2218
الفصل 2218 مدينة شبح العظام
على الرغم من أنهم اضاعو مسارهم قليلاً ، إلا أن اتجاههم كان صحيح في النهاية ، وبعد يوم من السفر ، وصل هان سين وطاقمه إلى نظام المياه الجوفية.
في وقت ما , كان المقدس أقوى فصيل في الكون بأسره ، وقد حافظت على هذا المنصب الرفيع لفترة أيضاً.
“هل ترك الجنرال شبح العظام تلك الانقاض ورائه؟ حتى لو فعل ذلك ، فليس هناك سبب لقتلك فرسان الجليد الازرق. من الذي قاد فرسان الجليد الأزرق في ذلك الوقت؟” سأل هان سين ، بينما توقفت باوير عن تصوير باي وينشوان.
الآن هناك مرتف للغاية والإله القديم والملك المتطرف . يتكون هذا الثلاثي من أفضل الأفضل. ولكن في ذلك الوقت ، كان المقدس فقط من يمتلك القوة الكافية ليحكم الكون بأسره.
استقر هان سين على تفسرين محتملين لهذا. كان الاحتمال الأول هو أن باي وينشوان كان يكذب. كان الاحتمال الآخر هو أن فريق الرجل لم يكن بحاجة إلى المزيد من الاستكشاف ، لأنهم وجدوا بالفعل شيئاً لا ينبغي عليهم ايجاده.
كان قائد المقدس هو الأقوى على الإطلاق ، وكان جنرالاته العشرة أقوى النخب في الوجود.
كانت الأنقاض التي وجدها باي وينشوان وزملائه تحتوي على نص مكتوب عليه “مدينة شبح العظام ” ، وكان هناك تمثال للجنرال نفسه . لقد افترضوا ، بشكل معقول ، أن المدينة كانت تابعة للجنرال شبح العظام .
استقر هان سين على تفسرين محتملين لهذا. كان الاحتمال الأول هو أن باي وينشوان كان يكذب. كان الاحتمال الآخر هو أن فريق الرجل لم يكن بحاجة إلى المزيد من الاستكشاف ، لأنهم وجدوا بالفعل شيئاً لا ينبغي عليهم ايجاده.
عرف باي وينشوان الآن أن هان سين وشعبه يتبعون السيد وايت بصفة ما . وقد ساعد ذلك في تعزيز ثقته بنفسه ورغبته في المساعدة.
“هل ترك الجنرال شبح العظام تلك الانقاض ورائه؟ حتى لو فعل ذلك ، فليس هناك سبب لقتلك فرسان الجليد الازرق. من الذي قاد فرسان الجليد الأزرق في ذلك الوقت؟” سأل هان سين ، بينما توقفت باوير عن تصوير باي وينشوان.
الفصل 2218 مدينة شبح العظام
“هل تعرف السيد وايت؟” سأل هان سين بعينيه.
أمضى هان سين بعض الوقت في التحقيق في المقدس بعد حادثة فراشة العين الأرجوانية ، لكن الأحداث المتعلقة بالمقدس حدثت منذ فترة طويلة جداً ، وتم محو الكثير مما حدث أو فقد مع الوقت. لم يكن هناك الكثير ليعرفه . كانت المعلومات التي اكتشفها هان سين إما تعميمات غير مفيدة أو أساطير تبدو غير معقولة ، والتي لم يستطع الاعتماد عليها بالكامل.
قبل ذهابهم إلى النهر ، كان هناك تناثر . وظهر ثعبان عملاق كان سميك كالبرميل و أطلق ضباب من الدخان الأخضر عليهم.
“هل ترك الجنرال شبح العظام تلك الانقاض ورائه؟ حتى لو فعل ذلك ، فليس هناك سبب لقتلك فرسان الجليد الازرق. من الذي قاد فرسان الجليد الأزرق في ذلك الوقت؟” سأل هان سين ، بينما توقفت باوير عن تصوير باي وينشوان.
كان الجنرال شبح العظام أحد الجنرالات العشرة في المقدس. عرف هان سين أنه كان مغرم جداً بالقتل. كان قائد جيش الدم المقدس. لذا قاد جيش “الدم المقدس” لقتل كل شيء وكل شخص ، وعلى مدار الزمن ، حقق المليارات من عمليات القتل. كان مجرد ذكر اسمه كافي لبث الرعب في قلوب سكان الكون الجيني في ذلك الوقت.
كانت الأنقاض التي وجدها باي وينشوان وزملائه تحتوي على نص مكتوب عليه “مدينة شبح العظام ” ، وكان هناك تمثال للجنرال نفسه . لقد افترضوا ، بشكل معقول ، أن المدينة كانت تابعة للجنرال شبح العظام .
تماماً مثل الجنرالات الآخرين ، اختفى الجنرال شبح العظام بعد سقوط المقدس. لم يكن معروف ما إذا كان قد مات أو أصبح شيئاً مشابه لفراشة العين الأرجواني.
كان هان سين فضولي بشأن ما يمكن أن يكون هناك لدرجة ان المفتش إدوارد قتل الجميع من أجله.
لكن هان سين لم يعتقد أن فرسان الجليد الأزرق سيقتلون الفرسان الاحتياطيين لمجرد أنهم عثروا على بقايا قديمة كانت مرتبطة بالجنرال شبح العظام .
“إما أن تأخذنا إلى الأنقاض ، أو نأخذك إلى فرسان الجليد الازرق. أثبت لي أنك تقول الحقيقة.” قال هان سين بهدوء.
تماماً مثل الجنرالات الآخرين ، اختفى الجنرال شبح العظام بعد سقوط المقدس. لم يكن معروف ما إذا كان قد مات أو أصبح شيئاً مشابه لفراشة العين الأرجواني.
إذا كانوا قد اكتشفوا الأنقاض بالفعل وربما وجدوا شيئاً ما ، فقد يكون من المنطقي قتلهم في ذلك الوقت. لكنهم وصلوا للتو لابواب الأنقاض. لم يكتشفوا المكان بعد ، لذا فإن قتلهم لا معنى له.
استقر هان سين على تفسرين محتملين لهذا. كان الاحتمال الأول هو أن باي وينشوان كان يكذب. كان الاحتمال الآخر هو أن فريق الرجل لم يكن بحاجة إلى المزيد من الاستكشاف ، لأنهم وجدوا بالفعل شيئاً لا ينبغي عليهم ايجاده.
عرف باي وينشوان الآن أن هان سين وشعبه يتبعون السيد وايت بصفة ما . وقد ساعد ذلك في تعزيز ثقته بنفسه ورغبته في المساعدة.
“لم أكن مع فرسان الجليد الازرق لفترة طويلة. أنا أعرف فقط المفتش إدوارد. لم أكن أعرف أحداً آخر.” قال باي وينشوان ، “لكني أعتقد أنهم جميعاً استمعوا إليه.”
لذلك ، أظهر هان سين قوته للرجل . ثم أطاعه الرجل و وافق على أخذ مجموعة هان سين إلى الأنقاض.
عبس هان سين. المفتشين كانوا رجال راقبوا الفرسان. لم يتمكنوا من التحكم في الفرسان ، لكن يمكنهم مراقبتهم وتقديم تقارير مباشرة إلى المسؤولين الكبار في الملك المتطرف. كان المفتشين مثل أعين قادة الملك المتطرف.
كان هان سين فضولي بشأن ما يمكن أن يكون هناك لدرجة ان المفتش إدوارد قتل الجميع من أجله.
في العادة ، لم يكن المفتشين بحاجة للقتال. وإذا كانوا يشاركون في مهمة ، فهم ليسوا قادة معينين. لن يعطوا أوامر. يمكنهم فقط المراقبة والتفتيش. ليس لديهم سلطة.
كان هان سين فضولي بشأن ما يمكن أن يكون هناك لدرجة ان المفتش إدوارد قتل الجميع من أجله.
انطلاقاً مما قاله باي وينشوان ، لم يتصرف هذا المفتش كما ينبغي . إذا لم يكن باي وينشوان يكذب ، فلا بد أن شيئاً قد فاته.
قال هان سين لباي وينشوان: “خذني إلى الأنقاض”.
كان هان سين مهتم جداً بأي أمور تتعلق بالمقدس.
تردد باي وينشوان “لكن …”.
تردد باي وينشوان “لكن …”.
بعد فترة وجيزة ، كسر رأس هان سين سطح الماء لداخل البئر. و اختبأ هناك بينما ألقى نظرة خفية. و بدا متفاجئ جداً بما رآه.
“إما أن تأخذنا إلى الأنقاض ، أو نأخذك إلى فرسان الجليد الازرق. أثبت لي أنك تقول الحقيقة.” قال هان سين بهدوء.
“هل تعرف السيد وايت؟” سأل هان سين بعينيه.
وفقاً لـ باي وينشوان ، عندما اكتشف فريقه الآثار ، كان الملوك فرسان الجليد الازرق خارج أنظمة الفوضى. إذا كان ما يقوله هو الحقيقة ، فربما كان المفتش إدوارد يتطلع إلى أخذ شيء من الأنقاض لنفسه.
كان الجنرال شبح العظام أحد الجنرالات العشرة في المقدس. عرف هان سين أنه كان مغرم جداً بالقتل. كان قائد جيش الدم المقدس. لذا قاد جيش “الدم المقدس” لقتل كل شيء وكل شخص ، وعلى مدار الزمن ، حقق المليارات من عمليات القتل. كان مجرد ذكر اسمه كافي لبث الرعب في قلوب سكان الكون الجيني في ذلك الوقت.
كان هان سين فضولي بشأن ما يمكن أن يكون هناك لدرجة ان المفتش إدوارد قتل الجميع من أجله.
حدق باي وينشوان بالثعبان , ثم التفت إلى هان مينغير بتعبير فارغ.”من … من أنتم أيها الناس؟”
كان هان سين مهتم جداً بأي أمور تتعلق بالمقدس.
كان باي وينشوان مجرد ماركيز . لقد كان ملك متطرف ، لكنه لم يكن أكبر من مواطن عادي في عرقهم . إذا كان شخص مميز ، فلن يكون فارس احتياطي.
كان هناك العديد من الكائنات الغريبة التي واجهوها تحت الارض ، لكن لم يكن أي منهم من رتبة الملك . كانوا في الغالب إما ماركيزات أو دوقات. كانت هان مينغير قادرة على قتلهم جميعاً قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص آخر.
بالنسبة إلى ماركيز من عرق أعلى ، كانت قوته جيدة إلى حد ما. لكن بالمقارنة مع هان سين ، كان سئ للغاية.
لذلك ، أظهر هان سين قوته للرجل . ثم أطاعه الرجل و وافق على أخذ مجموعة هان سين إلى الأنقاض.
“هل ترك الجنرال شبح العظام تلك الانقاض ورائه؟ حتى لو فعل ذلك ، فليس هناك سبب لقتلك فرسان الجليد الازرق. من الذي قاد فرسان الجليد الأزرق في ذلك الوقت؟” سأل هان سين ، بينما توقفت باوير عن تصوير باي وينشوان.
لكن باي وينشوان فقد الطريق أثناء هروبه عبر المتاهة الجوفية. في تلك العقدة المتشابكة من الأنفاق تحت الأرض ، استغرق الأمر وقت طويل ليجد طريقه.
“هل ترك الجنرال شبح العظام تلك الانقاض ورائه؟ حتى لو فعل ذلك ، فليس هناك سبب لقتلك فرسان الجليد الازرق. من الذي قاد فرسان الجليد الأزرق في ذلك الوقت؟” سأل هان سين ، بينما توقفت باوير عن تصوير باي وينشوان.
لم يستطع هان سين السفر عبر السطح ، لأن فريقه لم يكن مسؤول عن تطهير المناطق الأخرى. إذا اكتشف الفرسان أنهم ذاهبون إلى الصحراء ، فسيتم اعتبار ذلك فشل في تأدية واجبهم . وكانت هناك فرصة كبيرة في أن يعتقد الفرسان أنهم جواسيس ينتمون إلى عرق آخر.
“أتذكر هذا المكان … استدر عند هذا الحجر ، وسنكون قريبين من البركة . اسبح في البركة ، وسيكون هناك طريق يقودنا إلى البئر “. أشار باي وينشوان إلى صخرة غريبة وهو يتحدث.
“قطة التسعة؟” كان هان سين متفاجئ جداً. لم يكن يتوقع العثور على تمثال لـ قطة التسعة هناك.
على الرغم من أنهم اضاعو مسارهم قليلاً ، إلا أن اتجاههم كان صحيح في النهاية ، وبعد يوم من السفر ، وصل هان سين وطاقمه إلى نظام المياه الجوفية.
“تقصد المستشار وايت؟ هل تعرف المستشار وايت؟” بدا باي وينشوان سعيد بشكل مدهش.
تماماً مثل الجنرالات الآخرين ، اختفى الجنرال شبح العظام بعد سقوط المقدس. لم يكن معروف ما إذا كان قد مات أو أصبح شيئاً مشابه لفراشة العين الأرجواني.
قبل ذهابهم إلى النهر ، كان هناك تناثر . وظهر ثعبان عملاق كان سميك كالبرميل و أطلق ضباب من الدخان الأخضر عليهم.
بعد فترة وجيزة ، صادف هان سين البركة التي ذكرها الرجل. قاد هان سين الطريق ، وبعد ذلك ، اندفع الجميع للوصول إلى الممر الموجود تحت الماء.
لكن هان سين لم يعتقد أن فرسان الجليد الأزرق سيقتلون الفرسان الاحتياطيين لمجرد أنهم عثروا على بقايا قديمة كانت مرتبطة بالجنرال شبح العظام .
” ثعبان نهر اليين برتبة دوق!” صرخ باي وينشوان و استدار بنية الهرب.
على الرغم من أنهم اضاعو مسارهم قليلاً ، إلا أن اتجاههم كان صحيح في النهاية ، وبعد يوم من السفر ، وصل هان سين وطاقمه إلى نظام المياه الجوفية.
أمسكته هوانغفو جينغ من قميصه وسحبته إلى الخلف ، و بينما فعلت هذا أطلقت هان مينغير سهمها. ظهر ضوء أسود ومزق الضباب الأخضر وأزال رأس الكائن بالكامل. و انهار الجسد العملاق لثعبان نهر اليين على ضفة النهر الجوفي.
كانت الأنقاض التي وجدها باي وينشوان وزملائه تحتوي على نص مكتوب عليه “مدينة شبح العظام ” ، وكان هناك تمثال للجنرال نفسه . لقد افترضوا ، بشكل معقول ، أن المدينة كانت تابعة للجنرال شبح العظام .
حدق باي وينشوان بالثعبان , ثم التفت إلى هان مينغير بتعبير فارغ.”من … من أنتم أيها الناس؟”
قتلت فارسة احتياطية برتبة ماكيز ثعبان نهر اليين برتبة دوق بضربة واحدة. كان من المفترض أن يكون هؤلاء ألاشخاص افراد كاملي العضوية في الفرسان. بالإضافة إلى ذلك ، كان هان سين يقول إنه يريد الذهاب إلى الأنقاض. بالتأكيد لا يمكن أن يكونوا فرسان احتياطيين.
“هل تعرف السيد وايت؟” سأل هان سين بعينيه.
لم يستطع هان سين السفر عبر السطح ، لأن فريقه لم يكن مسؤول عن تطهير المناطق الأخرى. إذا اكتشف الفرسان أنهم ذاهبون إلى الصحراء ، فسيتم اعتبار ذلك فشل في تأدية واجبهم . وكانت هناك فرصة كبيرة في أن يعتقد الفرسان أنهم جواسيس ينتمون إلى عرق آخر.
“تقصد المستشار وايت؟ هل تعرف المستشار وايت؟” بدا باي وينشوان سعيد بشكل مدهش.
في العادة ، لم يكن المفتشين بحاجة للقتال. وإذا كانوا يشاركون في مهمة ، فهم ليسوا قادة معينين. لن يعطوا أوامر. يمكنهم فقط المراقبة والتفتيش. ليس لديهم سلطة.
“انظر ، قد تكون لديك فرصة للعيش هنا . لن يكون من الصعب إعادتك إلى الملك المتطرف”. تظاهر هان سين بأنه غامض . و ربت على كتفي الرجل ثم توقف عن الكلام.
بعد فترة وجيزة ، صادف هان سين البركة التي ذكرها الرجل. قاد هان سين الطريق ، وبعد ذلك ، اندفع الجميع للوصول إلى الممر الموجود تحت الماء.
عرف باي وينشوان الآن أن هان سين وشعبه يتبعون السيد وايت بصفة ما . وقد ساعد ذلك في تعزيز ثقته بنفسه ورغبته في المساعدة.
انطلاقاً مما قاله باي وينشوان ، لم يتصرف هذا المفتش كما ينبغي . إذا لم يكن باي وينشوان يكذب ، فلا بد أن شيئاً قد فاته.
كان هناك العديد من الكائنات الغريبة التي واجهوها تحت الارض ، لكن لم يكن أي منهم من رتبة الملك . كانوا في الغالب إما ماركيزات أو دوقات. كانت هان مينغير قادرة على قتلهم جميعاً قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص آخر.
“هل تعرف السيد وايت؟” سأل هان سين بعينيه.
في العادة ، لم يكن المفتشين بحاجة للقتال. وإذا كانوا يشاركون في مهمة ، فهم ليسوا قادة معينين. لن يعطوا أوامر. يمكنهم فقط المراقبة والتفتيش. ليس لديهم سلطة.
“أتذكر هذا المكان … استدر عند هذا الحجر ، وسنكون قريبين من البركة . اسبح في البركة ، وسيكون هناك طريق يقودنا إلى البئر “. أشار باي وينشوان إلى صخرة غريبة وهو يتحدث.
كان هان سين مهتم جداً بأي أمور تتعلق بالمقدس.
بعد فترة وجيزة ، صادف هان سين البركة التي ذكرها الرجل. قاد هان سين الطريق ، وبعد ذلك ، اندفع الجميع للوصول إلى الممر الموجود تحت الماء.
بعد فترة وجيزة ، كسر رأس هان سين سطح الماء لداخل البئر. و اختبأ هناك بينما ألقى نظرة خفية. و بدا متفاجئ جداً بما رآه.
“قطة التسعة؟” كان هان سين متفاجئ جداً. لم يكن يتوقع العثور على تمثال لـ قطة التسعة هناك.
كان قائد المقدس هو الأقوى على الإطلاق ، وكان جنرالاته العشرة أقوى النخب في الوجود.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لذلك ، أظهر هان سين قوته للرجل . ثم أطاعه الرجل و وافق على أخذ مجموعة هان سين إلى الأنقاض.
لكن هان سين لم يعتقد أن فرسان الجليد الأزرق سيقتلون الفرسان الاحتياطيين لمجرد أنهم عثروا على بقايا قديمة كانت مرتبطة بالجنرال شبح العظام .
كان هان سين فضولي بشأن ما يمكن أن يكون هناك لدرجة ان المفتش إدوارد قتل الجميع من أجله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
