زيارة
ومع ذلك كانت الشقيقتان ترتديان الآن ملابس رائعة ، ويبدوان لطيفتين للغاية وساحرتان. احمرت يلاني خجلاً وهي تحدق في دانيال ، كما أضاء وجهها من الفرح. كانت هذه الفتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، لكنها فقدت الآن عدم نضجها و أصبحت تملك سلوك امرأة ناضجة و رزينة.
“انتظر ، لورنت!” سار الكاهن رفيع المستوى في الفريق إلى الأمام في هذه اللحظة.
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يمكننا أن نعارض سلطة الملك مباشرة… “كان على وجه الكاهن تعبير عاجز.
“ما هو الأمر؟” تجعدت حواجب لورنت. تعابير الكاهن أعطته شعوراً سيئاً.
……
“تلقيت آخر الأخبار من خلال تعويذة إرسال. أصدر الملك بيانا: البرابرة مذنبون بإطلاق مد القراصنة في عرض البحار. مع فيكونت تيم كشاهد مباشر ، لا أمل في إنقاذ هذا الوضع… “كان الكاهن منزعجًا بشكل واضح ، لكنه لا يزال يعلم الآخرين بآخر الأخبار.
“بالطبع لا! بيان المملكة يمثل فخر جلالته ، ولا يمكننا معارضة ذلك بالطبع. لم يعد بإمكاننا اتهامه بأنه قرصان ، لكن يمكننا البحث عن جرائم أخرى… “كان الكاهن متمرسًا جدًا في هذا الجانب. بعد كل شيء لم تكن هذه هي العائلة النبيلة الوحيدة التي ارتكبت مثل هذه الأعمال.
“لا يمكننا الاستمرار في التحقيق معه كمشتبه. يجب التخلي عن هذه المهمة “.
“لا يمكننا الاستمرار في التحقيق معه كمشتبه. يجب التخلي عن هذه المهمة “.
“ثم عملنا الشاق؟ هؤلاء الآلاف من الأرواح البريئة التي فقدت في البحر؟ هل ستذهب سدى هكذا؟ ” بدا لورنت وكأنه قد اندلع في شعلة شديدة السخونة ، وفجأة سحب سيفه وحطم صخرة ضخمة بجانبه إلى أشلاء.
على الرغم من أنه لن تكون هناك مشكلة في قلب مملكة دامبراث بأكملها إذا تم تعبئة كنيسة إله العدل ، فإن جوهر الأمر هو أن سلطات الكنيسة كانت منتشرة في جميع أنحاء البر الرئيسي. لم يستطيعوا السيطرة على مملكة دامبراث بأكملها.
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يمكننا أن نعارض سلطة الملك مباشرة… “كان على وجه الكاهن تعبير عاجز.
من الواضح أن الفيكونت دانيال لم يعتقد أنها ستكون مناسبة كبيرة بحيث يمتلئ المنزل بالضيوف المميزين. يمكن لـ هيرا ويلاني فقط مرافقة الفيكونت إلى غرفة الرسم الصغيرة ومواصلة الانتظار.
على الرغم من أنه لن تكون هناك مشكلة في قلب مملكة دامبراث بأكملها إذا تم تعبئة كنيسة إله العدل ، فإن جوهر الأمر هو أن سلطات الكنيسة كانت منتشرة في جميع أنحاء البر الرئيسي. لم يستطيعوا السيطرة على مملكة دامبراث بأكملها.
“تلقيت آخر الأخبار من خلال تعويذة إرسال. أصدر الملك بيانا: البرابرة مذنبون بإطلاق مد القراصنة في عرض البحار. مع فيكونت تيم كشاهد مباشر ، لا أمل في إنقاذ هذا الوضع… “كان الكاهن منزعجًا بشكل واضح ، لكنه لا يزال يعلم الآخرين بآخر الأخبار.
بالإضافة إلى ذلك ، اعتبرت ممالك البشر أن الكنيسة التي تهيمن على سلطة الملك من المحرمات. لن يؤدي النجاح إلا إلى مشاكل أكثر مما يعطيه من فوائد.
“رافينيا و… لاي ، أتساءل كيف حالهما؟” هيرا كانت تحب رافينيا الصغيرة أيضا ، كما ترك المرتزقة المسمى لاي انطباعًا عميقًا فيها. كان قوياً وغامضاً ، وعيناه مليئة بنقاء غير مسبوق يمكن أن يجعل المرء يشعر بالسلام.
كانت الكنائس الأخرى تتطلع إليهم أيضًا بشغف ، مثل النمور التي تطارد فرائسها. لن يسمحوا لكنيسة العدل بأن تصبح أقوى حزب هنا.
حدقت هيرا في الثنائي الغير متزوجين أمامها ، ولم تستطع إلا أن تتنهد لنفسها بلا حول ولا قوة. كانت ذكية للغاية ، لكن كيف لم تكن قد أدركت التغييرات في جسد أختها؟
“هل سنترك هذا النبيل يفلت من عقوبته؟” كانت عيون لورنت محتقنة بالدم.
“يلاني ، الشخص الذي نحن على وشك زيارته هو الفيكونت – لا انتظر. ربما يجب أن أخاطبه الآن باسم ماركيز ثورنوبلسوم… ورث هذا الماركيز لقبه ، وإقطاعية كبيرة من البر الرئيسي… “هيرا يمكن أن تسمع دانيال باستمرار يتحدث من أمامها. يمكنها حتى اكتشاف حسد لا يمكن إخفاؤه من نبرة صوته.
“بالطبع لا! بيان المملكة يمثل فخر جلالته ، ولا يمكننا معارضة ذلك بالطبع. لم يعد بإمكاننا اتهامه بأنه قرصان ، لكن يمكننا البحث عن جرائم أخرى… “كان الكاهن متمرسًا جدًا في هذا الجانب. بعد كل شيء لم تكن هذه هي العائلة النبيلة الوحيدة التي ارتكبت مثل هذه الأعمال.
“ومع ذلك لا يمكننا العمل ضده في الوقت الحالي. دعونا نقوم بمهام أخرى أولا! ”
“ومع ذلك لا يمكننا العمل ضده في الوقت الحالي. دعونا نقوم بمهام أخرى أولا! ”
شعرت أن بصره يغزوها وكان مليئًا بالوحشية ، حتى أنه اختلط بإحساس بالعنف. كان الأمر كما لو قابلت ذئبًا وجهاً لوجه.
“لا! أريد أن أبقى هنا ولن أذهب إلى أي مكان آخر حتى يعترف بجريمته! ” قال البالادين بحزم. لقد كان شخصًا صعب المراس ، وبمجرد أن يتخذ قراره ، سيكون من المستحيل إعاقته.
……
لم يستطع الكاهن إلا أن يتنهد عاجزًا عند رؤية هذا.
‘أخشى أن دانيال يفكر بنفس الطريقة. إنه يريد أن يحصل على علاقة وطيدة مع الماركيز تيم من خلالي ، وحتى أن يخطو خطوة إلى الأمام بالحصول على الدعم منه…’ كانت هيرا حزينة إلى حد ما. التفتت فجأة لتنظر إلى أختها الصغرى ، التي كانت تشد ذراع دانيال. هي أيضًا كانت ترتدي أفضل ملابسها ، وكان وجهها مليئًا بالغطرسة واليقظة ، تمامًا كما كانت عندما كانت تعانق دميتها عندما كانت أصغر سنًا.
……
في الواقع ، كان هذا القصر بالكامل له. بدون وجود فولين في العاصمة الإمبراطورية ، انتقل ليلين إلى المكان ليخلق فكرة أنه وتيم كانا مثل إخوة الدم للغرباء.
توقفت عربة فخمة ببطء على جانب الطريق.
“هنا. احذر ، إنه زلق! ” لبس الفيكونت دانيال حلة باهظة الثمن. نزل من العربة وتبعته يلاني وأختها هيرا.
“تبا لرافينيا ، حتى هذا الرجل لاي رفض نواياي الحسنة!” لكن الاستياء تسلل إلى قلبها في جزء من الثانية.
ومع ذلك كانت الشقيقتان ترتديان الآن ملابس رائعة ، ويبدوان لطيفتين للغاية وساحرتان. احمرت يلاني خجلاً وهي تحدق في دانيال ، كما أضاء وجهها من الفرح. كانت هذه الفتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، لكنها فقدت الآن عدم نضجها و أصبحت تملك سلوك امرأة ناضجة و رزينة.
“تلقيت آخر الأخبار من خلال تعويذة إرسال. أصدر الملك بيانا: البرابرة مذنبون بإطلاق مد القراصنة في عرض البحار. مع فيكونت تيم كشاهد مباشر ، لا أمل في إنقاذ هذا الوضع… “كان الكاهن منزعجًا بشكل واضح ، لكنه لا يزال يعلم الآخرين بآخر الأخبار.
حدقت هيرا في الثنائي الغير متزوجين أمامها ، ولم تستطع إلا أن تتنهد لنفسها بلا حول ولا قوة. كانت ذكية للغاية ، لكن كيف لم تكن قد أدركت التغييرات في جسد أختها؟
‘دانيال نفد صبره ، ويلاني… تنهد… كيف سمحت لدانيال بالوصول إلى طريقه بهذه السهولة؟ لم يكن لديهم حتى حفل زفاف بسيط… ‘ تنهدت هيرا سرا لنفسها ، وتذكرت الطريقة التي نظر بها دانيال إليها.
“آمل ألا يفعل دانيال ذلك وإلا…” كانت حزينة سرا ، ومع ذلك لم تستطع سوى إجبار ابتسامة قاسية. “اطمئن يا صهري ، أنا أعرف ماذا أفعل.”
شعرت أن بصره يغزوها وكان مليئًا بالوحشية ، حتى أنه اختلط بإحساس بالعنف. كان الأمر كما لو قابلت ذئبًا وجهاً لوجه.
لدى هيرا نصيبها العادل من هذه النظرات ، ومع ذلك لم يضغط عليها أحدًا بمثل هذا الضغط الهائل ؛ كان هذا هو الجزء المأساوي في الاضطرار إلى الاعتماد كليًا على شخص آخر!
“يمكنك أن تكون مرتزقًا لبقية حياتك ، يا لاي! عندما تكبر ، ربما يومًا ما ستندم على رفض عرضي بينما تدردش مع أحفادك…” أمسكت هيرا بالمنديل بإحكام. الآن فقط أدركت سبب ترك هذا الانطباع العميق عليها.
لولا ميل دانيال للخداع و العبث بدلاً من الاستقرار ، فربما استغلت هيرا نفسها.
لم يستطع الكاهن إلا أن يتنهد عاجزًا عند رؤية هذا.
فجأة طغى عليها الحزن.
كانت الكنائس الأخرى تتطلع إليهم أيضًا بشغف ، مثل النمور التي تطارد فرائسها. لن يسمحوا لكنيسة العدل بأن تصبح أقوى حزب هنا.
“رافينيا و… لاي ، أتساءل كيف حالهما؟” هيرا كانت تحب رافينيا الصغيرة أيضا ، كما ترك المرتزقة المسمى لاي انطباعًا عميقًا فيها. كان قوياً وغامضاً ، وعيناه مليئة بنقاء غير مسبوق يمكن أن يجعل المرء يشعر بالسلام.
“انتظر ، لورنت!” سار الكاهن رفيع المستوى في الفريق إلى الأمام في هذه اللحظة.
“تبا لرافينيا ، حتى هذا الرجل لاي رفض نواياي الحسنة!” لكن الاستياء تسلل إلى قلبها في جزء من الثانية.
“سيدتي!” انحنى الخادم بإحترام ودعم هيرا عندما نزلت من العربة ، حتى أنه مرر لها منديل مزين بتطريز رائع.
“سيدتي!” انحنى الخادم بإحترام ودعم هيرا عندما نزلت من العربة ، حتى أنه مرر لها منديل مزين بتطريز رائع.
“ومع ذلك لا يمكننا العمل ضده في الوقت الحالي. دعونا نقوم بمهام أخرى أولا! ”
“شكرا جزيلا لك!” قبلته هيرا برشاقة ، وفجأة شعرت بتحسن كبير.
“يمكنك أن تكون مرتزقًا لبقية حياتك ، يا لاي! عندما تكبر ، ربما يومًا ما ستندم على رفض عرضي بينما تدردش مع أحفادك…” أمسكت هيرا بالمنديل بإحكام. الآن فقط أدركت سبب ترك هذا الانطباع العميق عليها.
“أيضا… هيرا!” استدار دانيال فجأة ، وتوقف فجأة في مساره ، مما جعل هيرا تصطدم به.
“يلاني ، الشخص الذي نحن على وشك زيارته هو الفيكونت – لا انتظر. ربما يجب أن أخاطبه الآن باسم ماركيز ثورنوبلسوم… ورث هذا الماركيز لقبه ، وإقطاعية كبيرة من البر الرئيسي… “هيرا يمكن أن تسمع دانيال باستمرار يتحدث من أمامها. يمكنها حتى اكتشاف حسد لا يمكن إخفاؤه من نبرة صوته.
بعد الاستمتاع بطعم القوة الهائلة ، بدت عيون تيم مشتعلة. شدّت يالاني يد خطيبها بقوة. لكن الابتسامة الجذابة على وجه دانيال والتي لم يسبق ليلاني رؤيتها من قبل جعلته يبدو وكأنه غريب.
هذا صحيح حسد! كانت هذه مساحة شاسعة ولقب ماركيز ، أشياء لم يستطع دانيال الحصول عليها حتى لو عمل بجد لبقية حياته!
فرك تيم يديه معا. في الواقع ، منذ تلك الحادثة ، كانت هناك نيران شيطانية مشتعلة في قلبه ، تنتظر إطلاق العنان لها. لم يكن دانيال شخصية ذات سلطة. ولكن نظرًا لأنه كان لديه مثل هذه الخطيبة الجميلة و أختها ، ربما يستطيع تيم النظر في طلبه…
بعد التفاعل معه ومراقبته لفترة قصيرة من الزمن ، استطاعت هيرا أن تقول تقريبًا أن فيكونت دانيال لم يكن في الواقع غنيًا كما يبدو. كان العيش في العاصمة الإمبراطورية مكلفًا للغاية ، بعد كل شيء.
في الواقع ، كان هذا القصر بالكامل له. بدون وجود فولين في العاصمة الإمبراطورية ، انتقل ليلين إلى المكان ليخلق فكرة أنه وتيم كانا مثل إخوة الدم للغرباء.
كان دانيال لا يزال يعطي تعليمات صارمة مقدما. “يلاني ، يجب أن تضعي في اعتبارك آدابك. بعد كل شيء إنه نبيل ينحدر من عائلة ملكية ، ولديه مطالب عالية عندما يتعلق الأمر بالآداب… ”
كانت الكنائس الأخرى تتطلع إليهم أيضًا بشغف ، مثل النمور التي تطارد فرائسها. لن يسمحوا لكنيسة العدل بأن تصبح أقوى حزب هنا.
“أيضا… هيرا!” استدار دانيال فجأة ، وتوقف فجأة في مساره ، مما جعل هيرا تصطدم به.
‘أخشى أن دانيال يفكر بنفس الطريقة. إنه يريد أن يحصل على علاقة وطيدة مع الماركيز تيم من خلالي ، وحتى أن يخطو خطوة إلى الأمام بالحصول على الدعم منه…’ كانت هيرا حزينة إلى حد ما. التفتت فجأة لتنظر إلى أختها الصغرى ، التي كانت تشد ذراع دانيال. هي أيضًا كانت ترتدي أفضل ملابسها ، وكان وجهها مليئًا بالغطرسة واليقظة ، تمامًا كما كانت عندما كانت تعانق دميتها عندما كانت أصغر سنًا.
“أنا… أنا آسفة جدا!” كانت هيرا متوردة قليلاً لأنها انحنت في اعتذار.
“لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يمكننا أن نعارض سلطة الملك مباشرة… “كان على وجه الكاهن تعبير عاجز.
“لا بأس…” عند رؤية وجه هيرا الناضج والجميل ، كان دانيال في حالة سكر قليلاً منها ، لكنه سرعان ما استعاد رشده.
ومع ذلك كانت الشقيقتان ترتديان الآن ملابس رائعة ، ويبدوان لطيفتين للغاية وساحرتان. احمرت يلاني خجلاً وهي تحدق في دانيال ، كما أضاء وجهها من الفرح. كانت هذه الفتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ، لكنها فقدت الآن عدم نضجها و أصبحت تملك سلوك امرأة ناضجة و رزينة.
“النقطة الأساسية هي أن الماركيز تيم لا يزال صغيرا جدا ، ولم يكن لديه حتى خطوبة رسمية. هل تعرفين ماذا يعني ذلك؟” دانيال نظر في عيني هيرا.
بعد كل شيء ، اشترت ثورنوبلسوم هذا المكان خصيصًا لاستخدامه كمحطة توقف في العاصمة الإمبراطورية. محيطها وكل ذلك كان أفضل بكثير من تلك الفنادق.
“هل يمكن أن يكون…” شعرت هيرا بقشعريرة في قلبها ، ولكن من المدهش أنها لم ترفض الفكرة. أن تصبح زوجة لماركيز كان مجرد حلم لم تجرؤ حتى على التفكير به من قبل.
“أنا… أنا آسفة جدا!” كانت هيرا متوردة قليلاً لأنها انحنت في اعتذار.
على الرغم من أن المنافسة على مكان زوجته الفعلية ستكون شرسة ، إلا أنه سيكون عونًا كبيرًا لعائلتها الصغيرة على أي حال طالما تمكنت من الحصول على نوع من العلاقة معه.
لدى هيرا نصيبها العادل من هذه النظرات ، ومع ذلك لم يضغط عليها أحدًا بمثل هذا الضغط الهائل ؛ كان هذا هو الجزء المأساوي في الاضطرار إلى الاعتماد كليًا على شخص آخر!
‘أخشى أن دانيال يفكر بنفس الطريقة. إنه يريد أن يحصل على علاقة وطيدة مع الماركيز تيم من خلالي ، وحتى أن يخطو خطوة إلى الأمام بالحصول على الدعم منه…’ كانت هيرا حزينة إلى حد ما. التفتت فجأة لتنظر إلى أختها الصغرى ، التي كانت تشد ذراع دانيال. هي أيضًا كانت ترتدي أفضل ملابسها ، وكان وجهها مليئًا بالغطرسة واليقظة ، تمامًا كما كانت عندما كانت تعانق دميتها عندما كانت أصغر سنًا.
“بالطبع لا! بيان المملكة يمثل فخر جلالته ، ولا يمكننا معارضة ذلك بالطبع. لم يعد بإمكاننا اتهامه بأنه قرصان ، لكن يمكننا البحث عن جرائم أخرى… “كان الكاهن متمرسًا جدًا في هذا الجانب. بعد كل شيء لم تكن هذه هي العائلة النبيلة الوحيدة التي ارتكبت مثل هذه الأعمال.
‘خائفة من أن آخذ منها فضل زوجها؟ يا لها من فتاة ساذجة ، أنا لست عدوتها… ‘ تشترك الشقيقتان في ملامح وجه متشابهة ، وكلاهما نبيلتان في الحد ذاته ، مما يثير اهتمام الذكور.
‘خائفة من أن آخذ منها فضل زوجها؟ يا لها من فتاة ساذجة ، أنا لست عدوتها… ‘ تشترك الشقيقتان في ملامح وجه متشابهة ، وكلاهما نبيلتان في الحد ذاته ، مما يثير اهتمام الذكور.
“آمل ألا يفعل دانيال ذلك وإلا…” كانت حزينة سرا ، ومع ذلك لم تستطع سوى إجبار ابتسامة قاسية. “اطمئن يا صهري ، أنا أعرف ماذا أفعل.”
على الرغم من أنه لن تكون هناك مشكلة في قلب مملكة دامبراث بأكملها إذا تم تعبئة كنيسة إله العدل ، فإن جوهر الأمر هو أن سلطات الكنيسة كانت منتشرة في جميع أنحاء البر الرئيسي. لم يستطيعوا السيطرة على مملكة دامبراث بأكملها.
“هذا عظيم!” واصل دانيال مسيرته مرتاحًا.
على الرغم من أنه لن تكون هناك مشكلة في قلب مملكة دامبراث بأكملها إذا تم تعبئة كنيسة إله العدل ، فإن جوهر الأمر هو أن سلطات الكنيسة كانت منتشرة في جميع أنحاء البر الرئيسي. لم يستطيعوا السيطرة على مملكة دامبراث بأكملها.
كان قصر ماركيز ثورنوبلسوم بالفعل أكثر فخامة من قصرهم. قيل أن هذا كان مجرد مكان إقامته المؤقت ، لكن مدخل منزله كان مليئًا منذ فترة طويلة بالعربات ، وكلها تقريبًا تنتمي إلى النبلاء. لقد أنتهى للتو الصراع على اللقب والأراضي في أرخبيل البلطيق. كان على هؤلاء النبلاء بشكل طبيعي أن يعبروا عن حسن نيتهم ، وحتى أنهم أرادوا الحصول على حصة من الأرباح من التجارة الخارجية. في الواقع ، كان دانيال واحدًا منهم.
“هذا عظيم!” واصل دانيال مسيرته مرتاحًا.
من الواضح أن الفيكونت دانيال لم يعتقد أنها ستكون مناسبة كبيرة بحيث يمتلئ المنزل بالضيوف المميزين. يمكن لـ هيرا ويلاني فقط مرافقة الفيكونت إلى غرفة الرسم الصغيرة ومواصلة الانتظار.
على الرغم من أن المنافسة على مكان زوجته الفعلية ستكون شرسة ، إلا أنه سيكون عونًا كبيرًا لعائلتها الصغيرة على أي حال طالما تمكنت من الحصول على نوع من العلاقة معه.
بعد عدة ساعات ، قدمت يلاني بالفعل شكاوى لا حصر لها ، وحتى هيرا بدأت تفقد صبرها. ثم دخل الشاب النبيل من الباب.
من الواضح أن الفيكونت دانيال لم يعتقد أنها ستكون مناسبة كبيرة بحيث يمتلئ المنزل بالضيوف المميزين. يمكن لـ هيرا ويلاني فقط مرافقة الفيكونت إلى غرفة الرسم الصغيرة ومواصلة الانتظار.
“دانيال ، صديقي!” عانق دانيال بحرارة ، ونظر على عجل إلى هيرا وأختها. هذا النوع من التعبير جعل قلب هيرا يغرق. “هل هؤلاء الأخوات الجميلات من العائلة النبيلة التي ذكرتها؟ جيد جداً! ”
“ثم عملنا الشاق؟ هؤلاء الآلاف من الأرواح البريئة التي فقدت في البحر؟ هل ستذهب سدى هكذا؟ ” بدا لورنت وكأنه قد اندلع في شعلة شديدة السخونة ، وفجأة سحب سيفه وحطم صخرة ضخمة بجانبه إلى أشلاء.
فرك تيم يديه معا. في الواقع ، منذ تلك الحادثة ، كانت هناك نيران شيطانية مشتعلة في قلبه ، تنتظر إطلاق العنان لها. لم يكن دانيال شخصية ذات سلطة. ولكن نظرًا لأنه كان لديه مثل هذه الخطيبة الجميلة و أختها ، ربما يستطيع تيم النظر في طلبه…
بعد التفاعل معه ومراقبته لفترة قصيرة من الزمن ، استطاعت هيرا أن تقول تقريبًا أن فيكونت دانيال لم يكن في الواقع غنيًا كما يبدو. كان العيش في العاصمة الإمبراطورية مكلفًا للغاية ، بعد كل شيء.
بعد الاستمتاع بطعم القوة الهائلة ، بدت عيون تيم مشتعلة. شدّت يالاني يد خطيبها بقوة. لكن الابتسامة الجذابة على وجه دانيال والتي لم يسبق ليلاني رؤيتها من قبل جعلته يبدو وكأنه غريب.
فجأة طغى عليها الحزن.
“حدث شيء مثير للاهتمام!” تجول ليلين حول قصر ماركيز تيم ويداه خلف ظهره.
“لا! أريد أن أبقى هنا ولن أذهب إلى أي مكان آخر حتى يعترف بجريمته! ” قال البالادين بحزم. لقد كان شخصًا صعب المراس ، وبمجرد أن يتخذ قراره ، سيكون من المستحيل إعاقته.
في الواقع ، كان هذا القصر بالكامل له. بدون وجود فولين في العاصمة الإمبراطورية ، انتقل ليلين إلى المكان ليخلق فكرة أنه وتيم كانا مثل إخوة الدم للغرباء.
“هل يمكن أن يكون…” شعرت هيرا بقشعريرة في قلبها ، ولكن من المدهش أنها لم ترفض الفكرة. أن تصبح زوجة لماركيز كان مجرد حلم لم تجرؤ حتى على التفكير به من قبل.
بعد كل شيء ، اشترت ثورنوبلسوم هذا المكان خصيصًا لاستخدامه كمحطة توقف في العاصمة الإمبراطورية. محيطها وكل ذلك كان أفضل بكثير من تلك الفنادق.
توقفت عربة فخمة ببطء على جانب الطريق.
كان تيم خائف من ذكاءه بسبب حيل ليلين. بمجرد أن أظهر ليلين بعض الاهتمام بهذا المكان ، قام على الفور بنقل العقد و الأشياء أخرى ، و منحه الملكية بالكامل. ومن ثم ، في واقع الأمر ، كانت هذه أرضه بالفعل.
بعد كل شيء ، اشترت ثورنوبلسوم هذا المكان خصيصًا لاستخدامه كمحطة توقف في العاصمة الإمبراطورية. محيطها وكل ذلك كان أفضل بكثير من تلك الفنادق.
فكر ليلين كيف كان لا يزال يتعين عليه البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة أطول للدراسة في نقابة السحرة. احتاجت عائلته إلى مكان للإقامة في العاصمة الإمبراطورية أيضًا ، لذلك قبله دون الاهتمام بالأدب.
فكر ليلين كيف كان لا يزال يتعين عليه البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة أطول للدراسة في نقابة السحرة. احتاجت عائلته إلى مكان للإقامة في العاصمة الإمبراطورية أيضًا ، لذلك قبله دون الاهتمام بالأدب.
“من الأفضل أن يكون لدي تيم في البحار الخارجية على أن يكون شخص غريب. هناك الكثير من الفرص لحصول شركة العائلة على التعاون… ”
ترجمة : Abdou kh
ترجمة : Abdou kh
شعرت أن بصره يغزوها وكان مليئًا بالوحشية ، حتى أنه اختلط بإحساس بالعنف. كان الأمر كما لو قابلت ذئبًا وجهاً لوجه.
“هذا عظيم!” واصل دانيال مسيرته مرتاحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
