131
“هي فنغ ، لم نكن نعرف بعضنا البعض ولم يكن لدينا ضغائن ضد بعضنا البعض. أنت من استفزني أولاً لتحقيق مكاسبك الشخصية. أردت استخدامي وقتلي ، لكنني لم أقتلك على الفور. لقد وعدت بالانتقام لك ، ولكن حتى الآن ، ما زلت تريد إيذائي ؟! ”
“هي فنغ ، لم نكن نعرف بعضنا البعض ولم يكن لدينا ضغائن ضد بعضنا البعض. أنت من استفزني أولاً لتحقيق مكاسبك الشخصية. أردت استخدامي وقتلي ، لكنني لم أقتلك على الفور. لقد وعدت بالانتقام لك ، ولكن حتى الآن ، ما زلت تريد إيذائي ؟! ”
“هان في زي تقع بالفعل على بعد 1000 قدم في المنطقة. حتى لو قمت بقطع الاتصال بين هي فنغ والعالم الخارجي ، فسيظل الأمر عديم الفائدة… وسينبهها بدلاً من ذلك ، مما يمنحها الوقت للاستعداد.
ظهرت نظرة قاتلة في عيني سو مينغ. لم يفهم الطبيعة الشريرة لقلب الإنسان من هي فنغ فحسب ، بل فهم أيضًا كم كان ينقصه في تلك اللحظة.
لم تكن هناك أي طريقة كان يعتقد أن هان في زي كانت تمر فقط من هنا!
داخل فمه كانت هناك جرعة من الدم. هذا الدم كان من أجل أن يلقي غبار الدم المظلم!
بالنسبة لها ، كان هي فنغ نفسه أكثر فائدة مقارنة بدوره في مساعدتها في الحصول على الكنز العظيم. كان ذلك الاتصال الغريب بحد ذاته استثنائيًا بالفعل. علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص مخططًا بارع. لم يشارك هذا الفن الغريب مع الآخرين. كان هذا أيضًا أمرًا أعجبت به هان في زي.
لا بد أن هي فنغ فعل كل هذا سراً.
لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.
بسبب فن الوسم، يمكن لسو مينغ رؤية كرة الضوء الخافتة في رأس هي فنغ ؛ كان ذلك الضوء الخافت يرتجف. بدون الفن ، لم يستطع سماع هذا الصرخة المرعبة ، فقط عندما كان في هذه الحالة يمكنه سماعها.
“هذا المكان فخ!”
بعد ما رآه ، إذا كان سو مينغ لا يزال لا يفهم ، فعندئذ لم يعد سو مينغ!
كانت تلك هي اللحظة التي وخز فيها سو مينغ وسط حواجب هي فنغ.
إذا لم يكن قد توصل إلى طريقة لإلقاء فن الوسم هذا ، لكان قد ظل في الظلام حتى تقف هان في زي أمامه مباشرة. لن يعرف كيف وجدته.
تدفق العرق البارد على ظهره.
“الأخ هي ، أنا ، يان في ، أنا هنا. أرجوك تعال.”
لم يتردد سو مينغ. استخدم الطريقة للتحكم في فن الوسم وقلص على الفور مساحة 1000 قدم حتى كان حوله 50 قدمًا فقط. قام بتغليف هي فنغ داخل تلك المنطقة واتخذ خطوة إلى الأمام ، حيث قام بالضرب في وسط حواجب هي فنغ بشدة ، مما تسبب على الفور في أن يصبح الضوء الخافت باهتًا ، كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.
ومع ذلك لم يتشتت. ومع ذلك ، أصبح الخيط الدقيق الذي امتد من وسط حواجبه باهتًا.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت هان في زي في كهف الجبل ورأت هي فنغ جالسًا على الأرض متصالبًا. كما رأت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء جسم هي فنغ. ضاقت عينيها.
أراد سو مينغ قطع الخيط ، لكنه توقف. ومضت عينيه ، وتسارعت أفكاره في رأسه.
“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…
“هان في زي تقع بالفعل على بعد 1000 قدم في المنطقة. حتى لو قمت بقطع الاتصال بين هي فنغ والعالم الخارجي ، فسيظل الأمر عديم الفائدة… وسينبهها بدلاً من ذلك ، مما يمنحها الوقت للاستعداد.
لم يتردد سو مينغ. استخدم الطريقة للتحكم في فن الوسم وقلص على الفور مساحة 1000 قدم حتى كان حوله 50 قدمًا فقط. قام بتغليف هي فنغ داخل تلك المنطقة واتخذ خطوة إلى الأمام ، حيث قام بالضرب في وسط حواجب هي فنغ بشدة ، مما تسبب على الفور في أن يصبح الضوء الخافت باهتًا ، كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.
“هي فنغ أصيب بجروح بالغة. حتى لو تمكن من الاتصال بالعالم الخارجي باستخدام هذه الطريقة ، فهناك فرصة من أصل عشرة أن يبقى على اتصال لتوجيهها هنا فقط.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.
“هناك فرصة أربعة فقط من أصل عشرة أنه أخبرها بكل شيء عن هذا المكان. نظرًا لأنه مصاب بجروح بالغة وقلق من أنني سألاحظ أفعاله ، تقل احتمالية معرفتها بعشر فرصة أخرى.
كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.
“من المحتمل جدًا ألا تعرف هان في زي عن وجودي!
ثم سرعان ما تواصل سو مينغ بمجال فن الوسم ، ولكن بالإضافة إلى لف جسمه داخل منطقته ، قام أيضًا بتغليف هي فنغ. كان ذلك لمنعه من تنبيه هان في زي. إذا حاول هي فنغ تنبيهها ، فمع فن الوسم ، يمكن لـسو مينغ إيقافه على الفور.
رفع على الفور هي فنغ وحرك قدميه بحيث يجلس متقاطعًا. ثم انحنى سو مينغ مختبئًا خلف هي فنغ.
“من غير المحتمل أيضًا أن أخبرها شوان لون بتفاصيل هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فبالنسبة لهان في زي ، هي فنغ هو الوحيد هنا. نظرًا لأن هي فنغ لا يمكنه بالتأكيد الخروج في حالته الجريحة ويختبئ من شوان لون ، فإنه يستخدم هذه الطريقة للاتصال بها هنا حتى تتمكن من شفاءه.
في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.
“إذا كان هذا هو الحال ، فإن هان في زي لم تكن لتخبر أحدا عن هذا. قد تكون لوحدها على الأرجح! من تعبيرها عندما دخلت المنطقة على بعد 1000 قدم ، فهي ليست حذرة للغاية بشأن هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فهذه فرصة أخرى أقل من أنها تعلم أنني هنا. لذا لدي فرصة أن يكون تحليلي صحيحًا!
في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.
ثمانية من عشرة! هذا يكفي!’
ثمانية من عشرة! هذا يكفي!’
إذا لم يكن قد توصل إلى طريقة لإلقاء فن الوسم هذا ، لكان قد ظل في الظلام حتى تقف هان في زي أمامه مباشرة. لن يعرف كيف وجدته.
سو مينغ كان مجبورا بسبب الوضع. في فترة أنفاس قليلة ، ركز عقله على تحليل ظروفه بسرعة حتى بدأ رأسه يتألم بشكل معتدل ، لكنه لم يكن لديه الوقت لتبذيره.
كان الكهف صامتًا. لم يصدر صوت من الداخل. ظهر بريق خافت في عيون هان في زي. بعد لحظة من التردد رفعت يدها وظهر فيها ضوء. ظهرت سحابة صغيرة بحجم كف وتطفو إلى الأمام ، ذخلت الكهف من خلال الشق.
توقفت هان في زي ووقفت حيث كانت. كانت لا تزال هادئة عندما نظرت إلى الشق أمامها ، على ما يبدو مغمورة في أفكارها. بعد لحظة ، طافت نحو الشق وتوقفت مرة أخرى عندما كانت على بعد 100 قدم.
رفع على الفور هي فنغ وحرك قدميه بحيث يجلس متقاطعًا. ثم انحنى سو مينغ مختبئًا خلف هي فنغ.
كان في الأصل أصغر وأرق من عضو عادي من قبيلة بيرسيركر في البداية ، والآن بعد أن أخفى نفسه ، لن يتمكن أحد من رؤيته من الأمام.
في الوقت نفسه ، أمر سو مينغ بعقله المرج الأحمر تحت قدميه بالتقلص بسرعة. في لحظة ، تحولت إلى قطعة صغيرة لم تكن موجودة إلا تحت أقدام سو مينغ. حتى هي فنغ تم وضعه خارج المرج.
ثم سرعان ما تواصل سو مينغ بمجال فن الوسم ، ولكن بالإضافة إلى لف جسمه داخل منطقته ، قام أيضًا بتغليف هي فنغ. كان ذلك لمنعه من تنبيه هان في زي. إذا حاول هي فنغ تنبيهها ، فمع فن الوسم ، يمكن لـسو مينغ إيقافه على الفور.
بمجرد أن تم ذلك ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. ظهر وهج بارد في عينيه. قام بتدوير تشي حتى وصل إلى ذروته. انتشرت أرواح أجنحة القمر من داخله وتمسكت على جلده. هذه المرة ، استخدم جميع أرواح أجنحة القمر.
وقفت حيث كانت ولم تستمر إلى الأمام. بعد فترة من الأنفاس القليلة ، انتشر الضباب السحابي حولها فجأة وتحول إلى قوة تملأ الكهف بأكمله ، مما تسبب في اهتزاز الكهف الجبلي. بعدها خرجت هان في زي بسرعة من الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فقد لاحظت شيئًا بالفعل وكانت على وشك مغادرة كهف الجبل.
حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.
داخل فمه كانت هناك جرعة من الدم. هذا الدم كان من أجل أن يلقي غبار الدم المظلم!
كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.
“إنها لم تصل بعد لعالم الصحوة ، ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أحاربها!”
لا بد أن هي فنغ فعل كل هذا سراً.
وقفت حيث كانت ولم تستمر إلى الأمام. بعد فترة من الأنفاس القليلة ، انتشر الضباب السحابي حولها فجأة وتحول إلى قوة تملأ الكهف بأكمله ، مما تسبب في اهتزاز الكهف الجبلي. بعدها خرجت هان في زي بسرعة من الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فقد لاحظت شيئًا بالفعل وكانت على وشك مغادرة كهف الجبل.
تباطأ معدل ضربات قلب سو مينغ تدريجيًا عندما هدأ تمامًا ، وبقي ساكنًا.
اختبأ سو مينغ خلف جسد هي فنغ وبقي ساكنًا ، كما لو أنه لا يرى السحابة البيضاء التي دخلت الكهف. طافت السحابة البيضاء في الجو. عندما دارت حول الكهف مرة ، طارت من هناك وهبطت في يد هان في زي.
خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.
حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.
كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.
لم يتردد سو مينغ. استخدم الطريقة للتحكم في فن الوسم وقلص على الفور مساحة 1000 قدم حتى كان حوله 50 قدمًا فقط. قام بتغليف هي فنغ داخل تلك المنطقة واتخذ خطوة إلى الأمام ، حيث قام بالضرب في وسط حواجب هي فنغ بشدة ، مما تسبب على الفور في أن يصبح الضوء الخافت باهتًا ، كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.
كانت تخطو إلى الأمام برفق. حدقت عينيها الجميلتان في صدع في الجبل أمامها. يمكن أن تشعر أن الاتصال من هي فنغ جاء من هذا المكان.
كان الكهف صامتًا. لم يصدر صوت من الداخل. ظهر بريق خافت في عيون هان في زي. بعد لحظة من التردد رفعت يدها وظهر فيها ضوء. ظهرت سحابة صغيرة بحجم كف وتطفو إلى الأمام ، ذخلت الكهف من خلال الشق.
بالنسبة لها ، كان هي فنغ نفسه أكثر فائدة مقارنة بدوره في مساعدتها في الحصول على الكنز العظيم. كان ذلك الاتصال الغريب بحد ذاته استثنائيًا بالفعل. علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص مخططًا بارع. لم يشارك هذا الفن الغريب مع الآخرين. كان هذا أيضًا أمرًا أعجبت به هان في زي.
اختبأ سو مينغ خلف جسد هي فنغ وبقي ساكنًا ، كما لو أنه لا يرى السحابة البيضاء التي دخلت الكهف. طافت السحابة البيضاء في الجو. عندما دارت حول الكهف مرة ، طارت من هناك وهبطت في يد هان في زي.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.
“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…
حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.
وبينما كانت تمضي قدمًا ، عبست ورفعت يدها. على إصبعها كان خاتم أسود. قد يبدو هذا الخاتم وكأنه حلقة عادية ، ولكن كان هناك خيط من الحلقة يمتد نحو الشق الذي أمامها ، يربط الخاتم و الشق معا.
في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.
“من غير المحتمل أيضًا أن أخبرها شوان لون بتفاصيل هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فبالنسبة لهان في زي ، هي فنغ هو الوحيد هنا. نظرًا لأن هي فنغ لا يمكنه بالتأكيد الخروج في حالته الجريحة ويختبئ من شوان لون ، فإنه يستخدم هذه الطريقة للاتصال بها هنا حتى تتمكن من شفاءه.
كانت تلك هي اللحظة التي وخز فيها سو مينغ وسط حواجب هي فنغ.
هجوم!
توقفت هان في زي ووقفت حيث كانت. كانت لا تزال هادئة عندما نظرت إلى الشق أمامها ، على ما يبدو مغمورة في أفكارها. بعد لحظة ، طافت نحو الشق وتوقفت مرة أخرى عندما كانت على بعد 100 قدم.
وقفت حيث كانت ولم تستمر إلى الأمام. بعد فترة من الأنفاس القليلة ، انتشر الضباب السحابي حولها فجأة وتحول إلى قوة تملأ الكهف بأكمله ، مما تسبب في اهتزاز الكهف الجبلي. بعدها خرجت هان في زي بسرعة من الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فقد لاحظت شيئًا بالفعل وكانت على وشك مغادرة كهف الجبل.
“الأخ هي ، أنا ، يان في ، أنا هنا. أرجوك تعال.”
أراد سو مينغ قطع الخيط ، لكنه توقف. ومضت عينيه ، وتسارعت أفكاره في رأسه.
أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.
كان صوت هان في زي باردًا مثل الجليد ، ولكن كانت هناك جاذبية غريبة فيه جعلت أولئك الذين سمعوه يشعرون بالقلق.
خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.
كان الكهف صامتًا. لم يصدر صوت من الداخل. ظهر بريق خافت في عيون هان في زي. بعد لحظة من التردد رفعت يدها وظهر فيها ضوء. ظهرت سحابة صغيرة بحجم كف وتطفو إلى الأمام ، ذخلت الكهف من خلال الشق.
في اللحظة التي تراجعت فيها ، هاجم سو مينغ بشكل لا إرادي تقريبًا. عندما دخلت هان في زي الكهف ، كان قد ركز كل انتباهه عليها. ربما كانت تقف هناك لبعض الأنفاس ، لكنها وقفت في موقع لا يسمح لـسو مينج بالحصول على أفضل وضع لمهاجمتها. إذا اقتربت ، ستكون لديه فرصة أكبر.
اختبأ سو مينغ خلف جسد هي فنغ وبقي ساكنًا ، كما لو أنه لا يرى السحابة البيضاء التي دخلت الكهف. طافت السحابة البيضاء في الجو. عندما دارت حول الكهف مرة ، طارت من هناك وهبطت في يد هان في زي.
أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.
كان في الأصل أصغر وأرق من عضو عادي من قبيلة بيرسيركر في البداية ، والآن بعد أن أخفى نفسه ، لن يتمكن أحد من رؤيته من الأمام.
حتى مع اقتراب أصوات خطى الأقدام ، ظل سو مينغ ثابتا. ومع ذلك ، أصبح البرد في عينيه أقوى.
“من غير المحتمل أيضًا أن أخبرها شوان لون بتفاصيل هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فبالنسبة لهان في زي ، هي فنغ هو الوحيد هنا. نظرًا لأن هي فنغ لا يمكنه بالتأكيد الخروج في حالته الجريحة ويختبئ من شوان لون ، فإنه يستخدم هذه الطريقة للاتصال بها هنا حتى تتمكن من شفاءه.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت هان في زي في كهف الجبل ورأت هي فنغ جالسًا على الأرض متصالبًا. كما رأت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء جسم هي فنغ. ضاقت عينيها.
توقفت هان في زي ووقفت حيث كانت. كانت لا تزال هادئة عندما نظرت إلى الشق أمامها ، على ما يبدو مغمورة في أفكارها. بعد لحظة ، طافت نحو الشق وتوقفت مرة أخرى عندما كانت على بعد 100 قدم.
وقفت حيث كانت ولم تستمر إلى الأمام. بعد فترة من الأنفاس القليلة ، انتشر الضباب السحابي حولها فجأة وتحول إلى قوة تملأ الكهف بأكمله ، مما تسبب في اهتزاز الكهف الجبلي. بعدها خرجت هان في زي بسرعة من الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فقد لاحظت شيئًا بالفعل وكانت على وشك مغادرة كهف الجبل.
في اللحظة التي تراجعت فيها هان في زي ، انتشر المرج الأحمر تحت قدميه فجأة.
في اللحظة التي تراجعت فيها ، هاجم سو مينغ بشكل لا إرادي تقريبًا. عندما دخلت هان في زي الكهف ، كان قد ركز كل انتباهه عليها. ربما كانت تقف هناك لبعض الأنفاس ، لكنها وقفت في موقع لا يسمح لـسو مينج بالحصول على أفضل وضع لمهاجمتها. إذا اقتربت ، ستكون لديه فرصة أكبر.
لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.
يبدو أن فعلها للتراجع استدعى تشي الخاص به ، مما تسبب في أن يهجم سو مينغ تقريبًا بسبب رد فعله الطبيعي ، لكنه أخضع زخمه. حبات العرق تنزل على جبهته.
“هذا المكان فخ!”
“هان في زي مثل هي فنغ. كلاهما مخططين… لقد استخدمت بالفعل السحابة البيضاء للتحقيق في الكهف مسبقًا. من المستحيل أنها لم تكن تعرف أن هي فنغ كان مغطى بالأعشاب. ليس هناك ما يدعوها للدهشة عندما دخلت الكهف!
“إنها لم تصل بعد لعالم الصحوة ، ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أحاربها!”
“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…
“يمكنك القيام بذلك كاختبار؟ لقد استفدت من هذا الدرس .’
“يمكنك القيام بذلك كاختبار؟ لقد استفدت من هذا الدرس .’
داخل فمه كانت هناك جرعة من الدم. هذا الدم كان من أجل أن يلقي غبار الدم المظلم!
سبب عدم سقوط سو مينغ في الفخ كان إلى حد كبير بسبب تجربته خلال معركة قبيلة الجبل المظلم. جعلت تلك المعركة المدمرة قناعاته أقوى.
إذا لم يكن قد توصل إلى طريقة لإلقاء فن الوسم هذا ، لكان قد ظل في الظلام حتى تقف هان في زي أمامه مباشرة. لن يعرف كيف وجدته.
كان قد قرر بالفعل الانتظار حتى اللحظة الحاسمة قبل أن يهاجم. لم تكن هناك طريقة لتغيير هذه الخطة بسهولة. كان هذا هو السبب في أنه تمكن من إخضاع اندفاعه ، وليس لأنه حصل على فكرة عما كانت تخطط له.
كان الكهف صامتًا. لم يصدر صوت من الداخل. ظهر بريق خافت في عيون هان في زي. بعد لحظة من التردد رفعت يدها وظهر فيها ضوء. ظهرت سحابة صغيرة بحجم كف وتطفو إلى الأمام ، ذخلت الكهف من خلال الشق.
تراجعت هان في زي بضع خطوات وومضت عينيها. عندما رأت أن شيئًا لم يحدث ، استرخت هامشيًا وتوقفت قبل المضي قدمًا مرة أخرى. هذه المرة ، أغلقت المسافة بينها وبين هي فنغ تدريجيًا.
هجوم!
“يبدو أن هي فنغ هوجم من قبل شوان لون ببعض فنون بيرسيركر مجهولة. انتهت حياته تقريبا. لا بد أنه تمكن من الفرار بعد الكثير من الصعوبات لكنه لم يتمكن من الاختباء هنا. قبل أن يفقد وعيه ، اتصل بي حتى أتمكن من إنقاذه ، “فكرت هان في زي عندما نظرت إلى هي فنغ وهو جالس متقاطع في الكهف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذا كان هذا هو الحال ، فإن هان في زي لم تكن لتخبر أحدا عن هذا. قد تكون لوحدها على الأرجح! من تعبيرها عندما دخلت المنطقة على بعد 1000 قدم ، فهي ليست حذرة للغاية بشأن هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فهذه فرصة أخرى أقل من أنها تعلم أنني هنا. لذا لدي فرصة أن يكون تحليلي صحيحًا!
لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.
سبب عدم سقوط سو مينغ في الفخ كان إلى حد كبير بسبب تجربته خلال معركة قبيلة الجبل المظلم. جعلت تلك المعركة المدمرة قناعاته أقوى.
في عينيها ، كانت المساحة خلف هي فنغ فارغة. لم يكن هناك أحد هناك. بينما استمرت إلى الأمام وكانت على بعد 10 أقدام فقط من هي فنغ ، ضربت إحدى الفكر رأسها ووسعت عينيها فجأة قبل الانسحاب بسرعة.
لم تكن هناك أي طريقة كان يعتقد أن هان في زي كانت تمر فقط من هنا!
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. هذا الشق موجود في الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة. يجب أن تكون الهالة السامة سميكة هنا. من الواضح أن هي فنغ فاقد للوعي ولا يمكنه التخلص من الهالة السامة ، ولكن الهالة السامة ضعيفة هنا…
هجوم!
“الشقوق في الغابات المطيرة عادة ما تكون أماكن الراحة للحشرات والوحوش ، ولكن لا يوجد شيء هنا. هي فنغ فاقد للوعي ، كيف لا تجرؤ تلك الحشرات والوحوش على التقدم؟
“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…
كانت تخطو إلى الأمام برفق. حدقت عينيها الجميلتان في صدع في الجبل أمامها. يمكن أن تشعر أن الاتصال من هي فنغ جاء من هذا المكان.
“هذا المكان فخ!”
“الأخ هي ، أنا ، يان في ، أنا هنا. أرجوك تعال.”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.
ارتعد قلب هان في زي ، مع العلم أنها ليست في وضع جيد. كانت على وشك التراجع عندما تألقت عيني سو مينغ حيث اختبئ خلف هي فنغ.
في اللحظة التي تراجعت فيها هان في زي ، انتشر المرج الأحمر تحت قدميه فجأة.
هجوم!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إذا كان هذا هو الحال ، فإن هان في زي لم تكن لتخبر أحدا عن هذا. قد تكون لوحدها على الأرجح! من تعبيرها عندما دخلت المنطقة على بعد 1000 قدم ، فهي ليست حذرة للغاية بشأن هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فهذه فرصة أخرى أقل من أنها تعلم أنني هنا. لذا لدي فرصة أن يكون تحليلي صحيحًا!
لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
