115
الفصل 115 التعرض للألم
– “لا داعي لأن تتعرض لمثل هذا الألم ، فقط تخلص منها!”
“ساحة المعركة ليست لاصحاب القلوب الرقيقة مثلك!” قام زيم بتقويس ذراعه اليمنى للخلف وهو يتحدث.
“غوستاف ، ماذا تعتقد أننا نستطيع أن نفعل؟” سألت ليم بنظرة عجز.
حدق في جزء من جسدها حيث اخترقته بعض الحجارة التي أطلقها في وقت سابق.
كانت إحدى الحجارة المدببة بارزة من منطقة بطنها اليسرى.
بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.
دفع كفه للأمام بقوة نحو ذلك المكان.
بااام!
هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.
صفع كفه على الصخرة ودفعها إلى بطنها مما تسبب في تدفق الدم.
بليرغاااه!
تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.
سقطت ذراعها اليسرى بشكل ضعيف على الجانب ، ولم تعد قادرة على رفعه مرة أخرى بسبب الألم وتحطم عظمة الترقوة.
أظهر وجهها ألم شديد في الوقت الحالي وبدت متألمة للغاية.
“غراااااه!” صرخت أنجي من الألم.
ظل زيم متمسكاً برقبتها ويرفعها ، وقوس ذراعه للخلف مرة أخرى ودفعها.
بااام!
هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.
كان بعض الجمهور يظهرون الانزعا علي وجوههم عندما رأوا قائد مدينة أتريهيا يدوس على ساق أنجي مراراً وتكراراً.
“غراااااه!” صرخت أنجي من الألم.
شعرت بألم لا يوصف في منطقة كتفها الأيسر.
كان من الممكن سماع أصوات تكسير العظام بوضوح عندما فعل ذلك بشكل متكرر.
سقطت ذراعها اليسرى بشكل ضعيف على الجانب ، ولم تعد قادرة على رفعه مرة أخرى بسبب الألم وتحطم عظمة الترقوة.
الفصل 115 التعرض للألم
تمتمت أنجي بصوت ضعيف بينما كانت تبصق المزيد من الدماء: “اتركني أذهب”.
“الضعفاء لا يحظون بفرصة تقديم مطالب … رقة القلوب للضعفاء!” دفع زيم يده للأمام مرة أخرى.
أظهر وجهها ألم شديد في الوقت الحالي وبدت متألمة للغاية.
بااام!
“ساحة المعركة ليست مكان للرحمة!” تحدث المدير إروين أيضاً.
دفعت كفه حجر آخر اخترق جانبها الأيمن و تعمق في جسدها.
شعرت بألم لا يوصف في منطقة كتفها الأيسر.
نزف الدم من جسد أنجي من النقاط الثلاث التي هاجمها زيم.
تم التعامل مع زملاء أنجي الآخرين في ساحة المعركة من قبل المشاركين في مدينة أتريهيا.
لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.
كان من الممكن سماع أصوات تكسير العظام بوضوح عندما فعل ذلك بشكل متكرر.
لم يكن أمام المدير إرهيل خيار سوى الجلوس بنظرة الهزيمة.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
هاجم زيم مراراً وتكراراً جميع الأماكن التي تم فيها ثقب جسد أنجي مما تسبب في نزيفها دم اكثر.
نزف الدم من جسدها وسقط على الأرض في قطرات صغيرة.
هووووه!
“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.
فوجئ الجمهور بكامله بالوحشية المفاجئة التي تعرض امامهم.
-“ماذا يفعل؟”
في مقعد المشاهدين ، كان غوستاف يحدق في ساحة المعركة بينما كان يميل إلى الأمام بفكه على ذراعيه.
– “لماذا يهاجمها هكذا؟”
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.
– “لا داعي لأن تتعرض لمثل هذا الألم ، فقط تخلص منها!”
– “بوووو! أيها الوغد المخزي!”
“غراااااه!” صرخت أنجي من الألم.
يمكن سماع ضجة الطلاب بوضوح ، وخاصة من طلاب بلاك روك.
تصرف زيم وكأنه لم يسمع شكواهم . ألقى جسد أنجي على الأرض مما تسبب في ارتطام ظهرها بالأرض الصلبة بقوة وبدأ في السير نحوها مرة أخرى.
بليرغاااه!
“هذا اللقيط! لماذا لا يستطيع طردها فقط هل كل هذا ضروري؟” كانت ليم غاضبة من رؤية الطريقة التي كان زيم يتعامل بها مع أنجي.
“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.
ستومب!
“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.
أظهر وجهها ألم شديد في الوقت الحالي وبدت متألمة للغاية.
حدقت أريانا في الساحة بنظرة قاتمة أيضاً . اختفى المظهر المرح المعتاد من على وجهها.
“أتفق مع المدير دورك … كان بإمكان تلك الطالبة توجيه ضربة كبيرة له لكنها اختارت ألا تفعل … إنها تعاني من عواقب أفعالها .”
“حتى المدير إرهيل لم يقل كلمة واحدة مما يعني أنه ما لم يغمي علي أنجي أو يتم طردها فلن يستطيع التدخل.” قالت إيل.
“أنت … أنت تعلم أن هذا يتعارض مع الأخلاق! إذا أراد تلميذك طردها لكان فعل ذلك بالفعل … لماذا يجب أن يجعلها تمر بمثل هذا التعذيب؟ يجب أن تكون غير مؤهلة لأنها لا تستطيع قتاله”، وقف المدير إرهيل بنظرة من الألم وهو يتحدث.
كان الجميع يعلم تماماً كيف أنه من الصعب التسبب في اغماء الدماء المختلطة ولم يكن شيئ سيحدث في أي وقت قريب.
في الزاوية الغربية حيث كان يجلس المديرون ، كان المدير إرهيل لمدرسة بلاك روك ينظر إلى وجهه وهو يتحدث.
دفعت كفه حجر آخر اخترق جانبها الأيمن و تعمق في جسدها.
“ما معنى هذا ، المدير دورك؟”.
“أخلاق؟ هاهاها ، يجب أن يكون المدير إرهيل فنان كوميدي” ضحك المدير دورك لبعض الوقت قبل أن يتحول وجهه فجأة إلى جدية ، “في ساحة المعركة ، لن يظهر الأعداء مثل هذه الأخلاق عند قتل طلابك المحبوبين! يجب أن تتعلم عواقب أفعالها … ساحة المعركة ليست مكان للرقة”.
“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.
هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.
“ألا يمكنك أن ترى ما يفعله تلميذك؟” قال المدير إرهيل بنبرة غاضبة.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
أجاب المدير دورك بنظرة رافضة: “ماذا تقصد المدير إرهيل؟ متى ذكرنا أن هذا مخالف للقواعد؟ من وجهة نظري ، لا تزال تلميذتك واعية”.
الفصل 115 التعرض للألم
“أنت … أنت تعلم أن هذا يتعارض مع الأخلاق! إذا أراد تلميذك طردها لكان فعل ذلك بالفعل … لماذا يجب أن يجعلها تمر بمثل هذا التعذيب؟ يجب أن تكون غير مؤهلة لأنها لا تستطيع قتاله”، وقف المدير إرهيل بنظرة من الألم وهو يتحدث.
بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.
“أخلاق؟ هاهاها ، يجب أن يكون المدير إرهيل فنان كوميدي” ضحك المدير دورك لبعض الوقت قبل أن يتحول وجهه فجأة إلى جدية ، “في ساحة المعركة ، لن يظهر الأعداء مثل هذه الأخلاق عند قتل طلابك المحبوبين! يجب أن تتعلم عواقب أفعالها … ساحة المعركة ليست مكان للرقة”.
“أنجي تتعرض للتنمر لماذا لا يقول مدير مدينة أتريهيا أي شيء عن هذا؟” قالت إيل مع وجه مضغوط.
“أخلاق؟ هاهاها ، يجب أن يكون المدير إرهيل فنان كوميدي” ضحك المدير دورك لبعض الوقت قبل أن يتحول وجهه فجأة إلى جدية ، “في ساحة المعركة ، لن يظهر الأعداء مثل هذه الأخلاق عند قتل طلابك المحبوبين! يجب أن تتعلم عواقب أفعالها … ساحة المعركة ليست مكان للرقة”.
“لكنك …” قبل أن يتمكن المدير إرهيل من إكمال حديثه ، قاطعه مدير آخر.
هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.
“أتفق مع المدير دورك … كان بإمكان تلك الطالبة توجيه ضربة كبيرة له لكنها اختارت ألا تفعل … إنها تعاني من عواقب أفعالها .”
“الضعفاء لا يحظون بفرصة تقديم مطالب … رقة القلوب للضعفاء!” دفع زيم يده للأمام مرة أخرى.
– “لماذا يهاجمها هكذا؟”
“ساحة المعركة ليست مكان للرحمة!” تحدث المدير إروين أيضاً.
بااام!
كما اتفق بعض المديرين الأخرىن على عدم وجود قاعدة يتم كسرها هنا.
بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.
“حتى المدير إرهيل لم يقل كلمة واحدة مما يعني أنه ما لم يغمي علي أنجي أو يتم طردها فلن يستطيع التدخل.” قالت إيل.
لم يكن أمام المدير إرهيل خيار سوى الجلوس بنظرة الهزيمة.
بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.
الفصل 115 التعرض للألم
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.
في هذه اللحظة ، رفع زيم قدمه وداس على ساق أنجي.
“غراااااه!” صرخت أنجي من الألم.
كان من الممكن سماع أصوات تكسير العظام بوضوح عندما فعل ذلك بشكل متكرر.
“الضعفاء لا يحظون بفرصة تقديم مطالب … رقة القلوب للضعفاء!” دفع زيم يده للأمام مرة أخرى.
“أيها الوغد !!! ماذا تفعل؟ !!!! دعها تذهب !!!!” أريانا كانت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحاول القفز من منطقة المتفرجين لكن إيل وليم أمسكتا بها.
تصرف زيم وكأنه لم يسمع شكواهم . ألقى جسد أنجي على الأرض مما تسبب في ارتطام ظهرها بالأرض الصلبة بقوة وبدأ في السير نحوها مرة أخرى.
كان بعض الجمهور يظهرون الانزعا علي وجوههم عندما رأوا قائد مدينة أتريهيا يدوس على ساق أنجي مراراً وتكراراً.
قالت إيل “الحاجز سيمنعك من الدخول”.
كان هناك نوع من الحماية حول الحلبات تمنع الدخول أثناء المعارك. كان من الممكن طرد شخص ما ولكن كان من المستحيل الدخول حتى تنتهي المعركة أو يوقفها المسؤولين.
كانت ملابسها مبللة بالدماء وارتعش جسدها من حين لآخر بسبب الألم الشديد. ما زالت لم تفهم الخطأ الذي ارتكبته. “متى أصبح إظهار الرحمة أمر سيئ؟” تسائلت داخلياً.
كان بعض الجمهور يظهرون الانزعا علي وجوههم عندما رأوا قائد مدينة أتريهيا يدوس على ساق أنجي مراراً وتكراراً.
بااام!
الحجارة التي اخترقت ساقيها في وقت سابق أصبحت الآن مغروسة بعمق في الداخل.
الفصل 115 التعرض للألم
تم التعامل مع زملاء أنجي الآخرين في ساحة المعركة من قبل المشاركين في مدينة أتريهيا.
أزال غوستاف كلتا يديه ببطء من تحت فكيه ووقف.
“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت ملابسها مبللة بالدماء وارتعش جسدها من حين لآخر بسبب الألم الشديد. ما زالت لم تفهم الخطأ الذي ارتكبته. “متى أصبح إظهار الرحمة أمر سيئ؟” تسائلت داخلياً.
تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.
“أنت متسارعة ، أليس كذلك؟”
هذه المرة كان حجراً على كتفها الأيسر تم دفعه لسبع بوصات في جسد أنجي ، مما أدى إلى تحطيم عظمة الترقوة.
ستومب!
ستومب!
“ألا يمكنك أن ترى ما يفعله تلميذك؟” قال المدير إرهيل بنبرة غاضبة.
“هذه السيقان!”
لم يكن أمام المدير إرهيل خيار سوى الجلوس بنظرة الهزيمة.
ستومب!
“غوستاف ، ماذا تعتقد أننا نستطيع أن نفعل؟” سألت ليم بنظرة عجز.
تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.
“سأجعلهم غير قادرين على الركض!”
تقيأت أنجي الدم حيث أصبح وجهها شاحب.
ستومب!
دفعت كفه حجر آخر اخترق جانبها الأيمن و تعمق في جسدها.
بعد أن داس علي كل الحجارة ، التقط زيم أنجي مرة أخرى.
قالت إيل “الحاجز سيمنعك من الدخول”.
في هذه المرحلة ، فقدت الإحساس بساقها اليسرى بينما أصيبت ساقها اليمنى وكأنها تحطمت بواسطة شاحنة متحركة.
لا يعني ذلك أنها كانت تعرف ما شعرت به لكنها لم تشعر أبداً بمثل هذا الألم الشديد.
“لا يمكننا ترك هذا اللقيط لمواصلة التعامل معها على هذا النحو!” صاحت ليم بنظرة حزن.
في مقعد المشاهدين ، كان غوستاف يحدق في ساحة المعركة بينما كان يميل إلى الأمام بفكه على ذراعيه.
“رقة القلب لا تنتمي إلى ساحات المعارك!” انجرفت كلمات زيم في أذنيه.
شعرت بألم لا يوصف في منطقة كتفها الأيسر.
على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفع ، إلا أن إدراكه سمح له بإدراك الأصداء الصغيرة التي تحملها الرياح.
“أيها الوغد !!! ماذا تفعل؟ !!!! دعها تذهب !!!!” أريانا كانت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحاول القفز من منطقة المتفرجين لكن إيل وليم أمسكتا بها.
“غوستاف ، ماذا تعتقد أننا نستطيع أن نفعل؟” سألت ليم بنظرة عجز.
“هذا اللقيط! لماذا لا يستطيع طردها فقط هل كل هذا ضروري؟” كانت ليم غاضبة من رؤية الطريقة التي كان زيم يتعامل بها مع أنجي.
أزال غوستاف كلتا يديه ببطء من تحت فكيه ووقف.
تصرف زيم وكأنه لم يسمع شكواهم . ألقى جسد أنجي على الأرض مما تسبب في ارتطام ظهرها بالأرض الصلبة بقوة وبدأ في السير نحوها مرة أخرى.
“ابقي هنا!” قال غوستاف وهو يستدير للمغادرة.
“ما معنى ماذا؟” سأل المدير دورك بنظرة مرتبكة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ما معنى هذا ، المدير دورك؟”.
بالعودة إلى منطقة المتفرجين ، كانت الفتيات الثلاث ما زلن يفكرن فيما يجب عليهن القيام به.
لم تشعر بمثل هذا الألم من قبل ، وعلى الرغم من أنها حاولت محاربة زيم باستخدام ذراعها اليمنى ، إلا أنه كانت محاولة فاشلة.
الحجارة التي اخترقت ساقيها في وقت سابق أصبحت الآن مغروسة بعمق في الداخل.
“لماذا تفعل هذا؟” لم يغمى علي أنجي حتى بعد تعرضها لمثل هذا القدر من التعذيب. ارتجف صوتها من الألم وهي تتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
