نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2124

الإعجاب بفانغ يوان

الإعجاب بفانغ يوان

الفصل 2124: الإعجاب بفانغ يوان

 “إذا كان بإمكاني أن أتبعه، إذا كان بإمكاني السير على خطى مثل هذه الشخصية النبيلة، فأنا… لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك.”

 

 لكن في اللحظة التالية، عدل رد فعله واستعدت ديدان الغو في فتحته للهجوم. استدار ونظر إلى شانغ شين سي، وهو يهدئ نفسه بقوة: “لقد زارتني زعيمة عشيرة شانغ حقًا، لقد تشرفت حقًا بما يتجاوز الكلمات. زعيمة العشيرة، طريقتك رائعة حقًا، لقد أعددت ثلاث تشكيلات من الغو هنا بعد كل شيء، أنت تمكنتِ بالفعل من الدخول خلسة جدًا، فهل هناك أي مكان في العالم يمكنه إيقافك؟”

 

 “لكني أفهم أولئك الذين يسمون أنفسهم بأعضاء المسار الصالح. إنهم شخصيات تافهة تشعر بالخوف، هؤلاء الضعفاء والجبناء يحاولون بلا خجل تشهير اللورد فانغ يوان بعد أن أدركوا أنهم لم يعد بإمكانهم إيذائه! إنهم يعرقلون تطور البشرية، إنهم خطاة يعرقلون تطور العالم!!”

 

 ابتسمت شانغ شين سي: “لماذا أكذب عليك؟ بما أنني أستطيع أن أجدك، فيمكنني بسهولة إسقاطك، ما الهدف من إضاعة أنفاسي هنا معك؟”

  عند رؤية مظهر الرجل العجوز، فكرت شانغ شين سي في أشياء كثيرة في هذه اللحظة.

 أصبح فنغ تيان يو متحمسًا أكثر فأكثر أثناء حديثه، وبات جسده بالكامل يرتجف، وصار على وشك الانطلاق في تشنج تلقائي.

 

 

 كان الرجل العجوز الغامض قوياً للغاية، لم تكتشف شانغ شين سي حتى طريقته في التستر داخل دودة الغو.

 “لكن لا أحد يفهمه، إنهم يعتقدون أنه في المسار الشيطاني، هم ذو فهم ضحل للغاية، إنهم جاهلون للغاية! اللورد فانغ يوان هو وجود غير مسبوق، إنه بطل عظيم يظهر مرة واحدة فقط في مليار سنة!”

 

 

 لقد جاء بنوايا غير معروفة، فقد يكون لديه نوايا طيبة أو خبيثة. قد يكون الجاني وراء حادثة الغو المزيفة، وقد يكون هذا حتى أحد خطط شانغ يا زي.

 

 

 كان لجبل شانغ ليانغ مدينة خارجية بالإضافة إلى المدينة الداخلية. تم تقسيم المدينة الداخلية إلى المدينة الداخلية الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة.

 لكن شانغ شين سي كانت أكثر استعدادًا للاعتقاد بأن الرجل العجوز الغامض جاء بنوايا طيبة.

 في اللحظة التي حاولت شانغ شين سي تجنيده، أدرك أنها لم تكن قادرة على حل حادثة الغو المزيفة، وإلا فإنها يمكن أن تخلق ضجة وتقود قوات عشيرة شانغ لقتله الآن.

 

 “منذ ذلك الحين، تحررنا جميعًا من قيود القدر!”

 قالت شانغ شين سي رسميًا: “لقد تنهدت سابقًا لأن شانغ يا زي والبقية اختاروا إخراجي من منصب زعيم العشيرة من أجل القتال على تلك الفرصة الخالدة. لكنهم لم يهتموا بأن هذه المخططات ستجلب بؤسًا وخسائر فادحة  للآخرين. في الواقع، تجاهلوا سمعة عشيرة شانغ تمامًا، ولم يهتموا إلا بأنفسهم.”

 “اللورد فانغ يوان رائع للغاية، إنه مذهل للغاية، إنه نبيل للغاية!”

 

 

 “لكن يمكنني أن أفهم خيارهم. من لا يريد أن يصبح سيد غو خالد ويتجاوز العالم الفاني، ويكتسب قدرات عظيمة؟ لكن هل أن يصبح المرء سيد غو خالد يعني أنه يجب على المرء أن يعامل الناس على أنهم حشرات؟ أليست هناك طريقة أخرى، طريقة ألطف وأقل ضررا للضعيف؟”

 

 

 كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية، والقلب السياسي لعشيرة شانغ، وكذلك قاعدتهم العسكرية. أقامت شانغ شين سي هنا.

 سمع الرجل العجوز هذا وتنهد بعمق: “شانغ شين سي، أوه شانغ شين سي، لقد مكثت في جبل شانغ ليانغ لسنوات، للاعتقاد أنكِ تقصدين هذا من أعماق قلبكِ، لذلك قررت مساعدتك!”

 

 

 

 انحنت شانغ شين سي بعمق لكن تعبيرها كان لا يزال هادئًا: “هل لي أن أسأل عن اسم الكبير؟”

 

 

 “اليوم هو ببساطة أسعد يوم في حياتي!”

 ابتسم الرجل العجوز بمرارة: “أنا مجرد شخص يرثى له في نهاية حياته، لا أجرؤ على فضح نفسي. أعلم أنكِ متشككة تجاهي، لكنني أتيت بحسن نية. أنت شخص يستحق مساعدتي. فبعد أن تصبحي زعيم العشيرة لسنوات عديدة، ستعلمين كيفية الوثوق بشخص ما، فما يقولونه ليس مهمًا، فقط أفعالهم تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.”

 “لقد استخدمت مرة مستوى الزراعة في المرتبة الثالثة لصقل دودة غو في المرتبة الخامسة والتي عاشت لمدة نصف يوم. لكن اللورد فانغ يوان في الواقع صقل غو خالد وهو فاني! وقد فعل ذلك أثناء هذا الموقف الخطير.”

 

 سخر فنغ تيان يو من تصرف شانغ شين سي لكونها مثل اللصوص، لكنها لم تكن منزعجة، فأجابت: “كيف يمكن مقارنة أساليبي بأساليبك أيها الأخ فنغ؟ لقد تسببت في صراع، كدت أنا كزعيمة للعشيرة، أن أفقد كل سمعتي.”

 أومأت شانغ شين سي برأسه: “من فضلك علمني أيها الكبير، أنا على استعداد للاستماع.”

 

 

 “مذهل، هذا لا يصدق للغاية.”

 قال الرجل العجوز: “أعرف الشخص الذي ابتكر الغو المزيف بالإضافة إلى مكان إقامته. اسمه فنغ تيان يو، إنه صديق شانغ يا زي وطلب منه أن يفعل ذلك من خلال تقديم مزايا ضخمة.”

 بعد لحظة، ومض الفرح على وجهها وهي تتمتم لنفسها: “غو الأعمال الجيدة؟”

 

 

 “فنغ تيان يو؟” ومضت نظرة شانغ شين سي: “أعرف هذا الشخص، إنه من المسار الصالح، لقد كان مرةً زعيم عشيرة شاب لقرية. لديه تحصيل لا يُصدق في مسار الصقل، إنه سيد في مسار الصقل، لديه مستوى زراعي في المرتبة الرابعة. عندما كان في المرتبة الثالثة، صقل دودة غو من المرتبة الخامسة. على الرغم من موت الغو في المرتبة الخامسة بعد نصف يوم، إلا أنه اكتسب سمعة فورية من ذلك. للأسف، خسرت عشيرته في صراع وتعرضت للإبادة، لم يعد هو زعيم العشيرة الشاب الذي لديه آفاق غير محدودة، ليصبح مزارعًا منفردًا بدلاً من ذلك.”

 أصبحت ابتسامة الرجل العجوز أكثر اتساعًا: “في هذا العالم، ليس من السهل أن تكون شخصًا سيئًا، ولكن كونك شخصًا صالحًا يكون أصعب. لأن الشخص الصالح يجب أن يهزم الشخص السيئ بينما يدافع عن أخلاقه ومعتقداته. أوه شانغ شين سي، أنا فقط أعطيكِ الطريقة، أما ما ستفعلينه، فهذا متروك لكِ تمامًا.”

 

 

 كانت شانغ شين سي زعيمة عشيرة شانغ، وعرفت معلومات أسياد الغو الخبراء في الحدود الجنوبية بشكل واضح للغاية.

 حتى في المسار الصالح، أصبح هناك الكثير ممن أعجبوا به سرًا، وتطلعوا إلى شجاعته في تحدي خبراء المحكمة السماوية، لقد تمتع بذكاء لا يُصدق وهو قادر على التخطيط على الرغم من الخطر.

 

 

 أومأ الرجل العجوز برأسه: “لقد وصل فنغ تيان يو بالفعل إلى المرتبة الخامسة، لكنه يبقي ذلك سراً ولا يظهر سوى مستوى زراعة في المرتبة الرابعة. لدي طريقة لإقناعه وجلبه إلى جانبك، ليصبح تابعًا مخلصًا لكِ.”

 “أمر لا يُصدق، اللورد فانغ يوان يأخذني في الواقع كتابع له. هذا أمر لا يصدق، اوه أيتها السماء!”

 

 

 أصبحت شانغ شين سي فضولية للغاية.

(لم يكن يعلم المؤلف أن في الحياة الحقيقية هناك أناس أكثر تعصبًا منه)

 

 كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية، والقلب السياسي لعشيرة شانغ، وكذلك قاعدتهم العسكرية. أقامت شانغ شين سي هنا.

 احتل فنغ تيان يو المرتبة الخامسة في مستوى الزراعة الآن، مثل شانغ شين سي، كان أيضًا سيدًا في مسار الصقل، وذو شعبية عالية للغاية في الحدود الجنوبية. سيحصل مثل هذا الشخص على معاملة ملكية في أي مكان يذهب إليه، إذا أراد إعادة بناء عشيرته وإنشاء عشيرة فنغ مرة أخرى، فسيصبح زعيم العشيرة، وقائد المسار الصالح في عالم أسياد الغو.

 بقي فنغ تيان يو في المدينة الداخلية الثالثة.

 

 “سأخبرك بالحقيقة، أنا متأكدة من أنك تعرف علاقتي مع اللورد فانغ يوان. لقد تمكنت من تمييز هويتك لأنني حصلت على مساعدة من تابع اللورد فانغ يوان رجل الشعر الخالد.”

 كيف يمكن لمثل هذا الشخص الخضوع بسهولة؟

 

 

 ضحكت شانغ شين سي وهي تخطو بضع خطوات، ووصلت إلى الباب ونظرت إلى الخارج، وتحدثت مع ظهرها في مواجهة فنغ تيان يو: “الأخ فنغ، لم تفهم بعد؟ كل ما أقوله هو الحقيقة، حتى بدون وجود أدلة على الإطلاق، هو الحقيقة.”

 الرجل العجوز لم يخف أي شيء، أخبر الطريقة لـ شانغ شين سي على الفور.

 

 

 

 تغير تعبير شانغ شين سي: “الكبير تريدني أن أكذب على فنغ تيان يو؟”

 كان في الشوارع عدد قليل من الناس، هادئون مثل قصر النجوم.

 

 

 ابتسم الرجل العجوز: “هذا ليس كذبًا، الحقيقة هي أنكِ تعرفين فانغ يوان. بالطبع، بالمعنى الدقيق للكلمة، لا تزال كذبة. لكن شانغ شين سي، إذا كان من الممكن أن تنقذ كذبة عددًا لا يحصى من الناس، فهل ستكذبين؟ ليس لديكِ خيار آخر الآن، فنغ تيان يو هو الجاني وراء الغو المزيف بعد كل شيء.”

 فكر فنغ تيان يو أثناء جلوسه، ونفى الأمر تمامًا: “زعيمة العشيرة، لا تحاولي تخويفي، اللوم على بيع الغو مزيف ليس شيئًا يمكن أن يتحمله صغير مثلي.”

 

 سمع الرجل العجوز هذا وتنهد بعمق: “شانغ شين سي، أوه شانغ شين سي، لقد مكثت في جبل شانغ ليانغ لسنوات، للاعتقاد أنكِ تقصدين هذا من أعماق قلبكِ، لذلك قررت مساعدتك!”

 أصبحت ابتسامة الرجل العجوز أكثر اتساعًا: “في هذا العالم، ليس من السهل أن تكون شخصًا سيئًا، ولكن كونك شخصًا صالحًا يكون أصعب. لأن الشخص الصالح يجب أن يهزم الشخص السيئ بينما يدافع عن أخلاقه ومعتقداته. أوه شانغ شين سي، أنا فقط أعطيكِ الطريقة، أما ما ستفعلينه، فهذا متروك لكِ تمامًا.”

 “والشيء الأعظم هو أنه استخدم طريقة مسار الصقل لتدمير غو القدر. ومنذ ذلك الحين، لم يعد غو القدر موجودًا في هذا العالم.”

 

 ضحكت شانغ شين سي ضاحكةً: “بغض النظر عن السعر الذي عرضه، فلن تكون قادرًا بالتأكيد على رفض عرضي.”

 لم تتردد شانغ شين سي: “شكرًا لك، الطريقة جيدة جدًا، سأجربها.”

 حتى في المسار الصالح، أصبح هناك الكثير ممن أعجبوا به سرًا، وتطلعوا إلى شجاعته في تحدي خبراء المحكمة السماوية، لقد تمتع بذكاء لا يُصدق وهو قادر على التخطيط على الرغم من الخطر.

 

 في اللحظة التي حاولت شانغ شين سي تجنيده، أدرك أنها لم تكن قادرة على حل حادثة الغو المزيفة، وإلا فإنها يمكن أن تخلق ضجة وتقود قوات عشيرة شانغ لقتله الآن.

 “جيد جدًا.”  ضحك الرجل العجوز: “هذا هو سبب إعجابي بكِ. لديكِ إحسان ولكنكِ لم تغمضي عينيك عن الإدراك، أنت تعرفين كيف تستخدمين طرقًا مختلفة للتعامل مع الشر. في هذا العالم، اللطف الخالص يشبه الانتحار، حتى أنه يمكن أن يضر بأصدقائكِ وعائلتكِ. لكنكِ لستِ كذلك، فأنتِ مدركة لأهدافك، أنتِ حقًا شخص جيد وعملي.”

 

 

 لقد شعر بضغط هائل.

 في النهاية، أضاف الرجل العجوز: “تحتوي دودة الغو هذه على ميراث سيد غو خالد حقيقي، أعتقد أن هذا هو المسار الأنسب لكِ. ألقي نظرة، سواء تزرعينه أم لا، فالأمر متروك لك تمامًا.”

 ضحكت شانغ شين سي وهي تخطو بضع خطوات، ووصلت إلى الباب ونظرت إلى الخارج، وتحدثت مع ظهرها في مواجهة فنغ تيان يو: “الأخ فنغ، لم تفهم بعد؟ كل ما أقوله هو الحقيقة، حتى بدون وجود أدلة على الإطلاق، هو الحقيقة.”

 

 

 وبقول ذلك، اختفت صورة الرجل العجوز.

 

 

 لمعت عيناه بمثل هذا الضوء الساطع حيث تحولتا إلى اللون الأحمر وتجمعت الدموع في عينيه، حتى أن شانغ شين سي شعرت بالبرد وهي تنظر إليه.

 في الوقت نفسه، طارت دودة الغو من الطاولة، وحلقت في الهواء بعيدًا.

 “في ذلك الوقت على جبل الملوك الثلاثة، كنت محظوظًا بمشاهدة مشهد اللورد فانغ يوان وهو يقوم شخصيًا بصقل غو السفر الخالد الثابت. كانت هذه حقًا أعظم ثروة في حياتي.”

 

 “إنه محارب، وبطل، ومخلص. لقد قدم أكبر مساهمة للبشرية جمعاء في التاريخ!”

 أمسكته شانغ شين سي وتفقدت التفاصيل.

 “لذا فهي لا تزال بحاجة إلى مساعدتي.” اكتسب فنغ تيان يو اليد العليا النفسية مرة أخرى.

 

 

 بعد لحظة، ومض الفرح على وجهها وهي تتمتم لنفسها: “غو الأعمال الجيدة؟”

 “لكنني معجب أكثر بموهبة اللورد فانغ يوان في مسار الصقل!”

 

 كان لجبل شانغ ليانغ مدينة خارجية بالإضافة إلى المدينة الداخلية. تم تقسيم المدينة الداخلية إلى المدينة الداخلية الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة.

 كان لجبل شانغ ليانغ مدينة خارجية بالإضافة إلى المدينة الداخلية. تم تقسيم المدينة الداخلية إلى المدينة الداخلية الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة.

 

 

 

 كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية، والقلب السياسي لعشيرة شانغ، وكذلك قاعدتهم العسكرية. أقامت شانغ شين سي هنا.

 

 

 “موهبته وكفاءته وقوته وحكمته هي رقم واحد في العالم! منذ ذلك الحين، كنت أؤمن بشدة أن اللورد فانغ يوان سيصبح مشهورًا في المناطق الخمس بأكملها والسماء!”

 عُرفت المدينة الداخلية الثانية أيضًا باسم مدينة العشيرة، ولم يتمكن من البقاء هنا إلا رجال عشيرة شانغ. والرموز مطلوبة للدخول.

 

 

 “اليوم هو ببساطة أسعد يوم في حياتي!”

 بقي فنغ تيان يو في المدينة الداخلية الثالثة.

 “جيد جدًا.”  ضحك الرجل العجوز: “هذا هو سبب إعجابي بكِ. لديكِ إحسان ولكنكِ لم تغمضي عينيك عن الإدراك، أنت تعرفين كيف تستخدمين طرقًا مختلفة للتعامل مع الشر. في هذا العالم، اللطف الخالص يشبه الانتحار، حتى أنه يمكن أن يضر بأصدقائكِ وعائلتكِ. لكنكِ لستِ كذلك، فأنتِ مدركة لأهدافك، أنتِ حقًا شخص جيد وعملي.”

 

 

 كانت المدينة الداخلية الثالثة بأكملها باهظة الثمن وقيمة للغاية، واستخدمت أحجار النجوم في كل مكان. ليس فقط المباني، ولكن حتى ممرات المشي مصنوعة من أحجار النجوم. في لمحة واحدة، يمكن رؤية ضوء النجوم في رؤية المرء بالكامل.

 ابتسم الرجل العجوز: “هذا ليس كذبًا، الحقيقة هي أنكِ تعرفين فانغ يوان. بالطبع، بالمعنى الدقيق للكلمة، لا تزال كذبة. لكن شانغ شين سي، إذا كان من الممكن أن تنقذ كذبة عددًا لا يحصى من الناس، فهل ستكذبين؟ ليس لديكِ خيار آخر الآن، فنغ تيان يو هو الجاني وراء الغو المزيف بعد كل شيء.”

 

 كان لجبل شانغ ليانغ مدينة خارجية بالإضافة إلى المدينة الداخلية. تم تقسيم المدينة الداخلية إلى المدينة الداخلية الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة.

 كان في الشوارع عدد قليل من الناس، هادئون مثل قصر النجوم.

 

 

 تغير تعبير شانغ شين سي: “الكبير تريدني أن أكذب على فنغ تيان يو؟”

 لم يكن هناك نزل، كانت هناك حدائق فقط.

 “لذا فهي لا تزال بحاجة إلى مساعدتي.” اكتسب فنغ تيان يو اليد العليا النفسية مرة أخرى.

 

 “جديًا؟ هل هذا صحيح؟” أصبح فنغ تيان يو متحمسًا للغاية، وبات وجهه أحمرًا.

 كانت الحدائق الصغيرة تؤجر بثلاثين حجرًا بدائيًا في اليوم، بينما كانت الحدائق الكبيرة تؤجر بمئة حجر بدائي!

 تحدثت شانغ شين سي دون توقف: “لا تصدم، الأخ فنغ. أعرف أشياء أكثر بكثير مما تتخيله.”

 

 اهتز فنغ تيان يو داخليًا، لقد عرفت مستوى زراعته الفعلي، وأتت مستعدة، أصبح هذا الوضع محفوفًا بالمخاطر!

 أقيم فنغ تيان يو في حديقة كبيرة.

(لم يكن يعلم المؤلف أن في الحياة الحقيقية هناك أناس أكثر تعصبًا منه)

 

 “أمر لا يُصدق، اللورد فانغ يوان يأخذني في الواقع كتابع له. هذا أمر لا يصدق، اوه أيتها السماء!”

 شرب الشاي عالي الجودة وجلس على كرسي نصف مائل، وكان بابه مفتوحًا حيث هب النسيم في الحديقة، ونظر إلى المنظر الجميل لغابة الخيزران.

 “جيد جدًا.”  ضحك الرجل العجوز: “هذا هو سبب إعجابي بكِ. لديكِ إحسان ولكنكِ لم تغمضي عينيك عن الإدراك، أنت تعرفين كيف تستخدمين طرقًا مختلفة للتعامل مع الشر. في هذا العالم، اللطف الخالص يشبه الانتحار، حتى أنه يمكن أن يضر بأصدقائكِ وعائلتكِ. لكنكِ لستِ كذلك، فأنتِ مدركة لأهدافك، أنتِ حقًا شخص جيد وعملي.”

 

 أطلق فنغ تيان يو نفسًا من الهواء، ولمعت عيناه ببراعة وهو يقف.

 “الأخ فنغ، أنت تمتع نفسك حقًا.”  صدى صوت شانغ شين سي فجأة.

 لمعت عيناه بمثل هذا الضوء الساطع حيث تحولتا إلى اللون الأحمر وتجمعت الدموع في عينيه، حتى أن شانغ شين سي شعرت بالبرد وهي تنظر إليه.

 

 

 اهتز فنغ تيان يو بشدة، لقد صُدم بشدة لدرجة أنه كاد يسقط من كرسيه.

 

 

 

 لكن في اللحظة التالية، عدل رد فعله واستعدت ديدان الغو في فتحته للهجوم. استدار ونظر إلى شانغ شين سي، وهو يهدئ نفسه بقوة: “لقد زارتني زعيمة عشيرة شانغ حقًا، لقد تشرفت حقًا بما يتجاوز الكلمات. زعيمة العشيرة، طريقتك رائعة حقًا، لقد أعددت ثلاث تشكيلات من الغو هنا بعد كل شيء، أنت تمكنتِ بالفعل من الدخول خلسة جدًا، فهل هناك أي مكان في العالم يمكنه إيقافك؟”

 

 

 

 سخر فنغ تيان يو من تصرف شانغ شين سي لكونها مثل اللصوص، لكنها لم تكن منزعجة، فأجابت: “كيف يمكن مقارنة أساليبي بأساليبك أيها الأخ فنغ؟ لقد تسببت في صراع، كدت أنا كزعيمة للعشيرة، أن أفقد كل سمعتي.”

 في النهاية، أضاف الرجل العجوز: “تحتوي دودة الغو هذه على ميراث سيد غو خالد حقيقي، أعتقد أن هذا هو المسار الأنسب لكِ. ألقي نظرة، سواء تزرعينه أم لا، فالأمر متروك لك تمامًا.”

 

 

 صُعق فنغ تيان يو داخليًا، ولم يكن يتوقع أن تجده شانغ شين سي بهذه السرعة.

 كانت الحدائق الصغيرة تؤجر بثلاثين حجرًا بدائيًا في اليوم، بينما كانت الحدائق الكبيرة تؤجر بمئة حجر بدائي!

 

 كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية، والقلب السياسي لعشيرة شانغ، وكذلك قاعدتهم العسكرية. أقامت شانغ شين سي هنا.

 “كيف يمكن أن يكون هذا؟ أنا متأكد من أن الغو المزيف ليس لديه أدلة تقودني، هل حدثت مشكلة مع شانغ يا زي؟”

 حتى في المسار الصالح، أصبح هناك الكثير ممن أعجبوا به سرًا، وتطلعوا إلى شجاعته في تحدي خبراء المحكمة السماوية، لقد تمتع بذكاء لا يُصدق وهو قادر على التخطيط على الرغم من الخطر.

 

 

 فكر فنغ تيان يو أثناء جلوسه، ونفى الأمر تمامًا: “زعيمة العشيرة، لا تحاولي تخويفي، اللوم على بيع الغو مزيف ليس شيئًا يمكن أن يتحمله صغير مثلي.”

 

 

 ضحكت شانغ شين سي ضاحكةً: “بغض النظر عن السعر الذي عرضه، فلن تكون قادرًا بالتأكيد على رفض عرضي.”

 ضحكت شانغ شين سي وهي تخطو بضع خطوات، ووصلت إلى الباب ونظرت إلى الخارج، وتحدثت مع ظهرها في مواجهة فنغ تيان يو: “الأخ فنغ، لم تفهم بعد؟ كل ما أقوله هو الحقيقة، حتى بدون وجود أدلة على الإطلاق، هو الحقيقة.”

 

 

 في الوقت نفسه، طارت دودة الغو من الطاولة، وحلقت في الهواء بعيدًا.

 لم يسع فنغ تيان يو إلا أن يشعر بالصدمة: “تتمتع شانغ شين سي هذه بسمعة طيبة، الجميع يعرف ذلك، ولكن بعد رؤيتها اليوم، تبدو كشخص مستبد!”

 أصبحت شانغ شين سي فضولية للغاية.

 

 

 لقد شعر بضغط هائل.

 أضافت شانغ شين سي: “بخلاف ذلك، إذا أصبح أداؤك جيدًا، فقد تتمكن من مقابلة اللورد فانغ يوان.”

 

 

 ألقى ظهور شانغ شين سي المفاجئ بفنغ تيان يو في مكان سلبي للغاية.

 أصبح فنغ تيان يو متحمسًا أكثر فأكثر أثناء حديثه، وبات جسده بالكامل يرتجف، وصار على وشك الانطلاق في تشنج تلقائي.

 

 

 كان في الأصل مستلقيًا على الكرسي، وكان موقفه سيئًا، وأصبح عليه أن يحاول تعديل وضعه أثناء تبادل الكلمات مع شانغ شين سي، جالسًا في وضع مستقيم تدريجيًا.

 عُرفت المدينة الداخلية الثانية أيضًا باسم مدينة العشيرة، ولم يتمكن من البقاء هنا إلا رجال عشيرة شانغ. والرموز مطلوبة للدخول.

 

 

 لكن يبدو أن شانغ شين سي لم تلاحظ ذلك، فقد مرت أمامه وسارت نحو الباب، وواجهت الخارج وظهرها مواجهًا لـ فنغ تيان يو، غير مهتمة بأفعاله التافهة، حتى أنها أعطته فرصة للتسلل لمهاجمتها.

 ضحكت شانغ شين سي وهي تخطو بضع خطوات، ووصلت إلى الباب ونظرت إلى الخارج، وتحدثت مع ظهرها في مواجهة فنغ تيان يو: “الأخ فنغ، لم تفهم بعد؟ كل ما أقوله هو الحقيقة، حتى بدون وجود أدلة على الإطلاق، هو الحقيقة.”

 

 ابتسمت شانغ شين سي: “لماذا أكذب عليك؟ بما أنني أستطيع أن أجدك، فيمكنني بسهولة إسقاطك، ما الهدف من إضاعة أنفاسي هنا معك؟”

 لكن فنغ تيان يو لم يجرؤ على التحرك على الإطلاق!

 

 

 

 كلما صارت شانغ شين سي أكثر ثقة، شعر فنغ تيان يو بالحذر والتوتر. فعلى الرغم من أن لديهم نفس مستوى الزراعة، فقد وضع نفسه بالفعل في المركز الأدنى دون وعي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  ابتسم الرجل العجوز بمرارة: “أنا مجرد شخص يرثى له في نهاية حياته، لا أجرؤ على فضح نفسي. أعلم أنكِ متشككة تجاهي، لكنني أتيت بحسن نية. أنت شخص يستحق مساعدتي. فبعد أن تصبحي زعيم العشيرة لسنوات عديدة، ستعلمين كيفية الوثوق بشخص ما، فما يقولونه ليس مهمًا، فقط أفعالهم تتحدث بصوت أعلى من الكلمات.”

 

 

 استدارت شانغ شين سي مبتسمةً: “الأخ فنغ، تعال واعمل لدي.”

 قام بتقييم شانغ شين سي وهو يبتسم: “إذًا سوف أستمع، أنا متأكد من أن زعيمة عشيرة شانغ العظيمة سوف تقدم لي عرضًا يتناسب مع وضعها.”

 

 

 “ماذا؟” حدق فنغ تيان يو بعيون واسعة، فذهل، لكن سرعان ما ضحك: “زعيمة عشيرة شانغ، هل تعرفين الثمن الذي دفعه شانغ يا زي لتوظيف خدمتي؟”

 

 

 انحنت شانغ شين سي بعمق لكن تعبيرها كان لا يزال هادئًا: “هل لي أن أسأل عن اسم الكبير؟”

 ضحكت شانغ شين سي ضاحكةً: “بغض النظر عن السعر الذي عرضه، فلن تكون قادرًا بالتأكيد على رفض عرضي.”

 

 

 “لكن لا أحد يفهمه، إنهم يعتقدون أنه في المسار الشيطاني، هم ذو فهم ضحل للغاية، إنهم جاهلون للغاية! اللورد فانغ يوان هو وجود غير مسبوق، إنه بطل عظيم يظهر مرة واحدة فقط في مليار سنة!”

 أطلق فنغ تيان يو نفسًا من الهواء، ولمعت عيناه ببراعة وهو يقف.

 

 

 كانت شانغ شين سي زعيمة عشيرة شانغ، وعرفت معلومات أسياد الغو الخبراء في الحدود الجنوبية بشكل واضح للغاية.

 في اللحظة التي حاولت شانغ شين سي تجنيده، أدرك أنها لم تكن قادرة على حل حادثة الغو المزيفة، وإلا فإنها يمكن أن تخلق ضجة وتقود قوات عشيرة شانغ لقتله الآن.

 وبقول ذلك، اختفت صورة الرجل العجوز.

 

 قال الرجل العجوز: “أعرف الشخص الذي ابتكر الغو المزيف بالإضافة إلى مكان إقامته. اسمه فنغ تيان يو، إنه صديق شانغ يا زي وطلب منه أن يفعل ذلك من خلال تقديم مزايا ضخمة.”

 “لذا فهي لا تزال بحاجة إلى مساعدتي.” اكتسب فنغ تيان يو اليد العليا النفسية مرة أخرى.

 

 

 لكن فنغ تيان يو لم يجرؤ على التحرك على الإطلاق!

 قام بتقييم شانغ شين سي وهو يبتسم: “إذًا سوف أستمع، أنا متأكد من أن زعيمة عشيرة شانغ العظيمة سوف تقدم لي عرضًا يتناسب مع وضعها.”

 في الوقت نفسه، طارت دودة الغو من الطاولة، وحلقت في الهواء بعيدًا.

 

 كلما صارت شانغ شين سي أكثر ثقة، شعر فنغ تيان يو بالحذر والتوتر. فعلى الرغم من أن لديهم نفس مستوى الزراعة، فقد وضع نفسه بالفعل في المركز الأدنى دون وعي.

 رفعت شانغ شين سي إصبعها الأيمن: “أولاً، حياتك.”

 هذا الرجل العجوز الغامض لم يكن مخطئا على الإطلاق.

 

 

 تغير تعبير فنغ تيان يو، وأصبح صوته أكثر خطورة وهو يتحدث ببرود: “زعيمة العشيرة، هل تعتقدين أنني عاجز ضدك؟”

 

 

 بقي فنغ تيان يو في المدينة الداخلية الثالثة.

 ابتسمت شانغ شين سي بثقة: “لا تقلق، الأخ فنغ، لديك مستوى زراعة في المرتبة الخامسة، لا داعي للقلق.”

 

 

 اهتز فنغ تيان يو داخليًا، لقد عرفت مستوى زراعته الفعلي، وأتت مستعدة، أصبح هذا الوضع محفوفًا بالمخاطر!

 كانت المدينة الداخلية الأولى تسمى المدينة الداخلية المركزية، والقلب السياسي لعشيرة شانغ، وكذلك قاعدتهم العسكرية. أقامت شانغ شين سي هنا.

 

 

 أضافت شانغ شين سي: “بخلاف ذلك، إذا أصبح أداؤك جيدًا، فقد تتمكن من مقابلة اللورد فانغ يوان.”

 رفعت شانغ شين سي إصبعها الأيمن: “أولاً، حياتك.”

 

ترجمة: Scrub

 “ماذا؟!”  تغير تعبير فنغ تيان يو مرة أخرى.

 

 

 “موهبته وكفاءته وقوته وحكمته هي رقم واحد في العالم! منذ ذلك الحين، كنت أؤمن بشدة أن اللورد فانغ يوان سيصبح مشهورًا في المناطق الخمس بأكملها والسماء!”

 تحدثت شانغ شين سي دون توقف: “لا تصدم، الأخ فنغ. أعرف أشياء أكثر بكثير مما تتخيله.”

 

 

 “لكنني معجب أكثر بموهبة اللورد فانغ يوان في مسار الصقل!”

 “سأخبرك بالحقيقة، أنا متأكدة من أنك تعرف علاقتي مع اللورد فانغ يوان. لقد تمكنت من تمييز هويتك لأنني حصلت على مساعدة من تابع اللورد فانغ يوان رجل الشعر الخالد.”

 

 

 

 “لقد سلمت الغو المزيف وأشاد به رجل الشعر الخالد ذاك بالفعل. قال إنك عبقري، إذا كنت قادرًا على التقدم أكثر، فقد تكسب اعتراف اللورد فانغ يوان وتصبح تابعًل له.”

 عُرفت المدينة الداخلية الثانية أيضًا باسم مدينة العشيرة، ولم يتمكن من البقاء هنا إلا رجال عشيرة شانغ. والرموز مطلوبة للدخول.

 

 احتل فنغ تيان يو المرتبة الخامسة في مستوى الزراعة الآن، مثل شانغ شين سي، كان أيضًا سيدًا في مسار الصقل، وذو شعبية عالية للغاية في الحدود الجنوبية. سيحصل مثل هذا الشخص على معاملة ملكية في أي مكان يذهب إليه، إذا أراد إعادة بناء عشيرته وإنشاء عشيرة فنغ مرة أخرى، فسيصبح زعيم العشيرة، وقائد المسار الصالح في عالم أسياد الغو.

 “جديًا؟ هل هذا صحيح؟” أصبح فنغ تيان يو متحمسًا للغاية، وبات وجهه أحمرًا.

 

 

 

 ابتسمت شانغ شين سي: “لماذا أكذب عليك؟ بما أنني أستطيع أن أجدك، فيمكنني بسهولة إسقاطك، ما الهدف من إضاعة أنفاسي هنا معك؟”

 “إذا كان بإمكاني أن أتبعه، إذا كان بإمكاني السير على خطى مثل هذه الشخصية النبيلة، فأنا… لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك.”

 

 أضافت شانغ شين سي: “بخلاف ذلك، إذا أصبح أداؤك جيدًا، فقد تتمكن من مقابلة اللورد فانغ يوان.”

 “أنا متأكدة من أنك تعرف وضعي. السبب في أنني أصبحت زعيمة للعشيرة هو بسبب اللورد فانغ يوان. لاخبرك بالحقيقة، لقد تعاونت عشيرة شانغ بالفعل مع اللورد فانغ يوان سراً.”

 كان فنغ تيان يو من أكثر المعجبين المتعصبين لفانغ يوان.

 

 

 ضحك فنغ تيان يو: “عشيرة شانغ؟ اللورد فانغ يوان هو الشيطان الأول في العالم! إذا كان اللورد فانغ يوان يريد أن يأخذ شيئًا من عشيرة شانغ، فهل تجرؤون على قول لا؟”

 

 

 لكن فنغ تيان يو لم يجرؤ على التحرك على الإطلاق!

 “لكنني معجب أكثر بموهبة اللورد فانغ يوان في مسار الصقل!”

 

 

 قالت شانغ شين سي رسميًا: “لقد تنهدت سابقًا لأن شانغ يا زي والبقية اختاروا إخراجي من منصب زعيم العشيرة من أجل القتال على تلك الفرصة الخالدة. لكنهم لم يهتموا بأن هذه المخططات ستجلب بؤسًا وخسائر فادحة  للآخرين. في الواقع، تجاهلوا سمعة عشيرة شانغ تمامًا، ولم يهتموا إلا بأنفسهم.”

 “في ذلك الوقت على جبل الملوك الثلاثة، كنت محظوظًا بمشاهدة مشهد اللورد فانغ يوان وهو يقوم شخصيًا بصقل غو السفر الخالد الثابت. كانت هذه حقًا أعظم ثروة في حياتي.”

 بعد لحظة، ومض الفرح على وجهها وهي تتمتم لنفسها: “غو الأعمال الجيدة؟”

 

 

 “لقد استخدمت مرة مستوى الزراعة في المرتبة الثالثة لصقل دودة غو في المرتبة الخامسة والتي عاشت لمدة نصف يوم. لكن اللورد فانغ يوان في الواقع صقل غو خالد وهو فاني! وقد فعل ذلك أثناء هذا الموقف الخطير.”

 

 

 وهكذا، بسبب تجاربه الحياتية، تعامل مع أقوى خبير في مسار الصقل في العالم الحالي، الشخصية الكبرى والأسطورية التي لا يستطيع تجاوزها في هذه الحياة، فانغ يوان، كهدف له للعبادة المتعصبة.

 “موهبته وكفاءته وقوته وحكمته هي رقم واحد في العالم! منذ ذلك الحين، كنت أؤمن بشدة أن اللورد فانغ يوان سيصبح مشهورًا في المناطق الخمس بأكملها والسماء!”

 

 

 

 “كما هو متوقع!”

 قال الرجل العجوز: “أعرف الشخص الذي ابتكر الغو المزيف بالإضافة إلى مكان إقامته. اسمه فنغ تيان يو، إنه صديق شانغ يا زي وطلب منه أن يفعل ذلك من خلال تقديم مزايا ضخمة.”

 

 “فنغ تيان يو؟” ومضت نظرة شانغ شين سي: “أعرف هذا الشخص، إنه من المسار الصالح، لقد كان مرةً زعيم عشيرة شاب لقرية. لديه تحصيل لا يُصدق في مسار الصقل، إنه سيد في مسار الصقل، لديه مستوى زراعي في المرتبة الرابعة. عندما كان في المرتبة الثالثة، صقل دودة غو من المرتبة الخامسة. على الرغم من موت الغو في المرتبة الخامسة بعد نصف يوم، إلا أنه اكتسب سمعة فورية من ذلك. للأسف، خسرت عشيرته في صراع وتعرضت للإبادة، لم يعد هو زعيم العشيرة الشاب الذي لديه آفاق غير محدودة، ليصبح مزارعًا منفردًا بدلاً من ذلك.”

 “اللورد فانغ يوان هزم المحكمة السماوية أمام الجميع في العالم، ودمر غو القدر!”

 ضحكت شانغ شين سي وهي تخطو بضع خطوات، ووصلت إلى الباب ونظرت إلى الخارج، وتحدثت مع ظهرها في مواجهة فنغ تيان يو: “الأخ فنغ، لم تفهم بعد؟ كل ما أقوله هو الحقيقة، حتى بدون وجود أدلة على الإطلاق، هو الحقيقة.”

 

 

 “والشيء الأعظم هو أنه استخدم طريقة مسار الصقل لتدمير غو القدر. ومنذ ذلك الحين، لم يعد غو القدر موجودًا في هذا العالم.”

 

 

 

 “منذ ذلك الحين، تحررنا جميعًا من قيود القدر!”

 

 

 لكن في اللحظة التالية، عدل رد فعله واستعدت ديدان الغو في فتحته للهجوم. استدار ونظر إلى شانغ شين سي، وهو يهدئ نفسه بقوة: “لقد زارتني زعيمة عشيرة شانغ حقًا، لقد تشرفت حقًا بما يتجاوز الكلمات. زعيمة العشيرة، طريقتك رائعة حقًا، لقد أعددت ثلاث تشكيلات من الغو هنا بعد كل شيء، أنت تمكنتِ بالفعل من الدخول خلسة جدًا، فهل هناك أي مكان في العالم يمكنه إيقافك؟”

 “إنه محارب، وبطل، ومخلص. لقد قدم أكبر مساهمة للبشرية جمعاء في التاريخ!”

 

 

 

 “لكن لا أحد يفهمه، إنهم يعتقدون أنه في المسار الشيطاني، هم ذو فهم ضحل للغاية، إنهم جاهلون للغاية! اللورد فانغ يوان هو وجود غير مسبوق، إنه بطل عظيم يظهر مرة واحدة فقط في مليار سنة!”

 

 

 

 “لكني أفهم أولئك الذين يسمون أنفسهم بأعضاء المسار الصالح. إنهم شخصيات تافهة تشعر بالخوف، هؤلاء الضعفاء والجبناء يحاولون بلا خجل تشهير اللورد فانغ يوان بعد أن أدركوا أنهم لم يعد بإمكانهم إيذائه! إنهم يعرقلون تطور البشرية، إنهم خطاة يعرقلون تطور العالم!!”

 

 

 

 “اللورد فانغ يوان رائع للغاية، إنه مذهل للغاية، إنه نبيل للغاية!”

 

 

 على الرغم من أن شانغ شين سي لم تقدم أي دليل قوي، فطالما كان هناك أمل، طالما كانت هناك فرصة له للاقتراب من معبوده، والوجود الإلهي في قلبه، فقد كان هذا كافياً بالنسبة له أن يشعر بالتطرف والإثارة. ونتيجة لذلك، لم يستطع السيطرة على نفسه.

 “إذا كان بإمكاني أن أتبعه، إذا كان بإمكاني السير على خطى مثل هذه الشخصية النبيلة، فأنا… لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول غير ذلك.”

 ضحكت شانغ شين سي ضاحكةً: “بغض النظر عن السعر الذي عرضه، فلن تكون قادرًا بالتأكيد على رفض عرضي.”

 

 “موهبته وكفاءته وقوته وحكمته هي رقم واحد في العالم! منذ ذلك الحين، كنت أؤمن بشدة أن اللورد فانغ يوان سيصبح مشهورًا في المناطق الخمس بأكملها والسماء!”

 “هوف، هوف!”

 كان الرجل العجوز الغامض قوياً للغاية، لم تكتشف شانغ شين سي حتى طريقته في التستر داخل دودة الغو.

 

 “لقد استخدمت مرة مستوى الزراعة في المرتبة الثالثة لصقل دودة غو في المرتبة الخامسة والتي عاشت لمدة نصف يوم. لكن اللورد فانغ يوان في الواقع صقل غو خالد وهو فاني! وقد فعل ذلك أثناء هذا الموقف الخطير.”

 “مذهل، هذا لا يصدق للغاية.”

 

 

 ولكن نظرًا لأنه تفاعل مرة مع فانغ يوان، وبسبب أوجه التشابه بينهما في مسار الصقل، فقد اختبر الرجل الذي كان في يوم من الأيام سيدًا شابًا مباركًا ذبح عائلته بأكملها، وجعلت المحنة الرهيبة في حياته شخصيته أكثر انحرافًا وتطرفًا.

 “اليوم هو ببساطة أسعد يوم في حياتي!”

 

 

 حتى في المسار الصالح، أصبح هناك الكثير ممن أعجبوا به سرًا، وتطلعوا إلى شجاعته في تحدي خبراء المحكمة السماوية، لقد تمتع بذكاء لا يُصدق وهو قادر على التخطيط على الرغم من الخطر.

 “أمر لا يُصدق، اللورد فانغ يوان يأخذني في الواقع كتابع له. هذا أمر لا يصدق، اوه أيتها السماء!”

 قالت شانغ شين سي رسميًا: “لقد تنهدت سابقًا لأن شانغ يا زي والبقية اختاروا إخراجي من منصب زعيم العشيرة من أجل القتال على تلك الفرصة الخالدة. لكنهم لم يهتموا بأن هذه المخططات ستجلب بؤسًا وخسائر فادحة  للآخرين. في الواقع، تجاهلوا سمعة عشيرة شانغ تمامًا، ولم يهتموا إلا بأنفسهم.”

 

 

 أصبح فنغ تيان يو متحمسًا أكثر فأكثر أثناء حديثه، وبات جسده بالكامل يرتجف، وصار على وشك الانطلاق في تشنج تلقائي.

 الرجل العجوز لم يخف أي شيء، أخبر الطريقة لـ شانغ شين سي على الفور.

 

 كان فنغ تيان يو من أكثر المعجبين المتعصبين لفانغ يوان.

 لمعت عيناه بمثل هذا الضوء الساطع حيث تحولتا إلى اللون الأحمر وتجمعت الدموع في عينيه، حتى أن شانغ شين سي شعرت بالبرد وهي تنظر إليه.

 

 

 “في ذلك الوقت على جبل الملوك الثلاثة، كنت محظوظًا بمشاهدة مشهد اللورد فانغ يوان وهو يقوم شخصيًا بصقل غو السفر الخالد الثابت. كانت هذه حقًا أعظم ثروة في حياتي.”

 هذا الرجل العجوز الغامض لم يكن مخطئا على الإطلاق.

 

 

 

 كان فنغ تيان يو من أكثر المعجبين المتعصبين لفانغ يوان.

 

 

 أضافت شانغ شين سي: “بخلاف ذلك، إذا أصبح أداؤك جيدًا، فقد تتمكن من مقابلة اللورد فانغ يوان.”

(لم يكن يعلم المؤلف أن في الحياة الحقيقية هناك أناس أكثر تعصبًا منه)

 

 

 ولكن نظرًا لأنه تفاعل مرة مع فانغ يوان، وبسبب أوجه التشابه بينهما في مسار الصقل، فقد اختبر الرجل الذي كان في يوم من الأيام سيدًا شابًا مباركًا ذبح عائلته بأكملها، وجعلت المحنة الرهيبة في حياته شخصيته أكثر انحرافًا وتطرفًا.

 في الواقع، صعود فانغ يوان، قصصه، المشهد الذي دمر فيه القدر، كلها انتشرت على نطاق واسع.

 

 

 سمع الرجل العجوز هذا وتنهد بعمق: “شانغ شين سي، أوه شانغ شين سي، لقد مكثت في جبل شانغ ليانغ لسنوات، للاعتقاد أنكِ تقصدين هذا من أعماق قلبكِ، لذلك قررت مساعدتك!”

 رأى معظم المزارعين الشيطانيين أن فانغ يوان هو معبودهم، و نظروا إليه على أنه هدفهم وإلهامهم.

 “منذ ذلك الحين، تحررنا جميعًا من قيود القدر!”

 

 

 حتى في المسار الصالح، أصبح هناك الكثير ممن أعجبوا به سرًا، وتطلعوا إلى شجاعته في تحدي خبراء المحكمة السماوية، لقد تمتع بذكاء لا يُصدق وهو قادر على التخطيط على الرغم من الخطر.

 

 

 

 لم يكن فنغ تيان يو مميزًا، لقد كان مجرد واحد منهم.

 قال الرجل العجوز: “أعرف الشخص الذي ابتكر الغو المزيف بالإضافة إلى مكان إقامته. اسمه فنغ تيان يو، إنه صديق شانغ يا زي وطلب منه أن يفعل ذلك من خلال تقديم مزايا ضخمة.”

 

 شرب الشاي عالي الجودة وجلس على كرسي نصف مائل، وكان بابه مفتوحًا حيث هب النسيم في الحديقة، ونظر إلى المنظر الجميل لغابة الخيزران.

 ولكن نظرًا لأنه تفاعل مرة مع فانغ يوان، وبسبب أوجه التشابه بينهما في مسار الصقل، فقد اختبر الرجل الذي كان في يوم من الأيام سيدًا شابًا مباركًا ذبح عائلته بأكملها، وجعلت المحنة الرهيبة في حياته شخصيته أكثر انحرافًا وتطرفًا.

 

 

 

 وهكذا، بسبب تجاربه الحياتية، تعامل مع أقوى خبير في مسار الصقل في العالم الحالي، الشخصية الكبرى والأسطورية التي لا يستطيع تجاوزها في هذه الحياة، فانغ يوان، كهدف له للعبادة المتعصبة.

 

 

 أومأت شانغ شين سي برأسه: “من فضلك علمني أيها الكبير، أنا على استعداد للاستماع.”

 على الرغم من أن شانغ شين سي لم تقدم أي دليل قوي، فطالما كان هناك أمل، طالما كانت هناك فرصة له للاقتراب من معبوده، والوجود الإلهي في قلبه، فقد كان هذا كافياً بالنسبة له أن يشعر بالتطرف والإثارة. ونتيجة لذلك، لم يستطع السيطرة على نفسه.

 تحدثت شانغ شين سي دون توقف: “لا تصدم، الأخ فنغ. أعرف أشياء أكثر بكثير مما تتخيله.”

 

 كان لجبل شانغ ليانغ مدينة خارجية بالإضافة إلى المدينة الداخلية. تم تقسيم المدينة الداخلية إلى المدينة الداخلية الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة.

_______________

 

 

 

ترجمة: Scrub

 

 لكن فنغ تيان يو لم يجرؤ على التحرك على الإطلاق!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط