المعركة الدامية في الجبال 2
“قائد إنهم يتسلقون!”.
“أطلبي من ماغي إبلاغ التعزيزات بأن القوة المهاجمة قد تكون في ورطة” نظرت أندريا نحو سيلفي “هل وجدت الهدف؟”.
“أطلق النار فقط عندما يقتربون ليس لدينا العديد من الرصاص مثل مجموعة المدافع الرشاشة!”.
‘علينا التخلص من تلك الشياطين اللعينة ومغادرة هذا الجبل قبل وصول الجزيرة العائمة’.
عثر كاتكلو على موقع مناسب ورفع بندقيته فانير أثناء إنتظار الأعداء راقب موقع الجزيرة العائمة لم يكن متأكدًا مما إذا كان يتخيل ولكن يبدو أن الجزيرة العائمة ترتفع في السابق بالكاد يستطيع تحديد حواف الجزيرة لكن كل ما يراه الآن هو القاع الصخري، هناك شيء واحد مؤكد وهو أن الجزيرة العائمة إستغرقت هذه الفترة الزمنية لتصل لسلسلة الجبال الوعرة وظلها العملاق يغطي زاوية من الجبال، عند التفكير في احتمال اضطرارهم للقتال تحت ظلها شعر كاتكلو بالاختناق كما لو أن صخرة ثقيلة تسحق ظهره.
‘اللعنة هل دخلت الجزيرة العائمة المنطقة الجبلية بالفعل؟’ رفع رأسه لكنه ذهل بما رآه.
‘علينا التخلص من تلك الشياطين اللعينة ومغادرة هذا الجبل قبل وصول الجزيرة العائمة’.
“هذا صعب” تنهدت ويندي “لن تكون هناك مشكلة إذا كانت صاحبة السمو تيلي هي الطيار لكن الآنسة شافي هي التي تقود، لا أحتاج فقط إلى التحكم في قوة الريح من إتجاهات متعددة بل يجب أن أنتبه للعدو إنه ليس بالأمر السهل حقًا للقيام به”.
ربما شارك فريق المدافع الرشاشة أفكاره أخيرًا في اللحظة التي دخلت فيها شياطين العنكبوت نطاق 500 متر أطلقت ألسنة اللهب على الأهداف الموجودة على المنحدر، في تلك اللحظة أصبح الوادي ساخنًا قام كاتكلو بسحب الزناد عندما وصل الأعداء إلى علامة 150 مترًا وهي المسافة التي هو أكثر ثقة بها.
على الرغم من أن أيا منهم لم يكن راميا محترفًا إلا أن الغالبية منهم عدلوا أسلحتهم تحت تأثير البندقية في الوضع شبه الأوتوماتيكي طالما أنها لم تتكدس فقد تطلق العنان لمطر معدني ليس أدنى من رشاش فرقة المدفع الرشاش، في مواجهة شياطين العنكبوت المصغرة الصعبة وصل معنى وجود قوة نيران مركزة إلى مستوى جديد تمامًا، إذا كانت القوات العادية للجيش الأول مجهزة ببندقية قياسية لكان من الصعب إيقاف الكمية الكبيرة من شياطين العنكبوت الشجاعة.
“إطلاق النار!”.
‘لماذا نشعر بأننا رأينا هذا المشهد من قبل’.
أثارت كمامات جميع البنادق موجة من الثلج على الفور.
عثر كاتكلو على موقع مناسب ورفع بندقيته فانير أثناء إنتظار الأعداء راقب موقع الجزيرة العائمة لم يكن متأكدًا مما إذا كان يتخيل ولكن يبدو أن الجزيرة العائمة ترتفع في السابق بالكاد يستطيع تحديد حواف الجزيرة لكن كل ما يراه الآن هو القاع الصخري، هناك شيء واحد مؤكد وهو أن الجزيرة العائمة إستغرقت هذه الفترة الزمنية لتصل لسلسلة الجبال الوعرة وظلها العملاق يغطي زاوية من الجبال، عند التفكير في احتمال اضطرارهم للقتال تحت ظلها شعر كاتكلو بالاختناق كما لو أن صخرة ثقيلة تسحق ظهره.
على الرغم من أن أيا منهم لم يكن راميا محترفًا إلا أن الغالبية منهم عدلوا أسلحتهم تحت تأثير البندقية في الوضع شبه الأوتوماتيكي طالما أنها لم تتكدس فقد تطلق العنان لمطر معدني ليس أدنى من رشاش فرقة المدفع الرشاش، في مواجهة شياطين العنكبوت المصغرة الصعبة وصل معنى وجود قوة نيران مركزة إلى مستوى جديد تمامًا، إذا كانت القوات العادية للجيش الأول مجهزة ببندقية قياسية لكان من الصعب إيقاف الكمية الكبيرة من شياطين العنكبوت الشجاعة.
“أطلق النار فقط عندما يقتربون ليس لدينا العديد من الرصاص مثل مجموعة المدافع الرشاشة!”.
فجأة إنطلق ضوء أسود من الغابة مثل تموج ضخم اخترق الجميع على الفور إختفى بالسرعة التي ظهر بها وإستغرقت العملية برمتها أقل من ثانية، لولا ارتعاش الرفاق بجانبه لظن كاتكلو أنه بمثابة هلوسة منه.
“بدا وكأنه بعض التموج الأسود؟”.
“هل رأيت شيئًا للتو؟”.
—
“بدا وكأنه بعض التموج الأسود؟”.
القلعة لا تزال في مكانها الأصلي لكن السماء تغيرت تحول النهار المشرق والصافي إلى ليل مظلم وكئيب بينما تيارات الضوء الذهبية تتنقل عبر السحب المظلمة كما لو أنها تتراكم، تجاوزت سرعة التغيير المفاجئ تمامًا سرعة أي ظاهرة أرصاد جوية مما تسبب في ظهور قلق شديد في قلبه، إكتشف الجميع التغيير فوق رؤوسهم في غضون 10 ثوانٍ تجمعت السحب المظلمة وحجبت كل الضوء إستمرت عشرات الآلاف من الأضواء في التجمع وإزدهرت بقوة.
لمس كاتكلو جسده لكنه لم يشعر بأي شيء مختلف ولم يتعرض الخط الدفاعي لأية أضرار أثبتت ذلك التدفق اللامتناهي من الطلقات النارية.
أثارت كمامات جميع البنادق موجة من الثلج على الفور.
“على الأرجح جاء من ذلك العمود الحجري الغريب” أعاد أحد الرفاق تحميل مخزن جديد وتحدث “هذه الأشياء غريبة للغاية من الواضح أنها صخور من الخارج لكن بداخلها لحم ودم”.
‘لماذا نشعر بأننا رأينا هذا المشهد من قبل’.
لم يعد كاتكلو يتابع هذه المسألة مقارنة بالضوء الأسود غير المؤذي قتل شياطين العنكبوت المقتربة أكثر أهمية، لكنه سرعان ما اكتشف أن مشهد الثلج الذي أمامه قد أصبح أكثر قتامة كما لو أن الشمس قد حُجبت.
فجأة إنطلق ضوء أسود من الغابة مثل تموج ضخم اخترق الجميع على الفور إختفى بالسرعة التي ظهر بها وإستغرقت العملية برمتها أقل من ثانية، لولا ارتعاش الرفاق بجانبه لظن كاتكلو أنه بمثابة هلوسة منه.
‘اللعنة هل دخلت الجزيرة العائمة المنطقة الجبلية بالفعل؟’ رفع رأسه لكنه ذهل بما رآه.
“إبقي هناك لم تعد معركتك” حذرت أندريا.
القلعة لا تزال في مكانها الأصلي لكن السماء تغيرت تحول النهار المشرق والصافي إلى ليل مظلم وكئيب بينما تيارات الضوء الذهبية تتنقل عبر السحب المظلمة كما لو أنها تتراكم، تجاوزت سرعة التغيير المفاجئ تمامًا سرعة أي ظاهرة أرصاد جوية مما تسبب في ظهور قلق شديد في قلبه، إكتشف الجميع التغيير فوق رؤوسهم في غضون 10 ثوانٍ تجمعت السحب المظلمة وحجبت كل الضوء إستمرت عشرات الآلاف من الأضواء في التجمع وإزدهرت بقوة.
“أطلبي من ماغي إبلاغ التعزيزات بأن القوة المهاجمة قد تكون في ورطة” نظرت أندريا نحو سيلفي “هل وجدت الهدف؟”.
‘لماذا نشعر بأننا رأينا هذا المشهد من قبل’.
“هل رأيت شيئًا للتو؟”.
سحب كاتكلو فجأة بوق قبل أن يتمكن حتى من النفخ فيه ضرب عدد لا يحصى من صواعق البرق عبر السحب في نصف قطر دائري، إستمرت في التوسع وسقطت على الفور على المحيط الدفاعي لقوة الهجوم لتتوقف الطلقات المتواصلة بشكل مفاجئ.
أخذ الأخيرة نفسا عميقا “لقد قام بالفعل بالهجوم على المنحدر بسرعة فائقة للغاية لم أشعر بأي شياطين عين قريبة في الوقت الحالي لكن لا أعتقد أننا قد لفتنا إنتباهه، المشكلة أن خط الدفاع قد ضربه البرق أخشى أنه لم يعد لديهم الوسائل لعرقلة شياطين العنكبوت بعد الآن”.
—
على الرغم من أن أيا منهم لم يكن راميا محترفًا إلا أن الغالبية منهم عدلوا أسلحتهم تحت تأثير البندقية في الوضع شبه الأوتوماتيكي طالما أنها لم تتكدس فقد تطلق العنان لمطر معدني ليس أدنى من رشاش فرقة المدفع الرشاش، في مواجهة شياطين العنكبوت المصغرة الصعبة وصل معنى وجود قوة نيران مركزة إلى مستوى جديد تمامًا، إذا كانت القوات العادية للجيش الأول مجهزة ببندقية قياسية لكان من الصعب إيقاف الكمية الكبيرة من شياطين العنكبوت الشجاعة.
“أهذا – سيجيل الإله؟” على النورس شهقت ويندي غير مصدقة.
ردت أندريا بتعبير جاد على وجهها “حتى لو لم يكن سيجيل أخشى أنه نوع مماثل من الحجر السحري لايتنينغ هل أنت بخير؟”.
‘اللعنة هل دخلت الجزيرة العائمة المنطقة الجبلية بالفعل؟’ رفع رأسه لكنه ذهل بما رآه.
“أنا بخير” خرج صوتها من خلال سيجيل الإستماع “ينبغي على العدو أن يلاحظ وجودي”.
إندهشت أندريا ثم إنحنت شفتيها لأعلى تذكرت ملاحظة لايتنينغ – الجميع يفكر في ويندي على أنها كبيرة السن ولطيفة لكن في ظل هذا المظهر الودود واللين هناك في الواقع قلب حازم، لولا ذلك لما إستخدمت قوتها الدقيقة لكسر حجر الإله أمام كارا وإنقاذ نايتينجل.
“إبقي هناك لم تعد معركتك” حذرت أندريا.
“أطلق النار فقط عندما يقتربون ليس لدينا العديد من الرصاص مثل مجموعة المدافع الرشاشة!”.
من الواضح أن التموج الأسود الذي ظهر يهدف إلى لايتنينغ إنه مشهد مألوف للغاية للسحرة الذين شاركوا في الكمين في تاكويلا القدرة الخاصة التي يمتلكها قاتل السحر، الانبثاق الواسع النطاق لقوة قاتل السحر بالتأكيد بمثابة لعنة ضد قوى لايتنينغ من النوع الرشيق، بمجرد أن تتأثر فإن التغيير البسيط في سرعتها وقصورها الذاتي سيؤدي بها إلى الوقوع في الفخ لقد فكر العدو في قطع قدرتها مما تسبب في سقوطها مثل الصخرة قبل الإشتباك معه، الشيء الجيد هو أن لايتنينغ أخذت تحذير ويندي ولم تتقدم للأمام بشكل متهور سمح لها ذلك بالتخلص من التموج الأسود ببقية طاقتها.
“إطلاق النار!”.
“أطلبي من ماغي إبلاغ التعزيزات بأن القوة المهاجمة قد تكون في ورطة” نظرت أندريا نحو سيلفي “هل وجدت الهدف؟”.
“هل رأيت شيئًا للتو؟”.
أخذ الأخيرة نفسا عميقا “لقد قام بالفعل بالهجوم على المنحدر بسرعة فائقة للغاية لم أشعر بأي شياطين عين قريبة في الوقت الحالي لكن لا أعتقد أننا قد لفتنا إنتباهه، المشكلة أن خط الدفاع قد ضربه البرق أخشى أنه لم يعد لديهم الوسائل لعرقلة شياطين العنكبوت بعد الآن”.
‘لماذا نشعر بأننا رأينا هذا المشهد من قبل’.
هذا يعني أن الجنود تقريبًا في نطاق الإبر الحجرية للوحش الوحشي لكنهم منشغلين للغاية لأخذ ذلك في الإعتبار، وفقًا لتعليمات سيلفي وجدت أندريا بصعوبة كبيرة شخصية القاتل السحري من خلال العدسة الموجهة ولكن في نفس الوقت غرق قلبها، لم تكن سرعته سريعة فحسب بل هو سريع جدًا لدرجة أنه يمكن إعتبارها يهتز بشكل متقطع!، إذا كان المرء بطيئًا قليلاً في اللحاق بالركب فقد يفقد ظله لإغتنام الفرصة لرؤيته عليهم أن يكونوا قريبين للغاية، خلاف ذلك سيظل العدو قادرًا على تجنب الرصاص أثناء الطيران حتى لو إستخدمت قدرتها، الشيء الآخر الذي جذب إنتباه أندريا هو أثناء معركة الجيش الأول لم يكن لدى قاتل السحر المدرع بالكامل أي حاجز أزرق حول جسمه – لم يكن هذا شيئًا يمكن للسرعة وحدها أن تفسره، خلال فترة المراقبة هذه لم تتبدد الغيوم الداكنة تقارب ضوء الذهبي مرة أخرى ونزل إلى الأسفل – أطلق العدو العنان لسيجيل الإله الثاني!.
فجأة إنطلق ضوء أسود من الغابة مثل تموج ضخم اخترق الجميع على الفور إختفى بالسرعة التي ظهر بها وإستغرقت العملية برمتها أقل من ثانية، لولا ارتعاش الرفاق بجانبه لظن كاتكلو أنه بمثابة هلوسة منه.
يمتلك قاتل السحر قدرة طاقة سحرية لا يمكن فهمها لم يكن هناك وقت للتردد قمعت أندريا الشكوك في قلبها وصرخت ليندي “نحن بحاجة إلى النزول تمامًا مثلما نصبنا كمينًا لهاكزورد في المرة الأولى طالما أننا نستطيع تضييق الفجوة يمكنني ضمان عدم وجود فرصة لهروب العدو!”.
“إطلاق النار!”.
“ما مدى القرب؟”.
‘لماذا نشعر بأننا رأينا هذا المشهد من قبل’.
“طالما أنه ليس في متناول قاتل السحر كلما إقتربنا كلما كان ذلك أفضل!”.
‘اللعنة هل دخلت الجزيرة العائمة المنطقة الجبلية بالفعل؟’ رفع رأسه لكنه ذهل بما رآه.
“هذا صعب” تنهدت ويندي “لن تكون هناك مشكلة إذا كانت صاحبة السمو تيلي هي الطيار لكن الآنسة شافي هي التي تقود، لا أحتاج فقط إلى التحكم في قوة الريح من إتجاهات متعددة بل يجب أن أنتبه للعدو إنه ليس بالأمر السهل حقًا للقيام به”.
فجأة إنطلق ضوء أسود من الغابة مثل تموج ضخم اخترق الجميع على الفور إختفى بالسرعة التي ظهر بها وإستغرقت العملية برمتها أقل من ثانية، لولا ارتعاش الرفاق بجانبه لظن كاتكلو أنه بمثابة هلوسة منه.
“هل تقولين أنه مستحيل؟” إرتجف قلب أندريا قليلاً.
ربما شارك فريق المدافع الرشاشة أفكاره أخيرًا في اللحظة التي دخلت فيها شياطين العنكبوت نطاق 500 متر أطلقت ألسنة اللهب على الأهداف الموجودة على المنحدر، في تلك اللحظة أصبح الوادي ساخنًا قام كاتكلو بسحب الزناد عندما وصل الأعداء إلى علامة 150 مترًا وهي المسافة التي هو أكثر ثقة بها.
“هذا ليس مستحيلًا ولكنه يتطلب تركيزًا شديدًا وجهدًا شاملاً…” أغمضت ويندي عينيها ثم تحدثت ببطء “حسنًا أعتقد أنه على الرغم من أنني كبيرة في السن فإن القيام بذلك مرة واحدة بين الحين والآخر لا ينبغي أن يؤدي إلى الكثير من التأثير”.
“أطلق النار فقط عندما يقتربون ليس لدينا العديد من الرصاص مثل مجموعة المدافع الرشاشة!”.
إندهشت أندريا ثم إنحنت شفتيها لأعلى تذكرت ملاحظة لايتنينغ – الجميع يفكر في ويندي على أنها كبيرة السن ولطيفة لكن في ظل هذا المظهر الودود واللين هناك في الواقع قلب حازم، لولا ذلك لما إستخدمت قوتها الدقيقة لكسر حجر الإله أمام كارا وإنقاذ نايتينجل.
“على الأرجح جاء من ذلك العمود الحجري الغريب” أعاد أحد الرفاق تحميل مخزن جديد وتحدث “هذه الأشياء غريبة للغاية من الواضح أنها صخور من الخارج لكن بداخلها لحم ودم”.
“شافي إضغطي على عصا التحكم الخاصة بك!” صرخت أندريا “سنهاجم!”.
“أطلبي من ماغي إبلاغ التعزيزات بأن القوة المهاجمة قد تكون في ورطة” نظرت أندريا نحو سيلفي “هل وجدت الهدف؟”.
–+–
“هل رأيت شيئًا للتو؟”.
هذا يعني أن الجنود تقريبًا في نطاق الإبر الحجرية للوحش الوحشي لكنهم منشغلين للغاية لأخذ ذلك في الإعتبار، وفقًا لتعليمات سيلفي وجدت أندريا بصعوبة كبيرة شخصية القاتل السحري من خلال العدسة الموجهة ولكن في نفس الوقت غرق قلبها، لم تكن سرعته سريعة فحسب بل هو سريع جدًا لدرجة أنه يمكن إعتبارها يهتز بشكل متقطع!، إذا كان المرء بطيئًا قليلاً في اللحاق بالركب فقد يفقد ظله لإغتنام الفرصة لرؤيته عليهم أن يكونوا قريبين للغاية، خلاف ذلك سيظل العدو قادرًا على تجنب الرصاص أثناء الطيران حتى لو إستخدمت قدرتها، الشيء الآخر الذي جذب إنتباه أندريا هو أثناء معركة الجيش الأول لم يكن لدى قاتل السحر المدرع بالكامل أي حاجز أزرق حول جسمه – لم يكن هذا شيئًا يمكن للسرعة وحدها أن تفسره، خلال فترة المراقبة هذه لم تتبدد الغيوم الداكنة تقارب ضوء الذهبي مرة أخرى ونزل إلى الأسفل – أطلق العدو العنان لسيجيل الإله الثاني!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
