خطر مستمر
-هذه الفصول بدعم من bosh / Osama / Beyuum / AmrElyamni / SHIN?K –
“أمي، أبي، الشيوخ! لماذا لا يمكنكم الراحة ؟! “
بدت هذه المخلوقات مماثلة لتلك التي واجهها كلاود هوك تحت سكايكلود، لكن ربما أكثر اكتمالا – أشبه
ارتجف أقرب واحد من المجموعة ثم أخرج سحب سوداء من جسده أخدمت النيران على الفور وانتشرت السحابة فوق النيران الأخرى.
بـ بلاك فايند الذي لا يموت أو سيراڤيم.
“أمي، أبي، الشيوخ! لماذا لا يمكنكم الراحة ؟! “
بلاك فايند وسيراڤيم، هم نفس الشيء في النهاية. آثار على شكل بشر.
بـ بلاك فايند الذي لا يموت أو سيراڤيم.
يُزعم أن إنشاء هذه المخلوقات يتطلب دم إله أو شيطان ، ومن هنا جاءت أسمائهم. من المفترض أن صعوبة إنشائهم عالية. على الأقل يمكن استنتاج ذلك حيث لم يكن هناك أي ذكر لأعداد كبيرة من السيراڤ أو الأشرار خلال الحرب العظمى.
“كنتم قادة الوادي! عباد الراعي! لماذا تحولتم إلى شياطين ؟! “
يجب أن تكون شجرة تشارل نوعًا من … الشرانق. طريقة لتحويل أجساد أسلاف الوادي إلى آثار وبهذه الطريقة لم يكن الأمر مختلفًا تمامًا عن المصدر التي أتت منه الكائنات الأولي ولكن من الواضح أنها بحاجة إلى مزيد من الوقت للقيام بعملها.
لحسن الحظ ، لم يبدوا درياد أذكياء جدًا. اختبأ الآخرون خلف ورقة الخريف مثل الدرع ، مما أربك هجماتهم مؤقتًا. فرصة قصيرة ، لكنها كافية لمنح الجميع مساحة التنفس التي يحتاجونها.
درياد اعتادوا أن يكونوا بشر. الحكماء في الحقيقة يمتلكون مستويات متفاوتة من القوة الروحية والنفسية. جعلهم ذلك مادة جيدة لإنشاء درياد. بمعنى آخر عملية إنشاء درياد أخذت وقت أطول بكثير من العناصر الأولية الموجودة أسفل سكايكلود ، المنتج النهائي هنا أكثر اكتمالًا. أشبه بـ بلاك فايند الذي لا يموت لـ سكوال – لكن هناك عدد غير قليل هنا الآن.
على الجلد. كان هجوم الحشرات سريعاً لدرجة أنه لم يكن لديه وقت سوى التحديق بصدمة.
“أمي، أبي، الشيوخ! لماذا لا يمكنكم الراحة ؟! “
أصبحت كلوديا غاضبة للغاية لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، لكن فرسان التنانين وصلوا لها قبل أن تتمكن من الرد.
شعرت ورقة الخريف بالذعر بعد رؤية درياد. لم تستطع حقًا معرفة أي منهما هم والديها ، فقد بدوا جميعًا متشابهين بلا ملامح. لكنهم هم هناك وسط مجموعة الوحوش هذه. شعرت ورقة الخريف بيأس ينتشر بداخلها مع الغضب.
ركزوا هجومهم عليه ، وفجأة واجه كلاود هوك جدارًا من الهجمات القاتلة.
“كنتم قادة الوادي! عباد الراعي! لماذا تحولتم إلى شياطين ؟! “
صدت كلوديا العديد من السهام لكن اخترق ثلاثة منهم صدرها وكتفها و عانى زملائها في الفريق أسوأ وسرعان ما تم إخضاعهم على الأرض.
” اهدأ، إنهم ليسوا شياطين – ربما هم أقرب إلى إلهك الآن مما كانوا عليه في الماضي | لم يكن بإمكان كلاود هوك سوى تخيل مقدار الألم الذي تعرضت له ، لكنهم الآن في مأزق رهيب ، وإذا فقدت ورقة الخريف تركيزها ، فقد ينتهي الأمر ” إنهم لا يستطيعون التفكير بعد الآن ، لذا لا تصرخي بصوت عالٍ من أجل لا شيء.”
فهمت بيليندا ما يعنيه الجزار واستدعت نيرانها ووضعتها على ذراعه. ملأت رائحة وصوت اللحم المحروق الهواء ، لكن ذلك أوقف الورم من التوسع. راقب الجزار لحمه يحترق باللون الأسود دون حتى أن ترمش عينه ، مثل الألم لم يكن إحساسًا يمكنه مقاومته.
لكن ورقة الخريف لم تستطع قبول هذا. هؤلاء أناسًا تحبهم وتحترمهم ، وتحولوا إلى دُمى لا بشرية بلا روح.
نشر قوة حجر الطور حول جسده بحيث مر عبر سحابة الجراثيم السامة والكروم بدون أذى.
“إنها مجرد قطع أثرية ذات أشكال بشرية، مثل الدمى! ” يمكن أن يشعر كلاود هوك بالطنين الذي يزداد قوة في درياد مع كل لحظة تمر. شعر بأنه طنين متطابق لطنين الدُمى التي حاربها من قبل. تعرق كلاود هوك وصرخ ” أوقفوهم ، عليكم أن تفعلوا ذلك وإلا سنموت جميعًا! “
أصبحت كلوديا غاضبة للغاية لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، لكن فرسان التنانين وصلوا لها قبل أن تتمكن من الرد.
لكن القول أسهل من الفعل. لم يكن لديه الوقت ليشرح لها ما يعلم أنه سيحدث ، وربما لا يمكنه حتى لو فعل ذلك. تحدث بضعة جمل عندما بدأ درياد في الاقتراب منها و أجسادهم تنبض بالطاقة المشؤومة وأشواك حادة خرجت من أجسادهم نحوهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك تمكنت بعض الجراثيم من الهبوط على وجه ريي ورقبتها البيضاء.
أغمق وجه العجوز السكير في نفس اللحظة التي جمع فيها القوة من بقاياه و انبثق الضوء الذهبي من داون جارد ، ليفرق بين الكروم والدُمى، ثم هاجم بشكل مستمر الآخرين ولكن لا شيء يمكن أن يوقف درياد.
كان الأمر سريعًا جدًا و ركز فرسان التنانين على أضعف الغزاة وضغطوا عليهم.
قفزت كلوديا في الهواء واستدعت قوة زهرة العاصفة وانتشرت عشرات البتلات المعدنية ومزقت أجسام درياد إلى قطع صغيرة.
“اللعنة ، تنانين!” لم يستطع معرفة ما تفعله هذه الأشياء اللعينة هنا ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير. انقضت التنانين على مجموعة البشر في لحظة و أحدهم ضرب بارب على الأرض بينما هاجم آخر جبرائيل ودفعه للخلف مثل ثور هائج.
قامت بيليندا برمي كرة نارية بعد كرة نارية على أي شيء يتحرك و احترق درياد ، لكن لم يتوقفوا أبدًا للحظة.
أغمق وجه العجوز السكير في نفس اللحظة التي جمع فيها القوة من بقاياه و انبثق الضوء الذهبي من داون جارد ، ليفرق بين الكروم والدُمى، ثم هاجم بشكل مستمر الآخرين ولكن لا شيء يمكن أن يوقف درياد.
على رغم من حرقهم وتقطيعهم ولا يمكن لأي كائن حي أن يصمد أمام مثل هذه الهجمات القوية ، ولكن بدا درياد غير منزعجين. وتجاهلوا المعدن وألسنة اللهب واستمروا في التلاعب بالجذور لمهاجمة الغزاة.
لحسن الحظ ، لم يبدوا درياد أذكياء جدًا. اختبأ الآخرون خلف ورقة الخريف مثل الدرع ، مما أربك هجماتهم مؤقتًا. فرصة قصيرة ، لكنها كافية لمنح الجميع مساحة التنفس التي يحتاجونها.
ارتجف أقرب واحد من المجموعة ثم أخرج سحب سوداء من جسده أخدمت النيران على الفور وانتشرت السحابة فوق النيران الأخرى.
رفع الجزار المطرقة عالياً ، وألقى بها نحو درياد حتى وقعت على صدره. قوة المطرقة مكافئة لقوة فيل مما تسبب في انفجار جسد درياد إلى قطعة تسببت القوة المتبقية من الرمي في إزاحة درياد الآخرين المحيطة بهم ، لكن ذلك كان عديم الفائدة و سرعان ما تم تجميع الأجزاء المشوهة من جسد درياد.
“احترسوا من السم!” تحركوا للخلف ليبقوا أنفسهم بعيدين عن السحابة السامة.
“إنها مجرد قطع أثرية ذات أشكال بشرية، مثل الدمى! ” يمكن أن يشعر كلاود هوك بالطنين الذي يزداد قوة في درياد مع كل لحظة تمر. شعر بأنه طنين متطابق لطنين الدُمى التي حاربها من قبل. تعرق كلاود هوك وصرخ ” أوقفوهم ، عليكم أن تفعلوا ذلك وإلا سنموت جميعًا! “
ومع ذلك تمكنت بعض الجراثيم من الهبوط على وجه ريي ورقبتها البيضاء.
شعرت وكأن النار تتدفق على أعصاب ذراعه ، بينما السائل الأرجواني يتدفق تحت الورم الخبيث المتكون حديثًا
تسبب الألم المقترن بحكة جنونية بارتعاش جسدها و انتشرت خطوط من اللون الأرجواني من نقطة العضة ، مما أفسد بشرتها الفاتحة حيث انتشر السم إلى الشريان.
لكن القول أسهل من الفعل. لم يكن لديه الوقت ليشرح لها ما يعلم أنه سيحدث ، وربما لا يمكنه حتى لو فعل ذلك. تحدث بضعة جمل عندما بدأ درياد في الاقتراب منها و أجسادهم تنبض بالطاقة المشؤومة وأشواك حادة خرجت من أجسادهم نحوهم.
من الواضح أن الجراثيم أخرجت سمومها بسرعة ، ونشرتها بنفس السرعة. صرخت ريي من الألم وسقطت على الأرض و ظهرت بقع من الجلد الخشن المثير للاشمئزاز على وجه ورقبة ريي.
“أمي، أبي، الشيوخ! لماذا لا يمكنكم الراحة ؟! “
رفع الجزار المطرقة عالياً ، وألقى بها نحو درياد حتى وقعت على صدره. قوة المطرقة مكافئة لقوة فيل مما تسبب في انفجار جسد درياد إلى قطعة تسببت القوة المتبقية من الرمي في إزاحة درياد الآخرين المحيطة بهم ، لكن ذلك كان عديم الفائدة و سرعان ما تم تجميع الأجزاء المشوهة من جسد درياد.
“اللعنة ، تنانين!” لم يستطع معرفة ما تفعله هذه الأشياء اللعينة هنا ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير. انقضت التنانين على مجموعة البشر في لحظة و أحدهم ضرب بارب على الأرض بينما هاجم آخر جبرائيل ودفعه للخلف مثل ثور هائج.
عادت المطرقة إلى صاحبها ، لكنها أعادت معها بعض الجراثيم. عندما أمسك الجزار سلاحه شعر به على الفور عندما تحركت الجراثيم إلى يده اليمنى. حتى بالنسبة له ، هذا الألم أكثر مما يمكن أن يتجاهله.
شعرت ورقة الخريف باحمرار عينيها حيث بدأت الدموع تلمع في عينيها، لم تكن تريد هذا! لقد تعرضوا للهجوم ، وفي أي لحظة سيتم قتلهم، لم تعرف ماذا تفعل!
شعرت وكأن النار تتدفق على أعصاب ذراعه ، بينما السائل الأرجواني يتدفق تحت الورم الخبيث المتكون حديثًا
“احترسوا من السم!” تحركوا للخلف ليبقوا أنفسهم بعيدين عن السحابة السامة.
على الجلد. كان هجوم الحشرات سريعاً لدرجة أنه لم يكن لديه وقت سوى التحديق بصدمة.
أجبر كلاود هوك نفسه على الهدوء والنظر حوله وبدأت عيناه الثاقبتان في رصد التفاصيل ، مثل أن درياد يتجنبون جميعًا ورقة الخريف.
“نار!” صرخ الجزار صوت عالٍ.
أُصيب درياد بالجنون وبذلوا قصارى جهدهم لمحاولة تمزيق كلاود هوك بغض النظر عن الضرر الذي يتعرضون له. اضطر كلاود هوك لإسقاط حقل قوة حجر الطور لمهاجمة الشجرة و تُرك مكشوفاً.
فهمت بيليندا ما يعنيه الجزار واستدعت نيرانها ووضعتها على ذراعه. ملأت رائحة وصوت اللحم المحروق الهواء ، لكن ذلك أوقف الورم من التوسع. راقب الجزار لحمه يحترق باللون الأسود دون حتى أن ترمش عينه ، مثل الألم لم يكن إحساسًا يمكنه مقاومته.
“اللعنة ، تنانين!” لم يستطع معرفة ما تفعله هذه الأشياء اللعينة هنا ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير. انقضت التنانين على مجموعة البشر في لحظة و أحدهم ضرب بارب على الأرض بينما هاجم آخر جبرائيل ودفعه للخلف مثل ثور هائج.
في مكان قريب حاولت بارب والإخوة سوثيرلاند محاربة درياد بالعصا و ضربتهم كلوديا بمطر من المعدن وألقت بيليندا كرات النار دون توقف بينما تحرك درياد بسرعة و لم تبطئهم أي من هجمات الغزاة لذا أنهارت معنويات المجموعة.
” اهدأ، إنهم ليسوا شياطين – ربما هم أقرب إلى إلهك الآن مما كانوا عليه في الماضي | لم يكن بإمكان كلاود هوك سوى تخيل مقدار الألم الذي تعرضت له ، لكنهم الآن في مأزق رهيب ، وإذا فقدت ورقة الخريف تركيزها ، فقد ينتهي الأمر ” إنهم لا يستطيعون التفكير بعد الآن ، لذا لا تصرخي بصوت عالٍ من أجل لا شيء.”
لم يقاتلوا أبدًا أعداء لم يتمكنوا من قتلهم من قبل.
تعتمد الحياة والموت على هذه الحيلة!
أصبح وجه كلاود هوك أكثر قتامة مع كل خطوة يتم دفعه للخلف ” هل يمكنكِ أن تجعليهم يتوقفون أم لا ؟!”
فهمت بيليندا ما يعنيه الجزار واستدعت نيرانها ووضعتها على ذراعه. ملأت رائحة وصوت اللحم المحروق الهواء ، لكن ذلك أوقف الورم من التوسع. راقب الجزار لحمه يحترق باللون الأسود دون حتى أن ترمش عينه ، مثل الألم لم يكن إحساسًا يمكنه مقاومته.
لم تكن ورقة الخريف غبية ، سيموتون جميعًا إذا لم تجرب شيئًا.
ارتجف أقرب واحد من المجموعة ثم أخرج سحب سوداء من جسده أخدمت النيران على الفور وانتشرت السحابة فوق النيران الأخرى.
وضعت ثقتها في ناي الإله الراعي ، ملاذها الوحيد. وضعته على شفتيها وأخذت نفسًا عميقًا ونفخت ، وعقلها ثابت على فكرة واحدة: توقف!
لكن القول أسهل من الفعل. لم يكن لديه الوقت ليشرح لها ما يعلم أنه سيحدث ، وربما لا يمكنه حتى لو فعل ذلك. تحدث بضعة جمل عندما بدأ درياد في الاقتراب منها و أجسادهم تنبض بالطاقة المشؤومة وأشواك حادة خرجت من أجسادهم نحوهم.
انتشر صوت نقي في الهواء ولف درياد ثم …توقفوا … لكن أوقفتهم ورقة الخريف لمدة نصف نبضة ثم استأنفوا سيرهم إلى الأمام.
“تقدموا!” أسقط العجوز السكير نور داون جارد على كلاود هوك ولوح بالعصا الحديدية واندلعت قوة هائلة أطاحت بالعديد من درياد جانبًا ثم اندفع الجزار و بارب و كلوديا وفريقها لحمايته مع ورقة الخريف أمامهم كلهم.
أصبح كلاود هوك غاضباً حيث بدأ في فقد أعصابه ” قطعة غير مفيدة من الناي اللعين! هل تستطيعين أن تفعلي أي شيء ؟! “
أصبحت كلوديا غاضبة للغاية لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، لكن فرسان التنانين وصلوا لها قبل أن تتمكن من الرد.
شعرت ورقة الخريف باحمرار عينيها حيث بدأت الدموع تلمع في عينيها، لم تكن تريد هذا! لقد تعرضوا للهجوم ، وفي أي لحظة سيتم قتلهم، لم تعرف ماذا تفعل!
ولكن قبل أن يتمكنوا من الاحتفال لفترة طويلة ، ظهرت عدة أجساد في الردهة التي أتوا منها. بينما كلاود هوك ومجموعته يقومون بقتال درياد استخدموا الإلهاء لشن هجوم مفاجئ.
أجبر كلاود هوك نفسه على الهدوء والنظر حوله وبدأت عيناه الثاقبتان في رصد التفاصيل ، مثل أن درياد يتجنبون جميعًا ورقة الخريف.
ركزوا هجومهم عليه ، وفجأة واجه كلاود هوك جدارًا من الهجمات القاتلة.
مثل أنهم … لم يروها على الإطلاق. حاول درياد مهاجمة الناس الذين لم يكن من المفترض أن يكونوا هنا ما عدا ورقة الخريف التي تمتلك دماء أسلافها – قادة القبيلة. كانوا سيسمحون لها بالمرور دون مضايقة. في الحقيقة من المرجح أنه لن تحدث كل هذه المشاكل لو جاءت بمفردها، على الأقل ستظل آمنة ، حتى لو من المرجح أن يموت الآخرون هنا.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لا يمكن هزيمة درياد. بعد كل شيء لم يكن لدى البشر الكثير من القدرة على التحمل، من الغباء محاولة الفوز على مخلوق لا يتعب ولا يتوقف أبدًا حتى سيد صائد الشياطين يمكن أن تنفد قوته ، لذلك لم يتبق سوى طريقة واحدة لقتالهم. حاول قطع اتصالهم بـ القوة التي أبقتهم على قيد الحياة، افصلهم عن المصدر! “هذه الأشياء تستمد قوتها من الشجرة!”
سحب كلاود هوك بشكل حاسم باسيليسيك من ظهره وسحب الوتر وصدى الرنين المألوف لـ باسيليسيك عندما أخترق السهم صدر درياد وعلى الفور تحول الجزء العلوي من جسمه إلى حجر و انهار و تحطم على الأرض وتناثر الحجر إلى جميع الاتجاهات. هذا النوع من الهجمات من شأنه على الأقل إبطاء تعافي الآثار.
ترجمة : Sadegyptian
“ورقة الخريف ، هذه الأشياء لا تهاجمكِ، أوقفيهم وبقيتكم غطوني، سأذهب لتدمير هذه الشجرة اللعينة! “
” اهدأ، إنهم ليسوا شياطين – ربما هم أقرب إلى إلهك الآن مما كانوا عليه في الماضي | لم يكن بإمكان كلاود هوك سوى تخيل مقدار الألم الذي تعرضت له ، لكنهم الآن في مأزق رهيب ، وإذا فقدت ورقة الخريف تركيزها ، فقد ينتهي الأمر ” إنهم لا يستطيعون التفكير بعد الآن ، لذا لا تصرخي بصوت عالٍ من أجل لا شيء.”
تقدم كلاود هوك قبل أن يتمكن أي شخص من الرفض و لكن يبدو أن درياد يعرفون خطته.
لقد أنقذ تفكير كلاود هوك السريع وإجراءاته الحاسمة حياتهم، الجميع يعرف ذلك.
ركزوا هجومهم عليه ، وفجأة واجه كلاود هوك جدارًا من الهجمات القاتلة.
أصبح وجه كلاود هوك أكثر قتامة مع كل خطوة يتم دفعه للخلف ” هل يمكنكِ أن تجعليهم يتوقفون أم لا ؟!”
نشر قوة حجر الطور حول جسده بحيث مر عبر سحابة الجراثيم السامة والكروم بدون أذى.
اندفع كلاود هوك عبر حشد درياد لحماية شجرتهم ،ولكن جهز كلاود هوك باسيليسيك وأطلق عدة سهام ، واحداً تلو الآخر ، كلهم يستهدفون شجرة تشارل وبدأ التحجر ينتشر في شجرة تشارل.
تعتمد الحياة والموت على هذه الحيلة!
استلقى الرجل العجوز على درياد بعصاه اللامعة وضربه على الأرض. لم يقف درياد هذه المرة و يوجه هجماته القوية إلى الآخرين.
اندفع كلاود هوك عبر حشد درياد لحماية شجرتهم ،ولكن جهز كلاود هوك باسيليسيك وأطلق عدة سهام ، واحداً تلو الآخر ، كلهم يستهدفون شجرة تشارل وبدأ التحجر ينتشر في شجرة تشارل.
لم يقاتلوا أبدًا أعداء لم يتمكنوا من قتلهم من قبل.
أُصيب درياد بالجنون وبذلوا قصارى جهدهم لمحاولة تمزيق كلاود هوك بغض النظر عن الضرر الذي يتعرضون له. اضطر كلاود هوك لإسقاط حقل قوة حجر الطور لمهاجمة الشجرة و تُرك مكشوفاً.
لكن القول أسهل من الفعل. لم يكن لديه الوقت ليشرح لها ما يعلم أنه سيحدث ، وربما لا يمكنه حتى لو فعل ذلك. تحدث بضعة جمل عندما بدأ درياد في الاقتراب منها و أجسادهم تنبض بالطاقة المشؤومة وأشواك حادة خرجت من أجسادهم نحوهم.
“تقدموا!” أسقط العجوز السكير نور داون جارد على كلاود هوك ولوح بالعصا الحديدية واندلعت قوة هائلة أطاحت بالعديد من درياد جانبًا ثم اندفع الجزار و بارب و كلوديا وفريقها لحمايته مع ورقة الخريف أمامهم كلهم.
أصبح وجه كلاود هوك أكثر قتامة مع كل خطوة يتم دفعه للخلف ” هل يمكنكِ أن تجعليهم يتوقفون أم لا ؟!”
لحسن الحظ ، لم يبدوا درياد أذكياء جدًا. اختبأ الآخرون خلف ورقة الخريف مثل الدرع ، مما أربك هجماتهم مؤقتًا. فرصة قصيرة ، لكنها كافية لمنح الجميع مساحة التنفس التي يحتاجونها.
تعتمد الحياة والموت على هذه الحيلة!
وصل كلاود هوك أمام شجرة تشارل وأخرج الثعابين الفضية وتحولت إلى خطوط من الفضة بينما يقطع اللحاء المتحجر.
“كنتم قادة الوادي! عباد الراعي! لماذا تحولتم إلى شياطين ؟! “
قطع كلاود هوك الشجرة بسرعة عالية مثل تقطيع الخضار ثم .. بوم!
تسبب الألم المقترن بحكة جنونية بارتعاش جسدها و انتشرت خطوط من اللون الأرجواني من نقطة العضة ، مما أفسد بشرتها الفاتحة حيث انتشر السم إلى الشريان.
هز انفجار الغرفة وأصبح درياد بطيئين حتى توقفوا.
لحسن الحظ ، لم يبدوا درياد أذكياء جدًا. اختبأ الآخرون خلف ورقة الخريف مثل الدرع ، مما أربك هجماتهم مؤقتًا. فرصة قصيرة ، لكنها كافية لمنح الجميع مساحة التنفس التي يحتاجونها.
استلقى الرجل العجوز على درياد بعصاه اللامعة وضربه على الأرض. لم يقف درياد هذه المرة و يوجه هجماته القوية إلى الآخرين.
قفزت كلوديا في الهواء واستدعت قوة زهرة العاصفة وانتشرت عشرات البتلات المعدنية ومزقت أجسام درياد إلى قطع صغيرة.
“لقد فعلناها!” اشعلت بيليندا مجموعة درياد بكرة نارية وحرقتهم حتى تحولوا إلى رماد.
أغمق وجه العجوز السكير في نفس اللحظة التي جمع فيها القوة من بقاياه و انبثق الضوء الذهبي من داون جارد ، ليفرق بين الكروم والدُمى، ثم هاجم بشكل مستمر الآخرين ولكن لا شيء يمكن أن يوقف درياد.
“أنت لا تصدق أيها الواردن!” قفزت بيليندا من الفرحة وازداد إعجابها بصائد الشياطين الشاب مع كل معركة لدرجة أنه أصبح شبه معبودها. من الطبيعي عند إجبار شخص ما على مواجهة الموت سترتفع المشاعر.
“نار!” صرخ الجزار صوت عالٍ.
لقد أنقذ تفكير كلاود هوك السريع وإجراءاته الحاسمة حياتهم، الجميع يعرف ذلك.
تسبب الألم المقترن بحكة جنونية بارتعاش جسدها و انتشرت خطوط من اللون الأرجواني من نقطة العضة ، مما أفسد بشرتها الفاتحة حيث انتشر السم إلى الشريان.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الاحتفال لفترة طويلة ، ظهرت عدة أجساد في الردهة التي أتوا منها. بينما كلاود هوك ومجموعته يقومون بقتال درياد استخدموا الإلهاء لشن هجوم مفاجئ.
هز انفجار الغرفة وأصبح درياد بطيئين حتى توقفوا.
“اللعنة ، تنانين!” لم يستطع معرفة ما تفعله هذه الأشياء اللعينة هنا ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير. انقضت التنانين على مجموعة البشر في لحظة و أحدهم ضرب بارب على الأرض بينما هاجم آخر جبرائيل ودفعه للخلف مثل ثور هائج.
بدت هذه المخلوقات مماثلة لتلك التي واجهها كلاود هوك تحت سكايكلود، لكن ربما أكثر اكتمالا – أشبه
ثم لاحظوا أشخاصًا يرتدون ملابس سوداء على ظهور التنانين ممسكين بأقواس سريعة من صنع الإليسيان في أيديهم والتي استخدموها لرمي عدة سهام قاتلة.
لم يقاتلوا أبدًا أعداء لم يتمكنوا من قتلهم من قبل.
فاجئهم هجوم التسلل العنيف المفاجئ على حين غرة وتم تطويق كلوديا وفريقها بسرعة.
اندفع كلاود هوك عبر حشد درياد لحماية شجرتهم ،ولكن جهز كلاود هوك باسيليسيك وأطلق عدة سهام ، واحداً تلو الآخر ، كلهم يستهدفون شجرة تشارل وبدأ التحجر ينتشر في شجرة تشارل.
كان الأمر سريعًا جدًا و ركز فرسان التنانين على أضعف الغزاة وضغطوا عليهم.
كان الأمر سريعًا جدًا و ركز فرسان التنانين على أضعف الغزاة وضغطوا عليهم.
صدت كلوديا العديد من السهام لكن اخترق ثلاثة منهم صدرها وكتفها و عانى زملائها في الفريق أسوأ وسرعان ما تم إخضاعهم على الأرض.
أصبحت كلوديا غاضبة للغاية لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، لكن فرسان التنانين وصلوا لها قبل أن تتمكن من الرد.
أصبحت كلوديا غاضبة للغاية لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأحمر ، لكن فرسان التنانين وصلوا لها قبل أن تتمكن من الرد.
-هذه الفصول بدعم من bosh / Osama / Beyuum / AmrElyamni / SHIN?K –
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ثم لاحظوا أشخاصًا يرتدون ملابس سوداء على ظهور التنانين ممسكين بأقواس سريعة من صنع الإليسيان في أيديهم والتي استخدموها لرمي عدة سهام قاتلة.
ترجمة : Sadegyptian
نشر قوة حجر الطور حول جسده بحيث مر عبر سحابة الجراثيم السامة والكروم بدون أذى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
