نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 2245

جيانغ تشن، الا تخافُ مني؟!!

جيانغ تشن، الا تخافُ مني؟!!

ارجو ان تستمتعوا

قال شوان تشينغ مينغ “يكفي . سيكون هذا الأمر لوقت آخر “.

أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.

 

 

حتى لي لي الذي كان يقف بجانب جيانغ تشن عبس. كان مزاج الشيخ العظيم متقلب جداً. كان رئيس الطائفة لا يزال هناك ومع ذلك غضب ، كما لو أنه الشخص الذي يتحكم في الوضع برمته ، وهو رجل من قاعة إنفاذ القانون ،لا يختلف بشأن سلوك الشيخ العظيم. من وجهة نظره ، قد لا يكون جيانغ تشن مخطئًا ، لكن من المؤسف أنه أساء إلى اثنين من كبار السن ، يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ.

على الرغم من أن قو وان فنغ لم يكن تلميذه بعد، إلا أنه كان لديه مكانه كبيره في قلبه . لقد أراد تدريبه ليصبح أقوى ، لذلك جعله تلميذًا . ولكن دون علم أي شخص ، كان قو وان فنغ تلميذه المفضل ، وقد قُتل على يد جيانغ تشن. كيف له ألا يتألم؟

أعرب الآخرون أيضا على موافقتهم. الوحيد الذي كان صامتًا هو شوان تشينغ مينغ ، لكن الحقيقة كانت أنه من غير المجدي سؤال باي يونفي. حتى أن الآخرين بدأوا في التجمع مع الشيخ العظيم والشيخ لينغ.

 

نظر باي يونفي إلى جيانغ تشن بإعجاب شديد. هذا الزميل فخور حقا. حتى أنه يمكنه أن يكون بهذه الثقة عندما يواجه رئيس الطائفة.

لم يجرؤ الشيوخ الآخرون على الكلام كثيرًا. بعد ذلك ، لم يكن موقف لينغ تشونغ تشيانغ موجودًا من أجل الزينه فقط. من يجرؤ على مواجهه الان؟ أولئك الذين يحاولون لن يستفيدوا اي شئ.

 

 

 

نظر الشيخ العظيم يان جون إلى جيانغ تشن ببرود. لم يكن يعرف السبب لكنه لم يحب هذا الرفيق بالفطرة. لم يكن جيانغ تشن شخصًا جيدًا. علاوة على ذلك ، كان لا يحترم شيوخه. إنه لا يخاف حتى من رب الطائفة. يمكن للمرء أن يقول أن “الثور الصغير لا يخاف النمر” ، ويمكن للمرء أن يقول إنه غير محترم.

 

 

 

سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.

قال شوان تشينغ مينغ “يكفي . سيكون هذا الأمر لوقت آخر “.

 

“جيانغ تشين . ختم يدك مليء بتشي الموت ، لماذا هذا؟ لماذا عندما قال قو وان فنغ أنك جاسوس قتلتله بسرعه؟ أليس هذا صحيحاً. باي يونفي ؟ ”

على الرغم من أنه لم يكن يخشى لينغ تشونغ تشيانغ ، إلا أنه لم يكن بحاجة إلى أن يكون على علاقة سيئة مع الأخير. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا من شيوخ الطائفة ، كان لا يزال بحاجة إلى أن يكون إلى جانب لينغ تشونغ تشيانغ.

سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.

 

 

قال لينغ بابتسامة “شكرا جزيلا لحكم الشيخ العظيم المحايد.”

 

 

 

أعرب الآخرون أيضا على موافقتهم. الوحيد الذي كان صامتًا هو شوان تشينغ مينغ ، لكن الحقيقة كانت أنه من غير المجدي سؤال باي يونفي. حتى أن الآخرين بدأوا في التجمع مع الشيخ العظيم والشيخ لينغ.

لم يجرؤ الشيوخ الآخرون على الكلام كثيرًا. بعد ذلك ، لم يكن موقف لينغ تشونغ تشيانغ موجودًا من أجل الزينه فقط. من يجرؤ على مواجهه الان؟ أولئك الذين يحاولون لن يستفيدوا اي شئ.

 

سخر لينغ تشونغ تشيانغ وقال “هذا الزميل هو مجرد مراوغ. لقد قتل قو وان فنغ عندما قال إنه كان جاسوساً في الطائفه. أليس من الصعب أن تكون هذه مصادفه؟ ”

جيانغ تشن سخر من الشيخ العظيم و لينغ تشونغ تشيانغ دون خوف “دعمك يعني أن تكون حياديًا؟ أسأل رئيس الطائفة ما هو الحكم النزيه؟ فقط من كلام الشيخ العظيم ان كل الآثام مثبتة عليّ؟ ” (انا هكتب رب الطائفه او لورد الطائفه بعد كده رئيس الطائفه)

 

 

 

في هذه اللحظة ، لم يكن جيانغ تشن يخطط للتراجع. قاوم بصمت ضغط الشيخ العظيم بينما كان يضغط على أسنانه.

 

 

قال لينغ بابتسامة “شكرا جزيلا لحكم الشيخ العظيم المحايد.”

صرخ يان جون “أنت تشكك في؟!”

سخر لينغ تشونغ تشيانغ وقال “هذا الزميل هو مجرد مراوغ. لقد قتل قو وان فنغ عندما قال إنه كان جاسوساً في الطائفه. أليس من الصعب أن تكون هذه مصادفه؟ ”

 

حتى لي لي الذي كان يقف بجانب جيانغ تشن عبس. كان مزاج الشيخ العظيم متقلب جداً. كان رئيس الطائفة لا يزال هناك ومع ذلك غضب ، كما لو أنه الشخص الذي يتحكم في الوضع برمته ، وهو رجل من قاعة إنفاذ القانون ،لا يختلف بشأن سلوك الشيخ العظيم. من وجهة نظره ، قد لا يكون جيانغ تشن مخطئًا ، لكن من المؤسف أنه أساء إلى اثنين من كبار السن ، يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ.

حتى لي لي الذي كان يقف بجانب جيانغ تشن عبس. كان مزاج الشيخ العظيم متقلب جداً. كان رئيس الطائفة لا يزال هناك ومع ذلك غضب ، كما لو أنه الشخص الذي يتحكم في الوضع برمته ، وهو رجل من قاعة إنفاذ القانون ،لا يختلف بشأن سلوك الشيخ العظيم. من وجهة نظره ، قد لا يكون جيانغ تشن مخطئًا ، لكن من المؤسف أنه أساء إلى اثنين من كبار السن ، يان جون ولينغ تشونغ تشيانغ.

 

 

تسببت كلمات جيانغ تشن في فقدان يان جون للكلمات. كان هذا الرجل مثابرًا ، مما جعله غاضبًا جدًا لدرجة أنه اضطر إلى قتل شخص ما.

قال جيانغ تشن ببرود “أنا لا أشك فيك ، أنا ببساطة لا أصدقك. رئيس الطائفة هنا ، من انت لتثير ضجة؟ هل تحاول التمرد؟ إنك ايها الشيخ العظيم قوي ، بالطبع لا أجرؤ على مواجهتك. لكنك تتجاهل بشكل صارخ رئيس الطائفة ، هل هذا صحيح ؟.

ارتجف الجميع. لم يتوقعوا أبدًا أن يطلق رئيس الطائفة مثل هذا الضغط القوي.

 

 

قال الشيخ العظيم”يا لك من طفلاً مغرور ، تتفوه بهذا الهراء، في طائفة فنغ العميقة هذه ، لم يجرؤ أحد على التحدث إلي بهذه الطريقة من قبل! ”

نظر شوان تشينغ مينغ إلى يان جون وابتسم “أعلم أن الشيخ العظيم يفعل كل شيء من أجل الطائفة.”

 

 

رد جيانغ تشن”ولا حتى طائفة الاله؟ يبدو أنك تتجاهل رئيس الطائفة ،؟ ”

في هذه اللحظة ، لم يكن جيانغ تشن يخطط للتراجع. قاوم بصمت ضغط الشيخ العظيم بينما كان يضغط على أسنانه.

 

تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”

تسببت كلمات جيانغ تشن في فقدان يان جون للكلمات. كان هذا الرجل مثابرًا ، مما جعله غاضبًا جدًا لدرجة أنه اضطر إلى قتل شخص ما.

سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.

 

لم يجرؤ الشيوخ الآخرون على الكلام كثيرًا. بعد ذلك ، لم يكن موقف لينغ تشونغ تشيانغ موجودًا من أجل الزينه فقط. من يجرؤ على مواجهه الان؟ أولئك الذين يحاولون لن يستفيدوا اي شئ.

“أنت!”

 

 

“رئيس الطائفة ، وفقًا لـ لي لي ، جيانغ تشن هذا ليس رجلاً حقيرًا ، إنه شخص نزيه.”

قال شوان تشينغ مينغ “يكفي . سيكون هذا الأمر لوقت آخر “.

على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.

 

أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.

بصفته رئيس الطائفة ، تمكنت كلمته الوحيدة من تهدئة الشيخ العظيم.

لم يكن بإمكانه نطق هذه الكلمات ولكن من أجل ابقاء شوان تشينغ مينغ يثق فيه ، كان بحاجة للتحدث لأن رئيس الطائفة قد يأخذها على محمل الجد. وإذا حدث هذا فسيكون في ورطة كبيرة.

 

“جيانغ تشين . ختم يدك مليء بتشي الموت ، لماذا هذا؟ لماذا عندما قال قو وان فنغ أنك جاسوس قتلتله بسرعه؟ أليس هذا صحيحاً. باي يونفي ؟ ”

على الرغم من أن ما قاله جيانغ تشن كان مجرد غيريه منه ، إلا أن كلماته لم تكن بدون سبب. تجاهل الشيخ العظيم رئيس الطائفة تماماً وكانت هذه هي الحقيقة. لن يتأثر شوان تشينغ مينغ بكلمات الآخرين ، لكن الشيخ العظيم فعل الكثير.

نظر شوان تشينغ مينغ إلى يان جون وابتسم “أعلم أن الشيخ العظيم يفعل كل شيء من أجل الطائفة.”

 

جيانغ تشن سخر من الشيخ العظيم و لينغ تشونغ تشيانغ دون خوف “دعمك يعني أن تكون حياديًا؟ أسأل رئيس الطائفة ما هو الحكم النزيه؟ فقط من كلام الشيخ العظيم ان كل الآثام مثبتة عليّ؟ ” (انا هكتب رب الطائفه او لورد الطائفه بعد كده رئيس الطائفه)

قال يان جون “رئيس الطائفة. ليس لدي ايً من هذه النوايا. آمل ألا يستمع رئيس الطائفة الي كلام هذا التلميذ الحقير “.

 

 

تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”

لم يكن بإمكانه نطق هذه الكلمات ولكن من أجل ابقاء شوان تشينغ مينغ يثق فيه ، كان بحاجة للتحدث لأن رئيس الطائفة قد يأخذها على محمل الجد. وإذا حدث هذا فسيكون في ورطة كبيرة.

 

 

قال الشيخ العظيم”يا لك من طفلاً مغرور ، تتفوه بهذا الهراء، في طائفة فنغ العميقة هذه ، لم يجرؤ أحد على التحدث إلي بهذه الطريقة من قبل! ”

نظر شوان تشينغ مينغ إلى يان جون وابتسم “أعلم أن الشيخ العظيم يفعل كل شيء من أجل الطائفة.”

أثارت كلمات باي يونفي الحاضرين . عبس الجميع إلى جانب شوان تشينغ مينغ. لأن هذه القضية لها رأي متقلب. أراد لينغ تشونغ تشيانغ الانتقام لتلميذه. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يقف إلى جانب العدالة . علاوة على ذلك ، سيضع هذا تلميذه أرضًا.

 

 

“جيانغ تشين . ختم يدك مليء بتشي الموت ، لماذا هذا؟ لماذا عندما قال قو وان فنغ أنك جاسوس قتلتله بسرعه؟ أليس هذا صحيحاً. باي يونفي ؟ ”

 

 

صرخ يان جون “أنت تشكك في؟!”

تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”

 

 

 

كانت الحقيقة. لم يلوم جيانغ تشن باي يونفي ، لأنه كان يقول الحقيقة فقط.

 

 

 

كانت نظرة لي لي باردة ، مثل شفرة من الجليد. نظر إلى جيانغ تشن وخطو خطوة إلى الأمام وقال:

نهاية الفصل

 

“أنت!”

“رئيس الطائفة ، وفقًا لـ لي لي ، جيانغ تشن هذا ليس رجلاً حقيرًا ، إنه شخص نزيه.”

 

 

 

قال جيانغ تشن “اريد ان أسألك يارئيس الطائفة هل اخطئت في قتلي لهذا الشخص؟ هل هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها زعيم الطائفة الداخلية؟ البلطجة على صغارهم؟ لم أكن أرغب في أن أكون عداوه معك ، لكنه كان حقيراً وأراد أن يسرق مني تركيبة الحبوب الخاصه بي ، وهو حقًا وقح حتى النخاع. أنا حققت العدالة بقتله. أما بالنسبة إلى تشي الموت ، فقد كانت مجرد إحدى تقنياتي. هل يمكن الحكم على المرء كخائن لهذا السبب بالذات؟ أما قتل الآخرين من أجل إسكاته ، فهذا مناف للعقل. حتى أنني أجرؤ على مواجهتك ، وهذا يعني أن لدي ضميرًا مرتاحًا. أناشد رئيس الطائفة أن يحكم بنزاهة “.

قال جيانغ تشن ببرود “أنا لا أشك فيك ، أنا ببساطة لا أصدقك. رئيس الطائفة هنا ، من انت لتثير ضجة؟ هل تحاول التمرد؟ إنك ايها الشيخ العظيم قوي ، بالطبع لا أجرؤ على مواجهتك. لكنك تتجاهل بشكل صارخ رئيس الطائفة ، هل هذا صحيح ؟.

 

 

كانت كلمات جيانغ تشن قوية وتعبيره كان فخورًا ، لم يكن تمثيلاً. كانت كل كلمة حقيقة ، على الأقل كان جيانغ تشن يتمتع بضمير مرتاح. وإلا فكيف يتكلم بهذا الوضوح والثقة؟

 

 

 

نظر باي يونفي إلى جيانغ تشن بإعجاب شديد. هذا الزميل فخور حقا. حتى أنه يمكنه أن يكون بهذه الثقة عندما يواجه رئيس الطائفة.

سخر يان جون ونظر إلى جيانغ تشن وقال”هذا الزميل ، أرى أنه فخور ومتغطرس للغاية. يمكن تجاهل كلماته “.

 

صرخ يان جون “أنت تشكك في؟!”

سخر لينغ تشونغ تشيانغ وقال “هذا الزميل هو مجرد مراوغ. لقد قتل قو وان فنغ عندما قال إنه كان جاسوساً في الطائفه. أليس من الصعب أن تكون هذه مصادفه؟ ”

 

 

سخر لينغ تشونغ تشيانغ وقال “هذا الزميل هو مجرد مراوغ. لقد قتل قو وان فنغ عندما قال إنه كان جاسوساً في الطائفه. أليس من الصعب أن تكون هذه مصادفه؟ ”

قال شوان تشينغ مينغ وهو ينظر إلى جيانغ تشن “جيانغ تشين ، ألا تخاف مني؟”

ارجو ان تستمتعوا

 

 

ارتجف الجميع. لم يتوقعوا أبدًا أن يطلق رئيس الطائفة مثل هذا الضغط القوي.

بصفته رئيس الطائفة ، تمكنت كلمته الوحيدة من تهدئة الشيخ العظيم.

 

 

لكن لم يتوقع أي منهم أن يكون جيانغ تشن شجاعًا إلى هذا الحد. علاوة على ذلك ، بدا غير منزعج من ضغط رئيس الطائفة ، كما لو أنه لم يكن له أي تأثير. أصبح تعبير حكماء الإله الحقيقي المتأخر مهيبًا ، ولم تكن هيبة رئيس الطائفة أمرًا يسُخر منه.

نظر باي يونفي إلى جيانغ تشن بإعجاب شديد. هذا الزميل فخور حقا. حتى أنه يمكنه أن يكون بهذه الثقة عندما يواجه رئيس الطائفة.

 

تردد باي يونفي وقال “نعم ، إذن ……”

نهاية الفصل

قال شوان تشينغ مينغ وهو ينظر إلى جيانغ تشن “جيانغ تشين ، ألا تخاف مني؟”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط