حفل الافتتاح الجزء الثاني
الفصل 47: حفل الافتتاح الجزء الثاني
بالعودة إلى القاعة الأمامية ، كان حفل الافتتاح جاهزًا. عند الباب الأمامي ، كانت لوحة بنك البحار الاربعة مغطاة بقطعة قماش حمراء من الحرير. تولى أويانغ شو زمام المبادرة للحصول على اللوحة ، وبمجرد وصول الجميع ، قام بنزع قماش الحرير الأحمر ، وبالتالي فُتح بنك البحار الاربعة رسميًا.
بعد الاحتفال ، ركب أويانغ شو الاعصار الاسود وذهب خارج القرية إلى ورشة الفخار.
كان زو يو جي مسؤولاً عن ورشة الفخار ، الواقعة في الركن الشمالي الشرقي من المنطقة ، بالقرب من نهر الصداقة. لقد بنوا الورشة هنا لأنهم وجدوا طينًا أحمر عالي الجودة في هذه المنطقة. كان الطين طريًا وقادرًا على تحمل الحرارة دون تشقق. يمكن الاحتفاظ به لفترة طويلة مما يجعله مناسبا جدًا لصنع الفخار.
*********************************
كان زو يو جي مع ثلاثة متدربين جدد يرتبون الطين. عند رؤية أويانغ شو ، توقف عن العمل وانحنى لتحيته. تحدث أويانغ شو معه لمدة ساعة تقريبًا ، ووضع خطة للمستقبل ، وسأل عن ظروف معيشتهم.
بالعودة إلى القصر ، كانت الساعة 4 مساءً بالفعل. قرأ كتابًا لفترة ، ثم انتهز الفرصة لمغادرة اللعبة مبكرًا.
كان أول كشف كامل عن حزمة الرعاية الاجتماعية للمنطقة. كانت حزمة الرفاهية الثرية هذه غير متوقعة تمامًا. بعد الاستماع إليه وهو يتحدث ، صفق الجميع ، مشيدين لطف لوردهم. كان هناك بعض القرويين العاطفيين للغاية ، حتى انطلقوا للركوع ، وهو ما منعهم من القيام بذلك.
كانت سون شياو يوي تغادر المنزل لقضاء عطلة اليوم ، وأراد توديعها. بعد الخروج من كابينة اللعبة ، ركض أويانغ شو بضع دورات كما كان يفعل عادة ، واشترى وجبة الإفطار أثناء تواجده في المنطقة.
بعد الاحتفال ، ركب أويانغ شو الاعصار الاسود وذهب خارج القرية إلى ورشة الفخار.
في الساعة 10 مساءً ، تمكن أويانغ شو أخيرًا من تنويم بينغ’ير ، وهرع عبر الإنترنت. وفقًا للخطط ، كان اليوم هو اليوم الذي سيقود فيه الجنرال شي فريق الفرسان لتدمير معسكر المهاجمين.
بعد أكثر من شهر من التمارين ، وجد أويانغ شو أن لياقته الجسدية تتحسن بالفعل.
مستفيدًا من انتباه الجميع واهتمامهم ، سحب أويانغ شو ثلاث تذاكر من حقيبة التخزين الخاصة به ، وهي قسائم 100 وحدة من الأرز و 20 وحدة من اللحم و 20 عملة فضية.
ومع ذلك ، كما يقول المثل ، أينما ذهب الذهب ، فسوف يلمع. لم تتركه يينغ يو يقلق أيضًا عند إدارة شعبة احتياطيات الموارد. الآن قام بتغييرها إلى الشعبة المالية ، في غضون أسبوع واحد فقط اعتادت على الوظيفة.
في المنزل ، نهضت الشابتان وارتدت ملابسهما. عرفت بينغ’ير أن الأخت الكبرى شياو يوي ستغادر اليوم ، وكانت عيناها حمراء قليلاً ، حتى أنها قامت بتنظيف أسنانها مع الأخت الكبرى.
بعد الإفطار ، انطلقت شياو يوي إلى المحطة ، مع الشقيقين أويانغ هناك لتوديعها. في طريق العودة ، كانت بينغ’ير كئيبة ، بلا روح. لم يكن أويانغ شو يتوقع أنه في غضون شهر واحد فقط ستطور بينغ’ير مثل هذا الاعتماد القوي على شياو يوي.
*********************************
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمامًا كما جلس في مكتبه ، جاءت كوي يينغ يو وابتسمت قائلة ، “الأخ الأكبر ، بنك البحار الاربعة قد اكتمل هذا الصباح ، لا يمكنك تفويت حفل إزاحة الستار!”
في الساعة 10 مساءً ، تمكن أويانغ شو أخيرًا من تنويم بينغ’ير ، وهرع عبر الإنترنت. وفقًا للخطط ، كان اليوم هو اليوم الذي سيقود فيه الجنرال شي فريق الفرسان لتدمير معسكر المهاجمين.
الترجمة: Hunter
تمامًا كما جلس في مكتبه ، جاءت كوي يينغ يو وابتسمت قائلة ، “الأخ الأكبر ، بنك البحار الاربعة قد اكتمل هذا الصباح ، لا يمكنك تفويت حفل إزاحة الستار!”
مستفيدًا من انتباه الجميع واهتمامهم ، سحب أويانغ شو ثلاث تذاكر من حقيبة التخزين الخاصة به ، وهي قسائم 100 وحدة من الأرز و 20 وحدة من اللحم و 20 عملة فضية.
“أوه ، هذا سريع جدًا ، سأذهب بالتأكيد.” لم يكن يتوقع أنه في غضون أسبوع واحد فقط ، ستحصل يينغ يو على البنك ، إنها حقًا من خلفية عائلة تجارية.
كانت سون شياو يوي تغادر المنزل لقضاء عطلة اليوم ، وأراد توديعها. بعد الخروج من كابينة اللعبة ، ركض أويانغ شو بضع دورات كما كان يفعل عادة ، واشترى وجبة الإفطار أثناء تواجده في المنطقة.
كان زو يو جي مع ثلاثة متدربين جدد يرتبون الطين. عند رؤية أويانغ شو ، توقف عن العمل وانحنى لتحيته. تحدث أويانغ شو معه لمدة ساعة تقريبًا ، ووضع خطة للمستقبل ، وسأل عن ظروف معيشتهم.
*********************************
“آه ، نعم ، الشروط المحددة للقروض ، كيف حددتها الشعبة المالية؟”
كان هذا هو الغرض الرئيسي لـ أويانغ شو ، وهو الاستفادة من توقيت التخصيص لإظهار قيمة المال. من المأمول أن يؤدي الإعلان عن مثل هذه الجائزة السخية إلى تحفيز نمو المزيد من المواهب في المنطقة ، وكذلك إظهار اهتمام ورغبات تلك المواهب للجميع في المنطقة.
أعطته كوي يينغ يو نظرة حزينة ، قائلة: “الأخ الأكبر لا يهتم حقًا بالشعبة المالية ، البنك سيفتح بالفعل ، وأنت تفكر في طرح هذا السؤال الآن فقط؟ ستكون قروض بفائدة منخفضة بشكل أساسي. وستكون الفائدة 2 في المائة ، مركّبة شهريًا ، وتقتصر على شراء العقارات “.
أومأ أويانغ شو برأسه. “ما هو رأي الشعبة المالية في تقديم خدمات القروض للتخصيص ، والتي هي جزء فقط من وظيفة البنوك ، والأهم من ذلك ، تقديم القروض التجارية لأصحاب القطاع الخاص؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمامًا كما جلس في مكتبه ، جاءت كوي يينغ يو وابتسمت قائلة ، “الأخ الأكبر ، بنك البحار الاربعة قد اكتمل هذا الصباح ، لا يمكنك تفويت حفل إزاحة الستار!”
أعطته كوي يينغ يو نظرة حزينة ، قائلة: “الأخ الأكبر لا يهتم حقًا بالشعبة المالية ، البنك سيفتح بالفعل ، وأنت تفكر في طرح هذا السؤال الآن فقط؟ ستكون قروض بفائدة منخفضة بشكل أساسي. وستكون الفائدة 2 في المائة ، مركّبة شهريًا ، وتقتصر على شراء العقارات “.
“وفقا لرصيد المقرض وتقييم الأصول ، يتم تحديد مبلغ القرض. إذا كان متجرًا سوف يدخل في اتفاقية التفويض مع شعبة احتياطيات الموارد ، فسيجوز لشعبة احتياطيات الموارد إصدار الضمان.” أجابت يينغ يو بحدة.
“جيد جدا. ماذا عن توفير القرويين لإيداع الأموال في البنك؟ ” تابع أويانغ شو.
“وفقًا للممارسات التقليدية ، لا توجد فائدة على حساب التوفير. بالنسبة لمبالغ الودائع الكبيرة ، يمكننا أيضًا فرض مبلغ معين من رسوم الحفظ. هذا ليس لكسب المال ، ولكن استجابة لسياسة الأخ الأكبر لتحفيز الاقتصادات الخاصة. يمكن عمل الودائع ، وكسب مبالغ فائدة صغيرة مسجلة شهريًا “.
“هذا صحيح ، إنها مو تشينغ’ر من محل الخياطة. من أجل أن أضرب مثالاً ، تقديراً لتقدمها ، قررت أنه بالإضافة إلى التذكرة الصادرة لها ، سأمنح جائزة بعملة ذهبية إضافية “. أخذ أويانغ شو عملة باردة من حقيبة تخزينه بابتسامة.
بعد الاحتفال ، ركب أويانغ شو الاعصار الاسود وذهب خارج القرية إلى ورشة الفخار.
كان فهم يينغ يو لمفهوم تخصيص أويانغ شو شاملاً للغاية. لم يتم حتى توجيه العديد من ممارساتها بشكل شخصي من قبله ، لذلك كانت شاملة للغاية في التطبيق.
قال لها أويانغ شو بسعادة: “انها أيام قليلة فقط من توليك منصب الأمين ، إن قراري جيد”.
قال لها أويانغ شو بسعادة: “انها أيام قليلة فقط من توليك منصب الأمين ، إن قراري جيد”.
كان تحت الضغط عندما عين يينغ يو في كل من وظائف امين الشعبة المالية ومدير بنك البحار الاربعة. بصدق ، كان قلقًا أيضًا ، حيث لم تكن لديها خبرة مباشرة في الأمور المالية من قبل.
“وفقًا للممارسات التقليدية ، لا توجد فائدة على حساب التوفير. بالنسبة لمبالغ الودائع الكبيرة ، يمكننا أيضًا فرض مبلغ معين من رسوم الحفظ. هذا ليس لكسب المال ، ولكن استجابة لسياسة الأخ الأكبر لتحفيز الاقتصادات الخاصة. يمكن عمل الودائع ، وكسب مبالغ فائدة صغيرة مسجلة شهريًا “.
مستفيدًا من انتباه الجميع واهتمامهم ، سحب أويانغ شو ثلاث تذاكر من حقيبة التخزين الخاصة به ، وهي قسائم 100 وحدة من الأرز و 20 وحدة من اللحم و 20 عملة فضية.
ومع ذلك ، كما يقول المثل ، أينما ذهب الذهب ، فسوف يلمع. لم تتركه يينغ يو يقلق أيضًا عند إدارة شعبة احتياطيات الموارد. الآن قام بتغييرها إلى الشعبة المالية ، في غضون أسبوع واحد فقط اعتادت على الوظيفة.
أومأ أويانغ شو برأسه. “ما هو رأي الشعبة المالية في تقديم خدمات القروض للتخصيص ، والتي هي جزء فقط من وظيفة البنوك ، والأهم من ذلك ، تقديم القروض التجارية لأصحاب القطاع الخاص؟”
رؤية أويانغ شو يؤكد هذه الخطوة ، كان قلب يينغ يو سعيدًا أيضًا. لم يُظهر وجهها الكثير من المشاعر كما قالت ، “أخي الكبير ، توقف عن مدحي كثيرًا! لم يتبقى الكثير من الوقت ، فلننضم إلى حفل إزاحة الستار! “
بعد خروجه من الخزانة ، أصبح أويانغ شو مفلسًا ، ولم يتبقى منه سوى 3 عملات ذهبية في حقيبته. كما تم إلقاء عملاته الفضية والنحاسية الاحتياطية في القبو دون تفكير. كانت مصاريفه الآن تستخدم العملات الذهبية كوحدة لها.
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، قام وخرج معها من المكتب. في مكتب قسم الإدارة المجاور ، كان فان شونغ يان يأخذ مجموعة من الموظفين الإداريين ويبدو أنه مستعد للمغادرة أيضًا.
أومأ أويانغ شو برأسه. “ما هو رأي الشعبة المالية في تقديم خدمات القروض للتخصيص ، والتي هي جزء فقط من وظيفة البنوك ، والأهم من ذلك ، تقديم القروض التجارية لأصحاب القطاع الخاص؟”
رحب أويانغ شو بالجميع قبل أن يأخذ زمام المبادرة لمغادرة قصر اللورد. المبنى يقع في الجهة الغربية من الساحة بجانب الشارع التجاري. من القصر ، كان على بعد أقل من مائة متر.
بالعودة إلى القاعة الأمامية ، كان حفل الافتتاح جاهزًا. عند الباب الأمامي ، كانت لوحة بنك البحار الاربعة مغطاة بقطعة قماش حمراء من الحرير. تولى أويانغ شو زمام المبادرة للحصول على اللوحة ، وبمجرد وصول الجميع ، قام بنزع قماش الحرير الأحمر ، وبالتالي فُتح بنك البحار الاربعة رسميًا.
كان بنك البحار الاربعة حاليًا عبارة عن مبنى من طابق واحد بأرضية خشبية بسيطة ، مقسما إلى الأمام والخلف. بالمقارنة مع المباني المحيطة ، كان أنيقا نوعًا ما. كانت الردهة تحتوي على عداد لأعمال المدخرات والقروض ، وكان الموظفون موجودون بالفعل على المنضدة ، وفي الخلف كان قبوًا شديد الحراسة. قبل حفل الافتتاح ، تبع أويانغ شو يينغ يو في الخزانة الفارغة.
في المنزل ، نهضت الشابتان وارتدت ملابسهما. عرفت بينغ’ير أن الأخت الكبرى شياو يوي ستغادر اليوم ، وكانت عيناها حمراء قليلاً ، حتى أنها قامت بتنظيف أسنانها مع الأخت الكبرى.
سيتم تخزين الأموال في شكل عملات ذهبية. مع القليل من الوقت ، يمكن أيضًا التبديل بحرية بين أشكال النحاس والفضة. من أجل تسهيل أعمال البنك ، أصدر أويانغ شو 200 عملة ذهبية كاحتياطي ، والآن قسمتها إلى 20 عملة ذهبية و 15000 عملة فضية و 300000 عملة نحاسية. فجأة ، امتلأ القبو الفارغ بالمال.
كان فهم يينغ يو لمفهوم تخصيص أويانغ شو شاملاً للغاية. لم يتم حتى توجيه العديد من ممارساتها بشكل شخصي من قبله ، لذلك كانت شاملة للغاية في التطبيق.
بعد خروجه من الخزانة ، أصبح أويانغ شو مفلسًا ، ولم يتبقى منه سوى 3 عملات ذهبية في حقيبته. كما تم إلقاء عملاته الفضية والنحاسية الاحتياطية في القبو دون تفكير. كانت مصاريفه الآن تستخدم العملات الذهبية كوحدة لها.
قال لها أويانغ شو بسعادة: “انها أيام قليلة فقط من توليك منصب الأمين ، إن قراري جيد”.
إذا كان أحد لاعبي فئة المغامر يعلم ما كان يفعله أويانغ شو ، فسيشعر بالحسد لدرجة أنه سيتقيأ الدماء. ربما لم يرى معظمهم حتى عملة ذهبية في هذه المرحلة. كان هذا لا يزال هو المسرح الرئيسي للعملات الفضية ، وكان في الواقع غير مبال بهم ، سيبصقون النار لسماع ذلك!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمامًا كما جلس في مكتبه ، جاءت كوي يينغ يو وابتسمت قائلة ، “الأخ الأكبر ، بنك البحار الاربعة قد اكتمل هذا الصباح ، لا يمكنك تفويت حفل إزاحة الستار!”
بالعودة إلى القاعة الأمامية ، كان حفل الافتتاح جاهزًا. عند الباب الأمامي ، كانت لوحة بنك البحار الاربعة مغطاة بقطعة قماش حمراء من الحرير. تولى أويانغ شو زمام المبادرة للحصول على اللوحة ، وبمجرد وصول الجميع ، قام بنزع قماش الحرير الأحمر ، وبالتالي فُتح بنك البحار الاربعة رسميًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تمامًا كما جلس في مكتبه ، جاءت كوي يينغ يو وابتسمت قائلة ، “الأخ الأكبر ، بنك البحار الاربعة قد اكتمل هذا الصباح ، لا يمكنك تفويت حفل إزاحة الستار!”
فُتح الباب الأمامي ، وتجمع القرويون هناك لهذه المناسبة الكبرى. كانت هذه بداية التخصيص الرسمية التي طال انتظارها ، بعد كل شيء.
“وفقا لرصيد المقرض وتقييم الأصول ، يتم تحديد مبلغ القرض. إذا كان متجرًا سوف يدخل في اتفاقية التفويض مع شعبة احتياطيات الموارد ، فسيجوز لشعبة احتياطيات الموارد إصدار الضمان.” أجابت يينغ يو بحدة.
مستفيدًا من انتباه الجميع واهتمامهم ، سحب أويانغ شو ثلاث تذاكر من حقيبة التخزين الخاصة به ، وهي قسائم 100 وحدة من الأرز و 20 وحدة من اللحم و 20 عملة فضية.
كان بنك البحار الاربعة حاليًا عبارة عن مبنى من طابق واحد بأرضية خشبية بسيطة ، مقسما إلى الأمام والخلف. بالمقارنة مع المباني المحيطة ، كان أنيقا نوعًا ما. كانت الردهة تحتوي على عداد لأعمال المدخرات والقروض ، وكان الموظفون موجودون بالفعل على المنضدة ، وفي الخلف كان قبوًا شديد الحراسة. قبل حفل الافتتاح ، تبع أويانغ شو يينغ يو في الخزانة الفارغة.
رفع التذكرة في يده ، قائلاً بصوت عالٍ: “فليصمت الجميع ولتستمعوا الي. بين يدي تذاكر الرعاية الأساسية من شعبة احتياطيات الموارد. يمكن تسليم هذه التذاكر في أي وقت في متجر الأرز الجديد ، ومتجر الجزارة ، والبنك.
“في الساعة 9 صباحًا من صباح الغد ، يجب أن يتجمع الجميع أمام قصر اللورد في الساحة. في ذلك الوقت ، سيتم تجميع شعبة احتياطيات الموارد لإصدار التذاكر . بالإضافة إلى ذلك ، أعدت المنطقة بطانية ومجموعة من الملابس لكل قروي كمكافأة لكل من ساهم في قرية شان هاي “.
بعد الإفطار ، انطلقت شياو يوي إلى المحطة ، مع الشقيقين أويانغ هناك لتوديعها. في طريق العودة ، كانت بينغ’ير كئيبة ، بلا روح. لم يكن أويانغ شو يتوقع أنه في غضون شهر واحد فقط ستطور بينغ’ير مثل هذا الاعتماد القوي على شياو يوي.
كان زو يو جي مع ثلاثة متدربين جدد يرتبون الطين. عند رؤية أويانغ شو ، توقف عن العمل وانحنى لتحيته. تحدث أويانغ شو معه لمدة ساعة تقريبًا ، ووضع خطة للمستقبل ، وسأل عن ظروف معيشتهم.
كان أول كشف كامل عن حزمة الرعاية الاجتماعية للمنطقة. كانت حزمة الرفاهية الثرية هذه غير متوقعة تمامًا. بعد الاستماع إليه وهو يتحدث ، صفق الجميع ، مشيدين لطف لوردهم. كان هناك بعض القرويين العاطفيين للغاية ، حتى انطلقوا للركوع ، وهو ما منعهم من القيام بذلك.
إذا كان أحد لاعبي فئة المغامر يعلم ما كان يفعله أويانغ شو ، فسيشعر بالحسد لدرجة أنه سيتقيأ الدماء. ربما لم يرى معظمهم حتى عملة ذهبية في هذه المرحلة. كان هذا لا يزال هو المسرح الرئيسي للعملات الفضية ، وكان في الواقع غير مبال بهم ، سيبصقون النار لسماع ذلك!
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، قام وخرج معها من المكتب. في مكتب قسم الإدارة المجاور ، كان فان شونغ يان يأخذ مجموعة من الموظفين الإداريين ويبدو أنه مستعد للمغادرة أيضًا.
من بين الناس ، كانت تشينغ’ر تهتف وتصرخ. لم يقصد أويانغ شو تركها تفلت من العقاب ، لذلك قال بصوت عالٍ ، “بالإضافة إلى ذلك ، أود أن أعلن بعض الأخبار الجيدة. لقد ولدت أراضينا موهبة رئيسية. من قد يكون؟ ” كان البعض يعرف من هو ، مثل يينغ يو ، أو متدربين تشينغ’ر ، وأشاروا إليها ببعض الإقناع.
“رائع ~~~” ترددت انفجارات التعجب بين الحشد. مع قيام قسم الإدارة بتحديد جميع أنواع أسعار العقارات وأسعار المواد والأجور ، كانت العملة الذهبية لا تزال تعتبر أموالاً طائلة ، ومن السهل أن تثير بعض الحسد.
قال لها أويانغ شو بسعادة: “انها أيام قليلة فقط من توليك منصب الأمين ، إن قراري جيد”.
“هذا صحيح ، إنها مو تشينغ’ر من محل الخياطة. من أجل أن أضرب مثالاً ، تقديراً لتقدمها ، قررت أنه بالإضافة إلى التذكرة الصادرة لها ، سأمنح جائزة بعملة ذهبية إضافية “. أخذ أويانغ شو عملة باردة من حقيبة تخزينه بابتسامة.
وقفت يينغ يو على الجانب ، وهي تربت على رأسها ، وأخوها الأكبر يقول حقًا ما يفكر فيه. لقد نطق بضع كلمات أخرى بشكل عرضي ، ومنح الشعبة المالية مهمة أخرى للقيام بها. كان عليها الآن التأكد من أنها قد سجلت محتويات نظام المكافآت هذا!
كان هناك المزيد من موجات التصفيق ، خاصة من الموظفين المهرة ، كان ذلك بمثابة جنون. كان كل من لي تي تشو و لو غوانغ زي سعداء بشكل خاص ، حيث قام كلاهما بترتيب مستوى مهارتهما ، وسيشترون بالمال متاجرهم!
“رائع ~~~” ترددت انفجارات التعجب بين الحشد. مع قيام قسم الإدارة بتحديد جميع أنواع أسعار العقارات وأسعار المواد والأجور ، كانت العملة الذهبية لا تزال تعتبر أموالاً طائلة ، ومن السهل أن تثير بعض الحسد.
بعد أكثر من شهر من التمارين ، وجد أويانغ شو أن لياقته الجسدية تتحسن بالفعل.
احمر وجه تشينغ’ر على الفور عندما نظر إليها الجميع ، ظنت أن أويانغ شو كان ينوي مضايقتها ، لكن من كان يعلم أنه في الواقع سيكافئها على عملها الشاق. تحت مجموعات المتدربين لديها ، اتجهت نحو أويانغ شو بخجل شديد.
أعطته كوي يينغ يو نظرة حزينة ، قائلة: “الأخ الأكبر لا يهتم حقًا بالشعبة المالية ، البنك سيفتح بالفعل ، وأنت تفكر في طرح هذا السؤال الآن فقط؟ ستكون قروض بفائدة منخفضة بشكل أساسي. وستكون الفائدة 2 في المائة ، مركّبة شهريًا ، وتقتصر على شراء العقارات “.
سلم أويانغ شو التذكرة والعملة الذهبية إلى الصغيرة مو ، وربت على رأسها وقال ، “ليس هناك حاجة لتحسدوها! أنا هنا لأعدكم بأن كل موهبة ماهرة تنتمي إلى المنطقة ستحصل على مكافأة ترقية! من المبتدئ إلى الأساسي ، تحصل على عملة فضية واحدة. إلى المتوسط ، 10 عملات فضية! إلى المستوى المتقدم ، 50 عملة فضية ، وإلى المستوى الرئيسي ، عملة ذهبية واحدة! بعد حصولك على الترقية ، انتقل إلى امين الشعبة المالية لتلقي مكافأتك! “
رؤية أويانغ شو يؤكد هذه الخطوة ، كان قلب يينغ يو سعيدًا أيضًا. لم يُظهر وجهها الكثير من المشاعر كما قالت ، “أخي الكبير ، توقف عن مدحي كثيرًا! لم يتبقى الكثير من الوقت ، فلننضم إلى حفل إزاحة الستار! “
كان هناك المزيد من موجات التصفيق ، خاصة من الموظفين المهرة ، كان ذلك بمثابة جنون. كان كل من لي تي تشو و لو غوانغ زي سعداء بشكل خاص ، حيث قام كلاهما بترتيب مستوى مهارتهما ، وسيشترون بالمال متاجرهم!
رفع التذكرة في يده ، قائلاً بصوت عالٍ: “فليصمت الجميع ولتستمعوا الي. بين يدي تذاكر الرعاية الأساسية من شعبة احتياطيات الموارد. يمكن تسليم هذه التذاكر في أي وقت في متجر الأرز الجديد ، ومتجر الجزارة ، والبنك.
كان هذا هو الغرض الرئيسي لـ أويانغ شو ، وهو الاستفادة من توقيت التخصيص لإظهار قيمة المال. من المأمول أن يؤدي الإعلان عن مثل هذه الجائزة السخية إلى تحفيز نمو المزيد من المواهب في المنطقة ، وكذلك إظهار اهتمام ورغبات تلك المواهب للجميع في المنطقة.
كانت سون شياو يوي تغادر المنزل لقضاء عطلة اليوم ، وأراد توديعها. بعد الخروج من كابينة اللعبة ، ركض أويانغ شو بضع دورات كما كان يفعل عادة ، واشترى وجبة الإفطار أثناء تواجده في المنطقة.
كانت سون شياو يوي تغادر المنزل لقضاء عطلة اليوم ، وأراد توديعها. بعد الخروج من كابينة اللعبة ، ركض أويانغ شو بضع دورات كما كان يفعل عادة ، واشترى وجبة الإفطار أثناء تواجده في المنطقة.
وقفت يينغ يو على الجانب ، وهي تربت على رأسها ، وأخوها الأكبر يقول حقًا ما يفكر فيه. لقد نطق بضع كلمات أخرى بشكل عرضي ، ومنح الشعبة المالية مهمة أخرى للقيام بها. كان عليها الآن التأكد من أنها قد سجلت محتويات نظام المكافآت هذا!
أومأ أويانغ شو برأسه. “ما هو رأي الشعبة المالية في تقديم خدمات القروض للتخصيص ، والتي هي جزء فقط من وظيفة البنوك ، والأهم من ذلك ، تقديم القروض التجارية لأصحاب القطاع الخاص؟”
رحب أويانغ شو بالجميع قبل أن يأخذ زمام المبادرة لمغادرة قصر اللورد. المبنى يقع في الجهة الغربية من الساحة بجانب الشارع التجاري. من القصر ، كان على بعد أقل من مائة متر.
رفع التذكرة في يده ، قائلاً بصوت عالٍ: “فليصمت الجميع ولتستمعوا الي. بين يدي تذاكر الرعاية الأساسية من شعبة احتياطيات الموارد. يمكن تسليم هذه التذاكر في أي وقت في متجر الأرز الجديد ، ومتجر الجزارة ، والبنك.
كانت سون شياو يوي تغادر المنزل لقضاء عطلة اليوم ، وأراد توديعها. بعد الخروج من كابينة اللعبة ، ركض أويانغ شو بضع دورات كما كان يفعل عادة ، واشترى وجبة الإفطار أثناء تواجده في المنطقة.
رفع التذكرة في يده ، قائلاً بصوت عالٍ: “فليصمت الجميع ولتستمعوا الي. بين يدي تذاكر الرعاية الأساسية من شعبة احتياطيات الموارد. يمكن تسليم هذه التذاكر في أي وقت في متجر الأرز الجديد ، ومتجر الجزارة ، والبنك.
“هذا صحيح ، إنها مو تشينغ’ر من محل الخياطة. من أجل أن أضرب مثالاً ، تقديراً لتقدمها ، قررت أنه بالإضافة إلى التذكرة الصادرة لها ، سأمنح جائزة بعملة ذهبية إضافية “. أخذ أويانغ شو عملة باردة من حقيبة تخزينه بابتسامة.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
