نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2274

2274

2274

 

 

الفصل 2274 نهب نبض الدم

“اياً من ترك هذا العنصر ورائه فهو شخص مخيف للغاية. يبدو أنه كان يعلم أن الشخص الذي سيجد الكرة الضبابية سيدمرها . تم إعداد الضباب الأحمر لمساعدة المتعلم علي ممارسة نهب نبض الدم. حتى لو لم يتعلم الشخص الذي وجد الكرة سوترا نبض الدم ، فهذا الضباب سيسمح له بفهم نهب نبض الدم بسرعة كبيرة”. صُدم هان سين. اياً من صمم الكرة الضبابية فقد كان يفهم علم النفس جيداً. بعد كل هذه السنوات ، كان الشخص لا يزال يتوقع ما سيفعله هان سين.

 

 

صُدم هان سين. كان لدى مدينة شبح العظام تمثال للإمبراطور البشري ، والآن وجد فن جيني له صلة بـ سوترا نبض الدم. ما هي العلاقة بين الإمبراطور البشري وزعيم المقدس وفيلق الدم؟

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

من الواضح أن فن الجينات كان يسلك طريق مباشر أكثر لتحقيق هذا الهدف. فكر هان سين في التنين الثامن ، الذي قاتله من قبل . إذا أراد هان سين الحصول علي جسد التنين الذهبي خاصته ، فعليه فقط استخدام هذا الفن الجيني الجديد لسرقة نبض دم التنين. من خلال القيام بذلك ، سيسرق هان سين جسد التنين الذهبي لنفسه. كانت العملية بهذه البساطة.

لم يستطع هان سين اكتشاف ذلك ، لكن قراءة الفن الجيني داخل الكرة الحمراء الضبابية جعل هان سين سعيد.

 

 

كان السيد وايت و اجرام لا يزالان يقودان الطريق. بينما اتبعهم هان سين و كيرين الدم.

منذ أن بدأ هان سين في ممارسة سوترا نبض الدم ، كان يعتقد أنه ليس لها فائدة تذكر في القتال. كانت اكبر فائدة لها هي حقيقة أنه يمكنها أن تنقل أقوى جيناته إلى نسله.

بدأ الكهف يهتز كما لو كانت هناك عاصفة رعدية مستعرة. و شعروا أن طبلة أذنهم ستتحطم.

 

 

ولكن بينما كان ينظر إلى الفن الجيني داخل الكرة ، رأى هان سين امكانيات آخري لسوترا نبض الدم.

السيد وايت هز رأسه. لم يكن يعلم. ولم يقل هان سين أي شيء أيضاً ، اتبع السيد وايت فقط. ة استغرق وصولهم إلى الحاجز الثالث ساعة أقل مما استغرقهم الوصول للحاجز السابق.

 

 

كان الفن الجيني داخل الكرة من نفس نوع سوترا نبض الدم ، لكنه لم يكن متطابق معها. كان الأمر أشبه بمقارنة بين الزهرة والأوراق الفردية على ساقها. ربما نشأوا معاً ، لكنهم كانوا مختلفين عن بعضهم البعض.

 

 

 

إذا كانت سوترا نبض الدم هي الزهرة ، فإن الفن الجيني داخل الكرة هو الورقة.

“ولكن هذا يعني أن من قام بإعداد الجرم السماوي لم يتوقع أن يكون الشخص الذي سيحصل علي الكرة يتدرب علي سوترا نبض الدم . في هذه الحالة ، يجب ألا يكون هذا عنصر أعده فيلق الدم لاجيالهم اللاحقة . ربما ليس لزعيم المقدس في الواقع أي علاقة بفيلق الدم ، وقد اكتسب هذا من خلال مصادفة عشوائية؟” استمر هان سين في التفكير في نفسه.

 

لأن هان سين كان لديه سوترا نبض الدم كقاعدة ، لم يكن بحاجة إلى ممارسة نهب نبض الدم. يمكنه ببساطة استخدامه على الفور ، الامر فقط أنه يفتقر إلى الخبرة في استخدام المهارة لذلك سيحتاج لبعض الوقت ليظهر براعته بها, ففي نهاية الامر كانت كلتا المهارتين متطابقتين في جوهرهم.

كان واجب الزهرة أن تؤتي ثمارها. لكن واجب الورقة كان التنفس.

قال السيد وايت: “يبدو أن أحدهم جاء قبلنا وقرر تدمير القاعة”.

 

 

قد تبدو الاستعارة جميلة ولطيفة ، لكن الفن الجيني كان في الواقع قاسي للغاية. يمكن للفن الجيني أن يسرق دماء الكائنات الأخرى. يمكن لهذه المهارة أن تنهب نبض دم الخصم لتوفير التغذية للمستخدم. سيفقد الخصم نبض دمه وسينتهي به الأمر مجفف و مستنزف من كل حيويته.

من الواضح أن فن الجينات كان يسلك طريق مباشر أكثر لتحقيق هذا الهدف. فكر هان سين في التنين الثامن ، الذي قاتله من قبل . إذا أراد هان سين الحصول علي جسد التنين الذهبي خاصته ، فعليه فقط استخدام هذا الفن الجيني الجديد لسرقة نبض دم التنين. من خلال القيام بذلك ، سيسرق هان سين جسد التنين الذهبي لنفسه. كانت العملية بهذه البساطة.

 

 

لكن بالنسبة لهان سين ، كانت تلك الوحشية مجرد جزء من الحياة , عمل الفن الجيني بنفس قواعد الانتقاء الطبيعي التي تحكم المعبد . في المعبد كانت الحياة تدور حول نهب ما تقدمه المخلوقات الأخرى لتقوية نفسك.

“ماذا نفعل الان؟ هل يجب أن نلتزم بالخطة ، أم نتحقق من المكان الذي قد تؤدي إليه هذه الأنفاق؟” حدق هان سين في أحد الأنفاق الحجرية.

 

لم يستطع هان سين اكتشاف ذلك ، لكن قراءة الفن الجيني داخل الكرة الحمراء الضبابية جعل هان سين سعيد.

من الواضح أن فن الجينات كان يسلك طريق مباشر أكثر لتحقيق هذا الهدف. فكر هان سين في التنين الثامن ، الذي قاتله من قبل . إذا أراد هان سين الحصول علي جسد التنين الذهبي خاصته ، فعليه فقط استخدام هذا الفن الجيني الجديد لسرقة نبض دم التنين. من خلال القيام بذلك ، سيسرق هان سين جسد التنين الذهبي لنفسه. كانت العملية بهذه البساطة.

 

 

السيد وايت هز رأسه. لم يكن يعلم. ولم يقل هان سين أي شيء أيضاً ، اتبع السيد وايت فقط. ة استغرق وصولهم إلى الحاجز الثالث ساعة أقل مما استغرقهم الوصول للحاجز السابق.

إذا تم نشر هذا الفن الجيني للعامة في الكون ، فسيكون هان سين عدو في نظر الجميع. لن يسمح أي عرق بسرقة نبض دمهم من قبل شخص آخر.

ولكن بينما كان ينظر إلى الفن الجيني داخل الكرة ، رأى هان سين امكانيات آخري لسوترا نبض الدم.

 

ولكن عندما سحق الكرة الخضراء ، اصطدم ضباب الدم بأطراف أصابع هان سين. و انغمس الضباب في جلده حتى وصل إلى أوعيته الدموية ودمه.

حفظ هان سين فن الجينات, كان الفن يسمي بنهب نبض الدم. أقسم على نفسه أنه لن يسمح لأي شخص آخر بمعرفة وجود هذا الفن الجيني. إذا علم أي شخص أنه يمتلك هذا الفن الخطير ، فلن يقترب منه أحد.

اجرام والسيد وايت غامروا بالنزول أيضاً. نظر السيد وايت إلى كومة الأنقاض التي شكلت التمثال.”تم تحطيم التمثال ، واختفت المكافئة. لا أستطيع أن أكون متأكدا من الذي أخذها ، و لم يعد التمثال المكسور قادر على التحدث ، لذا أياً كانت الرسالة التي كان يحملها فقد فقدناها ايضاً”.

 

ذهب هان سين لتفقد الكهف بعناية. و اكتشف أن الكهف له ثلاثة مسارات أخرى ، وكلها تقود لاتجاهات مختلفة.

لأن هان سين كان لديه سوترا نبض الدم كقاعدة ، لم يكن بحاجة إلى ممارسة نهب نبض الدم. يمكنه ببساطة استخدامه على الفور ، الامر فقط أنه يفتقر إلى الخبرة في استخدام المهارة لذلك سيحتاج لبعض الوقت ليظهر براعته بها, ففي نهاية الامر كانت كلتا المهارتين متطابقتين في جوهرهم.

لكن هذه المرة ، ما رأوه عند الحاجز أدى إلى تجميدهم في مكانهم.

 

 

بات!

 

 

 

حفظ هان سين كامل نهب نبض الدم ، و وشمها في ذاكرته. ثم سحق الكرة الأخضر في يديه. كان الاحتفاظ بها خطير للغاية. من الأفضل تدميرها الآن وعدم ترك أي دليل ورائه.

وضعت هناك قطع أرضية وتمثال مكسور في قاع الكهف. كان الأمر كما اعتقدوا: كان هناك تمثال قائم ، لكنه سبق ودمر.

 

 

ولكن عندما سحق الكرة الخضراء ، اصطدم ضباب الدم بأطراف أصابع هان سين. و انغمس الضباب في جلده حتى وصل إلى أوعيته الدموية ودمه.

 

 

“هذا الرجل لا يعرف الطريق الصحيح للوصول إلى الكنز ، لكنه يواصل المحاولة والمحاولة. لقد غطي مسافة مثيرة للإعجاب في هذه المتاهة. هذا يعني أنه قوي جداً ، وقد ظل هنا لفترة طويلة جداً” قال السيد وايت بعبوس.

حاول هان سين إيقافه ، لكنه لم ينجح. كانت قوة سوترا نبض الدم وضباب الدم يبدون كواحد. ذابوا معاً على الفور ورفضوا الانفصال.

 

 

هرع إلى أسفل لفحص الحفرة ، و اتبعه هان سين و اجرام. وقفوا بالقرب منه ونظروا إلى الأسفل في الظلام. يبدو أن ما رأوه يشير إلى أنه كان تكوين طبيعي للكهف.

بدأ نهب نبض الدم ينشط . كانت العملية سلسة للغاية لدرجة أن هان سين شعر كما لو أنه تدرب عليه بالفعل لمليون مرة.

 

 

لم يستطع هان سين اكتشاف ذلك ، لكن قراءة الفن الجيني داخل الكرة الحمراء الضبابية جعل هان سين سعيد.

“اياً من ترك هذا العنصر ورائه فهو شخص مخيف للغاية. يبدو أنه كان يعلم أن الشخص الذي سيجد الكرة الضبابية سيدمرها . تم إعداد الضباب الأحمر لمساعدة المتعلم علي ممارسة نهب نبض الدم. حتى لو لم يتعلم الشخص الذي وجد الكرة سوترا نبض الدم ، فهذا الضباب سيسمح له بفهم نهب نبض الدم بسرعة كبيرة”. صُدم هان سين. اياً من صمم الكرة الضبابية فقد كان يفهم علم النفس جيداً. بعد كل هذه السنوات ، كان الشخص لا يزال يتوقع ما سيفعله هان سين.

 

 

 

“ولكن هذا يعني أن من قام بإعداد الجرم السماوي لم يتوقع أن يكون الشخص الذي سيحصل علي الكرة يتدرب علي سوترا نبض الدم . في هذه الحالة ، يجب ألا يكون هذا عنصر أعده فيلق الدم لاجيالهم اللاحقة . ربما ليس لزعيم المقدس في الواقع أي علاقة بفيلق الدم ، وقد اكتسب هذا من خلال مصادفة عشوائية؟” استمر هان سين في التفكير في نفسه.

“اياً من ترك هذا العنصر ورائه فهو شخص مخيف للغاية. يبدو أنه كان يعلم أن الشخص الذي سيجد الكرة الضبابية سيدمرها . تم إعداد الضباب الأحمر لمساعدة المتعلم علي ممارسة نهب نبض الدم. حتى لو لم يتعلم الشخص الذي وجد الكرة سوترا نبض الدم ، فهذا الضباب سيسمح له بفهم نهب نبض الدم بسرعة كبيرة”. صُدم هان سين. اياً من صمم الكرة الضبابية فقد كان يفهم علم النفس جيداً. بعد كل هذه السنوات ، كان الشخص لا يزال يتوقع ما سيفعله هان سين.

 

 

كان السيد وايت و اجرام لا يزالان يقودان الطريق. بينما اتبعهم هان سين و كيرين الدم.

 

 

 

كان هان سين يتابع السيد وايت لفترة طويلة جداً حتى الآن ، ولم يظهر أي خطر يعترض طريقهم. تجولوا في مائة قصر أخرىن ، ثم وصلوا إلى الحاجز.

 

 

 

لكن هذه المرة ، ما رأوه عند الحاجز أدى إلى تجميدهم في مكانهم.

 

 

حفظ هان سين كامل نهب نبض الدم ، و وشمها في ذاكرته. ثم سحق الكرة الأخضر في يديه. كان الاحتفاظ بها خطير للغاية. من الأفضل تدميرها الآن وعدم ترك أي دليل ورائه.

كان هناك ثقب كبير في وسط القصر الدائري. إذا كان هذا الحاجز هو نفسه الحاجز الأول ، فلا بد أنه كان هناك تمثال عملاق في مكانه. اتسعت عيون السيد وايت.

 

 

 

قال السيد وايت: “يبدو أن أحدهم جاء قبلنا وقرر تدمير القاعة”.

 

 

 

هرع إلى أسفل لفحص الحفرة ، و اتبعه هان سين و اجرام. وقفوا بالقرب منه ونظروا إلى الأسفل في الظلام. يبدو أن ما رأوه يشير إلى أنه كان تكوين طبيعي للكهف.

 

 

وضعت هناك قطع أرضية وتمثال مكسور في قاع الكهف. كان الأمر كما اعتقدوا: كان هناك تمثال قائم ، لكنه سبق ودمر.

صُدم هان سين. كان لدى مدينة شبح العظام تمثال للإمبراطور البشري ، والآن وجد فن جيني له صلة بـ سوترا نبض الدم. ما هي العلاقة بين الإمبراطور البشري وزعيم المقدس وفيلق الدم؟

 

 

“دعني أنزل وألقي نظرة فاحصة.” كان هان سين فضولي. لم يكن يعرف من الذي قد يأتي أولاً و يتسبب في مثل هذه الفوضى.

 

 

 

ذهب هان سين لتفقد الكهف بعناية. و اكتشف أن الكهف له ثلاثة مسارات أخرى ، وكلها تقود لاتجاهات مختلفة.

“ولكن هذا يعني أن من قام بإعداد الجرم السماوي لم يتوقع أن يكون الشخص الذي سيحصل علي الكرة يتدرب علي سوترا نبض الدم . في هذه الحالة ، يجب ألا يكون هذا عنصر أعده فيلق الدم لاجيالهم اللاحقة . ربما ليس لزعيم المقدس في الواقع أي علاقة بفيلق الدم ، وقد اكتسب هذا من خلال مصادفة عشوائية؟” استمر هان سين في التفكير في نفسه.

 

 

اجرام والسيد وايت غامروا بالنزول أيضاً. نظر السيد وايت إلى كومة الأنقاض التي شكلت التمثال.”تم تحطيم التمثال ، واختفت المكافئة. لا أستطيع أن أكون متأكدا من الذي أخذها ، و لم يعد التمثال المكسور قادر على التحدث ، لذا أياً كانت الرسالة التي كان يحملها فقد فقدناها ايضاً”.

استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لفحص التمثال المكسور. لكنه لم يعرف أي شيء. ثم نظر إلى أسفل النفق الذي بدا أنه يعاني من عاصفة رعدية. وبعد سماع المزيد من الرعد ، قرر هان سين العودة الي السيد وايت.

 

 

“ماذا نفعل الان؟ هل يجب أن نلتزم بالخطة ، أم نتحقق من المكان الذي قد تؤدي إليه هذه الأنفاق؟” حدق هان سين في أحد الأنفاق الحجرية.

 

 

كان واجب الزهرة أن تؤتي ثمارها. لكن واجب الورقة كان التنفس.

فجأة صدي صوت انفجار من الكهف.

 

 

 

بدأ الكهف يهتز كما لو كانت هناك عاصفة رعدية مستعرة. و شعروا أن طبلة أذنهم ستتحطم.

 

 

ذهب هان سين لتفقد الكهف بعناية. و اكتشف أن الكهف له ثلاثة مسارات أخرى ، وكلها تقود لاتجاهات مختلفة.

“الذهاب إلى الانفاق مخاطرة كبيرة. يجب أن نلتزم بالخطة التي وضعناها بالفعل. إذا غامر أحدهم بهذا الطريق أمامنا ، فسيتعين عليه العودة ، حتى لو حصل على كنز قائد المقدس. فلا تزال لدينا فرصة “. السيد وايت لم يبدو مبتهج جداً عندما خرج من الكهف.

“الذهاب إلى الانفاق مخاطرة كبيرة. يجب أن نلتزم بالخطة التي وضعناها بالفعل. إذا غامر أحدهم بهذا الطريق أمامنا ، فسيتعين عليه العودة ، حتى لو حصل على كنز قائد المقدس. فلا تزال لدينا فرصة “. السيد وايت لم يبدو مبتهج جداً عندما خرج من الكهف.

 

 

استخدم هان سين فراشة العين الأرجوانية لفحص التمثال المكسور. لكنه لم يعرف أي شيء. ثم نظر إلى أسفل النفق الذي بدا أنه يعاني من عاصفة رعدية. وبعد سماع المزيد من الرعد ، قرر هان سين العودة الي السيد وايت.

 

 

 

ربما كان ذلك بسبب وجود شخص ما هناك بالفعل ، لكن السيد وايت قام بحساب المسار التالي بشكل أسرع. بدا الأمر كما لو أنه يريد اللحاق بمن كان أمامهم.

 

 

 

خلال القصور القليلة التالية ، تمكن هان سين والآخرين من التأكد من ان احدهم يسبقهم.

 

 

كان واجب الزهرة أن تؤتي ثمارها. لكن واجب الورقة كان التنفس.

لكن سرعان ما اكتشف السيد وايت أن الرجل الغامض لا يبدو أنه يعرف الطريق الصحيح. فقد جرب كل باب من أبواب الضوء ، و ارتكب العديد من الأخطاء. كان قد دخل إلى بعض القصور الخطرة قبل أن يعود ويسلك الطرق الصحيحة.

 

 

لكن هذه المرة ، ما رأوه عند الحاجز أدى إلى تجميدهم في مكانهم.

“هذا الرجل لا يعرف الطريق الصحيح للوصول إلى الكنز ، لكنه يواصل المحاولة والمحاولة. لقد غطي مسافة مثيرة للإعجاب في هذه المتاهة. هذا يعني أنه قوي جداً ، وقد ظل هنا لفترة طويلة جداً” قال السيد وايت بعبوس.

إذا تم نشر هذا الفن الجيني للعامة في الكون ، فسيكون هان سين عدو في نظر الجميع. لن يسمح أي عرق بسرقة نبض دمهم من قبل شخص آخر.

 

 

“يجب أن يكون ذلك مستحيل! قبل أن ندخل البوابة في تلك الشجرة ، كان الباب مقفل, كيف تمكن من الوصول بدون اللوح الحجري؟” سأل اجرام بشك.

 

 

 

السيد وايت هز رأسه. لم يكن يعلم. ولم يقل هان سين أي شيء أيضاً ، اتبع السيد وايت فقط. ة استغرق وصولهم إلى الحاجز الثالث ساعة أقل مما استغرقهم الوصول للحاجز السابق.

كان الفن الجيني داخل الكرة من نفس نوع سوترا نبض الدم ، لكنه لم يكن متطابق معها. كان الأمر أشبه بمقارنة بين الزهرة والأوراق الفردية على ساقها. ربما نشأوا معاً ، لكنهم كانوا مختلفين عن بعضهم البعض.

 

 

دخل هان سين بحذر الحاجز الثالث وتجمد جسده . فتحت عيناه على مصراعيها وكاد يصرخ.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

دخل هان سين بحذر الحاجز الثالث وتجمد جسده . فتحت عيناه على مصراعيها وكاد يصرخ.

 

كان هناك ثقب كبير في وسط القصر الدائري. إذا كان هذا الحاجز هو نفسه الحاجز الأول ، فلا بد أنه كان هناك تمثال عملاق في مكانه. اتسعت عيون السيد وايت.

 

فجأة صدي صوت انفجار من الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ولكن عندما سحق الكرة الخضراء ، اصطدم ضباب الدم بأطراف أصابع هان سين. و انغمس الضباب في جلده حتى وصل إلى أوعيته الدموية ودمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط