الفصل 1566
الفصل 1566
“لم يكن هناك دليل على الإطلاق حتى تم العثور عليها في البحر الأحمر؟”
“حقيقة أنها عادت الآن…”
“……؟” شعر جريد بإحساس حار معين يخترق جسده.
“نعم ، بحلول الوقت الذي التقطنا فيه آثارها ، تداخلت بعض الأنفاس بالفعل. كل ما في الأمر أن الرادار لم يكتشفه في هذه الأثناء”.
أوضح إفريت ، [تركت أثرًا لقوتي السحرية فيك. في المستقبل ، سوف يخاف منك العديد من التنانين ، باستثناء البعض.]
“إنه من الشرق. لقد كانت مختبئة في القارة الشرقية”.
اهتز العالم. ظهرت الدوامات في البحر الهائج و شهدت جزيرة كوكرو اضطرابات كما لو كانت سفينة. لم تكن هذه النهاية. بدأت القارة بأكملها وراء جزيرة كوكرو بالاهتزاز. لقد كانت لحظة تحول تكتوني. كانت هناك قوة هائلة تغير موقع القارة بأكملها.
في مكتب هاياتي…
انزلقت الطاقة من جسم جريد. حيث تذكر آخر تعبير لـ إفريت.
تأخر بيبان خطوة واحدة. كان الاجتماع جاريا بالفعل. ومضت القطع الأثرية المليئة باللغات و الصيغ القديمة ، لتكشف عن حالة إفريت و موقعها.
“جزيرة كوكرو… في اتجاه جزيرة كوكرو.”
“إفريت هي طفل تراوكا. من غير المعروف متى ستأكل ، لذا فليس من الغريب أن تختبئ”.
تبع جريد أعضاء البرج من الخلف. طاروا عاليا في السماء.
“إنه شعور سينمو بشكل طبيعي إذا واصلنا التفاعل و التواصل في المستقبل. ستشعر به وتفهمه بوضوح يومًا ما”. اقترح جريد مستقبلًا لـ إفريت. لقد أراد هذه القوة و لم يكن يريد أن يفوته المصير الغريب الذي حصل عليه بشق الأنفس ، وشعر أيضًا بالأسف على إفريت. كان يأمل أن يكونا معًا في المستقبل.
“حقيقة أنها عادت الآن…”
لمجرد أنهم كانوا برج الحكمة لا يعني أنهم يستطيعون استيعاب كل تصرفات التنانين. كان من الصعب مراقبتها ما لم تكن نشطة في كل دورة مثل التنين الذواق رايدرس ، أو إذا لم تظهر عليهم علامات واضحة مثل إفريت الحالية. لم يكن رادار التنين الذي أنشأه الأخوان فرونزالتز كلي القدرة.
“أعتقد أن هناك ضغينة عميقة. لا بد إنه تم إزعاجها أثناء عملية اكتساب شظية سلطة بعل”.
“… هل وضعت يديها على شظية سلطة بعل؟”
“من المحتمل أن يكون هذا هو الحال. من الصواب أن يكون قد ولد تنين شرير ثانٍ”.
[فارس التنين]
“فشل الرائد…”
أكد رادولف ذلك بشكل انعكاسي مع رادار التنين و سكت للحظة. “إفريت … ماتت …”
“لم يمكنه المساعدة. كيف يمكنه التعامل معها إذا كان الخصم إفريت ، تنين ناري من الدرجة الأولى؟ لا يستطيع جريد القيام بذلك بمفرده حتى لو كانت إفريت في حالة إصابة كبيرة”.
“هل أنتم ذاهبون للحرب؟” سأل جريد بطريقة ذهول.
“انها غلطتي. جريد في ورطة بسببي”.
‘الوحيد……!’
في خضم الاضطرابات ~
تصلب وجه بيتي الشاحب. كانت مثل الجثة. كان من الصواب لها أن تستلقي في نعش. الجسد الذي أخفته مرتدية رداء كان في الواقع جثة. كان أكثر من نصفها من العظام البيضاء.
“هذا ليس الوقت المناسب لإلقاء اللوم على نفسك… علينا أن نحدد بسرعة وجهة إفريت… هذا؟” أصيب رادولف فجأة بالصدمة. ارتجف صوته وهو يرتفع من مقعده. “إفريت تتجه إلى الغرب.”
لم يكن السبب وراء تكديس إفريت للأنفاس هو التنافس على الأرض. في الواقع ، كان المخبأ الوحيد الذي تطمع به إفريت هو عرين تراوكا. لم تستطع تحدي تراوكا الآن حتى مع قوة بعل.
“الغرب؟”
تتأثر الزيادة في قيم الإحصائيات بإحصائيات التنين الذي تركبه.
“جزيرة كوكرو… في اتجاه جزيرة كوكرو.”
“هل أنت… مراعي؟”
“إنها إمبراطورية مدجج بالعتاد!”
“……؟”
كانت مملكة مدجج بالعتاد الآن إمبراطورية. أكثر من ثلثي القارة أصبحت أراضي إمبراطورية مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فإن معظم المناطق التي يمكن تسميتها بالنقاط الرئيسية كانت مركزة في الغرب. جزيرة كوكرو كانت واحدة منهم.
“أنت مثالي و كنت دائمًا بمفردك ، لذلك قد تجد صعوبة في فهمك… اليوم ، تلقيت الكثير من المساعدة مني ، لذا فأنت ممتن. إنه أمر صغير ، لكنك تشعر ببعض الإعجاب تجاهي. هذه عاطفة طبيعية ، وليس هوس”.
“هذا الرجل ، إفريت ، هل ستنتقم من الرائد…؟!”
أحس إفريت بذلك.
لم يكن السبب وراء تكديس إفريت للأنفاس هو التنافس على الأرض. في الواقع ، كان المخبأ الوحيد الذي تطمع به إفريت هو عرين تراوكا. لم تستطع تحدي تراوكا الآن حتى مع قوة بعل.
‘لماذا تؤكد على التأثير الأخير؟’
“هل ركوب صاروخ سيشعر هكذا؟”
“أعتقد أن هناك ضغينة عميقة. لا بد إنه تم إزعاجها أثناء عملية اكتساب شظية سلطة بعل”.
النظام الذي كان عالقًا ، كما لو كان متخلفًا ، بدأ في العمل مرة أخرى.
تعد الكثافة السكانية لإمبراطورية مدجج بالعتاد الأكبر هي الأكبر في التاريخ. سيتم تدمير أكثر من نصف البشرية إذا استهدفت إفريت إمبراطورية مدجج بالعتاد”.
بالنسبة إلى جريد الذي كان يشعر بالحزن ، شارك إفريت معلومات أكثر حزنًا. [100 عام قصيرة جدًا. لا أعرف متى سيكون ، لذا لا داعي للانتظار.]
في خضم الاضطرابات ~
“سأذهب.”
“… لماذا تقول هذا الآن؟” كان بيبان يتحدث بالهراء مرة أخرى.
[وصل التقارب مع المقعد الرابع لبرج الحكمة ، ‘بيتي’ ، إلى الحد الأقصى.]
نهض هاياتي من مقعده.
“إنه شعور سينمو بشكل طبيعي إذا واصلنا التفاعل و التواصل في المستقبل. ستشعر به وتفهمه بوضوح يومًا ما”. اقترح جريد مستقبلًا لـ إفريت. لقد أراد هذه القوة و لم يكن يريد أن يفوته المصير الغريب الذي حصل عليه بشق الأنفس ، وشعر أيضًا بالأسف على إفريت. كان يأمل أن يكونا معًا في المستقبل.
مد جريد قبضته. قامت إفريت بتحريك رأسها و مدت قرنها. كان لمشاركة التحية مع البوق المتهالك الذي لا يتطابق مع الجسد الضخم.
***
[…!]
“هذا حقيقي…” تمتمت جريد بطريقة ساحرة بينما كان يستمتع برحلة إفريت. شعر أنه كان يخترق السماء. كان ذلك بسبب مشهد مألوف جدا دخل وجهة نظره. كانت جزيرة كوكرو مرئية في الأفق. الحركة العابرة للقارات ، التي كان من الصعب تحقيقها جسديا ، انتهت في لحظة.
“هاه؟ لا تتأسف. عمل جيد. شكرا لك.” هزت بيتي رأسها. ثم اقتربت من جريد وعانقته.
“هل ركوب صاروخ سيشعر هكذا؟”
كان شعر جريد الأسود أشعثًا و مطير تمامًا. تم دفع شعره للخلف كما لو كان مغطى بالزيت. كان يتناسب بشكل جيد مع انطباعه القوي.
[الأمر هنا. سيخاف البشر إذا اقتربت أكثر من هذا.]
“هل أنت… مراعي؟”
★ يتم تنشيط مهارة ‘أنفاس التنين’ أثناء ركوب التنين.
[هوه ، لقد فهمت. توقفت لأنني لا أريدك أن تحرج بناء على موقفك. هل هذا ما يسميه الناس بالاعتبار؟]
بدت عيون إفريت الضخمة وكأنها تنحنى.
‘الوحيد……!’
[الإله المدجج بالعتاد. شخص عظيم يطغى على السنين. ربما لدي شعور غريب تجاهك. ومع ذلك ، لا تقلق. لقد كان هوسًا عانيته مؤقتًا بسبب تأثير التعرض لشظية سلطة بعل.]
“هذا ليس هوس.”
“أعتقد أن هناك ضغينة عميقة. لا بد إنه تم إزعاجها أثناء عملية اكتساب شظية سلطة بعل”.
تذكر جريد الأيام التي كان فيها بمفرده. لقد كان وقتًا يشك فيه في حسن نية الآخرين. لقد كان الوقت الذي شعر فيه بالقلق من أن يحبه الآخرون. كان غير مألوف. كان الأمر غير مألوف لدرجة أنه كان خائفًا و أنكر ذلك.
كان أعضاء البرج الآخرين صامتين. كانت تعابيرهم مفتونة ولم يستطيعوا إغلاق أفواههم. حتى هاياتي النبيل ، الذي كان مثل عينة من الأرستقراطي ، لم يكن قادر على إدارة تعابير وجهه.
“أنت مثالي و كنت دائمًا بمفردك ، لذلك قد تجد صعوبة في فهمك… اليوم ، تلقيت الكثير من المساعدة مني ، لذا فأنت ممتن. إنه أمر صغير ، لكنك تشعر ببعض الإعجاب تجاهي. هذه عاطفة طبيعية ، وليس هوس”.
قال جريد وداعه بأدب ، “ثم… وداعا.”
“لا ، ماذا تقول……؟” تذمر جريد وهو غير مدرك لأفكار بيبان الداخلية.
[همم…]
“… إفريت؟”
‘لماذا تؤكد على التأثير الأخير؟’
“إنه شعور سينمو بشكل طبيعي إذا واصلنا التفاعل و التواصل في المستقبل. ستشعر به وتفهمه بوضوح يومًا ما”. اقترح جريد مستقبلًا لـ إفريت. لقد أراد هذه القوة و لم يكن يريد أن يفوته المصير الغريب الذي حصل عليه بشق الأنفس ، وشعر أيضًا بالأسف على إفريت. كان يأمل أن يكونا معًا في المستقبل.
[المتابعة في المستقبل…]
[أممم. من الغريب أن يشعر قلبي بالحكة في كل مرة تتحدث فيها. كما هو متوقع ، يبدو أن الهوس مناسب. سأغادر قبل أن يزداد الأمر سوءًا.]
كان المستقبل بطبيعة الحال حقًا مضمونًا للتنين. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى إفريت ، حيث كان قرنها مجرد نسخة مؤقتة من إنتاج جريد. لقد فقدت بالفعل حياتها الأبدية. ومع ذلك ، لم تقل هذا. لم ترغب في قول ذلك لسبب ما.
[الإله المدجج بالعتاد. شخص عظيم يطغى على السنين. ربما لدي شعور غريب تجاهك. ومع ذلك ، لا تقلق. لقد كان هوسًا عانيته مؤقتًا بسبب تأثير التعرض لشظية سلطة بعل.]
“نعم ، بحلول الوقت الذي التقطنا فيه آثارها ، تداخلت بعض الأنفاس بالفعل. كل ما في الأمر أن الرادار لم يكتشفه في هذه الأثناء”.
حنت إفريت رقبتها الطويلة. كانت لفتة لتقول وداعا. استخدم جريد العنق كمهبط للنزول قبل فتح جناحي التنين. كان ينوي الطيران ليكون على مستوى عين إفريت ، على أمل أن يتشكل تعاطف بسيط. بالطبع ، قد لا تكون الإجابة الصحيحة ، لكنها كانت محاولة لكسب المزيد من صالح إفريت.
كان شعر جريد الأسود أشعثًا و مطير تمامًا. تم دفع شعره للخلف كما لو كان مغطى بالزيت. كان يتناسب بشكل جيد مع انطباعه القوي.
[إنها أجنحة تافهة.]
كان أعضاء البرج أكثر ارتباكًا من جريد. حتى أعضاء البرج ، الذين كانوا مع بيتي لمئات السنين ، لم يروها أبدًا تُظهر إعجابها بشخص ما.
أحس إفريت بذلك.
قال جريد وداعه بأدب ، “ثم… وداعا.”
جريد لم ينكر ذلك. شعر و كأنه ذبابة و هو يفرد جناحيه أمام إفريت.
[وصل التقارب مع المقعد الرابع لبرج الحكمة ، ‘بيتي’ ، إلى الحد الأقصى.]
“……”
تأخر بيبان خطوة واحدة. كان الاجتماع جاريا بالفعل. ومضت القطع الأثرية المليئة باللغات و الصيغ القديمة ، لتكشف عن حالة إفريت و موقعها.
مد جريد قبضته. قامت إفريت بتحريك رأسها و مدت قرنها. كان لمشاركة التحية مع البوق المتهالك الذي لا يتطابق مع الجسد الضخم.
كانت مملكة مدجج بالعتاد الآن إمبراطورية. أكثر من ثلثي القارة أصبحت أراضي إمبراطورية مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فإن معظم المناطق التي يمكن تسميتها بالنقاط الرئيسية كانت مركزة في الغرب. جزيرة كوكرو كانت واحدة منهم.
توك.
لمست قبضة جريد قرن إفريت.
“……؟” شعر جريد بإحساس حار معين يخترق جسده.
جريد لم ينكر ذلك. شعر و كأنه ذبابة و هو يفرد جناحيه أمام إفريت.
أوضح إفريت ، [تركت أثرًا لقوتي السحرية فيك. في المستقبل ، سوف يخاف منك العديد من التنانين ، باستثناء البعض.]
كان المستقبل بطبيعة الحال حقًا مضمونًا للتنين. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى إفريت ، حيث كان قرنها مجرد نسخة مؤقتة من إنتاج جريد. لقد فقدت بالفعل حياتها الأبدية. ومع ذلك ، لم تقل هذا. لم ترغب في قول ذلك لسبب ما.
بعد ذلك فقط ~
بدلاً من ذلك ، سوف يحترمونك ويعيدون إنتاج ‘حكاية إفريت’.
[…!]
لا عداء مع بعض التنانين.
سترتفع حالته بشكل كبير عند ركوب تنين.
[…… !!]
“آه ، نعم … ربما … بطريقة ما …”
النظام الذي كان عالقًا ، كما لو كان متخلفًا ، بدأ في العمل مرة أخرى.
[أنت أول من ينجز عملاً فذًا لم يكن موجودًا في أي أساطير أو خرافات.]
لم يكن السبب وراء تكديس إفريت للأنفاس هو التنافس على الأرض. في الواقع ، كان المخبأ الوحيد الذي تطمع به إفريت هو عرين تراوكا. لم تستطع تحدي تراوكا الآن حتى مع قوة بعل.
كانت مملكة مدجج بالعتاد الآن إمبراطورية. أكثر من ثلثي القارة أصبحت أراضي إمبراطورية مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فإن معظم المناطق التي يمكن تسميتها بالنقاط الرئيسية كانت مركزة في الغرب. جزيرة كوكرو كانت واحدة منهم.
[سيؤدي إنجازك العظيم إلى الحصول على عنوان واحد فقط ، وهو ‘فارس التنين’.]
★ يتم تنشيط مهارة ‘أنفاس التنين’ أثناء ركوب التنين.
“إنه من الشرق. لقد كانت مختبئة في القارة الشرقية”.
[فارس التنين]
★★ لا يتم تضمين الفرخ بين الأهداف. ★★]
[التصنيف: واحد فقط
[سيؤدي إنجازك العظيم إلى الحصول على عنوان واحد فقط ، وهو ‘فارس التنين’.]
لديك علاقة مع التنانين.
لديك علاقة مع التنانين.
سترتفع حالته بشكل كبير عند ركوب تنين.
التنانين التي تنتمي إلى تنانين الطبقة الفرعية و المتوسطة لن تثير استعداءك.
توك.
بدلاً من ذلك ، سوف يحترمونك ويعيدون إنتاج ‘حكاية إفريت’.
تشير الحكاية هنا إلى أنك صعدت على متن إفريت و هزمت السادة الثلاثة.
★ يمكن استخدام بعض التنانين كـ ‘مطية’.
بدلاً من ذلك ، سوف يحترمونك ويعيدون إنتاج ‘حكاية إفريت’.
★ سترتفع حالتك بشكل كبير عند ركوب التنين.
اهتز العالم. ظهرت الدوامات في البحر الهائج و شهدت جزيرة كوكرو اضطرابات كما لو كانت سفينة. لم تكن هذه النهاية. بدأت القارة بأكملها وراء جزيرة كوكرو بالاهتزاز. لقد كانت لحظة تحول تكتوني. كانت هناك قوة هائلة تغير موقع القارة بأكملها.
[إنها أجنحة تافهة.]
★ ستزيد جميع الإحصائيات عند ركوب التنين.
تتأثر الزيادة في قيم الإحصائيات بإحصائيات التنين الذي تركبه.
[همم…]
★ يتم تنشيط مهارة ‘أنفاس التنين’ أثناء ركوب التنين.
تتأثر قوة التنفس بإحصائيات التنين الذي تركبه.
“هذا الرجل ، إفريت ، هل ستنتقم من الرائد…؟!”
★★ لا يتم تضمين الفرخ بين الأهداف. ★★]
ومع ذلك ، تم تسوية الوضع و هذا طغى على تصميمه. شعر بالسعادة و الفراغ.
‘الوحيد……!’
[أممم. من الغريب أن يشعر قلبي بالحكة في كل مرة تتحدث فيها. كما هو متوقع ، يبدو أن الهوس مناسب. سأغادر قبل أن يزداد الأمر سوءًا.]
لقد كان تصنيفًا غير مألوف. ومع ذلك ، كان بالتأكيد أعلى من تصنيف الخرافة. من الواضح أنها كانت جملة مستخدمة لـ إله القتال تشيو. كان تشيو واحد من أقوى الوجود في النظرة العالمية الحالية. أثبت تأثير فارس التنين أنه التصنيف ‘الوحيد’.
[هوه ، لقد فهمت. توقفت لأنني لا أريدك أن تحرج بناء على موقفك. هل هذا ما يسميه الناس بالاعتبار؟]
لا عداء مع بعض التنانين.
“……”
“ههه …”
يمكن أن يمتطي التنانين.
[المتابعة في المستقبل…]
تذكر جريد الأيام التي كان فيها بمفرده. لقد كان وقتًا يشك فيه في حسن نية الآخرين. لقد كان الوقت الذي شعر فيه بالقلق من أن يحبه الآخرون. كان غير مألوف. كان الأمر غير مألوف لدرجة أنه كان خائفًا و أنكر ذلك.
سترتفع حالته بشكل كبير عند ركوب تنين.
بهذه اللحظة ~
“حقيقة أنها عادت الآن…”
كل الإحصائيات ستزيد عند ركوب تنين.
“جزيرة كوكرو… في اتجاه جزيرة كوكرو.”
“……”
بالإضافة إلى تفعيل مهارة أنفاس التنين.
انزلقت الطاقة من جسم جريد. حيث تذكر آخر تعبير لـ إفريت.
هذا… باختصار ، كان يعني ‘لا يقهر’. شعر جريد بسعادة غامرة عندما عبس فجأة.
‘لماذا تؤكد على التأثير الأخير؟’
كان هناك ما يصل إلى أربعة نجوم. لقد تجاوزت مستوى نقل ‘المعلومات’ بأنه لم يستطع ركوب فرخ صغير مثل نيفيلينا ، وكان لديه شعور بالإغاظة تقريبًا.
كان شعر جريد الأسود أشعثًا و مطير تمامًا. تم دفع شعره للخلف كما لو كان مغطى بالزيت. كان يتناسب بشكل جيد مع انطباعه القوي.
“يبدو أيضًا أن تراوكا أصيب بجروح خطيرة”.
‘… يجب أن يكون وهم.’
شعر بضيق شديد ، لكن جريد سيطر على عقله. كان يعتقد أنه كان يتصرف بحساسية مفرطة. قد تكون مجموعة SA متنمرة ، لكنها كانت أكبر شركة في العالم. قد يخدعون اللاعبين ، لكنهم لن يسخروا من اللاعبين بشكل صارخ.
انزلقت الطاقة من جسم جريد. حيث تذكر آخر تعبير لـ إفريت.
“سأتذكر دائمًا آثارك وأعتز بها.”
بالإضافة إلى تفعيل مهارة أنفاس التنين.
[……]
“… إفريت؟”
في الواقع ، كان تعبير ‘تم احتضانه’ مناسبًا. كان ارتفاع بيتي يزيد قليلاً عن 140 سم ، لذلك لم يسعه المساعدة من الناحية الهيكلية.
[أممم. من الغريب أن يشعر قلبي بالحكة في كل مرة تتحدث فيها. كما هو متوقع ، يبدو أن الهوس مناسب. سأغادر قبل أن يزداد الأمر سوءًا.]
“الغرب؟”
كان شعر جريد الأسود أشعثًا و مطير تمامًا. تم دفع شعره للخلف كما لو كان مغطى بالزيت. كان يتناسب بشكل جيد مع انطباعه القوي.
“هههه… هل تخطط للعودة إلى مخبئك والراحة؟”
[… نعم.]
“هذا … أنا أيضًا لا أعرف حقًا … أنا آسف …” اعتذر جريد عن الحادث.
الفصل 1566
لم يكن هناك مخبأ للعودة إليه. لقد خسرت كل شيء لتراوكا. ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لشرح ذلك.
“نعم.”
شعر بضيق شديد ، لكن جريد سيطر على عقله. كان يعتقد أنه كان يتصرف بحساسية مفرطة. قد تكون مجموعة SA متنمرة ، لكنها كانت أكبر شركة في العالم. قد يخدعون اللاعبين ، لكنهم لن يسخروا من اللاعبين بشكل صارخ.
“بعد ذلك سنكون قادرين على لم الشمل في حوالي 100 عام.”
كانت هذه تكهنات تستند إلى استيقاظ التنين الذواق رايدرس في دورة مائة عام. كانت 100 عام فترة طويلة جدًا بالنسبة إلى جريد. لقد كان مستقبلًا سيحدث في غضون 33 عامًا من الزمن الحقيقي.
بالنسبة إلى جريد الذي كان يشعر بالحزن ، شارك إفريت معلومات أكثر حزنًا. [100 عام قصيرة جدًا. لا أعرف متى سيكون ، لذا لا داعي للانتظار.]
[المتابعة في المستقبل…]
تصلب وجه بيتي الشاحب. كانت مثل الجثة. كان من الصواب لها أن تستلقي في نعش. الجسد الذي أخفته مرتدية رداء كان في الواقع جثة. كان أكثر من نصفها من العظام البيضاء.
“فهمت…” يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً حتى يتعافى القرن الأصلي. اقتنع جريد. تخلص من خيبة أمله. كما أثبت اللقاء مع إفريت ، كانت العلاقات تأتي أحيانًا دون سابق إنذار. لم يكن هناك قانون لا يمكن أن يكون هو نفسه لم الشمل.
في مكتب هاياتي…
قال جريد وداعه بأدب ، “ثم… وداعا.”
كرس أعضاء البرج حياتهم كلها لحماية العالم من التنانين. لقد ضحوا بكل شيء بسبب التنانين. واعترف للتو لهم أنه أصبح صديقًا لتنين. شعر بذنب غريب.
“لم يكن هناك دليل على الإطلاق حتى تم العثور عليها في البحر الأحمر؟”
ابتعد إفريت دون أي كلمات أخرى. خلقت رفرفة من جناحيها عاصفة وهي تغادر. عوى الجو. كان عواء يشير إلى نهاية إفريت. ومع ذلك ، لم يلاحظ جريد. أعضاء البرج ، الذين كانوا ينظرون إلى جريد برهبة من مسافة بعيدة ، فشلوا أيضًا في التنبؤ بما سيحدث.
“……؟” شعر جريد بإحساس حار معين يخترق جسده.
“هل أنتم ذاهبون للحرب؟” سأل جريد بطريقة ذهول.
كان ذلك طبيعيا. لم يفهم البشر التنانين. لذلك ، كانوا غير متوقعين بالنسبة لهم. هذا هو السبب في أن جميع التنانين كانت غير طبيعية من منظور الإنسان.
“جريد … أنت …؟”
حنت إفريت رقبتها الطويلة. كانت لفتة لتقول وداعا. استخدم جريد العنق كمهبط للنزول قبل فتح جناحي التنين. كان ينوي الطيران ليكون على مستوى عين إفريت ، على أمل أن يتشكل تعاطف بسيط. بالطبع ، قد لا تكون الإجابة الصحيحة ، لكنها كانت محاولة لكسب المزيد من صالح إفريت.
“إيه …؟”
كانت هذه تكهنات تستند إلى استيقاظ التنين الذواق رايدرس في دورة مائة عام. كانت 100 عام فترة طويلة جدًا بالنسبة إلى جريد. لقد كان مستقبلًا سيحدث في غضون 33 عامًا من الزمن الحقيقي.
عاد جريد إلى الوراء مع تفاجأه. وصل جميع أعضاء البرج ، بمن فيهم هاياتي و بيبان ، إلى مكان الحادث. كانوا جميعًا يركبون على أكتاف الآلات السحرية.
تصلب وجه بيتي الشاحب. كانت مثل الجثة. كان من الصواب لها أن تستلقي في نعش. الجسد الذي أخفته مرتدية رداء كان في الواقع جثة. كان أكثر من نصفها من العظام البيضاء.
“هل أنتم ذاهبون للحرب؟” سأل جريد بطريقة ذهول.
كان ذلك في أعقاب موجة من الارتياح. في الواقع ، كان ينوي محاربة إفريت بكل قوته. كان ينوي مساعدة جريد و إمبراطورية مدجج بالعتاد ، حتى لو كان ذلك يعني الكشف عن وجود برج الحكمة أو التضحية بحياته. كان من الطبيعي الشعور بالمسؤولية الآن بعد أن أغرق البرج جريد في أزمة.
“هل أصبحت صديق مع تنين؟” سألت بيتي بنبرة صوتها المميزة المنخفضة.
“… هل وضعت يديها على شظية سلطة بعل؟”
يمكن أن يمتطي التنانين.
كان أعضاء البرج الآخرين صامتين. كانت تعابيرهم مفتونة ولم يستطيعوا إغلاق أفواههم. حتى هاياتي النبيل ، الذي كان مثل عينة من الأرستقراطي ، لم يكن قادر على إدارة تعابير وجهه.
“… هل وضعت يديها على شظية سلطة بعل؟”
“من المحتمل أن يكون هذا هو الحال. من الصواب أن يكون قد ولد تنين شرير ثانٍ”.
“آه ، نعم … ربما … بطريقة ما …”
“لماذا؟ طلبت منك تدمير شظية سلطة بعل. كيف أصبحت صديقًا لتنين؟”
“هذا ليس هوس.”
لقد كان تصنيفًا غير مألوف. ومع ذلك ، كان بالتأكيد أعلى من تصنيف الخرافة. من الواضح أنها كانت جملة مستخدمة لـ إله القتال تشيو. كان تشيو واحد من أقوى الوجود في النظرة العالمية الحالية. أثبت تأثير فارس التنين أنه التصنيف ‘الوحيد’.
“هذا … أنا أيضًا لا أعرف حقًا … أنا آسف …” اعتذر جريد عن الحادث.
شعر بضيق شديد ، لكن جريد سيطر على عقله. كان يعتقد أنه كان يتصرف بحساسية مفرطة. قد تكون مجموعة SA متنمرة ، لكنها كانت أكبر شركة في العالم. قد يخدعون اللاعبين ، لكنهم لن يسخروا من اللاعبين بشكل صارخ.
كرس أعضاء البرج حياتهم كلها لحماية العالم من التنانين. لقد ضحوا بكل شيء بسبب التنانين. واعترف للتو لهم أنه أصبح صديقًا لتنين. شعر بذنب غريب.
العيون المنحنية قليلاً.
★★ لا يتم تضمين الفرخ بين الأهداف. ★★]
“هاه؟ لا تتأسف. عمل جيد. شكرا لك.” هزت بيتي رأسها. ثم اقتربت من جريد وعانقته.
[…!]
“عظيم! إنه جدير بالثناء”.
“انها غلطتي. جريد في ورطة بسببي”.
لم يكن السبب وراء تكديس إفريت للأنفاس هو التنافس على الأرض. في الواقع ، كان المخبأ الوحيد الذي تطمع به إفريت هو عرين تراوكا. لم تستطع تحدي تراوكا الآن حتى مع قوة بعل.
في الواقع ، كان تعبير ‘تم احتضانه’ مناسبًا. كان ارتفاع بيتي يزيد قليلاً عن 140 سم ، لذلك لم يسعه المساعدة من الناحية الهيكلية.
[وصل التقارب مع المقعد الرابع لبرج الحكمة ، ‘بيتي’ ، إلى الحد الأقصى.]
“ههه …”
لمجرد أنهم كانوا برج الحكمة لا يعني أنهم يستطيعون استيعاب كل تصرفات التنانين. كان من الصعب مراقبتها ما لم تكن نشطة في كل دورة مثل التنين الذواق رايدرس ، أو إذا لم تظهر عليهم علامات واضحة مثل إفريت الحالية. لم يكن رادار التنين الذي أنشأه الأخوان فرونزالتز كلي القدرة.
كان أعضاء البرج أكثر ارتباكًا من جريد. حتى أعضاء البرج ، الذين كانوا مع بيتي لمئات السنين ، لم يروها أبدًا تُظهر إعجابها بشخص ما.
★ يتم تنشيط مهارة ‘أنفاس التنين’ أثناء ركوب التنين.
“… لماذا تقول هذا الآن؟” كان بيبان يتحدث بالهراء مرة أخرى.
“لماذا أصبحت صديقًا لـ إفريت ؟! لماذا لم تقل ذلك مسبقا؟!” صرخ بيبان بينما كانت رجليه ترتجفان.
كان ذلك في أعقاب موجة من الارتياح. في الواقع ، كان ينوي محاربة إفريت بكل قوته. كان ينوي مساعدة جريد و إمبراطورية مدجج بالعتاد ، حتى لو كان ذلك يعني الكشف عن وجود برج الحكمة أو التضحية بحياته. كان من الطبيعي الشعور بالمسؤولية الآن بعد أن أغرق البرج جريد في أزمة.
في الواقع ، كان تعبير ‘تم احتضانه’ مناسبًا. كان ارتفاع بيتي يزيد قليلاً عن 140 سم ، لذلك لم يسعه المساعدة من الناحية الهيكلية.
“أنت مثالي و كنت دائمًا بمفردك ، لذلك قد تجد صعوبة في فهمك… اليوم ، تلقيت الكثير من المساعدة مني ، لذا فأنت ممتن. إنه أمر صغير ، لكنك تشعر ببعض الإعجاب تجاهي. هذه عاطفة طبيعية ، وليس هوس”.
ومع ذلك ، تم تسوية الوضع و هذا طغى على تصميمه. شعر بالسعادة و الفراغ.
“لا ، ماذا تقول……؟” تذمر جريد وهو غير مدرك لأفكار بيبان الداخلية.
كان مشهدًا سلميًا. بدأ أعضاء البرج في استعادة ابتساماتهم واحد تلو الأخر عندما قدم هاياتي اقتراحًا ، “لماذا لا نعود إلى البرج؟ هناك أشياء كثيرة أريد أن أسمعها منك”.
[فارس التنين]
“نعم.”
تصلب وجه بيتي الشاحب. كانت مثل الجثة. كان من الصواب لها أن تستلقي في نعش. الجسد الذي أخفته مرتدية رداء كان في الواقع جثة. كان أكثر من نصفها من العظام البيضاء.
تبع جريد أعضاء البرج من الخلف. طاروا عاليا في السماء.
بهذه اللحظة ~
قال جريد وداعه بأدب ، “ثم… وداعا.”
———!
بهذه اللحظة ~
اهتز العالم. ظهرت الدوامات في البحر الهائج و شهدت جزيرة كوكرو اضطرابات كما لو كانت سفينة. لم تكن هذه النهاية. بدأت القارة بأكملها وراء جزيرة كوكرو بالاهتزاز. لقد كانت لحظة تحول تكتوني. كانت هناك قوة هائلة تغير موقع القارة بأكملها.
لا عداء مع بعض التنانين.
أحس إفريت بذلك.
أكد رادولف ذلك بشكل انعكاسي مع رادار التنين و سكت للحظة. “إفريت … ماتت …”
ومع ذلك ، تم تسوية الوضع و هذا طغى على تصميمه. شعر بالسعادة و الفراغ.
“……؟”
“يبدو أيضًا أن تراوكا أصيب بجروح خطيرة”.
“بعد ذلك سنكون قادرين على لم الشمل في حوالي 100 عام.”
أوضح إفريت ، [تركت أثرًا لقوتي السحرية فيك. في المستقبل ، سوف يخاف منك العديد من التنانين ، باستثناء البعض.]
“……”
لمجرد أنهم كانوا برج الحكمة لا يعني أنهم يستطيعون استيعاب كل تصرفات التنانين. كان من الصعب مراقبتها ما لم تكن نشطة في كل دورة مثل التنين الذواق رايدرس ، أو إذا لم تظهر عليهم علامات واضحة مثل إفريت الحالية. لم يكن رادار التنين الذي أنشأه الأخوان فرونزالتز كلي القدرة.
[فارس التنين]
انزلقت الطاقة من جسم جريد. حيث تذكر آخر تعبير لـ إفريت.
“جزيرة كوكرو… في اتجاه جزيرة كوكرو.”
كانت مملكة مدجج بالعتاد الآن إمبراطورية. أكثر من ثلثي القارة أصبحت أراضي إمبراطورية مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فإن معظم المناطق التي يمكن تسميتها بالنقاط الرئيسية كانت مركزة في الغرب. جزيرة كوكرو كانت واحدة منهم.
العيون المنحنية قليلاً.
بعد فوات الأوان ، كان متأكدًا من أنها كانت ابتسامة
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
