نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.15

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.15 – الحب المتبادل

يبدو أنهم لم يتوقعوا أبدا لقاء مثل هذا.

 

 

 

 

 

 

سيطر تيار اللهب بالفعل على هذه المنطقة بأكملها ، والمستشفى الخاص يلفه النيران المستعرة منذ فترة طويلة. تحت درجة الحرارة القصوى ، اشتعلت النيران في كل مكان. تحت ظلام الليل ، يمكن للمرء أن يرى عمودًا من ألسنة اللهب يتصاعد عالياً في السماء في مدينة التنين. لا يزال تيار الحرارة ينتشر باستمرار ، ويغطي نصف مدينة التنين التي اشتعلت فيها النيران. أصيب البشر الناجون من مدينة التنين بالصدمة أولاً ، ثم ركضوا في حالة رعب ، محاولين منع أنفسهم من الوقوع في هذا التيار الحراري المرعب الذي كان مشابهًا لانفجار رأس نووي. كانت السرعة التي اجتاح بها التيار الحراري أكبر بكثير من سرعة الهرب ، ولم يتمكن البشر الذين كانوا ضمن نطاق الغطاء ، باستثناء عدد قليل من الاشخاص الأقوى ، من البقاء على قيد الحياة. لحسن الحظ ، عندما غطت النار نصف مدينة التنين ، توقفت فجأة ، ولم تستمر ، وإلا فقد اشتعلت النيران في كل مدينة التنين. على الرغم من أن هذا هو الحال ، فإن درجة الحرارة التي تزيد عن عشرة آلاف درجة التي أطلقها تيار الحرارة لا تزال تحول نصف أكبر من مدينة التنين إلى مجال للموت.

“هل يمكن أن يكون الدماغ؟” سألت سيرينديلا فجأة. عبس فيتزدورك ، راغبًا في الرد ، لكن تلك الكلمات توقفت عند حافة شفتيه ، ولم يتم التحدث بها. من الناحية النظرية ، كان هذا شيئًا مستحيلًا تمامًا ، كان الدماغ واحدًا فقط من الرسل الخمسة ، ومستوى طاقته ليست أعلى من الرسل الآخرين. بعد جمع قوة ثلاثة رسل ، علاوة على ذلك ، باستخدام جزء صغير من قوة مادلين ، دخل روتشستر في النهاية إلى الفضاء الموروث. كيف يمكن للدماغ أن يفعل كل ذلك بمفرده؟

 

“إذا حدث ذلك ، فعندئذ ستكونين أنت اللورد!”

 

في هذا الوقت ، ارتعدت فالهالا قليلاً ، مذكرة الرسل بطريقتها الخاصة أن هناك عدوًا كبيرًا آخر خارج المركبة الفضائية.

 

على الرغم من أنه بينما كان يحدق في السيدة الشابة الجميلة ، كان لديه أشياء لا نهاية لها ليقولها ، لم يطلب أي شيء. كان يفضل بدلاً من ذلك أن يستمر هذا الوضع الصامت والمتعثر إلى الأبد لتحطيم الطبقة الضعيفة من الأسرار. فقط ، الوقت مر دائما. ارتجفت فالهالا قليلاً ، وذكرت الأنماط اللامعة تدريجيًا سو بأن معركة كبيرة على وشك البدء.

داخل ألسنة اللهب المشتعلة ، سارت امبراطورة العنكبوت لاناكسيس ببطء مثل آلهة ولدت في النيران. حملت اللامبالاة البعيدة لأنها قالت ، “السعي وراء القوة والحياة الأبدية هي غريزة كل مخلوق فطري. أنا لست استثناء.”

كان الإحساس الذي شعر به سو قويًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يقف على نهايته ، وكل خلية تحت جلده تتحرك ، جاهزة للانفجار بأقصى قوتها في أي وقت. لقد شعر بتهديد عميق ، كما لو أن نمرًا رأى نمرًا أقوى في أراضيه ، كانت النتيجة أن تكون معركة حتى الموت. ومع ذلك ، لم ينصب اهتمام سو على هذا ، فقد تركز كل تركيزه على الشابة التي تقف على سطح فالهالا.

 

كان بيرلس تحت قدميه يتعرج حاليًا بقلق ، ويثير لا شعوريًا رياحًا قوية بجناحيه. حتى أنه أطلق هديرًا منخفضًا لتذكير سو بعدم الارتياح. جعلته طبيعة الطاقة للانفجارات يشعر بعدم الارتياح الشديد ، من منظوره ، كان التحقق من سبب الانفجار أكثر أهمية من التعامل مع الرسل. لم يكن هناك سوى أربعة رسل ، وبغض النظر عما إذا كانوا الخالق أم المدمر ، فلا ينبغي أن يخسروا أمام الرسل الغير مكتملين. على الرغم من أن السادس سقط بشكل غير متوقع بواسطة الرسول السابع في المعركة ، وكان الوحيد المتبقي بين ستوبا ، على هذا الكوكب ، كانت قوة فالهالا محدودة للغاية ، كان لدى بيرلس الثقة في تحييد استخدامات المركبة الفضائية ، ناهيك عن حقيقة أن الدماغ لم يكن هنا.

 

توقفت لاناكسيس عندما وصلت إلى ثلاثة أمتار أمام هيلين. عادت إمبراطورة العنكبوت الحالية بالفعل إلى شكل إنسان عادي ، تمامًا كما حدث عندما قابلت سو لأول مرة. رفعت رأسها قليلاً ، وسألت هيلين ، “إذن من فضلك قل لي ، بصرف النظر عن القوة ، ما هو السبب الآخر الذي يجعلنا نرفض ظهور اللورد؟ هل هذا فقط لأنكم  قد خنتوه ، رسولتي الصغيرة؟ “

 

“لماذا؟” كانت ابتسامة لاناكسيس فخورة وباردة. “فقط لأن اللورد هو أقوى أشكال الحياة الفائقة التي تقف فوق كل أشكال الحياة؟ شكوكك ، أمام عيني ، تبدو وكأنها ليست أكثر من عذر لوجود منخفض المستوى من أجل البقاء. معنى الحياة هو بالضبط في التطور! “

حتى امام إمبراطورة العنكبوت المنعزلة ، ظلت هيلين باردة وغير مبالية كما كانت من قبل. “بما أنك قد اندمجت بالفعل مع جزأين من الجسد المثالي ، فيجب أن تعلمين أن اللورد لا يمكن أن يظهر ، ولا يمكن أن يولد من جديد.”

 

 

 

 

كان الإحساس الذي شعر به سو قويًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يقف على نهايته ، وكل خلية تحت جلده تتحرك ، جاهزة للانفجار بأقصى قوتها في أي وقت. لقد شعر بتهديد عميق ، كما لو أن نمرًا رأى نمرًا أقوى في أراضيه ، كانت النتيجة أن تكون معركة حتى الموت. ومع ذلك ، لم ينصب اهتمام سو على هذا ، فقد تركز كل تركيزه على الشابة التي تقف على سطح فالهالا.

 

 

“لماذا؟” كانت ابتسامة لاناكسيس فخورة وباردة. “فقط لأن اللورد هو أقوى أشكال الحياة الفائقة التي تقف فوق كل أشكال الحياة؟ شكوكك ، أمام عيني ، تبدو وكأنها ليست أكثر من عذر لوجود منخفض المستوى من أجل البقاء. معنى الحياة هو بالضبط في التطور! “

 

 

“هل يمكن أن يكون الدماغ؟” سألت سيرينديلا فجأة. عبس فيتزدورك ، راغبًا في الرد ، لكن تلك الكلمات توقفت عند حافة شفتيه ، ولم يتم التحدث بها. من الناحية النظرية ، كان هذا شيئًا مستحيلًا تمامًا ، كان الدماغ واحدًا فقط من الرسل الخمسة ، ومستوى طاقته ليست أعلى من الرسل الآخرين. بعد جمع قوة ثلاثة رسل ، علاوة على ذلك ، باستخدام جزء صغير من قوة مادلين ، دخل روتشستر في النهاية إلى الفضاء الموروث. كيف يمكن للدماغ أن يفعل كل ذلك بمفرده؟

 

 

 

 

“بدلاً من ذلك أعتقد أن معنى الحياة موجود في الوجود نفسه.” وضعت هيلين يديها في جيوبها ، قائلة هذا بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

توقفت لاناكسيس عندما وصلت إلى ثلاثة أمتار أمام هيلين. عادت إمبراطورة العنكبوت الحالية بالفعل إلى شكل إنسان عادي ، تمامًا كما حدث عندما قابلت سو لأول مرة. رفعت رأسها قليلاً ، وسألت هيلين ، “إذن من فضلك قل لي ، بصرف النظر عن القوة ، ما هو السبب الآخر الذي يجعلنا نرفض ظهور اللورد؟ هل هذا فقط لأنكم  قد خنتوه ، رسولتي الصغيرة؟ “

 

 

“لماذا؟” كانت ابتسامة لاناكسيس فخورة وباردة. “فقط لأن اللورد هو أقوى أشكال الحياة الفائقة التي تقف فوق كل أشكال الحياة؟ شكوكك ، أمام عيني ، تبدو وكأنها ليست أكثر من عذر لوجود منخفض المستوى من أجل البقاء. معنى الحياة هو بالضبط في التطور! “

 

 

 

 

كشفت هيلين ابتسامة مريرة وهي تهز رأسها قائلة: “بالطبع هناك سبب آخر ، لكني غير قادرة على إخبارك ، لأنني لا أعرف أيضًا. الذكريات التي ورثتها عن هذا فارغة أيضًا. ومع ذلك ، لا يمكن أن يظهر اللورد ، فهذا تحذير محفور في أعماق سلالاتنا. ما يمكنني أن أخبرك به ، هو فقط بهذا القدر “.

 

 

 

 

 

 

 

“الجسد المثالي ليس اللورد ، بل فقط القشرة التي خلفتها بعد موت اللورد.”

 

 

“سنتعامل مع المدمر أولاً!” حدد روتشستر قراره. ومع ذلك ، فقد تردد ، ثم قال ببطء ، “هناك أمر واحد أكثر أهمية! أي أنه من اليوم فصاعدًا ، لن نذكر اللورد مرة أخرى ، ناهيك عن التفكير فيه ، أو البحث عن مكان وجوده. لقد كنا مخلوقات اللورد ، طالما أننا نفكر في اللورد ، إذا فعلنا ذلك عدة مرات ، فسيولد اللورد من جديد من خلال نوع من الأساليب “.

 

بعد دقيقة ، هز انفجار كبير غير مسبوق الكوكب بأكمله. مدينة التنين ، مع كل البشر في الداخل ، أصبحت كل أشكال الحياة ، منذ ذلك الحين ، تاريخًا.

 

 

ردت هيلين قائلة: “أليست مجرد قشرة بلا حياة؟”

 

 

 

 

 

 

حتى امام إمبراطورة العنكبوت المنعزلة ، ظلت هيلين باردة وغير مبالية كما كانت من قبل. “بما أنك قد اندمجت بالفعل مع جزأين من الجسد المثالي ، فيجب أن تعلمين أن اللورد لا يمكن أن يظهر ، ولا يمكن أن يولد من جديد.”

“حتى لو كان لدى اللورد فرصة أن يولد من جديد من خلال هذا ، فهو مجرد شكل من أشكال الحياة الفائقة. على الأقل ، لدي فرصة لقمعه! “

 

 

 

 

 

 

 

“إذا حدث ذلك ، فعندئذ ستكونين أنت اللورد!”

 

 

 

 

“سنتعامل مع المدمر أولاً!” حدد روتشستر قراره. ومع ذلك ، فقد تردد ، ثم قال ببطء ، “هناك أمر واحد أكثر أهمية! أي أنه من اليوم فصاعدًا ، لن نذكر اللورد مرة أخرى ، ناهيك عن التفكير فيه ، أو البحث عن مكان وجوده. لقد كنا مخلوقات اللورد ، طالما أننا نفكر في اللورد ، إذا فعلنا ذلك عدة مرات ، فسيولد اللورد من جديد من خلال نوع من الأساليب “.

 

 

“ما هو المستحيل في ذلك ؟!”قالت لاناكسيس بحزم.

ضحك روتشستر بمرارة قائلاً ، “ماذا لو حصل على قشرة اللورد ؟”

 

 

 

 

 

 

تنهدت هيلين قائلة ، “هذا بالتأكيد مستحيل”.

 

ومع ذلك ، تجاهل سو تماما التذكير الخاص به.

 

“تبين أنك كنت سيف الرسل.” حملت ابتسامة سو على أثر مرارة.

 

 

بعد دقيقة ، هز انفجار كبير غير مسبوق الكوكب بأكمله. مدينة التنين ، مع كل البشر في الداخل ، أصبحت كل أشكال الحياة ، منذ ذلك الحين ، تاريخًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم تنتشر موجات الانفجارات إلى هذا الحد ، ولم تكن الزلازل كبيرة مثل بعض الزلازل في التاريخ. ومع ذلك ، فإن نوعين من سمات الطاقة قد تصادما ، في الإدراك المحدود للأحياء ، كان اكثر إثارة للصدمة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بدلاً من ذلك أعتقد أن معنى الحياة موجود في الوجود نفسه.” وضعت هيلين يديها في جيوبها ، قائلة هذا بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قشرة اللورد ؟!” صرخ كل من سيرينديلا وفيتزدورك في نفس الوقت في حالة تأهب.

كان الإحساس الذي شعر به سو قويًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يقف على نهايته ، وكل خلية تحت جلده تتحرك ، جاهزة للانفجار بأقصى قوتها في أي وقت. لقد شعر بتهديد عميق ، كما لو أن نمرًا رأى نمرًا أقوى في أراضيه ، كانت النتيجة أن تكون معركة حتى الموت. ومع ذلك ، لم ينصب اهتمام سو على هذا ، فقد تركز كل تركيزه على الشابة التي تقف على سطح فالهالا.

تنهدت هيلين قائلة ، “هذا بالتأكيد مستحيل”.

 

“من المحتمل جدا!” وافق روتشستر بشكل غير متوقع على وجهة نظر سيرينديلا.

 

الترجمة: Hunter

 

 

كان بيرلس تحت قدميه يتعرج حاليًا بقلق ، ويثير لا شعوريًا رياحًا قوية بجناحيه. حتى أنه أطلق هديرًا منخفضًا لتذكير سو بعدم الارتياح. جعلته طبيعة الطاقة للانفجارات يشعر بعدم الارتياح الشديد ، من منظوره ، كان التحقق من سبب الانفجار أكثر أهمية من التعامل مع الرسل. لم يكن هناك سوى أربعة رسل ، وبغض النظر عما إذا كانوا الخالق أم المدمر ، فلا ينبغي أن يخسروا أمام الرسل الغير مكتملين. على الرغم من أن السادس سقط بشكل غير متوقع بواسطة الرسول السابع في المعركة ، وكان الوحيد المتبقي بين ستوبا ، على هذا الكوكب ، كانت قوة فالهالا محدودة للغاية ، كان لدى بيرلس الثقة في تحييد استخدامات المركبة الفضائية ، ناهيك عن حقيقة أن الدماغ لم يكن هنا.

 

 

 

 

“صحيح. يسميه الناس في هذا العالم بالجسد المثالي “.

 

 

ومع ذلك ، تجاهل سو تماما التذكير الخاص به.

 

 

 

 

 

 

 

في الجزء العلوي من جسم السفينة الأنيق في فالهالا ، وقفت مادلين في مواجهة الرياح ، وشعرها الطويل يرفرف حولها ، ويشكل جسدها الجميل تناقضًا صارخًا مع السيف العملاق في يديها ، ويتصادم باستمرار مع رؤية الآخرين. كانت تنظر أيضًا إلى سو ، في أعماق عيونها المرصعة بالنجوم اللازوردية ، كان الإشراق يتأرجح حاليًا بشكل مكثف ، كما لو كانت عاصفة مخبأة بداخلها.

 

 

 

 

 

 

الفصل 40.15 – الحب المتبادل

يبدو أنهم لم يتوقعوا أبدا لقاء مثل هذا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، داخل فالهالا ، لم يكن الأمر خطيرًا كما لو كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع ، في الواقع كان القليل من الفوضى ، حتى أن روتشستر فقد أعصابه.

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا قلت؟! الذكريات الموروثة غير مكتملة؟ كيف يكون ذلك؟ ما هي الأجزاء المفقودة؟ “

 

 

حتى امام إمبراطورة العنكبوت المنعزلة ، ظلت هيلين باردة وغير مبالية كما كانت من قبل. “بما أنك قد اندمجت بالفعل مع جزأين من الجسد المثالي ، فيجب أن تعلمين أن اللورد لا يمكن أن يظهر ، ولا يمكن أن يولد من جديد.”

 

 

 

 

كان لدى سيرينديلا وفيتزدورك سؤال تلو الآخر ، تم قصف روتشستر لدرجة أنه لم يستطع الصمود على الإطلاق. كان يضحك أيضًا بمرارة ، ولم يفهم سبب فقد الكثير من الذكريات الموروثة ، خاصة الأجزاء الثلاثة الأكثر أهمية: ما هو اللورد ، ولماذا خان الرسل اللورد ، ولماذا اختفت جميع المعلومات المتعلقة بدماغ الرسل. في منطقة الذكريات الموروثة الخطرة ، اكتشف روتشستر أيضًا علامات على دخول شخص ما مؤخرًا ، فقط ، كانت آثار الطاقة التي خلفها الطرف الآخر باهتة للغاية ، ولم يستطع البقاء في المساحة الموروثة لفترة طويلة أيضًا. في بيئة الطاقة الفوضوية للغاية هذه ، قد يؤدي البقاء حتى جزء من المليون من الثانية لفترة أطول إلى تدمير وعي روتشستر. هذا هو السبب في أنه لم يكن بإمكانه سوى بذل قصارى جهده لجمع الذكريات المشتتة داخل الفضاء ، فقط عندما يعود يمكنه فحص المحتويات بعناية. كانت مساحة الذاكرة الموروثة غير مستقرة للغاية ، على الرغم من أنهم هذه المرة تأكدوا بالفعل من إحداثياتها ، إلا أن هذا لا يعني أن الخطر سيكون أقل في المرة القادمة. أقل من 10٪ فرصة للبقاء على قيد الحياة لم تكن عالية حتى في عيون أي مجنون. وفي الوقت نفسه ، فإن أشكال الحياة الفائقة فقط في حالة اليأس المطلق هي التي تقامر بنسبة 50٪ ، ناهيك عن 10٪.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أهم الذكريات مفقودة ، والأمر المخيف أكثر هو أن شخصًا ما قد دخل للتو في مساحة الميراث. عندما كشف روتشستر عن هذا ، أصبح فيتزدورك وسيرينديلا عاجزين عن الكلام للحظات. كان عدد أشكال الحياة الفائقة الذين يمكنهم دخول الفضاء قليل جدًا ، حتى لو تم البحث في الكون بأكمله . كان هذا الفضاء ممزقًا مشابهًا لقلب الثقب الأسود ، علاوة على أنه مرتبط بعدد لا يحصى من المناطق الغامضة في الفضاء. إذا أراد المرء الدخول والخروج بحرية ، فالمطلوب ليس فقط طاقة قوية ، بل ما هو أكثر أهمية هو مستوى الطاقة. فقط شكل الحياة الفائقة الذي نشأ بالقرب من الذروة كان لديه فرصة للدخول والخروج.

كانت أهم الذكريات مفقودة ، والأمر المخيف أكثر هو أن شخصًا ما قد دخل للتو في مساحة الميراث. عندما كشف روتشستر عن هذا ، أصبح فيتزدورك وسيرينديلا عاجزين عن الكلام للحظات. كان عدد أشكال الحياة الفائقة الذين يمكنهم دخول الفضاء قليل جدًا ، حتى لو تم البحث في الكون بأكمله . كان هذا الفضاء ممزقًا مشابهًا لقلب الثقب الأسود ، علاوة على أنه مرتبط بعدد لا يحصى من المناطق الغامضة في الفضاء. إذا أراد المرء الدخول والخروج بحرية ، فالمطلوب ليس فقط طاقة قوية ، بل ما هو أكثر أهمية هو مستوى الطاقة. فقط شكل الحياة الفائقة الذي نشأ بالقرب من الذروة كان لديه فرصة للدخول والخروج.

 

 

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكون الدماغ؟” سألت سيرينديلا فجأة. عبس فيتزدورك ، راغبًا في الرد ، لكن تلك الكلمات توقفت عند حافة شفتيه ، ولم يتم التحدث بها. من الناحية النظرية ، كان هذا شيئًا مستحيلًا تمامًا ، كان الدماغ واحدًا فقط من الرسل الخمسة ، ومستوى طاقته ليست أعلى من الرسل الآخرين. بعد جمع قوة ثلاثة رسل ، علاوة على ذلك ، باستخدام جزء صغير من قوة مادلين ، دخل روتشستر في النهاية إلى الفضاء الموروث. كيف يمكن للدماغ أن يفعل كل ذلك بمفرده؟

 

 

 

 

 

 

 

“من المحتمل جدا!” وافق روتشستر بشكل غير متوقع على وجهة نظر سيرينديلا.

“ما هو المستحيل في ذلك ؟!”قالت لاناكسيس بحزم.

 

في الجزء العلوي من جسم السفينة الأنيق في فالهالا ، وقفت مادلين في مواجهة الرياح ، وشعرها الطويل يرفرف حولها ، ويشكل جسدها الجميل تناقضًا صارخًا مع السيف العملاق في يديها ، ويتصادم باستمرار مع رؤية الآخرين. كانت تنظر أيضًا إلى سو ، في أعماق عيونها المرصعة بالنجوم اللازوردية ، كان الإشراق يتأرجح حاليًا بشكل مكثف ، كما لو كانت عاصفة مخبأة بداخلها.

 

 

 

 

“ومع ذلك ، كيف يمكن للدماغ أن يمتلك مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة؟” طرح فيتزدورك هذا السؤال الذي ظل قائماً في أعماق قلبه.

“هل يمكن أن يكون الدماغ؟” سألت سيرينديلا فجأة. عبس فيتزدورك ، راغبًا في الرد ، لكن تلك الكلمات توقفت عند حافة شفتيه ، ولم يتم التحدث بها. من الناحية النظرية ، كان هذا شيئًا مستحيلًا تمامًا ، كان الدماغ واحدًا فقط من الرسل الخمسة ، ومستوى طاقته ليست أعلى من الرسل الآخرين. بعد جمع قوة ثلاثة رسل ، علاوة على ذلك ، باستخدام جزء صغير من قوة مادلين ، دخل روتشستر في النهاية إلى الفضاء الموروث. كيف يمكن للدماغ أن يفعل كل ذلك بمفرده؟

 

 

 

 

 

 

ضحك روتشستر بمرارة قائلاً ، “ماذا لو حصل على قشرة اللورد ؟”

 

 

 

 

 

 

 

“قشرة اللورد ؟!” صرخ كل من سيرينديلا وفيتزدورك في نفس الوقت في حالة تأهب.

 

 

في هذا الوقت ، ارتعدت فالهالا قليلاً ، مذكرة الرسل بطريقتها الخاصة أن هناك عدوًا كبيرًا آخر خارج المركبة الفضائية.

 

ضحك روتشستر بمرارة قائلاً ، “ماذا لو حصل على قشرة اللورد ؟”

 

 

“صحيح. يسميه الناس في هذا العالم بالجسد المثالي “.

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، داخل فالهالا ، لم يكن الأمر خطيرًا كما لو كانت معركة كبيرة على وشك الاندلاع ، في الواقع كان القليل من الفوضى ، حتى أن روتشستر فقد أعصابه.

في هذا الوقت ، ارتعدت فالهالا قليلاً ، مذكرة الرسل بطريقتها الخاصة أن هناك عدوًا كبيرًا آخر خارج المركبة الفضائية.

 

 

 

 

 

 

“لماذا؟” كانت ابتسامة لاناكسيس فخورة وباردة. “فقط لأن اللورد هو أقوى أشكال الحياة الفائقة التي تقف فوق كل أشكال الحياة؟ شكوكك ، أمام عيني ، تبدو وكأنها ليست أكثر من عذر لوجود منخفض المستوى من أجل البقاء. معنى الحياة هو بالضبط في التطور! “

“سنتعامل مع المدمر أولاً!” حدد روتشستر قراره. ومع ذلك ، فقد تردد ، ثم قال ببطء ، “هناك أمر واحد أكثر أهمية! أي أنه من اليوم فصاعدًا ، لن نذكر اللورد مرة أخرى ، ناهيك عن التفكير فيه ، أو البحث عن مكان وجوده. لقد كنا مخلوقات اللورد ، طالما أننا نفكر في اللورد ، إذا فعلنا ذلك عدة مرات ، فسيولد اللورد من جديد من خلال نوع من الأساليب “.

 

 

بعد دقيقة ، هز انفجار كبير غير مسبوق الكوكب بأكمله. مدينة التنين ، مع كل البشر في الداخل ، أصبحت كل أشكال الحياة ، منذ ذلك الحين ، تاريخًا.

 

 

 

 

استمر ذعر الرسل ونزاعهم لبعض الوقت. انسى أمر سو ، حتى بيرلس كان يرى أن ردة فعل فالهالا كانت بطيئة ، وأنها كانت فرصة جيدة للهجوم ، لكن سو لم يُظهر أي نية لاغتنام هذه الفرصة. كان السبب بالتحديد هو معرفة أن قدرات سو في الحوسبة والتحليل تجاوزت الدماغ الرئيسي ، مما جعل الأمر أكثر ارتباكًا.

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه بينما كان يحدق في السيدة الشابة الجميلة ، كان لديه أشياء لا نهاية لها ليقولها ، لم يطلب أي شيء. كان يفضل بدلاً من ذلك أن يستمر هذا الوضع الصامت والمتعثر إلى الأبد لتحطيم الطبقة الضعيفة من الأسرار. فقط ، الوقت مر دائما. ارتجفت فالهالا قليلاً ، وذكرت الأنماط اللامعة تدريجيًا سو بأن معركة كبيرة على وشك البدء.

“صحيح. يسميه الناس في هذا العالم بالجسد المثالي “.

 

 

 

 

 

 

“تبين أنك كنت سيف الرسل.” حملت ابتسامة سو على أثر مرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بدلاً من ذلك أعتقد أن معنى الحياة موجود في الوجود نفسه.” وضعت هيلين يديها في جيوبها ، قائلة هذا بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تنهدت هيلين قائلة ، “هذا بالتأكيد مستحيل”.

 

 

 

 

 

بعد دقيقة ، هز انفجار كبير غير مسبوق الكوكب بأكمله. مدينة التنين ، مع كل البشر في الداخل ، أصبحت كل أشكال الحياة ، منذ ذلك الحين ، تاريخًا.

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter

 

كان الإحساس الذي شعر به سو قويًا للغاية ، وشعره الأشقر الفاتح القصير يقف على نهايته ، وكل خلية تحت جلده تتحرك ، جاهزة للانفجار بأقصى قوتها في أي وقت. لقد شعر بتهديد عميق ، كما لو أن نمرًا رأى نمرًا أقوى في أراضيه ، كانت النتيجة أن تكون معركة حتى الموت. ومع ذلك ، لم ينصب اهتمام سو على هذا ، فقد تركز كل تركيزه على الشابة التي تقف على سطح فالهالا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط