إعادة اكتشاف
368
إعادة اكتشاف الذات!
استمع تشو فان بتركيز إلى كل كلمة قالها يون شوانجي.
” هذا يبدو هذا احتمال بعيد للغاية. مع موقف هذا الرجل البغيض ، فإن فكرة التفكير الذاتي لن تخطر في عقله أبدًا. إن النظر إلى أعين الناس بدلاً من أنفه سيكون بالفعل تحسنًا كبيرًا. ليس هناك من طريقة لتجاوز المحنة الثالثة ” لم يصدق تشو فان كلماته ” لكن الآن لم يعد بإمكان بوابة الإمبراطور التنافس على السلطة ولم يعد لهم علاقة بي بعد الآن!”
“مصائر الناس متأصلة في العالم. على الرغم من أن الخيارات لا تعد ولا تحصى ، إلا أن أي شيء بالكاد يتسبب في اختلال التوازن بالعالم. كان إيماني راسخًا على هذه الحقيقة ، وبعيون أجدادي ، تمكنت من الإشارة إلى مسار أكثر أمانًا للناس ، لكن قبل ثماني سنوات حدث شيء ما أدى إلى انهيار إيماني “.
رفع تشو فان حاجبه.
رفع تشو فان حاجبه.
لم يخمن فقط أصول تشو فان ولكن قلب المقاتل الشيطاني العجوز.
عندما رأى يون شوانجي يلهث ، تمتم ” القسيس ، أكبح حزنك. من لم يصاب بخيبة أمل في العالم؟ “
“صدمتني أنباء وفاته ونظرت إلى السماء على الفور ووجدت شخصًا ميتًا لا يزال على قيد الحياة وبسبب وجوده أصبحت خيوط القدر متشابكة الآن وقد أفلت من القيود التي تقيده. كل عمل له غيّر قدر كل شخص قابله. أصبح القوي ضعيفاً و أصبح الضعيف قويا. مثل الشيطان المتجسد ، هو حرفياً قلب العالم رأسًا على عقب! “
“هاهاها ، هل تعتقد أنني وقعت في اليأس لأن كل ما أعرفه قد انقلب رأسًا على عقب؟” تنهد يون شوانجي ” ربما ، لكنني كنت متفاجئًا أكثر من أي شيء آخر. أعتقدت أن كل حياة مرتبطة بقوانين العالم، لكن كلما رأيت أكثر ، أصبح العالم باهتًا. هذا هو السبب في أن عشيرة يون عاشت دائمًا في هدوء ولم تشارك أبدًا في هذه اللعبة، لكن تلك اللحظة فتحت عيني ، فلم يكن كل شيء منقوشًا على الحجر. السماء والأرض تبقينا أسرى بينما لا تزال تقدم لنا مخرجًا. كل ما تبقى لنا هو العثور عليه … “
لوحه تشو فان قبل أن يذهب ” القسيس ، لقد أعتبرتك رجلاً ذكياً ، لكن الآن أرى أنك أحمق. من ثانية واحدة دعوتني بـ الشيطان المتجسد ، وفي اللحظة التالية تطلب من نفس الشيطان إنقاذ العالم؟ “
خدش تشو فان أنفه، وشتم الرجل العجوز ، ‘ ما الذي كان يدخنه هذا الرجل العجوز؟ ‘
ابتسم يون شوانجي ” ما رأيك؟ هاهاها ، أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط كم عدد الأشخاص الذين تغير قدرهم بسببك؟“
ضحك يون شوانجي ردًا على أفكاره ” لا يبدو أن المنظم تشو حريص على سماع أسرار القدر، لذا سأتحدث مباشرةً. قبل ثماني سنوات قتلت يوو جويتشي في مدينة القبة الزرقاء. تصرفك تحدى القدر. كان قدره محفوفًا بالمخاطر ولكن لم يكن من المفترض أن يكون قصيرًا جدًا “.
“همم ، كل هذا يبدو لي كخطة القدر. ربما أنا مجرد عدو بوابة الإمبراطور ، الشخص الذي قلب كل ذلك! ” حك تشو فان أنفه وهو يتحدث .
نبض قلب تشو فان. قبل ثماني سنوات كانت أول نقطة تحول له في تيانيو ، تلك التي جعلته مشهورًا. تحدي القدر الذي جاء بعد هذا الحدث لم يكن في رأسه.
” وما زلت!”
‘ تقصد أن تخبرني أن القدر يشمل وقت الموت؟ ماذا علي أن أفعل؟ انتظر اليوم الصحيح عندما أريد أن أقتل شخصًا ما لأنه لم يكن من المفترض أن يموت قبل ذلك؟ ‘
هز يون شوانجي رأسه ” الناس يتغيرون دائمًا، كانت السنوات الأخيرة لتكون مسالمة للغاية و إذا هوانغبو تشينغتيان عاش ، فقد يكون قادرًا على التغلب على هذه المحنة. من المؤسف أنه قابلك ، رجل خارج القدر ، وانقطع مستقبله. خسارة كبيرة … “
‘هذا يعني فقط أنه يجب على هذه العشيرة تغيير عملها ، ونشر الموعد المحدد لقتل شخص ما أو بغض النظر عما يفعله القاتل قبل الوقت المناسب لكي لا تصبح كل الخطط هباءً ‘
ربما وافق على اقتراح يون شوانجي ، لكنه لا يزال رافضاً له من الداخل …
عرف يون شوانجي أفكاره قبل أن يتصرح بها ” قدر كل رجل مرتبط بالعالم ، تمامًا مثل السماء المرصعة بالنجوم وكل واحد منهم لمس الآخر من خلال قواعد غير مرئية وتفاعلات معقدة. نظرًا لأن كل شخص لديه إرادته الخاصة ، فجميعهم يأخذون مسارات مختلفة في الحياة ، لكن الطريق إلى الموت لم يكن موجودًا أبدًا بالنسبة يوو جويتشي في ذلك الوقت. سيموت بعد عشرين عامًا في وقت الاضطرابات الوطنية الكبيرة “
في أقل من عشر سنوات ، على عكس حياته السابقة التي كانت تركز فقط على التدريب في المجال المقدس ، التقى بعدد لا يحصى من الأشخاص ، وشعر بجميع أنواع المشاعر التي لم يكن يعلم بوجودها أبدًا والتي منحته نظرة جديدة على الحياة.
“صدمتني أنباء وفاته ونظرت إلى السماء على الفور ووجدت شخصًا ميتًا لا يزال على قيد الحياة وبسبب وجوده أصبحت خيوط القدر متشابكة الآن وقد أفلت من القيود التي تقيده. كل عمل له غيّر قدر كل شخص قابله. أصبح القوي ضعيفاً و أصبح الضعيف قويا. مثل الشيطان المتجسد ، هو حرفياً قلب العالم رأسًا على عقب! “
“المحنة الأخيرة والأكثر خطورة ، هي الخطيئة! هوانغبو تشينغتيان هو طاغية في الشخصية والأفعال. مع اعتباره الجميع نمل ، فإن خطاياه تثقل كتفيه. إذا كان سيذهب للبحث عن ذاته ويعيد تقييم قيمة البشر ، لكان المرشح الرئيسي ليصبح الإمبراطور التالي. بعد عشرين عامًا ستصبح بوابة الإمبراطور تحت إشرافه و في ذروة قوته لن يكون الصدام مع العائلة الإمبراطورية أكثر من مناوشة بسيطة بالنسبة له، وبعد أربعة عقود كان ليصبح حاكم تيانيو ويؤسس سلالته الخاصة! “
“آه القسيس ، أنت لا تقصدني عندما تذكر الشيطان ، أليس كذلك؟” أشار تشو فان إلى أنفه ولمعت عينيه مثل الجرو اللطيف.
“صدمتني أنباء وفاته ونظرت إلى السماء على الفور ووجدت شخصًا ميتًا لا يزال على قيد الحياة وبسبب وجوده أصبحت خيوط القدر متشابكة الآن وقد أفلت من القيود التي تقيده. كل عمل له غيّر قدر كل شخص قابله. أصبح القوي ضعيفاً و أصبح الضعيف قويا. مثل الشيطان المتجسد ، هو حرفياً قلب العالم رأسًا على عقب! “
ابتسم يون شوانجي ” ما رأيك؟ هاهاها ، أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط كم عدد الأشخاص الذين تغير قدرهم بسببك؟“
” إذًا ماذا يجب أن أفعل؟” أظهر تشو فان ابتسامته الشريرة.
“عشيرة لوه ، وهي عشيرة من الدرجة الثالثة ضعيفة ، تشهد ولادة جديدة كاملة ، كرئيسو لثمانية منازل نبيلة. إن لم يكن بسبب قتلك يوو جويتشي ، فإن عشيرة شو التابعة لـ مدينة القبة الزرقاء لن تخدم أبدًا تحت ماركيز السيف ؛ لقد كان من الممكن أن تنتهي حياة ملكة الجمال إلى طريق قذر و صرح الزهور المنجرفة هم الضحية الأولى لـ بوابة الإمبراطور في خطة توحيد المنازل ، مما عزز قوتهم بشكل كبير و أدى إلى حرب أهلية ضخمة. كل ما تطلبه الأمر رجل معين وهو أنت وعاد صرح الزهور المنجرفة من حافة الموت ، وتم إحباط خطط بوابة الإمبراطور ، واستمرت الحياة. هل أحتاج أن أقول المزيد؟ “
لوحه تشو فان قبل أن يذهب ” القسيس ، لقد أعتبرتك رجلاً ذكياً ، لكن الآن أرى أنك أحمق. من ثانية واحدة دعوتني بـ الشيطان المتجسد ، وفي اللحظة التالية تطلب من نفس الشيطان إنقاذ العالم؟ “
“همم ، كل هذا يبدو لي كخطة القدر. ربما أنا مجرد عدو بوابة الإمبراطور ، الشخص الذي قلب كل ذلك! ” حك تشو فان أنفه وهو يتحدث .
روح وريد التنين كائن متوحش مع عدم وجود خبير في عالم المشع قادر على إخضاعه ، ومع ذلك هوانغبو تشينغتيان وهو طفل ضعيف ، فعل ذلك وأكمل كل منهما الآخر وتدرب على مخلب تنين الأرض ‘ يجب أن يكون القدر. لا يوجد تفسير آخر. ‘
أومأ يون شوانجي بابتسامة ” ربما ، لكن عيني لا تزال تفشل في رؤية أي أثر للقدر من حولك، كما لو تمشي بين عالمين بعد فترة طويلة من التخلص من أغلال القدر “.
“ثم في المستقبل …“
توتر تشو فان ، هو يتكلم بقسوة لكنه بدأ بالفعل في تصديق ذلك من الداخل.
توتر تشو فان ، هو يتكلم بقسوة لكنه بدأ بالفعل في تصديق ذلك من الداخل.
على الرغم من أنه يعاني من الشك تجاه هذا الهراء المُسمى القدر ، إلا أن هذا الرجل العجوز محق في شيء واحد. هو يسير حقًا بين عالم الأحياء والأموات.
” للبشر!”
يمكن أن يستمر خبير عالم تحول الفراغ الذي يفقد جسده من خلال امتلاك روحه للآخرين ، لكن هذا لم يكن ولادة جديدة حقيقية ، لأنه لم يمت من البداية.
على الرغم من أنه يعاني من الشك تجاه هذا الهراء المُسمى القدر ، إلا أن هذا الرجل العجوز محق في شيء واحد. هو يسير حقًا بين عالم الأحياء والأموات.
بينما الإمبراطور الشيطاني تشو ييفان قد تحطمت روحه و تم ضرب خادم عشيرة لوه ، تشو فان .
تنهد يون شوانجي ” لقد رأيت قدر هوانغبو تشينغتيان وبنظرة واحدة علمت أنه يتمتع بـ تنين الأرض ، وهو مرشح ليكون ملكًا على هذه الأرض ، لكن القدر طريق متفرع ، حيث يوجد الموت ، وستكون هناك دائمًا حياة ، وحيث توجد حياة ، لن يكون الموت بعيدًا. في ذلك الوقت تحدثت عن ثلاث محن كان عليه أن يمر بها لتحقيق قدره “
ومع ذلك من خلال السجلات السرية التسعة السرية ، ولِدَت الحياة من جديد من هذين الغريبين في جسد واحد ، حياة تسير في الخط الرفيع بين الأحياء والأموات لكنها فوق قوانين هذا العالم.
لم يخمن فقط أصول تشو فان ولكن قلب المقاتل الشيطاني العجوز.
لقد انفصلوا ، ماتوا ، لكنهم على الأقل نصف أحياء!
يمكن أن يستمر خبير عالم تحول الفراغ الذي يفقد جسده من خلال امتلاك روحه للآخرين ، لكن هذا لم يكن ولادة جديدة حقيقية ، لأنه لم يمت من البداية.
“المنظم تشو ، لا أعرف كيف فعلت ذلك ، لكن من فضلك صدقني. مجرد وجودك يغير قدر الجميع “.
“عشيرة لوه ، وهي عشيرة من الدرجة الثالثة ضعيفة ، تشهد ولادة جديدة كاملة ، كرئيسو لثمانية منازل نبيلة. إن لم يكن بسبب قتلك يوو جويتشي ، فإن عشيرة شو التابعة لـ مدينة القبة الزرقاء لن تخدم أبدًا تحت ماركيز السيف ؛ لقد كان من الممكن أن تنتهي حياة ملكة الجمال إلى طريق قذر و صرح الزهور المنجرفة هم الضحية الأولى لـ بوابة الإمبراطور في خطة توحيد المنازل ، مما عزز قوتهم بشكل كبير و أدى إلى حرب أهلية ضخمة. كل ما تطلبه الأمر رجل معين وهو أنت وعاد صرح الزهور المنجرفة من حافة الموت ، وتم إحباط خطط بوابة الإمبراطور ، واستمرت الحياة. هل أحتاج أن أقول المزيد؟ “
توقف يون شوانجي مؤقتًا ثم تابع بنبرة أثقل ” كنت أنوي إخفاء هذا الأمر ، ولكن في مقابل ثقتك ، سأخبرك سراً. الشخص الذي قتلته ، هوانغبو تشينغتيان ، كان لديه كل الصفات ليكون حاكمًا. كانت لديه فرصة كبيرة ليصبح الإمبراطور الجديد “.
“المحنة الثانية كانت للأب وابنه. اللورد هوانغبو تيان يوان هو شخص حاسم وقوي. إذا أراد هوانغبو تشينغتيان فعل أي شيء ، فعليه الاستيلاء على السلطة ، سرقة مقعد والده. قطع هذا في النهاية روابط الأب والابن التي لا يمكن إصلاحها و كل ما كان عليه أن يفعله هو أن يكون هو نفسه متوحشًا ، وأن يتخلص من عشيرته ويسرق مركزه. كان هذا من شأنه أن يجعله يقترب خطوة واحدة من كونه إمبراطورًا “.
“ماذا؟!”
عرف يون شوانجي أفكاره قبل أن يتصرح بها ” قدر كل رجل مرتبط بالعالم ، تمامًا مثل السماء المرصعة بالنجوم وكل واحد منهم لمس الآخر من خلال قواعد غير مرئية وتفاعلات معقدة. نظرًا لأن كل شخص لديه إرادته الخاصة ، فجميعهم يأخذون مسارات مختلفة في الحياة ، لكن الطريق إلى الموت لم يكن موجودًا أبدًا بالنسبة يوو جويتشي في ذلك الوقت. سيموت بعد عشرين عامًا في وقت الاضطرابات الوطنية الكبيرة “
لم يستطع تشو فان تصديق ما سمعه.
‘هذا يعني فقط أنه يجب على هذه العشيرة تغيير عملها ، ونشر الموعد المحدد لقتل شخص ما أو بغض النظر عما يفعله القاتل قبل الوقت المناسب لكي لا تصبح كل الخطط هباءً ‘
أعتقد دائمًا أن صراخ هوانغبو تشينغتيان حول العناية الإلهية مجرد كلام فارغ بسبب الميول النرجسية، ولكن الآن ، حتى القسيس أيده مما جعل الأمر أكثر جنونًا.
” لن يحدث!” ظلت نبرة تشو فان حازمة.
تنهد يون شوانجي ” لقد رأيت قدر هوانغبو تشينغتيان وبنظرة واحدة علمت أنه يتمتع بـ تنين الأرض ، وهو مرشح ليكون ملكًا على هذه الأرض ، لكن القدر طريق متفرع ، حيث يوجد الموت ، وستكون هناك دائمًا حياة ، وحيث توجد حياة ، لن يكون الموت بعيدًا. في ذلك الوقت تحدثت عن ثلاث محن كان عليه أن يمر بها لتحقيق قدره “
“همم ، كل هذا يبدو لي كخطة القدر. ربما أنا مجرد عدو بوابة الإمبراطور ، الشخص الذي قلب كل ذلك! ” حك تشو فان أنفه وهو يتحدث .
” السماء أولاً. مع قدوم الملك تعود روح التنين. حصل هوانغبو تشينغتيان على روح وريد التنين في طفولته لسبب ما ومر بهذه المحنة. “
لوحه تشو فان قبل أن يذهب ” القسيس ، لقد أعتبرتك رجلاً ذكياً ، لكن الآن أرى أنك أحمق. من ثانية واحدة دعوتني بـ الشيطان المتجسد ، وفي اللحظة التالية تطلب من نفس الشيطان إنقاذ العالم؟ “
أومأ تشو فان برأسه.
إعادة اكتشاف الذات!
روح وريد التنين كائن متوحش مع عدم وجود خبير في عالم المشع قادر على إخضاعه ، ومع ذلك هوانغبو تشينغتيان وهو طفل ضعيف ، فعل ذلك وأكمل كل منهما الآخر وتدرب على مخلب تنين الأرض ‘ يجب أن يكون القدر. لا يوجد تفسير آخر. ‘
أعتقد دائمًا أن صراخ هوانغبو تشينغتيان حول العناية الإلهية مجرد كلام فارغ بسبب الميول النرجسية، ولكن الآن ، حتى القسيس أيده مما جعل الأمر أكثر جنونًا.
“المحنة الثانية كانت للأب وابنه. اللورد هوانغبو تيان يوان هو شخص حاسم وقوي. إذا أراد هوانغبو تشينغتيان فعل أي شيء ، فعليه الاستيلاء على السلطة ، سرقة مقعد والده. قطع هذا في النهاية روابط الأب والابن التي لا يمكن إصلاحها و كل ما كان عليه أن يفعله هو أن يكون هو نفسه متوحشًا ، وأن يتخلص من عشيرته ويسرق مركزه. كان هذا من شأنه أن يجعله يقترب خطوة واحدة من كونه إمبراطورًا “.
ابتسم يون شوانجي ” ما رأيك؟ هاهاها ، أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط كم عدد الأشخاص الذين تغير قدرهم بسببك؟“
‘ همف انظر إلى موقفه الفاسد … ‘
‘ همف انظر إلى موقفه الفاسد … ‘
سخر تشو فان من الداخل ‘ من الواضح أن هذه المحنة نزهة في الحديقة مقارنة بالأولى ‘
هز يون شوانجي رأسه ” الناس يتغيرون دائمًا، كانت السنوات الأخيرة لتكون مسالمة للغاية و إذا هوانغبو تشينغتيان عاش ، فقد يكون قادرًا على التغلب على هذه المحنة. من المؤسف أنه قابلك ، رجل خارج القدر ، وانقطع مستقبله. خسارة كبيرة … “
“المحنة الأخيرة والأكثر خطورة ، هي الخطيئة! هوانغبو تشينغتيان هو طاغية في الشخصية والأفعال. مع اعتباره الجميع نمل ، فإن خطاياه تثقل كتفيه. إذا كان سيذهب للبحث عن ذاته ويعيد تقييم قيمة البشر ، لكان المرشح الرئيسي ليصبح الإمبراطور التالي. بعد عشرين عامًا ستصبح بوابة الإمبراطور تحت إشرافه و في ذروة قوته لن يكون الصدام مع العائلة الإمبراطورية أكثر من مناوشة بسيطة بالنسبة له، وبعد أربعة عقود كان ليصبح حاكم تيانيو ويؤسس سلالته الخاصة! “
ربما وافق على اقتراح يون شوانجي ، لكنه لا يزال رافضاً له من الداخل …
” هذا يبدو هذا احتمال بعيد للغاية. مع موقف هذا الرجل البغيض ، فإن فكرة التفكير الذاتي لن تخطر في عقله أبدًا. إن النظر إلى أعين الناس بدلاً من أنفه سيكون بالفعل تحسنًا كبيرًا. ليس هناك من طريقة لتجاوز المحنة الثالثة ” لم يصدق تشو فان كلماته ” لكن الآن لم يعد بإمكان بوابة الإمبراطور التنافس على السلطة ولم يعد لهم علاقة بي بعد الآن!”
على الرغم من أنه يعاني من الشك تجاه هذا الهراء المُسمى القدر ، إلا أن هذا الرجل العجوز محق في شيء واحد. هو يسير حقًا بين عالم الأحياء والأموات.
هز يون شوانجي رأسه ” الناس يتغيرون دائمًا، كانت السنوات الأخيرة لتكون مسالمة للغاية و إذا هوانغبو تشينغتيان عاش ، فقد يكون قادرًا على التغلب على هذه المحنة. من المؤسف أنه قابلك ، رجل خارج القدر ، وانقطع مستقبله. خسارة كبيرة … “
تنهد يون شوانجي بينما حك تشو فان أنفه ” القسيس ، لكي تخبرني بكل هذا ، يجب أن يكون هناك سبب. ما هو؟“
تنهد يون شوانجي بينما حك تشو فان أنفه ” القسيس ، لكي تخبرني بكل هذا ، يجب أن يكون هناك سبب. ما هو؟“
ابتسم يون شوانجي ” ما رأيك؟ هاهاها ، أنت تعرف أفضل من أي شخص آخر. فقط كم عدد الأشخاص الذين تغير قدرهم بسببك؟“
” للبشر!”
” إذًا ماذا يجب أن أفعل؟” أظهر تشو فان ابتسامته الشريرة.
وقف يون شوانجي وانحنى لـ تشو فان المذهول انحناءة محترمة ” لدي معرفة عميقة بالقدر وطبيعته التي لا تُنتهك. حتى لو أجبر على التغيير ، فإنه لن يؤدي إلا إلى منعطف. يعود ببطء ولكن بثبات إلى المسار الصحيح ومن ثم فإنني أشعر بالألم عندما أرى الناس يعانون ولكني عاجز عن مساعدتهم. الآن بعد أن رأيت أن المنظم تشو لديه القدرة على تغيير كل ذلك ، أتمنى بشدة من المنظم تشو سيبقي القتال بأسلوب منخفض ، من أجل البشر … “
روح وريد التنين كائن متوحش مع عدم وجود خبير في عالم المشع قادر على إخضاعه ، ومع ذلك هوانغبو تشينغتيان وهو طفل ضعيف ، فعل ذلك وأكمل كل منهما الآخر وتدرب على مخلب تنين الأرض ‘ يجب أن يكون القدر. لا يوجد تفسير آخر. ‘
“حسنًا ، فهمت!”
لم يستطع تشو فان تصديق ما سمعه.
لوحه تشو فان قبل أن يذهب ” القسيس ، لقد أعتبرتك رجلاً ذكياً ، لكن الآن أرى أنك أحمق. من ثانية واحدة دعوتني بـ الشيطان المتجسد ، وفي اللحظة التالية تطلب من نفس الشيطان إنقاذ العالم؟ “
أومأ تشو فان برأسه.
نظر يون شوانجي له ” لقد كنت الشيطان … “
” السماء أولاً. مع قدوم الملك تعود روح التنين. حصل هوانغبو تشينغتيان على روح وريد التنين في طفولته لسبب ما ومر بهذه المحنة. “
” وما زلت!”
ربما وافق على اقتراح يون شوانجي ، لكنه لا يزال رافضاً له من الداخل …
“ثم في المستقبل …“
” هذا يبدو هذا احتمال بعيد للغاية. مع موقف هذا الرجل البغيض ، فإن فكرة التفكير الذاتي لن تخطر في عقله أبدًا. إن النظر إلى أعين الناس بدلاً من أنفه سيكون بالفعل تحسنًا كبيرًا. ليس هناك من طريقة لتجاوز المحنة الثالثة ” لم يصدق تشو فان كلماته ” لكن الآن لم يعد بإمكان بوابة الإمبراطور التنافس على السلطة ولم يعد لهم علاقة بي بعد الآن!”
” لن يحدث!” ظلت نبرة تشو فان حازمة.
أعتقد دائمًا أن صراخ هوانغبو تشينغتيان حول العناية الإلهية مجرد كلام فارغ بسبب الميول النرجسية، ولكن الآن ، حتى القسيس أيده مما جعل الأمر أكثر جنونًا.
تنهد يون شوانجي ” لقد هربت من القدر ، فلماذا تصر على السير في الطريق السابق؟ أنا لا أعرف من أنت ، لكن بالنظر إلى أفعالك التي أوصلتك إلى هنا ، فهي ليست تصرفات طفل جاهل ، بل تصرفات خبير وُلِدَ من جديد. يجب أن تكون خبيراً واجه الموت الحقيقي مرة واحدة ، لكن هل سبق أن توقفت للحظة للتفكير في أن هذه الولادة الجديدة – وبعد أن أفلتت من القدر – هي لإعادة اكتشاف نفسك؟ “
هز يون شوانجي رأسه ” الناس يتغيرون دائمًا، كانت السنوات الأخيرة لتكون مسالمة للغاية و إذا هوانغبو تشينغتيان عاش ، فقد يكون قادرًا على التغلب على هذه المحنة. من المؤسف أنه قابلك ، رجل خارج القدر ، وانقطع مستقبله. خسارة كبيرة … “
ارتعش جسد تشو فان .
نبض قلب تشو فان. قبل ثماني سنوات كانت أول نقطة تحول له في تيانيو ، تلك التي جعلته مشهورًا. تحدي القدر الذي جاء بعد هذا الحدث لم يكن في رأسه.
لم يخمن فقط أصول تشو فان ولكن قلب المقاتل الشيطاني العجوز.
رفع تشو فان حاجبه.
إعادة اكتشاف الذات!
“المحنة الأخيرة والأكثر خطورة ، هي الخطيئة! هوانغبو تشينغتيان هو طاغية في الشخصية والأفعال. مع اعتباره الجميع نمل ، فإن خطاياه تثقل كتفيه. إذا كان سيذهب للبحث عن ذاته ويعيد تقييم قيمة البشر ، لكان المرشح الرئيسي ليصبح الإمبراطور التالي. بعد عشرين عامًا ستصبح بوابة الإمبراطور تحت إشرافه و في ذروة قوته لن يكون الصدام مع العائلة الإمبراطورية أكثر من مناوشة بسيطة بالنسبة له، وبعد أربعة عقود كان ليصبح حاكم تيانيو ويؤسس سلالته الخاصة! “
في أقل من عشر سنوات ، على عكس حياته السابقة التي كانت تركز فقط على التدريب في المجال المقدس ، التقى بعدد لا يحصى من الأشخاص ، وشعر بجميع أنواع المشاعر التي لم يكن يعلم بوجودها أبدًا والتي منحته نظرة جديدة على الحياة.
” هذا يبدو هذا احتمال بعيد للغاية. مع موقف هذا الرجل البغيض ، فإن فكرة التفكير الذاتي لن تخطر في عقله أبدًا. إن النظر إلى أعين الناس بدلاً من أنفه سيكون بالفعل تحسنًا كبيرًا. ليس هناك من طريقة لتجاوز المحنة الثالثة ” لم يصدق تشو فان كلماته ” لكن الآن لم يعد بإمكان بوابة الإمبراطور التنافس على السلطة ولم يعد لهم علاقة بي بعد الآن!”
هذه أحداث لم يمر بها من قبل.
هز يون شوانجي رأسه ” الناس يتغيرون دائمًا، كانت السنوات الأخيرة لتكون مسالمة للغاية و إذا هوانغبو تشينغتيان عاش ، فقد يكون قادرًا على التغلب على هذه المحنة. من المؤسف أنه قابلك ، رجل خارج القدر ، وانقطع مستقبله. خسارة كبيرة … “
ربما هذه الحياة طريقة السماء لرفع حالته العقلية من الأحداث التي مر بها عندما كان إمبراطورًا شيطانيًا!
” السماء أولاً. مع قدوم الملك تعود روح التنين. حصل هوانغبو تشينغتيان على روح وريد التنين في طفولته لسبب ما ومر بهذه المحنة. “
هذه الحقيقة حررته من القلق وجلبت السلام و قد يكون موته كإمبراطور شيطاني نعمة.
‘هذا يعني فقط أنه يجب على هذه العشيرة تغيير عملها ، ونشر الموعد المحدد لقتل شخص ما أو بغض النظر عما يفعله القاتل قبل الوقت المناسب لكي لا تصبح كل الخطط هباءً ‘
” إذًا ماذا يجب أن أفعل؟” أظهر تشو فان ابتسامته الشريرة.
لم يخمن فقط أصول تشو فان ولكن قلب المقاتل الشيطاني العجوز.
ربما وافق على اقتراح يون شوانجي ، لكنه لا يزال رافضاً له من الداخل …
عرف يون شوانجي أفكاره قبل أن يتصرح بها ” قدر كل رجل مرتبط بالعالم ، تمامًا مثل السماء المرصعة بالنجوم وكل واحد منهم لمس الآخر من خلال قواعد غير مرئية وتفاعلات معقدة. نظرًا لأن كل شخص لديه إرادته الخاصة ، فجميعهم يأخذون مسارات مختلفة في الحياة ، لكن الطريق إلى الموت لم يكن موجودًا أبدًا بالنسبة يوو جويتشي في ذلك الوقت. سيموت بعد عشرين عامًا في وقت الاضطرابات الوطنية الكبيرة “
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لوحه تشو فان قبل أن يذهب ” القسيس ، لقد أعتبرتك رجلاً ذكياً ، لكن الآن أرى أنك أحمق. من ثانية واحدة دعوتني بـ الشيطان المتجسد ، وفي اللحظة التالية تطلب من نفس الشيطان إنقاذ العالم؟ “
ترجمة : Sadegyptian
توتر تشو فان ، هو يتكلم بقسوة لكنه بدأ بالفعل في تصديق ذلك من الداخل.
على الرغم من أنه يعاني من الشك تجاه هذا الهراء المُسمى القدر ، إلا أن هذا الرجل العجوز محق في شيء واحد. هو يسير حقًا بين عالم الأحياء والأموات.
“آه القسيس ، أنت لا تقصدني عندما تذكر الشيطان ، أليس كذلك؟” أشار تشو فان إلى أنفه ولمعت عينيه مثل الجرو اللطيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
