مصنف عالي (1)
الفصل – 193: مصنف عالي (1)
—- —- —- —- —- —-
رن صوت أحدهم وهو يصعد الدرج بصوت عالٍ. بعد ذلك ، انفتح الباب المعدني ليكشف عن شخص ينفجر من خلفه.
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
‘سمعت أنها دمرت الإمبراطورية’.
“هل فتح الباب برفق سوف يقتلك؟ كادت أذناي تنفجران! ”
[لقد قمت بعمل رائع حقًا.]
ومع ذلك ، لم تستجب فاي سورا على الإطلاق.
لا.
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني عمليًا أن ملكة الطفيليات كانت قادرة على استخدام خريطة الغش دون أي قيود.
بدلاً من القلق بشأن جانغ مالدونغ ، كانت فاي سورا تحدق في سيول جيهو مثل ثور غاضب يراقب مصارع الثيران وهو يلوح بقطعة قماش حمراء أمامه.
“سأخرج قليلا.”
وفي اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ما كان يجري ، انفتح فكَّي فاي سورا.
فرقعت رقبتها يمينًا ويسارًا ولفّت جانبًا من شفتيها في سخرية. لم تكن عيناها تبتسمان على الإطلاق ، مما جعلها تبدو مخيفة للغاية.
“كهواااااااااااا!”
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
لقد كان هدير وحش أنشأه سخط وغضب لا نهاية لهما.
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
[إذا كان من الصعب تحقيق المستقبل بالقوى المتبقية في هذا العالم ، فسنحاول إحياء المستقبل بمساعدة عالم آخر.]
لا يهم ما إذا كان جانغ مالدونغ قد وجدها سخيفة أم لا. حررت فاي سورا الغضب الذي جمعته من المعاناة لعدة ليال دون نوم.
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
“جيااك!”
لم يعد بإمكان فاي سورا تحمل ذلك وبدأت ترتجف ساخطة.
وبينما كانت تتقدم وهي ترفع ذراعيها ، مهددة بنزع كل شعره …
كان صوتها يرتجف قرب النهاية.
“انتظري!”
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
قفز سيول جيهو من مقعده وضغط راحة يده بقوة للأمام.
استمر صوت غولا في التردد.
في مقابل العمل المفاجئ المليء بالشجاعة ، أوقفت فاي سورا هرعها تمامًا عندما كانت على وشك الانقضاض عليه.
[في تلك المرحلة ، لم تكن هناك مسارات متروكة لمستقبل مفعم بالأمل ، ولكن …]
“….”
أمال سيول جيهو رأسه.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة للنظر إلى حقيبة التسوق وهي تتمايل في يده.
‘هل من الصواب استخدامها الآن؟’
“هاه”.
“هذا السافل اللعين. لن يكون كافيًا حتى لو جثيت على ركبتيك للاعتذار ، لكن ماذا؟ متغطرس سحيق ، حقًا! ”
شخرت وعيناها الملتهبتان تنحنيان كهلالين.
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
“هل تخطط لجعلنا متعادلين مع هذا فقط؟”
بينما وسعت فاي سورا عينيها بشكل مهدد ، هز سيول جيهو رأسه بهدوء.
كانت نبرة صوتها تغلي ، مثل نبرة فرن يلتهب.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
“اشتريت للمعلم شيئًا آخر ، لكن بغض النظر عنه ، اشتريت نفس الشيء للجميع. إنه ليس شيئًا كبيرًا. فقط شيء اشتريته عندما كنت بالخارج “.
ارتفع صوت غولا فجأة.
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
[على الأقل ، كنا نأمل أن يدعم هذا المستقبل الذي افتتحته الفيدرالية قليلاً. هذا كل ما توقعناه ، ولكن …]
بالطبع ، لم تسمعه فاي سورا.
“إذن ما تقوله هو ، يجب أن آخذ هذا وأغادر بهدوء.”
ارتفع صوت غولا فجأة.
فرقعت رقبتها يمينًا ويسارًا ولفّت جانبًا من شفتيها في سخرية. لم تكن عيناها تبتسمان على الإطلاق ، مما جعلها تبدو مخيفة للغاية.
ارتجف جسد سيول جيهو قليلاً.
من مظهرها ، لا يبدو أنها كانت لديها أي نية لتلقي الهدية ، لذا قام سيول جيهو بوضع الهدية جانبا بعناية.
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
ثم أمال رأسه وسأل.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
“هل ستضربينني؟”
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
“نعم ، بحق اللعنة سأضربك.”
كان لا يزال يحمل تلك الضغينة؟ بغض النظر عن عدد المرات التي صرخت فيها بعمره وأنه كان طفوليًا ، ظل رد سيول جيهو كما هو.
بينما وسعت فاي سورا عينيها بشكل مهدد ، هز سيول جيهو رأسه بهدوء.
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
“لا تكوني هكذا. لماذا تحاولين ضرب الناس؟ ”
وأثناء خروجها ، توقفت لتركل بقوة الأرض. فقط كم كانت ساخطة؟
“هذا السافل اللعين. لن يكون كافيًا حتى لو جثيت على ركبتيك للاعتذار ، لكن ماذا؟ متغطرس سحيق ، حقًا! ”
كان بإمكانها التخلص من الهدية التي أحضرها من الأرض ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالعناصر الموجودة في الجنة. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل العثور على معدات بهذه الجودة والأداء.
كما لو تمت إثارتها أكثر بعد رؤية سيول جيهو يحاول بجرأة إقناعها ، تدفقت سلسلة من الكلمات اللاذعة الملونة من فم فاي سورا.
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
“طبعا ، يمكنني أن أضحك مع فاي-زا أو فاي-كولو. ولكن ماذا؟ فا-مقاء؟ ”
“سأعود بعد قليل.”
”فا! مقاء! ”
‘العدو يستهدفك’ أو ‘لا تبق في الفردوس وعُد إلى الأرض لفترة’. كان يسأل لماذا لم يتمكنوا من قول هذه الكلمات البسيطة.
“ابن العاهرة ال-”
‘ماذا؟’
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
“انتظري!”
“حسنًا ، افعلي ما تريدين. سأبقى هنا فقط “.
[كان ظهور أنواع غريبة أخرى ، الملائكة الساقطة ، شيئًا خارجا عن حساباتنا وحساباتها.]
“أوه؟ تمام! سأفعل ما أريد. هل كنت تعتقد أنني لن أفعل؟ ”
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
نظر سيول جيهو على مهل إلى الأعلى والأسفل في جسد فاي سورا بعيون خالية من الهموم. ثم ابتسم بتكلف.
“إلى أين تذهب؟”
“هذه المعدات ، إنها تناسبك حقًا ، أليس كذلك؟”
تحدثت غولا كما لو كان الأمر حقيقة.
توقفت فاي سورا التي كانت تفرقع أصابعها فجأة عن الحركة. بعد التأكد من رد فعل الخصم ، بدأ لسان سيول جيهو في الرقص.
تابع جانغ مالدونغ.
“سيف طويل وترس ودرع وأحذية حتى … إيااه. لا أعرف من أعطاك إياهم ، لكنهم حقا رائعون. رائعون حقا! ”
[بينما كانت هناك سابقة واحدة فقط ، كانت هناك حالة الإله القتالي ، لذا كان الأمر يستحق المحاولة.]
“….”
“يجب أن يكون ذلك لأنهم من المأدبة. ألا يبدون رائعين؟ أنت تعتقدين ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ”
قفز سيول جيهو من مقعده وضغط راحة يده بقوة للأمام.
وضع سيول جيهو ذقنه على ظهر يده وابتسم. مع شد أسنانها بإحكام ، بدأت رقبة فاي سورا ترتجف بشكل واضح.
“أي- أيها الوغد الوقح!”
“آه! الآن بعد أن فكرت في الأمر ، انتهت الحرب ، ”
“جعلني الحديث معك اليوم أرى أنك تركز فقط على نموك الشخصي.”
“أي- أيها الوغد الوقح!”
[نعم.]
لم يعد بإمكان فاي سورا تحمل ذلك وبدأت ترتجف ساخطة.
[ونتيجة لذلك ، بدأنا أخيرًا في رؤيته أيضًا.]
“ماذا تقصدين بالوقح؟ إنه موجود في العقد. هل نسيت أن المعدات تم تأجيرها لك حتى نهاية الحرب فقط؟ ”
“هذا السافل اللعين. لن يكون كافيًا حتى لو جثيت على ركبتيك للاعتذار ، لكن ماذا؟ متغطرس سحيق ، حقًا! ”
لم يكن مخطئا ولكن الموقف كان كذلك. سبب ذكره لمعداتها فجأة – لم تكن فاي سورا غبية بما يكفي لعدم معرفة ما كان يقصده.
“سحقاً!”
كان بإمكانها التخلص من الهدية التي أحضرها من الأرض ، لكنها كانت قصة مختلفة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالعناصر الموجودة في الجنة. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل العثور على معدات بهذه الجودة والأداء.
أكدت غولا بهدوء.
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
فرقعت رقبتها يمينًا ويسارًا ولفّت جانبًا من شفتيها في سخرية. لم تكن عيناها تبتسمان على الإطلاق ، مما جعلها تبدو مخيفة للغاية.
“كيوك …”
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
سُمع صوت صرير اسنان عنيف.
أوقف سيول جيهو خطواته أمام المعبد وبحث عن شيء داخل جيوبه.
“أعني ، كل ما عليك فعله سوى أن تتعرض للضرب عدة مرات. هل حقا يجب أن تكون هكذا؟ ”
“جعلني الحديث معك اليوم أرى أنك تركز فقط على نموك الشخصي.”
“ماذا تقصدين؟ هل تقولين أنه لا يمكنني طلب هذه المعدات بصفتي المالك الشرعي؟ ”
بدلاً من القلق بشأن جانغ مالدونغ ، كانت فاي سورا تحدق في سيول جيهو مثل ثور غاضب يراقب مصارع الثيران وهو يلوح بقطعة قماش حمراء أمامه.
“طفولي حقًا. كيف يفسُد الشخص إلى هذا الحد؟ ”
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
“من بالضبط خدع من أولاً؟”
ما كان هذا؟
أبدت فاي سورا وجه عدم تصديق.
بالطبع ، مجرد رفع مستواه لا يعني أنه سيكتسب قدرات المصنفين العاليين ، ولكن كما قال جانغ مالدونغ ، سيكون ذلك مفيدًا للتباهي.
كان لا يزال يحمل تلك الضغينة؟ بغض النظر عن عدد المرات التي صرخت فيها بعمره وأنه كان طفوليًا ، ظل رد سيول جيهو كما هو.
‘هل من الصواب استخدامها الآن؟’
شعرت فاي سورا أنها ستنفجر إذا واصلت هذه المحادثة. بعد التحديق في سيول جيهو الطفولي لفترة من الوقت ، وسعت عينيها وزمجرت كما لو كانت ستأكله حيا.
إذا كانت فاي سورا التي كرهت السخرية من اسمها بشدة هي التي قمعت غضبها ، فهذا يعني على الأقل أنها كانت تعتبر سيول جيهو حليفا.
“اللعنة! من الآن فصاعدا ، هذه المعدات ملكي. لا تفكر حتى في استعادتها. حسنا؟”
“هل ستضربينني؟”
ضحك سيول جيهو مثل رجل عجوز.
“حسنًا ، افعلي ما تريدين. سأبقى هنا فقط “.
“يا آنسة فاي سورا خبِّريني ، هل ضميرك… على قيد الوجود؟”
أوقف سيول جيهو على الفور خطواته وأحنى رأسه عندما ظهر التمثال في نظره.
“لا ، ليس كذلك!”
كما لو تمت إثارتها أكثر بعد رؤية سيول جيهو يحاول بجرأة إقناعها ، تدفقت سلسلة من الكلمات اللاذعة الملونة من فم فاي سورا.
بعد الصراخ ، تأرجحت فاي سورا بسرعة شديدة لدرجة أن الهواء البارد كان يعصف. وداست بأقدامها مغادرة ولم تنسَ امساك حقيبة التسوق.
وفي اللحظة التي أدرك فيها سيول جيهو ما كان يجري ، انفتح فكَّي فاي سورا.
“سحقاً!”
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
وأثناء خروجها ، توقفت لتركل بقوة الأرض. فقط كم كانت ساخطة؟
[كانت المشكلة أن ملكة الطفيليات كانت تعلم بنوايانا جيدًا.]
بالنظر إلى فاي سورا وهي تجر قدميها نحو غرفتها ، ضحك سيول جيهو وهو يمسك بطنه. وعندما رن صوت باب مغلق –
وقبل أن يتاح له الوقت لمعرفة ما تعنيه كلمة ‘جديد’ في الرسالة –
“… منذ متى وأنتما مقربان هكذا؟”
—- —- —- —- —- —- Dantalian2
سأل جانغ مالدونغ بوجه فارغ.
“مممم …”
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
“لوحة شهادة؟”
إذا كانت فاي سورا التي كرهت السخرية من اسمها بشدة هي التي قمعت غضبها ، فهذا يعني على الأقل أنها كانت تعتبر سيول جيهو حليفا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل تخطط لجعلنا متعادلين مع هذا فقط؟”
“لسنا أصدقاء حقًا حتى الآن. نحن نتشاجر فقط عندما نرى بعضنا البعض “.
[أنه إذا قضت على الإمبراطورية دون ترك أي شيء وراءها ، فلن يتبقى سوى الدمار في مستقبل الفردوس.]
أطلق جانغ مالدونغ ضحكة فارغة عندما سمعه يقول إنه لم يكن شيئًا كبيرًا. ثم بعد أن التنهد ، قام من مقعده وهو يهز رأسه.
“سيف طويل وترس ودرع وأحذية حتى … إيااه. لا أعرف من أعطاك إياهم ، لكنهم حقا رائعون. رائعون حقا! ”
توقف ضحك سيول جيهو.
ثم أمال رأسه وسأل.
“إلى أين تذهب؟”
بعد قراءة الوصف ووضعها بعيدًا ، دخل سيول جيهو إلى المعبد. ومن المثير للاهتمام أنه لم يستطع رؤية شخص واحد في المعبد اليوم.
“سأخرج قليلا.”
وبصدق ، رغب في أن يكون هو نفسه مصنفا عاليا.
“ماذا عن حديثنا….”
“أعني ، كل ما عليك فعله سوى أن تتعرض للضرب عدة مرات. هل حقا يجب أن تكون هكذا؟ ”
“سنواصل ذلك بمجرد أن تصبح مصنفاً عالياً.”
‘أنا لا أفهم. إذن هذا يعني أنه وفقًا لقوانين السببية ، فإن ملكة الطفيليات – ‘
ابتسم جانغ مالدونغ.
[قدرتك الفطرية ، “رؤيا المستقبل” ، تستجيب للتطور الجديد لقدرتك الفطرية ، “التسع عيون”.]
ما كان هذا؟
شخرت وعيناها الملتهبتان تنحنيان كهلالين.
[ولكن بسبب أنانية إيرا ، لاحظت ملكة الطفيليات ذلك في وقت أقرب بكثير مما كنا نأمل.]
[لقد شعرت بتهديد غير مسبوق وقامت بتشكيل جيش لم يسبق له مثيل. ولكن…]
أمال سيول جيهو رأسه.
عرف سيول جيهو هذا من خلال سماع أجزاء وقطع من أماكن مختلفة.
‘قوانين السببية؟’
[اقترب… يا طفلي.]
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
“سحقاً!”
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
‘هل ستسمحين بذلك أخيرًا؟’
“ماذا تقصدين بالوقح؟ إنه موجود في العقد. هل نسيت أن المعدات تم تأجيرها لك حتى نهاية الحرب فقط؟ ”
[بينما كانت هناك سابقة واحدة فقط ، كانت هناك حالة الإله القتالي ، لذا كان الأمر يستحق المحاولة.]
“سواء حقيقي أم مزيف ، المصنف العالي يبقى مصنفا عاليا. كقائد ، رفع مستواك سيرفع من المظهر الخارجي لفريقك ، أليس كذلك؟ ”
بذلك ، أخرج جانغ مالدونغ طبقًا بحجم راحة اليد ووضعه على الطاولة.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
تبعته نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي. بعثت الأنماط الهندسية التي تغطيه ضوءًا ذهبيًا يجعلها تبدو رائعة.
“ما هذا؟”
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
“إنها لوحة شهادة من الملك بريهي. لقد أتى إلى المكتب شخصيًا ليعطيها “.
ترددت غولا قبل أن تتحدث بيأس.
“لوحة شهادة؟”
كانت نبرة صوتها تغلي ، مثل نبرة فرن يلتهب.
“أيها الوغد. بالمعنى الدقيق للكلمة ، يجب أن يُنظر إلى الوصول إلى التصنيف العالي على أنه ترقية وظيفية من نوع ما. ألا تعلم أن العائلات الملكية تشارك في تقييم مثل هذه الترقيات؟ ”
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
صعق وجه سيول جيهو حيث تذكر الحقيقة أخيرًا.
“قال إنك أثبتت بالفعل أنك تستحق الشهادة أكثر من المطلوب ، لذلك لا تحتاج إلى أي اختبار آخر.”
نظر سيول جيهو على مهل إلى الأعلى والأسفل في جسد فاي سورا بعيون خالية من الهموم. ثم ابتسم بتكلف.
“ومع ذلك ، إذا حاول تكليفك بمهمة صعبة متخفية تحت كل أنواع الأعذار ، كن على استعداد لتغيير قاعدتنا”.
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
أمسك سيول جيهو اللوحة بحذر.
“هل فتح الباب برفق سوف يقتلك؟ كادت أذناي تنفجران! ”
“سأعود بعد قليل.”
تابع جانغ مالدونغ.
بدا وكأنه سيطلب منه التحدث مرة أخرى بمجرد عودته ، لذلك أخذ جانغ مالدونغ على عجل كتاب سجلات من ملابسه.
‘الوقت؟’
“إنه كتاب سجلات تم العثور عليه أثناء فرز متعلقات إيان. أنت تعلم أن إيان كان مسؤولاً عن حفظ السجلات ، أليس كذلك؟ ”
“لا تكوني هكذا. لماذا تحاولين ضرب الناس؟ ”
عند سماعه يذكر إيان ، أصبح سيول جيهو جادا على الفور.
“….”
“لدي شيء أريد أن أسمعه منك شخصيًا.”
”فا! مقاء! ”
“؟”
لم يستغرق الأمر سوى لحظة للنظر إلى حقيبة التسوق وهي تتمايل في يده.
“جعلني الحديث معك اليوم أرى أنك تركز فقط على نموك الشخصي.”
[اقترب… يا طفلي.]
تابع جانغ مالدونغ.
توقف جانغ مالدونغ وسحب سترته إلى أسفل.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
أعرب سيول جيهو دون وعي عن موافقته.
عند سماعها تقفز فجأة إلى الموضوع الرئيسي ، عاد سيول جيهو الذي غرق في شعور ضبابي إلى رشده على الفور.
لو كان وحيدًا أثناء الحرب ، لما كان قادرًا على الانتصار بغض النظر عن عدد المرات التي مات فيها وعاد إلى الحياة.
“الرؤيا التي ترسمها للمستقبل القادم تتجاوز أهدافك الشخصية.”
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
توقف جانغ مالدونغ وسحب سترته إلى أسفل.
“….”
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك.”
“إنه كتاب سجلات تم العثور عليه أثناء فرز متعلقات إيان. أنت تعلم أن إيان كان مسؤولاً عن حفظ السجلات ، أليس كذلك؟ ”
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
ربتت عليه غولا من رأسه ثم رقبته وكتفه وظهره.
“إذا كنت لا تعرف ما أعنيه ، أود منك أن تأخذ يومًا وتقرأ ببطء من خلال كتاب السجلات هذا. من المحتمل أن يساعد “.
وكان هذا القرار –
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
استمتع سيول جيهو بإحساس يد الإلهة الناعمة ، والتي لم يشعر بها لفترة طويلة.
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
“اللعنة! من الآن فصاعدا ، هذه المعدات ملكي. لا تفكر حتى في استعادتها. حسنا؟”
كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها ، لكنه شعر أنه أن يصبح مصنفا عاليا يجب أن يكون خطوته الأولى.
“هذه المعدات ، إنها تناسبك حقًا ، أليس كذلك؟”
بالطبع ، مجرد رفع مستواه لا يعني أنه سيكتسب قدرات المصنفين العاليين ، ولكن كما قال جانغ مالدونغ ، سيكون ذلك مفيدًا للتباهي.
أمال سيول جيهو رأسه.
وبصدق ، رغب في أن يكون هو نفسه مصنفا عاليا.
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
“همم….”
أوقف سيول جيهو خطواته أمام المعبد وبحث عن شيء داخل جيوبه.
تابع جانغ مالدونغ.
[الوصمة الإلهية]
صعق وجه سيول جيهو حيث تذكر الحقيقة أخيرًا.
– وصمة خاصة بين العديد من الوصمات المخصصة لجسم الإنسان. تحتوي على أثر من اللاهوت. – سيتم إرسالك على الفور إلى موقع تجريبي لحظة تقديمها كقربان. – إذا كنت تستطيع الصمود أمام التجارب التي يقدمها الإله الذي تخدمه ، فسوف تحصل على قوة مساوية لقديس. – على الرغم من أنها ستكون تجربة مؤلمة وصعبة للغاية ، إلا أن وصمة الناتجة عن هذه العملية ستعود بالتأكيد كقوة داعمة قوية.
بدلاً من القلق بشأن جانغ مالدونغ ، كانت فاي سورا تحدق في سيول جيهو مثل ثور غاضب يراقب مصارع الثيران وهو يلوح بقطعة قماش حمراء أمامه.
‘هل من الصواب استخدامها الآن؟’
[الوصمة الإلهية]
بعد قراءة الوصف ووضعها بعيدًا ، دخل سيول جيهو إلى المعبد. ومن المثير للاهتمام أنه لم يستطع رؤية شخص واحد في المعبد اليوم.
[يبدو أن الوقت قد حان.]
أوقف سيول جيهو على الفور خطواته وأحنى رأسه عندما ظهر التمثال في نظره.
تبعه صمت سائد. وقف سيول جيهو ساكنًا دون تحريك عضلة لفترة من الوقت. سبب عدم تحدثه هو أنه شعر بإحساس غولا وهي تضع يدها على رأسه لحظة انحنى.
[لقد قمت بعمل رائع حقًا.]
“مممم …”
استمتع سيول جيهو بإحساس يد الإلهة الناعمة ، والتي لم يشعر بها لفترة طويلة.
استمتع سيول جيهو بإحساس يد الإلهة الناعمة ، والتي لم يشعر بها لفترة طويلة.
“اللعنة! من الآن فصاعدا ، هذه المعدات ملكي. لا تفكر حتى في استعادتها. حسنا؟”
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
ما كان هذا؟
كم من الوقت مضى؟
“سواء حقيقي أم مزيف ، المصنف العالي يبقى مصنفا عاليا. كقائد ، رفع مستواك سيرفع من المظهر الخارجي لفريقك ، أليس كذلك؟ ”
[يبدو أن الوقت قد حان.]
[لم يكن الأمر سيئًا في البداية.]
رن صوت مسترخٍ في أذنيه.
“سيف طويل وترس ودرع وأحذية حتى … إيااه. لا أعرف من أعطاك إياهم ، لكنهم حقا رائعون. رائعون حقا! ”
‘الوقت؟’
“لن يبقى سوى الدمار؟”
[ربما كان قرارنا بقبول الأرضيين أشبه بمقامرة.]
عند سماعها تقفز فجأة إلى الموضوع الرئيسي ، عاد سيول جيهو الذي غرق في شعور ضبابي إلى رشده على الفور.
ارتجف جسد سيول جيهو قليلاً.
[لكن لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.]
“لا تكوني هكذا. لماذا تحاولين ضرب الناس؟ ”
انتظرت غولا أن يكون سيول جيهو جاهزا للاستماع وبدأت في التحدث بعد تصفية صوتها.
[كان ذلك لأن الوضع كان ميؤوسًا منه. هل تعرف ما فعلته ملكة الطفيليات في اللحظة التي سيطرت فيها على ‘العالم الأوسط’؟]
[كان ذلك لأن الوضع كان ميؤوسًا منه. هل تعرف ما فعلته ملكة الطفيليات في اللحظة التي سيطرت فيها على ‘العالم الأوسط’؟]
[ونتيجة لذلك ، بدأنا أخيرًا في رؤيته أيضًا.]
‘سمعت أنها دمرت الإمبراطورية’.
“أنا أشعر بالفضول حيال ذلك.”
[نعم.]
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
أكدت غولا بهدوء.
“ما هذا؟”
[كانت الإمبراطورية أمة مطلقة سادت العالم الأوسط في ذلك الوقت.]
[لم يكن الأمر سيئًا في البداية.]
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل تخطط لجعلنا متعادلين مع هذا فقط؟”
استمر صوت غولا في التردد.
لو كان وحيدًا أثناء الحرب ، لما كان قادرًا على الانتصار بغض النظر عن عدد المرات التي مات فيها وعاد إلى الحياة.
[لقد علمت ملكة الطفيليات.]
ثم أمال رأسه وسأل.
[أنه إذا قضت على الإمبراطورية دون ترك أي شيء وراءها ، فلن يتبقى سوى الدمار في مستقبل الفردوس.]
تبعته نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي. بعثت الأنماط الهندسية التي تغطيه ضوءًا ذهبيًا يجعلها تبدو رائعة.
“لن يبقى سوى الدمار؟”
أمال سيول جيهو رأسه.
تابع جانغ مالدونغ.
[في اللحظة التي سقطت فيها الإمبراطورية ، لم يعد الأمر مختلفًا عن سقوط مستقبل الفردوس في أيدي ملكة الطفيليات.]
“سنواصل ذلك بمجرد أن تصبح مصنفاً عالياً.”
لم تتحدث غولا في دوائر كما كان من قبل ، لكنه ما زال لا يفهم أي شيء كالمعتاد. قرر سيول جيهو الاستماع بعناية أولاً.
[كانت الإمبراطورية أمة مطلقة سادت العالم الأوسط في ذلك الوقت.]
[التهمت ملكة الطفيليات رئيس الآلهة بالقوة التي استخدمتها لغزو الإمبراطورية. ثم شرعت في التهام الفضائل السبع.]
عرف سيول جيهو هذا من خلال سماع أجزاء وقطع من أماكن مختلفة.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
[في تلك المرحلة ، لم تكن هناك مسارات متروكة لمستقبل مفعم بالأمل ، ولكن …]
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
[كان ظهور أنواع غريبة أخرى ، الملائكة الساقطة ، شيئًا خارجا عن حساباتنا وحساباتها.]
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
[بعد أن أسست الملائكة الساقطة الفيدرالية ، أكدنا أن المستقبل الذي يقود إلى الحياة ، والذي لم نكن قادرين على رؤيته من قبل ، بدأ يظهر بضعف.]
وقبل أن يتاح له الوقت لمعرفة ما تعنيه كلمة ‘جديد’ في الرسالة –
[ولذا اتخذنا قرارًا بعد ذلك.]
بالنظر إلى فاي سورا وهي تجر قدميها نحو غرفتها ، ضحك سيول جيهو وهو يمسك بطنه. وعندما رن صوت باب مغلق –
وكان هذا القرار –
وبصدق ، رغب في أن يكون هو نفسه مصنفا عاليا.
[إذا كان من الصعب تحقيق المستقبل بالقوى المتبقية في هذا العالم ، فسنحاول إحياء المستقبل بمساعدة عالم آخر.]
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
[بينما كانت هناك سابقة واحدة فقط ، كانت هناك حالة الإله القتالي ، لذا كان الأمر يستحق المحاولة.]
وبينما كانت تتقدم وهي ترفع ذراعيها ، مهددة بنزع كل شعره …
استمر صوت غولا بهدوء.
“همم….”
[لم يكن الأمر سيئًا في البداية.]
[بالطبع ، الفرق بين الفاني والخالد ما زال قائما ، لذلك لم نتوقع الكثير.]
توقف جانغ مالدونغ وسحب سترته إلى أسفل.
[لكننا كنا نأمل أنه إذا كان هناك مئات الآلاف من أسماك السلمون يكافحون ضد النهر ، فربما يتغير التيار نفسه.]
أمال سيول جيهو رأسه.
[على الأقل ، كنا نأمل أن يدعم هذا المستقبل الذي افتتحته الفيدرالية قليلاً. هذا كل ما توقعناه ، ولكن …]
[نعم.]
ترددت غولا قبل أن تتحدث بيأس.
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
[كانت المشكلة أن ملكة الطفيليات كانت تعلم بنوايانا جيدًا.]
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
[ومن ناحية أخرى ، اختارت بمهارة أولئك الذين سيساعدونها في المستقبل وتركتهم على قيد الحياة.]
“سأخرج قليلا.”
[كانت نواياها واضحة جدًا. لقد خططت لعكس خطوتنا الأخيرة إلى خطوة في صالحها بدلاً من ذلك.]
[على الأقل ، كنا نأمل أن يدعم هذا المستقبل الذي افتتحته الفيدرالية قليلاً. هذا كل ما توقعناه ، ولكن …]
ضيق سيول جيهو الذي كان يستمع بهدوء عينيه.
كما لم تقل غولا أي شيء واستمرت في تربيت رأسه.
‘هناك شيء واحد يثير فضولي.’
[… لأكون صادقةً ، أردت أن أحافظ على سلامتك لفترة أطول قليلاً.]
[ما هو؟]
مباشرة بعد انتهاء المحادثة ، اندفع سيول جيهو مباشرة نحو معبد غولا.
‘إذا كانت ملكة الطفيليات تتدخل عن قصد ، ألا يمكن أن تقدم الآلهة السبعة المساعدة أيضًا؟ على الأقل ، كان بإمكانهم على الأقل إعطاء كلمة تحذير … ‘
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
‘العدو يستهدفك’ أو ‘لا تبق في الفردوس وعُد إلى الأرض لفترة’. كان يسأل لماذا لم يتمكنوا من قول هذه الكلمات البسيطة.
“الرؤيا التي ترسمها للمستقبل القادم تتجاوز أهدافك الشخصية.”
من وجهة نظر سيول جيهو ، كان الأمر يستحق المحاولة على الأقل.
لم تكن سوى فاي سورا التي كانت واقفة والهواء الساخن يتطاير من أنفها مثل الثور المجنون. صرخ عليها جانغ مالدونغ بوجه مستاء.
[إنه مستحيل لسببين.]
“م- ما الذي يحدث؟ لماذا هذه الشقية هكذا فجأة؟ ”
ردت غولا بهدوء.
“سأعود بعد قليل.”
[السبب الأول هو أن ملكة الطفيليات لن تستسلم بعد الفشل مرة أو مرتين فقط. السبب الثاني هو أن أي تدخل إلهي سيؤدي إلى تموجات كبيرة بسبب قوانين السببية.]
“آه! الآن بعد أن فكرت في الأمر ، انتهت الحرب ، ”
‘قوانين السببية؟’
‘أنا لا أفهم. إذن هذا يعني أنه وفقًا لقوانين السببية ، فإن ملكة الطفيليات – ‘
[إذا تدخلنا وتسببنا في حدوث شيء نتيجة لذلك ، فستحصل ملكة الطفيليات على نفس الحق في عكس هذه النتيجة. هذا هو قانون العالم.]
ضيق سيول جيهو الذي كان يستمع بهدوء عينيه.
‘أنا لا أفهم. إذن هذا يعني أنه وفقًا لقوانين السببية ، فإن ملكة الطفيليات – ‘
[الوصمة الإلهية]
[وهي حاليًا الحاكم المطلق على الفردوس ، وبالتالي الوجود الوحيد المستثنى من قوانين العالم. من خلال الاستيلاء على منصب رئيس الآلهة ، حصلت على القوة لرؤية نجوم المصير والحق في التدخل المباشر في شأنهم. وضعها مختلف عن وضعنا.]
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
عند سماع هذا ، أغلق سيول جيهو فمه.
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
بعبارة أخرى ، كان هذا يعني عمليًا أن ملكة الطفيليات كانت قادرة على استخدام خريطة الغش دون أي قيود.
[كما لو كانت تسخر منا ، بدأت في القضاء على أي شخص من الأرض يمكن أن يؤذيها ، واحدًا تلو الآخر.]
لقد أدرك الآن كم هو غير عادل القتال الذي كانت تقاتل فيه الآلهة السبعة والمعسكر البشري.
[لكن لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.]
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
[كانت لوكشوريا على حق.]
“لا ، ليس كذلك!”
ارتفع صوت غولا فجأة.
كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب التفكير فيها ، لكنه شعر أنه أن يصبح مصنفا عاليا يجب أن يكون خطوته الأولى.
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
ما كان هذا؟
كان بإمكانها فقط إعادتهم وطلب أموال لشراء معدات جديدة ، ولكن حتى هذا القرار كان متروكًا لسيول جيهو.
[… لأكون صادقةً ، أردت أن أحافظ على سلامتك لفترة أطول قليلاً.]
سُمع صوت صرير اسنان عنيف.
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
“سواء حقيقي أم مزيف ، المصنف العالي يبقى مصنفا عاليا. كقائد ، رفع مستواك سيرفع من المظهر الخارجي لفريقك ، أليس كذلك؟ ”
[ولكن بسبب أنانية إيرا ، لاحظت ملكة الطفيليات ذلك في وقت أقرب بكثير مما كنا نأمل.]
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
[لقد شعرت بتهديد غير مسبوق وقامت بتشكيل جيش لم يسبق له مثيل. ولكن…]
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
ربتت عليه غولا من رأسه ثم رقبته وكتفه وظهره.
“….”
[لقد قمت بعمل رائع حقًا.]
في مقابل العمل المفاجئ المليء بالشجاعة ، أوقفت فاي سورا هرعها تمامًا عندما كانت على وشك الانقضاض عليه.
[لقد أثبتت بشكل رائع الكلمات التي قلتها لنا في المأدبة.]
[ولذا اتخذنا قرارًا بعد ذلك.]
أصبح صوت غولا متحمسًا.
[كانت المشكلة أن ملكة الطفيليات كانت تعلم بنوايانا جيدًا.]
[ونتيجة لذلك ، بدأنا أخيرًا في رؤيته أيضًا.]
سأل جانغ مالدونغ بوجه فارغ.
[على الرغم من وجود واحد فقط … مستقبلٌ يتمحور حولك!]
“انتظري!”
كان صوتها يرتجف قرب النهاية.
ترددت تنهيدة كما لو كانت تحاول تهدئة نفسها.
[ربما كان قرارنا بقبول الأرضيين أشبه بمقامرة.]
[…نعم.]
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
[لقد حان الوقت.]
أصبح صوت غولا متحمسًا.
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
وضعت الإلهة يدها على رأسه مرة أخرى.
بينما كان مرتبكًا بشأن ما كانت تعنيه بالضبط ، شعر فجأة بيد تلمس عينه.
‘هل من الصواب استخدامها الآن؟’
‘مستحيل!’
ضحك سيول جيهو مثل رجل عجوز.
انفتحت عينا سيول جيهو. رفع رأسه على عجل ونظر إلى التمثال. لقد فهم في النهاية.
حان الوقت … كانت هذه هي المرة الثانية التي ترددها.
التسع عيون.
‘سمعت أنها دمرت الإمبراطورية’.
‘هل ستسمحين بذلك أخيرًا؟’
توقف ضحك سيول جيهو.
[ليس لدي خيار سوى السماح بذلك.]
تبعه صمت سائد. وقف سيول جيهو ساكنًا دون تحريك عضلة لفترة من الوقت. سبب عدم تحدثه هو أنه شعر بإحساس غولا وهي تضع يدها على رأسه لحظة انحنى.
تحدثت غولا كما لو كان الأمر حقيقة.
وكان هذا القرار –
[ليس فقط أنه ليس هناك ما نخفيه الآن.]
نظر سيول جيهو على مهل إلى الأعلى والأسفل في جسد فاي سورا بعيون خالية من الهموم. ثم ابتسم بتكلف.
[لقد أثبتت بالفعل تفردك ، وربحت نقاط مساهمة أكثر من كافية.]
[لكن هذا كان جزءًا فقط من السبب.]
ارتجف جسد سيول جيهو قليلاً.
[ومع ذلك ، هناك دائمًا استثناء.]
هزت رعشة جسده واستيقظت كل خلية فيه ، ما جعله يرتجف بالكامل.
توقف ضحك سيول جيهو.
أخيرا-
“إنه كتاب سجلات تم العثور عليه أثناء فرز متعلقات إيان. أنت تعلم أن إيان كان مسؤولاً عن حفظ السجلات ، أليس كذلك؟ ”
[هل تتمنى ذلك؟]
[بصيص الأمل الثمين الذي اكتشفناه عندما كنا متعبين ويائسين حقًا … أردت أن أعطيه مزيدًا من الوقت لينمو.]
“نعم ، أتمنى ذلك.”
انقلبت عينا فاي سورا كما لو كانت غير قادرة على تحمل قول أي شيء آخر. سقط سيول جيهو على الأريكة ، ثم هز كتفيه ورفع يديه.
لم يفهم تمامًا كل ما قالته له غولا. لكن سيول جيهو لاحظ ‘بشكل بديهي’ أن هذه كانت لحظة مهمة للغاية. أكثر من أي شيء آخر ، كان هذا شيئًا أراده حتى قبل أن يدخل الجنة.
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
[جيد.]
وأثناء خروجها ، توقفت لتركل بقوة الأرض. فقط كم كانت ساخطة؟
أخيرًا ، تم منح التفويض لغولا.
بالنظر إلى وجه سيول جيهو المرتبك ، ضحك جانغ مالدونغ.
[اقترب… يا طفلي.]
أمسك سيول جيهو كتاب السجلات بإحكام.
وضعت الإلهة يدها على رأسه مرة أخرى.
“سحقاً!”
[بإسمي غولا ، من هذا الزمن فصاعدًا ، أمنح سيول جيهو لقب المستوى الخامس رمح القصاص.]
“….”
[بصفتك مصنفا عاليا لا ينساق للخير والشر ، ويمضي وفقًا لقوانين السببية ، أتطلع إلى إنجازاتك التي تليق باسمك!]
[كانت نواياها واضحة جدًا. لقد خططت لعكس خطوتنا الأخيرة إلى خطوة في صالحها بدلاً من ذلك.]
وفي نفس الوقت.
ارتجف جسد سيول جيهو قليلاً.
[قدرتك الفطرية ، “رؤيا المستقبل” ، تستجيب للتطور الجديد لقدرتك الفطرية ، “التسع عيون”.]
الأشخاص الذين لم يعرفوهم سيسألون فقط ما الذي كان ودودًا في الموقف ، ولكن كشخص يعرف فاي سورا جيدًا ، كان جانغ مالدونغ متفاجئًا بشكل لا يصدق.
‘ماذا؟’
نظر سيول جيهو على مهل إلى الأعلى والأسفل في جسد فاي سورا بعيون خالية من الهموم. ثم ابتسم بتكلف.
وقبل أن يتاح له الوقت لمعرفة ما تعنيه كلمة ‘جديد’ في الرسالة –
[لدينا أخيرًا شخص يمكنه ممارسة نفس قوة عدونا.]
بااات!
يمكن سماع صوت جانغ مالدونغ وهو يسعل بجفاف خلفه.
إبيضت رؤية سيول جيهو بياضا نقيا سائداً.
“لن يبقى سوى الدمار؟”
—- —- —- —- —- —-
Dantalian2
[بينما كانت هناك سابقة واحدة فقط ، كانت هناك حالة الإله القتالي ، لذا كان الأمر يستحق المحاولة.]
يا رجل.. إسم الدرجة الجديد.. كيف؟
تبعته نظرة سيول جيهو بشكل طبيعي. بعثت الأنماط الهندسية التي تغطيه ضوءًا ذهبيًا يجعلها تبدو رائعة.
“ومع ذلك ، هناك حد لما يمكنك إنجازه بنفسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
