سجن
الفصل 7: السجن
“من يهتم!” صاح بريت. “لقد تركت الجيش العالمي لمدة عشر سنوات فقط. عشر سنوات ملعونه! انظر إلى هؤلاء الجنود الجدد. إنهم لا يعرفون حتى كيف يعمل المانا. كيف يمكنهم حماية البشرية من الغزو القادم؟”
وريث الفوضى
“كيف نتعامل معه؟” سأل خان بينما كان يساعد والده على الوقوف.
شم بريت لكنه اتبع أوامر مارك. ومع ذلك، لم يفشل في نقل بعض الدروس لابنه عندما استدار.
“مثلما تعاملنا مع الجنود الآخرين الذين أرسلهم الجيش العالمي”، قال بريت بينما كان ينظف الدم في زوايا فمه بكمه. “التظاهر بعدم معرفة أي شيء. لن يمانعوا فيك على أي حال.”
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
وضع خان بريت على كرسي قبل أن يلقي بمنشفة قذرة على البقعة الحمراء الداكنة على الأرض ويتجه نحو المدخل. عندما فتح الباب، رأى رجلاً طويل القامة وشابًا، له شعر ذهبي قصير وزوج من العيون البنية الثاقبة.
“ألم يخبروك من أنا؟” سأل بريت. “أقسم، لقد أصبحت الأجيال الجديدة من الجنود مجموعة من الحمقى المدعومين بالمانا الاصطناعية. هل درست على الأقل في الجيش العالمي؟ لا تقل لي أنك فتى ثري آخر يريد قوى خارقة.”
كان مارك حسن المظهر تمامًا، لكن تعبيره البارد أفسد جماله الطبيعي. لم يُظهر أي عاطفة حتى عندما ظهر وجه خان الشاب في رؤيته.
وكان الجندي يرتدي زيا عسكريا ازرق غامق يظهر على ذراعه اليمنى نجمة بيضاء واحدة. عرف خان المعنى وراء هذا الرمز. وأكدت هوية مارك كمحارب من المستوى الأول.
“ما سبب زيارتك؟” سأل خان وهو يتظاهر بالجهل.
“ما سبب زيارتك؟” سأل خان وهو يتظاهر بالجهل.
سعل بريت دمًا أثناء حديثه. يبدو أنه حتى هذه المعلومات كانت شيئًا لا يمكنه مشاركتها مع أشخاص خارج الجيش العالمي.
أجاب مارك: “أفضل التحدث عن هذا في الداخل”، وسرعان ما تنحى خان جانباً.
الفصل 7: السجن
قال بريت “فترة التجنيد هذا العام تنتهي في شهرين ، لكنك ستصبح ستة عشر في واحد. ركز على الأسلوب الذي علمتك إياه اليوم خلال هذه الفترة، وحاول التجنيد فقط عندما تصبح قادرًا على تحريك المانا. يجب أن يمنحك ذلك السبق.”
لم يخف مارك اشمئزازه عندما تفقد منزل خان. كانت الأرضية متسخة، وملأت البقع البلاط المعدني المتنوع الذي صنع الجدران، وغطت فوضى الملابس الكراسي والأريكة.
“مثلما تعاملنا مع الجنود الآخرين الذين أرسلهم الجيش العالمي”، قال بريت بينما كان ينظف الدم في زوايا فمه بكمه. “التظاهر بعدم معرفة أي شيء. لن يمانعوا فيك على أي حال.”
وريث الفوضى
قال بريت بينما كان يكافح من أجل الالتفات إلى ضيفه: “سامحني لعدم أداء التحية المناسبة، أنا لست جزءًا من الجيش العالمي بعد الآن. ليس لدي الحق في أن أتصرف على قدم المساواة.”
“كيف يمكن أن تعرف هذا؟” استجوبه مارك وهو يكسر تعابير وجهه الباردة.
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
“من يهتم!” صاح بريت. “لقد تركت الجيش العالمي لمدة عشر سنوات فقط. عشر سنوات ملعونه! انظر إلى هؤلاء الجنود الجدد. إنهم لا يعرفون حتى كيف يعمل المانا. كيف يمكنهم حماية البشرية من الغزو القادم؟”
أعلن مارك وهو يأخذ دفتر ملاحظات من جيبه الموجود على صدره: “سأصل إلى صلب الموضوع. الجيش العالمي يتهمك بالاستخدام غير المصرح به لقوتك ومحاولة هجوم بيولوجي. هل لديك ما تقوله في هذا الشأن؟”
تجمد تعبير بريت، وسحب خان شعره لإعادته إلى العمل(زي القرص كده). رأى خان أن والده كان على وشك الانفجار. أكثر ما يكرهه بريت هو التعامل مع غير الأكفاء.
كان خان قد وصل بالفعل إلى والده وكان ينتظر خلفه. مر الاثنان بمواقف مماثلة عدة مرات، لذا لم يكن لفعلهما أي عيب.
ارتدى بريت تعبيرًا متعبًا أصبح مليئًا بالحب كلما نظر إلى ابنه. بدلا من ذلك، كشف خان عن خجله التام. تراكمت الدموع في عينيه وأصبحت مستعدة للسقوط.
“من يهتم!” صاح بريت. “لقد تركت الجيش العالمي لمدة عشر سنوات فقط. عشر سنوات ملعونه! انظر إلى هؤلاء الجنود الجدد. إنهم لا يعرفون حتى كيف يعمل المانا. كيف يمكنهم حماية البشرية من الغزو القادم؟”
“أنا مذنب لكوني أبا مروعا!” صاح بريت. “أقضي أيامي في الشرب بينما يعمل ابني في المناجم. اليوم قررت أن أتوقف عن إغراق حزني وأتصرف كرجل حقيقي، لكن خبر الحيوان الملوث فاجأني. أنا متأكد من أنه يمكنك فهم كيف لا بد أنني شعرت عندما اكتشفت أن الجنود حبسوا ابني بهذا الوحش “.
لم يخف مارك اشمئزازه عندما تفقد منزل خان. كانت الأرضية متسخة، وملأت البقع البلاط المعدني المتنوع الذي صنع الجدران، وغطت فوضى الملابس الكراسي والأريكة.
ارتفع صوت بريت كلما قال “ابن” لتحسين أدائه. من ناحية أخرى، خفض خان رأسه وبكى عند تلك الإشارة.
قرأ مارك في دفتر ملاحظاته: “لقد ألقيت جثة حيوان ملوث على جندي أغمي عليه. لقد هددت سلامة الأحياء الفقيرة بأكملها بأفعالك”.
كان عمل الثنائي مثاليًا. تمكنوا من إعادة العديد من الجنود بواسطتها. ومع ذلك، بدا مارك غير متأثر بهذا المشهد.
أجاب مارك: “أفضل التحدث عن هذا في الداخل”، وسرعان ما تنحى خان جانباً.
“ماذا عن محاولة الهجوم البيولوجي؟” سأل مارك لأن بريت لم يعالج هذا الأمر.
قال بريت بينما كان يكافح من أجل الالتفات إلى ضيفه: “سامحني لعدم أداء التحية المناسبة، أنا لست جزءًا من الجيش العالمي بعد الآن. ليس لدي الحق في أن أتصرف على قدم المساواة.”
أجاب بريت: “لا أفهم السؤال”.
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
قرأ مارك في دفتر ملاحظاته: “لقد ألقيت جثة حيوان ملوث على جندي أغمي عليه. لقد هددت سلامة الأحياء الفقيرة بأكملها بأفعالك”.
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
تجمد تعبير بريت، وسحب خان شعره لإعادته إلى العمل(زي القرص كده). رأى خان أن والده كان على وشك الانفجار. أكثر ما يكرهه بريت هو التعامل مع غير الأكفاء.
وريث الفوضى
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
“حيوان ملوث ميت يهدد سلامة الأحياء الفقيرة؟” سأل بريت قبل الوقوف.
كان مارك حسن المظهر تمامًا، لكن تعبيره البارد أفسد جماله الطبيعي. لم يُظهر أي عاطفة حتى عندما ظهر وجه خان الشاب في رؤيته.
تركت الجملة الأخيرة خان عاجزًا عن الكلام. حتى لو كان قد عاش سابقًا في يالكو، فقد كان مواطنًا في الأحياء الفقيرة الآن. لن تقترب منه أي فتاة بهذه السهولة.
تراجع خان خطوة إلى الوراء وهز رأسه. كان الوقت قد فات. كان والده قد عاد إلى رئاسة الشعبة العلمية.
“كيف نتعامل معه؟” سأل خان بينما كان يساعد والده على الوقوف.
سعل بريت دمًا أثناء حديثه. يبدو أنه حتى هذه المعلومات كانت شيئًا لا يمكنه مشاركتها مع أشخاص خارج الجيش العالمي.
“هل تعرف ما هي فرصة أن يصاب به حيوان ملوث ميت؟” سأل بريت بينما كان يقترب من مارك. “أقل من واحد في المليون، وذلك فقط إذا أكلت الشيء اللعين!”
قرأ مارك في دفتر ملاحظاته: “لقد ألقيت جثة حيوان ملوث على جندي أغمي عليه. لقد هددت سلامة الأحياء الفقيرة بأكملها بأفعالك”.
“كيف يمكن أن تعرف هذا؟” استجوبه مارك وهو يكسر تعابير وجهه الباردة.
مارك لا يعرف ماذا يقول. كل ما قاله بريت كان الحقيقة. لقد رسب في معظم الدورات في الجيش العالمي ونجح في المستوى الأول من تدريب المحارب فقط بفضل دفعات المانا.
كان مارك حسن المظهر تمامًا، لكن تعبيره البارد أفسد جماله الطبيعي. لم يُظهر أي عاطفة حتى عندما ظهر وجه خان الشاب في رؤيته.
في الحقيقة، لم يكن مارك سوى جنديًا منخفض المستوى. بل إن مركزه في الجيش كان أقل، ولهذا السبب أرسله كبار مسؤوليه إلى الأحياء الفقيرة.
شم بريت لكنه اتبع أوامر مارك. ومع ذلك، لم يفشل في نقل بعض الدروس لابنه عندما استدار.
خففت كلمات بريت المهذبة من تعبير مارك. لم يحب الجندي التواجد في الأحياء الفقيرة، لكن سلوك بريت جعله يعتقد أن مهمته ستنتهي قريبًا.
لم تكن معرفته كبيرة. اتبع مارك الأوامر فقط، على أمل أن تؤدي جهوده في النهاية إلى ترقية.
ارتفع صوت بريت كلما قال “ابن” لتحسين أدائه. من ناحية أخرى، خفض خان رأسه وبكى عند تلك الإشارة.
*وت!!
“ألم يخبروك من أنا؟” سأل بريت. “أقسم، لقد أصبحت الأجيال الجديدة من الجنود مجموعة من الحمقى المدعومين بالمانا الاصطناعية. هل درست على الأقل في الجيش العالمي؟ لا تقل لي أنك فتى ثري آخر يريد قوى خارقة.”
في الحقيقة، لم يكن مارك سوى جنديًا منخفض المستوى. بل إن مركزه في الجيش كان أقل، ولهذا السبب أرسله كبار مسؤوليه إلى الأحياء الفقيرة.
مارك لا يعرف ماذا يقول. كل ما قاله بريت كان الحقيقة. لقد رسب في معظم الدورات في الجيش العالمي ونجح في المستوى الأول من تدريب المحارب فقط بفضل دفعات المانا.
ناشد خان: “أبي ، توقف. سوف يضعونك في السجن مرة أخرى إذا واصلت”.
“من يهتم!” صاح بريت. “لقد تركت الجيش العالمي لمدة عشر سنوات فقط. عشر سنوات ملعونه! انظر إلى هؤلاء الجنود الجدد. إنهم لا يعرفون حتى كيف يعمل المانا. كيف يمكنهم حماية البشرية من الغزو القادم؟”
أعلن مارك وهو يأخذ دفتر ملاحظات من جيبه الموجود على صدره: “سأصل إلى صلب الموضوع. الجيش العالمي يتهمك بالاستخدام غير المصرح به لقوتك ومحاولة هجوم بيولوجي. هل لديك ما تقوله في هذا الشأن؟”
استسلم خان لمحاولة تهدئة والده. كان بريت رجلاً مدفوعًا فقد وظيفته فقط لإنقاذ ابنه. كان سيحتفظ بمنصبه ويعيش بسعادة لولا ذلك.
“من الواضح أنك لا تعرف مكانك!” صاح مارك فجأة. “أنت لا تفهم خطورة أفعالك، ولكن ربما يمكن لبعض الوقت في السجن إصلاح الموقف. استدر ودعني أقيد يديك، سأجرك شخصيًا وراء القضبان!”
شم بريت لكنه اتبع أوامر مارك. ومع ذلك، لم يفشل في نقل بعض الدروس لابنه عندما استدار.
استسلم خان لمحاولة تهدئة والده. كان بريت رجلاً مدفوعًا فقد وظيفته فقط لإنقاذ ابنه. كان سيحتفظ بمنصبه ويعيش بسعادة لولا ذلك.
قال بريت “فترة التجنيد هذا العام تنتهي في شهرين ، لكنك ستصبح ستة عشر في واحد. ركز على الأسلوب الذي علمتك إياه اليوم خلال هذه الفترة، وحاول التجنيد فقط عندما تصبح قادرًا على تحريك المانا. يجب أن يمنحك ذلك السبق.”
أجاب بريت: “لا أفهم السؤال”.
سعل بريت دمًا أثناء حديثه. يبدو أنه حتى هذه المعلومات كانت شيئًا لا يمكنه مشاركتها مع أشخاص خارج الجيش العالمي.
لم يخف مارك اشمئزازه عندما تفقد منزل خان. كانت الأرضية متسخة، وملأت البقع البلاط المعدني المتنوع الذي صنع الجدران، وغطت فوضى الملابس الكراسي والأريكة.
“حيوان ملوث ميت يهدد سلامة الأحياء الفقيرة؟” سأل بريت قبل الوقوف.
قال بريت بينما بدأ مارك في جره بعيدًا: “لا تصبح مثل هذا الأبله، ادرس كثيرًا وحافظ على التوازن بين الجسد والعقل. لا تركز فقط على أحدهما لأنه أسهل أو يبدو أكثر برودة”.
تراجع خان خطوة إلى الوراء وهز رأسه. كان الوقت قد فات. كان والده قد عاد إلى رئاسة الشعبة العلمية.
مارك لا يعرف ماذا يقول. كل ما قاله بريت كان الحقيقة. لقد رسب في معظم الدورات في الجيش العالمي ونجح في المستوى الأول من تدريب المحارب فقط بفضل دفعات المانا.
قال بريت وداعه عندما كان على وشك مغادرة المنزل. “سآتي لزيارتك في أسرع وقت ممكن. لا تفعل أي شيء غبي. لا تثق بأحد. لا تقفز إلى المعارك إلا إذا كنت تشعر بالتحكم الكامل في قدراتك. باختصار، لا تجرؤ على الموت قبلي! ”
شم بريت لكنه اتبع أوامر مارك. ومع ذلك، لم يفشل في نقل بعض الدروس لابنه عندما استدار.
أطلق خان تنهيدة عاجزة عندما اختفى والده ومارك عن نظره، لكن صوت بريت دوى فجأة للمرة الأخيرة. “واشتري الواقي الذكري، حتى لو كان غالي الثمن!”
فكر خان وهو يلتقط وسادة جيدة من على الأريكة: “يمكنني التجنيد بمجرد أن أبلغ من العمر ستة عشر عامًا. يمكن أن يستمر الطعام المخبأ في المنزل لمدة ستة أسابيع. يجب أن أتوقف عن العمل على الفور وأركز على تقنية التخيل* حتى أتمكن من الانضمام إلى الجيش العالمي”.
لم تكن معرفته كبيرة. اتبع مارك الأوامر فقط، على أمل أن تؤدي جهوده في النهاية إلى ترقية.
*وت!!
أعلن مارك وهو يأخذ دفتر ملاحظات من جيبه الموجود على صدره: “سأصل إلى صلب الموضوع. الجيش العالمي يتهمك بالاستخدام غير المصرح به لقوتك ومحاولة هجوم بيولوجي. هل لديك ما تقوله في هذا الشأن؟”
تركت الجملة الأخيرة خان عاجزًا عن الكلام. حتى لو كان قد عاش سابقًا في يالكو، فقد كان مواطنًا في الأحياء الفقيرة الآن. لن تقترب منه أي فتاة بهذه السهولة.
في النهاية أغلق خان الباب وفتش المنزل. لقد خبأ بعض الطعام للاستعداد لمواقف مماثلة. كان بإمكانه دائمًا العودة إلى المناجم، لكن هذا لم يكن مناسبًا لأن عيد ميلاده كان قادمًا.
“من يهتم!” صاح بريت. “لقد تركت الجيش العالمي لمدة عشر سنوات فقط. عشر سنوات ملعونه! انظر إلى هؤلاء الجنود الجدد. إنهم لا يعرفون حتى كيف يعمل المانا. كيف يمكنهم حماية البشرية من الغزو القادم؟”
فكر خان وهو يلتقط وسادة جيدة من على الأريكة: “يمكنني التجنيد بمجرد أن أبلغ من العمر ستة عشر عامًا. يمكن أن يستمر الطعام المخبأ في المنزل لمدة ستة أسابيع. يجب أن أتوقف عن العمل على الفور وأركز على تقنية التخيل* حتى أتمكن من الانضمام إلى الجيش العالمي”.
ناشد خان: “أبي ، توقف. سوف يضعونك في السجن مرة أخرى إذا واصلت”.
* احم.. visualization – التخيل، هذه المرة الأولى لي مع هذه الكلمة لذا استعنت بعمو جوجل و ترجمتها لـ التخيل، للأن.
قال بريت بينما بدأ مارك في جره بعيدًا: “لا تصبح مثل هذا الأبله، ادرس كثيرًا وحافظ على التوازن بين الجسد والعقل. لا تركز فقط على أحدهما لأنه أسهل أو يبدو أكثر برودة”.
كان مارك حسن المظهر تمامًا، لكن تعبيره البارد أفسد جماله الطبيعي. لم يُظهر أي عاطفة حتى عندما ظهر وجه خان الشاب في رؤيته.
( انتهي الفصل)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
