الخاتمة (1)
ترجمة : [ Yama ]
لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 238 – الخاتمة (1)
شعرت إيليا بثقل في قلبها.
نظرت إليا حولها بينما كانت الرياح الباردة تقصفها. كانت تحب الثلج.تراكمت الثلوج وغطت كل شيء، على عكس المطر.
اللورد وريكي.
لهذا السبب اختارت الأراضي المجمدة كمنطقة لها. من خلال إضافة قوتها إلى طقس هذه المنطقة الباردة، تمكنت من خلق عاصفة ثلجية لا تنتهي أبدًا بغض النظر عن الموسم.
ظهر الفرح الخالص على وجه نيكس.
بمجرد النظر إلى الخارج، ستكون قادرة على رؤية الثلج الذي احب يتطاير حولها.
“حتى لو تعلمت استخدامها مرة أخرى بنجاح، فلن تكون قادرًا على وضع أي قوة خلف لكماتك.”
لكن اليوم كان مختلفًا. لم تستطع إلا أن تشعر بعدم الارتياح أثناء النظر إلى الثلج.
بمجرد النظر إلى الخارج، ستكون قادرة على رؤية الثلج الذي احب يتطاير حولها.
“أنت آخر نصف إلهة.”
قبل أن يفكر مليًا في الأمر، برز اسم من شفاه إيفان.
“…”
“وأعلم هذا أيضا.”
استدارت إيليا لتجد لوكاس واقفا هناك.
* * *
خفضت رأسها قليلاً قبل أن تتمتم بصوت خافت.
“عامليه بشكل جيد.”
“وأنت… لم تعد بشريا. ”
“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.
“…”
حاول إيفان حك رأسه وهو يقول ذلك، لكنه انطلق لأنه شعر بألم شديد في يده اليمنى.
“هل أتيت لقتلي؟”
“وأنت… لم تعد بشريا. ”
“لا.”
“أجل.”
سكت لوكاس للحظة.
“هل تريدين أن تموتي؟”
كان لوكاس يُظهر الاحترام الحقيقي لهذا الرجل.
“مستحيل. لا يزال لدي الكثير من الرغبات التي لم تتحقق في الحياة “.
تردد نيكس للحظة قبل أن يتحدث بصوت ناعم.
“هذا كذب. لا أشعر بأي دافع منك. ليس هناك ما هو أكثر عبثًا من الحياة بدون هدف. يبدو الأمر كما لو كان هناك ثقب كبير في صدرك “.
“مستحيل. لا يزال لدي الكثير من الرغبات التي لم تتحقق في الحياة “.
“…”
عبس إيفان.
شعرت إيليا بثقل في قلبها.
لكنه شعر أنه مألوف للغاية.
كان لوكاس على حق. لا شيء مما قاله كان غير صحيح.
رمش إيفان بعينه.
استدارت لتنظر إلى العاصفة الثلجية مرة أخرى.
“حق.”
“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”
“ماذا حدث؟”
“…”
“…الذي – التي…”
“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.
اللورد وريكي.
أطلقت إيليا ضحكة بدت وكأنها هواء يتسرب من منطاد.
توتر صوتها وهي تواصل.
“ابن العاهرة. كنت أعلم أن هذا سيحدث. في النهاية، مات الجميع وبقيت وحدي “.
نداها لوكاس باسمها.
“ما هو السبب في رأيك؟”
“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.
“ماذا؟”
تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.
“لا يزال هناك الكثير من الناس مثل هؤلاء في القارة. لقد أغلقوا عيونهم وآذانهم بالفعل. حتى أقوال عائلاتهم لم تصلهم. إيليا، أنت لنصف إلهة، أنت الوحيدة القادرة على إنقاذهم. يمكنكِ أن تقوديهم إلى الطريق الصحيح “.
“سبب بقائك وحدك على قيد الحياة.”
استيقظت نيكس في منتصف الليل.
“ما الفرق الذي يحدثه؟ أنا لست مختلفة عن الهارب. جبانة هربت دون تردد لمجرد أنها لم ترغب في التورط في حرب رهيبة وشرسة “.
“…”
توتر صوتها وهي تواصل.
“ليس من السهل العثور على عرق العنقاء، لكن لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية في حالتك الحالية.”
“والجبان دائمًا هو من ينجو في النهاية.”
“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.
“أعترض. أعتقد أنه لا تزال هناك أشياء عليك القيام بها “.
لم ير هذا الشخص من قبل. ولم يقابله من قبل…
لم يتغير موقفها الساخر حتى بعد سماع كلمات لوكاس الجادة.
“هذا…؟”
”لا تكن سخيفا. ماذا علي أن أفعل في عالم خال من أنصاف الآلهة؟ ”
ضحك لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.
“أولئك الذين اتبعوا أنصاف الآلهة.”
“نيكس”.
“…!”
“هل هناك أي شيء تريد أن تفعله؟”
تجمدت إيليا للحظة عند هذه الكلمات.
“ربما لأنني حاولت جاهدة إقناعه. لكنه لم يعجبه. كما تعلم، يمكن أن يكون عرقنا عنيدًا جدًا. ها. سحقاً. الآن، أشعر أنه كان علي الاستمرار في المحاولة حتى النهاية “.
“لا يزال هناك الكثير من الناس مثل هؤلاء في القارة. لقد أغلقوا عيونهم وآذانهم بالفعل. حتى أقوال عائلاتهم لم تصلهم. إيليا، أنت لنصف إلهة، أنت الوحيدة القادرة على إنقاذهم. يمكنكِ أن تقوديهم إلى الطريق الصحيح “.
كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.
“الطريق الصحيح؟ أنا؟ هاها. من السهل قول ذلك “.
حاول إيفان حك رأسه وهو يقول ذلك، لكنه انطلق لأنه شعر بألم شديد في يده اليمنى.
“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.
لا، لقد كان أسوأ من ذلك.
“…”
“حق. أنت لا تريد محو تصميمك منذ ذلك الوقت “.
هذه الكلمات جعلت قلبها يرتعش.
جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.
هو محق.
“غالباً.”
اللورد وريكي.
جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.
عندما أصبح الوضع بحيث لم تستطع إلا أن تتبع واحدًا منهم، اختارت إيليا الهرب. قطعت كل علاقاتها، وجمدت الباب إلى قلبها، وركضت إلى الأراضي المجمدة في الشمال.
“على أي حال، أشكرك على إنقاذ حياتي.”
لا، لقد كان أسوأ من ذلك.
همس لوكاس بصوت خافت.
في الحقيقة، لم تستطع التوقف عن الاهتمام بكل ما كان يحدث. كانت جبانة لا يمكنها إلا أن تنظر إلى الوضع من الخارج.
همس لوكاس بصوت خافت.
“… أنا لا أقول أن كلامي هو الجواب المثالي. لكنك ستشعرين بالتأكيد بمزيد من الوحدة إذا بقيت هنا في الأراضي المجمدة بمفردك “.
حاول إيفان حك رأسه وهو يقول ذلك، لكنه انطلق لأنه شعر بألم شديد في يده اليمنى.
“…”
نظر لوكاس إلى يده.
“لا يمكنني فعل أي شيء إذا رفضتي، لكن… سأترك هذا معك.”
“سبب بقائك وحدك على قيد الحياة.”
بعد قول ذلك، أخذ لوكاس زجاجة من جيبه. يمكن رؤية السائل الأسود وهو يتحرك من تلقاء نفسه داخل الزجاجة.
“ماذا؟”
“هذا…؟”
“…”
“إنهم شعبك. أعتقد أنك الشخص الذي يجب أن تدفنهم “.
“…”
“…”
“…”
عند رؤية تعبير إيليا المدمر، وضع لوكاس الزجاجة على الطاولة.
في الحقيقة، لم تستطع التوقف عن الاهتمام بكل ما كان يحدث. كانت جبانة لا يمكنها إلا أن تنظر إلى الوضع من الخارج.
“انا راحل الان. ليس لدي متسع من الوقت… آمل أن تتمكن من اتخاذ القرار الذي تجده أكثر إرضاء، وآخر نصف إلهة “.
“هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه. لكن لا يجب أن تخاف من رفضهم لك. نظرًا لأنك كائن قوي الآن، فلا داعي لأن تكون في ظلالهم. ضع ذلك في الاعتبار “.
بهذه الكلمات، اختفى لوكاس مثل الوهم.
اللورد وريكي.
ظلت إيليا تحدق لبعض الوقت.
توقف لوكاس للحظة عندما طرح نيكس هذا السؤال بصوت حزين.
ثم التقطت الزجاجة بتعبير قاس.
* * *
“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.
استيقظت نيكس في منتصف الليل.
“هذا…”
لم تعرف حتى لماذا. لكن عندما جلست على سريرها، أدركت أن هناك شخصًا آخر يقف في الغرفة.
“أجل.”
“آه…”
عبس إيفان على كلماته. شعر وكأنه يتعرض للمضايقات.
لم تر هذا الرجل من قبل. ولكنها كانت قادرة على إدراك من كان فوراً.
“وأعلم هذا أيضا.”
ظهر الفرح الخالص على وجه نيكس.
نظرت إليا حولها بينما كانت الرياح الباردة تقصفها. كانت تحب الثلج.تراكمت الثلوج وغطت كل شيء، على عكس المطر.
نظر إليها لوكاس قبل أن يتحدث بصوت ناعم.
أليست هذه القلعة في هيتومي إيكار حيث مات؟
“قمتِ بعمل رائع مع بلورة أجني.”
“…الذي – التي…”
“أجل.”
تتجه عيون الوسيطة العظيمة للبحث في مكان آخر.
“أحسنتي.”
تذمر إيفان داخليًا.
لقد كانت بالتأكيد مجاملة مليئة بالدفء. ومع ذلك، فإن سماعها جعل نيكس تشعر بالبرودة لدرجة أنها ارتجفت.
بعد أن رمش عدة مرات، عادت الرؤية المشوشة إلى طبيعتها.
جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.
ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.
“هل ستغادر؟”
“ميت.”
سأل نيكس.
همس لوكاس بصوت خافت.
ضحك لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.
“من فضلك اعتني بنيكس يا توركونتا.”
“… من فضلك خذني معك.”
“من فضلك اعتني بنيكس يا توركونتا.”
“أفضل مكان لك ليس بجواري.”
شعر وكأنه كان في قاع بركة وكان الآن يرتفع إلى السطح ببطء.
“ولكن.”
“ماذا؟”
“نيكس”.
“وأعلم هذا أيضا.”
نداها لوكاس باسمها.
يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.
“هل هناك أي شيء تريد أن تفعله؟”
“فهل هذا الموت؟”
شيء أرادت فعله…
نظر لوكاس إلى إيفان بتعبير غريب قبل أن يتحدث مرة أخرى.
تردد نيكس للحظة قبل أن يتحدث بصوت ناعم.
“… أنا لا أقول أن كلامي هو الجواب المثالي. لكنك ستشعرين بالتأكيد بمزيد من الوحدة إذا بقيت هنا في الأراضي المجمدة بمفردك “.
“… أنا… أريد أن أجد شعبي.”
“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.
“ليس من السهل العثور على عرق العنقاء، لكن لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية في حالتك الحالية.”
نظر لوكاس إلى يده.
“هل سيقبلونني؟”
نظر لوكاس إلى يده.
“هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه. لكن لا يجب أن تخاف من رفضهم لك. نظرًا لأنك كائن قوي الآن، فلا داعي لأن تكون في ظلالهم. ضع ذلك في الاعتبار “.
“ميت.”
“هل توركونتا لا يزال موجود؟”
“ماذا؟”
“…أجل.”
“…”
“مشاركة الجسد مع شخص ما ليست شيئًا يمكن للكثيرين تجربته. علاوة على ذلك، فهو وحش عاش ما يقرب من 1000 عام. شخصيته سيئة، لكن علاقتكما ليست بهذا السوء “.
“عامليه بشكل جيد.”
“أجل.”
يمكن تسمية هذه الكلمات برفاهية من إيفان.
ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.
يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.
كما قال، أصبح توركونتا مثل النصف الآخر لنيكس.
كانت نفس المرة الأخيرة مع أجني.
“عامليه بشكل جيد.”
“…”
“…متى ستعود؟”
“…”
توقف لوكاس للحظة عندما طرح نيكس هذا السؤال بصوت حزين.
“أنت آخر نصف إلهة.”
تردد قبل أن يتنهد بعمق.
“هاه؟”
“…أنا آسف.”
نظرت إليا حولها بينما كانت الرياح الباردة تقصفها. كانت تحب الثلج.تراكمت الثلوج وغطت كل شيء، على عكس المطر.
“…”
“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”
خفضت نيكس رأسها.
خفضت رأسها قليلاً قبل أن تتمتم بصوت خافت.
همس لوكاس بصوت خافت.
خاصة تعبيره.
“من فضلك اعتني بنيكس يا توركونتا.”
لا، لقد كان أسوأ من ذلك.
في تلك اللحظة، انفجرت الدموع التي كانت نيكس تكبحها. لم تستطع رفع رأسها.
كان لوكاس يُظهر الاحترام الحقيقي لهذا الرجل.
ربما غادر لوكاس بالفعل.
ترجمة : [ Yama ]
لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.
“لم أكن أعتقد أن الأمر سينتهي على هذا النحو”.
* * *
“حق.”
“لم أكن أعتقد أن الأمر سينتهي على هذا النحو”.
بعد قول ذلك، أخذ لوكاس زجاجة من جيبه. يمكن رؤية السائل الأسود وهو يتحرك من تلقاء نفسه داخل الزجاجة.
تذمر إيفان داخليًا.
“…”
لم يفكر كثيرًا في الموت، لكنه على الأقل لم يعتقد أبدًا أنه سيزوره قريبًا. كان يعتقد أيضًا أنه سيموت بشكل مأساوي.
لعدم رغبتها في قبول هذه الحقيقة، لم ترفع نيكس رأسها لفترة طويلة.
على سبيل المثال، بعد إنقاذ شخص ما، يسعل دمًا ويترك ملاحظة…
ظلت إيليا تحدق لبعض الوقت.
لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.
هو محق.
لكن هذا كان لا يزال أكثر من اللازم.
ابتسمت نيكس برأسه وأومأت.
قتله اللورد على الفور بلا شيء سوى إيماءة يد.
“عندما قمت بأرجحتها، كان لدي بالفعل العزم على عدم استخدام هذه القبضة مرة أخرى. في حين أنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في النهاية، فقد اتخذت القرار بالفعل “.
“فهل هذا الموت؟”
“نفس الشيء.”
إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكن أن يكون أكثر مللاً. كان وعيه يطفو في مكان مملوء بالظلام فقط.
لم تر هذا الرجل من قبل. ولكنها كانت قادرة على إدراك من كان فوراً.
لن يضطر أن يعيش هكذا إلى الأبد، أليس كذلك؟
ابتسم لوكاس.
‘هذا سيء.’
لكن اليوم كان مختلفًا. لم تستطع إلا أن تشعر بعدم الارتياح أثناء النظر إلى الثلج.
تغير شيء ما مثلما أدرك إيفان خطورة وضعه.
“أجل.”
شعر وكأنه كان في قاع بركة وكان الآن يرتفع إلى السطح ببطء.
في النهاية، كان لوكاس هو الذي حل كل شيء.
“…”
لم يتغير موقفها الساخر حتى بعد سماع كلمات لوكاس الجادة.
رمش إيفان بعينه.
“إنهم شعبك. أعتقد أنك الشخص الذي يجب أن تدفنهم “.
يمكنه رؤية الضوء.
“… من فضلك خذني معك.”
بعد أن رمش عدة مرات، عادت الرؤية المشوشة إلى طبيعتها.
“حق. أنت لا تريد محو تصميمك منذ ذلك الوقت “.
“هاه؟”
في النهاية، لم يحل أي شيء ولم يساعد بأي شكل من الأشكال.
كان مرتبكا.
لا، حتى أنه لم يهتم كثيرًا بالموت البطولي.
كان يشعر بالأرض، ويشم، ويمكن أن يرى.
“ما الفرق الذي يحدثه؟ أنا لست مختلفة عن الهارب. جبانة هربت دون تردد لمجرد أنها لم ترغب في التورط في حرب رهيبة وشرسة “.
“هذا…”
سأل نيكس.
أليست هذه القلعة في هيتومي إيكار حيث مات؟
“الطريق الصحيح؟ أنا؟ هاها. من السهل قول ذلك “.
“ح-، إنه على قيد الحياة حقًا.”
رمش إيفان بعينه.
كانت الوسيطة العظيمة يحدق به في حالة صدمة.
لقد كانت بالتأكيد مجاملة مليئة بالدفء. ومع ذلك، فإن سماعها جعل نيكس تشعر بالبرودة لدرجة أنها ارتجفت.
“ماذا حدث؟”
“هذا ليس شيئًا يمكنني الإجابة عليه. لكن لا يجب أن تخاف من رفضهم لك. نظرًا لأنك كائن قوي الآن، فلا داعي لأن تكون في ظلالهم. ضع ذلك في الاعتبار “.
“…الذي – التي…”
“عامليه بشكل جيد.”
تتجه عيون الوسيطة العظيمة للبحث في مكان آخر.
بعد قول ذلك، أخذ لوكاس زجاجة من جيبه. يمكن رؤية السائل الأسود وهو يتحرك من تلقاء نفسه داخل الزجاجة.
كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.
“…!”
لم ير هذا الشخص من قبل. ولم يقابله من قبل…
تردد قبل أن يتنهد بعمق.
لكنه شعر أنه مألوف للغاية.
عند رؤية تعبير إيليا المدمر، وضع لوكاس الزجاجة على الطاولة.
خاصة تعبيره.
“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.
قبل أن يفكر مليًا في الأمر، برز اسم من شفاه إيفان.
ثم التقطت الزجاجة بتعبير قاس.
“فراي؟”
نظر إيفان إلى لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه بابتسامة.
“حق.”
تجمدت إيليا للحظة عند هذه الكلمات.
“هاه… هل هذا ما تبدو عليه حقًا؟”
كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.
“غالباً.”
جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.
“وماذا عن اللورد؟”
لم يتغير موقفها الساخر حتى بعد سماع كلمات لوكاس الجادة.
“ميت.”
“في الأصل، كنت أرغب في العيش مع ريكي، هنا في الأراضي المجمدة.”
“…فهمت.”
لن يضطر أن يعيش هكذا إلى الأبد، أليس كذلك؟
تنهد إيفان وهو يصدر تعبيرًا محبطًا.
“…”
“لذلك انتهى كل شيء. اللعنة. كنت مجرد وصيف الشرف مرة أخرى “.
“انا راحل الان. ليس لدي متسع من الوقت… آمل أن تتمكن من اتخاذ القرار الذي تجده أكثر إرضاء، وآخر نصف إلهة “.
“…”
“نيكس”.
“على أي حال، أشكرك على إنقاذ حياتي.”
“حق.”
“لم أنقذ حياتك. لقد أخرجتك للتو من فجوة في الفضاء كنت محاصرًا فيها “.
“…”
“نفس الشيء.”
“قمتِ بعمل رائع مع بلورة أجني.”
حاول إيفان حك رأسه وهو يقول ذلك، لكنه انطلق لأنه شعر بألم شديد في يده اليمنى.
“شكرًا، ولكن علي أن أرفض.”
نظر لوكاس إلى يده.
كان لوكاس يُظهر الاحترام الحقيقي لهذا الرجل.
“يدك اليمنى مشلولة تماما. إنه جرح شديد لدرجة أنه لا أمل في علاجه “.
لم يفكر كثيرًا في الموت، لكنه على الأقل لم يعتقد أبدًا أنه سيزوره قريبًا. كان يعتقد أيضًا أنه سيموت بشكل مأساوي.
“أعرف.”
توقف لوكاس للحظة عندما طرح نيكس هذا السؤال بصوت حزين.
“حتى لو تعلمت استخدامها مرة أخرى بنجاح، فلن تكون قادرًا على وضع أي قوة خلف لكماتك.”
“تريد أن تجد طريقة للتكفير. البقاء هكذا، فسوف يجعلكي فقط تتخبطين من شعورك بالذنب “.
“وأعلم هذا أيضا.”
شعر وكأنه كان في قاع بركة وكان الآن يرتفع إلى السطح ببطء.
قال هذا بصوت هادئ.
لقد فهم لوكاس مشاعر إيفان، لكنه قرر ألا يقول أي شيء عن الأمر.
نظر لوكاس إلى إيفان بتعبير غريب قبل أن يتحدث مرة أخرى.
لقد فهم لوكاس مشاعر إيفان، لكنه قرر ألا يقول أي شيء عن الأمر.
“هل تريدني أن أعالجها؟”
“وأعلم هذا أيضا.”
“ماذا؟”
“أفضل مكان لك ليس بجواري.”
نظر إيفان إلى لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه بابتسامة.
“هل أتيت لقتلي؟”
“شكرًا، ولكن علي أن أرفض.”
“ماذا؟”
“لماذا؟”
توتر صوتها وهي تواصل.
“عندما قمت بأرجحتها، كان لدي بالفعل العزم على عدم استخدام هذه القبضة مرة أخرى. في حين أنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء في النهاية، فقد اتخذت القرار بالفعل “.
“هذا كذب. لا أشعر بأي دافع منك. ليس هناك ما هو أكثر عبثًا من الحياة بدون هدف. يبدو الأمر كما لو كان هناك ثقب كبير في صدرك “.
عبس إيفان.
“مشاركة الجسد مع شخص ما ليست شيئًا يمكن للكثيرين تجربته. علاوة على ذلك، فهو وحش عاش ما يقرب من 1000 عام. شخصيته سيئة، لكن علاقتكما ليست بهذا السوء “.
يبدو أنه لا يستطيع التفكير في الكلمات للتعبير عن مشاعره.
جلست على السرير ونظرت إلى لوكاس. كان عقلها صافياً لكنها كانت مضطربة.
“… إذن هذه الإصابة… سأسميها ميداليتي، ندبة المعركة. لا أعتقد أنني سأشعر بالرضا عن شفائي من أجل لا شيء “.
“مستحيل. لا يزال لدي الكثير من الرغبات التي لم تتحقق في الحياة “.
يمكن تسمية هذه الكلمات برفاهية من إيفان.
“… من فضلك خذني معك.”
ابتسم لوكاس.
“… إذن هذه الإصابة… سأسميها ميداليتي، ندبة المعركة. لا أعتقد أنني سأشعر بالرضا عن شفائي من أجل لا شيء “.
“حق. أنت لا تريد محو تصميمك منذ ذلك الوقت “.
عبس إيفان.
“حسنًا. لا أحاول أن أبدوا رائعاً. أنا فقط أقول أنني لا أشعر برغبة في ذلك “.
كان هناك رجل يقف. كان الرجل ذو شعر أشقر ويرتدي رداء بني محمر.
“… إيفان. أنت حقًا شخص رائع “.
“هاه؟”
كان لوكاس يُظهر الاحترام الحقيقي لهذا الرجل.
‘هذا سيء.’
عبس إيفان على كلماته. شعر وكأنه يتعرض للمضايقات.
“ابن العاهرة. كنت أعلم أن هذا سيحدث. في النهاية، مات الجميع وبقيت وحدي “.
في النهاية، لم يحل أي شيء ولم يساعد بأي شكل من الأشكال.
“هاه؟”
كانت نفس المرة الأخيرة مع أجني.
ربما غادر لوكاس بالفعل.
لا، لقد كان مثيرًا للشفقة أكثر مما كان عليه في ذلك الوقت.
“أعرف.”
في النهاية، كان لوكاس هو الذي حل كل شيء.
“هل أتيت لقتلي؟”
لقد فهم لوكاس مشاعر إيفان، لكنه قرر ألا يقول أي شيء عن الأمر.
تذمر إيفان داخليًا.
“آه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
