ليلة رأس السنة الجديدة الجزء 2
الفصل 64: ليلة رأس السنة الجديدة الجزء 2
بعد حصولها على هدية مثل طفلة جنية الفراشة ، كانت أويانغ بينغ في قمة السعادة.
بعد حصولها على هدية مثل طفلة جنية الفراشة ، كانت أويانغ بينغ في قمة السعادة.
بعد ذلك ، جلست بهدوء بجانب شقيقها ، ورافقت شقيقها لمشاهدة عروض ليلة رأس السنة الجديدة التي كانت تُعرض منذ أكثر من 200 عام. جلست شوي’ير على كتفها ، محدقة بفضول في التلفزيون.
في الساعة 9:00 مساءً ، تلقى أويانغ شو مكالمة فيديو. حمل هاتفه ليلقي نظرة ، وكان في الواقع من خالته الصغيرة. باعتبارها القريبة الوحيدة للأشقاء ، كان لهذه الخالة الصغيرة مكانة خاصة في قلوبهم.
عُرفت الخالة الصغيرة باسم لين جينغ. بالمقارنة مع أختها التي كانت والدة أويانغ شو ، كانت أصغر منها ب 15 عامًا. بالتالي ، يمكن القول إنها وأويانغ شو من نفس الجيل حيث كانت تكبره ب 6 سنوات فقط.
تسببت لهجة شوي’ير في ضحك بينغ’ير. رفعت بينغ’ير شوي’ير على يدها كما يفعل المرء عندما تقدم جائزة ، وقالت ، “الخالة الصغيرة ، الخالة الصغيرة ، هذا هو الحيوان الأليف الذي أعطاني إياه الأخ. أعطتها بينغ’ير اسم شوي’ير. هل هي لطيفة؟ “
في ظل الظروف العادية ، كان من المفترض أن يكون أويانغ شو والخالة الصغيرة قريبين جدًا ، لكن كان العكس تمامًا. لم يكن الأمر أن أويانغ شو لم يرغب في الاقتراب منها ، لكنها كرهت الرجال منذ ولادتها ولم يكن ابن أختها استثناءً.
“الصغير شو ، سنة جديدة سعيدة! الشخص الذي بجانبك هو بينغ’ير ، صحيح؟ لقد كبرت هذه الطفلة الصغيرة كثيرًا ، فهي تشبه والدتها كثيرًا “. ابتسمت الخالة الصغيرة كما قالت.
“ليس لديك ذوق. هذا هو الإصدار المحدود من الحيوانات الأليفة الذكية من ايلاكس. سعر التجزئة هو مليون رصيد”. نظرت شي ساي يون إلى لين جينغ قائلة بهدوء.
بسبب هذه الغرابة ، منذ أن تخرجت لين جينغ من الجامعة ، وجدت فتاة أخرى وتزوجت دون أن تحصل على مباركة عائلتها. لم يكن لأجداد أويانغ شو ابن ولديهم ابنتان فقط. لم يكن العجوزان يتمتعان بصحة جيدة ، وبعد الضربة المزدوجة لوفاة ابنتهما في حادث سيارة والاخرى تمر بزواج من نفس الجنس ، في غضون عامين قصيرين ، توفي كلاهما واحدًا تلو الآخر.
عند سماع سيدها يتكلم ، قامت شوي’ير الصغيرة التي كانت واقفة على كتفها وقالت ، “سنة جديدة سعيدة ، سنة جديدة سعيدة!”
((هههههههههههههه اشفق على الأجداد))
نظرًا لأن أجداده من الأب أنجبوا والده في وقت متأخر ، ولم يمضي وقت طويل على ولادة أويانغ شو. بالتالي ، كانت علاقته بأجداده من الأم عميقة جدًا. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعله يبتعد عن هذه الخالة الصغيرة ولم يحافظ على اتصاله كثيرًا. بالنسبة إلى بينغ’ير التي رأت الخالة الصغيرة عدة مرات ، كان انطباعها عنها أكثر ضبابية.
بالتالي ، فإن تلقي مكالمة من الخالة الصغيرة في عشية رأس السنة الجديدة قد صدم أويانغ شو. بعد الرد على المكالمة ، ظهرت صورة لين جينغ على الشاشة. في الحقيقة ، كانت تشبه والدته تمامًا ، ورثت أناقة جدته وجمالها.
“ما هي تكلفة ذلك؟ على الرغم من أنها بدت أكثر روعة ، إلا أنها لا تتجاوز 10 إلى 20 الاف على الأكثر! “
بالتالي ، فإن تلقي مكالمة من الخالة الصغيرة في عشية رأس السنة الجديدة قد صدم أويانغ شو. بعد الرد على المكالمة ، ظهرت صورة لين جينغ على الشاشة. في الحقيقة ، كانت تشبه والدته تمامًا ، ورثت أناقة جدته وجمالها.
بعد إنهاء المكالمة ، لم يستطع أويانغ شو تهدئة نفسه. لم يكن يتوقع أن تكون خالته الصغيرة نائبة قائد مجموعة المرتزقة في المرتبة الثانية. اذا يجب أن تكون شي ساي يون هي القائدة ، وردة الحرب.
الترجمة: Hunter
بجانب خالته جلست جميلة أخرى. بدت وكأنها امرأة قوية من المدينة ، تنضح بهالة من القوة والثقة. كان اسمها شي ساي يون وكانت شريكة خالته الصغيرة ، وكانت “خالته في القانون”.
بعد ولادته من جديد ، كان أويانغ شو يعتز بأحبائه أكثر. في حياته الماضية ، بسبب عناده ، قبل أن يصعد على متن المركبة الفضائية بين المجرات ، لم يفكر في الاتصال بخالته الصغيرة وتبادل هويته داخل اللعبة. 5 سنوات في اللعبة ، لم يلتقي بخالته ولو مرة واحدة ، مما جعله يشعر بالأسف الشديد.
بعد حصولها على هدية مثل طفلة جنية الفراشة ، كانت أويانغ بينغ في قمة السعادة.
هز أويانغ شو رأسه ، “ليست هناك حاجة ، أنا معتاد على اللعب بمفردي. لماذا لا تخبرني الخالة الصغيرة بهويتها إذا كان هناك وقت لا أستطيع فيه النجاة ، فسأعتمد على خالتي الصغيرة. هاها. “
ما حدث في الماضي قد حدث بالفعل. يجب على المرء أن يتطلع إلى الأمام. لم يكن أويانغ شو باردًا في الماضي ، حيث دعا بينغ’ير إلى جانبه وضحك ، “الخالة الصغيرة، سنة جديدة سعيدة!”
فوجئت لين جينغ بتصرفات ابن أختها. كانت مستعدة بالفعل له لإنهاء المكالمة الهاتفية ؛ لم تتوقع أبدًا حدوث مثل هذا الموقف. في الحياة الأخيرة ، أغلق أويانغ شو عليها ولم يتصل بعضهم البعض منذ ذلك الحين.
“الصغير شو ، سنة جديدة سعيدة! الشخص الذي بجانبك هو بينغ’ير ، صحيح؟ لقد كبرت هذه الطفلة الصغيرة كثيرًا ، فهي تشبه والدتها كثيرًا “. ابتسمت الخالة الصغيرة كما قالت.
صُدم أويانغ شو ، – لماذا قالت الخالة الصغيرة هذا الأمر ، لا تقول أنها تعرف شيئًا؟ – لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا ، بعد كل شيء ، بعد تخرجها لم تعد إلى ولاية جياو وقد بقيت في شانغ هاي حيث أكملت تعليمها الجامعي. بعد الزواج ، فقدت كل اتصال مع عائلتها وما كانت تفعله ، لم يعرفه أحد.
عندها فقط تذكرت بينغ’ير أن المرأة في الفيديو كانت خالتها الصغيرة ، وقالت على الفور بوضوح ، “انن ، خالتي الصغيرة ، أنا بينغ’ير. سنة صينية جديدة سعيدة! “
عند سماع سيدها يتكلم ، قامت شوي’ير الصغيرة التي كانت واقفة على كتفها وقالت ، “سنة جديدة سعيدة ، سنة جديدة سعيدة!”
عند سماع سيدها يتكلم ، قامت شوي’ير الصغيرة التي كانت واقفة على كتفها وقالت ، “سنة جديدة سعيدة ، سنة جديدة سعيدة!”
أومأ أويانغ شو برأسه. يمكنه أن يؤكد عمليا أن خالته الصغيرة كانت تعرف بعض التفاصيل المخفية للعبة من قنوات معينة. كان متردد في إخبارها بكل شيء أم لا.
تسببت لهجة شوي’ير في ضحك بينغ’ير. رفعت بينغ’ير شوي’ير على يدها كما يفعل المرء عندما تقدم جائزة ، وقالت ، “الخالة الصغيرة ، الخالة الصغيرة ، هذا هو الحيوان الأليف الذي أعطاني إياه الأخ. أعطتها بينغ’ير اسم شوي’ير. هل هي لطيفة؟ “
“ما هي تكلفة ذلك؟ على الرغم من أنها بدت أكثر روعة ، إلا أنها لا تتجاوز 10 إلى 20 الاف على الأكثر! “
في الوقت نفسه ، بين لين جينغ وشي ساي يون حدثت محادثة ممتعة.
على الرغم من أن هذا النوع من الحيوانات الأليفة الذكية لم يكن شائعًا جدًا ، إلا أن لين جينغ لا تزال تعرف ذلك. ومع ذلك ، فقد افترضت أنه حيوان أليف ذكي عادي ولم تهتم كثيرًا به ، ضاحكة كما قالت ، “لطيفة ، تمامًا مثل بينغ’ير.”
عند سماع سيدها يتكلم ، قامت شوي’ير الصغيرة التي كانت واقفة على كتفها وقالت ، “سنة جديدة سعيدة ، سنة جديدة سعيدة!”
أدركت شي ساي يون التي كانت تجلس بجانب لين جينغ أن شوي’ير لم تكن عادية ، ظهرت ومضة من الذهول والمفاجأة في عينيها.
بعد التحية ، تذكرت لين جينغ سبب إجراء المكالمة ، فالتفتت إلى أويانغ شو قائلة ، “الصغير شو ، هل سمعت عن لعبة تُعرف باسم الارض اون لاين؟”
“ياو ياو ، ما تقوليه يبدو منطقيًا. هذا الشقي يريد حتى أن يكذب على خالته. سأعلمه درسا “. أرادت لين جينغ الاتصال بهاتفه مرة أخرى.
صُدم أويانغ شو ، – لماذا قالت الخالة الصغيرة هذا الأمر ، لا تقول أنها تعرف شيئًا؟ – لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا ، بعد كل شيء ، بعد تخرجها لم تعد إلى ولاية جياو وقد بقيت في شانغ هاي حيث أكملت تعليمها الجامعي. بعد الزواج ، فقدت كل اتصال مع عائلتها وما كانت تفعله ، لم يعرفه أحد.
قال أويانغ شو عمدًا بنبرة هادئة ، “لا داعي ، في الواقع أنا ألعب هذه اللعبة.”
ومع ذلك ، لم تكن هناك كلمة لو في الحياة. هذه المرة تلقى مثل هذه المساعدة بالصدفة ، ما هو تأثير ذلك عليه في اللعبة؟ كل شيء كان غير معروف.
ظاهريًا ، لا يزال أويانغ شو يحتفظ بابتسامته قائلاً بدون تغيير في المشاعر ، “الأرض اون لاين؟ ما مدى خصوصية هذه اللعبة التي تستحق الخالة الصغيرة للتفكير فيها خلال رأس السنة الجديدة؟ “
“السبب الدقيق الذي لا تستطيع الخالة الصغيرة إخبارك به. ما يمكنني قوله هو أنني أوصيك بلعبها. إذا كنت بحاجة إلى المال ، يمكن لخالتك الصغيرة تحويل بعض الأموال إليك “. كانت لين جينغ حذرة للغاية وأضافت.
بالتالي ، فإن تلقي مكالمة من الخالة الصغيرة في عشية رأس السنة الجديدة قد صدم أويانغ شو. بعد الرد على المكالمة ، ظهرت صورة لين جينغ على الشاشة. في الحقيقة ، كانت تشبه والدته تمامًا ، ورثت أناقة جدته وجمالها.
أومأ أويانغ شو برأسه. يمكنه أن يؤكد عمليا أن خالته الصغيرة كانت تعرف بعض التفاصيل المخفية للعبة من قنوات معينة. كان متردد في إخبارها بكل شيء أم لا.
لكي تكون لين جينغ نائبة قائد ثاني أكبر مجموعة مرتزقة في الصين ، من الواضح أنها لم تكن شخصًا بسيطًا. بعد أن هدأت نفسها ، وافقت على أن ما قالته شي ساي يون منطقي وأنه لم يكن الوقت المناسب لطلب جميع الإجابات.
لعب القدر مزحة حقًا عليه. إذا لم يقطع اتصاله بخالته الصغيرة في حياته الأخيرة ، فربما يكون قد دخل اللعبة في وقت سابق. في اللعبة ، بدعم من وردة الحرب ، هل سيظل بحاجة للتجول مع بينغ’ير؟ كل شيء كان سيختلف كثيرا
لقد فكر في الأمر طويلًا ، بعد كل الاهتمام الذي كان يتلقاه ولم يكن العداء من دي تشين هو ما يريده. إذا تم الكشف عن ذلك ، ستكون النتيجة لا رجعة فيها.
قال أويانغ شو عمدًا بنبرة هادئة ، “لا داعي ، في الواقع أنا ألعب هذه اللعبة.”
عندها فقط تذكرت بينغ’ير أن المرأة في الفيديو كانت خالتها الصغيرة ، وقالت على الفور بوضوح ، “انن ، خالتي الصغيرة ، أنا بينغ’ير. سنة صينية جديدة سعيدة! “
“آه؟ لقد بدأت اللعب بالفعل. هذا رائع ، ما هي هويتك؟ الخالة الصغيرة لديها بعض القوى الخاصة في اللعبة “. قالت لين جينغ بمفاجأة.
عند رؤية أن لين جينغ قد أغلقت الخط بالفعل ، قالت شي ساي يون الصامتة كما لو كانت تفكر في شيء ما ، “جينغ جينغ ، ابن أختك ليس عاديًا.”
هز أويانغ شو رأسه ، “ليست هناك حاجة ، أنا معتاد على اللعب بمفردي. لماذا لا تخبرني الخالة الصغيرة بهويتها إذا كان هناك وقت لا أستطيع فيه النجاة ، فسأعتمد على خالتي الصغيرة. هاها. “
صُدم أويانغ شو ، – لماذا قالت الخالة الصغيرة هذا الأمر ، لا تقول أنها تعرف شيئًا؟ – لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا ، بعد كل شيء ، بعد تخرجها لم تعد إلى ولاية جياو وقد بقيت في شانغ هاي حيث أكملت تعليمها الجامعي. بعد الزواج ، فقدت كل اتصال مع عائلتها وما كانت تفعله ، لم يعرفه أحد.
إذا لم يكن أويانغ شو ابن أختها ، لن تشعر بالذنب تجاهه ، خلاف ذلك لكانت قد شعرت بالفعل بالضيق. هذه المرة ، كان بإمكانها تحمل الأمر ، “حسنًا ، أنت ما زلت عنيدًا جدًا. الخالة الصغيرة لن تجبرك. لكن تذكر ، هوية الخالة الصغيرة هي الوردة الثلجية ، إذا كان لديك شيء ، يجب أن تأتي لتجدني “.
بعد حصولها على هدية مثل طفلة جنية الفراشة ، كانت أويانغ بينغ في قمة السعادة.
لقد فكر في الأمر طويلًا ، بعد كل الاهتمام الذي كان يتلقاه ولم يكن العداء من دي تشين هو ما يريده. إذا تم الكشف عن ذلك ، ستكون النتيجة لا رجعة فيها.
صُدم أويانغ شو عندما تركت الكلمات فمها ، “مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية ؟”
“ياو ياو ، ما تقوليه يبدو منطقيًا. هذا الشقي يريد حتى أن يكذب على خالته. سأعلمه درسا “. أرادت لين جينغ الاتصال بهاتفه مرة أخرى.
((هههههههههههههه اشفق على الأجداد))
“همف! من الجيد أن تعرف. دعنا نوقف المحادثة هنا. الى اللقاء!” استنفد صبر لين جينغ بالفعل واتجهت إلى بينغ’ير ، “ودعت بينغ’ير وقالت.” إذا كنت متفرغة ، فسوف أذهب لرؤيتك “.
“ما هي تكلفة ذلك؟ على الرغم من أنها بدت أكثر روعة ، إلا أنها لا تتجاوز 10 إلى 20 الاف على الأكثر! “
“ليس لديك ذوق. هذا هو الإصدار المحدود من الحيوانات الأليفة الذكية من ايلاكس. سعر التجزئة هو مليون رصيد”. نظرت شي ساي يون إلى لين جينغ قائلة بهدوء.
أومأت بينغ’ير برأسها بطاعة وقالت بلطف ، “وداعا أيتها الخالة الصغيرة.”
نظرًا لأن أجداده من الأب أنجبوا والده في وقت متأخر ، ولم يمضي وقت طويل على ولادة أويانغ شو. بالتالي ، كانت علاقته بأجداده من الأم عميقة جدًا. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعله يبتعد عن هذه الخالة الصغيرة ولم يحافظ على اتصاله كثيرًا. بالنسبة إلى بينغ’ير التي رأت الخالة الصغيرة عدة مرات ، كان انطباعها عنها أكثر ضبابية.
بعد إنهاء المكالمة ، لم يستطع أويانغ شو تهدئة نفسه. لم يكن يتوقع أن تكون خالته الصغيرة نائبة قائد مجموعة المرتزقة في المرتبة الثانية. اذا يجب أن تكون شي ساي يون هي القائدة ، وردة الحرب.
هز أويانغ شو رأسه ، “ليست هناك حاجة ، أنا معتاد على اللعب بمفردي. لماذا لا تخبرني الخالة الصغيرة بهويتها إذا كان هناك وقت لا أستطيع فيه النجاة ، فسأعتمد على خالتي الصغيرة. هاها. “
لكي تكون لين جينغ نائبة قائد ثاني أكبر مجموعة مرتزقة في الصين ، من الواضح أنها لم تكن شخصًا بسيطًا. بعد أن هدأت نفسها ، وافقت على أن ما قالته شي ساي يون منطقي وأنه لم يكن الوقت المناسب لطلب جميع الإجابات.
لعب القدر مزحة حقًا عليه. إذا لم يقطع اتصاله بخالته الصغيرة في حياته الأخيرة ، فربما يكون قد دخل اللعبة في وقت سابق. في اللعبة ، بدعم من وردة الحرب ، هل سيظل بحاجة للتجول مع بينغ’ير؟ كل شيء كان سيختلف كثيرا
“السبب الدقيق الذي لا تستطيع الخالة الصغيرة إخبارك به. ما يمكنني قوله هو أنني أوصيك بلعبها. إذا كنت بحاجة إلى المال ، يمكن لخالتك الصغيرة تحويل بعض الأموال إليك “. كانت لين جينغ حذرة للغاية وأضافت.
ومع ذلك ، لم تكن هناك كلمة لو في الحياة. هذه المرة تلقى مثل هذه المساعدة بالصدفة ، ما هو تأثير ذلك عليه في اللعبة؟ كل شيء كان غير معروف.
نظرًا لأن أجداده من الأب أنجبوا والده في وقت متأخر ، ولم يمضي وقت طويل على ولادة أويانغ شو. بالتالي ، كانت علاقته بأجداده من الأم عميقة جدًا. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعله يبتعد عن هذه الخالة الصغيرة ولم يحافظ على اتصاله كثيرًا. بالنسبة إلى بينغ’ير التي رأت الخالة الصغيرة عدة مرات ، كان انطباعها عنها أكثر ضبابية.
في الوقت نفسه ، بين لين جينغ وشي ساي يون حدثت محادثة ممتعة.
“ليس لديك ذوق. هذا هو الإصدار المحدود من الحيوانات الأليفة الذكية من ايلاكس. سعر التجزئة هو مليون رصيد”. نظرت شي ساي يون إلى لين جينغ قائلة بهدوء.
أدركت شي ساي يون التي كانت تجلس بجانب لين جينغ أن شوي’ير لم تكن عادية ، ظهرت ومضة من الذهول والمفاجأة في عينيها.
عند رؤية أن لين جينغ قد أغلقت الخط بالفعل ، قالت شي ساي يون الصامتة كما لو كانت تفكر في شيء ما ، “جينغ جينغ ، ابن أختك ليس عاديًا.”
أومأ أويانغ شو برأسه. يمكنه أن يؤكد عمليا أن خالته الصغيرة كانت تعرف بعض التفاصيل المخفية للعبة من قنوات معينة. كان متردد في إخبارها بكل شيء أم لا.
“هذا الشقي مزعج للغاية. أردت في الأصل مساعدته ، لكنه ما زال يجرؤ على التصرف بشكل رائع. قائلا إنه يحب اللعب بمفرده “. كانت لين جينغ غاضبة.
هزت شي ساي يون رأسها بهدوء وابتسمت ، “آه ، لقد خدعك ولم تعرفين. الحيوان الأليف الذكي الخاص بابنة أختك ، هل تعرفين كم تكلف؟ “
“الصغير شو ، سنة جديدة سعيدة! الشخص الذي بجانبك هو بينغ’ير ، صحيح؟ لقد كبرت هذه الطفلة الصغيرة كثيرًا ، فهي تشبه والدتها كثيرًا “. ابتسمت الخالة الصغيرة كما قالت.
“ما هي تكلفة ذلك؟ على الرغم من أنها بدت أكثر روعة ، إلا أنها لا تتجاوز 10 إلى 20 الاف على الأكثر! “
“ليس لديك ذوق. هذا هو الإصدار المحدود من الحيوانات الأليفة الذكية من ايلاكس. سعر التجزئة هو مليون رصيد”. نظرت شي ساي يون إلى لين جينغ قائلة بهدوء.
أدركت شي ساي يون التي كانت تجلس بجانب لين جينغ أن شوي’ير لم تكن عادية ، ظهرت ومضة من الذهول والمفاجأة في عينيها.
أومأت بينغ’ير برأسها بطاعة وقالت بلطف ، “وداعا أيتها الخالة الصغيرة.”
“آه؟ باهظ الثمن ، متى حصل هذا الطفل على الكثير من المال؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد تخرج للتو هذا العام! “
“همف! من الجيد أن تعرف. دعنا نوقف المحادثة هنا. الى اللقاء!” استنفد صبر لين جينغ بالفعل واتجهت إلى بينغ’ير ، “ودعت بينغ’ير وقالت.” إذا كنت متفرغة ، فسوف أذهب لرؤيتك “.
“لهذا السبب قلت إنه ليس بسيطًا. بالعودة إلى الارض اون لاين، كيف يمكن لخريج جامعي أن ينتبه لمثل هذه اللعبة ويكون على استعداد لإنفاق الأموال على كبسولة اللعبة. هذا في حد ذاته ليس عاديا. أعتقد أنه لاعب بيتا مثلنا “. استنتجت شي ساي يون.
“هذا الشقي مزعج للغاية. أردت في الأصل مساعدته ، لكنه ما زال يجرؤ على التصرف بشكل رائع. قائلا إنه يحب اللعب بمفرده “. كانت لين جينغ غاضبة.
على الرغم من أن هذا النوع من الحيوانات الأليفة الذكية لم يكن شائعًا جدًا ، إلا أن لين جينغ لا تزال تعرف ذلك. ومع ذلك ، فقد افترضت أنه حيوان أليف ذكي عادي ولم تهتم كثيرًا به ، ضاحكة كما قالت ، “لطيفة ، تمامًا مثل بينغ’ير.”
“ياو ياو ، ما تقوليه يبدو منطقيًا. هذا الشقي يريد حتى أن يكذب على خالته. سأعلمه درسا “. أرادت لين جينغ الاتصال بهاتفه مرة أخرى.
“آه؟ باهظ الثمن ، متى حصل هذا الطفل على الكثير من المال؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد تخرج للتو هذا العام! “
منعتها شي ساي يون على الفور ، “انظر إلى ابن أختك. إنه بالتأكيد ليس شخص أخرق. عندما اكتشف أنك نائبة قائد مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية ، يمكنه أن يمنع نفسه من إخبارك بهويته. من الواضح أنه ليس بسيطًا مثل اللاعب الفردي. إذا اتصلت به الآن ، فمن المؤكد أنه لن يخبرك بالحقيقة. بالطريقة التي أراها ، دعينا فقط نتفرج على الموقف بهدوء “.
“ياو ياو ، ما تقوليه يبدو منطقيًا. هذا الشقي يريد حتى أن يكذب على خالته. سأعلمه درسا “. أرادت لين جينغ الاتصال بهاتفه مرة أخرى.
لكي تكون لين جينغ نائبة قائد ثاني أكبر مجموعة مرتزقة في الصين ، من الواضح أنها لم تكن شخصًا بسيطًا. بعد أن هدأت نفسها ، وافقت على أن ما قالته شي ساي يون منطقي وأنه لم يكن الوقت المناسب لطلب جميع الإجابات.
“آه؟ باهظ الثمن ، متى حصل هذا الطفل على الكثير من المال؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد تخرج للتو هذا العام! “
“حسنا. دعينا نتبع ما قلته. على أي حال ، تم تحقيق سبب الاتصال به بالفعل. يمكن اعتبار هذا بمثابة القيام بواجبي كخالة. ماذا سيحدث بعد ذلك ، فلنتحدث عنه في المرة القادمة! ” بالتفكير في والديها الذين وافتهم المنية ، شعرت لين جينغ بالحزن.
في الساعة 9:00 مساءً ، تلقى أويانغ شو مكالمة فيديو. حمل هاتفه ليلقي نظرة ، وكان في الواقع من خالته الصغيرة. باعتبارها القريبة الوحيدة للأشقاء ، كان لهذه الخالة الصغيرة مكانة خاصة في قلوبهم.
صُدم أويانغ شو ، – لماذا قالت الخالة الصغيرة هذا الأمر ، لا تقول أنها تعرف شيئًا؟ – لم يكن هذا شيئًا مستحيلًا ، بعد كل شيء ، بعد تخرجها لم تعد إلى ولاية جياو وقد بقيت في شانغ هاي حيث أكملت تعليمها الجامعي. بعد الزواج ، فقدت كل اتصال مع عائلتها وما كانت تفعله ، لم يعرفه أحد.
في الساعة 9:00 مساءً ، تلقى أويانغ شو مكالمة فيديو. حمل هاتفه ليلقي نظرة ، وكان في الواقع من خالته الصغيرة. باعتبارها القريبة الوحيدة للأشقاء ، كان لهذه الخالة الصغيرة مكانة خاصة في قلوبهم.
هز أويانغ شو رأسه ، “ليست هناك حاجة ، أنا معتاد على اللعب بمفردي. لماذا لا تخبرني الخالة الصغيرة بهويتها إذا كان هناك وقت لا أستطيع فيه النجاة ، فسأعتمد على خالتي الصغيرة. هاها. “
على الرغم من أن هذا النوع من الحيوانات الأليفة الذكية لم يكن شائعًا جدًا ، إلا أن لين جينغ لا تزال تعرف ذلك. ومع ذلك ، فقد افترضت أنه حيوان أليف ذكي عادي ولم تهتم كثيرًا به ، ضاحكة كما قالت ، “لطيفة ، تمامًا مثل بينغ’ير.”
بعد ولادته من جديد ، كان أويانغ شو يعتز بأحبائه أكثر. في حياته الماضية ، بسبب عناده ، قبل أن يصعد على متن المركبة الفضائية بين المجرات ، لم يفكر في الاتصال بخالته الصغيرة وتبادل هويته داخل اللعبة. 5 سنوات في اللعبة ، لم يلتقي بخالته ولو مرة واحدة ، مما جعله يشعر بالأسف الشديد.
الترجمة: Hunter
قال أويانغ شو عمدًا بنبرة هادئة ، “لا داعي ، في الواقع أنا ألعب هذه اللعبة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
