الفجر
الفصل 150 – الفجر
كما هو متوقع ، كانت جايا مذهلة وتمكنت بالفعل من ترجمة البث المباشر إلى العديد من اللغات على الفور. على الرغم من مرور بعض الوقت منذ إنشاء الحكومة الفيدرالية ، إلا أن اللغتين الرئيسيتين ، الإنجليزية والصينية ، لا تزال موجودة .
بعد الانتهاء من ترتيبات بلدة شان هاي ، لم يسمع أويانغ شو أي إشعارات عالمية. هذا يعني أن البلدة الحرة ، من المنطقة الأمريكية ، إما فشلت في اختبارها أو أنها كانت لا تزال في معركة شرسة مع المهاجمين.
من المؤكد أن التفاهم بين الاثنين كان هدفاً لحسد الكثيرين.
وجد أويانغ شو الجنرال شي وتشاو سي هو ، وأمرهما بزيادة الدوريات الليلية. ثم ذهب على الفور إلى وضع عدم الاتصال لفهم الوضع مع البلدة الحرة.
بعد الانتهاء من ترتيبات بلدة شان هاي ، لم يسمع أويانغ شو أي إشعارات عالمية. هذا يعني أن البلدة الحرة ، من المنطقة الأمريكية ، إما فشلت في اختبارها أو أنها كانت لا تزال في معركة شرسة مع المهاجمين.
بعد الانتقال إلى وضع عدم الاتصال ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول إلى المنتديات والوصول إلى المنتديات الفرعية الأمريكية.
لم تستمر سون شياو يوي في السؤال وواصلت التركيز على مجلتها ، تمتمت ، “الغرور الذكوري”.
ما جعله يشعر بالتوتر هو أنه لم تكن هناك أخبار في المنتديات تفيد بفشل البلدة الحرة ، مما يعني أنهم ما زالوا في المعركة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن الأمر أن جاك لم يكن يعلم بالخلل في دفاعاته . ومع ذلك ، فقد تمسك بالأمل في ألا يكتشف المهاجمين ذلك.
كان داوسون قد التزم بالفعل بوعده وفتح بثًا مباشرًا على المنتديات. ومع ذلك ، بسبب الحاجة إلى الحفاظ على الأسرار ، كان البث المباشر يحتوي فقط على الكلمات والصور ، ولكن ليس الفيديو.
ما جعله يشعر بالتوتر هو أنه لم تكن هناك أخبار في المنتديات تفيد بفشل البلدة الحرة ، مما يعني أنهم ما زالوا في المعركة.
كما هو متوقع ، كانت جايا مذهلة وتمكنت بالفعل من ترجمة البث المباشر إلى العديد من اللغات على الفور. على الرغم من مرور بعض الوقت منذ إنشاء الحكومة الفيدرالية ، إلا أن اللغتين الرئيسيتين ، الإنجليزية والصينية ، لا تزال موجودة .
“ايها الدجاجة! لا يوجد لديك اي اخلاص!”
اختار أويانغ شو اللغة الصينية وبدأ في فهم الوضع الدفاعي لـ البلدة الحرة.
في الطريق إلى المدرسة ، سحبت بينغ’ير يد أويانغ شو فجأة وسألت ، “أخي ، هل تشاجرت مع الاخت شياو يوي؟”
بدأ المنشور بتقديم وضعهم الأساسي وقدم خريطة لـ البلدة الحرة. من الخريطة ، يمكن للمرء أن يرى أن أسوار البلدة الحرة تتبع أسوار القلعة الغربية القديمة.
لوح أويانغ شو وقال ، “لا شيء ، لا تقلق ، سأتعامل مع الأمر.”
كانت هذه القلعة في الأساس معقلًا عاديًا ، ولكن بدلاً من وجود أجزاء عالقة بها ، كانت بها أجزاء منهارة. وهذا التغيير يعني أنه بغض النظر عن الاتجاه الذي سيهاجم المرء القلعة منه ، فسوف يتعرضون لأكثر من جانب واحد من القلعة. القلعة ، والقوات المدافعة يمكن أن تهاجمهم من عدة اتجاهات. من تصميم جدران البلدة تمامًا ، يمكن للمرء أن يرى أن البلدة الحرة لم تكن بسيطة.
التقط أويانغ شو قطعة من الضلوع ووضعها في وعاء بينغ’ير وضحك قائلاً: “عزيزتي ، كل أكثر”.
كان هناك 2500 جندي من البلدة الحرة الذين شاركوا في الدفاع. بلغ عدد المهاجمين 6500 ، أي 300 أكثر من أولئك الذين هاجموا بلدة بينغالور. من نسبة المهاجمين إلى المدافعين ، كان لدى البلدة الحرة ميزة طفيفة مقارنة بـ بلدة بينغالور.
الفصل 150 – الفجر
تم عرض السلاح السري لـ البلدة الحرة في هذه المعركة ، وهو مدفع أوروبي من القرن السادس عشر. كان الاسم المحدد هو قربينة الذي يُطلق بواسطة الزناد. كان هذا السلاح عبارة عن مسدس حيث يتم تحميل البارود في المقدمة ، وكان مداها الفعال 50-80 مترًا.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “عزيزتي ، حان وقت الاستيقاظ. اذهب واغتسل ، وبعد الإفطار ساجلبك إلى المدرسة.”
مقارنة بالبنادق في القرون اللاحقة ، كان لإطلاق النار من قربينة نقطة ضعف كبيرة. نظرًا لأن الجنود اضطروا إلى القيام بـ 6 خطوات أثناء تحميل البارود والاستعداد لإطلاق النار ، فقد استنفد الأمر الكثير من الوقت ولم يتمكنوا من القيام بأي هجمات خفية. كان البرميل كبيرًا جدًا ، وكان المسدس طويلًا جدًا ، وكان النطاق قصيرًا جدًا ، وكانت الدقة سيئة للغاية ، وعندما دخلوا في موقف إطلاق النار ، كانوا في بعض الأحيان بحاجة إلى عمود لدعم وزن السلاح.
لم يهتم أويانغ شو بتمتمة شياو يوي ، وعاد إلى غرفته ، وبدأ في التدرب على تقنية التدريب الداخلية لـ الامبراطور الاصفر.
على الرغم من أن لديهم مثل هذا الضعف ، مقارنة بعصر الأسلحة الباردة ، إلا أن سلاح القربينة الذي يطلق النار بواسطة الزناد لا يزال سلاحًا جديدًا قويًا. مع القلعة والبندقية ، لا عجب أن يكون لدى داوسون ثقة كبيرة.
لحسن الحظ في هذه المرحلة ، استيقظت بينغ’ير. فركت الطفلة عينيها وتمتمت ، “أخي الشرير ، ما الذي تتحدثان عنه؟ لقد ايقظتموني.”
لسوء الحظ ، كان المهاجمون أقوياء وماكرين ، وفي النهاية ما زالوا يصفعونه على وجهه. لم يكن النظام أحمق ، لأن الشجرة التكنولوجية ستكون مختلفة أيضًا في كل منطقة بسبب الاختلافات في التاريخ.
لم يهتم أويانغ شو بتمتمة شياو يوي ، وعاد إلى غرفته ، وبدأ في التدرب على تقنية التدريب الداخلية لـ الامبراطور الاصفر.
اعتقد جاك أن بنادقه كانت فريدة من نوعها ، لكنه لم يكن يتوقع أن المهاجمين قاموا بالفعل بتجميع الأسلحة وتجهيز سلاح الفرسان بها.
“يا!” أصبحت بينغ’ير نشطة فجأة ، قفزت ، وأمسكت بظهر أويانغ شو ، وأظهر خديها السعادة والنعيم.
بالتالي أصبح ميزان المعركة الآن متساويا. قاتلت القوى المتوازنة لكلا الجانبين بقوة من الساعة 8 صباحًا حتى 5 مساءً ، ولم يتم تحديد الفائز حتى الآن.
بدأ المنشور بتقديم وضعهم الأساسي وقدم خريطة لـ البلدة الحرة. من الخريطة ، يمكن للمرء أن يرى أن أسوار البلدة الحرة تتبع أسوار القلعة الغربية القديمة.
كان النظام قد تم إعداده بحيث طالما كانت المنطقة قادرة على الدفاع لمدة 12 ساعة كاملة ، حتى لو لم يهزموا المهاجمين ، فسيتم اعتبارهم الفائزين تلقائيًا.
“ألست لوردا ؟ إذا كنت لا تهتم بهذا الأمر ، فهل يعني ذلك أن مستواك منخفض جدًا وأنك بعيد جدًا عن الترقية؟” لم تتراجع سون شياو يوي.
مما يعني أنه إذا نجت البلدة الحرة لمدة 3 ساعات أخرى ، فيمكنها الترقية بنجاح. لسوء الحظ ، كان المهاجمين لا يزالون أذكياء ولديهم الحيل في سواعدهم. بعد 10 ساعات من المحاولة والاختبار ، اكتشفوا أخيرًا ضعف البلدة الحرة. لم يكن هذا الضعف في تصميم أسوار البلدة ، ولكن كان السبب في أنها لم تكن مهيأة بشكل جيد وافتقارها إلى القوى العاملة.
كانت قوة القلعة واضحة. ومع ذلك ، لكي يستخدمها المرء ، يجب أن يكون لديه عدد كبير من القوات الدفاعية. كان من الواضح أن عدد القوات التي تمتلكها البلدة الحرة لم يكن كافياً للقلعة.
بدأ المنشور بتقديم وضعهم الأساسي وقدم خريطة لـ البلدة الحرة. من الخريطة ، يمكن للمرء أن يرى أن أسوار البلدة الحرة تتبع أسوار القلعة الغربية القديمة.
لم يكن الأمر أن جاك لم يكن يعلم بالخلل في دفاعاته . ومع ذلك ، فقد تمسك بالأمل في ألا يكتشف المهاجمين ذلك.
مشت سون شياو يوي إلى طاولة الطعام ، وأخذت كعكة يوتياو ، وعضتها. “سمعت أن البلدة الحرة من المنطقة الأمريكية قد فشلت”.
لسوء الحظ ، كانت براعتهم وذكائهم أعظم بكثير مما كان يتخيله. كان قائد المهاجمين شجاعًا جدًا ، وعندما وجد نقطة الضعف ، لم يمنح العدو أي وقت لالتقاط أنفاسه.
اعتقد جاك أن بنادقه كانت فريدة من نوعها ، لكنه لم يكن يتوقع أن المهاجمين قاموا بالفعل بتجميع الأسلحة وتجهيز سلاح الفرسان بها.
أخيرًا ، قبل أن تصبح السماء مظلمة ، نجح المهاجمين في اختراق البلدة وإنهاء حلم البلدة الحرة بأن تكون أول مدينة في العالم.
انحنى أويانغ شو فجأة وقال ، “تعال ، سأحملك إلى المدرسة.”
بعد الخروج من المنتديات ، شعر أويانغ شو بأنه محظوظ. كان من حسن الحظ أن بلدة شان هاي أتيحت لها فرصة الحصول على مجد كونها المدينة الأولى ، والآن اختفت العوائق التي كانت أمامه.
بعد الانتهاء من ترتيبات بلدة شان هاي ، لم يسمع أويانغ شو أي إشعارات عالمية. هذا يعني أن البلدة الحرة ، من المنطقة الأمريكية ، إما فشلت في اختبارها أو أنها كانت لا تزال في معركة شرسة مع المهاجمين.
لقد شعر بالصدمة لأن البلدة الحرة مع دفاع قوي لم توقف المهاجمين. هل يمكن أن تنجح بلدة شان هاي غدًا؟ التحضير الذي كان يعتقد أنه كافٍ قد لا يكون كذلك في الواقع. بالنظر إلى الهجمات على البلدة الحرة و بلدة بينغالور ، كان المهاجمون ماكرين للغاية ولم يتخذوا خطوات منطقية.
لقد شاهد أويانغ شو هذا النوع من المشاهد عدة مرات وأصبح أمرًا طبيعيًا. سأل عرضا ، “ليس لديك درس اليوم؟”
بعد أن هدأ نفسه ، خرج من غرفته وذهب للركض.
رأى أويانغ شو بشكل طبيعي نواياها ، وكانت هذه الشقية الصغيرة تظهر الدعم لأخيها.
عندما أحضر وجبة الإفطار إلى المنزل ، كانت سون شياو يوي قد انتهت لتوها من الغسيل. كانت معركة البلدة الحرة شديدة لدرجة أن حتى الطبقة العاملة مثل شياو يوي قد سمعت أخبارًا عنها.
كانت سون شياو يوي لا تزال غير سعيدة وقالت بتكاسل ، “انن ، لدي درس فقط في فترة ما بعد الظهر.”
مشت سون شياو يوي إلى طاولة الطعام ، وأخذت كعكة يوتياو ، وعضتها. “سمعت أن البلدة الحرة من المنطقة الأمريكية قد فشلت”.
تم عرض السلاح السري لـ البلدة الحرة في هذه المعركة ، وهو مدفع أوروبي من القرن السادس عشر. كان الاسم المحدد هو قربينة الذي يُطلق بواسطة الزناد. كان هذا السلاح عبارة عن مسدس حيث يتم تحميل البارود في المقدمة ، وكان مداها الفعال 50-80 مترًا.
أعطى أويانغ شو ، الذي لم يكن منتبهًا كثيرًا ، إيماءة واستمر في تناول كعكته.
لوح أويانغ شو وقال ، “لا شيء ، لا تقلق ، سأتعامل مع الأمر.”
“أوي ، أنا أتحدث معك ، هل سمعتني؟” كانت سون شياو يوي غير سعيدة باستجابة أويانغ شو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن الأمر أن جاك لم يكن يعلم بالخلل في دفاعاته . ومع ذلك ، فقد تمسك بالأمل في ألا يكتشف المهاجمين ذلك.
أومأ أويانغ شو برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز وقال ، “أنا أستمع ، أنا أستمع”.
رأى أويانغ شو بشكل طبيعي نواياها ، وكانت هذه الشقية الصغيرة تظهر الدعم لأخيها.
“ايها الدجاجة! لا يوجد لديك اي اخلاص!”
تم عرض السلاح السري لـ البلدة الحرة في هذه المعركة ، وهو مدفع أوروبي من القرن السادس عشر. كان الاسم المحدد هو قربينة الذي يُطلق بواسطة الزناد. كان هذا السلاح عبارة عن مسدس حيث يتم تحميل البارود في المقدمة ، وكان مداها الفعال 50-80 مترًا.
رفع أويانغ شو رأسه بلا حول ولا قوة. “الأخت الكبرى ، المنطقة الأمريكية ليس لها علاقة بنا ، ما الذي تقلقين بشأنه؟ فماذا لو فشلوا؟”
بالتالي أصبح ميزان المعركة الآن متساويا. قاتلت القوى المتوازنة لكلا الجانبين بقوة من الساعة 8 صباحًا حتى 5 مساءً ، ولم يتم تحديد الفائز حتى الآن.
“ألست لوردا ؟ إذا كنت لا تهتم بهذا الأمر ، فهل يعني ذلك أن مستواك منخفض جدًا وأنك بعيد جدًا عن الترقية؟” لم تتراجع سون شياو يوي.
“ألست لوردا ؟ إذا كنت لا تهتم بهذا الأمر ، فهل يعني ذلك أن مستواك منخفض جدًا وأنك بعيد جدًا عن الترقية؟” لم تتراجع سون شياو يوي.
“نعم ، أنا على بعد ملايين الأميال.” قرر أويانغ شو الاستسلام.
بعد الانتهاء من ترتيبات بلدة شان هاي ، لم يسمع أويانغ شو أي إشعارات عالمية. هذا يعني أن البلدة الحرة ، من المنطقة الأمريكية ، إما فشلت في اختبارها أو أنها كانت لا تزال في معركة شرسة مع المهاجمين.
“أنت …” كانت سون شياو يوي غاضبة ولم تعرف ماذا تقول.
بدأ المنشور بتقديم وضعهم الأساسي وقدم خريطة لـ البلدة الحرة. من الخريطة ، يمكن للمرء أن يرى أن أسوار البلدة الحرة تتبع أسوار القلعة الغربية القديمة.
لحسن الحظ في هذه المرحلة ، استيقظت بينغ’ير. فركت الطفلة عينيها وتمتمت ، “أخي الشرير ، ما الذي تتحدثان عنه؟ لقد ايقظتموني.”
بعد العشاء ، لم يضيع أويانغ شو أي وقت ، وعاد إلى غرفته ، واتصل باللعبة.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “عزيزتي ، حان وقت الاستيقاظ. اذهب واغتسل ، وبعد الإفطار ساجلبك إلى المدرسة.”
وجد أويانغ شو الجنرال شي وتشاو سي هو ، وأمرهما بزيادة الدوريات الليلية. ثم ذهب على الفور إلى وضع عدم الاتصال لفهم الوضع مع البلدة الحرة.
“انن.” أومأت الصغيرة برأسها وذهبت إلى الحمام.
“انن.” أومأت الصغيرة برأسها وذهبت إلى الحمام.
بعد الشجار ، لم يثير كل من أويانغ شو و سون شياو يوي الموضوع مرة أخرى وأكلوا وجباتهم بهدوء.
“نعم ، أنا على بعد ملايين الأميال.” قرر أويانغ شو الاستسلام.
في الطريق إلى المدرسة ، سحبت بينغ’ير يد أويانغ شو فجأة وسألت ، “أخي ، هل تشاجرت مع الاخت شياو يوي؟”
“نعم ، أنا على بعد ملايين الأميال.” قرر أويانغ شو الاستسلام.
تفاجأ اويانغ شو. كانت هذه الطفلة الصغيرة مهتمة جدًا. فرك رأسها وقال بلطف ، “لا بأس ، كنت أتذمر فقط. عندما أعود ، سأعتذر لها ، حسنًا؟”
بدأ المنشور بتقديم وضعهم الأساسي وقدم خريطة لـ البلدة الحرة. من الخريطة ، يمكن للمرء أن يرى أن أسوار البلدة الحرة تتبع أسوار القلعة الغربية القديمة.
“انن.” ابتهجت الشقية الصغيرة على الفور وقالت ، “الأخ هو رجل. يجب أن تكون أكثر رحمة.”
“نعم ، أنا على بعد ملايين الأميال.” قرر أويانغ شو الاستسلام.
لمس أويانغ شو جبينها وضحك.
بعد الشجار ، لم يثير كل من أويانغ شو و سون شياو يوي الموضوع مرة أخرى وأكلوا وجباتهم بهدوء.
ضحكت الشقية الصغيرة ولم ترد. امتلأ قلبه بالدفء ، ومهما كانت أهدافه السامية لا يمكن مقارنتها بابتسامتها.
“انن ، شكرًا لك أخي”. قالت الشقية الصغيرة بلطف.
انحنى أويانغ شو فجأة وقال ، “تعال ، سأحملك إلى المدرسة.”
“ألست لوردا ؟ إذا كنت لا تهتم بهذا الأمر ، فهل يعني ذلك أن مستواك منخفض جدًا وأنك بعيد جدًا عن الترقية؟” لم تتراجع سون شياو يوي.
“يا!” أصبحت بينغ’ير نشطة فجأة ، قفزت ، وأمسكت بظهر أويانغ شو ، وأظهر خديها السعادة والنعيم.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “عزيزتي ، حان وقت الاستيقاظ. اذهب واغتسل ، وبعد الإفطار ساجلبك إلى المدرسة.”
عندما عاد أويانغ شو إلى المنزل ، رأى سون شياو يوي مستلقية على الأريكة وتتصفح مجلة. كما كانت في المنزل ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية للغاية ، وقميص أبيض عليه رسم كارتوني وبنطلون قصير ضيق ، لتعرض ساقيها البيضاء الطويلة أمام أويانغ شو.
لقد شاهد أويانغ شو هذا النوع من المشاهد عدة مرات وأصبح أمرًا طبيعيًا. سأل عرضا ، “ليس لديك درس اليوم؟”
أومأ أويانغ شو برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز وقال ، “أنا أستمع ، أنا أستمع”.
كانت سون شياو يوي لا تزال غير سعيدة وقالت بتكاسل ، “انن ، لدي درس فقط في فترة ما بعد الظهر.”
“انن ، شكرًا لك أخي”. قالت الشقية الصغيرة بلطف.
“أنا آسف على الشيء الذي حدث في الصباح.” أخذ أويانغ شو زمام المبادرة للاعتذار.
أومأ أويانغ شو برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز وقال ، “أنا أستمع ، أنا أستمع”.
صُدمت سون شياو يوي ورفعت رأسها أخيرًا ، وأصبح تعبير وجهها دافئًا على الفور. “لا بأس أنا أسامحك. كنت تفكر في شيء ، هل أنت بخير؟”
في الليل ، عندما عادت بينغ’ير إلى المنزل ورأت أن شقيقها وشياو يوي قد تصالحوا ، شعرت بالسعادة. عند تناول العشاء ، أحضرت طبقها بجانب شقيقها وجلست بالقرب منه.
لوح أويانغ شو وقال ، “لا شيء ، لا تقلق ، سأتعامل مع الأمر.”
لحسن الحظ في هذه المرحلة ، استيقظت بينغ’ير. فركت الطفلة عينيها وتمتمت ، “أخي الشرير ، ما الذي تتحدثان عنه؟ لقد ايقظتموني.”
لم تستمر سون شياو يوي في السؤال وواصلت التركيز على مجلتها ، تمتمت ، “الغرور الذكوري”.
لم يهتم أويانغ شو بتمتمة شياو يوي ، وعاد إلى غرفته ، وبدأ في التدرب على تقنية التدريب الداخلية لـ الامبراطور الاصفر.
من المؤكد أن التفاهم بين الاثنين كان هدفاً لحسد الكثيرين.
في فترة ما بعد الظهر ، قدم أويانغ شو بعض الأطباق الشهية خصيصًا للتعبير عن اعتذاره. تركت سون شياو يوي وجهًا مليئًا بالرضا ، وتم القضاء على الغضب والتعاسة من الصباح ، وذهبت لحضور دروسها.
اعتقد جاك أن بنادقه كانت فريدة من نوعها ، لكنه لم يكن يتوقع أن المهاجمين قاموا بالفعل بتجميع الأسلحة وتجهيز سلاح الفرسان بها.
في الليل ، عندما عادت بينغ’ير إلى المنزل ورأت أن شقيقها وشياو يوي قد تصالحوا ، شعرت بالسعادة. عند تناول العشاء ، أحضرت طبقها بجانب شقيقها وجلست بالقرب منه.
مشت سون شياو يوي إلى طاولة الطعام ، وأخذت كعكة يوتياو ، وعضتها. “سمعت أن البلدة الحرة من المنطقة الأمريكية قد فشلت”.
رأى أويانغ شو بشكل طبيعي نواياها ، وكانت هذه الشقية الصغيرة تظهر الدعم لأخيها.
التقط أويانغ شو قطعة من الضلوع ووضعها في وعاء بينغ’ير وضحك قائلاً: “عزيزتي ، كل أكثر”.
مقارنة بالبنادق في القرون اللاحقة ، كان لإطلاق النار من قربينة نقطة ضعف كبيرة. نظرًا لأن الجنود اضطروا إلى القيام بـ 6 خطوات أثناء تحميل البارود والاستعداد لإطلاق النار ، فقد استنفد الأمر الكثير من الوقت ولم يتمكنوا من القيام بأي هجمات خفية. كان البرميل كبيرًا جدًا ، وكان المسدس طويلًا جدًا ، وكان النطاق قصيرًا جدًا ، وكانت الدقة سيئة للغاية ، وعندما دخلوا في موقف إطلاق النار ، كانوا في بعض الأحيان بحاجة إلى عمود لدعم وزن السلاح.
“انن ، شكرًا لك أخي”. قالت الشقية الصغيرة بلطف.
تفاجأ اويانغ شو. كانت هذه الطفلة الصغيرة مهتمة جدًا. فرك رأسها وقال بلطف ، “لا بأس ، كنت أتذمر فقط. عندما أعود ، سأعتذر لها ، حسنًا؟”
من المؤكد أن التفاهم بين الاثنين كان هدفاً لحسد الكثيرين.
انحنى أويانغ شو فجأة وقال ، “تعال ، سأحملك إلى المدرسة.”
بعد العشاء ، لم يضيع أويانغ شو أي وقت ، وعاد إلى غرفته ، واتصل باللعبة.
انحنى أويانغ شو فجأة وقال ، “تعال ، سأحملك إلى المدرسة.”
لم تستمر سون شياو يوي في السؤال وواصلت التركيز على مجلتها ، تمتمت ، “الغرور الذكوري”.
في الليل ، عندما عادت بينغ’ير إلى المنزل ورأت أن شقيقها وشياو يوي قد تصالحوا ، شعرت بالسعادة. عند تناول العشاء ، أحضرت طبقها بجانب شقيقها وجلست بالقرب منه.
عندما عاد أويانغ شو إلى المنزل ، رأى سون شياو يوي مستلقية على الأريكة وتتصفح مجلة. كما كانت في المنزل ، كانت ترتدي ملابس غير رسمية للغاية ، وقميص أبيض عليه رسم كارتوني وبنطلون قصير ضيق ، لتعرض ساقيها البيضاء الطويلة أمام أويانغ شو.
الترجمة: Hunter
لسوء الحظ ، كانت براعتهم وذكائهم أعظم بكثير مما كان يتخيله. كان قائد المهاجمين شجاعًا جدًا ، وعندما وجد نقطة الضعف ، لم يمنح العدو أي وقت لالتقاط أنفاسه.
بعد الانتقال إلى وضع عدم الاتصال ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول إلى المنتديات والوصول إلى المنتديات الفرعية الأمريكية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
