126
كان يمكن لهي فنغ التصرف بتهور فقط. لقد كشف سو مينغ بالفعل عن نوايا الحقيقية. لم يتمكن منه معرفة ما إذا كان سو مينغ يختبره فقط أو إذا كان يعرف حقًا ، ولكن لم يكن لديه أي وقت للتفكير. يمكنه فقط تنشيط هجومه سابق لأوانه.
كان الضوء الخافت الذي كان يتراكم في جسده في وضع الاستعداد بالفعل. إذا تم خداع سو مينغ و دار في اللحظة التي ظهر فيها الضوء الخافت ، فسيكون من الصعب عليه تجنب الهجوم.
سو مينغ لم يتراجع. في اللحظة التي هاجم فيها هي فنغ ، نزل ضوء القمر على جسده وتحول إلى حاجز من الضوء الخافت أمامه. غطت أرواح أجنحة القمر التي لا شكل لها جسده.
لكنه كان قد قلل من شأن خصمه!
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
“أخي شو ، الرجاء مساعدتي في قتل شوان لون ، ثم أعد رأسه إلى قبيلتي وأعرضها على الأرواح متوفى من شعبي. سأعدك بكل ما تطلبه. إن رغبتي في حالة الموت القريب يعني أنك تريد بإنشاء دمية. إذا كنت أقوم بذلك عن طيب خاطر ، فسيكون ذلك أفضل بالنسبة لك. إذا وعدتني بمساعدتي في قتل شوان لون ، فسوف أتركك تفعل كل ما تريده!
سو مينغ لم يتراجع. في اللحظة التي هاجم فيها هي فنغ ، نزل ضوء القمر على جسده وتحول إلى حاجز من الضوء الخافت أمامه. غطت أرواح أجنحة القمر التي لا شكل لها جسده.
تحطمت الكرة الصغيرة من الضوء الخافت في حاجز ضوء القمر في لحظة. لقد أدى إلى وميض مشرق ، وانخفضت سرعته قليلاً. ومع ذلك ، كان الضوء الخافت هو هجوم هي فنغ اليائس.كان قد وصل إلى عالم الصحوة ، كانت قوة هجومه الأخير لا تزال قوية على الرغم من ضعفه الحالي بشكل لا يصدق.
“هناك شيء آخر في حضني. كان هناك في الأصل ثلاثة من هؤلاء. خطف شوان لون واحدًا ، وأعطيت هان في زي أحدهم كهدية ، وآخرها ، سأعطيك إياها…” كما تحدث هي فنغ فقد الوعي وأصبح ساكنا.
تحطم حاجز الضوء. اخترقه الضوء الخافت وسقط على جسد سو مينغ ، ولكن من الغريب أنها مرت من خلاله وذهبت إلى الغابات المطيرة بعيدا. لم يكن هناك صوت ، ولكن على بعد مئات الأقدام ، تحولت الغابات المطيرة إلى رماد واختفت إلى هواء رقيق.
عندما اخترق الضوء الخافت من خلال جسم سو مينغ ، إرتجف شكله قليلاً. ظهر سو مينغ آخر بجانبه ، وكما ظهر ، تحول الشكل الذي تم اختراقه إلى وهم واختفى.
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
حدث كل هذا في لحظة ، وأي شخص رأى ذلك كان يعتقد أن أعينهم تخدعهم.
قال سو مينغ ببطء: “إن تخصصي هو السرعة” ، ونظر إلى هي فنغ ، الذي كان في حالة عدم تصديق ، وسار باتجاهه خطوة بخطوة.
“هي فنغ…”
تم إعداد سو مينغ لما حدث. عندما كان حاجز ضوء القمر بمثابة كتلة مؤقتة ، كان قد تجنب تماما الضوء الخافت.
سقط هي فنغ في صمت و نظر بشكل حارق في سو مينغ. لقد سقط بالفعل في اليأس ولم يكلف نفسه عناء إخفاءه. كانت هناك نظرة شرسة وحازمة في عينيه.
سو مينغ لم يتراجع. في اللحظة التي هاجم فيها هي فنغ ، نزل ضوء القمر على جسده وتحول إلى حاجز من الضوء الخافت أمامه. غطت أرواح أجنحة القمر التي لا شكل لها جسده.
“إذا كنت قد رأيت من خلال هجومي منذ فترة طويلة ، لماذا أعطيتني الفرصة؟” سأل هي فنغ بصوت قاتم وهو مستلقي على الأرض.
“أنا؟ قريب من الموت؟ لقد تفاديت بسرعة كبيرة بعد الوقوع في الفخ ، لكنك مازلت ساذجًا…”
أجاب سو مينغ وهو يقترب من هي فنغ “لأنني أحتاجك أن تكون على وشك الموت”.
جثم سو مينغ ونظر إلى هي فنغ ، الذي كان لديه تعبير محير على وجهه ، قبل أن يخرج تنفس الصعداء.
“أنا؟ قريب من الموت؟ لقد تفاديت بسرعة كبيرة بعد الوقوع في الفخ ، لكنك مازلت ساذجًا…”
“كانوا يتآمرون ضدي ، لكني كنت أستخدمهم أيضًا. إذا لم يكن ذلك لأنني كنت بحاجة إلى مساعدة هان في زي للانضمام إلى طائفة ال16 روح مظلمة وأصبح عضوًا في مجموعتهم النائية ، لكنت قد حصلت على المزيد من الفوائد في مدينة جبل هان”.
ضحك هي فنغ بمرارة. هذه المرة كانت حقيقية.
تقلصت عيون هي فنغ ، وأطلق صراخا ضاحكًا. كان يعلم أنه سيموت بالتأكيد هذا اليوم ، ولكن إذا كان عليه أن يموت ، فسوف يسحب الشخص الذي قتله إلى الجحيم. الشيء الوحيد الذي ندم عليه حينها هو أنه لا يستطيع قتل شوان لون بيديه.
ضحك هي فنغ بمرارة. هذه المرة كانت حقيقية.
ما كان عليه فعله هو تحريض عروق دمه على الانفجار دون أي عناية بالعواقب. قد يكون ضعيفًا ، ولكن بغض النظر عن مدى ضعفه ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الصحوة. قد يكون التشي الخاص به باهت ، لكنه كان لا يزال نشطا. طالما أن تشي لديه طاقة المتبقية ، فإنه إذا تخلص من كل شيء ، فلا يزال بإمكانه التدمير الذاتي.
عندما اخترق الضوء الخافت من خلال جسم سو مينغ ، إرتجف شكله قليلاً. ظهر سو مينغ آخر بجانبه ، وكما ظهر ، تحول الشكل الذي تم اختراقه إلى وهم واختفى.
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
أجاب سو مينغ وهو يقترب من هي فنغ “لأنني أحتاجك أن تكون على وشك الموت”.
“هذا… هذا… كيف يمكن لهذا…”
تحطمت الكرة الصغيرة من الضوء الخافت في حاجز ضوء القمر في لحظة. لقد أدى إلى وميض مشرق ، وانخفضت سرعته قليلاً. ومع ذلك ، كان الضوء الخافت هو هجوم هي فنغ اليائس.كان قد وصل إلى عالم الصحوة ، كانت قوة هجومه الأخير لا تزال قوية على الرغم من ضعفه الحالي بشكل لا يصدق.
“واحد منهم من قبيلة بحيرة الألوان ، والآخر من قبيلة بوشيانغ. هاتان قبيلتان كانتا قبيلتان من العبيد ، هل يعتقدان أنني غبي ؟!
كان وجه هي فنغ شاحبًا. تمامًا مثل الشخص الذي أراد الانتحار فجأة عندما اكتشف أن الشفرة في يديه تحولت إلى قطعة قماش ناعمة ، اكتشف أن تشي الخاص به لم يكن باهتا فحسب ، بل فقد حيويته. كان مثل الماء الميت الآن. لم يكن لديه طريقة لجعل عروق دمه تنفجر.
“واحد منهم من قبيلة بحيرة الألوان ، والآخر من قبيلة بوشيانغ. هاتان قبيلتان كانتا قبيلتان من العبيد ، هل يعتقدان أنني غبي ؟!
جثم سو مينغ ونظر إلى هي فنغ ، الذي كان لديه تعبير محير على وجهه ، قبل أن يخرج تنفس الصعداء.
تم إعداد سو مينغ لما حدث. عندما كان حاجز ضوء القمر بمثابة كتلة مؤقتة ، كان قد تجنب تماما الضوء الخافت.
“فيما يتعلق بالذكاء ، لا يمكنني المقارنة بك. منذ اللحظة الأولى التي التقينا فيها ببعضنا ، كنت تتآمر ضدي حتى الآن. ومع ذلك ، نسيت شيئًا واحدًا – الهالة داخل الغابات المطيرة.
“أخي شو ، الرجاء مساعدتي في قتل شوان لون ، ثم أعد رأسه إلى قبيلتي وأعرضها على الأرواح متوفى من شعبي. سأعدك بكل ما تطلبه. إن رغبتي في حالة الموت القريب يعني أنك تريد بإنشاء دمية. إذا كنت أقوم بذلك عن طيب خاطر ، فسيكون ذلك أفضل بالنسبة لك. إذا وعدتني بمساعدتي في قتل شوان لون ، فسوف أتركك تفعل كل ما تريده!
“تركت الوقت يمر لأنني كنت قلقا من أنه إذا قدتك إلى الزاوية ، فستختار التدمير الذاتي. إذا كان هذا هو الحال ، فلن أحصل على أي شيء.
“ومع ذلك ، كان هناك أيضًا صراع وشكوك بينهما. كلاهما يخفيان الأشياء عن بعضهما البعض ، وقد خلق هذا لي فرصة. كنت بحاجة فقط لتحدي سلاسل جبل هان مرة واحدة للكشف من خلال علاقتهما. كان تمثيلهما زائف جدا!
“كلما تحدثت وتفكر في هذه الهالة ، سيضرب قلبك بشكل أسرع وسيصبح تنفسك أسرع ، وسوف تتنفس أكثر من هذه الهالة.
نظر سو مينغ إلى هي فنغ ، الذي بدأ حديثه في التشوش. استمع إلى كلماته ، التي كانت تكشف تدريجياً السر المحيط بمدينة جبل هان.
“إذا كنت قد قمت بتدوير تشي الخاص بك لفترة طويلة من الزمن ، لكان الأمر سيكون على ما يرام ، لكان بإمكانك مواجهة الهالة التي كنت تتجاهلها عندما كنت في حالة الذروة. حتى لو شفيت نفسك هنا ، طالما قمت بتدوير تشي الخاص بك ، فلن تصاب بهذه الهالة.
“الأخ شو ، شكرا لك…”
“ومع ذلك لم تجرؤ على فعل ذلك من قبل لأنك كنت حذرًا للغاية. حتى إذا كنت قد جمعت هذا الضوء الخافت لهجوم مضاد ، فإنك لا تزال تتنفس كثيرًا من هذه الهالة ، مما سيؤدي إلى فقدان التشي لحيويته ، مما يجعل الأمر صعبًا بالنسبة لك لتحفيز أوردتك و القيام بالتدمير الذاتي “.
كان يمكن لهي فنغ التصرف بتهور فقط. لقد كشف سو مينغ بالفعل عن نوايا الحقيقية. لم يتمكن منه معرفة ما إذا كان سو مينغ يختبره فقط أو إذا كان يعرف حقًا ، ولكن لم يكن لديه أي وقت للتفكير. يمكنه فقط تنشيط هجومه سابق لأوانه.
نظر سو مينغ إلى هي فنغ وتحدث بهدوء. منذ البداية ، كان يدور تشي داخل جسده. لقد لوحظ هذا من قبل هي فنغ منذ وقت طويل ، لكنه كان يعتقد ببساطة أن سو مينغ كان حذرا. لم يكن يتوقع أن يكون ذلك بسبب الهالة السامة.
كان الضوء الخافت الذي كان يتراكم في جسده في وضع الاستعداد بالفعل. إذا تم خداع سو مينغ و دار في اللحظة التي ظهر فيها الضوء الخافت ، فسيكون من الصعب عليه تجنب الهجوم.
ضحك هي فنغ بمرارة. هذه المرة كانت حقيقية.
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
نظر إلى سو مينغ. بدأت رؤيته تصبح ضبابية ، لكنه كان يجبر نفسه على عدم فقدان الوعي. بالنظر إلى سو مينغ لا يزال يذكره بنفسه في الماضي ، ولكن كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه.
تحطم حاجز الضوء. اخترقه الضوء الخافت وسقط على جسد سو مينغ ، ولكن من الغريب أنها مرت من خلاله وذهبت إلى الغابات المطيرة بعيدا. لم يكن هناك صوت ، ولكن على بعد مئات الأقدام ، تحولت الغابات المطيرة إلى رماد واختفت إلى هواء رقيق.
“أنا لست نادمًا على الموت في يديك. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع تحديد انتقامي… أنا لا أعرف اسمك ، لذلك سأتصل بك الأخ شو. الأخ شو…”
بالنسبة له ، مقارنة بالمناطق خارج الغابة ، كانت الغابات المطيرة الكبيرة أكثر أمانًا. عندما يعود شوان لون ، سيبحث في هذا المكان بأكبر قدر من العناية ، ولكنه سيكون أيضًا المكان الذي سيفتقد فيه معظم التفاصيل.
“الشخص الوحيد الذي أكرهه هو شوان لون. لقد قتل عائلتي وذبح شعبي. اقتله ، أوعدني! ساعدني… اقتله!”
كان يلهث بقسوة. كان وعيه قد بدأ يتلاشى. كافح من أجل عض لسانه ، مما أجبر نفسه على البقاء واعياً.
“لأنهم أقوى مني ، أظهر أحدهم اللطف معي والآخر جاء بعد حياتي ، معتقدين أنه يمكنهم السيطرة علي ، لكنهم استهانوا بي! لقد رأيت منذ فترة طويلة أنهم ليسوا كما يبدو. كان الاثنان قد تعاونا مع بعضهما البعض وكانا يمثلان .
“أخي شو ، الرجاء مساعدتي في قتل شوان لون ، ثم أعد رأسه إلى قبيلتي وأعرضها على الأرواح متوفى من شعبي. سأعدك بكل ما تطلبه. إن رغبتي في حالة الموت القريب يعني أنك تريد بإنشاء دمية. إذا كنت أقوم بذلك عن طيب خاطر ، فسيكون ذلك أفضل بالنسبة لك. إذا وعدتني بمساعدتي في قتل شوان لون ، فسوف أتركك تفعل كل ما تريده!
بينما كان سو مينغ يجري عبر الغابات المطيرة ، ظهرت نظرة معقدة على وجهه. كان هي فنغ شخصًا فكر وخطط كثيرًا. كان سو مينغ لديه خبرة مباشرة في كلماته وأفعاله. أثبت السر المخفي في مدينة جبل هان أيضًا نظرية سو مينغ السابقة حول سبب تجمع بيرسيركيرز الأقوياء في مدينة جبل هان ولماذا استمرت القبائل الثلاث في استقبال الضيوف.
“لا أطلب منك قتله الآن ، ولكن عندما تكون قوتك قوية بما فيه الكفاية ، الرجاء مساعدتي في تلبية طلبي!”
ضحك هي فنغ بمرارة. هذه المرة كانت حقيقية.
“إذا كنت قد رأيت من خلال هجومي منذ فترة طويلة ، لماذا أعطيتني الفرصة؟” سأل هي فنغ بصوت قاتم وهو مستلقي على الأرض.
أصبح تنفس هي فنغ أكثر سرعة. بينما كان يلهث بقسوة ، نظر إلى سو مينغ بشكل متوقع.
“الأخ شو ، جئت من قبيلة صغيرة. لم يكن عددنا يصل إلى 200 شخص. قليلون فقط يعرفون هذا ، لكن قبيلتي كانت فرعًا من قبيلة جبل هان التي حكمت مدينة جبل هان منذ مئات السنين. ذبحت قبيلة جبل هان من قبل القبائل العبيد الثلاث ، لكننا نجونا.
“لن أدعك تفعل هذا بدون أي مكافآت. لدي كنز ثمين لأقدمه لك! دمر شوان لون قبيلتي ، ثم استمر في القدوم بعد حياتي ، وأنقذتني هان في زي لهذا الكنز أيضًا!
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
بالنسبة له ، مقارنة بالمناطق خارج الغابة ، كانت الغابات المطيرة الكبيرة أكثر أمانًا. عندما يعود شوان لون ، سيبحث في هذا المكان بأكبر قدر من العناية ، ولكنه سيكون أيضًا المكان الذي سيفتقد فيه معظم التفاصيل.
“لقد أخفيت هذا الكنز في مكان سري ، ولم أجرؤ على الاحتفاظ به على جسدي. بسبب فن الوسم الروحي ، حتى هان في زي ستجد صعوبة في استكشاف ذكرياتي مع فن بيرسيركرز. يبدو أن شوان لون و هي لا يريدان أن يعرف المزيد من الناس عن هذا الأمر. أنا فقط أعرف عن موقعه في هذا العالم ، ولهذا السبب أتجول بحرية كبيرة.
“تركت الوقت يمر لأنني كنت قلقا من أنه إذا قدتك إلى الزاوية ، فستختار التدمير الذاتي. إذا كان هذا هو الحال ، فلن أحصل على أي شيء.
“لأنهم أقوى مني ، أظهر أحدهم اللطف معي والآخر جاء بعد حياتي ، معتقدين أنه يمكنهم السيطرة علي ، لكنهم استهانوا بي! لقد رأيت منذ فترة طويلة أنهم ليسوا كما يبدو. كان الاثنان قد تعاونا مع بعضهما البعض وكانا يمثلان .
“أنا لست نادمًا على الموت في يديك. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع تحديد انتقامي… أنا لا أعرف اسمك ، لذلك سأتصل بك الأخ شو. الأخ شو…”
“ومع ذلك ، كان هناك أيضًا صراع وشكوك بينهما. كلاهما يخفيان الأشياء عن بعضهما البعض ، وقد خلق هذا لي فرصة. كنت بحاجة فقط لتحدي سلاسل جبل هان مرة واحدة للكشف من خلال علاقتهما. كان تمثيلهما زائف جدا!
“هناك شيء آخر في حضني. كان هناك في الأصل ثلاثة من هؤلاء. خطف شوان لون واحدًا ، وأعطيت هان في زي أحدهم كهدية ، وآخرها ، سأعطيك إياها…” كما تحدث هي فنغ فقد الوعي وأصبح ساكنا.
“واحد منهم من قبيلة بحيرة الألوان ، والآخر من قبيلة بوشيانغ. هاتان قبيلتان كانتا قبيلتان من العبيد ، هل يعتقدان أنني غبي ؟!
لقد أصبحت رؤية هي فنغ غائمة بالفعل. لقد أخفى هذه الكلمات في قلبه لفترة طويلة. الآن ، في يأسه ، كان الأمر يبدو كما لو كان قد حصل على منفذ ، وفي حالته شبه مستيقظ ، أخبر سو مينغ بكل شيء.
“كانوا يتآمرون ضدي ، لكني كنت أستخدمهم أيضًا. إذا لم يكن ذلك لأنني كنت بحاجة إلى مساعدة هان في زي للانضمام إلى طائفة ال16 روح مظلمة وأصبح عضوًا في مجموعتهم النائية ، لكنت قد حصلت على المزيد من الفوائد في مدينة جبل هان”.
لكن في اللحظة التي كان على وشك التدمير الذاتي ، تغير تعبير هي فنغ. شيء من هذا القبيل لم يحدث قط أمام عيون سو مينغ. هذا التغيير يعني أن معتقدات هي فنغ قد تحطمت. طعن في كلماته.
لقد أصبحت رؤية هي فنغ غائمة بالفعل. لقد أخفى هذه الكلمات في قلبه لفترة طويلة. الآن ، في يأسه ، كان الأمر يبدو كما لو كان قد حصل على منفذ ، وفي حالته شبه مستيقظ ، أخبر سو مينغ بكل شيء.
عندما اخترق الضوء الخافت من خلال جسم سو مينغ ، إرتجف شكله قليلاً. ظهر سو مينغ آخر بجانبه ، وكما ظهر ، تحول الشكل الذي تم اختراقه إلى وهم واختفى.
“الأخ شو ، جئت من قبيلة صغيرة. لم يكن عددنا يصل إلى 200 شخص. قليلون فقط يعرفون هذا ، لكن قبيلتي كانت فرعًا من قبيلة جبل هان التي حكمت مدينة جبل هان منذ مئات السنين. ذبحت قبيلة جبل هان من قبل القبائل العبيد الثلاث ، لكننا نجونا.
بينما كان سو مينغ يجري عبر الغابات المطيرة ، ظهرت نظرة معقدة على وجهه. كان هي فنغ شخصًا فكر وخطط كثيرًا. كان سو مينغ لديه خبرة مباشرة في كلماته وأفعاله. أثبت السر المخفي في مدينة جبل هان أيضًا نظرية سو مينغ السابقة حول سبب تجمع بيرسيركيرز الأقوياء في مدينة جبل هان ولماذا استمرت القبائل الثلاث في استقبال الضيوف.
“لكن الآن أنا الوحيد المتبقي… الأساطير التي مرت في قبيلة جبل هان أخبرتنا أن سلفنا من قبيلة جبل هان لم يكن في الأصل من قبيلة بيرسيركير. كانت خلفيته غامضة بشكل لا يصدق. استقر هنا ، وبعد الآلاف من السنوات ، تم تشكيل قبيلة جبل الهان.
لقد أصبحت رؤية هي فنغ غائمة بالفعل. لقد أخفى هذه الكلمات في قلبه لفترة طويلة. الآن ، في يأسه ، كان الأمر يبدو كما لو كان قد حصل على منفذ ، وفي حالته شبه مستيقظ ، أخبر سو مينغ بكل شيء.
“لهذا السبب كان لدي فن مختلف عن فنون بيرسيركر ، وهو الفن الذي سمح لي أن أشعر بوجودك. هذه تقنية خلفها سلفنا ، الذي ترك أيضًا وراءه بعض الكنوز العظيمة لنا ، نسله. لكن ثلاثة منها تم اختطافهم بعيدًا من قبل قبائل العبيد الثلاثة في الماضي. بقي واحد ، وهذا هو الكنز العظيم الذي أتحدث عنه! ”
“الأخ شو ، شكرا لك…”
ما كان عليه فعله هو تحريض عروق دمه على الانفجار دون أي عناية بالعواقب. قد يكون ضعيفًا ، ولكن بغض النظر عن مدى ضعفه ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الصحوة. قد يكون التشي الخاص به باهت ، لكنه كان لا يزال نشطا. طالما أن تشي لديه طاقة المتبقية ، فإنه إذا تخلص من كل شيء ، فلا يزال بإمكانه التدمير الذاتي.
نظر سو مينغ إلى هي فنغ ، الذي بدأ حديثه في التشوش. استمع إلى كلماته ، التي كانت تكشف تدريجياً السر المحيط بمدينة جبل هان.
“تنتمي مدينة جبل هان إلى قبيلة جبل هان. وقد بناها سلفي الذي أسس قبيلتي. كما يوجد مكان مخفي في الأخاديد العميقة تحت سلاسل جبل هان في مدينة جبل هان. وهو مكان تحلم القبائل الثلاثة العبيد بالذهاب إليه.
“ومع ذلك ، كان هناك أيضًا صراع وشكوك بينهما. كلاهما يخفيان الأشياء عن بعضهما البعض ، وقد خلق هذا لي فرصة. كنت بحاجة فقط لتحدي سلاسل جبل هان مرة واحدة للكشف من خلال علاقتهما. كان تمثيلهما زائف جدا!
“هذا المكان هو المكان الذي مات فيه سلف مدينة جبل هان!” تمتم هي فنغ ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، أصبح المظهر التوقعي في عينيه أقوى.
“الأخ شو ، شكرا لك…”
“أنا لا أكره قبائل العبيد الثلاثة. القبائل تأتي وتذهب ، وقانون الطبيعة يصور البقاء للأقوى. أنا لا أكره هان في زي أيضًا. ربما كانت تهدف إلى الكنز ، لكنها كانت لطيفة أنا كنت قد قصدت في الأصل أنه إذا لم أستطع فعل ذلك ، فسأعطيها الكنز.
“الشخص الوحيد الذي أكرهه هو شوان لون. لقد قتل عائلتي وذبح شعبي. اقتله ، أوعدني! ساعدني… اقتله!”
“إذا كنت قد قمت بتدوير تشي الخاص بك لفترة طويلة من الزمن ، لكان الأمر سيكون على ما يرام ، لكان بإمكانك مواجهة الهالة التي كنت تتجاهلها عندما كنت في حالة الذروة. حتى لو شفيت نفسك هنا ، طالما قمت بتدوير تشي الخاص بك ، فلن تصاب بهذه الهالة.
كان وجه هي فنغ شاحبًا. تمامًا مثل الشخص الذي أراد الانتحار فجأة عندما اكتشف أن الشفرة في يديه تحولت إلى قطعة قماش ناعمة ، اكتشف أن تشي الخاص به لم يكن باهتا فحسب ، بل فقد حيويته. كان مثل الماء الميت الآن. لم يكن لديه طريقة لجعل عروق دمه تنفجر.
سقط سو مينغ في صمت. لم تكن هناك حاجة له للاستماع إلى طلب شخص كان على وشك الموت لخلق حبة نهب الروح. في الواقع ، إذا كان هذا الشخص لديه ضغينة ، فإن التأثيرات ستكون أفضل ، ولكن في تلك اللحظة ، نظر سو مينغ إلى هي فنغ وأومأ برأسه.
“لهذا السبب كان لدي فن مختلف عن فنون بيرسيركر ، وهو الفن الذي سمح لي أن أشعر بوجودك. هذه تقنية خلفها سلفنا ، الذي ترك أيضًا وراءه بعض الكنوز العظيمة لنا ، نسله. لكن ثلاثة منها تم اختطافهم بعيدًا من قبل قبائل العبيد الثلاثة في الماضي. بقي واحد ، وهذا هو الكنز العظيم الذي أتحدث عنه! ”
“إذا أصبحت قوتي قوية بما يكفي لقتله ، ثم أعدك ، سأنتقم لك!”
عندما اخترق الضوء الخافت من خلال جسم سو مينغ ، إرتجف شكله قليلاً. ظهر سو مينغ آخر بجانبه ، وكما ظهر ، تحول الشكل الذي تم اختراقه إلى وهم واختفى.
“أنا لا أكره قبائل العبيد الثلاثة. القبائل تأتي وتذهب ، وقانون الطبيعة يصور البقاء للأقوى. أنا لا أكره هان في زي أيضًا. ربما كانت تهدف إلى الكنز ، لكنها كانت لطيفة أنا كنت قد قصدت في الأصل أنه إذا لم أستطع فعل ذلك ، فسأعطيها الكنز.
“الأخ شو ، شكرا لك…”
“إذا كنت قد رأيت من خلال هجومي منذ فترة طويلة ، لماذا أعطيتني الفرصة؟” سأل هي فنغ بصوت قاتم وهو مستلقي على الأرض.
بينما كان سو مينغ يجري عبر الغابات المطيرة ، ظهرت نظرة معقدة على وجهه. كان هي فنغ شخصًا فكر وخطط كثيرًا. كان سو مينغ لديه خبرة مباشرة في كلماته وأفعاله. أثبت السر المخفي في مدينة جبل هان أيضًا نظرية سو مينغ السابقة حول سبب تجمع بيرسيركيرز الأقوياء في مدينة جبل هان ولماذا استمرت القبائل الثلاث في استقبال الضيوف.
أغلق هي فنغ عينيه وتمتم بجملة لا يستطيع سماعها سوى سو مينغ. كشفت تلك الكلمات المكان الذي أخفى فيه هي فنغ الكنز.
“هناك شيء آخر في حضني. كان هناك في الأصل ثلاثة من هؤلاء. خطف شوان لون واحدًا ، وأعطيت هان في زي أحدهم كهدية ، وآخرها ، سأعطيك إياها…” كما تحدث هي فنغ فقد الوعي وأصبح ساكنا.
بالنسبة له ، مقارنة بالمناطق خارج الغابة ، كانت الغابات المطيرة الكبيرة أكثر أمانًا. عندما يعود شوان لون ، سيبحث في هذا المكان بأكبر قدر من العناية ، ولكنه سيكون أيضًا المكان الذي سيفتقد فيه معظم التفاصيل.
أخذ سو مينغ جسد هي فنغ بين ذراعيه والتقط الزجاجة الصغيرة من الجانب. لم يتسكع حول المنطقة ، إندفع بعيدا. لم يغادر الغابات المطيرة ، لكنه ركض أبعد في المسافة البعيدة واختفى دون أن يترك أثرا.
“هي فنغ…”
بالنسبة له ، مقارنة بالمناطق خارج الغابة ، كانت الغابات المطيرة الكبيرة أكثر أمانًا. عندما يعود شوان لون ، سيبحث في هذا المكان بأكبر قدر من العناية ، ولكنه سيكون أيضًا المكان الذي سيفتقد فيه معظم التفاصيل.
“لا أطلب منك قتله الآن ، ولكن عندما تكون قوتك قوية بما فيه الكفاية ، الرجاء مساعدتي في تلبية طلبي!”
بينما كان سو مينغ يجري عبر الغابات المطيرة ، ظهرت نظرة معقدة على وجهه. كان هي فنغ شخصًا فكر وخطط كثيرًا. كان سو مينغ لديه خبرة مباشرة في كلماته وأفعاله. أثبت السر المخفي في مدينة جبل هان أيضًا نظرية سو مينغ السابقة حول سبب تجمع بيرسيركيرز الأقوياء في مدينة جبل هان ولماذا استمرت القبائل الثلاث في استقبال الضيوف.
نظر إلى سو مينغ. بدأت رؤيته تصبح ضبابية ، لكنه كان يجبر نفسه على عدم فقدان الوعي. بالنظر إلى سو مينغ لا يزال يذكره بنفسه في الماضي ، ولكن كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه.
“هي فنغ…”
نظر سو مينغ إلى هي فنغ وتحدث بهدوء. منذ البداية ، كان يدور تشي داخل جسده. لقد لوحظ هذا من قبل هي فنغ منذ وقت طويل ، لكنه كان يعتقد ببساطة أن سو مينغ كان حذرا. لم يكن يتوقع أن يكون ذلك بسبب الهالة السامة.
تنهد سو مينغ. تركت مؤامرات هذا الشخص سو مينغ بدون خيار. الشيء الوحيد الذي استطاع أن يفعله هو أن يسير في الطريق المحدد له.
“أنا لست نادمًا على الموت في يديك. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع تحديد انتقامي… أنا لا أعرف اسمك ، لذلك سأتصل بك الأخ شو. الأخ شو…”
إذا لم يكن قد دخل البعد في قطعة الحجر السوداء عندما كان في خطر ، فمن يعلم ماذا كان سيحدث له في ذلك الوقت.
“هي فنغ…”
نظر إلى سو مينغ. بدأت رؤيته تصبح ضبابية ، لكنه كان يجبر نفسه على عدم فقدان الوعي. بالنظر إلى سو مينغ لا يزال يذكره بنفسه في الماضي ، ولكن كان من الواضح أن هذا الشاب كان أكثر هدوءًا مقارنة بنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
