نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 99

أقتلهم!

أقتلهم!

أصبح التهور داخله الذي كان في سن المراهقة باهتا الآن. بالإضافة إلى مساعدة الشيخ بفن بيرسيركر نار قمر الدم، فقد فكر ووزن عواقب مطاردة الناس من قبيلة الجبل الأسود وقتلهم.

غرقت آثار أقدامهم بشكل أعمق مع استمراره أيضًا ، مما كان علامة على أن الإصابات التي لحقت بهؤلاء الأشخاص الأربعة أصبحت أسوأ.

 

 

 

 

 

 

واستنتج أن زعيم القبيلة أصيب بجروح بالغة وفقد إرادته للقتال. الأشخاص الثلاثة الآخرون معه كانوا مثله. ومع ذلك ، فإن زعيم القبيلة لم يكن أي بيرسيركر طبيعي. بالإضافة إلى كونه مساعدًا موثوقًا لبي تو وامتلاكه قوة لا تصدق ، كان ذكائه أيضًا سببًا في تمكنه من أن يصبح زعيمًا للقبيلة.

 

 

 

 

 

 

 

قد يكون نان سونغ قادرًا على تخويفهم لبعض الوقت ، لكن هذا الرجل قد يكون قادرًا على كشف قريبًا لماذا لم يتبعهم. عندما يحين ذلك الوقت ، سيكون أمام زعيم قبيلة الجبل الأسود خياران. واحد ، يمكنه الانتظار للحصول على التعزيزات والمطاردة مرة أخرى ، أو اثنين ، لا يمكنه الانتظار للحصول على التعزيزات ، ولكنه يختار استرداد التشي قبل المطاردة مرة أخرى.

 

 

“الموت ليس مرعبا. الشيء المرعب هو اللحظة التي تسبق الموت. لقد واجه شعبي هذا الخوف في طريقهم إلى قبيلة تيار الرياح. لقد تعرضوا للتعذيب بسبب هذا الخوف… الآن ، سأدعكم تختبرونه. ”

 

 

 

نما هذا الشعور بشكل خاص خلال تلك اللحظة عندما رأى الضوء الأحمر يومض. الخطر الذي شعر به جعل قلبه يدق بسرعة. لم يعد لديه أي أفكار للملاحقة بعد الحشد من قبيلة الجبل المظلم. كان عليه الفرار والالتقاء بالتعزيزات من الجبل الأسود.

“من أفعاله بعد وفاة بي سو ، سيختار الخيار الثاني!”

 

 

 

 

عندما ركضوا ، امتلأ الشخصان إلى جانبه بالخوف خوفهم من المجهول جعلهم يفقدون كل إرادة القتال. كان لديهم فكرة واحدة فقط -هي أن يركضوا.

 

 

ومض وميض لامع في عينيه. مع تقدمه ، كان يفحص كل الآثار حوله من حين لآخر. قد تؤدي آثار الأقدام الفوضوية والأغصان المكسورة إلى إبعاد الأشخاص الآخرين عن المسار الصحيح ، ولكن بالنسبة لـ سو مينج، الذي قام برحلات إلى الغابة بانتظام منذ صغره ، قدمت هذه المسارات جميع المعلومات التي يحتاجها ليعرف أين ذهب الأشخاص الأربعة من قبيلة الجبل الأسود.

 

 

 

 

 

 

 

قد تكون آثار الأقدام على الثلج فوضوية ، لكن معظمها موجه أمام سو مينغ.ذهب البعض فقط قبله إلى الغابة. أعطاه عمق الخطوات أيضا الكثير من المعلومات.

 

 

 

 

 

 

 

“شان هين… سرب معلومات أماكن تواجدنا مما سمح لقبيلة الجبل الأسود بوضع المصيدة ، لكنه انضم أيضًا إلى القتال ضد قبيلة الجبل الأسود. لم تبدو الإصابات على جسده مزيفة… في الواقع ، لجعله يبدو وكأنه واحد منا ، كانت الإصابات التي لحقت به أثناء قتاله مع زعيم قبيلة الجبل الأسود حقيقية أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يخدع فيها الجد نان سونغ ، لكن هذا الشخص تعرض لضربة مباشرة من الجد نان سونغ ، لا بد أنه بالكاد يتشبث أيضًا.

لم يلاحظوا أن سو مينغ كان يجلس في الأدغال. ولوح ظل القمر الأحمر الدموي في عينيه. في يديه ، كان يحمل رأسًا دمويًا ، لا تزال أعينه مغلقة.

 

 

 

 

 

كان هذا أول عضو ميت من القبيلة إلتقاه سو مينغ بمجرد عودته إلى الغابة. كان يعلم أن هذا لن يكون الأخير. أثناء هجرتهم ، اختار العديد من أفراد القبائل البقاء على هذا المسار. لم يرغبوا في أن تؤثر إصاباتهم على سرعة القبيلة.

“لكن شان هين ، لماذا خان قبيلة الجبل المظلم..؟”

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت الكراهية والألم في عيني سو مينغ. لم يستطع أن يفهم لماذا سيتحول شان هين إلى خائن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا يزال سو مينغ يتذكر الأشياء التي فعلها شان هين للقبيلة ، وكيف قدم طعامه إلى الشيخ في القبيلة ، وكيف اصطاد الأنياب الوحشية في الغابة بسبب كلمة من أطفال لا سو. وبينما كان الأطفال يهتفون بفرح ، سيظل يحافظ على وجه بارد وغير مبال ، لكن اللطف في عينيه لا يمكن إخفاؤه.

 

 

ظهور فجأة جعل جلد زعيم القبيلة يزحف ورفع شعره فجأة. تغير تعبيره ، ووقف ، وصدم بكفر واضح في عينيه. وقف الشخصان الآخران بسرعة ، خائفين ، حيث قاما بمسح محيطهما.

 

 

 

هذا القوس الأحمر الدموي جاء من ضوء القمر الأحمر الدموي في عيون سو مينغ. وقد تشكل من انعكاس اكتمال القمر في السماء! وبينما كان يتقدم للأمام ، انحدرت خيوط ضوء القمر من السماء و التفت حوله ، وتحولت إلى دوائر من ضوء القمر. تشكلت في العديد من الخيوط التي بقت وراء سو مينغ وهو يركض ، مما يجعله يبدو وكأنه يرتدي عباءة مصنوعة من ضوء القمر.

لم يستطع سو مينغ أن يفهم لماذا ولأي سبب يخون مثل هذا الشخص قبيلة الجبل المظلم وأفرادها.

 

 

 

 

 

 

 

“ربما كان أيضا في صراع ، وكافح. لقد قتل الكثير من الناس من قبيلة الجبل الأسود في طريقهم إلى هنا. حتى أنه جعل بي لينغ ورئيس الحرس يغادران مع القبيلة في وقت سابق. ولكن في ماذا يفكر..؟

 

 

 

 

 

 

 

قبض سو مينغ قبضتيه بإحكام.

 

 

ظهور فجأة جعل جلد زعيم القبيلة يزحف ورفع شعره فجأة. تغير تعبيره ، ووقف ، وصدم بكفر واضح في عينيه. وقف الشخصان الآخران بسرعة ، خائفين ، حيث قاما بمسح محيطهما.

 

 

 

 

لا يزال لا يمكن العفو عن جريمته لخيانتنا. عليه… أن يدفع ثمن كونه خائنا!

 

 

 

 

 

 

 

كانت عيناه متجمدتان. كان يكره قبيلة الجبل الأسود ، لكنه الآن يكره الخائن شان هين أكثر!

لقد أدرك للتو أن نان سونغ كان يتظاهر بأنه غير متأثر بشكل غامض ، تمامًا مثل شخص مريض يتحسن بأعجوبة. في الحقيقة ، إذا كانوا قد ثابروا لفترة أطول قليلاً ولم يهربوا بشكل مثير للشفقة كما فعلوا ، لكان بإمكانهم قلب المد وتدمير قبيلة الجبل المظلم!

 

 

 

 

 

 

تحرك سو مينغ مثل شبح وهو يواصل مطاردته لأهدافه مع المسارات على الأرض. مع كل نفس أخذه ، أصبح أسرع. من آثار الأقدام على الأرض والعلامات المحيطة به ، كان سو مينغ متأكدًا من أن الأشخاص الأربعة من قبيلة الجبل الأسود لم يكونوا بعيدين.

كان وجه زعيم القبيلة شاحبًا. كان يلقي عينيه حول الغابة المظلمة باستمرار ، ونما خوفه. كان الأمر كما لو كان وحشًا مرعبًا مختبئًا داخل الغابة المظلمة ، وكانت عينيه مثبتتين عليهم.

 

 

 

توقفوا الآن فقط عندما أخبرهم زعيم قبيلتهم بأن مزاجه يتغير باستمرار. كان يلمع في الاتجاه الذي تقع فيه قبيلة تيار الرياح ، وظهر الغضب على وجهه.

 

 

 

 

 

توقفوا الآن فقط عندما أخبرهم زعيم قبيلتهم بأن مزاجه يتغير باستمرار. كان يلمع في الاتجاه الذي تقع فيه قبيلة تيار الرياح ، وظهر الغضب على وجهه.

غرقت آثار أقدامهم بشكل أعمق مع استمراره أيضًا ، مما كان علامة على أن الإصابات التي لحقت بهؤلاء الأشخاص الأربعة أصبحت أسوأ.

 

 

 

 

 

 

 

“سيبحثون عن مكان آمن للتعافي…”

 

 

 

 

 

 

“من هو؟ لقد رأيتك بالفعل! اخرج!”

 

 

 

 

توقف سو مينغ وخفض رأسه. حدّق في الثلج الذائب الناتج عن قطرة دم في منتصف أثر القدم في الثلج وضغط عليه. ظهرت ابتسامة باردة على شفتيه.

 

 

 

 

 

 

 

“الدم لم يتجمد… إنهم في المقدمة!”

 

 

 

 

 

 

 

نهض سو مينغ وكان على وشك مطاردتهم عندما تعثر. ظهر الحزن على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، رأى أحد أفراد قبيلته اختار البقاء في مكانه حتى لا يتباطأ بوتيرة القبيلة. ذلك العضو من قبيلته مات. استلقى هناك ملتفًا ، وكان جسده صلبًا.

 

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ بخطوات قليلة للأمام ونظر إلى الوجه المألوف أمامه. لا يزال عضو القبيلة فاتحا عينيه ، ولم يغلقها قبل النهاية. إذا لم يسقط جسده ، فقبل وفاته ، لا بد أنه كان ينظر إلى المكان الذي غادرت فيه القبيلة ، يصلي للآلهة لحماية قبيلته حتى تتمكن من الوصول بأمان إلى قبيلة تيار الرياح.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا أول عضو ميت من القبيلة إلتقاه سو مينغ بمجرد عودته إلى الغابة. كان يعلم أن هذا لن يكون الأخير. أثناء هجرتهم ، اختار العديد من أفراد القبائل البقاء على هذا المسار. لم يرغبوا في أن تؤثر إصاباتهم على سرعة القبيلة.

 

 

ومض وميض لامع في عينيه. مع تقدمه ، كان يفحص كل الآثار حوله من حين لآخر. قد تؤدي آثار الأقدام الفوضوية والأغصان المكسورة إلى إبعاد الأشخاص الآخرين عن المسار الصحيح ، ولكن بالنسبة لـ سو مينج، الذي قام برحلات إلى الغابة بانتظام منذ صغره ، قدمت هذه المسارات جميع المعلومات التي يحتاجها ليعرف أين ذهب الأشخاص الأربعة من قبيلة الجبل الأسود.

 

لقد أدرك للتو أن نان سونغ كان يتظاهر بأنه غير متأثر بشكل غامض ، تمامًا مثل شخص مريض يتحسن بأعجوبة. في الحقيقة ، إذا كانوا قد ثابروا لفترة أطول قليلاً ولم يهربوا بشكل مثير للشفقة كما فعلوا ، لكان بإمكانهم قلب المد وتدمير قبيلة الجبل المظلم!

 

 

” القبيلة ستكون آمنة…” همس سو مينغ و نظر في عيني عضو القبيلة وغطاها بيده اليمنى برفق. تم إخفاء الحزن والأسى على وجهه بالفعل. وقف مع نية قتل مكثفة واندفع نحو الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

تحرك سو مينغ بسرعة كان من الصعب على العين رؤيته. أي شخص ينظر لن يرى سوى قوس أحمر كالدم يتحرك في خط منحني ويسرع أثناء الإلتواء في أشكال مختلفة.

لا يزال سو مينغ يتذكر الأشياء التي فعلها شان هين للقبيلة ، وكيف قدم طعامه إلى الشيخ في القبيلة ، وكيف اصطاد الأنياب الوحشية في الغابة بسبب كلمة من أطفال لا سو. وبينما كان الأطفال يهتفون بفرح ، سيظل يحافظ على وجه بارد وغير مبال ، لكن اللطف في عينيه لا يمكن إخفاؤه.

 

 

 

 

 

 

هذا القوس الأحمر الدموي جاء من ضوء القمر الأحمر الدموي في عيون سو مينغ. وقد تشكل من انعكاس اكتمال القمر في السماء! وبينما كان يتقدم للأمام ، انحدرت خيوط ضوء القمر من السماء و التفت حوله ، وتحولت إلى دوائر من ضوء القمر. تشكلت في العديد من الخيوط التي بقت وراء سو مينغ وهو يركض ، مما يجعله يبدو وكأنه يرتدي عباءة مصنوعة من ضوء القمر.

 

 

دق قلب زعيم القبيلة على صدره. أصيب بجروح خطيرة. على الرغم من أنه كان في المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم  ، مع حالته الحالية ، إلا أنه لم يتمكن من استخدام سوى نصف قوته ولم يتمكن من الوصول إلى قوته الكاملة. كان الاثنان من أفراد القبيلة إلى جانبه فقط حول المستوى السادس من عالم تكثيف الدم. كانا عديمي الفائدة إلى حد كبير من حيث توفير الحماية له.

 

 

 

تحرك سو مينغ مثل شبح وهو يواصل مطاردته لأهدافه مع المسارات على الأرض. مع كل نفس أخذه ، أصبح أسرع. من آثار الأقدام على الأرض والعلامات المحيطة به ، كان سو مينغ متأكدًا من أن الأشخاص الأربعة من قبيلة الجبل الأسود لم يكونوا بعيدين.

مر الوقت ، وبعد مرور الوقت الذي يستغرقه نصف عصا البخور لتحترق ، رأى سو مينغ زعيم قبيلة الجبل الأسود يجلس متقاطعًا على رقعة ثلجية مع الكثير من الفروع المجففة حوله على بعد حوالي ألف قدم منه. أحاط به أفراد قبيلته الثلاثة الآخرين وركزوا على التعافي بسرعة وأغلقوا أعينهم.

لا يزال سو مينغ يتذكر الأشياء التي فعلها شان هين للقبيلة ، وكيف قدم طعامه إلى الشيخ في القبيلة ، وكيف اصطاد الأنياب الوحشية في الغابة بسبب كلمة من أطفال لا سو. وبينما كان الأطفال يهتفون بفرح ، سيظل يحافظ على وجه بارد وغير مبال ، لكن اللطف في عينيه لا يمكن إخفاؤه.

 

 

 

 

 

كانت عيناه متجمدتان. كان يكره قبيلة الجبل الأسود ، لكنه الآن يكره الخائن شان هين أكثر!

توقفوا الآن فقط عندما أخبرهم زعيم قبيلتهم بأن مزاجه يتغير باستمرار. كان يلمع في الاتجاه الذي تقع فيه قبيلة تيار الرياح ، وظهر الغضب على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد أدرك للتو أن نان سونغ كان يتظاهر بأنه غير متأثر بشكل غامض ، تمامًا مثل شخص مريض يتحسن بأعجوبة. في الحقيقة ، إذا كانوا قد ثابروا لفترة أطول قليلاً ولم يهربوا بشكل مثير للشفقة كما فعلوا ، لكان بإمكانهم قلب المد وتدمير قبيلة الجبل المظلم!

 

 

 

 

 

 

” القبيلة ستكون آمنة…” همس سو مينغ و نظر في عيني عضو القبيلة وغطاها بيده اليمنى برفق. تم إخفاء الحزن والأسى على وجهه بالفعل. وقف مع نية قتل مكثفة واندفع نحو الأمام.

كان غاضبًا ، لكنه كره نفسه أيضًا لخوفه. ومع ذلك ، كان رجلًا حذرًا. على الرغم من أنه فهم ذلك ، إلا أنه اختار الجلوس وشفاء جروحه أولاً. من خلال توقعاته ، حتى مع سرعتها القصوى ، لن تصل قبيلة الجبل المظلم إلى قبيلة تيار الرياح إلا صباح الغد. إذا قام الأربعة بتتبعهم بكل قوتهم ، فسوف يلحقون بهم خلال ساعتين.

لقد أدرك للتو أن نان سونغ كان يتظاهر بأنه غير متأثر بشكل غامض ، تمامًا مثل شخص مريض يتحسن بأعجوبة. في الحقيقة ، إذا كانوا قد ثابروا لفترة أطول قليلاً ولم يهربوا بشكل مثير للشفقة كما فعلوا ، لكان بإمكانهم قلب المد وتدمير قبيلة الجبل المظلم!

 

 

 

 

 

 

كان على يقين من أن الأربعة منهم لن يواجهوا أي مخاطر. في تجربته ، عرفت الفريسة فقط كيف تركض لحياتها.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد تكون آثار الأقدام على الثلج فوضوية ، لكن معظمها موجه أمام سو مينغ.ذهب البعض فقط قبله إلى الغابة. أعطاه عمق الخطوات أيضا الكثير من المعلومات.

 

 

لم يعتقد أنه سيكون هناك أي شخص من قبيلة الجبل الأسود سيعود ويلاحقهم. اهتمت قبيلة الجبل الأسود بأكملها بالهجرة فقط في هذه المرحلة!

لم يروا حتى ظل شخص حولهم. كان هناك فقط صمت مميت حولهم ، ولا حتى صوت واحد يمكن سماعه.

 

 

 

 

 

“سيبحثون عن مكان آمن للتعافي…”

ومع ذلك ، عندما جلس الأربعة لأقل من الوقت المطلوب لحرق نصف عصا البخور ، ظهرت عاصفة باردة ، وسقطت الثلوج على الأرض بسبب الرياح. في الوقت نفسه ، ظهر ضوء أحمر في الغابة ليس بعيدا جدًا عنهم ، يقترب منهم بسرعة لا يمكن تصورها. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد عليه. فقط زعيم قبيلة الجبل الأسود استطاع أن يفتح عينيه على الوقت مستشعرًا ذلك الوجود.

 

 

 

 

لا يزال سو مينغ يتذكر الأشياء التي فعلها شان هين للقبيلة ، وكيف قدم طعامه إلى الشيخ في القبيلة ، وكيف اصطاد الأنياب الوحشية في الغابة بسبب كلمة من أطفال لا سو. وبينما كان الأطفال يهتفون بفرح ، سيظل يحافظ على وجه بارد وغير مبال ، لكن اللطف في عينيه لا يمكن إخفاؤه.

 

عندما ركضوا ، امتلأ الشخصان إلى جانبه بالخوف خوفهم من المجهول جعلهم يفقدون كل إرادة القتال. كان لديهم فكرة واحدة فقط -هي أن يركضوا.

رأى فقط وميض ضوء أحمر يظهر للحظة وجيزة. جاءت صرخة حادة وحزينة إلى أذنه ، وفقد عضو القبيلة على جانبه رأسه بينما كان لا يزال جالسًا متقاطعًا. أرتفع دمه في السماء مثل الربيع.

 

 

ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت فجأة صرخة خارقة من ظهورهم. بدت تلك الصرخة حزينة وقاسية ، مما جعل قلوبهم ، التي كانت معلقة بالفعل بالقلق والخوف ، تهتز.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد تكون آثار الأقدام على الثلج فوضوية ، لكن معظمها موجه أمام سو مينغ.ذهب البعض فقط قبله إلى الغابة. أعطاه عمق الخطوات أيضا الكثير من المعلومات.

 

 

ظهور فجأة جعل جلد زعيم القبيلة يزحف ورفع شعره فجأة. تغير تعبيره ، ووقف ، وصدم بكفر واضح في عينيه. وقف الشخصان الآخران بسرعة ، خائفين ، حيث قاما بمسح محيطهما.

 

 

 

 

 

 

 

“من هذا!”

ومض وميض لامع في عينيه. مع تقدمه ، كان يفحص كل الآثار حوله من حين لآخر. قد تؤدي آثار الأقدام الفوضوية والأغصان المكسورة إلى إبعاد الأشخاص الآخرين عن المسار الصحيح ، ولكن بالنسبة لـ سو مينج، الذي قام برحلات إلى الغابة بانتظام منذ صغره ، قدمت هذه المسارات جميع المعلومات التي يحتاجها ليعرف أين ذهب الأشخاص الأربعة من قبيلة الجبل الأسود.

 

 

 

 

 

ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت فجأة صرخة خارقة من ظهورهم. بدت تلك الصرخة حزينة وقاسية ، مما جعل قلوبهم ، التي كانت معلقة بالفعل بالقلق والخوف ، تهتز.

“من هو؟ لقد رأيتك بالفعل! اخرج!”

 

 

هذا القوس الأحمر الدموي جاء من ضوء القمر الأحمر الدموي في عيون سو مينغ. وقد تشكل من انعكاس اكتمال القمر في السماء! وبينما كان يتقدم للأمام ، انحدرت خيوط ضوء القمر من السماء و التفت حوله ، وتحولت إلى دوائر من ضوء القمر. تشكلت في العديد من الخيوط التي بقت وراء سو مينغ وهو يركض ، مما يجعله يبدو وكأنه يرتدي عباءة مصنوعة من ضوء القمر.

 

كانت عيناه متجمدتان. كان يكره قبيلة الجبل الأسود ، لكنه الآن يكره الخائن شان هين أكثر!

 

 

صاح الشخصان على الفور ، مرتجفان. ما حدث للتو كان سريعًا جدًا. لم يكن لديهم حتى الوقت لفتح أعينهم ، وقد سمعوا بالفعل صرخات الألم. وعندما فتحوا أعينهم في نهاية المطاف ، رأوا رقبة رأس أحد أفراد قبيلتهم يقطع و الدم يطير.

تحرك سو مينغ بسرعة كان من الصعب على العين رؤيته. أي شخص ينظر لن يرى سوى قوس أحمر كالدم يتحرك في خط منحني ويسرع أثناء الإلتواء في أشكال مختلفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اصطدم بهم رعب لا يوصف مثل موجة مد. لم تكن جذور ذلك الرعب في موت رفيقهم فحسب ، بل أيضًا الخوف من المجهول.

 

 

رأى فقط وميض ضوء أحمر يظهر للحظة وجيزة. جاءت صرخة حادة وحزينة إلى أذنه ، وفقد عضو القبيلة على جانبه رأسه بينما كان لا يزال جالسًا متقاطعًا. أرتفع دمه في السماء مثل الربيع.

 

 

 

 

لم يروا حتى ظل شخص حولهم. كان هناك فقط صمت مميت حولهم ، ولا حتى صوت واحد يمكن سماعه.

 

 

 

“الدم لم يتجمد… إنهم في المقدمة!”

 

 

كان وجه زعيم القبيلة شاحبًا. كان يلقي عينيه حول الغابة المظلمة باستمرار ، ونما خوفه. كان الأمر كما لو كان وحشًا مرعبًا مختبئًا داخل الغابة المظلمة ، وكانت عينيه مثبتتين عليهم.

 

 

كانت عيناه متجمدتان. كان يكره قبيلة الجبل الأسود ، لكنه الآن يكره الخائن شان هين أكثر!

 

 

 

 

“تراجع!”

هذا القوس الأحمر الدموي جاء من ضوء القمر الأحمر الدموي في عيون سو مينغ. وقد تشكل من انعكاس اكتمال القمر في السماء! وبينما كان يتقدم للأمام ، انحدرت خيوط ضوء القمر من السماء و التفت حوله ، وتحولت إلى دوائر من ضوء القمر. تشكلت في العديد من الخيوط التي بقت وراء سو مينغ وهو يركض ، مما يجعله يبدو وكأنه يرتدي عباءة مصنوعة من ضوء القمر.

 

 

 

 

 

 

زعيم القبيلة كشر أسنانه. لم يجرؤ على المجازفة مع المجهول. إلى جانب ذلك ، الوهج الأحمر الذي رآه قبل أن يختفي أعطاه انطباعًا بأنهم لم يتعاملوا مع شخص ، ولكن نوعًا من الثعبان الأحمر.

 

 

 

 

ليس بعيدًا جدًا ، رأى أحد أفراد قبيلته اختار البقاء في مكانه حتى لا يتباطأ بوتيرة القبيلة. ذلك العضو من قبيلته مات. استلقى هناك ملتفًا ، وكان جسده صلبًا.

 

 

في اللحظة التي أعطى فيها الأمر، اقترب منه الإثنان من أفراد قبيلته بسرعة. تراجع الثلاثة تدريجياً بعد أن أخذوا بضع خطوات إلى الوراء ، ثم بدؤوا على الفور بالجري وتراجعوا بسرعة.

“ربما كان أيضا في صراع ، وكافح. لقد قتل الكثير من الناس من قبيلة الجبل الأسود في طريقهم إلى هنا. حتى أنه جعل بي لينغ ورئيس الحرس يغادران مع القبيلة في وقت سابق. ولكن في ماذا يفكر..؟

 

 

 

 

 

 

لم يلاحظوا أن سو مينغ كان يجلس في الأدغال. ولوح ظل القمر الأحمر الدموي في عينيه. في يديه ، كان يحمل رأسًا دمويًا ، لا تزال أعينه مغلقة.

لم يعتقد أنه سيكون هناك أي شخص من قبيلة الجبل الأسود سيعود ويلاحقهم. اهتمت قبيلة الجبل الأسود بأكملها بالهجرة فقط في هذه المرحلة!

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما جلس الأربعة لأقل من الوقت المطلوب لحرق نصف عصا البخور ، ظهرت عاصفة باردة ، وسقطت الثلوج على الأرض بسبب الرياح. في الوقت نفسه ، ظهر ضوء أحمر في الغابة ليس بعيدا جدًا عنهم ، يقترب منهم بسرعة لا يمكن تصورها. لم يكن لديهم حتى الوقت للرد عليه. فقط زعيم قبيلة الجبل الأسود استطاع أن يفتح عينيه على الوقت مستشعرًا ذلك الوجود.

“الموت ليس مرعبا. الشيء المرعب هو اللحظة التي تسبق الموت. لقد واجه شعبي هذا الخوف في طريقهم إلى قبيلة تيار الرياح. لقد تعرضوا للتعذيب بسبب هذا الخوف… الآن ، سأدعكم تختبرونه. ”

 

 

 

 

“سيبحثون عن مكان آمن للتعافي…”

 

 

كان تعبير سو مينغ هادئًا. بالإضافة إلى هذا الهدف ، أراد أيضًا أن يكون أفراد قبيلته في أمان تام. بمجرد أن هرب الثلاثة ، اختفى بحركة سريعة.

 

 

“من هو؟ لقد رأيتك بالفعل! اخرج!”

 

ظهور فجأة جعل جلد زعيم القبيلة يزحف ورفع شعره فجأة. تغير تعبيره ، ووقف ، وصدم بكفر واضح في عينيه. وقف الشخصان الآخران بسرعة ، خائفين ، حيث قاما بمسح محيطهما.

 

 

دق قلب زعيم القبيلة على صدره. أصيب بجروح خطيرة. على الرغم من أنه كان في المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم  ، مع حالته الحالية ، إلا أنه لم يتمكن من استخدام سوى نصف قوته ولم يتمكن من الوصول إلى قوته الكاملة. كان الاثنان من أفراد القبيلة إلى جانبه فقط حول المستوى السادس من عالم تكثيف الدم. كانا عديمي الفائدة إلى حد كبير من حيث توفير الحماية له.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نما هذا الشعور بشكل خاص خلال تلك اللحظة عندما رأى الضوء الأحمر يومض. الخطر الذي شعر به جعل قلبه يدق بسرعة. لم يعد لديه أي أفكار للملاحقة بعد الحشد من قبيلة الجبل المظلم. كان عليه الفرار والالتقاء بالتعزيزات من الجبل الأسود.

 

 

لا يزال لا يمكن العفو عن جريمته لخيانتنا. عليه… أن يدفع ثمن كونه خائنا!

 

 

 

 

عندما ركضوا ، امتلأ الشخصان إلى جانبه بالخوف خوفهم من المجهول جعلهم يفقدون كل إرادة القتال. كان لديهم فكرة واحدة فقط -هي أن يركضوا.

 

 

 

 

لم يروا حتى ظل شخص حولهم. كان هناك فقط صمت مميت حولهم ، ولا حتى صوت واحد يمكن سماعه.

 

 

 

 

 

 

ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت فجأة صرخة خارقة من ظهورهم. بدت تلك الصرخة حزينة وقاسية ، مما جعل قلوبهم ، التي كانت معلقة بالفعل بالقلق والخوف ، تهتز.

 

 

 

 

 

 

 

عندما ترددت الصرخة الغريبة خلفهم ، أغلق قوس أحمر دموي عليهم بسرعة وبشكل مفاجئ لدرجة أن الثلاثة منهم لم يروا سوى وميض أحمر والعديد من خيوط ضوء القمر وراء ذلك التوهج الأحمر. بعد فترة ، أطلق أحد أفراد قبيلة الجبل الأسود صرخة من الألم ، وترك رأسه جسده ، وسقط على الأرض مع تدفق الدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن شان هين ، لماذا خان قبيلة الجبل المظلم..؟”

 

 

 

ظهور فجأة جعل جلد زعيم القبيلة يزحف ورفع شعره فجأة. تغير تعبيره ، ووقف ، وصدم بكفر واضح في عينيه. وقف الشخصان الآخران بسرعة ، خائفين ، حيث قاما بمسح محيطهما.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط