نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 133

133

133

أمسك سو مينغ هي فنغ وركض عبر الغابات المطيرة بأقصى سرعة. بينما استمر في الجري ، استهلك حبوب إنهيار الجنوب لشفاء جروحه. استمر في التحرك لمدة يوم كامل قبل أن يتباطأ.

كان هي فنغ قد نفد بالفعل من الكلمات. ارتجف ورأى أن إصبع سو مينغ كان يقترب منه. لم يكن هناك سوى ثلاث بوصات بينهما الآن.

كلما كان أعمق في الغابات المطيرة ، كان أكثر عرضة للخطر. بمجرد أن كان هناك ، رأى سو مينغ العديد من النباتات والوحوش البرية التي جعلته يشعر بالخوف . لحسن الحظ ، كان سريعًا للغاية ، ولهذا السبب كان بإمكانه تجنبها عن بعد.

هذا الضغط الذي لا شكل له جعل هي فنغ يقع في اليأس ، وتحدث على الفور مرة أخرى.

لم يعد سو مينغ يبحث عن جبال صغيرة في الغابات المطيرة التي لا نهاية لها على ما يبدو. كانت هناك كهوف جبلية ليستريح فيها ، ولكن كان هناك الكثير من جذوع الأشجار أيضًا. كانت بعض جذوعها سميكة للغاية لدرجة أن عشرة أشخاص سيحتاجون إلى الإمساك بيديهم ، وإخراج أذرعهم ، قبل أن يكون محاطًا بالكامل.

 

 

 

بحث سو مينغ عن شجرة كبيرة مثل هذه ، ثم أفرغها من الداخل ، لتشكيل مكانًا يمكنه الإقامة فيه. بمجرد نشر المرج الأحمر لحماية نفسه ، وضع هي فنغ إلى جانبه وجلس متقاطعًا وعيناه مغلقتان لشفاء جروحه.

 

ومع ذلك ، بينما كان يشفي جروحه ، كان يحمل عملة حجرية في يده وأبقى فن الوسم نشطًا في مساحة 1000 قدم حوله ، و ظل دائمًا يقظًا حول محيطه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حدق سو مينغ في هي فنغ ببرود ودفع إصبع السبابة الأيمن ببطء إلى الأمام. على وجه التحديد لأن أفعاله كانت بطيئة جدًا ، فقد خلق قدرًا أكبر من الضغط على هي فنغ. هذا النوع من الإجهاد الذي نتج عن الوقوع بين الحياة والموت جعل إرادة هي فنغ تنهار. كان يشعر أن الشاب أمامه كان مختلفًا عن المرة الأولى التي رآه فيها. كان الأمر كما لو أنه قد نضج بعد تجربة كل هذه الأشياء.

عندما كانت السماء مظلمة وكان العالم في الخارج مغمورًا في الظلام ، فتح سو مينغ عينيه وتوهج بغموض في اللاوعي هي فنغ.

“أعطني سببا لعدم قتلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعلى إصبع السبابة ، جمع خيطًا من فن الوسم.

كان الرجل مغطى بالكامل بالأعشاب. إذا تم وضعه في الغابات المطيرة ، فسيبدو كنبات. حتى لو مر به الناس ، سيكون من الصعب عليهم التعرف عليه على أنه شخص.

“علاوة على ذلك ، أنا على وشك الوصول إلى عالم الصحوة. سأساعدك كثيرًا. يمكننا قتل شوان لون معًا ويمكنك استخدام جسده كدمية… أنا…”

 

 

حدّق سو مينغ في هي فنغ للحظة قبل أن يمسك بمركز حواجب هي فنغ. على الفور ، ظهرت كرة باهتة من مركز الحواجب. بدون فن الوسم ، لن يتمكن سو مينغ من رؤية هذا الضوء الخافت.

 

ولكن الآن ، أمام عينيه مباشرةً ، كان بإمكانه رؤية شخص صغير في هذا الضوء الخافت. من الواضح أن هذا الشخص الصغير كان هي فنغ. ومع ذلك ، كان وجه هي فنغ مليئا بالخوف. ارتجف وهو ينحني باستمرار أمام سو مينغ ، تدل أفعاله على طلب الرحمة.

 

“لقد قصدت في الأصل ألا تشعر بأي ألم. بمجرد الانتهاء من إنشاء الحبوب ، كنت سأتركك تموت ، وكنت سأنتقم لك… ولكن الآن ، غيرت رأيي” ، تحدث سو مينغ ببطء.

قال سو مينغ بهدوء عندما كان ينظر إلى هي فنغ: “سأعطيك فرصة. إذا ساعدتني بقلب صادق ، فبعد 100 عام ، سأعيد لك حريتك”.

ارتجف الشخص الصغير بشدة. مع نظرة الرعب ، فتح فمه ، وظهر صوت هي فنغ الضعيف في رأس سو مينغ.

ومع ذلك ، بينما كان يشفي جروحه ، كان يحمل عملة حجرية في يده وأبقى فن الوسم نشطًا في مساحة 1000 قدم حوله ، و ظل دائمًا يقظًا حول محيطه.

 

هذا الضغط الذي لا شكل له جعل هي فنغ يقع في اليأس ، وتحدث على الفور مرة أخرى.

“أخي شو ، أرجوك ارحمني. كنت مخطئًا ، لقد أخطأت حقًا هذه المرة. أخي شو ، أرجوك أعطني فرصة. من فضلك أعطني فرصة!” كان صوت هي فنغ ضعيفًا ، لكن نبرة التوسل في صوته كانت قوية جدًا.

 

“أعطني سببا لعدم قتلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعلى إصبع السبابة ، جمع خيطًا من فن الوسم.

“لم أكن… لم أكن فعلاً…”

 

بدأ هي فنغ على الفور في الاستقرار من حالته المتلاشية. كان هناك ألم في وجهه ، لكن الفرح والرغبة في الحياة كان واضحا في عينيه المفتوحتين. لم يكافح وترك الضوء يندمج فيه. بعد الوقت الذي تستغرقه عصا البخور لكي تحترق ، استقر شكله الصغير الذي تم تشويهه من التبديد ، وانحني أمام سو مينغ بوجه محترم.

عندما رأى هي فنغ تصرفات سو مينغ ، أطلق صرخة حادة على الفور. في كل مرة كان على اتصال مع سو مينغ ، كان سيعاني من خسائر فادحة. لقد أصبح خائفًا الآن من سو مينغ ، والآن ، عندما رأى النظرة المظلمة على وجهه ، غمره شعور بالخطر الكبير.

 

“الأخ شو ، إذا… إذا قتلتني ، فلن تكون قادرًا على الحصول على هذا الموقع من أجل الكنز العظيم. الموقع الذي أعطيته لك من قبل كان مزيف…”

ومضت عيني سو مينغ ، و هو يحدق في هي فنغ. بعد فترة طويلة ، تحدث فجأة.

 

“أعطني سببا لعدم قتلك!” رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعلى إصبع السبابة ، جمع خيطًا من فن الوسم.

حدق سو مينغ في هي فنغ ببرود ودفع إصبع السبابة الأيمن ببطء إلى الأمام. على وجه التحديد لأن أفعاله كانت بطيئة جدًا ، فقد خلق قدرًا أكبر من الضغط على هي فنغ. هذا النوع من الإجهاد الذي نتج عن الوقوع بين الحياة والموت جعل إرادة هي فنغ تنهار. كان يشعر أن الشاب أمامه كان مختلفًا عن المرة الأولى التي رآه فيها. كان الأمر كما لو أنه قد نضج بعد تجربة كل هذه الأشياء.

قال هي فنغ بهدوء “يا سيدي، أرجوك خذ حجر روح أحمر من حقيبة التخزين”.

 

 

“لا تقتلني ، سأعطيك الكنز. سأعطيه لك… أعرف أيضًا بعض الأسرار المتعلقة بالمكان الذي مات فيه سلف جبل هان. ولا حتى القبائل الثلاث تفهم هذه الأشياء تمامًا…” قال بسرعة ، ولكن إصبع السبابة لسو مينغ لم يتوقف. لم يكن سوى على بعد سبع بوصات من هي فنغ.

كان الرجل مغطى بالكامل بالأعشاب. إذا تم وضعه في الغابات المطيرة ، فسيبدو كنبات. حتى لو مر به الناس ، سيكون من الصعب عليهم التعرف عليه على أنه شخص.

 

 

هذا الضغط الذي لا شكل له جعل هي فنغ يقع في اليأس ، وتحدث على الفور مرة أخرى.

قبل أن يتمكن هي فنغ من إنهاء التحدث ، ضغط سو مينغ بإصبعه على مركز حواجب الشخص الصغير المكون من الضوء الخافت. لقد أطلق هي فنغ صرخة مؤلمة ، وبكاء مؤلم ، ومباشرة أمام عيني سو مينغ ، تلاشى بسرعة.

“أعرف الطريقة الصحيحة لاستخدام المرج الأحمر… أعرف أيضًا سر القناع ، أنا… أنا… أنا مفيد لك. أعرف العلاقات بين القبائل الثلاث في مدينة جبل هان ، والأشخاص المهمين داخل كل قبيلة.

 

“لدي منزل في مدينة جبل هان ، ولدي أيضًا منزل كهف قريب. إنه مخفي بشكل جيد ولن يتمكن الآخرون من العثور عليه. سأعطيه لك…

ألقى سو مينغ نظرة على هي فنغ وأخرج الحقيبة الأرجوانية من حضنه ، وأخرج القناع من الداخل.

“أنا…”

كلما كان أعمق في الغابات المطيرة ، كان أكثر عرضة للخطر. بمجرد أن كان هناك ، رأى سو مينغ العديد من النباتات والوحوش البرية التي جعلته يشعر بالخوف . لحسن الحظ ، كان سريعًا للغاية ، ولهذا السبب كان بإمكانه تجنبها عن بعد.

كان هي فنغ قد نفد بالفعل من الكلمات. ارتجف ورأى أن إصبع سو مينغ كان يقترب منه. لم يكن هناك سوى ثلاث بوصات بينهما الآن.

هذا الضغط الذي لا شكل له جعل هي فنغ يقع في اليأس ، وتحدث على الفور مرة أخرى.

“لدي خبرة أكثر منك. يمكنني مساعدتك. أعرف كل شيء حول هذا المكان.
وبمساعدتي ، يمكنك أن تكون مثل سمكة في الماء…”

عندما كانت السماء مظلمة وكان العالم في الخارج مغمورًا في الظلام ، فتح سو مينغ عينيه وتوهج بغموض في اللاوعي هي فنغ.

 

أرجح سو مينغ يده اليمنى في الهواء وظهرت على الفور كمية كبيرة من أرواح أجنحة القمر. لا يمكن لأي شخص غريب أن يرى أرواح أجنحة القمر ، ولكن في اللحظة التي رآها فيها هي فنغ ، تغير تعبيره على الفور.

كان هي فنغ يصرخ في النهاية ، وعيناه مغلقتان في اليأس.

ومع ذلك لم يجرؤ على المقاومة. ترك أرواح أجنحة القمر تتجه نحوه بتعبيرات شرسة. قاموا بالتشابك حوله وشكلوا ختمًا محكمًا قبل الانسحاب إلى جسد سو مينغ.

توقف إصبع سو مينغ عندما كان على بعد بوصة واحدة منه.

ألقى سو مينغ نظرة على هي فنغ وأخرج الحقيبة الأرجوانية من حضنه ، وأخرج القناع من الداخل.

قال سو مينغ بهدوء: “أنا لا أثق بك”.

لم يخرجه سو مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى هي فنغ وتحدث دون عناء.

فتح هي فنغ عينيه على الفور ، وكانت الرغبة في الحياة واضحة في عينيه. كان الأمر كما لو أن كلمات سو مينغ هي القشة الأخيرة التي يمكن أن يتمسك بها قبل وفاته. لم يستطع تركه.

“ليست هناك عداوة عميقة بيننا. لقد كنت أنت من كان يخطط ضدي ، وكنت أقاوم فقط. لماذا يجب أن أكذب عليك؟” ذكر سو مينغ ببرود.

“يمكنك أن تصدقني. يمكنني الاعتراف بك بصفتي سيدًا. هذا أمر سهل للغاية. أنت… يمكنك جمع فن الوسم في علامة واحدة وطبعه على جسدي. بمجرد أن يندمج معي ، سأصبح جزءًا مع فن الوسم. ستحتاج فقط إلى فكرة واحدة لقتلي ، ولن أتمكن من المقاومة.

 

 

ومضت عيني سو مينغ ، و هو يحدق في هي فنغ. بعد فترة طويلة ، تحدث فجأة.

“علاوة على ذلك ، أنا على وشك الوصول إلى عالم الصحوة. سأساعدك كثيرًا. يمكننا قتل شوان لون معًا ويمكنك استخدام جسده كدمية… أنا…”

كان هي فنغ يصرخ في النهاية ، وعيناه مغلقتان في اليأس.

 

“يمكنني أيضًا إرفاق نفسي بالقناع ومساعدتك بتجاربي.”

قبل أن يتمكن هي فنغ من إنهاء التحدث ، ضغط سو مينغ بإصبعه على مركز حواجب الشخص الصغير المكون من الضوء الخافت. لقد أطلق هي فنغ صرخة مؤلمة ، وبكاء مؤلم ، ومباشرة أمام عيني سو مينغ ، تلاشى بسرعة.

بحث سو مينغ عن شجرة كبيرة مثل هذه ، ثم أفرغها من الداخل ، لتشكيل مكانًا يمكنه الإقامة فيه. بمجرد نشر المرج الأحمر لحماية نفسه ، وضع هي فنغ إلى جانبه وجلس متقاطعًا وعيناه مغلقتان لشفاء جروحه.

في فترة أنفاس قليلة ، سوف يتبدد الضوء تمامًا. بمجرد أن تبدد ، سيموت حقا. حتى لو بقي على جسده علامات الحياة المتبقية ، فلن يبقى شخص يدعى هي فنغ في هذا العالم.

لم يخرجه سو مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى هي فنغ وتحدث دون عناء.

“حتى الآن ، ما زلت تريد إيذائي ؟!” هدر سو مينغ.

سقط سو مينغ في صمت شديد للحظة ، وعيناه تزداد برودة.

 

“أخي شو ، أرجوك ارحمني. كنت مخطئًا ، لقد أخطأت حقًا هذه المرة. أخي شو ، أرجوك أعطني فرصة. من فضلك أعطني فرصة!” كان صوت هي فنغ ضعيفًا ، لكن نبرة التوسل في صوته كانت قوية جدًا.

“لم أكن… لم أكن فعلاً…”

ومع ذلك ، بينما كان يشفي جروحه ، كان يحمل عملة حجرية في يده وأبقى فن الوسم نشطًا في مساحة 1000 قدم حوله ، و ظل دائمًا يقظًا حول محيطه.

 

“لماذا طلبت حجر الروح الأحمر؟”

عندما صرخ هي فنغ ، أصبح صوته أضعف. اختفى نصف الضوء الخافت بالفعل. ظهر تعبير مر على وجهه وأغلق عينيه ببطء.

“لا تقتلني ، سأعطيك الكنز. سأعطيه لك… أعرف أيضًا بعض الأسرار المتعلقة بالمكان الذي مات فيه سلف جبل هان. ولا حتى القبائل الثلاث تفهم هذه الأشياء تمامًا…” قال بسرعة ، ولكن إصبع السبابة لسو مينغ لم يتوقف. لم يكن سوى على بعد سبع بوصات من هي فنغ.

في اللحظة التي كان فيها الشخص الصغير من الضوء الخافت تبدد بالكامل تقريبًا ، ظهر ضوء في عيون سو مينغ ، وشكل علامة صغيرة مع فن الوسم، ودمجها مع الضوء الخافت.

كان هي فنغ قد نفد بالفعل من الكلمات. ارتجف ورأى أن إصبع سو مينغ كان يقترب منه. لم يكن هناك سوى ثلاث بوصات بينهما الآن.

بدأ هي فنغ على الفور في الاستقرار من حالته المتلاشية. كان هناك ألم في وجهه ، لكن الفرح والرغبة في الحياة كان واضحا في عينيه المفتوحتين. لم يكافح وترك الضوء يندمج فيه. بعد الوقت الذي تستغرقه عصا البخور لكي تحترق ، استقر شكله الصغير الذي تم تشويهه من التبديد ، وانحني أمام سو مينغ بوجه محترم.

ولكن الآن ، أمام عينيه مباشرةً ، كان بإمكانه رؤية شخص صغير في هذا الضوء الخافت. من الواضح أن هذا الشخص الصغير كان هي فنغ. ومع ذلك ، كان وجه هي فنغ مليئا بالخوف. ارتجف وهو ينحني باستمرار أمام سو مينغ ، تدل أفعاله على طلب الرحمة.

 

 

في نفس الوقت ، ظهر فكر جديد في عقل سو مينغ. يبدو أن هذا الفكر مرتبط بـهي فنغ. بفكرة واحدة ، يمكن لـسو مينج تدميره بالكامل.

“أعرف الطريقة الصحيحة لاستخدام المرج الأحمر… أعرف أيضًا سر القناع ، أنا… أنا… أنا مفيد لك. أعرف العلاقات بين القبائل الثلاث في مدينة جبل هان ، والأشخاص المهمين داخل كل قبيلة.

“أعرف أنك لا تريد أن تبقى عبدا هكذا.”

فتح هي فنغ عينيه على الفور ، وكانت الرغبة في الحياة واضحة في عينيه. كان الأمر كما لو أن كلمات سو مينغ هي القشة الأخيرة التي يمكن أن يتمسك بها قبل وفاته. لم يستطع تركه.

 

 

نظر سو مينغ في شكل هي فنغ الصغير وتحدث دون عناء.

توقف إصبع سو مينغ عندما كان على بعد بوصة واحدة منه.

“أنا… لن أجرؤ…”

“إذا وصلنا إلى عالم التضحية بالعظام، فإن الروح لدى الأشخاص الذين يمارسون فن الوسم هذا تعرف باسم الرضيع الروحي. إذا أصبح بيرسيركر أقوى ووصل إلى عالم روح البيرسيركر الأسطوري ، فسيُعرف باسم روح الأصل.

 

 

ابتسم هي فنغ بضعف ونظر إلى سو مينغ قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى.

فتح هي فنغ عينيه على الفور ، وكانت الرغبة في الحياة واضحة في عينيه. كان الأمر كما لو أن كلمات سو مينغ هي القشة الأخيرة التي يمكن أن يتمسك بها قبل وفاته. لم يستطع تركه.

قال سو مينغ بهدوء عندما كان ينظر إلى هي فنغ: “سأعطيك فرصة. إذا ساعدتني بقلب صادق ، فبعد 100 عام ، سأعيد لك حريتك”.

 

 

كان هي فنغ قد نفد بالفعل من الكلمات. ارتجف ورأى أن إصبع سو مينغ كان يقترب منه. لم يكن هناك سوى ثلاث بوصات بينهما الآن.

عندما سمع هي فنغ هذه الكلمات ، رفع رأسه على الفور ونظر إلى سو مينغ.

ومع ذلك ، بينما كان يشفي جروحه ، كان يحمل عملة حجرية في يده وأبقى فن الوسم نشطًا في مساحة 1000 قدم حوله ، و ظل دائمًا يقظًا حول محيطه.

“هل تعني ذلك؟”

 

 

 

“ليست هناك عداوة عميقة بيننا. لقد كنت أنت من كان يخطط ضدي ، وكنت أقاوم فقط. لماذا يجب أن أكذب عليك؟” ذكر سو مينغ ببرود.

“يا سيدي، يمكنك أن تأخذ القناع من حقيبة التخزين خاصتي. القناع هو تقليد لعنصر سلفي. قد لا يكون قادرًا على المقارنة به ، ولكن بمجرد ارتدائه ، لا تحتاج إلى استخدام الأحجار الروحية عندما تلقي فن الوسم “.

سقط فنغ صامتا. شعر بمرارة ، ولكن بعد لحظة ، ظهرت في عينيه نظرة حازمة.

“علاوة على ذلك ، أنا على وشك الوصول إلى عالم الصحوة. سأساعدك كثيرًا. يمكننا قتل شوان لون معًا ويمكنك استخدام جسده كدمية… أنا…”

“يا سيدي، يمكنك أن تأخذ القناع من حقيبة التخزين خاصتي. القناع هو تقليد لعنصر سلفي. قد لا يكون قادرًا على المقارنة به ، ولكن بمجرد ارتدائه ، لا تحتاج إلى استخدام الأحجار الروحية عندما تلقي فن الوسم “.

وقال هي فنغ بنبرة منخفضة “من المؤسف أن القبائل الثلاث استولت على الكثير من السجلات القديمة. سرقت تلك المتبقية من قبل شوان لون ، وإلا يمكنك إلقاء نظرة عليها”.

“حقيبة التخزين؟ حجارة روحية؟” فوجئ سو مينغ للحظات.

“أنا…”

“ليس غريباً أنك لا تعرف عن هذا. قليل جداً من الناس يعرفون هذه الحقيبة. لقد علمت عنها فقط عندما قرأت عنها في السجلات القديمة في قبيلتي. إنها مادة تركها سلفي. حقيبة تخزين.

“لا تحتاج. لقد اعتدت بالفعل على استخدام العملات الحجرية لإلقاء الفن. سيكون لدي استخدامات أخرى للقناع أيضًا. أما بالنسبة إلى مسكنك…”

“الأحجار الروحية هي العملات الحجرية التي نستخدمها نحن أعضاء قبيلة بيرسيركر.” وأوضح هي فنغ.

“لا تقتلني ، سأعطيك الكنز. سأعطيه لك… أعرف أيضًا بعض الأسرار المتعلقة بالمكان الذي مات فيه سلف جبل هان. ولا حتى القبائل الثلاث تفهم هذه الأشياء تمامًا…” قال بسرعة ، ولكن إصبع السبابة لسو مينغ لم يتوقف. لم يكن سوى على بعد سبع بوصات من هي فنغ.

ألقى سو مينغ نظرة على هي فنغ وأخرج الحقيبة الأرجوانية من حضنه ، وأخرج القناع من الداخل.

 

“يا سيدي، أنت رجل حذر بالفعل. إذا كنت قد ارتديت هذا القناع من قبل…”

“إذا وصلنا إلى عالم التضحية بالعظام، فإن الروح لدى الأشخاص الذين يمارسون فن الوسم هذا تعرف باسم الرضيع الروحي. إذا أصبح بيرسيركر أقوى ووصل إلى عالم روح البيرسيركر الأسطوري ، فسيُعرف باسم روح الأصل.

 

عندما صرخ هي فنغ ، أصبح صوته أضعف. اختفى نصف الضوء الخافت بالفعل. ظهر تعبير مر على وجهه وأغلق عينيه ببطء.

ضحك هي فنغ بمرارة وتحدث بصدق. حتى لو لم ينته من التحدث ، فهم سو مينغ بالفعل. رأى هي فنغ يكافح من أجل رفع يده اليمنى للمس القناع.

“ليست هناك عداوة عميقة بيننا. لقد كنت أنت من كان يخطط ضدي ، وكنت أقاوم فقط. لماذا يجب أن أكذب عليك؟” ذكر سو مينغ ببرود.

 

وقال هي فنغ بنبرة منخفضة “من المؤسف أن القبائل الثلاث استولت على الكثير من السجلات القديمة. سرقت تلك المتبقية من قبل شوان لون ، وإلا يمكنك إلقاء نظرة عليها”.

على الفور ، أخرج القناع أيضًا ضوءًا خافتًا من مركز الحواجب. بمجرد أن تم امتصاصه من قبل هي فنغ في جسده ، تسبب في جسده الخافت ليكون له لون حيوي.

 

قال هي فنغ بهدوء “يا سيدي، أرجوك خذ حجر روح أحمر من حقيبة التخزين”.

 

“لماذا تغير مظهرك الآن؟”

“أعرف أنك لا تريد أن تبقى عبدا هكذا.”

 

“أخي شو ، أرجوك ارحمني. كنت مخطئًا ، لقد أخطأت حقًا هذه المرة. أخي شو ، أرجوك أعطني فرصة. من فضلك أعطني فرصة!” كان صوت هي فنغ ضعيفًا ، لكن نبرة التوسل في صوته كانت قوية جدًا.

لم يخرجه سو مينغ على الفور. بدلاً من ذلك ، نظر إلى هي فنغ وتحدث دون عناء.

في فترة أنفاس قليلة ، سوف يتبدد الضوء تمامًا. بمجرد أن تبدد ، سيموت حقا. حتى لو بقي على جسده علامات الحياة المتبقية ، فلن يبقى شخص يدعى هي فنغ في هذا العالم.

“أنا لا أفهم ذلك بنفسي بشكل واضح. هذا ما حدث بعد أن استخدمت فن الوسم لفترة طويلة. السجلات القديمة التي تركها الأجداد تحدثت عن هذه الحالة أيضًا. وهذا ما يسمى بجسد الروح. قد يكون ضعيفًا ، لكنه موجود فقط لأولئك الذين يمارسون فن الوسم هذا ووصلوا إلى عالم الصحوة.

“أخي شو ، أرجوك ارحمني. كنت مخطئًا ، لقد أخطأت حقًا هذه المرة. أخي شو ، أرجوك أعطني فرصة. من فضلك أعطني فرصة!” كان صوت هي فنغ ضعيفًا ، لكن نبرة التوسل في صوته كانت قوية جدًا.

“إذا وصلنا إلى عالم التضحية بالعظام، فإن الروح لدى الأشخاص الذين يمارسون فن الوسم هذا تعرف باسم الرضيع الروحي. إذا أصبح بيرسيركر أقوى ووصل إلى عالم روح البيرسيركر الأسطوري ، فسيُعرف باسم روح الأصل.

ومع ذلك ، بينما كان يشفي جروحه ، كان يحمل عملة حجرية في يده وأبقى فن الوسم نشطًا في مساحة 1000 قدم حوله ، و ظل دائمًا يقظًا حول محيطه.

وقال هي فنغ بنبرة منخفضة “من المؤسف أن القبائل الثلاث استولت على الكثير من السجلات القديمة. سرقت تلك المتبقية من قبل شوان لون ، وإلا يمكنك إلقاء نظرة عليها”.

“لم أكن… لم أكن فعلاً…”

“لماذا طلبت حجر الروح الأحمر؟”

 

أمسك سو مينغ هي فنغ وركض عبر الغابات المطيرة بأقصى سرعة. بينما استمر في الجري ، استهلك حبوب إنهيار الجنوب لشفاء جروحه. استمر في التحرك لمدة يوم كامل قبل أن يتباطأ.

سقط سو مينغ في صمت شديد للحظة ، وعيناه تزداد برودة.

“يا سيدي ، لا تقلق. لقد اعترفت بك بالفعل بصفتك سيدي ، وقد قطعنا وعد 100 عام. لن أخونك. أريد استخدام حجر الروح الأحمر هذا حتى أتمكن من دمج جسدي الروحي فيه ، ثم استخدم قوتها في الاندماج في القناع. في المرة القادمة ، عندما تستخدم القناع ، لن تحتاج إلى استخدام الأحجار الروحية لإلقاء فن الوسم بعد الآن. ستحتاج فقط إلى الحصول على حجر روح آخر لاستبداله بمجرد تحطم حجر الروح الأحمر.

“يا سيدي ، لا تقلق. لقد اعترفت بك بالفعل بصفتك سيدي ، وقد قطعنا وعد 100 عام. لن أخونك. أريد استخدام حجر الروح الأحمر هذا حتى أتمكن من دمج جسدي الروحي فيه ، ثم استخدم قوتها في الاندماج في القناع. في المرة القادمة ، عندما تستخدم القناع ، لن تحتاج إلى استخدام الأحجار الروحية لإلقاء فن الوسم بعد الآن. ستحتاج فقط إلى الحصول على حجر روح آخر لاستبداله بمجرد تحطم حجر الروح الأحمر.

“هذا القناع له تأثير أيضًا على تغيير حضور الشخص. لقد استخدمته مرتين ، والناس الذين رأوني أستخدمه قد قتلوا. حتى إذا ارتديته ، فلا داعي للقلق من أن يقوم الناس بربط اتصالات بيني وبينك.

“هذا القناع له تأثير أيضًا على تغيير حضور الشخص. لقد استخدمته مرتين ، والناس الذين رأوني أستخدمه قد قتلوا. حتى إذا ارتديته ، فلا داعي للقلق من أن يقوم الناس بربط اتصالات بيني وبينك.

 

“يمكنني أيضًا إرفاق نفسي بالقناع ومساعدتك بتجاربي.”

عندما سمع هي فنغ هذه الكلمات ، رفع رأسه على الفور ونظر إلى سو مينغ.

 

“ليست هناك عداوة عميقة بيننا. لقد كنت أنت من كان يخطط ضدي ، وكنت أقاوم فقط. لماذا يجب أن أكذب عليك؟” ذكر سو مينغ ببرود.

قدم هي فنغ حججه منطقيا. كان من الواضح أنه قد تعافى بالفعل من انهياره المذعور وتحول مرة أخرى إلى هي فنغ المخطط.

“لماذا طلبت حجر الروح الأحمر؟”

ومضت عيني سو مينغ ، و هو يحدق في هي فنغ. بعد فترة طويلة ، تحدث فجأة.

 

“لا تحتاج. لقد اعتدت بالفعل على استخدام العملات الحجرية لإلقاء الفن. سيكون لدي استخدامات أخرى للقناع أيضًا. أما بالنسبة إلى مسكنك…”

“يا سيدي، أنت رجل حذر بالفعل. إذا كنت قد ارتديت هذا القناع من قبل…”

 

 

أرجح سو مينغ يده اليمنى في الهواء وظهرت على الفور كمية كبيرة من أرواح أجنحة القمر. لا يمكن لأي شخص غريب أن يرى أرواح أجنحة القمر ، ولكن في اللحظة التي رآها فيها هي فنغ ، تغير تعبيره على الفور.

 

ومع ذلك لم يجرؤ على المقاومة. ترك أرواح أجنحة القمر تتجه نحوه بتعبيرات شرسة. قاموا بالتشابك حوله وشكلوا ختمًا محكمًا قبل الانسحاب إلى جسد سو مينغ.

كلما كان أعمق في الغابات المطيرة ، كان أكثر عرضة للخطر. بمجرد أن كان هناك ، رأى سو مينغ العديد من النباتات والوحوش البرية التي جعلته يشعر بالخوف . لحسن الحظ ، كان سريعًا للغاية ، ولهذا السبب كان بإمكانه تجنبها عن بعد.

مع العدد الكبير من أرواح أجنحة القمر ، لم يكن سو مينغ خائفاً من أن يتسبب هي فنغ في أي مشكلة. إلى جانب ذلك ، مع ختم من النفوس ، يمكنه التأكد من قطع اتصال هي فنغ بالعالم الخارجي تمامًا ، مما يسمح لهذا الشخص بعدم ملاحظة بعض أسراره.

 

بمجرد أن انتهى ، ظهر التعب على وجه سو مينغ. أتعبته كل الأشياء التي حدثت مع هي فنغ خلال الأشهر القليلة الماضية. ليس فقط جسده ، ولكن قلبه منهك أيضًا.

فتح هي فنغ عينيه على الفور ، وكانت الرغبة في الحياة واضحة في عينيه. كان الأمر كما لو أن كلمات سو مينغ هي القشة الأخيرة التي يمكن أن يتمسك بها قبل وفاته. لم يستطع تركه.

 

“لدي خبرة أكثر منك. يمكنني مساعدتك. أعرف كل شيء حول هذا المكان. وبمساعدتي ، يمكنك أن تكون مثل سمكة في الماء…”

 

“لقد قصدت في الأصل ألا تشعر بأي ألم. بمجرد الانتهاء من إنشاء الحبوب ، كنت سأتركك تموت ، وكنت سأنتقم لك… ولكن الآن ، غيرت رأيي” ، تحدث سو مينغ ببطء.

في نفس الوقت ، ظهر فكر جديد في عقل سو مينغ. يبدو أن هذا الفكر مرتبط بـهي فنغ. بفكرة واحدة ، يمكن لـسو مينج تدميره بالكامل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط