موعد
الفصل 87: موعد
في صباح اليوم التالي ، تلقى أويانغ شو مكالمة من سونغ جيا.
“لا تقلق يا أخي ، لن تخبر بينغ’ير الأخت شياو يوي بأي شيء عن موعدك.”
لن يؤدي التعاون بين هاتين المؤسستين إلى أن يصبحوا القوة الرائدة في اقتصاد لينغ نان بأكمله فحسب ، بل يمكن أن يستغل يوان بينغ هذه الميزة أيضًا ويثبت سلطته في عائلة يوان ويصبح الوريث الشرعي الأول في العائلة. بالطبع لن ينسى أويانغ شو تضمين إمكانية أن يكون لدى يوان بينغ بعض الحب الحقيقي تجاه سونغ جيا. ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، لم يرغب أويانغ شو شخصيًا في حدوث أي من هذه الأمور.
“بخصوص الطرد أمس ، تلقيته.”
“بالتأكيد! أنا بخير مع أي شيء “.
“إذا، كيف كان الوضع؟ هل أنت سعيدة بذلك؟ “
“أوه ، لم أكن أفكر كثيرًا في الهدايا.”
“لقد صُدم إخوتي من طردك.”
إذا لم يكن الأمر كذلك لأن شقيقها طلب منها تقديم هذا الطلب ، فلن ترغب حتى في طرح هذا الموضوع الذي من شأنه ببساطة تدمير الجو.
تبعها أويانغ شو خلفها ، ناظرًا إلى هذه الفتاة الجميلة التي تمشي بخطى مريحة ، في هذه اللحظة ، كل ما كان يراه هو سونغ جيا فقط. ضربه الحب فجأة هكذا. قال أويانغ شو لنفسه ربما ، هذا ما تعنيه السعادة.
“إخوتك؟”
فجأة ، أصاب شيء ما أويانغ شو في ذهنه وتمكن على الفور من السيطرة على النقطة الحاسمة في المشكلة ،
“نعم ، أخواي الأكبر سناً يلعبان هذه اللعبة أيضًا.”
علاوة على ذلك ، طوال اليوم ، كان شو في حالة من الإثارة ، تمامًا مثل صبي كان لا يزال صغيراً ، قابل حبه الأول الجميل لأول مرة. كل ما يمكنه فعله هو الاستمرار في ممارسة فنون القتال حتى يتمكن من تخفيف الهرمونات الزائدة.
“أوه ، لم أكن أفكر كثيرًا في الهدايا.”
“أوه ،” قال أويانغ شو بينما كان منشغلاً بالتعامل مع شريحة لحم الفلفل الأسود.
” ايها المحترف ، أريد أن أدعوك لتناول العشاء هديتي لك! هل أنت متفرغ؟”
“حسنا.” شعرت سونغ جيا بالارتياح فجأة عندما حصلت على إجابة من أويانغ شو.
استحم مرتين ، وحلق لحيته بشكل نظيف ، ورتب شعره بلطف لمدة نصف ساعة. أما بالنسبة لارتداء الملابس ، بالطبع ، لا يمكن أن يكون بسيطا. اختار أويانغ شو قميصًا غير رسمي بنمط بسيط ، يتناسب مع البنطال الوحيد في خزانة ملابسه ، بنطلون زيجنا ، إلى جانب زوج من الأحذية القماشية البيضاء. في هذه المرحلة ، تم تقديم شاب واثق ووسيم. أخيرًا ، كيف يمكنه أن ينسى تقليم أظافره لأن كل التفاصيل ستضيف غالبًا نجاحًا معينًا. أما العطور فكان دائما يتجنبها بقدر ما يستطيع.
“بالطبع! سأحظى دائمًا بالوقت عندما تدعوني فتاة رائعة لتناول العشاء “.
الفصل 87: موعد
“أوه ، توقف عن اطرائي. لنجعلها السادسة مساء اليوم ، سأنتظر في الخارج! “
“حسنا!”
“اراكِ الليلة!”
ثم انتقلوا إلى الطاولة التي حجزتها سونغ جيا تحت إشراف النادلة. سألت سونغ جيا أويانغ شو ماذا يريد أن يأكل ، لكنه هز رأسه وقال إنه ليس على دراية بالمطبخ الغربي.
“اراك الليلة!”
“أوه ،” قال أويانغ شو بينما كان منشغلاً بالتعامل مع شريحة لحم الفلفل الأسود.
“اراكِ الليلة!”
عند إغلاق الهاتف ، لوح أويانغ شو بيده وصرخ بحماس ، “نعم!”
الترجمة” Hunter
علاوة على ذلك ، طوال اليوم ، كان شو في حالة من الإثارة ، تمامًا مثل صبي كان لا يزال صغيراً ، قابل حبه الأول الجميل لأول مرة. كل ما يمكنه فعله هو الاستمرار في ممارسة فنون القتال حتى يتمكن من تخفيف الهرمونات الزائدة.
في صباح اليوم التالي ، تلقى أويانغ شو مكالمة من سونغ جيا.
فجأة ، لدهشة النادلة الجميلة ، كان أويانغ شو مصممًا على أن يكون عاملًا حرًا ، وقال بلا خجل ، “بالتأكيد لم لا ، إنها هديتك على أي حال ، لن أنفق سنتًا واحدًا ، لن أفعل ذلك” لا مانع على الإطلاق. “
في الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر ، وصلت بينغ’ير إلى المنزل في الوقت المحدد. في هذه اللحظة ، أدرك أويانغ شو أنه ليس لديه وقت لإعداد العشاء لأخته الرائعة. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يستدعي شياو يوي من العدم.
“شياو يوي ، إنه أنا!”
“لست مضطرًا إلى فعل ذلك ، أنا في الواقع محرجة جدًا لإزعاجك أيضًا.”
فجأة ، أصاب شيء ما أويانغ شو في ذهنه وتمكن على الفور من السيطرة على النقطة الحاسمة في المشكلة ،
“مرحبا، كيف حالك؟”
عند إغلاق الهاتف ، لوح أويانغ شو بيده وصرخ بحماس ، “نعم!”
“اسمع ، أنا آسف ولكن لدي شيء الليلة ، هل يمكنك العودة إلى المنزل في وقت مبكر الليلة لتحضير العشاء لبينغ’ير ؟”
“أوه ،” قال أويانغ شو بينما كان منشغلاً بالتعامل مع شريحة لحم الفلفل الأسود.
“لا مشكلة ، لقاء فتاة في موعد الليلة؟” في بعض الأحيان ، يمكن أن تكون حاسة الفتاة السادسة دقيقة بشكل غير عادي.
“نعم ، هذا الرجل مزعج للغاية وهو يلاحقني باستمرار لدرجة أنه أصبح مصدر إزعاج الآن.”
قطعت سونغ جيا اللحم أخيرًا ، ووضعت أدوات تناول الطعام وقالت له ، “أي نوع من ردة الفعل الغبية هذه؟”
فجأة ، أويانغ شو ، بدون سبب ، لا يريد اللاوعي الخاص به أن تعرف الحقيقة ، لذلك قال بشكل غامض ،
”ما هو الموعد؟ لا يوجد موعد إطلاقا. أنا فقط ألتقي ببعض الأصدقاء في المدرسة الثانوية “.
“نعم ، هذا الرجل مزعج للغاية وهو يلاحقني باستمرار لدرجة أنه أصبح مصدر إزعاج الآن.”
“يا إلهي ، أنا فقط أسأل عرضا ، لماذا أنت عصبي جدا؟ “
عندما غادر النادل ، قالت: “طلب مني أخي أن أسألك عما إذا كان هناك أي طريقة يمكنك من خلالها وضع يديك على أي رمز مميز لإنشاء قرية.”
بعد العشاء ، قالت سونغ جيا بفظاظة: “تعال ، رافقني للتجول!”
“قلت بما فيه الكفاية ، لذا سيتعين على كلاكما اعداد العشاء لأنفسكم ، هل هذا جيد؟” قرر أويانغ شو عدم الاستمرار في هذا الموضوع المتشابك.
“كن مطمئنًا ، لا يزال بإمكاني إعداد بعض الأطباق البسيطة.” تمتمت سون شياو يوي ، شعرت أنه تم التقليل من شأنها من قبل أويانغ شو ، كما لو كانت طفيلية.
قد تكون سونغ جيا جميلة ومثيرة وفريدة من نوعها ولكن بالنسبة لهؤلاء الأطفال الأثرياء من العائلات الثرية ، لن يكون هناك نقص في الفتيات الجميلات في حياتهم على الإطلاق. بالنسبة لهم ، تعتبر النساء مجرد نوع من التحفيز لجعل حياتهم أكثر إمتاعًا.
“أعلم ، أعلم … هذا كل شيء ، أراك لاحقا!” أغلق اويانغ شو الهاتف بشكل حاسم.
“إذا، كيف كان الوضع؟ هل أنت سعيدة بذلك؟ “
إذا لم يكن الأمر كذلك لأن شقيقها طلب منها تقديم هذا الطلب ، فلن ترغب حتى في طرح هذا الموضوع الذي من شأنه ببساطة تدمير الجو.
من أجل موعد تلك الليلة ، ارتدى أويانغ شو ملابسه بشكل رائع.
استحم مرتين ، وحلق لحيته بشكل نظيف ، ورتب شعره بلطف لمدة نصف ساعة. أما بالنسبة لارتداء الملابس ، بالطبع ، لا يمكن أن يكون بسيطا. اختار أويانغ شو قميصًا غير رسمي بنمط بسيط ، يتناسب مع البنطال الوحيد في خزانة ملابسه ، بنطلون زيجنا ، إلى جانب زوج من الأحذية القماشية البيضاء. في هذه المرحلة ، تم تقديم شاب واثق ووسيم. أخيرًا ، كيف يمكنه أن ينسى تقليم أظافره لأن كل التفاصيل ستضيف غالبًا نجاحًا معينًا. أما العطور فكان دائما يتجنبها بقدر ما يستطيع.
قالت بينغ’ير ، مثل شخص بالغ صغير ، بغباء ،
قبل أن يخرج ، قام أويانغ شو بسحب بينغ’ير إلى جانبه وإقناعها ،
“عزيزتي ، سيجتمع الاخ مع الاصدقاء ، كن فتاة جيدة وانتظر الأخت شياو يوي لتعود وتتناول العشاء معك ، حسنًا؟”
”ما هو الموعد؟ لا يوجد موعد إطلاقا. أنا فقط ألتقي ببعض الأصدقاء في المدرسة الثانوية “.
قالت بينغ’ير ، مثل شخص بالغ صغير ، بغباء ،
قالت بينغ’ير ، مثل شخص بالغ صغير ، بغباء ،
“لا تقلق يا أخي ، لن تخبر بينغ’ير الأخت شياو يوي بأي شيء عن موعدك.”
تبعها أويانغ شو خلفها ، ناظرًا إلى هذه الفتاة الجميلة التي تمشي بخطى مريحة ، في هذه اللحظة ، كل ما كان يراه هو سونغ جيا فقط. ضربه الحب فجأة هكذا. قال أويانغ شو لنفسه ربما ، هذا ما تعنيه السعادة.
“ايتها الفتاة الشقية” ، لمس أويانغ شو أنفها كعرض للتحبب واستدار متجهًا للخارج.
“اسمع ، أنا آسف ولكن لدي شيء الليلة ، هل يمكنك العودة إلى المنزل في وقت مبكر الليلة لتحضير العشاء لبينغ’ير ؟”
سونغ جيا ، مع سيارة فيراري حمراء ، كانت بالفعل خارج منزل أويانغ شو في انتظاره. ابتسمت عندما رأته وقالت ، “لنذهب”.
“بالتأكيد! أنا بخير مع أي شيء “.
ارتدت سونغ جيا فستانًا أسود طويلًا ، متطابقًا مع شال صغير. الطريقة التي لبست بها نفسها ؛ تم تقديم الجسم الأنيق والجذاب على شكل ساعة رملية بطريقة رائعة للغاية.
“لست مضطرًا إلى فعل ذلك ، أنا في الواقع محرجة جدًا لإزعاجك أيضًا.”
ركب أويانغ شو السيارة تحت أنظار الجميع التي لا يمكن تحديدها ، وأخذ وقته وقياس سونغ جيا تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين ، “واو ، لقد ارتديت ملابس مثيرة اليوم ، حتى قلبي الصغير ينبض بمعدل مجنون.”
”ما هو الموعد؟ لا يوجد موعد إطلاقا. أنا فقط ألتقي ببعض الأصدقاء في المدرسة الثانوية “.
عند سماع ذلك ، احمرت سونغ جيا خجلاً على الفور ، ولم تستطع الوقوف امام نظرته على الإطلاق. كانت نظراته شديدة السخونة ، حتى من هذه المسافة ، كانت تشعر بالنظرة المشتعلة تخترق ملابسها ، وتصل إلى جسدها. واحتجت: “لماذا تتصرف بهذا الشكل ، لا أطيق ذلك”.
قطعت سونغ جيا اللحم أخيرًا ، ووضعت أدوات تناول الطعام وقالت له ، “أي نوع من ردة الفعل الغبية هذه؟”
منذ ولادته من جديد ، أويانغ شو ، مثل طائر العنقاء الذي ارتفع من الرماد ، لشخص هز كل قيوده وأعبائه وأصبح رجلاً فخورًا مليئًا بالأمل والثقة ، رافضًا وساحقا كل القيود الدنيوية. لقد أصبح شخصًا حقيقيًا ، شخصًا لن ينحني لسلطة تتعارض مع إرادته ، شخصًا لن ينحني للمال ، شخصًا يشبه ابن معجزة في كل رواية. بخلاف ذلك ، بالطريقة التي يتصرف بها ، بالطريقة التي هو عليها الآن ، قام بشكل طبيعي ببناء هالة فريدة وساحرة ، وبالنسبة للسيدات ، يمكن أن يكون فاتنا للغاية ، وينجذبون إليه مثل النحل الذي يتدفق على العسل.
“عزيزتي ، سيجتمع الاخ مع الاصدقاء ، كن فتاة جيدة وانتظر الأخت شياو يوي لتعود وتتناول العشاء معك ، حسنًا؟”
منذ ولادته من جديد ، أويانغ شو ، مثل طائر العنقاء الذي ارتفع من الرماد ، لشخص هز كل قيوده وأعبائه وأصبح رجلاً فخورًا مليئًا بالأمل والثقة ، رافضًا وساحقا كل القيود الدنيوية. لقد أصبح شخصًا حقيقيًا ، شخصًا لن ينحني لسلطة تتعارض مع إرادته ، شخصًا لن ينحني للمال ، شخصًا يشبه ابن معجزة في كل رواية. بخلاف ذلك ، بالطريقة التي يتصرف بها ، بالطريقة التي هو عليها الآن ، قام بشكل طبيعي ببناء هالة فريدة وساحرة ، وبالنسبة للسيدات ، يمكن أن يكون فاتنا للغاية ، وينجذبون إليه مثل النحل الذي يتدفق على العسل.
على الرغم من أن سونغ جيا كانت تحتج على تصريحاته ، إلا أن قلبها كان ينبض سرًا بمعدل سريع للغاية.
إن حقيقة أن أويانغ شو لم يخف إعجابه بجمالها هو أفضل تقييم لها. كانت الطريقة التي نظر إليها بعينيه ، والنوافذ التي تطل على روحه ، واضحة وضوح الشمس ، نقية للغاية لدرجة أنه لم يكن هناك أي نوايا منحرفة أو سيئة. لقد كانت دوامة رائعة ، لقد شعرت فقط أنها ستغرق بعمق في نظرته ، ولن ترغب أبدًا في الخروج منها بعد الآن.
“اراكِ الليلة!”
سرعان ما هدأت سونغ جيا نفسها ، وبدأت سيارة فيراري الخاصة بالتحرك وسألت ،
ارتدت سونغ جيا فستانًا أسود طويلًا ، متطابقًا مع شال صغير. الطريقة التي لبست بها نفسها ؛ تم تقديم الجسم الأنيق والجذاب على شكل ساعة رملية بطريقة رائعة للغاية.
“ماذا تريد على العشاء ، هل تريد التذوق بعض المأكولات الغربية؟”
“مرحبا، كيف حالك؟”
عند سماع ذلك ، احمرت سونغ جيا خجلاً على الفور ، ولم تستطع الوقوف امام نظرته على الإطلاق. كانت نظراته شديدة السخونة ، حتى من هذه المسافة ، كانت تشعر بالنظرة المشتعلة تخترق ملابسها ، وتصل إلى جسدها. واحتجت: “لماذا تتصرف بهذا الشكل ، لا أطيق ذلك”.
“بالتأكيد! أنا بخير مع أي شيء “.
ابتسمت سونغ جيا وأومأت برأسها لأنها كانت تعلم أنه لا يعرف شيئًا عن المطبخ الغربي وطلبت ، “هل يمكننا الحصول على مجموعة من الحلويات ، والمعجنات الدنماركية ، وشريحة لحم الخاصرة ، وشريحة لحم الفلفل الأسود ، وسلطة الخضار ، ومجموعتين من حساء البطلينوس؟ كما أود أن أطلب بعض الحلويات والفواكه أيضًا. “
‘حسنا دعنا نذهب!”
“اراكِ الليلة!”
بعد نصف ساعة ، في أفخم مطعم غربي في ولاية جياو.
“حسنا! إذا كانت امرأة رائعة مثلك ستذهب معي في نزهة على الأقدام ، فسيكون ذلك شرفًا كبيرًا “. قال أويانغ شو مازحا مرة أخرى.
كان أويانغ شو محظوظًا لأنه ارتدى ملابسه بشكل أكثر رسمية أو أنه جعل من نفسه أضحوكة. استدار إلى سونغ جيا ، “هذا مبالغ فيه للغاية.”
كان من الواضح أن سونغ جيا لديها شيء تخفيه في قلبها لكنها كانت مترددة في التحدث علانية ؛ عقل الفتاة النموذجي ، لن يكون صريحًا معك أبدًا وعليك أن تكتشفه بنفسك.
“نعم ، صحيح … توقف عن التظاهر بأنك فقير ، كلانا يعلم أنك الآن قطب ثري غير مرئي.” قالت سونغ جيا ، ساخرة منه.
بعد نصف ساعة ، في أفخم مطعم غربي في ولاية جياو.
ثم انتقلوا إلى الطاولة التي حجزتها سونغ جيا تحت إشراف النادلة. سألت سونغ جيا أويانغ شو ماذا يريد أن يأكل ، لكنه هز رأسه وقال إنه ليس على دراية بالمطبخ الغربي.
“تصبحين على خير ، احلام سعيدة.”
ابتسمت سونغ جيا وأومأت برأسها لأنها كانت تعلم أنه لا يعرف شيئًا عن المطبخ الغربي وطلبت ، “هل يمكننا الحصول على مجموعة من الحلويات ، والمعجنات الدنماركية ، وشريحة لحم الخاصرة ، وشريحة لحم الفلفل الأسود ، وسلطة الخضار ، ومجموعتين من حساء البطلينوس؟ كما أود أن أطلب بعض الحلويات والفواكه أيضًا. “
لن يؤدي التعاون بين هاتين المؤسستين إلى أن يصبحوا القوة الرائدة في اقتصاد لينغ نان بأكمله فحسب ، بل يمكن أن يستغل يوان بينغ هذه الميزة أيضًا ويثبت سلطته في عائلة يوان ويصبح الوريث الشرعي الأول في العائلة. بالطبع لن ينسى أويانغ شو تضمين إمكانية أن يكون لدى يوان بينغ بعض الحب الحقيقي تجاه سونغ جيا. ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، لم يرغب أويانغ شو شخصيًا في حدوث أي من هذه الأمور.
بعد الطلب ، سألت أويانغ شو ، “هل تريد تناول بعض الشراب؟ قل… زجاجة من النبيذ الأحمر؟ “
فجأة ، لدهشة النادلة الجميلة ، كان أويانغ شو مصممًا على أن يكون عاملًا حرًا ، وقال بلا خجل ، “بالتأكيد لم لا ، إنها هديتك على أي حال ، لن أنفق سنتًا واحدًا ، لن أفعل ذلك” لا مانع على الإطلاق. “
بعد نصف ساعة ، في أفخم مطعم غربي في ولاية جياو.
قد تكون سونغ جيا جميلة ومثيرة وفريدة من نوعها ولكن بالنسبة لهؤلاء الأطفال الأثرياء من العائلات الثرية ، لن يكون هناك نقص في الفتيات الجميلات في حياتهم على الإطلاق. بالنسبة لهم ، تعتبر النساء مجرد نوع من التحفيز لجعل حياتهم أكثر إمتاعًا.
لم تستطع سونغ جيا الحفاظ على صورتها المثالية عند سماعها ما قاله ، وطلبت زجاجة من نبيذ العنب لعام 2100.
عندما غادر النادل ، قالت: “طلب مني أخي أن أسألك عما إذا كان هناك أي طريقة يمكنك من خلالها وضع يديك على أي رمز مميز لإنشاء قرية.”
“حسنا! إذا كانت امرأة رائعة مثلك ستذهب معي في نزهة على الأقدام ، فسيكون ذلك شرفًا كبيرًا “. قال أويانغ شو مازحا مرة أخرى.
في الساعة الرابعة والنصف بعد الظهر ، وصلت بينغ’ير إلى المنزل في الوقت المحدد. في هذه اللحظة ، أدرك أويانغ شو أنه ليس لديه وقت لإعداد العشاء لأخته الرائعة. نتيجة لذلك ، كان عليه أن يستدعي شياو يوي من العدم.
عبس أويانغ شو وأجاب: “ليس لدي أي منها في الوقت الحالي ، لا يمكن الحصول على هذا الشيء إلا من خلال الحظ. سوف ارى ماذا يمكنني ان افعل. حسنًا ، أنا أنظم مجموعة لمداهمة مجموعة من قطاع الطرق ، إذا حصلت عليها من اللصوص ، سأرسلها لكم “.
“ماذا تريد على العشاء ، هل تريد التذوق بعض المأكولات الغربية؟”
“لست مضطرًا إلى فعل ذلك ، أنا في الواقع محرجة جدًا لإزعاجك أيضًا.”
“إخوتك؟”
كان من الواضح أن سونغ جيا لديها شيء تخفيه في قلبها لكنها كانت مترددة في التحدث علانية ؛ عقل الفتاة النموذجي ، لن يكون صريحًا معك أبدًا وعليك أن تكتشفه بنفسك.
إذا لم يكن الأمر كذلك لأن شقيقها طلب منها تقديم هذا الطلب ، فلن ترغب حتى في طرح هذا الموضوع الذي من شأنه ببساطة تدمير الجو.
“لا بأس ، إنه ليس مزعجًا على الإطلاق ، إذا كنت لا تزالين تعتقدين أنني صديقك ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.” من ناحية أخرى ، لم يضع أويانغ شو هذا في قلبه على الإطلاق.
عندما تم تقديم العشاء ، انتهزت سونغ جيا الفرصة وتظاهرت عن غير قصد وقالت: “يوان بينغ بدأ يلعب هذه اللعبة أيضًا.”
“بالطبع! سأحظى دائمًا بالوقت عندما تدعوني فتاة رائعة لتناول العشاء “.
“أوه ،” قال أويانغ شو بينما كان منشغلاً بالتعامل مع شريحة لحم الفلفل الأسود.
قطعت سونغ جيا اللحم أخيرًا ، ووضعت أدوات تناول الطعام وقالت له ، “أي نوع من ردة الفعل الغبية هذه؟”
“إذا، كيف كان الوضع؟ هل أنت سعيدة بذلك؟ “
“ما مشكلته في لعب اللعبة؟ فقط دعيه يلعب مع نفسه ، ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث في ذلك؟ “، قال أويانغ شو في جهل.
“أيا كان ، انسى الأمر.”
قبل أن يخرج ، قام أويانغ شو بسحب بينغ’ير إلى جانبه وإقناعها ،
كان من الواضح أن سونغ جيا لديها شيء تخفيه في قلبها لكنها كانت مترددة في التحدث علانية ؛ عقل الفتاة النموذجي ، لن يكون صريحًا معك أبدًا وعليك أن تكتشفه بنفسك.
فجأة ، أصاب شيء ما أويانغ شو في ذهنه وتمكن على الفور من السيطرة على النقطة الحاسمة في المشكلة ،
كان هناك الكثير من المؤسسات التجارية في لينغ نان ، لكن كل من مؤسسة سونغ ومؤسسة يوان كانتا على قدم المساواة مع بعضهما البعض. سيؤدي الزواج بين يوان بينغ و سونغ جيا إلى التعاون بين المؤسستين. إذا حدث هذا ، فسيكون ذلك مكسبًا كبيرًا لمؤسسة يوان وربح يوان بينغ الشخصي.
“يوان بينغ ، ما زال يطاردك ، أليس كذلك؟”
“نعم ، أخواي الأكبر سناً يلعبان هذه اللعبة أيضًا.”
“نعم ، هذا الرجل مزعج للغاية وهو يلاحقني باستمرار لدرجة أنه أصبح مصدر إزعاج الآن.”
“لا تقلق يا أخي ، لن تخبر بينغ’ير الأخت شياو يوي بأي شيء عن موعدك.”
“إذا، كيف كان الوضع؟ هل أنت سعيدة بذلك؟ “
الانطباع الوحيد الذي أعطاه يوان بينغ لأويانغ شو كان أثناء التجمع هذا العام. كان يوان بينغ رجل دقيق ، مؤهل من الجيل الثاني لعائلة غنية. لن يتمكن أحد من تصديق أن إصراره على مطاردة سونغ جيا كان بدافع الحب.
“حسنا.” شعرت سونغ جيا بالارتياح فجأة عندما حصلت على إجابة من أويانغ شو.
“يا إلهي ، أنا فقط أسأل عرضا ، لماذا أنت عصبي جدا؟ “
قد تكون سونغ جيا جميلة ومثيرة وفريدة من نوعها ولكن بالنسبة لهؤلاء الأطفال الأثرياء من العائلات الثرية ، لن يكون هناك نقص في الفتيات الجميلات في حياتهم على الإطلاق. بالنسبة لهم ، تعتبر النساء مجرد نوع من التحفيز لجعل حياتهم أكثر إمتاعًا.
كان مثابرته في مطاردة سونغ جيا أكثر على جانب الاهتمام الدبلوماسي بأرباحهم التجارية.
تبعها أويانغ شو خلفها ، ناظرًا إلى هذه الفتاة الجميلة التي تمشي بخطى مريحة ، في هذه اللحظة ، كل ما كان يراه هو سونغ جيا فقط. ضربه الحب فجأة هكذا. قال أويانغ شو لنفسه ربما ، هذا ما تعنيه السعادة.
تبعها أويانغ شو خلفها ، ناظرًا إلى هذه الفتاة الجميلة التي تمشي بخطى مريحة ، في هذه اللحظة ، كل ما كان يراه هو سونغ جيا فقط. ضربه الحب فجأة هكذا. قال أويانغ شو لنفسه ربما ، هذا ما تعنيه السعادة.
كان هناك الكثير من المؤسسات التجارية في لينغ نان ، لكن كل من مؤسسة سونغ ومؤسسة يوان كانتا على قدم المساواة مع بعضهما البعض. سيؤدي الزواج بين يوان بينغ و سونغ جيا إلى التعاون بين المؤسستين. إذا حدث هذا ، فسيكون ذلك مكسبًا كبيرًا لمؤسسة يوان وربح يوان بينغ الشخصي.
من أجل موعد تلك الليلة ، ارتدى أويانغ شو ملابسه بشكل رائع.
لن يؤدي التعاون بين هاتين المؤسستين إلى أن يصبحوا القوة الرائدة في اقتصاد لينغ نان بأكمله فحسب ، بل يمكن أن يستغل يوان بينغ هذه الميزة أيضًا ويثبت سلطته في عائلة يوان ويصبح الوريث الشرعي الأول في العائلة. بالطبع لن ينسى أويانغ شو تضمين إمكانية أن يكون لدى يوان بينغ بعض الحب الحقيقي تجاه سونغ جيا. ومع ذلك ، في كلتا الحالتين ، لم يرغب أويانغ شو شخصيًا في حدوث أي من هذه الأمور.
بعد الطلب ، سألت أويانغ شو ، “هل تريد تناول بعض الشراب؟ قل… زجاجة من النبيذ الأحمر؟ “
إذا كان الأمر كذلك في الحياة الماضية ، فلن يتمكن أويانغ شو من فعل أي شيء حيال ذلك على الإطلاق. لم يكن يوان بينغ نفسه ينظر إلى أويانغ شو كمنافس ، ناهيك عن أنه في هذا المجتمع الطبقي المتين. سندريلا وأميرها تشارمينغ موجودان فقط في الحكاية الخيالية ، وكان من المستحيل تقريبًا أن يتزوج شخص من الرتبة الأدنى بأخرى من الرتبة العليا.
” ايها المحترف ، أريد أن أدعوك لتناول العشاء هديتي لك! هل أنت متفرغ؟”
“أخي ، لقد عدت!” ، قالت بينغ’ير بسعادة وابتسمت عندما رأت أويانغ شو.
ومع ذلك ، في هذه الحياة ، حصل أويانغ شو على تذكرة الدخول إلى حلبة أعلى الرتب في اللعبة وترسيخ قوته هناك. هو ، الرجل الذي قام من رماد حياته الماضية ، لم يعد خائفًا من أي اعداء بعد الآن ، سوف يصمد ويتنافس مع كل واحد منهم. اقسم أويانغ شو أنه بغض النظر عما يقف في طريقه ، فلن يترك سونغ جيا بعد الآن. إذا لم يُعطى أي خيار ، فسوف يعارض مؤسسة سونغ بأكملها.
بعد الطلب ، سألت أويانغ شو ، “هل تريد تناول بعض الشراب؟ قل… زجاجة من النبيذ الأحمر؟ “
“آه ، لا تقلق ، فقط تجاهليه. إذا خرجت الأمور عن السيطرة حقًا ، فقط أخبريني ، مع القوة التي أملكها الآن ، أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على التعامل مع ذلك “. قال اويانغ شو بثقة.
وصل أويانغ شو إلى منزله الساعة 9:30 مساءً. لم يكن هناك أحد في غرفة المعيشة ، هذا هو الوقت الذي تستمع فيه بينغ’ير إلى قصص وقت نومها. عندما فتح باب غرفة بينغ’ير ، كانت شياو يوي تروي لـ بينغ’ير قصة العنزة السعيدة و الذئب السيء الكبير.
“حسنا.” شعرت سونغ جيا بالارتياح فجأة عندما حصلت على إجابة من أويانغ شو.
“عزيزتي ، سيجتمع الاخ مع الاصدقاء ، كن فتاة جيدة وانتظر الأخت شياو يوي لتعود وتتناول العشاء معك ، حسنًا؟”
بينما قد يشعر الآخرون أن أويانغ شو هو مجرد صبي عادي ، يقول بغطرسة أنه يستطيع حل أي مشاكل دون التفكير في قدراته الخاصة ، لكن سونغ جيا كانت تؤمن بأويانغ شو. كانت تعتقد أن هذا الفتى ذو المظهر المتوسط لديه القوة للتعامل مع الأشياء التي يعتبرها الآخرون مستحيلة. ربما في بعض الأحيان ، الحب أعمى حقًا ؛ جعل شخص ما يفقد عقله ويثق في أحبائهم بشكل أعمى.
كان أويانغ شو محظوظًا لأنه ارتدى ملابسه بشكل أكثر رسمية أو أنه جعل من نفسه أضحوكة. استدار إلى سونغ جيا ، “هذا مبالغ فيه للغاية.”
بعد العشاء ، قالت سونغ جيا بفظاظة: “تعال ، رافقني للتجول!”
“حسنا! إذا كانت امرأة رائعة مثلك ستذهب معي في نزهة على الأقدام ، فسيكون ذلك شرفًا كبيرًا “. قال أويانغ شو مازحا مرة أخرى.
فجأة ، لدهشة النادلة الجميلة ، كان أويانغ شو مصممًا على أن يكون عاملًا حرًا ، وقال بلا خجل ، “بالتأكيد لم لا ، إنها هديتك على أي حال ، لن أنفق سنتًا واحدًا ، لن أفعل ذلك” لا مانع على الإطلاق. “
لم تشكو سونغ جيا من موقفه هذه المرة ، بل سارت كما لو كانت تقفز أمامه. في هذه اللحظة ، لم تكن هناك آلهة بعيدة عن متناول البشر ، ولكن فقط فتاة عادية وقعت في الحب.
ركب أويانغ شو السيارة تحت أنظار الجميع التي لا يمكن تحديدها ، وأخذ وقته وقياس سونغ جيا تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين ، “واو ، لقد ارتديت ملابس مثيرة اليوم ، حتى قلبي الصغير ينبض بمعدل مجنون.”
استحم مرتين ، وحلق لحيته بشكل نظيف ، ورتب شعره بلطف لمدة نصف ساعة. أما بالنسبة لارتداء الملابس ، بالطبع ، لا يمكن أن يكون بسيطا. اختار أويانغ شو قميصًا غير رسمي بنمط بسيط ، يتناسب مع البنطال الوحيد في خزانة ملابسه ، بنطلون زيجنا ، إلى جانب زوج من الأحذية القماشية البيضاء. في هذه المرحلة ، تم تقديم شاب واثق ووسيم. أخيرًا ، كيف يمكنه أن ينسى تقليم أظافره لأن كل التفاصيل ستضيف غالبًا نجاحًا معينًا. أما العطور فكان دائما يتجنبها بقدر ما يستطيع.
تبعها أويانغ شو خلفها ، ناظرًا إلى هذه الفتاة الجميلة التي تمشي بخطى مريحة ، في هذه اللحظة ، كل ما كان يراه هو سونغ جيا فقط. ضربه الحب فجأة هكذا. قال أويانغ شو لنفسه ربما ، هذا ما تعنيه السعادة.
بعد العشاء ، قالت سونغ جيا بفظاظة: “تعال ، رافقني للتجول!”
وصل أويانغ شو إلى منزله الساعة 9:30 مساءً. لم يكن هناك أحد في غرفة المعيشة ، هذا هو الوقت الذي تستمع فيه بينغ’ير إلى قصص وقت نومها. عندما فتح باب غرفة بينغ’ير ، كانت شياو يوي تروي لـ بينغ’ير قصة العنزة السعيدة و الذئب السيء الكبير.
“ماذا تريد على العشاء ، هل تريد التذوق بعض المأكولات الغربية؟”
“آه ، لا تقلق ، فقط تجاهليه. إذا خرجت الأمور عن السيطرة حقًا ، فقط أخبريني ، مع القوة التي أملكها الآن ، أنا واثق من أنني سأكون قادرًا على التعامل مع ذلك “. قال اويانغ شو بثقة.
“أخي ، لقد عدت!” ، قالت بينغ’ير بسعادة وابتسمت عندما رأت أويانغ شو.
استحم مرتين ، وحلق لحيته بشكل نظيف ، ورتب شعره بلطف لمدة نصف ساعة. أما بالنسبة لارتداء الملابس ، بالطبع ، لا يمكن أن يكون بسيطا. اختار أويانغ شو قميصًا غير رسمي بنمط بسيط ، يتناسب مع البنطال الوحيد في خزانة ملابسه ، بنطلون زيجنا ، إلى جانب زوج من الأحذية القماشية البيضاء. في هذه المرحلة ، تم تقديم شاب واثق ووسيم. أخيرًا ، كيف يمكنه أن ينسى تقليم أظافره لأن كل التفاصيل ستضيف غالبًا نجاحًا معينًا. أما العطور فكان دائما يتجنبها بقدر ما يستطيع.
مشى أويانغ شو نحوها ، وربت على رأسها الصغير وقال برفق ، “نام مبكرًا يا عزيزتي.”
الانطباع الوحيد الذي أعطاه يوان بينغ لأويانغ شو كان أثناء التجمع هذا العام. كان يوان بينغ رجل دقيق ، مؤهل من الجيل الثاني لعائلة غنية. لن يتمكن أحد من تصديق أن إصراره على مطاردة سونغ جيا كان بدافع الحب.
عند سماع ذلك ، احمرت سونغ جيا خجلاً على الفور ، ولم تستطع الوقوف امام نظرته على الإطلاق. كانت نظراته شديدة السخونة ، حتى من هذه المسافة ، كانت تشعر بالنظرة المشتعلة تخترق ملابسها ، وتصل إلى جسدها. واحتجت: “لماذا تتصرف بهذا الشكل ، لا أطيق ذلك”.
“حسنا ، ليلة سعيدة يا أخي!”
كان من الواضح أن سونغ جيا لديها شيء تخفيه في قلبها لكنها كانت مترددة في التحدث علانية ؛ عقل الفتاة النموذجي ، لن يكون صريحًا معك أبدًا وعليك أن تكتشفه بنفسك.
“تصبحين على خير ، احلام سعيدة.”
“بالتأكيد! أنا بخير مع أي شيء “.
“نعم ، هذا الرجل مزعج للغاية وهو يلاحقني باستمرار لدرجة أنه أصبح مصدر إزعاج الآن.”
“كن مطمئنًا ، لا يزال بإمكاني إعداد بعض الأطباق البسيطة.” تمتمت سون شياو يوي ، شعرت أنه تم التقليل من شأنها من قبل أويانغ شو ، كما لو كانت طفيلية.
الترجمة” Hunter
استحم مرتين ، وحلق لحيته بشكل نظيف ، ورتب شعره بلطف لمدة نصف ساعة. أما بالنسبة لارتداء الملابس ، بالطبع ، لا يمكن أن يكون بسيطا. اختار أويانغ شو قميصًا غير رسمي بنمط بسيط ، يتناسب مع البنطال الوحيد في خزانة ملابسه ، بنطلون زيجنا ، إلى جانب زوج من الأحذية القماشية البيضاء. في هذه المرحلة ، تم تقديم شاب واثق ووسيم. أخيرًا ، كيف يمكنه أن ينسى تقليم أظافره لأن كل التفاصيل ستضيف غالبًا نجاحًا معينًا. أما العطور فكان دائما يتجنبها بقدر ما يستطيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
