2229
الفصل 2229 السبب و التأثير
“إذا لم تتحدثي ، كنت لأظن أننا قد نموت ، لكنني الآن متأكد من أنني لن أموت عند السير على طريق الحياة والموت هذا” تحدث هان سين بيقين.
“أيها الشاب ، الكلام رخيص . إذا كنت متأكد كما تقول ، فتعال. اسلك الطريق بنفسك “. نظرت إليه العجوز بازدراء.
لم يكن هان سين سيصعد لإثبات خطأ المرأة العجوز ، ولم يصعد لتقديم الراحة والمساعدة لباي وي. كل ما أراد فعله هو الشعور بالقوى التي تغلغلت في طريق الحياة والموت. كان من النادر أن يشهد قوي كهذه ، حتى بين أولئك الذين تم تأليههم . لذلك لن يكون هناك الكثير من الفرص أمامه لتجربة هذه القوي . أراد هان سين أن يشعر بانه علي طريق الحياة والموت.
“بالتأكيد.” بعد أن قالها هان سين ، اتخذ على الفور خطواته الأولى على طريق الحياة والموت.
شعر هان سين كما لو انه عجوز في الوقت الحالي. شعر كما لو أنه يفقد قوته أيضاً. كل خطوة يخطوها الآن كانت متعبة بشكل لا يصدق.
لم يكن هان سين سيصعد لإثبات خطأ المرأة العجوز ، ولم يصعد لتقديم الراحة والمساعدة لباي وي. كل ما أراد فعله هو الشعور بالقوى التي تغلغلت في طريق الحياة والموت. كان من النادر أن يشهد قوي كهذه ، حتى بين أولئك الذين تم تأليههم . لذلك لن يكون هناك الكثير من الفرص أمامه لتجربة هذه القوي . أراد هان سين أن يشعر بانه علي طريق الحياة والموت.
قال هان سين: “يمكنها قتلي ، لكن ليس بهذا الدرج”.
إذا كانت التعويذة التي وُضعت على طريقة الحياة والموت حقيقية ، فلن تكون بهذه البساطة مثل قوي التلاعب بالوقت . إذا كانت مجرد قوة الوقت ، فستكون السرعة في اتجاه واحد وثابته . لكن كان لكل مخلوق عمر مختلف ، لذلك كان من المستحيل ان تتمكن كل خطوة من ان تضيف مقدار معيناً من الوقت مما يؤدي إلى موتهم عند الوصول إلى النهاية . فقط اثار الحياة والموت يمكن أن يكون لها هذا التأثير. المضي قدماً سيقودك إلى زوالك ، بينما التراجع حياة مؤكدة. إذا كان بإمكان هان سين تذوق تلك القوة ، فستكون تجربة رائعة له.
شعر هان سين كما لو انه عجوز في الوقت الحالي. شعر كما لو أنه يفقد قوته أيضاً. كل خطوة يخطوها الآن كانت متعبة بشكل لا يصدق.
“أخي ، هذه مخاطرة كبيرة.” جذبت هان يان ذراع هان سين و صرحت بقلقها. على الرغم من أن هان يان كانت تعلم أن حكم هان سين كان صحيح على الأرجح ، إلا أن هذه المسألة كانت تهم عائلتها . كان من الطبيعي أن تكون خائفة كما كانت الان.
“ساكون بخير. سألقي نظرة فقط “. لمس هان سين رأسها و ربت عليه ، ثم اقترب من الدرج.
“بالتأكيد.” بعد أن قالها هان سين ، اتخذ على الفور خطواته الأولى على طريق الحياة والموت.
ارادت باوير أن تتبع هان سين ، لكنه مررها إلى هان يان. و تقدم وحده.
شعر هان سين كما لو انه عجوز في الوقت الحالي. شعر كما لو أنه يفقد قوته أيضاً. كل خطوة يخطوها الآن كانت متعبة بشكل لا يصدق.
بينما شاهد الجميع ، اتخذت إحدى ساقي هان سين الخطوة الأخيرة. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من قوته لرفع الساق الثانية للقاء الأولى. و وقف هناك بجوار الحيوان الميت من قبل.
عندما وضع خطوته الأولى على الدرج الحجري ، نشط هالة دونغ شوان واستخدم فراشة العين الأرجوانية. و باستخدام راقب جسده بينما يتغير.
“كنت محق , إنه مشابه لـ سوترا السماء المزيفة ، لكنه مختلف إلى حد ما. هناك سبب آخر لتلك القوة”. بينما استمر هان سين في استخدام هالة دونغ شوان و فراشة العين الأرجوانية ، تمكن هان سين من رؤية العديد من المواد الشفافة تقيده.
مع كل خطوة خطاها هان سين رأى المزيد والمزيد من سلاسل المواد تلك تقيده. عرف هان سين أن الطريق الذي سلكه لم يكن مجرد وهم . بل كانت قوة مخيفة تركها كائن مؤله عجيب.
قال هان سين ببرود: “الطائر الذي لا يموت لديه قوي سبب مدهشة للغاية”. لقد أعجب حقاً بـ الطائر الذي لايموت الآن.
بدت المرأة العجوز غريبة ، ونست هان يان التنفس.
استمر هان سين في الصعود ، وبينما صعد ، ظل جسده يتغير . من شاب ، أصبح في منتصف العمر. ومن منتصف العمر ، سرعان ما أصبح كبير في السن . الأمر الأكثر رعباً هو شعوره بانخفاض عمره الافتراضي والوقت المتبقي له.
بووووم!
لم تستطع الكائنات خارج المقدسات رؤية ما تبقى من حياتها ، لكن أولئك الذين عاشوا في المقدسات يمكنهم دائماً رؤيتها.
أضاء الدرج كله . بينما اشتعلت النيران الشفافة عبر الدرج الذي بدا وكأنه تحول لفرن مشتعل.
كان لهان سين الحالي ألف عام ليعيشهم ، ووفقاً لمعدل شيخوخته في الوقت الحالي ، فإن الخطوة الأخيرة ستسقط عمره المتبقي الي صفر . تراجع هان سين قليلاً ، وعندما فعل ذلك ، شعر أن عمره يزداد مرة أخرى. كان هذا الطريق وفي لأسمه حقاً كطريق الحياة والموت. هان سين اعجب حقاً بـ الطائر الذي لايموت الآن. قوة قوية كهذه كانت شيئاً يستحق الإعجاب.
استخدم هان سين كل قوة فراشة العين الأرجواني لمحاولة فحصها ، ولكن مهما حاول ، كانت تلك القوي لا تزال لغز . لم يستطع تحليل قوة السبب الغامضة. مما أصابه بخيبة أمل ، لكنه استمر في الصعود.
عندما وضع خطوته الأولى على الدرج الحجري ، نشط هالة دونغ شوان واستخدم فراشة العين الأرجوانية. و باستخدام راقب جسده بينما يتغير.
كلما سار أكثر ، شعرت بقوة السبب . رأها هان سين بشكل أكثر وضوحاً. لذا لم يتوقف هان سين بينما ظل يفكر في نفسه. و وصل في النهاية إلى موقع باي وي. لقد كان كبير في السن الآن ، تماماً مثل باي وي. كان مجرد الكلام كافي ليجعله يلهث.
إذا تمكن من رؤية الطائر الذي لا يموت تستخدم قوة السبب الغامضة ، فربما يكون قادر على تعلم شيء منها ، لذلك اعتقد هان سين أنه شئ محزن للغاية أنه لم يستطيع رؤية الطلئر الذي لا يموت وهي تستخدمها . كانت سلاسل المواد التي رآها الآن ضبابية للغاية ، ولم يستطع تعلم أي شيء منها.
“أيها الشاب ، الكلام رخيص . إذا كنت متأكد كما تقول ، فتعال. اسلك الطريق بنفسك “. نظرت إليه العجوز بازدراء.
“هذا ليس من شأنك. لماذا صعدت الي هنا؟” نظرت باي وي إلى هان سين بتعبير معقد. لم تكن تعرف ما إذا كان يحاول أن يكون بطل أم لا.
“أردت فقط إثبات نظريتي الصغيرة , لا علاقة لكي بذلك”. قال هان سين ذلك ، ثم واصل صعود الدرج.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شعر هان سين كما لو انه عجوز في الوقت الحالي. شعر كما لو أنه يفقد قوته أيضاً. كل خطوة يخطوها الآن كانت متعبة بشكل لا يصدق.
“أردت فقط إثبات نظريتي الصغيرة , لا علاقة لكي بذلك”. قال هان سين ذلك ، ثم واصل صعود الدرج.
نظرت باي وي إلى ظهر هان سين أثناء صعوده بينما ارتبكت مشاعرها.
كان لهان سين الحالي ألف عام ليعيشهم ، ووفقاً لمعدل شيخوخته في الوقت الحالي ، فإن الخطوة الأخيرة ستسقط عمره المتبقي الي صفر . تراجع هان سين قليلاً ، وعندما فعل ذلك ، شعر أن عمره يزداد مرة أخرى. كان هذا الطريق وفي لأسمه حقاً كطريق الحياة والموت. هان سين اعجب حقاً بـ الطائر الذي لايموت الآن. قوة قوية كهذه كانت شيئاً يستحق الإعجاب.
سار هان سين خطوة أخرى. و لم تتبق سوى خطوتين . ومع ذلك ، لم يتردد هان سين. أخذ نفس عميق ومشى خطوة أخرى . ثم توقف.
“أيها الشاب ، الكلام رخيص . إذا كنت متأكد كما تقول ، فتعال. اسلك الطريق بنفسك “. نظرت إليه العجوز بازدراء.
نظر إلى فترة حياته التي انقضت , تبقت خطوة واحدة فقط. عادةً يموت الشخص بعد اتخاذ الخطوة الأخيرة.
أضاء الدرج كله . بينما اشتعلت النيران الشفافة عبر الدرج الذي بدا وكأنه تحول لفرن مشتعل.
قال هان سين ببرود: “الطائر الذي لا يموت لديه قوي سبب مدهشة للغاية”. لقد أعجب حقاً بـ الطائر الذي لايموت الآن.
حدقت المرأة العجوز به .”لم أكن أتوقع أن يكون لديك معرفة بخصوص هذا لتعرف أن هذه هي قوة السبب وليست قوة الوقت البسيطة.”
بدت هوانغفو جينغ هادئة ، لكنها عبست و فكرت في نفسها “ما الذي يجعله متأكد من أنه لن يموت بصعود الدرج؟”
“من المحزن أنني لم أتمكن من رؤية الطائر الذي لا يموت بينما كانت على قيد الحياة … كنت أتمنى حقاً لو تمكنت من … سعال…” كان هان سين جاد بشأن ما قاله. لم تكن نخبة مثلها شخص يسهل مقابلته.
نظر إلى فترة حياته التي انقضت , تبقت خطوة واحدة فقط. عادةً يموت الشخص بعد اتخاذ الخطوة الأخيرة.
إذا تمكن من رؤية الطائر الذي لا يموت تستخدم قوة السبب الغامضة ، فربما يكون قادر على تعلم شيء منها ، لذلك اعتقد هان سين أنه شئ محزن للغاية أنه لم يستطيع رؤية الطلئر الذي لا يموت وهي تستخدمها . كانت سلاسل المواد التي رآها الآن ضبابية للغاية ، ولم يستطع تعلم أي شيء منها.
“إذا كنت تعرف مدى قوتها ، فهل هذا يعني أنك ستخطو الخطوة الأخيرة؟” ابتسمت المرأة العجوز لهان سين. كان من الصعب تخيل ما تفكر فيه.
“بالطبع” ، قال هان سين بتأكيد ، ولكن نظراً لحقيقة أنه كان كبير في السن ، لم يكن واثق جداً من نفسه. إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدا وكأنه سيموت.
الفصل 2229 السبب و التأثير
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أوه ، أنت تقول أن قوة الطائر الذي لا يموت لا يمكن أن تقتلك؟” نظرت المرأة العجوز إلى هان سين بانعدام كامل للعاطفة.
كانت تعلم أن هان سين لم يكن من النوع الذي كان على استعداد للمخاطرة بحياته لمجرد نزوة. إذا تجرأ على الصعود إلى القمة ، فلا بد أنه يعلم بطريقة ما أنه لن يموت.
استمر هان سين في الصعود ، وبينما صعد ، ظل جسده يتغير . من شاب ، أصبح في منتصف العمر. ومن منتصف العمر ، سرعان ما أصبح كبير في السن . الأمر الأكثر رعباً هو شعوره بانخفاض عمره الافتراضي والوقت المتبقي له.
قال هان سين: “يمكنها قتلي ، لكن ليس بهذا الدرج”.
“إذا كان هذا ما تعتقده ، فاتخذ الخطوة الأخيرة.” ابتسمت المرأة العجوز لهان سين.
إذا كانت التعويذة التي وُضعت على طريقة الحياة والموت حقيقية ، فلن تكون بهذه البساطة مثل قوي التلاعب بالوقت . إذا كانت مجرد قوة الوقت ، فستكون السرعة في اتجاه واحد وثابته . لكن كان لكل مخلوق عمر مختلف ، لذلك كان من المستحيل ان تتمكن كل خطوة من ان تضيف مقدار معيناً من الوقت مما يؤدي إلى موتهم عند الوصول إلى النهاية . فقط اثار الحياة والموت يمكن أن يكون لها هذا التأثير. المضي قدماً سيقودك إلى زوالك ، بينما التراجع حياة مؤكدة. إذا كان بإمكان هان سين تذوق تلك القوة ، فستكون تجربة رائعة له.
نظرت هان يان والآخرين إلى هان سين بارتباك . إذا اتخذ الخطوة التالية و اخطئ ، فسيموت.
لم تستطع الكائنات خارج المقدسات رؤية ما تبقى من حياتها ، لكن أولئك الذين عاشوا في المقدسات يمكنهم دائماً رؤيتها.
“بالطبع” ، قال هان سين بتأكيد ، ولكن نظراً لحقيقة أنه كان كبير في السن ، لم يكن واثق جداً من نفسه. إذا كان هناك أي شيء ، فقد بدا وكأنه سيموت.
قال هان سين بنفسه أيضاً أن الخطوات لم تكن وهم . كانت هذه قوة سبب حقيقية التي يتعامل معها. عرفت هان يان أن تلك القوة كانت مخيفة أيضاً. يمكن لقوى السبب أن تقتل الناس بدون ان ينزفوا.
بينما شاهد الجميع ، اتخذت إحدى ساقي هان سين الخطوة الأخيرة. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من قوته لرفع الساق الثانية للقاء الأولى. و وقف هناك بجوار الحيوان الميت من قبل.
نظرت باي وي إلى ظهر هان سين وأظهرت تعبير معقد للغاية. عرفت باي وي أن هان سين كان يعرف من تكون . اعتقدت أن هان سين فعل هذا لجذب انتباهها أو على الأقل لترك انطباع جيد عن نفسه . لقد رأت العديد من الأشخاص يقومون بذلك امامها من قبل ، لكن هان سين سار علي كامل الطريق إلى الخطوة الأخيرة ، وكان مستعد لاتخاذ الخطوة الاخيرة . لقد أساءت تقدير شخصية هان سين.
بينما شاهد الجميع ، اتخذت إحدى ساقي هان سين الخطوة الأخيرة. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من قوته لرفع الساق الثانية للقاء الأولى. و وقف هناك بجوار الحيوان الميت من قبل.
في اللحظة التي تفصل بين الحياة والموت ، من يستطيع أن يظل شجاع؟ عندما تعرف أن نهاية هذا الطريق قد لا تؤدي إلى شئ سوي الموت ، فمن سيكون على استعداد للمخاطرة بحياته؟
أضاء الدرج كله . بينما اشتعلت النيران الشفافة عبر الدرج الذي بدا وكأنه تحول لفرن مشتعل.
حتى باي وي نفسها لم تجرؤ على ذلك . نظرت إلى هان سين بتعبير معقد وفكرت “هل سيأخذ الخطوة الأخيرة؟ هل هو واثق؟ أم أن هذا كله تخمين؟”
ارادت باوير أن تتبع هان سين ، لكنه مررها إلى هان يان. و تقدم وحده.
كما شاهد الجميع ، رفع هان سين ساقه واستعد لإنزالها علي الخطوة الأخيرة.
بدت المرأة العجوز غريبة ، ونست هان يان التنفس.
سار هان سين خطوة أخرى. و لم تتبق سوى خطوتين . ومع ذلك ، لم يتردد هان سين. أخذ نفس عميق ومشى خطوة أخرى . ثم توقف.
بدت هوانغفو جينغ هادئة ، لكنها عبست و فكرت في نفسها “ما الذي يجعله متأكد من أنه لن يموت بصعود الدرج؟”
“بالتأكيد.” بعد أن قالها هان سين ، اتخذ على الفور خطواته الأولى على طريق الحياة والموت.
كانت تعلم أن هان سين لم يكن من النوع الذي كان على استعداد للمخاطرة بحياته لمجرد نزوة. إذا تجرأ على الصعود إلى القمة ، فلا بد أنه يعلم بطريقة ما أنه لن يموت.
مع كل خطوة خطاها هان سين رأى المزيد والمزيد من سلاسل المواد تلك تقيده. عرف هان سين أن الطريق الذي سلكه لم يكن مجرد وهم . بل كانت قوة مخيفة تركها كائن مؤله عجيب.
بينما شاهد الجميع ، اتخذت إحدى ساقي هان سين الخطوة الأخيرة. لقد استخدم الأوقية الأخيرة من قوته لرفع الساق الثانية للقاء الأولى. و وقف هناك بجوار الحيوان الميت من قبل.
بووووم!
أضاء الدرج كله . بينما اشتعلت النيران الشفافة عبر الدرج الذي بدا وكأنه تحول لفرن مشتعل.
سار هان سين خطوة أخرى. و لم تتبق سوى خطوتين . ومع ذلك ، لم يتردد هان سين. أخذ نفس عميق ومشى خطوة أخرى . ثم توقف.
أضاء الدرج كله . بينما اشتعلت النيران الشفافة عبر الدرج الذي بدا وكأنه تحول لفرن مشتعل.
“أوه ، أنت تقول أن قوة الطائر الذي لا يموت لا يمكن أن تقتلك؟” نظرت المرأة العجوز إلى هان سين بانعدام كامل للعاطفة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت تعلم أن هان سين لم يكن من النوع الذي كان على استعداد للمخاطرة بحياته لمجرد نزوة. إذا تجرأ على الصعود إلى القمة ، فلا بد أنه يعلم بطريقة ما أنه لن يموت.
إذا كانت التعويذة التي وُضعت على طريقة الحياة والموت حقيقية ، فلن تكون بهذه البساطة مثل قوي التلاعب بالوقت . إذا كانت مجرد قوة الوقت ، فستكون السرعة في اتجاه واحد وثابته . لكن كان لكل مخلوق عمر مختلف ، لذلك كان من المستحيل ان تتمكن كل خطوة من ان تضيف مقدار معيناً من الوقت مما يؤدي إلى موتهم عند الوصول إلى النهاية . فقط اثار الحياة والموت يمكن أن يكون لها هذا التأثير. المضي قدماً سيقودك إلى زوالك ، بينما التراجع حياة مؤكدة. إذا كان بإمكان هان سين تذوق تلك القوة ، فستكون تجربة رائعة له.
قال هان سين بنفسه أيضاً أن الخطوات لم تكن وهم . كانت هذه قوة سبب حقيقية التي يتعامل معها. عرفت هان يان أن تلك القوة كانت مخيفة أيضاً. يمكن لقوى السبب أن تقتل الناس بدون ان ينزفوا.
“بالتأكيد.” بعد أن قالها هان سين ، اتخذ على الفور خطواته الأولى على طريق الحياة والموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
