انجي ضد القائد
كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.
114 الفصل انجي ضد القائد
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.
كان غوستاف يتعلم الكثير من كل معاركهم . كان قد رأى ملاحظات حول إيجابيات المعارك وعيوبها.
بااام!
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.
كانت مدرسة بلاك روك ضد ثانوية اتريهيا هذه المرة.
كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.
كانت أنجي وبقية زملائها الستة مستعدين للتغلب علي المشاركين من مدينة أتريهيا
الآن عرف الجمهور مع زيم ما كان من المفترض أن يفعله القرن الثالث.
أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.
سووش! بااام! سووووش! بااام! سووووش! بااام!
بمجرد إعطاء الضوء الأخضر للمعركة ، وضعوا خططهم موضع التنفيذ على الفور.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.
كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
بااام!
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
الآن بعد أن أحضروا بديلين ، لم تتبقي سوى فتحة واحدة وكان يبدو أنهم سيستفيدون من تلك الفتحة الثالثة في وقت قريباً.
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
قالت أنجي في ذهنها وهي تندفع للخلف لتفادي كف بدا كصخرة كبيرة : “لا أستطيع ألخسارة هكذا ، إنه يشاهدني”
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.
كانت حالياً تُبقي قائد الفريق المنافس في مكانه لأنه كان مسؤولاً عن اخراج اثنين من زملائها في وقت سابق.
كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.
كانت أنجي تجري حوله بسرعتها الطبيعية حتى لا تنفق كل طاقتها مرة واحدة لكنها لاحظت أنه تماماً مثل خصومهم السابقين ، بدأ يتعرف على أنماط حركتها ، لذا قررت أن تسرع من حركتها.
كان زملائها الآخرين مشغولين بالتعامل مع البقية.
عندما لمست قبضته الاثنين السابقين ، مزقت جسدهم كما لو كان توفو.
كان قائد ثانوية اتريهيا نصف وحش صخري الآن مع عضلات كثيفة تشبه الصخور تبرز من أجزاء مختلفة من جسده وخاصة مفاصل أصابعه.
قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
عندما لمست قبضته الاثنين السابقين ، مزقت جسدهم كما لو كان توفو.
تألمت أنجي من ذلك فقررت أن تكون هي التي ستواجعه . حتى لو خسروا هنا ، فهي لا تريد أن يعاني زملائها علي يديه.
خرج قرن ثالث من جبهتها عندنا وصلت أمام القائد زيم.
“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.
“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.
تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.
سووووش!
بااام!
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
خرج قرن ثالث من جبهتها عندنا وصلت أمام القائد زيم.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.
114 الفصل انجي ضد القائد
صُدم الجمهور بأكمله وزيم لرؤيتها تظهر قرن ثالث من العدم.
أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.
خرج قرن ثالث من جبهتها عندنا وصلت أمام القائد زيم.
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.
دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.
بااام!
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
تم دفع زيم خمسين قدماً للأمام من قبل أنجي.
اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.
الآن عرف الجمهور مع زيم ما كان من المفترض أن يفعله القرن الثالث.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.
اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.
“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.
اندهش الجمهور بأكمله.
تمكنت أنجي من تفادي هذا الدفع بسهولة مرة أخرى ، ووضعت يدها علي جزء من جسده لم يكن مغطى بالصخور قبل الدفع براحة يدها مرة أخرى.
بااام!
أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.
استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.
اندهش الجمهور بأكمله.
جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.
لم تنتظر أنجي أكثر من ثانية قبل أن تندفع مرة أخرى.
كانت أنجي ملقاة على الأرض و الحجارة الحادة تثقب أجزاء مختلفة من جسدها.
سووش! بااام! سووووش! بااام! سووووش! بااام!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم دفع قائد ثانوية اتريهيا لبضع ثوان.
الآن عرف الجمهور مع زيم ما كان من المفترض أن يفعله القرن الثالث.
سووووش!
لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.
“سأستهلك طاقتي إذا لم أعود إلى مستواي الطبيعي الآن.” توصلت أنجي إلى هذا الإدراك بعد أن دفعته مرة أخرى.
قررت أنها ستلحق إصابة خطيرة بزيم هذه المرة قبل أن تعود إلى وضعها الطبيعي.
اندفعت أنجي نحو يساره هذه المرة حيث انغلق بصرها على منطقة أضلاعه ، على بعد بضعة سنتيمترات تحت إبطه.
لم يتمكن من متابعة سرعة أنجي.
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
اندفعت أنجي نحو يساره هذه المرة حيث انغلق بصرها على منطقة أضلاعه ، على بعد بضعة سنتيمترات تحت إبطه.
جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.
استمرت المعركة لمدة عشر دقائق قبل أن يتم إرسال أول مشارك من مدرسة بلاك روك خارج الساحة.
تموج الهواء بقوة مع وصول القبضة إلى جسده.
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
فجأة تذكرت أنجي ما حدث عندما استخدمت هذا الهجوم من قبل وغيرت رأيها. فتحت راحة يدها وحولت قبضتها إلى ضربة كف.
اندفعت إلى الأمام مرة أخرى بسرعة قصوى بينما تحولت قبضة زيم إلى صخرة طويلة مدببة طعن بها إلى الأمام.
حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.
بااام!
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
“دعوني أهزمه بنفسي إذاً!” قالت أنجي داخلياً و اندفعت.
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المباراة الثانية.
كانت السرعة المتولدة قبل أن تدفع يدها كافية لاختراق جدار على الرغم من ضعفها عندما حولتها إلى ضربة كف.
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
شعرت في وقت سابق أن كفها اصطدم بسطح صلب.
كان أيضاً يحلل المعركة ويفهم كيف سار الأمر على هذا النحو.
حدقت في القائد ولاحظت ابتسامته.
أظهرت وجوههم العزيمة والشرسة. على الرغم من أن الجميع قد حكموا على أنهم سيفشلون ، إلا أن مدرسة بلاك روك لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.
“أنا أكره سلالات السرعة مثلك … أنتي حقاً تسبب الكثير من المشاكل ولكن ليس من الصعب توقع تحركاتك بعد تلقي الضرب لفترة من الوقت … لكني أكرهك أكثر مما أكره أي متسارع آخر!” دوي صوته قبل أن يندفع إلى الأمام.
بااام!
منذ أن دفع الزيم قبضته مرة أخرى ، كان جسده مفتوح على مصراعيه.
“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.
اندهش الجمهور بأكمله.
سووووش!
تهربت أنجي نحو اليمين مما تسبب في تفاديها للقبضة ببضع بوصات. لقد فهمت الآن ما حدث للتو وكذلك حقيقة أنها كان بإمكانها اختراق دفاعه إذا قامت باللكم بدلاً من استخدام ضربة الكف.
دفعت ذراعيها نحو ظهره بسرعة.
حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.
بااام!
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
“على الرغم من أنني اظهرت نقطة الضعف المزيفة تلك لخداعك ، فقد كان من الممكن أن تكون هذه إصابة مميتة بالنسبة لي لو قررتي مهاجمتي حقاً … لكن هل أنتي لطيفة؟” صرخ القائد وهو يوجه قبضته نحو وجهها.
أصبحت أنجي سريعة جداً لدرجة أنها كانت حرفياً ضبابية.
باه!
حتى مع تراجع قرنها ، كانت لا تزال أسرع من القائد.
كانت مدرسة بلاك روك ضد ثانوية اتريهيا هذه المرة.
صفق بيديه و خرجت مئات الأحجار الصغيرة الشبيهة بالماس من جسده.
تم دفع القائد مرة أخرى ولكن من المدهش أنه لم يصب بأي شكل من الأشكال.
بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك! بريهيك!
استمع غوستاف إلى كلمات الطلاب من حوله بوجه البوكر.
لقد فاجأ الجميع لأنه لم يستخدم مثل هذا الهجوم من قبل.
جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.
أنطلقت المقذوفات من جسده عبر ساحة المعركة وطعنت بعض الطلاب.
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
بلوب!
وقفت أنجي في مكانها بنظرة مرتبكة مع تراجع قرنها.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
“أنا حقا لا أحب الأحذية الجيدة مثلك!” مشى قائد ثانوية اتريهيا نحو أنجي وهو يتكلم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت أنجي ملقاة على الأرض و الحجارة الحادة تثقب أجزاء مختلفة من جسدها.
قام زيم بأرجحت قبضته اتجاهها لكن يده مرت عبر الهواء بينما انحرفت أنجي نحو جانبه وظهرت خلفه.
وقد اخترق أكثر من عشرة ساقيها و ينزفون حالياً.
تهربت منه بشكل متكرر وكانت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما توقف فجأة عن تحركاته ورفع يديه لضربهما ببعض.
“هل لديكي الشجاعة حقاً لتكون لطيف في ساحة المعركة؟” انحنى القائد وأمسك أنجي من رقبتها قبل أن يرفعها.
جمعت أنجي الكثير من السرعة بين ذراعيها قبل أن تلقي بقبضتها اتجاه ذلك الجزء من جسد القائد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أظهر وجهها الألم من الطريقة التي تشددت بها يديه الصخريتان حول رقبتها لكنها لم تكن قوية بما يكفي لتحرير نفسها من قبضته.
بذل المشاركين في بلاك روك كل ما في وسعهم للفوز ولكن في أقل من خمس دقائق تم طرد مشارك آخر من جانبهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قالت أنجي في ذهنها وهي تندفع للخلف لتفادي كف بدا كصخرة كبيرة : “لا أستطيع ألخسارة هكذا ، إنه يشاهدني”
تم دفع زيم مرة أخرى بحوالي ثلاثين قدماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
