نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1377

الأزمة المقتربة

الأزمة المقتربة

ما قاله اللورد العظيم لم يكن كلامًا فارغًا المشهد الذي أمامهم شيئ لا يمكن لأي إنسان أن يأمل في السعي لتحقيقه، لم يكن مارواين قادرًا تمامًا على تخيل كيفية تعامل غرايكاستل مع المعجزة التي سبقتهم بخلاف رفع رؤوسهم للنظر إلى أعلى فإن الشيء الآخر الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصلاة، لا بد أن الشياطين ستنتصر في هذه الحرب لم يعد لديه أي شك كل إحباطه وخوفه من قبل تم تنظيفه وإستبداله بإثارة لا توصف، نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تربح الحرب فإن مردودها لم يعد خياليًا هذا التناقض لا يمكن مقارنته بأي شكل من الأشكال بشخص يغرق يكتسب فرصة جديدة للحياة لكن بشخص في نهاية الطريق يتم الترحيب به مرة أخرى إلى الذروة!، أما بالنسبة للفرسان الذين هربوا سيشعرون بالندم لبقية حياتهم – لا ليس هذا فقط لم يعد لديهم الحق في العيش حتى أقسم مارواين أن أول شيء سيفعله كملك الشتاء الأبدي هو الإعتناء بالخونة!.

هذا الأخير أغلق فمه على الفور.

ركع ماروين عاطفيا وخفض رأسه نحو هاكزورد “نعم لقد رأينا ذلك”.

“أنت تريد أن تجعل الحثالة يصعدون إلى المعجزة؟” سأل نارنوس في مفاجأة.

كرر النبلاء الآخرون أفعاله.

هذا الأخير أغلق فمه على الفور.

قال لورد السماء “هذا هو إله الآلهة الذي ينتمي إلى عرقي وهو أيضًا الشكل الأكثر مباشرة لإظهار القوة الحقيقية لم يكن إحضاركم جميعًا إلى هنا مجرد تبديد لشكوككم لأن لدي مهمة عليكم أن تكملوها جميعًا”.

تحمل هاكزورد ضغوطًا كبيرة من الأغلبية للسماح لـ “الحياة المنخفضة” بالتفاعل مع إله الآلهة لم يكن كل اللوردات الكبار على نفس الصفحة، شعر القناع أن ذلك كفر لكن هاكزورد تمكن من تحقيق ذلك بوضعه كقائد للجبهة الغربية، أدرك لورد السماء تدريجيًا أن محاربي غرايكاستل ليسوا شيئًا مميزًا ربما كانوا مزارعين أو صيادين لكن بعد بضعة أشهر من التدريب إنضموا إلى الجيش كمجندين جدد بأسلحة نارية قادرة على قتل نظرائهم المدربين، بعبارة أخرى فاقت كفاءة حشد جنود أعدائهم بكثير أي نوع واجهته الشياطين حتى شياطين القناع التكافلية الفخورة لم تتمكن من الوصول إلى هذا المستوى من الكفاءة، هذا هو السبب في أن غرايكاستل تجمع الناس من كل من الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب بشكل محموم، ليس لأنهم كانوا عبئًا أو لخطة طويلة الأجل ولكن لأنهم حصلوا على فوائد عملية قصيرة الأجل!، بمجرد إنهيار النظام في أي منطقة للنبلاء ذلك يعني منح العدو عددًا كبيرًا من الجنود هذا ما يحاول هاكزورد منعه.

“نحن ننتظر تعليماتك!” أجاب الجميع على الفور.

إتفق النبلاء الآخرون على التوالي.

“سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يصل إله الآلهة إلى سلسلة الجبال الوعرة لكن المناطق التي تتحملون مسؤوليتها جميعًا تظهر عليها علامات فقدان السيطرة كل فرد من الفارين لديه إمكانية أن يصبح عدو ولا أريد أن يتفاقم الوضع كما هو…” إجتاح بصره عبر الجميع “من الآن فصاعدًا ستقومون جميعًا بتنظيم القوى العاملة وإجلاء الجميع هنا في الوقت نفسه سأحدد منطقة هنا في إله الآلهة لكي تقيموا فيها جميعًا حتى تنتهي معركة الإرادة الإلهية”.

“ماذا؟”.

“أنت تريد أن تجعل الحثالة يصعدون إلى المعجزة؟” سأل نارنوس في مفاجأة.

ركع ماروين عاطفيا وخفض رأسه نحو هاكزورد “نعم لقد رأينا ذلك”.

“خطأ من تعتقد هذا؟” نظر إليه هاكزورد ببرود.

بعد إعادة النبلاء سار بعمق في الشق العظيم.

هذا الأخير أغلق فمه على الفور.

‘الحدس’ سخر هاكزورد بصمت إذا كان هناك شيء لا يمكن الإعتماد عليه أكثر من وعد القناع فسيكون حدس الكارثة الصامتة “كيف يقدم إستنتاجك أي مساعدة؟ أنت غير قادرة على تعقب لورد الكابوس وغير قادر على إيقاظها، في النهاية لم يتغير شيء بدلاً من قضاء المزيد من الوقت هنا لماذا لا تفكرين في طرق للتعامل مع البشر”.

“لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تنتشر أخبار هروب الفرسان إلى الطبقة الدنيا هذا هو الوقت الذي سينهار فيه النظام الإجتماعي للشتاء الأبدي تمامًا، بدلاً من السماح لغرايكاستل بالإستفادة منها من الأفضل التحكم فيها قبل أن يبدأ تأثير كرة الثلج، إذا تحداك أي منهم فإستخدام نصلًا أو سيفًا لإسكاتهم لا ينبغي أن يكون ذلك صعبًا عليك”.

“كن مرتاحا لن يتم التخلي عن أراضيكم لأن المعركة لن تستمر طويلا” يبدو أن هاكزورد قد لاحظ مخاوفهم “وبصرف النظر عن ذلك فإن الإنضمام إلى إله الآلهة يعني أنك شاركت في الحرب سيؤدي هذا إلى زيادة مساهمتك في الحرب وعندما يحين الوقت لتوزيع العالم البشري من الواضح أننا لن نغفل هذا هل فهمت؟”.

“طبعا طبعا” ماروين أول من اتخذ موقفًا “سأفعلها الآن”.

ما قاله اللورد العظيم لم يكن كلامًا فارغًا المشهد الذي أمامهم شيئ لا يمكن لأي إنسان أن يأمل في السعي لتحقيقه، لم يكن مارواين قادرًا تمامًا على تخيل كيفية تعامل غرايكاستل مع المعجزة التي سبقتهم بخلاف رفع رؤوسهم للنظر إلى أعلى فإن الشيء الآخر الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصلاة، لا بد أن الشياطين ستنتصر في هذه الحرب لم يعد لديه أي شك كل إحباطه وخوفه من قبل تم تنظيفه وإستبداله بإثارة لا توصف، نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تربح الحرب فإن مردودها لم يعد خياليًا هذا التناقض لا يمكن مقارنته بأي شكل من الأشكال بشخص يغرق يكتسب فرصة جديدة للحياة لكن بشخص في نهاية الطريق يتم الترحيب به مرة أخرى إلى الذروة!، أما بالنسبة للفرسان الذين هربوا سيشعرون بالندم لبقية حياتهم – لا ليس هذا فقط لم يعد لديهم الحق في العيش حتى أقسم مارواين أن أول شيء سيفعله كملك الشتاء الأبدي هو الإعتناء بالخونة!.

إتفق النبلاء الآخرون على التوالي.

كرر النبلاء الآخرون أفعاله.

“كن مرتاحا لن يتم التخلي عن أراضيكم لأن المعركة لن تستمر طويلا” يبدو أن هاكزورد قد لاحظ مخاوفهم “وبصرف النظر عن ذلك فإن الإنضمام إلى إله الآلهة يعني أنك شاركت في الحرب سيؤدي هذا إلى زيادة مساهمتك في الحرب وعندما يحين الوقت لتوزيع العالم البشري من الواضح أننا لن نغفل هذا هل فهمت؟”.

علقت الكارثة الصامتة قائلة “لا بد أنها إكتشفت بعض الخيوط وقررت المخاطرة نظرًا لأنه مرتبط بفالكيري علي التحقق من ذلك شخصيًا”.

ملأت السعادة قلوب النبلاء على الفور فشل هجومهم المتسلل على فريق غرايكاستل الصغير قد فشل بلا شك في إرضاء اللورد الكبير، لكن ظهرت فرصة للتعويض مرة أخرى مع إمكانية تحسين مواقعهم أثار هذا على الفور مشاعرهم.

“السبب؟.”

“نعم طبعا! سوف نفعل افضل ما لدينا!”.

“سوف أساعدك في تدمير البشر هذا هو الهدف من وجودي هنا” وقفت فجأة من بركة الضباب الأحمر وخوذتها تومض بضوء أحمر خطير “لكن الرجل الذي ظهر في قاعة الإرث يجب أن يترك لي أعتقد أن مكان وجود الكابوس مرتبط به”.

إفتتح هاكزورد بوابة جديدة “من الجيد أنكم تفهمون لدي طلبان فقط الإخلاء بأسرع ما يمكن ولا تكشفوا عن وجود إله الآلهة الآن إبدئوا في التحرك”.

هذا الأخير أغلق فمه على الفور.

ما قاله اللورد العظيم لم يكن كلامًا فارغًا المشهد الذي أمامهم شيئ لا يمكن لأي إنسان أن يأمل في السعي لتحقيقه، لم يكن مارواين قادرًا تمامًا على تخيل كيفية تعامل غرايكاستل مع المعجزة التي سبقتهم بخلاف رفع رؤوسهم للنظر إلى أعلى فإن الشيء الآخر الوحيد الذي يمكنهم فعله هو الصلاة، لا بد أن الشياطين ستنتصر في هذه الحرب لم يعد لديه أي شك كل إحباطه وخوفه من قبل تم تنظيفه وإستبداله بإثارة لا توصف، نظرًا لأن الشياطين يمكن أن تربح الحرب فإن مردودها لم يعد خياليًا هذا التناقض لا يمكن مقارنته بأي شكل من الأشكال بشخص يغرق يكتسب فرصة جديدة للحياة لكن بشخص في نهاية الطريق يتم الترحيب به مرة أخرى إلى الذروة!، أما بالنسبة للفرسان الذين هربوا سيشعرون بالندم لبقية حياتهم – لا ليس هذا فقط لم يعد لديهم الحق في العيش حتى أقسم مارواين أن أول شيء سيفعله كملك الشتاء الأبدي هو الإعتناء بالخونة!.

بعد إعادة النبلاء سار بعمق في الشق العظيم.

تحمل هاكزورد ضغوطًا كبيرة من الأغلبية للسماح لـ “الحياة المنخفضة” بالتفاعل مع إله الآلهة لم يكن كل اللوردات الكبار على نفس الصفحة، شعر القناع أن ذلك كفر لكن هاكزورد تمكن من تحقيق ذلك بوضعه كقائد للجبهة الغربية، أدرك لورد السماء تدريجيًا أن محاربي غرايكاستل ليسوا شيئًا مميزًا ربما كانوا مزارعين أو صيادين لكن بعد بضعة أشهر من التدريب إنضموا إلى الجيش كمجندين جدد بأسلحة نارية قادرة على قتل نظرائهم المدربين، بعبارة أخرى فاقت كفاءة حشد جنود أعدائهم بكثير أي نوع واجهته الشياطين حتى شياطين القناع التكافلية الفخورة لم تتمكن من الوصول إلى هذا المستوى من الكفاءة، هذا هو السبب في أن غرايكاستل تجمع الناس من كل من الشتاء الأبدي ومملكة قلب الذئب بشكل محموم، ليس لأنهم كانوا عبئًا أو لخطة طويلة الأجل ولكن لأنهم حصلوا على فوائد عملية قصيرة الأجل!، بمجرد إنهيار النظام في أي منطقة للنبلاء ذلك يعني منح العدو عددًا كبيرًا من الجنود هذا ما يحاول هاكزورد منعه.

قال لورد السماء “هذا هو إله الآلهة الذي ينتمي إلى عرقي وهو أيضًا الشكل الأكثر مباشرة لإظهار القوة الحقيقية لم يكن إحضاركم جميعًا إلى هنا مجرد تبديد لشكوككم لأن لدي مهمة عليكم أن تكملوها جميعًا”.

في الوقت نفسه لم تكن كفاءة عملهم أدنى من مستوى الشياطين إعتبر هاكزورد قتلهم إهدارًا وقرر نقلهم إلى إله الآلهة لخدمة الشياطين لذلك يمكن إعتبار هذه الخطة الخيار الأكثر عقلانية بناءً على الظروف الحالية، بالطبع لم يوافق الآخرون على ذلك لكن هاكزورد لا يهتم كثيرًا لم يكن إله الآلهة أو أي ما يسمى بالأرض المقدسة بنفس أهمية الفوز، راهن هاكزورد بكل شيء على الجبهة الغربية لم يقتصر الأمر على وعد الملك بل تقدم بطلب للحصول على إله الآلهة، هذا فقط أضاف إلى الكلام واللوم الذي يتلقاه بالفعل مقارنة بضغط رؤسائه تسببت مدينة السماء في مشكلة أكبر لهاكزورد، سار على درجات برج الولادة إلى أدنى مستوى حيث وضع الآن شكل مظلم آخر داخل بركة ضباب حمراء كثيفة جلس الشكل مقابل كابوس بلا حراك وكلتا يديه ممسكتان براحتيها مثل التمثال.

“نحن ننتظر تعليماتك!” أجاب الجميع على الفور.

“أنت لم تستسلمي؟” عبس هاكزورد من الإنزعاج “إذا كان هناك أي أدلة عنها في عالم العقل كنت سأفعل ذلك منذ وقت طويل”.

“أنت لم تستسلمي؟” عبس هاكزورد من الإنزعاج “إذا كان هناك أي أدلة عنها في عالم العقل كنت سأفعل ذلك منذ وقت طويل”.

لم يكن يعرف نوع الحظ السيئ الذي تلقاه لأن كل واحد من أقرانه لا يمكن الإعتماد عليهم هذا الشخص هي الكارثة الصامتة التي تم إرسالها إلى الجبهة الغربية كتعزيز، تمامًا مثل إسمها ظلت الكارثة الصامتة ملفوفة بإحكام في درعها ونادراً ما تكشف عن وجهها الحقيقي وبالكاد تتحدث، لا أحد يعرف حقًا ما يدور في ذهنها لكنها مختلفة عن القناع واللوردات الكبار الآخرين قوتها الفردية معروفة بين اللوردات الكبار وحتى لورد السماء نفسه لم يجرؤ على إنتقادها كثيرًا، إذا كان أي شخص آخر لكان لورد السماء قد سبه منذ زمن طويل بعد كل شيء إنتظر لفترة طويلة لوصول التعزيزات ولكن عند الوصول إلى مدينة السماء أول شيء فعلته الكارثة الصامتة هو الركض مباشرة إلى بركة الضباب الأحمر لمرافقة جسد لورد الكابوس بدلاً من توضيح الموقف، الجميع يعلم أن الضياع في عالم العقل يشير إلى وجود إحتمال كبير بعدم العودة أبدًا يمكن للمرء إستخدام المحيط الشاسع والشمس والنجوم كمؤشرات لكن عالم العقل لا يملك شيئًا – دائمًا في حالة من الفوضى مع التيارات السفلية الشبيهة بالعواصف مما يجعل الحفاظ على الذات تحديًا، بالإضافة إلى ذلك فإن وعي المرء سيواجه تآكلًا مستمرًا لقد ذهبت الكابوس من بضعة أشهر حتى لو عادت فقد لا تكون “هي” من قبل.

“تقريبًا لكن إستنتاجي مختلف عن إستنتاجك” تحدثت الكارثة الصامتة بإيجاز “أعتقد أن لورد الكابوس لم تضيع تمامًا وهي محاصرة في مكان ما في عالم العقل”.

علقت الكارثة الصامتة قائلة “لا بد أنها إكتشفت بعض الخيوط وقررت المخاطرة نظرًا لأنه مرتبط بفالكيري علي التحقق من ذلك شخصيًا”.

من الواضح أن الكارثة الصامتة لم تثق في هاكزورد مما تركه لتدليك جبهته بلا حول ولا قوة على الرغم من أن لورد الكابوس وجود فريد بالنسبة إلى اللوردات العظماء الآخرين، إلا أنه أكثر خصوصية بالنسبة لعدد قليل من الآخرين – الكارثة الصامتة واحدة منهم تذكر هاكزورد أن حفل ترقية الكارثة الصامتة قد ترأسه لورد الكابوس.

“تقريبًا لكن إستنتاجي مختلف عن إستنتاجك” تحدثت الكارثة الصامتة بإيجاز “أعتقد أن لورد الكابوس لم تضيع تمامًا وهي محاصرة في مكان ما في عالم العقل”.

“وهل أكدت ذلك؟”.

في الوقت نفسه لم تكن كفاءة عملهم أدنى من مستوى الشياطين إعتبر هاكزورد قتلهم إهدارًا وقرر نقلهم إلى إله الآلهة لخدمة الشياطين لذلك يمكن إعتبار هذه الخطة الخيار الأكثر عقلانية بناءً على الظروف الحالية، بالطبع لم يوافق الآخرون على ذلك لكن هاكزورد لا يهتم كثيرًا لم يكن إله الآلهة أو أي ما يسمى بالأرض المقدسة بنفس أهمية الفوز، راهن هاكزورد بكل شيء على الجبهة الغربية لم يقتصر الأمر على وعد الملك بل تقدم بطلب للحصول على إله الآلهة، هذا فقط أضاف إلى الكلام واللوم الذي يتلقاه بالفعل مقارنة بضغط رؤسائه تسببت مدينة السماء في مشكلة أكبر لهاكزورد، سار على درجات برج الولادة إلى أدنى مستوى حيث وضع الآن شكل مظلم آخر داخل بركة ضباب حمراء كثيفة جلس الشكل مقابل كابوس بلا حراك وكلتا يديه ممسكتان براحتيها مثل التمثال.

“تقريبًا لكن إستنتاجي مختلف عن إستنتاجك” تحدثت الكارثة الصامتة بإيجاز “أعتقد أن لورد الكابوس لم تضيع تمامًا وهي محاصرة في مكان ما في عالم العقل”.

‘الحدس’ سخر هاكزورد بصمت إذا كان هناك شيء لا يمكن الإعتماد عليه أكثر من وعد القناع فسيكون حدس الكارثة الصامتة “كيف يقدم إستنتاجك أي مساعدة؟ أنت غير قادرة على تعقب لورد الكابوس وغير قادر على إيقاظها، في النهاية لم يتغير شيء بدلاً من قضاء المزيد من الوقت هنا لماذا لا تفكرين في طرق للتعامل مع البشر”.

“السبب؟.”

علقت الكارثة الصامتة قائلة “لا بد أنها إكتشفت بعض الخيوط وقررت المخاطرة نظرًا لأنه مرتبط بفالكيري علي التحقق من ذلك شخصيًا”.

“إنه حدس”.

في الوقت نفسه لم تكن كفاءة عملهم أدنى من مستوى الشياطين إعتبر هاكزورد قتلهم إهدارًا وقرر نقلهم إلى إله الآلهة لخدمة الشياطين لذلك يمكن إعتبار هذه الخطة الخيار الأكثر عقلانية بناءً على الظروف الحالية، بالطبع لم يوافق الآخرون على ذلك لكن هاكزورد لا يهتم كثيرًا لم يكن إله الآلهة أو أي ما يسمى بالأرض المقدسة بنفس أهمية الفوز، راهن هاكزورد بكل شيء على الجبهة الغربية لم يقتصر الأمر على وعد الملك بل تقدم بطلب للحصول على إله الآلهة، هذا فقط أضاف إلى الكلام واللوم الذي يتلقاه بالفعل مقارنة بضغط رؤسائه تسببت مدينة السماء في مشكلة أكبر لهاكزورد، سار على درجات برج الولادة إلى أدنى مستوى حيث وضع الآن شكل مظلم آخر داخل بركة ضباب حمراء كثيفة جلس الشكل مقابل كابوس بلا حراك وكلتا يديه ممسكتان براحتيها مثل التمثال.

‘الحدس’ سخر هاكزورد بصمت إذا كان هناك شيء لا يمكن الإعتماد عليه أكثر من وعد القناع فسيكون حدس الكارثة الصامتة “كيف يقدم إستنتاجك أي مساعدة؟ أنت غير قادرة على تعقب لورد الكابوس وغير قادر على إيقاظها، في النهاية لم يتغير شيء بدلاً من قضاء المزيد من الوقت هنا لماذا لا تفكرين في طرق للتعامل مع البشر”.

“وهل أكدت ذلك؟”.

“ذلك الإنسان الذكر” نظرت الكارثة الصامتة إلى هاكزورد.

كرر النبلاء الآخرون أفعاله.

“ماذا؟”.

بعد إعادة النبلاء سار بعمق في الشق العظيم.

“سوف أساعدك في تدمير البشر هذا هو الهدف من وجودي هنا” وقفت فجأة من بركة الضباب الأحمر وخوذتها تومض بضوء أحمر خطير “لكن الرجل الذي ظهر في قاعة الإرث يجب أن يترك لي أعتقد أن مكان وجود الكابوس مرتبط به”.

“أنت لم تستسلمي؟” عبس هاكزورد من الإنزعاج “إذا كان هناك أي أدلة عنها في عالم العقل كنت سأفعل ذلك منذ وقت طويل”.

–+–

علقت الكارثة الصامتة قائلة “لا بد أنها إكتشفت بعض الخيوط وقررت المخاطرة نظرًا لأنه مرتبط بفالكيري علي التحقق من ذلك شخصيًا”.

ملأت السعادة قلوب النبلاء على الفور فشل هجومهم المتسلل على فريق غرايكاستل الصغير قد فشل بلا شك في إرضاء اللورد الكبير، لكن ظهرت فرصة للتعويض مرة أخرى مع إمكانية تحسين مواقعهم أثار هذا على الفور مشاعرهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط