نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 13

دكتور

دكتور

الفصل 13: دكتور

 

وريث الفوضى

 

 

 

 

 

“الجيش العالمي لديه مهاجع في جميع أنحاء ساحة التدريب”، أوضح روبرت بينما كان يقود مجموعة خان نحو هيكل في المسافة. “سيتعين عليك مشاركة الغرفة مع أشخاص آخرين، ولكن يمكنك استئجار شقق بأكملها إذا كان لديك قروض كافية.”

 

 

 

لم يكلف خان نفسه عناء الاستماع إلى هذه الكلمات. كان محطما تماما. لم يتبق معه حتى أي طعام.

 

 

قال الطبيب: “قد ترغب في البدء في إضافة” سيدي “في نهاية سطورك من الآن فصاعدًا. مرحبًا بك في الجيش. أنا الدكتور إيان باركت، وسأختبر مانا الخاص بك.”

وتابع روبرت: “ستبدأ الدروس في غضون أسبوع. سيكون لديك مواضيع نظرية في الصباح والتدريب البدني في فترة ما بعد الظهر. هناك أيضا حظر تجول في الساعة العاشرة مساءا مع عقوبات قاسية لأي شخص يخالفه.”

 

 

 

أكمل روبرت موضحًا جميع السمات المختلفة للمعسكر التدريبي. كان المقصف في نفس المبنى الذي توجد فيه الدروس، بينما كانت الهياكل الأخرى في الغالب لها أغراض تدريبية.

 

 

هبطت المنصة في النهاية في موقف للسيارات على أطراف ملعب التدريب. قفزت المجموعة واستمرت في متابعة روبرت، لكن أعينهم اندفعت عبر البيئة لدراسة منزلهم الجديد.

واختتم روبرت حديثه قائلاً: “ستحصل على أرصدة لإكمال المهام والأحداث المماثلة، ولكن من السابق لأوانه الحديث عن هذه الأشياء”.

 

 

تنهد خان قبل أن يضع حقيبته على الطابق السفلي للسرير “حسنًا، لا يزال الجيش”.

يشبه الهيكل مستودعًا يتميز بأبواب معدنية طويلة. فتح أحدهم وكشف عن سلسلة من المنصات الكبيرة التي تطفو على ارتفاع بضعة سنتيمترات فوق الأرض.

 

 

 

قال روبرت قبل أن يقفز على الرصيف: “اتبعني”.

 

 

 

قلد الآخرون روبرت، وبدأت المنصة في التحرك، وقادتهم إلى خارج المستودع وأعلى في السماء.

 

 

“لديك بالفعل نواة مانا، أليس كذلك؟” سأل الدكتور باركت أثناء حمل ما يشبه ميزان الحرارة الكهربائي.

لاحظ خان والآخرون أن وسائل النقل المماثلة الأخرى كانت تحلق في السماء. لقد حملوا جميعًا الفتيان والفتيات وملازمًا إلى سلسلة كبيرة من المباني المحاطة بحقول تتميز ببيئات مختلفة.

 

 

 

رأى خان غابة وبحيرة وتلاً صغيرًا وسهلًا مغطى بالعشب الطويل. بنيت بعض المستودعات بجوار كل بيئة، ويبدو أن المنصات الأخرى تأتي منها.

 

 

 

وأوضح روبرت أن “هذا الاختبار ليس أكثر من عملية قشط، نضع المجندين في بيئة أجنبية ونجعلهم يواجهون حيوانًا ملوثًا. تسمح لنا نتائج الاختبارات بإنشاء فصول مناسبة لمستواك الحالي، لكنها لن تؤثر على درجاتك.”

قال روبرت قبل أن يقفز على الرصيف: “اتبعني”.

 

توقفت الصور المجسمة عن تصوير مؤخرة عنق خان وقدمت قائمة بالصفات. تم تدوير رمز التحميل بجانبهم لأن الأداة كانت لا تزال تدرس جوهر مانا خان.

استدار لوك ومارثا نحو خان ​​عندما ذكر روبرت الدرجات. لقد حصل على +A، لذلك اعتقد الجيش العالمي أنه أقوى من رفاقه.

 

 

أوضح جاي: “إنه يحتوي على ماسح جيني، كان يمكن أن تسأل.”

لم يفشل خان في ملاحظة تلك النظرات. لقد كان دائمًا غريباً في الأحياء الفقيرة، لذلك اعتاد على هذا السلوك.

 

 

 

“آمل ألا يستاءوا مني”، فكر خان بينما يتظاهر بتجاهل الثنائي. “لا أريد أن يكون لدي أعداء داخل المخيم بالفعل”.

أومأ خان برأسه حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن هذه المواضيع. أراد فقط أن يرى عنصره في أسرع وقت ممكن.

 

 

تابع روبرت: “يمكنك دائمًا الوصول إلى الطبقة المتفوقة إذا كان نموك واعدًا. أيضًا، هناك عدد قليل من الدورات التدريبية إلزامية لكل فصل. يمكنك حتى الوصول إلى دورات اختيارية بمجرد دخول الفصل الدراسي الثاني.”

 

 

 

يبدو أن المنصة لديها مجال قوة يمنع الريح. كانت وسيلة النقل تطير بسرعة كبيرة، لكن خان والآخرين لم يشعروا بأي شيء.

 

 

قام الجنود بحماية البوابة واعتنوا بحامل موضوع على جانبيها. أشار روبرت إليهم وجعل مجموعته تتقدم بطلب للحصول على غرفة. في غضون ثوانٍ، حصل خان على بطاقة تشبه الزجاج مكتوبًا على سطحها الرقم “C501”.

هبطت المنصة في النهاية في موقف للسيارات على أطراف ملعب التدريب. قفزت المجموعة واستمرت في متابعة روبرت، لكن أعينهم اندفعت عبر البيئة لدراسة منزلهم الجديد.

 

 

الغرفة لا تتطابق مع توقعات خان. كانت صغيرة وفيها ثلاث غرف فقط. كان أحدهما يحتوي على سريرين بطابقين، والآخر كان حمامًا به مرحاض ودش، والآخر كان عبارة عن منطقة غسيل.

فكر خان أثناء تفقده للمعسكر التدريبي “هذا نظيف للغاية”.

 

 

لاحظ خان والآخرون أن وسائل النقل المماثلة الأخرى كانت تحلق في السماء. لقد حملوا جميعًا الفتيان والفتيات وملازمًا إلى سلسلة كبيرة من المباني المحاطة بحقول تتميز ببيئات مختلفة.

كانت الشوارع بين الهياكل المختلفة نظيفة. ركض عدد قليل من الروبوتات من خلالها واعتنى بأي بقعة أو قمامة متبقية على الأرض.

فكر خان وهو يربت على كتف جاي: “يجب أن يكون هذا أحد أحدث الموديلات”.

 

ظهرت المباني باعتبارها أكثر الهياكل المستقبلية في العالم. أنار ضوء لازوردي بين بلاطهم المعدني، وسمح للنوافذ الكبيرة برؤية دواخلهم الواسع والنظيف.

ظهرت العلامات والخرائط عند كل مفترق طرق. لقد عرضوا تفسيرات مفصلة حول كيفية الوصول إلى كل مبنى، وكان لديهم حتى شاشة يمكن للجنود من خلالها طلب المساعدة.

الغرفة لا تتطابق مع توقعات خان. كانت صغيرة وفيها ثلاث غرف فقط. كان أحدهما يحتوي على سريرين بطابقين، والآخر كان حمامًا به مرحاض ودش، والآخر كان عبارة عن منطقة غسيل.

 

فكر خان وهو يربت على كتف جاي: “يجب أن يكون هذا أحد أحدث الموديلات”.

ظهرت المباني باعتبارها أكثر الهياكل المستقبلية في العالم. أنار ضوء لازوردي بين بلاطهم المعدني، وسمح للنوافذ الكبيرة برؤية دواخلهم الواسع والنظيف.

 

 

أوضح جاي: “إنه يحتوي على ماسح جيني، كان يمكن أن تسأل.”

توقف روبرت بمجرد أن قاد المجموعة أمام المهاجع. كانت مبانٍ كبيرة محاطة بسياج معدني قصير وبوابة كبيرة.

 

 

“ماذا؟!” صاح الدكتور باركت عندما ظهرت الإحصائيات على الصور المجسمة، وسرعان ما أدرجها صوت ميكانيكي. “جودة المانا الأساسية: فئة-A العضوية؛ العنصر: فوضى ؛ التوافق: 10% ؛ سعة المانا: خطأ”.

قام الجنود بحماية البوابة واعتنوا بحامل موضوع على جانبيها. أشار روبرت إليهم وجعل مجموعته تتقدم بطلب للحصول على غرفة. في غضون ثوانٍ، حصل خان على بطاقة تشبه الزجاج مكتوبًا على سطحها الرقم “C501”.

صرخ خان في ذهنه “الباب به أيضًا ماسحات جينية. هذا المكان يسبق الأحياء الفقيرة بقرون!”

 

لم يكلف خان نفسه عناء الاستماع إلى هذه الكلمات. كان محطما تماما. لم يتبق معه حتى أي طعام.

أعطى روبرت التعليمات الأخيرة “لا تفقدوا هواتفكم. المقصف نشط بالفعل، وعليكم جميعًا زيارة الطبيب خلال هذا الأسبوع. ستُعلم هواتفكم عندما يحين وقت زيارته”.

التقى خان بالعديد من الجنود الشباب على طول الطريق. لقد تجاهلهم في الغالب لدراسة المخيم، لكنهم ألقوا عليه نظرات غريبة.

 

ظهرت العلامات والخرائط عند كل مفترق طرق. لقد عرضوا تفسيرات مفصلة حول كيفية الوصول إلى كل مبنى، وكان لديهم حتى شاشة يمكن للجنود من خلالها طلب المساعدة.

كانت الأحياء الفقيرة بعيدة جدًا عن التكنولوجيا لدرجة أن خان فشل تقريبًا في التعرف على الهاتف. سرعان ما ضغط بأصابعه على الشاشة، وظهرت سلسلة من القوائم على شكل صور ثلاثية الأبعاد.

 

 

 

احتوى الهاتف على معلومات حول الدورات المختلفة، ووقت حدوثها، وحتى أنهم قدموا وصفًا موجزًا ​​للأساتذة.

 

 

وأوضح روبرت أن “هذا الاختبار ليس أكثر من عملية قشط، نضع المجندين في بيئة أجنبية ونجعلهم يواجهون حيوانًا ملوثًا. تسمح لنا نتائج الاختبارات بإنشاء فصول مناسبة لمستواك الحالي، لكنها لن تؤثر على درجاتك.”

سرعان ما اكتشف خان أنه يمكنه حجز مناطق التدريب في المعسكر عن طريق دفع عدد محدد من الإئتمانات. بالطبع، أظهر هاتفه الرقم صفر فقط عندما كان يفحص رصيده.

 

 

 

فكر خان وهو يربت على كتف جاي: “يجب أن يكون هذا أحد أحدث الموديلات”.

 

 

 

استدار جاي، وسرعان ما أمسك خان بمعصمه. ثم وضع يد جاي على هاتفه، لكن الشاشة لم تضيء.

لم يهتم خان بالقتال من أجل السرير العلوي. يفضل التخلي عنها الآن وتجنب المناقشات مع زملائه في الغرفة.

 

 

أوضح جاي: “إنه يحتوي على ماسح جيني، كان يمكن أن تسأل.”

 

 

قال روبرت قبل أن يشير إلى البوابة: “توقفوا عن الثرثرة وابدأوا بالحركة”.

“لم أمسك هاتفاً منذ أن كنت في الخامسة من عمري”، حاول خان تبرير ذلك.

 

 

 

أجاب جاي وهو يلوح بهاتفه: “الجيش العالمي يحصل على الأشياء الجيدة. المصانع موجودة في هذه المنطقة. سمعت أن لديهم حتى جنودًا يتمركزون خارجها”.

 

 

 

قال روبرت قبل أن يشير إلى البوابة: “توقفوا عن الثرثرة وابدأوا بالحركة”.

تابع روبرت: “يمكنك دائمًا الوصول إلى الطبقة المتفوقة إذا كان نموك واعدًا. أيضًا، هناك عدد قليل من الدورات التدريبية إلزامية لكل فصل. يمكنك حتى الوصول إلى دورات اختيارية بمجرد دخول الفصل الدراسي الثاني.”

 

 

ذهب خان والآخرون بسرعة نحو المباني الخاصة بهم. لم يستغرق الأمر الكثير للعثور على مكان غرفهم حيث يمكنهم التحقق من الخرائط على هواتفهم.

أجاب جاي وهو يلوح بهاتفه: “الجيش العالمي يحصل على الأشياء الجيدة. المصانع موجودة في هذه المنطقة. سمعت أن لديهم حتى جنودًا يتمركزون خارجها”.

 

ظهرت سلسلة من الصور المجسمة بسرعة على الطاولة. لقد صوروا مؤخرة عنق خان، لكن الصور تغيرت فجأة مع خروج بضع أصوات تنبيه من الأداة.

كانوا جميعًا في المبنى C، لذلك ساروا معًا في جزء من الطريق. تجول العديد من الأولاد والبنات من نفس الفئة العمرية أو أكبر بين المباني المختلفة واحتلوا الحديقة الصغيرة المجاورة لهم، لكن لا يبدو أنهم يهتمون بخان والأخرين.

“ماذا؟!” صاح الدكتور باركت عندما ظهرت الإحصائيات على الصور المجسمة، وسرعان ما أدرجها صوت ميكانيكي. “جودة المانا الأساسية: فئة-A العضوية؛ العنصر: فوضى ؛ التوافق: 10% ؛ سعة المانا: خطأ”.

 

 

انقسمت المجموعة بمجرد وصولهم إلى المبنى C. كانت غرفة خان في الطابق الخامس. ظهر باب معدني عليه الرقم “01” وأخيراً ظهر أمامه شاشة صغيرة ولمسة بسيطة تجعله يفتح.

 

 

 

صرخ خان في ذهنه “الباب به أيضًا ماسحات جينية. هذا المكان يسبق الأحياء الفقيرة بقرون!”

لاحظ خان والآخرون أن وسائل النقل المماثلة الأخرى كانت تحلق في السماء. لقد حملوا جميعًا الفتيان والفتيات وملازمًا إلى سلسلة كبيرة من المباني المحاطة بحقول تتميز ببيئات مختلفة.

 

 

الغرفة لا تتطابق مع توقعات خان. كانت صغيرة وفيها ثلاث غرف فقط. كان أحدهما يحتوي على سريرين بطابقين، والآخر كان حمامًا به مرحاض ودش، والآخر كان عبارة عن منطقة غسيل.

وتابع روبرت: “ستبدأ الدروس في غضون أسبوع. سيكون لديك مواضيع نظرية في الصباح والتدريب البدني في فترة ما بعد الظهر. هناك أيضا حظر تجول في الساعة العاشرة مساءا مع عقوبات قاسية لأي شخص يخالفه.”

 

“ليس هذا فقط، أوضح الدكتور باركت وهو يقوم من كرسيه. “سأختبر أيضًا السعة القصوى الحالية وتوافقك. كلاهما من الصفات المهمة لمستخدمي المانا”.

تنهد خان قبل أن يضع حقيبته على الطابق السفلي للسرير “حسنًا، لا يزال الجيش”.

“دعونا نرى ما لديك بعد ذلك”، اقترب الدكتور باركت من خان ووضع الأداة على مؤخرة عنقه(قفاه).

 

 

لم يهتم خان بالقتال من أجل السرير العلوي. يفضل التخلي عنها الآن وتجنب المناقشات مع زملائه في الغرفة.

ظهرت المباني باعتبارها أكثر الهياكل المستقبلية في العالم. أنار ضوء لازوردي بين بلاطهم المعدني، وسمح للنوافذ الكبيرة برؤية دواخلهم الواسع والنظيف.

 

 

رن هاتفه بمجرد أن وضع حقيبته على السرير. رأى خان أن موعده مع الطبيب كان في غضون نصف ساعة، فسرعان ما غادر المهجع ووصل إلى غرفة الطب.

ظهرت سلسلة من الأدوات التي لم يتعرف عليها خان. ملأت المجاهر والماسحات الضوئية وأنواع الآلات الأخرى الغرفة الكبيرة.

 

 

التقى خان بالعديد من الجنود الشباب على طول الطريق. لقد تجاهلهم في الغالب لدراسة المخيم، لكنهم ألقوا عليه نظرات غريبة.

“ماذا؟!” صاح الدكتور باركت عندما ظهرت الإحصائيات على الصور المجسمة، وسرعان ما أدرجها صوت ميكانيكي. “جودة المانا الأساسية: فئة-A العضوية؛ العنصر: فوضى ؛ التوافق: 10% ؛ سعة المانا: خطأ”.

 

 

في الحقيقة، لم يكن لدى خان الوقت للاستحمام بعد قتاله مع الخنزير الملوث. لم يرتد حتى الزي الرسمي النظيف في منطقة الغسيل بسبب العادات المكتسبة في الأحياء الفقيرة.

رن هاتفه بمجرد أن وضع حقيبته على السرير. رأى خان أن موعده مع الطبيب كان في غضون نصف ساعة، فسرعان ما غادر المهجع ووصل إلى غرفة الطب.

 

 

تبين أن الوصول إلى الخليج الطبي كان سهلاً. لم يكن الموظفون هناك يضمون الجنود فقط. سار الرجال والنساء الذين يرتدون المعاطف البيضاء عبر الممرات دون النظر بعيدًا عن هواتفهم.

 

 

بدأت الصور المجسمة بفحص الدواخل من مؤخرة العنق وإلقاء الضوء على المانا المتدفقة عبر جسد خان.

“من تكون؟” سأله أحد الجنود عند المدخل، لكن خان على الفور أظهر الإشعار على هاتفه.

 

 

“خان ، أليس كذلك؟” سأله رجل في منتصف العمر من خلف مكتبه.

رافق الجندي خان نحو أحد المعامل حيث سيُعقد لقائه. طرقت المرأة الباب قبل أن تفتحه وأشارت إلى خان للدخول.

 

 

 

ظهرت سلسلة من الأدوات التي لم يتعرف عليها خان. ملأت المجاهر والماسحات الضوئية وأنواع الآلات الأخرى الغرفة الكبيرة.

 

 

لم يكلف خان نفسه عناء الاستماع إلى هذه الكلمات. كان محطما تماما. لم يتبق معه حتى أي طعام.

“خان ، أليس كذلك؟” سأله رجل في منتصف العمر من خلف مكتبه.

أطلق الدكتور باركت نظرة سريعة على خان، وسرعان ما أعطى الأخير صوتًا لـ “سيدي” بخفوت.

 

 

كان للرجل شعر أسود قصير ولحية شعثاء. غطت نظارته الصغيرة عينيه الخضرتين اللتين كانت تحتهما هالات سوادء كبيرة.

 

 

أومأ خان برأسه حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن هذه المواضيع. أراد فقط أن يرى عنصره في أسرع وقت ممكن.

أجاب خان “نعم” بينما كان يتفقد الغرفة.

 

 

 

قال الطبيب: “قد ترغب في البدء في إضافة” سيدي “في نهاية سطورك من الآن فصاعدًا. مرحبًا بك في الجيش. أنا الدكتور إيان باركت، وسأختبر مانا الخاص بك.”

رن هاتفه بمجرد أن وضع حقيبته على السرير. رأى خان أن موعده مع الطبيب كان في غضون نصف ساعة، فسرعان ما غادر المهجع ووصل إلى غرفة الطب.

 

الفصل 13: دكتور

“هل سأكتشف عنصري اليوم؟” سأل خان بينما أضاءت عينيه.

 

 

 

أطلق الدكتور باركت نظرة سريعة على خان، وسرعان ما أعطى الأخير صوتًا لـ “سيدي” بخفوت.

 

 

 

“ليس هذا فقط، أوضح الدكتور باركت وهو يقوم من كرسيه. “سأختبر أيضًا السعة القصوى الحالية وتوافقك. كلاهما من الصفات المهمة لمستخدمي المانا”.

 

 

 

أومأ خان برأسه حتى لو لم يكن يعرف الكثير عن هذه المواضيع. أراد فقط أن يرى عنصره في أسرع وقت ممكن.

احتوى الهاتف على معلومات حول الدورات المختلفة، ووقت حدوثها، وحتى أنهم قدموا وصفًا موجزًا ​​للأساتذة.

 

“لديك بالفعل نواة مانا، أليس كذلك؟” سأل الدكتور باركت أثناء حمل ما يشبه ميزان الحرارة الكهربائي.

“لديك بالفعل نواة مانا، أليس كذلك؟” سأل الدكتور باركت أثناء حمل ما يشبه ميزان الحرارة الكهربائي.

 

 

يشبه الهيكل مستودعًا يتميز بأبواب معدنية طويلة. فتح أحدهم وكشف عن سلسلة من المنصات الكبيرة التي تطفو على ارتفاع بضعة سنتيمترات فوق الأرض.

أجاب خان: “نعم يا سيدي”.

واختتم روبرت حديثه قائلاً: “ستحصل على أرصدة لإكمال المهام والأحداث المماثلة، ولكن من السابق لأوانه الحديث عن هذه الأشياء”.

 

كان للرجل شعر أسود قصير ولحية شعثاء. غطت نظارته الصغيرة عينيه الخضرتين اللتين كانت تحتهما هالات سوادء كبيرة.

“دعونا نرى ما لديك بعد ذلك”، اقترب الدكتور باركت من خان ووضع الأداة على مؤخرة عنقه(قفاه).

قال روبرت قبل أن يشير إلى البوابة: “توقفوا عن الثرثرة وابدأوا بالحركة”.

 

أجاب خان “نعم” بينما كان يتفقد الغرفة.

ظهرت سلسلة من الصور المجسمة بسرعة على الطاولة. لقد صوروا مؤخرة عنق خان، لكن الصور تغيرت فجأة مع خروج بضع أصوات تنبيه من الأداة.

 

 

لم يكلف خان نفسه عناء الاستماع إلى هذه الكلمات. كان محطما تماما. لم يتبق معه حتى أي طعام.

بدأت الصور المجسمة بفحص الدواخل من مؤخرة العنق وإلقاء الضوء على المانا المتدفقة عبر جسد خان.

بدأت الصور المجسمة بفحص الدواخل من مؤخرة العنق وإلقاء الضوء على المانا المتدفقة عبر جسد خان.

 

في الحقيقة، لم يكن لدى خان الوقت للاستحمام بعد قتاله مع الخنزير الملوث. لم يرتد حتى الزي الرسمي النظيف في منطقة الغسيل بسبب العادات المكتسبة في الأحياء الفقيرة.

“كم من الوقت لديك مانا الأساسية الخاصة بك؟” سأل الدكتور باركت.

أطلق الدكتور باركت نظرة سريعة على خان، وسرعان ما أعطى الأخير صوتًا لـ “سيدي” بخفوت.

 

“كم من الوقت لديك مانا الأساسية الخاصة بك؟” سأل الدكتور باركت.

أجاب خان بصدق: “بضعة أشهر”.

 

 

فكر خان أثناء تفقده للمعسكر التدريبي “هذا نظيف للغاية”.

“ليس سيئًا”، علق الدكتور باركت قبل أن يصدر صوت صفير وتغيرت الصور مرة أخرى.

 

 

كانت الشوارع بين الهياكل المختلفة نظيفة. ركض عدد قليل من الروبوتات من خلالها واعتنى بأي بقعة أو قمامة متبقية على الأرض.

توقفت الصور المجسمة عن تصوير مؤخرة عنق خان وقدمت قائمة بالصفات. تم تدوير رمز التحميل بجانبهم لأن الأداة كانت لا تزال تدرس جوهر مانا خان.

أجاب خان “نعم” بينما كان يتفقد الغرفة.

 

 

“ماذا؟!” صاح الدكتور باركت عندما ظهرت الإحصائيات على الصور المجسمة، وسرعان ما أدرجها صوت ميكانيكي. “جودة المانا الأساسية: فئة-A العضوية؛ العنصر: فوضى ؛ التوافق: 10% ؛ سعة المانا: خطأ”.

 

 

التقى خان بالعديد من الجنود الشباب على طول الطريق. لقد تجاهلهم في الغالب لدراسة المخيم، لكنهم ألقوا عليه نظرات غريبة.

وأخيرا عرفنا سبب تسمية الرواية.

لاحظ خان والآخرون أن وسائل النقل المماثلة الأخرى كانت تحلق في السماء. لقد حملوا جميعًا الفتيان والفتيات وملازمًا إلى سلسلة كبيرة من المباني المحاطة بحقول تتميز ببيئات مختلفة.

 

قلد الآخرون روبرت، وبدأت المنصة في التحرك، وقادتهم إلى خارج المستودع وأعلى في السماء.

( انتهي الفصل )

قلد الآخرون روبرت، وبدأت المنصة في التحرك، وقادتهم إلى خارج المستودع وأعلى في السماء.

 

قال روبرت قبل أن يشير إلى البوابة: “توقفوا عن الثرثرة وابدأوا بالحركة”.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط