نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 29

حصار الوحوش ، الجزء الثاني

حصار الوحوش ، الجزء الثاني

الفصل 29: حصار الوحوش ، الجزء الثاني

 

  

انتهى تفتيشه ، ولم يتأخر أويانغ شو وعاد إلى البوابة الشمالية بسرعة. كان يتوقع أن يبدأ المد الثاني من موجة الوحوش قريبًا!

جايا، السنة الأولى ، 1 فبراير. غائم ، يوم البركات والهجرات وعقد الصفقات. نزهة غير مشجعة.

جايا، السنة الأولى ، 1 فبراير. غائم ، يوم البركات والهجرات وعقد الصفقات. نزهة غير مشجعة.

 

سيكون إنشاء نظام تنظيم وقيادة سليمة وفعالة ، إلى جانب نظام لوجستي علمي وعقلاني ، هو المفتاح لكسب هذه المعركة.

عند الفجر ، انطلق ثلاثة فرسان من الثكنات متجهين مباشرة إلى الابراج الامامية خارج القرية. قام فريق البناء ببناء ثلاث ابراج امامية في المناطق النائية ، كل منها على بعد كيلومترين.

 

 

أما المجموعة الثالثة فكانت مجموعة التجميع ، التي يرأسها الخياط المتقدم مو تشينغ سي ، والمسؤولة عن جمع جثث الوحوش والفراء.

بسبب محدودية القوة البشرية ، تم تخصيص جندي واحد فقط لكل مركز. كانت وظائفهم متشابهة. سيراقبون حركة البهائم ، ويرفعون الدخان لتحذير القرية عندما يشاهدونها.

كان فريق الاحتياط للميليشيات A ، الذي يبلغ عدده 120 شخص ، كان قائد الفريق هو سكرتير قسم الاستصلاح ، تشاو دي كسيان ، مع المدير للمحجر تشينغ شان باو كملازم مؤقت. كانوا متمركزين عند البوابة الغربية ، وهم مسؤولون عن أي دفاع مطلوب عن الغرب.

 

 

في الوقت نفسه ، ابتعدت الفرق الأولى والثالثة والخامسة من سلاح الفرسان ، بقيادة لين يي ، عن البوابات الغربية متجهة نحو منطقة حقل التعدين في الطرف الجنوبي للمنطقة، على بعد 300 متر فقط من الطرف الغربي من الغابة.

 

 

_ ……………… _

بسبب التضاريس المحيطة بشان هاي  ، لم تستطع الوحوش القدوم من الجنوب ، حيث كان سفح الجبل هناك. وبالمثل ، فإن الشرق ، حيث يوجد نهر واسع ووادي ، سيكون به عدد قليل جدًا من الحيوانات التي لا تستحق التفكير بها.

 

 

 

لذلك ، سيكون المظهر الرئيسي من الجانب الغربي للغابات وينزل من الشمال خارج البرية ، على طول نهر الصداقة. من هذين ، كان الجانب الغربي من الغابة هو المحور الرئيسي لدفاعهم. عاشت الكثير من الوحوش داخل تلك الغابة ، وكانت مكان التدريب الرئيسي للميليشيات.

تم قطع رأس ملك الكلاب البرية شخصيًا من قبل الجنرال شي ، وألقى كتيبًا. أخذ شو الكتيب منه للنظر إليه ، ووجد أنه كتيب <تقنية تربية دودة القز>. لقد كان شيئًا جيدًا ، لكن لسوء الحظ في الوقت الحالي لم يكن لديه أوراق التوت ولا دودة القز ، لذلك سيكون من الصعب استخدامه على المدى القصير.

 

 

مع هذه التضاريس ، كان اويانغ شو سيقود الفرقة الثانية من سلاح الفرسان عند البوابة الشمالية لشان هاي . كان الجنرال شي سيقود الفرقة الرابعة عند البوابة الغربية. أما بالنسبة للبوابة الشرقية ، فقد عهد بها أويانغ شو إلى الأخ الأكبر لين يي. كان السيد لين سيقود أكثر من 20 من طلاب الفنون القتالية المتحمسين من الدوجو في حراسة تلك البوابة.

  

 

كانت هذه فقط الموجة الأولى من المجموعات المهاجمة. لم تتمكن العديد من القرى من المقاومة ودمرتها الحشود ، وأزيلت أراضيها. بعد إحياء هؤلاء اللاعبين ، كان بإمكانهم فقط اختيار التناسخ في وضع المغامرة الشخصية لمواصلة مسيرتهم المهنية في اللعبة ، وخيار أن يكونوا لوردا بعيدًا عنهم تمامًا.

من أجل تعزيز البوابة الغربية ، قام قسم البناء ببناء أبراج على جانبي البوابة. تم وضع الورقة الرابحة الأخيرة ، مجموعة النيران ، أمام البوابة الغربية في الأرض المفتوحة هناك.

في الساعة 8 صباحًا ، انفجر إعلان عن النظام في الوقت المناسب!

 

الفصل 29: حصار الوحوش ، الجزء الثاني

كانت مجموعة النار 100 متر مربع كبيرة. على جانبيها كانت هناك خنادق بطول 2 متر ، حفرت بعمق باليدين. تم ملء هذه الخنادق بزيت النار الكيميائي والماء ، ثم تم تغطيتها بالخشب ، وتم تغطية الخشب بالقش. من الأعلى ، لا يمكن رؤية المصفوفة نفسها.

“إعلان عالمي: تم افتتاح مهمة الدفاع عن الأراضي العالمية الإلزامية – حصار الوحوش رسميًا! تصنيفات المنطقة والوطنية والعالمية …. “

 

 

تم وضع باقي زيت النار في مكان مفتوح أمام البوابة الشمالية. نظرًا لأن البوابة الشمالية كانت لها استراتيجية دفاعية أكثر سلبية ، لم يكن هناك سوى حفرة واحدة بطول 200 متر ، نفس تركيبة الزيت على الماء ، المغطاة بالخشب ، والتي كانت مغطاة بالقش.

جايا، السنة الأولى ، 1 فبراير. غائم ، يوم البركات والهجرات وعقد الصفقات. نزهة غير مشجعة.

 

 

أُمر القرويون ورجال الأقواس الباقون بعدم مغادرة القرية. خارج القرية ، توقف كل من السفن وقطع الأشجار وحقول التعدين والمحاجر وأحواض بناء السفن والمرافئ وحقول الملح. كانت الموجة الوحشية القادمة ستهاجم شان هاي نفسها ، مدفوعة لتدمير جميع القرى هنا في البرية. لن يهتموا بالصناعات خارج القرية.

 

 

“إعلان عالمي: تم افتتاح مهمة الدفاع عن الأراضي العالمية الإلزامية – حصار الوحوش رسميًا! تصنيفات المنطقة والوطنية والعالمية ستفتح أيضًا في نفس الوقت! أطيب التمنيات للوردات بالنصر! “

بالتوافق مع اقتراح قو شيو وين لاستراتيجية الدفاع ، شكل اويانغ شو فريقين احتياطيين ضخمين من الميليشيات. تم تدريب جميع أعضاء فرق الاحتياط من قبل الجنود ليكونوا قادرين على رمي الرمح بمهارة.

 

 

الفصل 29: حصار الوحوش ، الجزء الثاني

كان فريق الاحتياط للميليشيات A ، الذي يبلغ عدده 120 شخص ، كان قائد الفريق هو سكرتير قسم الاستصلاح ، تشاو دي كسيان ، مع المدير للمحجر تشينغ شان باو كملازم مؤقت. كانوا متمركزين عند البوابة الغربية ، وهم مسؤولون عن أي دفاع مطلوب عن الغرب.

أما المجموعة الثالثة فكانت مجموعة التجميع ، التي يرأسها الخياط المتقدم مو تشينغ سي ، والمسؤولة عن جمع جثث الوحوش والفراء.

 

 

كان لدى فريق الاحتياط للميليشيات B ، الذي يبلغ عدده 100 شخص ، كان قائد الفريق هو نائب سكرتير قسم البناء ، تشاو دي وانغ ، مع مدير حقل التعدين يوان شاو بينغ كملازم له. تمركزوا عند البوابة الشمالية ، وكانوا مسؤولين عن أي قتال في الشمال.

 

 

الفصل 29: حصار الوحوش ، الجزء الثاني

كان باقي الناس ، بالإضافة إلى كبار السن والنساء والأطفال ، جميعًا في قسم اللوجستيات في زمن الحرب. كان عددهم يقارب مائتي شخص ، وكانت كوي يينغ يو ، سكرتيرة قسم احتياطيات الموارد ، هي المدير المؤقت.

 

 

من أجل تعزيز البوابة الغربية ، قام قسم البناء ببناء أبراج على جانبي البوابة. تم وضع الورقة الرابحة الأخيرة ، مجموعة النيران ، أمام البوابة الغربية في الأرض المفتوحة هناك.

تم تقسيم قسم اللوجستيات إلى أربع مجموعات. الأولى كانت مجموعة الإنقاذ الطبي ، بقيادة الدكتور سونغ ، مع أربعة من المتدربين وعشرين امرأة لمساعدته ، وكانت المجموعة المسؤولة عن علاج الجرحى.

 

 

 

أما المجموعة الثانية فكانت مجموعة مناولة المواد المكونة من ستين شخصًا برئاسة مدير حقل الخشب تشاو يو فانغ ، والمسؤول عن نقل وإعادة الامداد واسترجاع الأسهم والرماح.

 

 

مع هذه التضاريس ، كان اويانغ شو سيقود الفرقة الثانية من سلاح الفرسان عند البوابة الشمالية لشان هاي . كان الجنرال شي سيقود الفرقة الرابعة عند البوابة الغربية. أما بالنسبة للبوابة الشرقية ، فقد عهد بها أويانغ شو إلى الأخ الأكبر لين يي. كان السيد لين سيقود أكثر من 20 من طلاب الفنون القتالية المتحمسين من الدوجو في حراسة تلك البوابة.

أما المجموعة الثالثة فكانت مجموعة التجميع ، التي يرأسها الخياط المتقدم مو تشينغ سي ، والمسؤولة عن جمع جثث الوحوش والفراء.

من أجل تعزيز البوابة الغربية ، قام قسم البناء ببناء أبراج على جانبي البوابة. تم وضع الورقة الرابحة الأخيرة ، مجموعة النيران ، أمام البوابة الغربية في الأرض المفتوحة هناك.

 

 

كانت المجموعة الأخيرة هي مجموعة الطهي ، المكونة من عشرين شخصًا برئاسة كبير الطهاة قو سان يانغ ، المسؤولة عن توفير الطعام ومياه الشرب للجميع.

 

 

 

بهذه الطريقة ، تم نشر الموارد البشرية لشان هاي  إلى أقصى حد. كانت فكرة اويانغ شو الداخلية هي أن هذه الحرب ستُنتصر بواسطة التنظيم المناسب واللوجستيات.

 

 

 

سيكون إنشاء نظام تنظيم وقيادة سليمة وفعالة ، إلى جانب نظام لوجستي علمي وعقلاني ، هو المفتاح لكسب هذه المعركة.

 

 

وقف اويانغ شو على البرج ، يشاهد مجموعة ضخمة من الكلاب البرية تقترب منه. وعندما وصلوا إلى مسافة 150 مترًا ، لم يتردد في بدء إطلاق الاسهم بقوسه ، وضرب مباشرة كلبًا بريًا من النخبة. كانت حركته هي البداية. اصطف فريق الفرسان على جانبي الأبراج بأقواس مرسومة موجهة إلى كلاب النخبة ، وأطلقوا على الفور أيضًا.

كانت الساعة 7:30 صباحًا ، تناول جميع القرويين في شان هاي  وجبة الإفطار ، وتحت قيادة نقبائهم ، ذهبوا إلى مواقعهم.

 

 

 

كان اويانغ شو يقف على الجانب الأيسر من البوابة الشمالية ، بجوار البرج هناك. بجانبه كان الفريق الثاني من سلاح الفرسان بقيادة سان جوزي.

 

 

أما المجموعة الثالثة فكانت مجموعة التجميع ، التي يرأسها الخياط المتقدم مو تشينغ سي ، والمسؤولة عن جمع جثث الوحوش والفراء.

“سيدي ، متى ستبدأ موجة الوحوش؟” سأل سان جوزي ، منفعلًا بعض الشيء.

 

 

 

“قريبًا ، ما لا يزيد عن نصف ساعة قبل ظهورهم على حافة المنطقة.”

“سيدي ، متى ستبدأ موجة الوحوش؟” سأل سان جوزي ، منفعلًا بعض الشيء.

 

 

في الساعة 8 صباحًا ، انفجر إعلان عن النظام في الوقت المناسب!

 

 

 

“إعلان عالمي: تم افتتاح مهمة الدفاع عن الأراضي العالمية الإلزامية – حصار الوحوش رسميًا! تصنيفات المنطقة والوطنية والعالمية ستفتح أيضًا في نفس الوقت! أطيب التمنيات للوردات بالنصر! “

 

 

 

“إعلان عالمي: تم افتتاح مهمة الدفاع عن الأراضي العالمية الإلزامية – حصار الوحوش رسميًا! تصنيفات المنطقة والوطنية والعالمية …. “

 

 

من حافة القرية إلى القرية ، كان مجرد طريق من الدماء والدموع للكلاب. في كل خطوة على طول الطريق ، بدا أن فخًا آخر ينفتح للمطالبة بخسائر من اللحم والدم.

“إعلان عالمي: مهمة الدفاع عن الأراضي العالمية الإلزامية – حصار الوحوش ….” 

 

 

 

 

 

في أقل من دقيقة بعد الإعلان الثلاثي ، تصاعد الدخان من أعلى برج حراسة بعيد.

كان لدى فريق الاحتياط للميليشيات B ، الذي يبلغ عدده 100 شخص ، كان قائد الفريق هو نائب سكرتير قسم البناء ، تشاو دي وانغ ، مع مدير حقل التعدين يوان شاو بينغ كملازم له. تمركزوا عند البوابة الشمالية ، وكانوا مسؤولين عن أي قتال في الشمال.

 

 

على حافة المنطقة حيث لم يستطع اويانغ شو رؤيتها ، اندفع الآلاف من الكلاب البرية ، تحت قيادة ملك من الكلاب البرية ، للخروج من الغابة متجهين نحو قرية شان هاي لقتل الجميع.

 

 

 

كانت الكلاب البرية عبارة عن وحوش من المستوى 3 فقط ، ولكنها كانت أيضًا أكثر الوحوش البرية عددًا. كانت كلاب النخبة في المستوى الخامس ، بينما كان ملك الكلاب البرية رئيسًا ومستواه 8.

أُمر القرويون ورجال الأقواس الباقون بعدم مغادرة القرية. خارج القرية ، توقف كل من السفن وقطع الأشجار وحقول التعدين والمحاجر وأحواض بناء السفن والمرافئ وحقول الملح. كانت الموجة الوحشية القادمة ستهاجم شان هاي نفسها ، مدفوعة لتدمير جميع القرى هنا في البرية. لن يهتموا بالصناعات خارج القرية.

 

أما المجموعة الثانية فكانت مجموعة مناولة المواد المكونة من ستين شخصًا برئاسة مدير حقل الخشب تشاو يو فانغ ، والمسؤول عن نقل وإعادة الامداد واسترجاع الأسهم والرماح.

كانت المجموعة العدوانية من الكلاب البرية قد دخلت للتو أراضي قرية شان هاي  ، وحطمت رأسها في أول طبقة دفاع. تم وضع عدد لا يحصى من الفخاخ امام الكلاب البرية المتهورة. يبلغ طول كل حفرة ثلاثة أمتار وعرضها متر وعمقها ثلاثة أمتار ، ويمتلئ قاعها بأوتاد خشبية حادة. في تشكيلها الضيق والمكثف ، حصلت الكلاب البرية على طعم مرير من طبقات الدفاع حيث حصل كل فخ على أربعة أو خمسة منهم.

 

 

_ ……………… _

من حافة القرية إلى القرية ، كان مجرد طريق من الدماء والدموع للكلاب. في كل خطوة على طول الطريق ، بدا أن فخًا آخر ينفتح للمطالبة بخسائر من اللحم والدم.

 

 

 

بحلول الوقت الذي تمكنوا فيه من رؤية بوابات قرية شان هاي  ، كان ما يقارب من ألفي كلب بري قد تقلص إلى أقل من نصف ذلك. لحسن الحظ ، لم يكن لدى الكلاب أي فكرة عن الهروب ، مما يدل على مدى عمق استيائهم من القرية ولوردها.

على بعد أربعمائة متر من القرية ، انقسمت الكلاب البرية الباقية إلى مجموعتين متجهتين نحو البوابات الشمالية والغربية. لم يكن اويانغ شو يتوقع هذا! توجهت القوة الرئيسية ، بقيادة ملك الكلاب البرية ، مباشرة نحو البوابة الغربية. المتبقون البالغ عددهم ثلاثمائة أو نحو ذلك ، بقيادة نخبة من الكلاب البرية ، توجهوا إلى البوابة الشمالية.

 

 

على بعد أربعمائة متر من القرية ، انقسمت الكلاب البرية الباقية إلى مجموعتين متجهتين نحو البوابات الشمالية والغربية. لم يكن اويانغ شو يتوقع هذا! توجهت القوة الرئيسية ، بقيادة ملك الكلاب البرية ، مباشرة نحو البوابة الغربية. المتبقون البالغ عددهم ثلاثمائة أو نحو ذلك ، بقيادة نخبة من الكلاب البرية ، توجهوا إلى البوابة الشمالية.

 

 

الفصل 29: حصار الوحوش ، الجزء الثاني

خلف سور البوابة الشمالية ، وقف أفراد فريق الميليشيات الثاني كفريق تحت قيادة تشاو دي وانغ ، في انتظار الأمر بالهجوم. اسفل كل قروي كانت الرماح عالقة في الأرض ، جاهزة للرمي.

 

 

جايا، السنة الأولى ، 1 فبراير. غائم ، يوم البركات والهجرات وعقد الصفقات. نزهة غير مشجعة.

وقف اويانغ شو على البرج ، يشاهد مجموعة ضخمة من الكلاب البرية تقترب منه. وعندما وصلوا إلى مسافة 150 مترًا ، لم يتردد في بدء إطلاق الاسهم بقوسه ، وضرب مباشرة كلبًا بريًا من النخبة. كانت حركته هي البداية. اصطف فريق الفرسان على جانبي الأبراج بأقواس مرسومة موجهة إلى كلاب النخبة ، وأطلقوا على الفور أيضًا.

عندما كانت المجموعة على بعد ستين مترًا فقط ، لوح بعلمه على الفور. تشاو دي وانغ ، الذي كان يراقب أويانغ شو عن كثب ورآه يلوح بالعلم ، استدار على الفور وصرخ ، “ارموا!”

 

بالتوافق مع اقتراح قو شيو وين لاستراتيجية الدفاع ، شكل اويانغ شو فريقين احتياطيين ضخمين من الميليشيات. تم تدريب جميع أعضاء فرق الاحتياط من قبل الجنود ليكونوا قادرين على رمي الرمح بمهارة.

بعد جولة الإطلاق ، لم يكن عدد كلاب النخبة المتبقية تقريبًا معدومًا. بعد إطلاق سهمه الأول ، أنزل اويانغ شو قوسه ، محدقًا في الكلاب وحساب مداها.

 

 

 

عندما كانت المجموعة على بعد ستين مترًا فقط ، لوح بعلمه على الفور. تشاو دي وانغ ، الذي كان يراقب أويانغ شو عن كثب ورآه يلوح بالعلم ، استدار على الفور وصرخ ، “ارموا!”

 

 

 

قام فريق الاحتياط على الفور بإلقاء الرماح التي كانت تنتظر بأيديهم فوق السور. التقطوا على الفور رمحًا ثانيًا عالق في الأرض بجانبهم ، ولم يترددوا في رمي جولة أخرى. مع الطلقات المتكررة ، عانت الكلاب ، على بعد ستين مترًا تقريبًا ، من ثلاث جولات من هجمات الرماح ، تم القضاء عليها تقريبًا.

عند الفجر ، انطلق ثلاثة فرسان من الثكنات متجهين مباشرة إلى الابراج الامامية خارج القرية. قام فريق البناء ببناء ثلاث ابراج امامية في المناطق النائية ، كل منها على بعد كيلومترين.

 

انتهى تفتيشه ، ولم يتأخر أويانغ شو وعاد إلى البوابة الشمالية بسرعة. كان يتوقع أن يبدأ المد الثاني من موجة الوحوش قريبًا!

وبهذا ، انطلق الفريق الثاني من سلاح الفرسان بقيادة سان جوزي من البوابة الشمالية وطاردوا الكلاب في عملية مذبحة. في أقل من عشر دقائق ، تم إبادة المجموعة الشمالية بأكملها من الكلاب البرية.

_ ……………… _

 

وقف اويانغ شو على البرج ، يشاهد مجموعة ضخمة من الكلاب البرية تقترب منه. وعندما وصلوا إلى مسافة 150 مترًا ، لم يتردد في بدء إطلاق الاسهم بقوسه ، وضرب مباشرة كلبًا بريًا من النخبة. كانت حركته هي البداية. اصطف فريق الفرسان على جانبي الأبراج بأقواس مرسومة موجهة إلى كلاب النخبة ، وأطلقوا على الفور أيضًا.

في هذا الوقت ، كان بإمكان اويانغ شو سماع أصوات إعلان النظام في أذنيه.

 

 

أُمر القرويون ورجال الأقواس الباقون بعدم مغادرة القرية. خارج القرية ، توقف كل من السفن وقطع الأشجار وحقول التعدين والمحاجر وأحواض بناء السفن والمرافئ وحقول الملح. كانت الموجة الوحشية القادمة ستهاجم شان هاي نفسها ، مدفوعة لتدمير جميع القرى هنا في البرية. لن يهتموا بالصناعات خارج القرية.

“إعلان المنطقة: منطقة ليو تشو ، فشلت قرية شياو غانغ في مقاومة هجوم الوحوش ، تم محو اسمها!” 

 

 

انتهى تفتيشه ، ولم يتأخر أويانغ شو وعاد إلى البوابة الشمالية بسرعة. كان يتوقع أن يبدأ المد الثاني من موجة الوحوش قريبًا!

_ ……………… _

 

 

 

“إعلان المنطقة: منطقة ليان تشو ، فشلت القرية الغنية في مقاومة هجوم الوحوش ، تم محو اسمها!” 

عند الفجر ، انطلق ثلاثة فرسان من الثكنات متجهين مباشرة إلى الابراج الامامية خارج القرية. قام فريق البناء ببناء ثلاث ابراج امامية في المناطق النائية ، كل منها على بعد كيلومترين.

 

 

_ ……………… _

 

 

على بعد أربعمائة متر من القرية ، انقسمت الكلاب البرية الباقية إلى مجموعتين متجهتين نحو البوابات الشمالية والغربية. لم يكن اويانغ شو يتوقع هذا! توجهت القوة الرئيسية ، بقيادة ملك الكلاب البرية ، مباشرة نحو البوابة الغربية. المتبقون البالغ عددهم ثلاثمائة أو نحو ذلك ، بقيادة نخبة من الكلاب البرية ، توجهوا إلى البوابة الشمالية.

“إعلان المنطقة: منطقة قوي لين ، فشلت قرية الماء الاخضر في مقاومة هجوم الوحوش ، تم محو اسمها!” 

عندما كانت المجموعة على بعد ستين مترًا فقط ، لوح بعلمه على الفور. تشاو دي وانغ ، الذي كان يراقب أويانغ شو عن كثب ورآه يلوح بالعلم ، استدار على الفور وصرخ ، “ارموا!”

 

 

_ ……………… _

انتهى تفتيشه ، ولم يتأخر أويانغ شو وعاد إلى البوابة الشمالية بسرعة. كان يتوقع أن يبدأ المد الثاني من موجة الوحوش قريبًا!

 

 

 

وقف اويانغ شو على البرج ، يشاهد مجموعة ضخمة من الكلاب البرية تقترب منه. وعندما وصلوا إلى مسافة 150 مترًا ، لم يتردد في بدء إطلاق الاسهم بقوسه ، وضرب مباشرة كلبًا بريًا من النخبة. كانت حركته هي البداية. اصطف فريق الفرسان على جانبي الأبراج بأقواس مرسومة موجهة إلى كلاب النخبة ، وأطلقوا على الفور أيضًا.

كانت هذه فقط الموجة الأولى من المجموعات المهاجمة. لم تتمكن العديد من القرى من المقاومة ودمرتها الحشود ، وأزيلت أراضيها. بعد إحياء هؤلاء اللاعبين ، كان بإمكانهم فقط اختيار التناسخ في وضع المغامرة الشخصية لمواصلة مسيرتهم المهنية في اللعبة ، وخيار أن يكونوا لوردا بعيدًا عنهم تمامًا.

كان فريق الاحتياط للميليشيات A ، الذي يبلغ عدده 120 شخص ، كان قائد الفريق هو سكرتير قسم الاستصلاح ، تشاو دي كسيان ، مع المدير للمحجر تشينغ شان باو كملازم مؤقت. كانوا متمركزين عند البوابة الغربية ، وهم مسؤولون عن أي دفاع مطلوب عن الغرب.

 

كان اويانغ شو يقف على الجانب الأيسر من البوابة الشمالية ، بجوار البرج هناك. بجانبه كان الفريق الثاني من سلاح الفرسان بقيادة سان جوزي.

نظرًا لعدم وجود وقت للشعور بمصير الآخرين الغير محظوظين ، طلب أويانغ شو من قسم اللوجستيات الاندفاع إلى الخارج وجمع أكبر عدد ممكن من الرماح حتى يمكن رميها مرة أخرى. بعد ذلك ، هرع بمفرده إلى الجانب الغربي ليرى الوضع هناك.

قام فريق الاحتياط على الفور بإلقاء الرماح التي كانت تنتظر بأيديهم فوق السور. التقطوا على الفور رمحًا ثانيًا عالق في الأرض بجانبهم ، ولم يترددوا في رمي جولة أخرى. مع الطلقات المتكررة ، عانت الكلاب ، على بعد ستين مترًا تقريبًا ، من ثلاث جولات من هجمات الرماح ، تم القضاء عليها تقريبًا.

 

بالتوافق مع اقتراح قو شيو وين لاستراتيجية الدفاع ، شكل اويانغ شو فريقين احتياطيين ضخمين من الميليشيات. تم تدريب جميع أعضاء فرق الاحتياط من قبل الجنود ليكونوا قادرين على رمي الرمح بمهارة.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى البوابة الغربية ، كان القتال قد انتهى تقريبًا. على الرغم من هجوم ما يقارب من 700 كلب ، إلا أنه تم القضاء عليهم بسرعة ، بشكل رئيسي من قبل الفرسان الذين كانوا ينتظرون في كمين عند حقل التعدين.

من حافة القرية إلى القرية ، كان مجرد طريق من الدماء والدموع للكلاب. في كل خطوة على طول الطريق ، بدا أن فخًا آخر ينفتح للمطالبة بخسائر من اللحم والدم.

 

مع هذه التضاريس ، كان اويانغ شو سيقود الفرقة الثانية من سلاح الفرسان عند البوابة الشمالية لشان هاي . كان الجنرال شي سيقود الفرقة الرابعة عند البوابة الغربية. أما بالنسبة للبوابة الشرقية ، فقد عهد بها أويانغ شو إلى الأخ الأكبر لين يي. كان السيد لين سيقود أكثر من 20 من طلاب الفنون القتالية المتحمسين من الدوجو في حراسة تلك البوابة.

لقد انتظروا حتى تلقي إشارة من الحارس في البرج ، ستشير إلى متى تجمعت مجموعة الكلاب حول البوابة الغربية. فجأة قام ثلاثون من الفرسان بقيادة لين يي بضرب القطيع من الخلف ، أطلقوا وداسوا على الكلاب وهم يحاصرون المجموعة. جنبا إلى جنب مع وابل من الداخل ، سرعان ما تم القضاء على الكلاب.

 

 

 

تم قطع رأس ملك الكلاب البرية شخصيًا من قبل الجنرال شي ، وألقى كتيبًا. أخذ شو الكتيب منه للنظر إليه ، ووجد أنه كتيب <تقنية تربية دودة القز>. لقد كان شيئًا جيدًا ، لكن لسوء الحظ في الوقت الحالي لم يكن لديه أوراق التوت ولا دودة القز ، لذلك سيكون من الصعب استخدامه على المدى القصير.

 

 

 

بعد هذه الموجة من الهجمات ، ارتفع مستوى اويانغ شو مثل الصاروخ إلى 22. وكان تحقيق المستويات بعد 20 أكثر صعوبة.

“سيدي ، متى ستبدأ موجة الوحوش؟” سأل سان جوزي ، منفعلًا بعض الشيء.

 

نظرًا لعدم وجود وقت للشعور بمصير الآخرين الغير محظوظين ، طلب أويانغ شو من قسم اللوجستيات الاندفاع إلى الخارج وجمع أكبر عدد ممكن من الرماح حتى يمكن رميها مرة أخرى. بعد ذلك ، هرع بمفرده إلى الجانب الغربي ليرى الوضع هناك.

عند رؤية البوابة الغربية سليمة ، خف قلب أويانغ شو. ركض إلى الباب الشرقي ، ليجد أن ثلاثين كلبًا بريًا فقط قد هاجموا هناك. مع عدم وجود ضغط ، تم حل الهجوم بسهولة.

 

 

على بعد أربعمائة متر من القرية ، انقسمت الكلاب البرية الباقية إلى مجموعتين متجهتين نحو البوابات الشمالية والغربية. لم يكن اويانغ شو يتوقع هذا! توجهت القوة الرئيسية ، بقيادة ملك الكلاب البرية ، مباشرة نحو البوابة الغربية. المتبقون البالغ عددهم ثلاثمائة أو نحو ذلك ، بقيادة نخبة من الكلاب البرية ، توجهوا إلى البوابة الشمالية.

انتهى تفتيشه ، ولم يتأخر أويانغ شو وعاد إلى البوابة الشمالية بسرعة. كان يتوقع أن يبدأ المد الثاني من موجة الوحوش قريبًا!

على بعد أربعمائة متر من القرية ، انقسمت الكلاب البرية الباقية إلى مجموعتين متجهتين نحو البوابات الشمالية والغربية. لم يكن اويانغ شو يتوقع هذا! توجهت القوة الرئيسية ، بقيادة ملك الكلاب البرية ، مباشرة نحو البوابة الغربية. المتبقون البالغ عددهم ثلاثمائة أو نحو ذلك ، بقيادة نخبة من الكلاب البرية ، توجهوا إلى البوابة الشمالية.

 

من حافة القرية إلى القرية ، كان مجرد طريق من الدماء والدموع للكلاب. في كل خطوة على طول الطريق ، بدا أن فخًا آخر ينفتح للمطالبة بخسائر من اللحم والدم.

 

بهذه الطريقة ، تم نشر الموارد البشرية لشان هاي  إلى أقصى حد. كانت فكرة اويانغ شو الداخلية هي أن هذه الحرب ستُنتصر بواسطة التنظيم المناسب واللوجستيات.

 

 

 

 

 

 

 

تم تقسيم قسم اللوجستيات إلى أربع مجموعات. الأولى كانت مجموعة الإنقاذ الطبي ، بقيادة الدكتور سونغ ، مع أربعة من المتدربين وعشرين امرأة لمساعدته ، وكانت المجموعة المسؤولة عن علاج الجرحى.

 

 

 

وبهذا ، انطلق الفريق الثاني من سلاح الفرسان بقيادة سان جوزي من البوابة الشمالية وطاردوا الكلاب في عملية مذبحة. في أقل من عشر دقائق ، تم إبادة المجموعة الشمالية بأكملها من الكلاب البرية.

 

 

الترجمة: Hunter 

بحلول الوقت الذي تمكنوا فيه من رؤية بوابات قرية شان هاي  ، كان ما يقارب من ألفي كلب بري قد تقلص إلى أقل من نصف ذلك. لحسن الحظ ، لم يكن لدى الكلاب أي فكرة عن الهروب ، مما يدل على مدى عمق استيائهم من القرية ولوردها.

 

أُمر القرويون ورجال الأقواس الباقون بعدم مغادرة القرية. خارج القرية ، توقف كل من السفن وقطع الأشجار وحقول التعدين والمحاجر وأحواض بناء السفن والمرافئ وحقول الملح. كانت الموجة الوحشية القادمة ستهاجم شان هاي نفسها ، مدفوعة لتدمير جميع القرى هنا في البرية. لن يهتموا بالصناعات خارج القرية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط