هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
مرت عشرة أيام. في مناسبتين ، انفجرت أفران hgحبوب ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله باي شياو تشون حيال ذلك. يبدو أن تقليل القوة الطبية هو الخيار الوحيد. بقدر ما كان الأمر يتعلق بباي شياو تشون ، كانت أفران hgحبوب هذه ضعيفة ببساطة… .
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.
“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “
على الرغم من ظهور خمسة حبوب فقط وكانت جميعها من الرتبة المنخفضة ، إلا أنها لا تزال تحتوي على طاقة روحية أكثر بكثير من أي دواء روحي آخر صنعه باي شياو تشون في الماضي. حتى أنه يمكن أن يشعر بالطاقة الروحية التي تنبض بداخلهم عندما يمسكهم في يده.
بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.
بدوا تقريبا أذكياء….
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
كانت تلك إحدى الخصائص الفريدة للحبوب الطبية من الدرجة 4. بعد فحصهم عن كثب قليلاً ، بدأ باي شياو تشون يتحمس أكثر من ذي قبل. على الرغم من أنه كان واثقًا من أن حبة مثل هذه سترضي شيخًا كبيرا ، فمن المحتمل أنها لن تكون جيدة بما يكفي لبطريرك عشيرة سونغ.
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
“أحتاج إلى زيادة معدل نجاحي بشكل كبير. ثم سيقتنع بطريرك عشيرة سونغ بالتأكيد! ” قام بإلصاق ذقنه بفخر ، واستمر في صنع التقنيات التي أتقنها بالفعل إلى حد ما.
لقد أراد مزيدًا من التحكم في دواء الروح من الدرجة 4 ، ومعدل نجاح أعلى ، على غرار ما كان لديه مع أدوية الروح من الدرجة 3. بتركيز كامل ، شرع باي شياو تشون في تجاهل العالم الخارجي ، وانغمس في داو الطب. بعد ذلك ، اختار صيغة أخرى للطب الروحي من الدرجة 4 ، وهي بخور الروح الضبابي.
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.
“هاه؟” أكثر ما صدم باي شياو تشون لم يكن الدخان الأخضر ، بل حقيقة أنه لا يمكن رؤية أي دواء روحي بالداخل!
مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….
“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.
كان صباحًا مشرقًا ومشمسًا ، لكن لسبب ما ، بدا كل شيء هادئًا بشكل غير عادي. نظر باي شياو تشون حوله ووجد أن القمة الوسطى كانت فارغة تمامًا.
بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.
“شخص ما سممنا !!”
حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.
“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.
كان أول متدرب يصاب بالسوء هو السيد العراف الإلهي. قبل حوالي عشرة أيام ، في منتصف الليل ، كان يتكهن في شخصًا ما ثم سقط وجهه فجأة. ولدهشة المتدرب الجالس أمامه ، اندفع السيد العراف الإلهي خارج الغرفة ، ووجهه أحمر فاتح. في تلك الليلة ، شعر وكأنه على وشك الانهيار. في فجر اليوم التالي ، كان وجهه شاحبًا.
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
“ماذا يحدث هنا؟ لم أتناول الطعام منذ أكثر من عشر سنوات. كيف يمكن أن أعاني من الإسهال …؟ ” ممسكًا بطنه ، حاول أن يقوم بالعرافة ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، تردد صوت هدير من داخله….
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
سرعان ما تأثر المتدربين واحد تلو الآخر. بغض النظر عما إذا كانوا في كهوفهم الخالدة أم لا ، فإن أي شخص في القمة الوسطى قد تنفس الهالة الناتجة عن الدخان الأخضر سيصاب بالإسهال. لا يهم متى أو أين كانوا….
حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”
إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالجنون ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع السم الذي يمكن أن يسبب هذه الحالة. لم يستطع بعض متدربي تأسيس الأساس التعامل مع ذلك ، فبدأوا في الانهيار فاقدين للوعي.
تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.
“شخص ما سممنا !!”
اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.
”اللعنة! ما الذي يحدث بالضبط؟ لا يمكن أن يكون الفاعل هو سرداب الليل ، أليس كذلك؟! “
بدوا تقريبا أذكياء….
أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.
“السماوات لها عيون !!”
“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.
“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”
“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “
بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.
سرعان ما تأثر الإصبع العلوي. غادرت سونغ جون وان ببساطة ، مرتعشة من الخوف من فكرة صنع الدواء.
“ما هو نوع الصنع الذي يفعله؟” تنهدت ونظرت بتعاطف إلى القمة الوسطى. “كيف يمكن أن يكون هذا مرعبًا جدًا !؟”
“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”
في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.
“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”
في النهاية ، بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالمغادرة. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا إلا من الزحف ، وهكذا تمكنوا من الهروب. زحفوا ببطء بعيدًا ، غير راغبين في البقاء وراءهم لفترة أطول. للأسف ، لقد تعرضوا للتسمم الشديد ، لذلك حتى بعد المغادرة ، استمرت الأعراض. كان الجميع يتأرجحون على حافة الانهيار ، وهم يحدقون في رعب في كهف باي شياو تشون الخالد. إذا كان عليهم الاختيار بين هذا وبين الأفران المتفجرة ، فسيختارون الأفران….
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
“شخص ما سممنا !!”
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “
” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….
”اللعنة! ما الذي يحدث بالضبط؟ لا يمكن أن يكون الفاعل هو سرداب الليل ، أليس كذلك؟! “
لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.
“شخص ما سممنا !!”
علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …
شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.
حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.
بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.
ثم استمر في ابتكار بعض الأدوية الروحية الأخرى من الدرجة 4. في النهاية ، رفع معدل نجاحه إلى سبعين بالمائة. عند هذه النقطة ، نفدت منه النباتات الطبية ، واضطر إلى أخذ قسط من الراحة. دواء الروح في يده ، تنهد وخرج من الكهف الخالد.
بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.
كان صباحًا مشرقًا ومشمسًا ، لكن لسبب ما ، بدا كل شيء هادئًا بشكل غير عادي. نظر باي شياو تشون حوله ووجد أن القمة الوسطى كانت فارغة تمامًا.
بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.
“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.
“ما هو نوع الصنع الذي يفعله؟” تنهدت ونظرت بتعاطف إلى القمة الوسطى. “كيف يمكن أن يكون هذا مرعبًا جدًا !؟”
“اين الجميع؟” ومضت عيونه ، بدأ يصبح أكثر توتراً ، ثم بدأ في تسريع وتيرته. سرعان ما شاهد أحد متدربي تأسيس الأساس من القمة الوسطى ، وهو يتعثر بمساعدة اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية. عندما نظر المتدرب لأعلى ورأى باي شياو تشون ، مرت به رعشة ، واتسعت عيناه كما لو كان خائفًا عندما رفع إصبعًا يرتجف للإشارة إلى باي شياو تشون ..
“شخص ما سممنا !!”
“هل… إنتهيت من الصنع؟” سأل.
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”
“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ارتجف المتدرب ، ثم استدار نحو منطقة الطائفة الداخلية وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته: “يمكنكم جميعًا الخروج الآن! دعونا نعود إلى كهوفنا الخالدة. انتهى شيطان الطاعون من صنع الدواء !! “
في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.
سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.
حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.
“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “
“السماوات لها عيون !!”
اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.
“يمكننا أخيرًا العودة إلى القمة الوسطى….”
حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”
كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .
“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “
كان باي شياو تشون يشعر بالذنب حيث ساعد حشود تلاميذ الطائفة الداخلية في طريق عودتهم إلى القمة الوسطى.
إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.
في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.
“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.
“الاخت الكبيرة سونغ ….” قال بعناية.
كانت تلك إحدى الخصائص الفريدة للحبوب الطبية من الدرجة 4. بعد فحصهم عن كثب قليلاً ، بدأ باي شياو تشون يتحمس أكثر من ذي قبل. على الرغم من أنه كان واثقًا من أن حبة مثل هذه سترضي شيخًا كبيرا ، فمن المحتمل أنها لن تكون جيدة بما يكفي لبطريرك عشيرة سونغ.
“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”
“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.
اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.
“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.
سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.
“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.
شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.
لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.
انتظر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، وعندها عادت سونغ جون وان . يمكن رؤية نظرة غريبة في عينيها وهي تسلمه ميدالية القيادة ، ثم رُفع ذقنه بإصبعها. كانت رائحة أنفاسها تشبه رائحة أزهار الأوركيد كما قالت ، “أراد البطريرك أن أخبرك أنه من الآن ، طالما أنك لا تخون الطائفة ، ستُعامل كأنك سليل مباشر لعشيرة سونغ!”
ثم استمر في ابتكار بعض الأدوية الروحية الأخرى من الدرجة 4. في النهاية ، رفع معدل نجاحه إلى سبعين بالمائة. عند هذه النقطة ، نفدت منه النباتات الطبية ، واضطر إلى أخذ قسط من الراحة. دواء الروح في يده ، تنهد وخرج من الكهف الخالد.
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
“يمكننا أخيرًا العودة إلى القمة الوسطى….”
“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
“يبدو أنني بحاجة إلى تعليمك القليل عن سبب وجوب احترام الشيوخ!”
مرت عشرة أيام. في مناسبتين ، انفجرت أفران hgحبوب ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله باي شياو تشون حيال ذلك. يبدو أن تقليل القوة الطبية هو الخيار الوحيد. بقدر ما كان الأمر يتعلق بباي شياو تشون ، كانت أفران hgحبوب هذه ضعيفة ببساطة… .
“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “
بدوا تقريبا أذكياء….
تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.
الترجمة: Hunter
” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”
الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
