الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
الفصل 161: الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
في غضون ليلة واحدة فقط ، زادت شعبية تشانغ يي كثيرًا!
بعد الإفراج عنه.
أجاب تتشينتشين ، “عمتي كانت دائما على يقين من أنك ستكون بخير. لقد قالت إن الطيبين يموتون صغارًا ، في حين أن الأشرار يعيشون ألف عام ، لذلك ستكون بخير بالتأكيد “.(ههههههههههه)
هذا فصل احتفال بقلرئ جديد للرواية “باردة الاعصاب” هذا اسمها.
ذهب المشرف سونغ إلى ركن من الفناء في مركز الشرطة. ثم أخرج هاتفه المحمول وأتصل بوانغ شويشين.
تم تسخين الأرز. ربما كانت هذه أطباق متبقية من غداء أو عشاء والديه. لكن لم يكن تشانغ يي المقتصد من صعب الإرضاء. لقد التهم كل شيء.
“مرحبا ، أولد سونغ.” كان وانغ شويشين لا يزال مستيقظًا.
بعد الإفراج عنه.
قال المشرف سونغ بقسوة ، “أولد وانغ ، لقد أطلق سراح تشانغ يي. أنا فقط أتصل لإبلاغك “.
هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
لا يوجد رد.
ذهل وانغ شويشين ، “ماذا؟ أطلق سراحه؟ لماذا أطلق سراحه؟ لقد ضرب ابني بشدة ، لكنك لا تزال… ”
قال المشرف سونغ بغضب ، “هل ما زلت تجرؤ على ذكر ذلك؟ بسبب مساعدتك ، كدت أفقد وظيفتي. لقد وبخني قادة الفرع عدة مرات ، وحتى هئية فحص الانضباط كادت أن تحقق معنا! لقد خرجت الأوامر من الأعلى بالفعل! إذا لم أطلق سراحه فماذا أفعل؟ قل لي ماذا علي أن أفعل؟ إلى جانب أن هذه المشكلة سببها ابنك ، فلا تبرر له! يجب أن تكون مستعدا. لأنه عندما يخرج ابنك من المستشفى ، سنقوم باستدعائه بالتأكيد. قد يتم اعتقاله وقد يتم تغريمه أيضا! أولد وانغ ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. سواء كنت ستستمع إلي أم لا ، فهذه هي كلماتي. الضغط من قصيدتي تشانغ يي عظيم للغاية ، ولن يتمكن أي شخص آخر من حماية ابنك! لذا لا بد من القيام مما سأقوم به!”
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
أجاب تتشينتشين ، “عمتي كانت دائما على يقين من أنك ستكون بخير. لقد قالت إن الطيبين يموتون صغارًا ، في حين أن الأشرار يعيشون ألف عام ، لذلك ستكون بخير بالتأكيد “.(ههههههههههه)
قال وانغ شويشين. “أولد سونغ ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. أنت….”
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
قال المشرف سونغ ، “هذا بالضبط لأننا عرفنا بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا أخبرك بهذا. أوه ، وإذا كان هناك أي شيء يتعلق بـ تشانغ يي في المستقبل ، فلا تبحث عني. هذا الرجل ، أنا خائف منه حقًا! ”
……
بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
كايشيكو.
في منزل والدي تشانغ يي.
“مرحبا.” خرج صوت طفل من الجانب الآخر.
كانت كل أسرة تستعد للنوم وكانت المنطقة هادئة.
وعندما أعاد الشرطي العجوز تشانغ يي إلى هناك. صعد –تشانغ يي-الدرج مباشرة.
لا يوجد رد.
“كيف ننم؟ لقد ذهبنا أنا ووالدك إلى مركز الشرطة في وقت سابق لرؤيتك ، لكن رجال الشرطة هؤلاء لم يسمحوا لنا بالدخول. لقد وجهت لهم توبيخًا جيدًا! ” قالت والدته بانزعاج.
دونغ ، دونغ ، دونغ.
بعد الإفراج عنه.
نادى تشانغ يي من خارج الباب ، “أبي ، أمي”.
في منزل والدي تشانغ يي.
فتح الباب بسرعة ، وخرجت والدته قلقة وقلقة ، “أييو! لقد عاد ابننا! ”
بعد ذلك ، اتصل تشانغ يي ببعض الزملاء الآخرين.
“أجل لقد عدت. لم لست نائما بعد؟ ” جاء تشانغ يي إلى الداخل وغير حذائه.
تشانغ يي ، “…… & ## @) #! ! ”
“كيف ننم؟ لقد ذهبنا أنا ووالدك إلى مركز الشرطة في وقت سابق لرؤيتك ، لكن رجال الشرطة هؤلاء لم يسمحوا لنا بالدخول. لقد وجهت لهم توبيخًا جيدًا! ” قالت والدته بانزعاج.
خرج والده من الصالة ، “هل أنت مصاب؟”
“لا ، لقد كانوا لطفاء معي.” قال تشانغ يي.
قال المشرف سونغ بقسوة ، “أولد وانغ ، لقد أطلق سراح تشانغ يي. أنا فقط أتصل لإبلاغك “.
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
حدقت به والدته ، “ثم ماذا عن القصيدة التي كتبتها؟ تلك عن الحربة ، والضرب ، لقد كادت تخيفني أنا ووالدك حتى الموت! هم حقا لم يضربوك؟ ”
ضحك تشانغ يي ، “هل يجرؤون على فعل ذلك؟.. لم يكن الأمر بهذه الخطورة. لقد ألهم لكتابة قصيدة ، هذا كل شيء.صحيح!!. أمي أنا جائع.”
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
“هذا عظيم! لقد أطلقوا سراحه أخيرًا! ”
“انتظر قليلا. اسمح لي بتسخين الطعام “. ثم ذهبت والدته إلى المطبخ.
“على الرحب والسعة.”
لا يوجد رد.
أوقفها والده ، “دعيني أفعل ذلك. اتصلي بالعائلة وأبلغيهم بالأخبار “.
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
قال المشرف سونغ بقسوة ، “أولد وانغ ، لقد أطلق سراح تشانغ يي. أنا فقط أتصل لإبلاغك “.
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
“مرحبا ، أولد سونغ.” كان وانغ شويشين لا يزال مستيقظًا.
عند رؤية ذلك ، أجرى تشانغ يي أيضًا بعض المكالمات. كان أصدقاؤه وزملاؤه قلقين عليه بالتأكيد. وربما حاولوا المساعدة أيضًا ، لذا يجب عليه إبلاغهم بإطلاق سراحه.
كانت كل أسرة تستعد للنوم وكانت المنطقة هادئة.
دو ، دو ، دو ، انقر.
“مرحبا.” خرج صوت طفل من الجانب الآخر.
لم يكن لديه رقم الدر تشيان ، لذلك ترك رسالة خاصة على وايبو.
“تشينتشين؟” تومض تشانغ يي ، “لماذا تجيبين أنت؟ أين عمتك؟ ”
أجابته تشينتشين بنبرة شخص بالغ ، “أوه ، إنه تشانغ يي. لقد خرجت عمتي للركض “.
الركض في مثل هذا الوقت المتأخر؟ لكن مع العلم أن راو أيمين كانت يمارس فنون الدفاع عن النفس ، لم يكن قلقًا. “أنا بخير بالفعل. أنا في منزل والدي الآن. من فضلك أخبري لعمتك ألا تقلق “.
أجاب تتشينتشين ، “عمتي كانت دائما على يقين من أنك ستكون بخير. لقد قالت إن الطيبين يموتون صغارًا ، في حين أن الأشرار يعيشون ألف عام ، لذلك ستكون بخير بالتأكيد “.(ههههههههههه)
تشانغ يي ، “…… & ## @) #! ! ”
بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
هذه المالكة! لقد تم بالفعل القبض على هذا الأخ وإحضاره إلى مركز الشرطة! ومع ذلك ، يستمر فمك في اخراج هذا السم!
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
بعد ذلك ، اتصل تشانغ يي ببعض الزملاء الآخرين.
بدأ معجبو تشانغ يي الاحتفال!
هذه المالكة! لقد تم بالفعل القبض على هذا الأخ وإحضاره إلى مركز الشرطة! ومع ذلك ، يستمر فمك في اخراج هذا السم!
“مرحبا شياو لو. هذا أنا….”
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
“مرحبا الأخ هو. أنا بالخارج…..”
كان الاثنان قلقين طوال اليوم ، وكانا يجران مكالمات ويذهبان الى مركز الشرطة. ربما كانوا متعبين للغاية من كل هذا وكانوا لا يزالون مضطرين للعمل في الصباح ، لذلك ذهبوا إلى الفراش بسرعة.
“هو جي ، هل أخوك معك؟ أنا بالفعل في المنزل. شكرا لاهتمامك “.
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
تم تسخين الأرز. ربما كانت هذه أطباق متبقية من غداء أو عشاء والديه. لكن لم يكن تشانغ يي المقتصد من صعب الإرضاء. لقد التهم كل شيء.
”تناول الطعام. لكن ليست هناك حاجة لغسل الأطباق. سأغسلهم غدا.” ثم دخلت والدته الغرفة أيضًا.
قال والده: “سننام أولاً”.
”تناول الطعام. لكن ليست هناك حاجة لغسل الأطباق. سأغسلهم غدا.” ثم دخلت والدته الغرفة أيضًا.
قال المشرف سونغ ، “هذا بالضبط لأننا عرفنا بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا أخبرك بهذا. أوه ، وإذا كان هناك أي شيء يتعلق بـ تشانغ يي في المستقبل ، فلا تبحث عني. هذا الرجل ، أنا خائف منه حقًا! ”
كان الاثنان قلقين طوال اليوم ، وكانا يجران مكالمات ويذهبان الى مركز الشرطة. ربما كانوا متعبين للغاية من كل هذا وكانوا لا يزالون مضطرين للعمل في الصباح ، لذلك ذهبوا إلى الفراش بسرعة.
إذا بحث المرء إلى جذر الأمر ، فذلك لأن القصيدتين ، “اعترافي” و “أغنية السجين” ، كُتبتا بلا رحمة! لقد كتبوا بشكل جيد للغاية! لقد أثر الموقف الثابت والمثابر وقلة الخوف من الحياة والموت على الكثير من الناس! حتى أن تشانغ يي رأى أن العديد من المؤلفين الأدبيين قد تركوا تعليقا على القصيدتين. وكانت تقييمات الجميع لهم إيجابية. وعلى الرغم من أن هذا العمل كان مبالغًا فيه بعض الشيء في زخارفه الفنية القائمة على البيئة ، إلا أنه لم يكن هناك شك في القيمة الأدبية والروح داخل الأعمال! وفي اللحظة التي تم فيها إصدار هاتين القصيدتين ، كان لدى الجميع فهم أعمق للمعيار الفني لـ تشانغ يي!
بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
لم يكن لديه رقم الدر تشيان ، لذلك ترك رسالة خاصة على وايبو.
كان يعلم أن سبب إطلاق سراحه مع القليل من المتاعب كان كله بسبب مساعدة المعجبين.كانوا هم الذين ضغطوا على السلطات. لقد كانوا هم الذين ساعدوا في جعل الاهتمام بالقضية مشكلة كبيرة ، لذلك كان على تشانغ يي بطبيعة الحال إعلامهم.
قال المشرف سونغ بغضب ، “هل ما زلت تجرؤ على ذكر ذلك؟ بسبب مساعدتك ، كدت أفقد وظيفتي. لقد وبخني قادة الفرع عدة مرات ، وحتى هئية فحص الانضباط كادت أن تحقق معنا! لقد خرجت الأوامر من الأعلى بالفعل! إذا لم أطلق سراحه فماذا أفعل؟ قل لي ماذا علي أن أفعل؟ إلى جانب أن هذه المشكلة سببها ابنك ، فلا تبرر له! يجب أن تكون مستعدا. لأنه عندما يخرج ابنك من المستشفى ، سنقوم باستدعائه بالتأكيد. قد يتم اعتقاله وقد يتم تغريمه أيضا! أولد وانغ ، لقد فعلت بالفعل كل ما بوسعي. سواء كنت ستستمع إلي أم لا ، فهذه هي كلماتي. الضغط من قصيدتي تشانغ يي عظيم للغاية ، ولن يتمكن أي شخص آخر من حماية ابنك! لذا لا بد من القيام مما سأقوم به!”
“أنا تشانغ يي. أنا الآن في المنزل. شكرا على اهتمام الجميع ودعمهم. أنا آسف لإزعاجكم. أنا بخير حقا. وقد حقق مركز الشرطة بالفعل في الأمر بشكل صحيح. لدي سبب للاعتقاد وأختار هذا الاعتقاد بأن نظام تطبيق القانون لدينا لن يسيء إلى شخص صالح ، ولن يسمح للشخص السيئ بالهروب! ” كان هذا الخط معروفًا للجميع في عالم تشانغ يي ، لكن يبدو أن هذا الخط لم يظهر في هذا العالم.
“أنا تشانغ يي. أنا الآن في المنزل. شكرا على اهتمام الجميع ودعمهم. أنا آسف لإزعاجكم. أنا بخير حقا. وقد حقق مركز الشرطة بالفعل في الأمر بشكل صحيح. لدي سبب للاعتقاد وأختار هذا الاعتقاد بأن نظام تطبيق القانون لدينا لن يسيء إلى شخص صالح ، ولن يسمح للشخص السيئ بالهروب! ” كان هذا الخط معروفًا للجميع في عالم تشانغ يي ، لكن يبدو أن هذا الخط لم يظهر في هذا العالم.
لم يفكر تشانغ يي كثيرًا في الأمر واستخدمه فقط. كان السبب الرئيسي هو تخفيف حدة الأمور من جانب مركز الشرطة. ونظرًا لأنه كان على ما يرام بالفعل ، لذا إذا استمر المشجعون في أخذ جولة أخرى معهم ، فقد يؤدي ذلك إلى تأثير معاكس ، مما يتسبب في حدوث شقاق في المجتمع. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في حدوثه.
بدأ معجبو تشانغ يي الاحتفال!
“هاها! إنه تشانغ يي! ”
قال المشرف سونغ ، “هذا بالضبط لأننا عرفنا بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا أخبرك بهذا. أوه ، وإذا كان هناك أي شيء يتعلق بـ تشانغ يي في المستقبل ، فلا تبحث عني. هذا الرجل ، أنا خائف منه حقًا! ”
“تم إطلاق سراح المعلم تشانغ يي!”
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
قال المشرف سونغ ، “هذا بالضبط لأننا عرفنا بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا أخبرك بهذا. أوه ، وإذا كان هناك أي شيء يتعلق بـ تشانغ يي في المستقبل ، فلا تبحث عني. هذا الرجل ، أنا خائف منه حقًا! ”
“هذا عظيم! لقد أطلقوا سراحه أخيرًا! ”
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
“الآن أشعر بالراحة. يمكنني أخيرا أن أنام بسلام. تصبح على خير معلم تشانغ “.
لم يقل الكثير. كانت مجرد هذه الكلمات البسيطة. ومع ذلك ، كان المعنى الكامن وراءها كبير. كان هذا وعد تشانغ يي بأنه سوف يسدد لهم بالتأكيد في المستقبل.
الفصل 161: الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
“لقد فزنا! في صحتكم أيها الإخوة! هذا هو انتصار نادي المعجبين تشانغ يي! إنها نتيجة العمل الشاق للجميع! شكرا لإخواننا من ss تيبا! شكراً لجيش الملكة السماوية تشانغ! إذا لم تكونوا موجودين، فلن يتم إطلاق سراح المعلم تشانغ اليوم بالتأكيد! سيتم سداد جزء الامتنان الشبيه بقطرة الماء على شكل نافورة! ”
“الآن أشعر بالراحة. يمكنني أخيرا أن أنام بسلام. تصبح على خير معلم تشانغ “.
بدأ معجبو تشانغ يي الاحتفال!
عندها فقط قام تشانغ يي بإيقاف تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به للاستحمام. ثم استلقى على السرير وهو يفكر. كان من الأفضل عدم الاتصال بالملكة السماوية. بعد كل شيء ، كانت شخصية كبيرة ، وقد تكون نائمة في هذا الوقت. لذلك ، أرسل تشانغ يي رسالة قصيرة إلى هاتف تشانغ يوانشي الخلوي.
في غضون ليلة واحدة فقط ، زادت شعبية تشانغ يي كثيرًا!
ومع ذلك ، عندما رأى تشانغ يي هذا ، تفاجأ. ايه؟ ss ؟ ماذا كان هذا؟ معجبين السماوية الملكة تشانغ؟ لماذا شارك معجبيها في هذا الأمر؟
كايشيكو.
لم يكن بالغرفة المظلمة إنترنت ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التفاجئ بما حدث. لقد كتب قصيدتين فقط ، لكن لم يكن لديه فكرة عن الوضع الفعلي. ومن ثم ، قام تشانغ يي بسرعة بتصغير صفحة وايبو وذهب إلى مقر نادي المعجبين به ليسأل عن التفاصيل.
“هو جي ، هل أخوك معك؟ أنا بالفعل في المنزل. شكرا لاهتمامك “.
“على الرحب والسعة.”
أجاب أحدهم ، “كل ذلك بفضل أعضاء ss تيبا. لقد شعروا أنك مظلوم، ورأوا أن أعدادنا كانت تفتقر إلى القوة ، لذا أخذوا زمام المبادرة لمساعدتنا. لقد كادوا يغمرون تيبا بأكملها بـ”أغنية السجين” و “اعترافي”. لقد كان لديهم مثل هذا الشعور القوي بالعدالة! كان هناك أيضا الملكة السماوية تشانغ. التي نادرًا ما تستخدم وايبو ، لكنها أعطت اعجابين بقصيدتين من قصائدك. في وقت لاحق ، جاء البعض من جيش المعجبين بالملكة السماوية تشانغ أيضًا! ”
“مرحبا شياو لو. هذا أنا….”
بعد قراءة تفسيراتهم ، فهم تشانغ يي على الفور. تم لمسه على الفور وشعر بدفء قلبه. ودون أن يقول أي شيء آخر ، ذهب على الفور إلى ss تيبا ونشر رسالة ، “شكرًا لكم للعديد من السنوات القادمة “.
لم يفكر تشانغ يي كثيرًا في الأمر واستخدمه فقط. كان السبب الرئيسي هو تخفيف حدة الأمور من جانب مركز الشرطة. ونظرًا لأنه كان على ما يرام بالفعل ، لذا إذا استمر المشجعون في أخذ جولة أخرى معهم ، فقد يؤدي ذلك إلى تأثير معاكس ، مما يتسبب في حدوث شقاق في المجتمع. كان هذا شيئًا لم يرغب تشانغ يي في حدوثه.
لم يقل الكثير. كانت مجرد هذه الكلمات البسيطة. ومع ذلك ، كان المعنى الكامن وراءها كبير. كان هذا وعد تشانغ يي بأنه سوف يسدد لهم بالتأكيد في المستقبل.
“على الرحب والسعة.”
“نحن بطبيعة الحال بحاجة إلى القيام بشيء ما بعد رؤية مثل هذا الظلم يحدث!”
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
(دعاية على الطريقة الانجليزية:لقد قارب مستواي على الارتفاع لكن القوة الروحية في الجو لا تكفي….زودوا أخاكم بالاحجار الروحية للإختراق وسيرد لكم بالمطر في يوم جاف)
“سيُكافأ الخير دائما. المعلم تشانغ ، ليس عليك شكرنا! ”
وبعد حوالي ثلاثين دقيقة ، عندما كانت الساعة 11:30 مساءً تقريبًا ، رن هاتف تشانغ يي فجأة. حيث ردت الملكة السماوية تشانغ برسالة قصيرة.
في غضون ليلة واحدة فقط ، زادت شعبية تشانغ يي كثيرًا!
رد أعضاء ss تيبا. بعد ذلك ، حيث تبادل المشرف المبتدئ لنادي المعجبين تشانغ يي ومدير ss تيبا بعض الكلمات. وتبادلت صفحات تيبا الروابط ، لتصبحا صفحات صديقة.
الفصل 161: الملكة السماوية تطلب مساعدة تشانغ يي!
خرج والده من الصالة ، “هل أنت مصاب؟”
بعد كل هذا ، ترك تشانغ يي الأمر مع تشانغ يوانشي أولاً. ثم قام بفحص الإنترنت ليرى ما حدث بعد أن دخل الغرفة المظلمة. ثم رأى رسالة ألدر تشيان ، بالإضافة إلى دعم وانغ شياومي و تشانغ يوانشي و الأخت الكبرى تشو و تيان بين وزملائه القدامى الآخرين. لقد تأثر للغاية.
قال وانغ شويشين. “أولد سونغ ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. أنت….”
لم يكن لديه رقم الدر تشيان ، لذلك ترك رسالة خاصة على وايبو.
هذا فصل احتفال بقلرئ جديد للرواية “باردة الاعصاب” هذا اسمها.
أما بالنسبة لـ تشاو غوتشو و تيان بين ورفاقهما ، فقد أعطى تشانغ يي لكل واحد منهم مكالمة لإخبارهم أنه بخير وشكرهم.
رد أعضاء ss تيبا. بعد ذلك ، حيث تبادل المشرف المبتدئ لنادي المعجبين تشانغ يي ومدير ss تيبا بعض الكلمات. وتبادلت صفحات تيبا الروابط ، لتصبحا صفحات صديقة.
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
وبعد كل هذا ، ازدادت أعداد أعضاء نادي معجبي تشانغ يي بشكل كبير مرة أخرى. كان هناك بضعة آلاف من الأعضاء الآخرين. وعندما فحص النتيجة في تصنيفات المشاهير التي اعتبرت شعبية المشاهير ، أدرك أنه أدخل الأسماء القليلة الأولى بين المشاهير في القائمة الإلكترونية. كان يقترب من كونه من المشاهير في قائمة D.
“أنا تشانغ يي. أنا الآن في المنزل. شكرا على اهتمام الجميع ودعمهم. أنا آسف لإزعاجكم. أنا بخير حقا. وقد حقق مركز الشرطة بالفعل في الأمر بشكل صحيح. لدي سبب للاعتقاد وأختار هذا الاعتقاد بأن نظام تطبيق القانون لدينا لن يسيء إلى شخص صالح ، ولن يسمح للشخص السيئ بالهروب! ” كان هذا الخط معروفًا للجميع في عالم تشانغ يي ، لكن يبدو أن هذا الخط لم يظهر في هذا العالم.
في غضون ليلة واحدة فقط ، زادت شعبية تشانغ يي كثيرًا!
تذكرت والدته فجأة ، “أوه ، أجل. كدت أنسى. ما زالوا قلقين “. ثم ذهبت إلى الهاتف بجوار الأريكة وأجرت بعض المكالمات ، “مرحبًا. ليتل دان؟ أريد أن أخبرك أن أخيك في منزل بالفعل. انه بخير…. أجل ، أخبر والدك وأمك ألا يقلقا…. حسنا…..”
إذا بحث المرء إلى جذر الأمر ، فذلك لأن القصيدتين ، “اعترافي” و “أغنية السجين” ، كُتبتا بلا رحمة! لقد كتبوا بشكل جيد للغاية! لقد أثر الموقف الثابت والمثابر وقلة الخوف من الحياة والموت على الكثير من الناس! حتى أن تشانغ يي رأى أن العديد من المؤلفين الأدبيين قد تركوا تعليقا على القصيدتين. وكانت تقييمات الجميع لهم إيجابية. وعلى الرغم من أن هذا العمل كان مبالغًا فيه بعض الشيء في زخارفه الفنية القائمة على البيئة ، إلا أنه لم يكن هناك شك في القيمة الأدبية والروح داخل الأعمال! وفي اللحظة التي تم فيها إصدار هاتين القصيدتين ، كان لدى الجميع فهم أعمق للمعيار الفني لـ تشانغ يي!
“تشينتشين؟” تومض تشانغ يي ، “لماذا تجيبين أنت؟ أين عمتك؟ ”
بعد كل هذا ، ترك تشانغ يي الأمر مع تشانغ يوانشي أولاً. ثم قام بفحص الإنترنت ليرى ما حدث بعد أن دخل الغرفة المظلمة. ثم رأى رسالة ألدر تشيان ، بالإضافة إلى دعم وانغ شياومي و تشانغ يوانشي و الأخت الكبرى تشو و تيان بين وزملائه القدامى الآخرين. لقد تأثر للغاية.
بعد التعامل مع هذا ، تعامل مع الأشياء التي يحتاج إلى القيام بها.
لا يوجد رد.
عندها فقط قام تشانغ يي بإيقاف تشغيل جهاز الكمبيوتر الخاص به للاستحمام. ثم استلقى على السرير وهو يفكر. كان من الأفضل عدم الاتصال بالملكة السماوية. بعد كل شيء ، كانت شخصية كبيرة ، وقد تكون نائمة في هذا الوقت. لذلك ، أرسل تشانغ يي رسالة قصيرة إلى هاتف تشانغ يوانشي الخلوي.
بعد كل هذا ، ترك تشانغ يي الأمر مع تشانغ يوانشي أولاً. ثم قام بفحص الإنترنت ليرى ما حدث بعد أن دخل الغرفة المظلمة. ثم رأى رسالة ألدر تشيان ، بالإضافة إلى دعم وانغ شياومي و تشانغ يوانشي و الأخت الكبرى تشو و تيان بين وزملائه القدامى الآخرين. لقد تأثر للغاية.
أولاً ، أخبرها أنه بخير ثم شكرها ، “شكرًا لك. لقد قدم لي معجبوك قدرًا كبيرًا من المساعدة هذه المرة. إذا كان هناك أي أمر في المستقبل ، فقط أخبريني “.
لا يوجد رد.
لم يحدث شيء رغم الانتظار لفترة طويلة.
بعد ذلك ، اتصل تشانغ يي ببعض الزملاء الآخرين.
“انتظر قليلا. اسمح لي بتسخين الطعام “. ثم ذهبت والدته إلى المطبخ.
هز تشانغ يي كتفيه ووضع الهاتف الخلوي لأسفل قبل الزحف إلى السرير.
”تناول الطعام. لكن ليست هناك حاجة لغسل الأطباق. سأغسلهم غدا.” ثم دخلت والدته الغرفة أيضًا.
***************************************
وبعد حوالي ثلاثين دقيقة ، عندما كانت الساعة 11:30 مساءً تقريبًا ، رن هاتف تشانغ يي فجأة. حيث ردت الملكة السماوية تشانغ برسالة قصيرة.
هذه المالكة! لقد تم بالفعل القبض على هذا الأخ وإحضاره إلى مركز الشرطة! ومع ذلك ، يستمر فمك في اخراج هذا السم!
كتبت: “لدي حقًا شيء أحتاجك من أجله. غدا ، تعال وقدم لي يد المساعدة. سأترك مدير أعمالي يتصل بك. هذا كل شئ.”
ومع ذلك ، عندما رأى تشانغ يي هذا ، تفاجأ. ايه؟ ss ؟ ماذا كان هذا؟ معجبين السماوية الملكة تشانغ؟ لماذا شارك معجبيها في هذا الأمر؟
أجاب تشانغ يي ، “حسنًا ، لكن ما الامر؟ أخبرني أولاً على الأقل “.
“مرحبا ، أولد سونغ.” كان وانغ شويشين لا يزال مستيقظًا.
لم ترد الملكة السماوية. مما جعل تشانغ يي في حيرة من أمره أيضحك أم يبكي.
أوقفها والده ، “دعيني أفعل ذلك. اتصلي بالعائلة وأبلغيهم بالأخبار “.
هل يمكن أن تصبح شخصيتك أسوأ؟ هل سيقتلك الرد؟
أوقفها والده ، “دعيني أفعل ذلك. اتصلي بالعائلة وأبلغيهم بالأخبار “.
***************************************
هذا فصل احتفال بقلرئ جديد للرواية “باردة الاعصاب” هذا اسمها.
أما بالنسبة لـ تشاو غوتشو و تيان بين ورفاقهما ، فقد أعطى تشانغ يي لكل واحد منهم مكالمة لإخبارهم أنه بخير وشكرهم.
وأشكر جميع من علق وتفاعل مع الفصل السابق لقد أسعدتني تعليقاتكم كثيرا
(دعاية على الطريقة الانجليزية:لقد قارب مستواي على الارتفاع لكن القوة الروحية في الجو لا تكفي….زودوا أخاكم بالاحجار الروحية للإختراق وسيرد لكم بالمطر في يوم جاف)
بعد أن أنهى تشانغ يي وجبته ، كان لا يزال يغسل الأطباق قبل أن يعود إلى غرفته الخاصة. حيث قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر القديم الخاص به وتنقل عبر الإنترنت للدردشة مع معجبيه.
إيه رأيكم في الدعاية؟????
لم يحدث شيء رغم الانتظار لفترة طويلة.
***************************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
