135
شعر فانغ مو بالإحباط. لم يكن يعرف السبب ، لكن الرئيس الكبير الغامض كان يتجاهله منذ أكثر من عام. لقد كان يناديه عدة مرات في كل مرة يأتي فيها إلى الغابة ، ولكن في كل مرة ، كان يعود مرهقًا.
لم يكن يعرف أين أخطأ ، واستمر في تذكر كل شيء حدث في المرة الأخيرة التي التقى فيها بالرجل. بغض النظر عن عدد المرات التي حلل فيها ذلك ، كان لا يزال يعتقد أنه مرتبط بشفرة العظام.
لم يكن يعرف أين أخطأ ، واستمر في تذكر كل شيء حدث في المرة الأخيرة التي التقى فيها بالرجل. بغض النظر عن عدد المرات التي حلل فيها ذلك ، كان لا يزال يعتقد أنه مرتبط بشفرة العظام.
كان قد أخبر والده قبل نصف عام ، وصمت والده. لم يتكلم ، ولكن بعد عدة أيام ، أخبره والده أن الرجل غادر بالفعل الغابات المطيرة في عجلة من أمره ، كما لو كان حادث قد وقع.
نظر فانغ مو إلى سو مينغ. كان يخشى أن يختفي الرجل مرة أخرى. عندما ظهر أخيرًا ، شرح فانغ مو على الفور بقلق.
“سس…سيدي !”
عندما سمع فانغ مو هذه الكلمات ، صمت لفترة طويلة. لقد فكر في الاستسلام ، ولكن احتمالية سبعة التي قالها سو مينغ خلال آخر مرة التقوا بها جعلت فانغ مو مترددًا في التخلي عن فرصته للشفاء تمامًا.
حتى لو كان والده قد أخبره بوضوح أن الرجل قد غادر ، ما زال فانغ مو يذهب إلى هناك كل شهر ويتصل به لعدة أيام ، على أمل أن يتلقى ردًا في يوم من الأيام.
“كان يجب أن تدخل القبائل الثلاث المكان عدة مرات على مر القرون. هدفهم هو الحصول على الإرث الذي خلفه سلفي. بعد كل شيء ، إلى جانب الكنوز الأربعة العظيمة التي خلفها ، كل الكنوز الأخرى تستريح بجانبه في قبره.
لم يتوقف مرة واحدة عن القدوم إلى الغابة خلال العام الماضي. كان لديه شعور بأن هذه كانت فرصته الوحيدة.
ظهر صوت هي فنغ بنبرة حذرة في رأس سو مينغ.
عرف فانغ مو أن والده كان على علم بأفعاله. كان يعرف ذلك لأن والده لا يزال يأمر البيرسيركرز الأقوياء في القبيلة بمرافقته إلى الغابات المطيرة والانتظار في الخارج ، تمامًا مثل كل مرة كان فيها فانغ مو قد وصل إلى الغابات المطيرة في الماضي.
“يا سيدي ، الصبي على حق. هناك ختم قوي على قبر سلف قبيلة جبل هان. إنها ليست القبائل فقط ، حتى أنا لا يمكنني دخول المكان في أوقات أخرى. فقط خلال يوم الخلق الأبدي الذي يحدث مرة واحدة في العقد ستتم تغطية أرض الصباح الجنوبي بالكامل في الضباب ، وخلال ذلك الوقت ، ستضعف قوة غير مرئية الختم على قبر سلفي ، وعندها فقط يمكن للآخرين الدخول.
انتشر الضباب الأسود وظهر عظمان وحشيان أرجوانيان أمام فانغ مو ، بالإضافة إلى عشبين توهجا بلمعان.
يتذكر كل ما حدث في رأسه ، وترك فانغ مو تنهيدة طويلة. ذهب إلى الغابات المطيرة وحده ونادى كالمعتاد.
كانت هذه منطقة مقفرة. لم يكن هناك أحد حولها. كان المكان منعزلاً ، لذلك جاء قليل من الناس إلى هنا. كانت الريح عظيمة ، وبينما كانت تهب على جسده ، رفرف شعر سو مينغ الطويل في الهواء. أرديته تطلق أصوات رفرفة بلا توقف.
“سيدي… سيدي…”
ظهر صوت هي فنغ بنبرة حذرة في رأس سو مينغ.
فوجأ فانغ مو لحظة. استدار بسرعة ورأى الشخص المألوف يقف في نفس المكان مثل العام السابق.
ذهب فانغ مو إلى آخر مكان قابله سو مينغ ونظر حوله. ظهرت نظرة حزينة على وجهه.
“الكنز العظيم الذي خلفه سلف قبيلة جبل هان… ما هو..؟”
“هل أعددت الأعشاب التي طلبتها منك؟”
رأى سو مينغ نسرين كبيرين داخل الصدع. كان من الواضح أن الطيور تعامل المكان على أنه منزلهم.
سافر صوت هادئ بشكل ضعيف من خلفه. ربما ظهر الصوت فجأة ، لكنه بدا كما لو كان موجودًا في الغابات المطيرة منذ البداية. بدا الأمر وكأنه قد اندمج في المكان.
ذهب فانغ مو إلى آخر مكان قابله سو مينغ ونظر حوله. ظهرت نظرة حزينة على وجهه.
فوجأ فانغ مو لحظة. استدار بسرعة ورأى الشخص المألوف يقف في نفس المكان مثل العام السابق.
عرف فانغ مو أن والده كان على علم بأفعاله. كان يعرف ذلك لأن والده لا يزال يأمر البيرسيركرز الأقوياء في القبيلة بمرافقته إلى الغابات المطيرة والانتظار في الخارج ، تمامًا مثل كل مرة كان فيها فانغ مو قد وصل إلى الغابات المطيرة في الماضي.
“سس…سيدي !”
لم يكن هناك شيء غير عادي في صندوق اليشم ، تم نحت بعض الأنماط الزخرفية فقط على الصندوق. لم يلتقطه سو مينغ على الفور ، ولكنا اختار مراقبته لبضع لحظات. ومع ذلك ، أصبح تعبيره تدريجيًا أكثر خطورة مع كل لحظة تمر.
جرف نظره عبر الوادي وظهرت عملة حجرية بيضاء في يده. بمجرد أن أمسك بها في يده اليمنى ، وضع علامة ، وظهرت في ذهنه مساحة 1000 قدم في لحظة. ظهرت جميع حركات الرياح التي تهب على العشب وآثار المخلوقات في الوادي بعمق في رأسه.
مرت قشعريرة عبر جسد فانغ مو و ملأ الفرح الشديد عينيه. أصبح تنفسه سريعًا ، وكان هناك عدم تصديق على وجهه.
ارتجف هي فنغ وأغلق فمه بسرعة.
“لقد أعددت عظام الوحوش التي تعادل قوة الصحوة ، ولكن…”
لم يكن يعرف أين أخطأ ، واستمر في تذكر كل شيء حدث في المرة الأخيرة التي التقى فيها بالرجل. بغض النظر عن عدد المرات التي حلل فيها ذلك ، كان لا يزال يعتقد أنه مرتبط بشفرة العظام.
نظر فانغ مو إلى سو مينغ. كان يخشى أن يختفي الرجل مرة أخرى. عندما ظهر أخيرًا ، شرح فانغ مو على الفور بقلق.
وقال سو مينغ “طلبت منك البحث عن هذه الأعشاب لابتكار مزيج طبي. هذا المزيج الطبي مفيد للغاية بالنسبة لي ، وسيسمح لي أيضًا بالتخلص من الإصابات في جسمك التي سببها فن بيرسيركر”. بلا عجل.
“لكن الأعشاب الثلاثة عناصر نادرة. بحث أبي عنها لفترة طويلة ، وتمكن من الحصول على اثنين فقط. والأخير هو عشب يدعى فرع ناي السماء. وقد انقرض في أرض الصباح الجنوبي لفترة طويلة.بالإضافة إلى بعض الأماكن الخاصة ، من الصعب العثور على هذا العشب في مكان آخر “.
“سيستخدم والدي ذلك الوقت لإرسال بعض أفراد القبيلة للذهاب والبحث عن فرع ناي السماء… أطلب منك ، يرجى الانتظار لمدة نصف عام آخر!”
كما تحدث فانغ مو ، أخرج على الفور جرسًا أسود من حضنه وسحقه أمام سو مينغ.
“إذا كنت أفتقر حتى إلى واحد منهم ، فسيكون من الصعب بالنسبة لي إنشاء تلك الخلطة الطبية”.
انتشر الضباب الأسود وظهر عظمان وحشيان أرجوانيان أمام فانغ مو ، بالإضافة إلى عشبين توهجا بلمعان.
لم يتوقف مرة واحدة عن القدوم إلى الغابة خلال العام الماضي. كان لديه شعور بأن هذه كانت فرصته الوحيدة.
تم إخفاء معظم جسد سو مينغ في الظلام. نظر إلى فانغ مو ، عظام الوحش ، والأعشاب ، ثم صمت.
عرف فانغ مو أن والده كان على علم بأفعاله. كان يعرف ذلك لأن والده لا يزال يأمر البيرسيركرز الأقوياء في القبيلة بمرافقته إلى الغابات المطيرة والانتظار في الخارج ، تمامًا مثل كل مرة كان فيها فانغ مو قد وصل إلى الغابات المطيرة في الماضي.
“كبير ، من فضلك أعطني المزيد من الوقت ، أنا…”
وقال سو مينغ “طلبت منك البحث عن هذه الأعشاب لابتكار مزيج طبي. هذا المزيج الطبي مفيد للغاية بالنسبة لي ، وسيسمح لي أيضًا بالتخلص من الإصابات في جسمك التي سببها فن بيرسيركر”. بلا عجل.
ارتجف قلب فانغ مو على صدره. غمرت العصبية جسده.
“يا معلم ، قد تكون هذه فرصة. إذا دخلت قبر سلفي ، وبمساعدتي ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على الأشياء التي تريدها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القبائل الثلاث تستقبل الضيوف لفترة طويلة للتحضير لهذا.
عندما سمع فانغ مو هذه الكلمات ، صمت لفترة طويلة. لقد فكر في الاستسلام ، ولكن احتمالية سبعة التي قالها سو مينغ خلال آخر مرة التقوا بها جعلت فانغ مو مترددًا في التخلي عن فرصته للشفاء تمامًا.
وقال سو مينغ “طلبت منك البحث عن هذه الأعشاب لابتكار مزيج طبي. هذا المزيج الطبي مفيد للغاية بالنسبة لي ، وسيسمح لي أيضًا بالتخلص من الإصابات في جسمك التي سببها فن بيرسيركر”. بلا عجل.
عندما سمع فانغ مو هذه الكلمات ، صمت لفترة طويلة. لقد فكر في الاستسلام ، ولكن احتمالية سبعة التي قالها سو مينغ خلال آخر مرة التقوا بها جعلت فانغ مو مترددًا في التخلي عن فرصته للشفاء تمامًا.
“إذا كنت أفتقر حتى إلى واحد منهم ، فسيكون من الصعب بالنسبة لي إنشاء تلك الخلطة الطبية”.
لم يكن يعرف أين أخطأ ، واستمر في تذكر كل شيء حدث في المرة الأخيرة التي التقى فيها بالرجل. بغض النظر عن عدد المرات التي حلل فيها ذلك ، كان لا يزال يعتقد أنه مرتبط بشفرة العظام.
“من السهل على الناس العثور على أماكن الراحة للطيور والوحوش ، ولكن من السهل جدًا عليهم التغاضي عنها ، خاصة في جبل منعزل مثل هذا. هناك الكثير من النسور مثل هذه هنا.”
انحنى فانغ مو و أمسك بقبضته على كف واحد ، انحنى نحو سو مينغ. عندما رفع رأسه ، كانت تعابيره خطيرة.
عرف فانغ مو أن والده كان على علم بأفعاله. كان يعرف ذلك لأن والده لا يزال يأمر البيرسيركرز الأقوياء في القبيلة بمرافقته إلى الغابات المطيرة والانتظار في الخارج ، تمامًا مثل كل مرة كان فيها فانغ مو قد وصل إلى الغابات المطيرة في الماضي.
“لقد قال والدي ذات مرة أنه ليس من المستحيل الحصول على فرع ناي السماء. هناك ثلاثة مواقع مخفية في الوادي تحت مدينة جبل هان. قبل عقود ، بما في ذلك سكان قبيلتي ، دخلت القبائل الثلاث تلك الأماكن من قبل وحصلت على فرع ناي السماء من هناك ، لكن قبيلة بحيرة الألوان قد استولت على العشب، سمعت أنه قد تم استخدامه بالفعل لطب آخر.
نظر سو مينغ إلى فانغ مو وتحدث بهدوء.
“ولكن وفقًا لتحليل والدي ، يجب أن يكون هناك فروع ناي السماء أخرى في الوادي. سيكون يوم الخلق الأبدي بعد نصف عام ، وسيكون أيضًا يوم الضباب العظيم في جبل هان الذي يحدث مرة واحدة كل عقد من الزمن. في كل مرة خلال هذا اليوم ، سيفتح أهل القبائل الثلاث النفق المؤدي إلى باطن جبل هان ، وسترسل القبائل الثلاث ممثلين عن قبائلهم وضيوفهم للذهاب إلى النفق…
“لقد سمعت عن هذا في الماضي فقط ، لذلك لا أعرف التفاصيل. أعرف فقط أنه عندما مات سلف قبيلة جبل هان ، قامت القبائل الثلاث بخيانتنا ، ولكن ليس من السهل اختراق قبر سلفي وإلا كانت القبائل الثلاث ستأخذ كل الكنوز منذ زمن بعيد ، ولن يضطروا للذهاب إلى هذا المكان عدة مرات ، ومن الواضح أنهم لم يحصلوا على الكثير من المكافآت.
“سيستخدم والدي ذلك الوقت لإرسال بعض أفراد القبيلة للذهاب والبحث عن فرع ناي السماء… أطلب منك ، يرجى الانتظار لمدة نصف عام آخر!”
ارتجف هي فنغ وأغلق فمه بسرعة.
“يا؟”
بمجرد أن تفاعل مع الوضع ، كان المكان هادئ حوله. غادر سو مينغ بالفعل ، واختفت عظام الوحش والأعشاب على الأرض.
بقي تعبير سو مينغ فارغًا ، ولكنه كان يسأل هي فنغ عن ذلك.
“يا سيدي ، الصبي على حق. هناك ختم قوي على قبر سلف قبيلة جبل هان. إنها ليست القبائل فقط ، حتى أنا لا يمكنني دخول المكان في أوقات أخرى. فقط خلال يوم الخلق الأبدي الذي يحدث مرة واحدة في العقد ستتم تغطية أرض الصباح الجنوبي بالكامل في الضباب ، وخلال ذلك الوقت ، ستضعف قوة غير مرئية الختم على قبر سلفي ، وعندها فقط يمكن للآخرين الدخول.
“إذا كنت أفتقر حتى إلى واحد منهم ، فسيكون من الصعب بالنسبة لي إنشاء تلك الخلطة الطبية”.
“كان يجب أن تدخل القبائل الثلاث المكان عدة مرات على مر القرون. هدفهم هو الحصول على الإرث الذي خلفه سلفي. بعد كل شيء ، إلى جانب الكنوز الأربعة العظيمة التي خلفها ، كل الكنوز الأخرى تستريح بجانبه في قبره.
“من السهل على الناس العثور على أماكن الراحة للطيور والوحوش ، ولكن من السهل جدًا عليهم التغاضي عنها ، خاصة في جبل منعزل مثل هذا. هناك الكثير من النسور مثل هذه هنا.”
“لقد سمعت عن هذا في الماضي فقط ، لذلك لا أعرف التفاصيل. أعرف فقط أنه عندما مات سلف قبيلة جبل هان ، قامت القبائل الثلاث بخيانتنا ، ولكن ليس من السهل اختراق قبر سلفي وإلا كانت القبائل الثلاث ستأخذ كل الكنوز منذ زمن بعيد ، ولن يضطروا للذهاب إلى هذا المكان عدة مرات ، ومن الواضح أنهم لم يحصلوا على الكثير من المكافآت.
خطى سو مينغ خطوة إلى الأمام و تضببت رؤية فانغ مو للحظة. لم يستطع رؤية سو مينغ بوضوح ، لكنه شعر بإحساس بارد في فمه ، كما لو أن جسمًا غريبًا ذاب في فمه وانتشر في جميع أنحاء جسده.
“يا معلم ، قد تكون هذه فرصة. إذا دخلت قبر سلفي ، وبمساعدتي ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على الأشياء التي تريدها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القبائل الثلاث تستقبل الضيوف لفترة طويلة للتحضير لهذا.
“كانت القبائل الثلاث ، بعد كل شيء ، تابعة لقبيلة جبل هان منذ فترة طويلة. سمعت أن سلفي أمرهم و ترك علامة العبودية عليهم. بالنسبة إلى سلفي ، كانت القبائل الثلاث عبيدًا إلى الأبد ، لهذا السبب عندما يدخلون قبر سلفي ، سيشعرون بعدم الارتياح ، ولكن إذا كان شخصًا غريبًا ، فلن يشعروا بهذا القيد “.
كان صوت هي فنغ منخفضًا قليلاً كما أوضح.
حتى لو كان والده قد أخبره بوضوح أن الرجل قد غادر ، ما زال فانغ مو يذهب إلى هناك كل شهر ويتصل به لعدة أيام ، على أمل أن يتلقى ردًا في يوم من الأيام.
“مع ذلك ، لماذا دمرت القبائل الثلاث قبيلة جبل هان في الماضي؟”
نظر فانغ مو إلى سو مينغ. كان يخشى أن يختفي الرجل مرة أخرى. عندما ظهر أخيرًا ، شرح فانغ مو على الفور بقلق.
انحنى فانغ مو و أمسك بقبضته على كف واحد ، انحنى نحو سو مينغ. عندما رفع رأسه ، كانت تعابيره خطيرة.
سو مينغ توقع ما حدث في ذهنه.
“يا معلم ، قد تكون هذه فرصة. إذا دخلت قبر سلفي ، وبمساعدتي ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على الأشياء التي تريدها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القبائل الثلاث تستقبل الضيوف لفترة طويلة للتحضير لهذا.
“لست أنت فقط ، حتى أنا وأفراد قبيلتي تسائلنا عن ذلك لفترة طويلة. ولكن هذا شيء حدث منذ قرون. لم يبق سوى عدد قليل من الناس الذين يعرفون تفاصيل ما حدث في ذلك العام… ولكن تخميني هو أن هناك غرباء شاركوا في تلك السنة! ” صمت هي فنغ للحظة قبل أن يهمس.
لم يتوقف مرة واحدة عن القدوم إلى الغابة خلال العام الماضي. كان لديه شعور بأن هذه كانت فرصته الوحيدة.
ظهرت نظرة تأملية في عيون سو مينغ. لم يكن مهتمًا جدًا بقبر سلف قبيلة جبل هان ، لكن سر المرج الأحمر واختلاف آثاره تجاهه والآخرين لم يجعله مندهشًا فحسب ، بل سمح له أيضًا بتشكيل بعض النظريات المتعلقة بسلف قبيلة جبل هان.
“سأنتظرك لمدة نصف عام. إذا استطعت أن تحضر لي فرع ناي السماء بعد ذلك بنصف عام ، فسأفي بوعدي!”
“هل أعددت الأعشاب التي طلبتها منك؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لقد أعددت عظام الوحوش التي تعادل قوة الصحوة ، ولكن…”
نظر سو مينغ إلى فانغ مو وتحدث بهدوء.
يتذكر كل ما حدث في رأسه ، وترك فانغ مو تنهيدة طويلة. ذهب إلى الغابات المطيرة وحده ونادى كالمعتاد.
كما تحدث فانغ مو ، أخرج على الفور جرسًا أسود من حضنه وسحقه أمام سو مينغ.
“كانت القبائل الثلاث ، بعد كل شيء ، تابعة لقبيلة جبل هان منذ فترة طويلة. سمعت أن سلفي أمرهم و ترك علامة العبودية عليهم. بالنسبة إلى سلفي ، كانت القبائل الثلاث عبيدًا إلى الأبد ، لهذا السبب عندما يدخلون قبر سلفي ، سيشعرون بعدم الارتياح ، ولكن إذا كان شخصًا غريبًا ، فلن يشعروا بهذا القيد “.
“قبل أن تذهب إلى المواقع الثلاثة المخفية ، يمكنك المجيء إلى هنا. لدي بعض الأشياء لأطلبها منك.”
بمجرد أن تفاعل مع الوضع ، كان المكان هادئ حوله. غادر سو مينغ بالفعل ، واختفت عظام الوحش والأعشاب على الأرض.
“كانت القبائل الثلاث ، بعد كل شيء ، تابعة لقبيلة جبل هان منذ فترة طويلة. سمعت أن سلفي أمرهم و ترك علامة العبودية عليهم. بالنسبة إلى سلفي ، كانت القبائل الثلاث عبيدًا إلى الأبد ، لهذا السبب عندما يدخلون قبر سلفي ، سيشعرون بعدم الارتياح ، ولكن إذا كان شخصًا غريبًا ، فلن يشعروا بهذا القيد “.
خطى سو مينغ خطوة إلى الأمام و تضببت رؤية فانغ مو للحظة. لم يستطع رؤية سو مينغ بوضوح ، لكنه شعر بإحساس بارد في فمه ، كما لو أن جسمًا غريبًا ذاب في فمه وانتشر في جميع أنحاء جسده.
لم يعد هي فنغ يتحدث عن الأمر في الطريق ولكنه قدم التوجيهات وأخبر سو مينغ بالمكان الذي أخفى فيه الكنز العظيم. بعد نصف شهر ، وقف سو مينغ في أحد قمم سلسلة طويلة ومتواصلة من سلسلة الجبال الواقعة بعيدًا عن مدينة جبل هان ، ونظر إلى أسفل.
بمجرد أن تفاعل مع الوضع ، كان المكان هادئ حوله. غادر سو مينغ بالفعل ، واختفت عظام الوحش والأعشاب على الأرض.
تحول سو مينغ إلى قوس طويل ، لكنه لم يسافر في السماء ، كان يندفع عبر الغابات المطيرة بدلاً من ذلك.
انحنى فانغ مو و أمسك بقبضته على كف واحد ، انحنى نحو سو مينغ. عندما رفع رأسه ، كانت تعابيره خطيرة.
“يا سيدي، لماذا لم تطلب دخول الوادي؟” لم يعد بإمكان فنغ الاحتفاظ به وسأله.
“كبير ، من فضلك أعطني المزيد من الوقت ، أنا…”
“هل تريدني أن أذهب؟”
“يا معلم ، قد تكون هذه فرصة. إذا دخلت قبر سلفي ، وبمساعدتي ، يجب أن تكون قادرًا على الحصول على الأشياء التي تريدها. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القبائل الثلاث تستقبل الضيوف لفترة طويلة للتحضير لهذا.
تقدم سو مينغ إلى الأمام بخطوات كبيرة بسرعة لا تصدق كما سأل في ذهنه ، على ما يبدو بشكل غير رسمي.
“يا سيدي، أنت تسيء الفهم. لم أقصد ذلك.”
انتشر الضباب الأسود وظهر عظمان وحشيان أرجوانيان أمام فانغ مو ، بالإضافة إلى عشبين توهجا بلمعان.
كان قلقًا أيضًا من أنه سيموت لأنه لا يملك القدرة على التحكم في الكنز. هذا هو السبب في أنه بعد النظر بعناية ، أخفى الكنز هنا ، معتقدًا أنه سيحاول فتحه مرة أخرى بعد الوصول لعالم الصحوة.
ارتجف هي فنغ وأغلق فمه بسرعة.
نظر سو مينغ إلى فانغ مو وتحدث بهدوء.
لم يعد هي فنغ يتحدث عن الأمر في الطريق ولكنه قدم التوجيهات وأخبر سو مينغ بالمكان الذي أخفى فيه الكنز العظيم. بعد نصف شهر ، وقف سو مينغ في أحد قمم سلسلة طويلة ومتواصلة من سلسلة الجبال الواقعة بعيدًا عن مدينة جبل هان ، ونظر إلى أسفل.
“يا سيدي، كهفي في الوادي السابع من الأمام.”
كانت هذه منطقة مقفرة. لم يكن هناك أحد حولها. كان المكان منعزلاً ، لذلك جاء قليل من الناس إلى هنا. كانت الريح عظيمة ، وبينما كانت تهب على جسده ، رفرف شعر سو مينغ الطويل في الهواء. أرديته تطلق أصوات رفرفة بلا توقف.
أمامه كانت الوديان المختلفة التي شكلتها التلال الجبلية. كانت هناك الكثير من الوديان التي غطتها النباتات والأشجار. قد لا تكون هذه غابة مطيرة ، لكنها كانت لا تزال جبلًا بعيدًا.
“يا سيدي، كهفي في الوادي السابع من الأمام.”
كان قلقًا أيضًا من أنه سيموت لأنه لا يملك القدرة على التحكم في الكنز. هذا هو السبب في أنه بعد النظر بعناية ، أخفى الكنز هنا ، معتقدًا أنه سيحاول فتحه مرة أخرى بعد الوصول لعالم الصحوة.
بقي تعبير سو مينغ فارغًا ، ولكنه كان يسأل هي فنغ عن ذلك.
تردد صوت هي فنغ في رأس سو مينغ. ومضت عيني سو مينغ ، وبعد لحظة صمت ، رفع قدميه وركض نحو الوادي الصغير السابع.
سافر صوت هادئ بشكل ضعيف من خلفه. ربما ظهر الصوت فجأة ، لكنه بدا كما لو كان موجودًا في الغابات المطيرة منذ البداية. بدا الأمر وكأنه قد اندمج في المكان.
بدا الوادي السابع غارقًا في المسافة ، وكانت هناك الكثير من النباتات في الداخل ، إلى جانب عدد كبير من الطيور والوحوش. ذهب سو مينغ بعناية إلى الوادي ومسح محيطه. كانت المناطق المحيطة به هادئة ، وكانت هناك الكثير من الشقوق على حجارة الجبل. جعلت النباتات منزلهم داخل تلك الشقوق.
جرف نظره عبر الوادي وظهرت عملة حجرية بيضاء في يده. بمجرد أن أمسك بها في يده اليمنى ، وضع علامة ، وظهرت في ذهنه مساحة 1000 قدم في لحظة. ظهرت جميع حركات الرياح التي تهب على العشب وآثار المخلوقات في الوادي بعمق في رأسه.
وسرعان ما ركز نظرته على الجزء الأوسط من حجر الجبل نحو يمينه. كان هناك صدع لم يكن كبيرًا جدًا. ظهر بريق قصير في عينيه.
كان قد أخبر والده قبل نصف عام ، وصمت والده. لم يتكلم ، ولكن بعد عدة أيام ، أخبره والده أن الرجل غادر بالفعل الغابات المطيرة في عجلة من أمره ، كما لو كان حادث قد وقع.
رأى سو مينغ نسرين كبيرين داخل الصدع. كان من الواضح أن الطيور تعامل المكان على أنه منزلهم.
ظهر صوت هي فنغ بنبرة حذرة في رأس سو مينغ.
“لقد أخفيت هذا المكان جيدًا. هل هذا هو الكهف الذي تحدثت عنه؟” سأل سو مينغ بصراحة.
“لكن الأعشاب الثلاثة عناصر نادرة. بحث أبي عنها لفترة طويلة ، وتمكن من الحصول على اثنين فقط. والأخير هو عشب يدعى فرع ناي السماء. وقد انقرض في أرض الصباح الجنوبي لفترة طويلة.بالإضافة إلى بعض الأماكن الخاصة ، من الصعب العثور على هذا العشب في مكان آخر “.
“من السهل على الناس العثور على أماكن الراحة للطيور والوحوش ، ولكن من السهل جدًا عليهم التغاضي عنها ، خاصة في جبل منعزل مثل هذا. هناك الكثير من النسور مثل هذه هنا.”
عندما سمع فانغ مو هذه الكلمات ، صمت لفترة طويلة. لقد فكر في الاستسلام ، ولكن احتمالية سبعة التي قالها سو مينغ خلال آخر مرة التقوا بها جعلت فانغ مو مترددًا في التخلي عن فرصته للشفاء تمامًا.
ظهر صوت هي فنغ بنبرة حذرة في رأس سو مينغ.
جلس سو مينغ ونظر إلى الصندوق. سأل هي فنغ عن الكنز من قبل.
ركز سو مينغ فن الوسم بالكامل على الصدع. بعد ملاحظة دقيقة ، لم يلحظ أي شيء غريب. عندها فقط اتجه نحو الصدع. في لحظة ، دخل الصدع، مروعًا النسران في الداخل. طاروا وكانوا على وشك الصراخ عندما استخدم سو مينغ فن الوسم لطعن رؤوسهم. كافحوا في الصدع وسقطوا في الوادي فاقدين للوعي.
فوجأ فانغ مو لحظة. استدار بسرعة ورأى الشخص المألوف يقف في نفس المكان مثل العام السابق.
ذهب سو مينغ إلى الجانب الأيمن من الكهف وانحنى. نظر إلى الأرض وضرب يده اليمنى لأسفل. لحظة ضربه ، ارتعدت الأرض وانفتحت. كان هناك صندوق اليشم بحجم كف مخبأ داخله.
يتذكر كل ما حدث في رأسه ، وترك فانغ مو تنهيدة طويلة. ذهب إلى الغابات المطيرة وحده ونادى كالمعتاد.
لم يكن هناك شيء غير عادي في صندوق اليشم ، تم نحت بعض الأنماط الزخرفية فقط على الصندوق. لم يلتقطه سو مينغ على الفور ، ولكنا اختار مراقبته لبضع لحظات. ومع ذلك ، أصبح تعبيره تدريجيًا أكثر خطورة مع كل لحظة تمر.
“يا سيدي، كهفي في الوادي السابع من الأمام.”
تم إنشاء الصندوق أيضًا من العملات الحجرية.
وقال سو مينغ “طلبت منك البحث عن هذه الأعشاب لابتكار مزيج طبي. هذا المزيج الطبي مفيد للغاية بالنسبة لي ، وسيسمح لي أيضًا بالتخلص من الإصابات في جسمك التي سببها فن بيرسيركر”. بلا عجل.
“الكنز العظيم الذي خلفه سلف قبيلة جبل هان… ما هو..؟”
كانت هذه منطقة مقفرة. لم يكن هناك أحد حولها. كان المكان منعزلاً ، لذلك جاء قليل من الناس إلى هنا. كانت الريح عظيمة ، وبينما كانت تهب على جسده ، رفرف شعر سو مينغ الطويل في الهواء. أرديته تطلق أصوات رفرفة بلا توقف.
ظهر صوت هي فنغ بنبرة حذرة في رأس سو مينغ.
جلس سو مينغ ونظر إلى الصندوق. سأل هي فنغ عن الكنز من قبل.
انتشر الضباب الأسود وظهر عظمان وحشيان أرجوانيان أمام فانغ مو ، بالإضافة إلى عشبين توهجا بلمعان.
ومع ذلك ، كانت إجابة هي فنغ غامضة إلى حد ما. لقد فتحه مرة واحدة ، لكنه لم ير سوى شعاعًا من الضوء الأخضر. بمجرد اختفاء الضوء الأخضر ، أغلق الصندوق أيضًا من تلقاء نفسه. بعد ذلك ، مهما حاول فتحه ، لم يستطع.
بدا الوادي السابع غارقًا في المسافة ، وكانت هناك الكثير من النباتات في الداخل ، إلى جانب عدد كبير من الطيور والوحوش. ذهب سو مينغ بعناية إلى الوادي ومسح محيطه. كانت المناطق المحيطة به هادئة ، وكانت هناك الكثير من الشقوق على حجارة الجبل. جعلت النباتات منزلهم داخل تلك الشقوق.
كان قلقًا أيضًا من أنه سيموت لأنه لا يملك القدرة على التحكم في الكنز. هذا هو السبب في أنه بعد النظر بعناية ، أخفى الكنز هنا ، معتقدًا أنه سيحاول فتحه مرة أخرى بعد الوصول لعالم الصحوة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لقد أعددت عظام الوحوش التي تعادل قوة الصحوة ، ولكن…”
عندما سمع فانغ مو هذه الكلمات ، صمت لفترة طويلة. لقد فكر في الاستسلام ، ولكن احتمالية سبعة التي قالها سو مينغ خلال آخر مرة التقوا بها جعلت فانغ مو مترددًا في التخلي عن فرصته للشفاء تمامًا.
بمجرد أن تفاعل مع الوضع ، كان المكان هادئ حوله. غادر سو مينغ بالفعل ، واختفت عظام الوحش والأعشاب على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
