نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 40.8

الحب المتبادل

الحب المتبادل

الفصل 40.8 – الحب المتبادل

بعد ذلك مباشرة ، أصبح الكاهن فجأة صافي الذهن! لم يتوقع أبدًا أن يفقد نفسه بالفعل. كخالق، كيف يمكن أن يفقد نفسه؟ ومع ذلك ، كانت تلك العين اليمنى السفلية مثل الهاوية ، لم يستطع إلا أن يسقط فيها.

 

 

 

 

 

 

كان الدم يسفك كالينبوع من أسفل قدمي الكاهن. عندما سقطت قطرات الدم الساخنة الحارقة على الأرض ، ستتحول إلى كرة من اللهب ، وتختفي دون أثر بعد الاحتراق.

 

 

 

 

 

 

 

تحت أصوات الهادر التي هزت العالم ، هبط ألفونس أخيرًا بقوة على الأرض! تم إطلاق ضوضاء عالية من داخل جسمه الضخم .

 

 

مشى ذلك الشخص بهدوء من مسافة بعيدة ، لكن سرعته كانت تزداد تدريجياً. في هذه الأثناء ، كانت اللحظة التي وصل فيها امام الكاهن هي اللحظة التي يحترق فيها الكاهن بقوة. على الجانب الآخر ، كان ذلك الرأس ذو الشعر القصير الذهبي الفاتح يحترق أيضًا ، كما لو كان أنقى لهب. في هذه الأثناء ، يبدو أن العين اليمنى الخضراء قد صبغت هذا العالم بأسره بطبقة من اليشم.

 

 

 

 

أطلق الكاهن نفساً طويلاً ، وأصبح تعبيره أكثر استرخاءً. ومع ذلك ، عندما نظر في عيون ألفونس المليئة بالمعاناة ، كانت عيناه محملة بالحزن.

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر الكاهن بالقوة التي تحملها يده اليسرى ؛ كانت ثقيلة ، لكن لا يزال من الممكن تحملها. كانت يده اليسرى تمسك بـ بيرلس ، وكان كفاح ستوبا يستنزف باستمرار أنسجة جسم الكاهن التي تفتقر بالفعل. ومع ذلك ، تم تحرير يد الكاهن اليمنى بالفعل ، لذلك كانت المعركة ستنتهي قريبًا.

“لم يبقى سوى بيرلس …” فكر الكاهن. كان يعلم أن الصغير وايت يمكنه التعامل مع كوك ، على الرغم من أن ثمن القيام بذلك لم يكن خفيفًا. كان الثمن الذي كان على الصغير وايت دفعه هو حياته الخاصة.

 

 

 

 

 

 

 

شعر الكاهن بالقوة التي تحملها يده اليسرى ؛ كانت ثقيلة ، لكن لا يزال من الممكن تحملها. كانت يده اليسرى تمسك بـ بيرلس ، وكان كفاح ستوبا يستنزف باستمرار أنسجة جسم الكاهن التي تفتقر بالفعل. ومع ذلك ، تم تحرير يد الكاهن اليمنى بالفعل ، لذلك كانت المعركة ستنتهي قريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، لسبب ما ، تنهد الكاهن فجأة بحزن داخله ، ناظرًا حوله. أينما مرت عينيه ، كان هناك دمار فقط ، ليس فقط الأرض المحروقة التي تم تدميرها ، ولكن حتى السماء كانت بيضاء تمامًا. لم تكن هناك أسراب ميكانيكية ولا أسلحة بيولوجية. الجيش الميكانيكي السابق والجيش البيولوجي المرعب ، انهاروا بصمت تحت موجات انفجارات الطاقة. كان هذا تفككًا على المستوى الجزيئي ، ولم يكن هناك أمل في الاستعادة.

 

 

 

 

 

 

 

تسببت آثار معركة الكاهن مع الرسل بالفعل في ضرر لا رجع فيه للمحيط.

تسببت آثار معركة الكاهن مع الرسل بالفعل في ضرر لا رجع فيه للمحيط.

 

مشى ذلك الشخص بهدوء من مسافة بعيدة ، لكن سرعته كانت تزداد تدريجياً. في هذه الأثناء ، كانت اللحظة التي وصل فيها امام الكاهن هي اللحظة التي يحترق فيها الكاهن بقوة. على الجانب الآخر ، كان ذلك الرأس ذو الشعر القصير الذهبي الفاتح يحترق أيضًا ، كما لو كان أنقى لهب. في هذه الأثناء ، يبدو أن العين اليمنى الخضراء قد صبغت هذا العالم بأسره بطبقة من اليشم.

 

 

 

 

في نطاق عشرات الكيلومترات في قلب ساحة المعركة ، لم تعد الأرض أرضًا محترقة ، بل تبلورت بالفعل بالكامل. هذا النوع من الأرض الذي حمل حبيبات الكريستال لم يكن لديه أي فرصة لإنتاج الحياة. هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلومترات المربعة أصبحت بالفعل أرض الموت. حتى لو أعاد الجنس البشري احتلال هذا الكوكب في المستقبل ، دون عدة عقود من الإصلاح البطيء ، فلا توجد طريقة لإعادة الحيوية إلى هذه الأرض. لم يتم حرق الأرض المتبلورة فقط بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، ولكن أيضًا اشتعلت تمامًا بواسطة مجالات القوة. هذا هو السبب في أنه حتى عدة مئات من الأمتار تحت الأرض ، لم يكن هناك أي حياة ، ولا حتى البكتيريا قادرة على الوجود.

 

 

في هذا الوقت ، لسبب ما ، تنهد الكاهن فجأة بحزن داخله ، ناظرًا حوله. أينما مرت عينيه ، كان هناك دمار فقط ، ليس فقط الأرض المحروقة التي تم تدميرها ، ولكن حتى السماء كانت بيضاء تمامًا. لم تكن هناك أسراب ميكانيكية ولا أسلحة بيولوجية. الجيش الميكانيكي السابق والجيش البيولوجي المرعب ، انهاروا بصمت تحت موجات انفجارات الطاقة. كان هذا تفككًا على المستوى الجزيئي ، ولم يكن هناك أمل في الاستعادة.

 

 

 

 

مجرد معركة مقيدة سببت مثل هذا الضرر لهذا العالم. حتى لو نظر المرء إليها من منظور الكوكب بأكمله ، فإنها لا تزال ندبة لا يمكن التغاضي عنها. ماذا لو قاتلوا دون أي تقييد؟

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان يشعر بهذا الإحساس الغامض بالحزن ، رأى الكاهن فجأة شخصًا من زاوية عينيه ، شخصًا كان يمشي حاليًا وهو يدوس على الأرض المحروقة!

 

 

 

 

كان الدم يسفك كالينبوع من أسفل قدمي الكاهن. عندما سقطت قطرات الدم الساخنة الحارقة على الأرض ، ستتحول إلى كرة من اللهب ، وتختفي دون أثر بعد الاحتراق.

 

 

كان تبلور الأرض العظيمة لا يزال مستمراً ، لأن المعركة بين الكاهن وبيرلس كانت قد وصلت لتوها إلى ذروتها. الطاقة التي انسكبت كانت قاتلة ضد جميع المخلوقات ، فكيف يمكن أن يكون هناك شخص يمكنه السير في هذا المجال من الموت ، علاوة على ذلك بطريقة سهلة؟

انطلقت صرخة وايت البائسة من السماء. مزق بطن كوك ، واندفع للخارج من الداخل. كان وايت بالفعل مليئًا بالإصابات ، ولا يزال العديد من ستوبا الصغيرة تتدلى من جسده. تجاهل كل شيء ، راغبًا في الوصول إلى جانب الكاهن ، لكن كوك انتهز الفرصة ، واستنشق بعمق ، وامتصه مرة أخرى في بطنه. هدر وايت بدون قصد ، وكان هديره الأخير يتردد عبر العالم. بعد أن تم امتصاصه في جسد كوك ، لم يظهر وايت مرة أخرى. خلال عملية الاختراق العنيفة ، عانى الكثير من الإصابات ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن عكس وضع المعركة. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما يمكن لوايت أن يفعله هو جر كوك معه حتى الموت.

 

أطلق الكاهن نفساً طويلاً ، وأصبح تعبيره أكثر استرخاءً. ومع ذلك ، عندما نظر في عيون ألفونس المليئة بالمعاناة ، كانت عيناه محملة بالحزن.

 

 

 

 

عندما هبطت عيون الكاهن على هذا الشخص ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا على الفور ، ولم يتبقى سوى عين خضراء لامعة ، هذه العين مثل أنقى قطعة من اليشم. اعتقد الكاهن أن تلك كانت العين اليمنى.

 

 

 

 

 

 

في نطاق عشرات الكيلومترات في قلب ساحة المعركة ، لم تعد الأرض أرضًا محترقة ، بل تبلورت بالفعل بالكامل. هذا النوع من الأرض الذي حمل حبيبات الكريستال لم يكن لديه أي فرصة لإنتاج الحياة. هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلومترات المربعة أصبحت بالفعل أرض الموت. حتى لو أعاد الجنس البشري احتلال هذا الكوكب في المستقبل ، دون عدة عقود من الإصلاح البطيء ، فلا توجد طريقة لإعادة الحيوية إلى هذه الأرض. لم يتم حرق الأرض المتبلورة فقط بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، ولكن أيضًا اشتعلت تمامًا بواسطة مجالات القوة. هذا هو السبب في أنه حتى عدة مئات من الأمتار تحت الأرض ، لم يكن هناك أي حياة ، ولا حتى البكتيريا قادرة على الوجود.

بعد ذلك مباشرة ، أصبح الكاهن فجأة صافي الذهن! لم يتوقع أبدًا أن يفقد نفسه بالفعل. كخالق، كيف يمكن أن يفقد نفسه؟ ومع ذلك ، كانت تلك العين اليمنى السفلية مثل الهاوية ، لم يستطع إلا أن يسقط فيها.

عندما هبطت عيون الكاهن على هذا الشخص ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا على الفور ، ولم يتبقى سوى عين خضراء لامعة ، هذه العين مثل أنقى قطعة من اليشم. اعتقد الكاهن أن تلك كانت العين اليمنى.

 

 

 

 

 

كان تبلور الأرض العظيمة لا يزال مستمراً ، لأن المعركة بين الكاهن وبيرلس كانت قد وصلت لتوها إلى ذروتها. الطاقة التي انسكبت كانت قاتلة ضد جميع المخلوقات ، فكيف يمكن أن يكون هناك شخص يمكنه السير في هذا المجال من الموت ، علاوة على ذلك بطريقة سهلة؟

لم يكن لدى الكاهن الوقت الكافي للتفكير ، وسحب الطاقة على الفور حول بيرلس ، علاوة على ذلك ، أشعل جميع أنسجته بالكامل! وقف شعره الواحد تلو الآخر. ظهور هذا الشخص أجبره بالفعل على حرق آخر قوة في حياته!

 

 

عندما هبطت عيون الكاهن على هذا الشخص ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا على الفور ، ولم يتبقى سوى عين خضراء لامعة ، هذه العين مثل أنقى قطعة من اليشم. اعتقد الكاهن أن تلك كانت العين اليمنى.

 

في نطاق عشرات الكيلومترات في قلب ساحة المعركة ، لم تعد الأرض أرضًا محترقة ، بل تبلورت بالفعل بالكامل. هذا النوع من الأرض الذي حمل حبيبات الكريستال لم يكن لديه أي فرصة لإنتاج الحياة. هذه المنطقة التي تبلغ مساحتها عدة آلاف من الكيلومترات المربعة أصبحت بالفعل أرض الموت. حتى لو أعاد الجنس البشري احتلال هذا الكوكب في المستقبل ، دون عدة عقود من الإصلاح البطيء ، فلا توجد طريقة لإعادة الحيوية إلى هذه الأرض. لم يتم حرق الأرض المتبلورة فقط بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، ولكن أيضًا اشتعلت تمامًا بواسطة مجالات القوة. هذا هو السبب في أنه حتى عدة مئات من الأمتار تحت الأرض ، لم يكن هناك أي حياة ، ولا حتى البكتيريا قادرة على الوجود.

 

 

مشى ذلك الشخص بهدوء من مسافة بعيدة ، لكن سرعته كانت تزداد تدريجياً. في هذه الأثناء ، كانت اللحظة التي وصل فيها امام الكاهن هي اللحظة التي يحترق فيها الكاهن بقوة. على الجانب الآخر ، كان ذلك الرأس ذو الشعر القصير الذهبي الفاتح يحترق أيضًا ، كما لو كان أنقى لهب. في هذه الأثناء ، يبدو أن العين اليمنى الخضراء قد صبغت هذا العالم بأسره بطبقة من اليشم.

 

 

 

 

 

 

زادت سرعة سو تدريجيًا ، حيث عبر العشرة كيلومترات الأخيرة بخطوة واحدة! كانت هناك شفرتان هائلتان قد ظهروا في يديه دون علم ، متطابقين مع السيوف الثقيلة التي كانت مادلين مغرمة بها.

عندما تم حرق كل إمكاناته تمامًا أيضًا ، رأى الكاهن أخيرًا وجه الشخص من بعيد. كان ذلك سو ، وكذلك صاحب الرسل الثلاثة. ومع ذلك ، من كان سو؟ لماذا تمكن من الاستيلاء بصمت على ثلاثة ستوبا من سيطرته؟

 

 

 

 

مشى ذلك الشخص بهدوء من مسافة بعيدة ، لكن سرعته كانت تزداد تدريجياً. في هذه الأثناء ، كانت اللحظة التي وصل فيها امام الكاهن هي اللحظة التي يحترق فيها الكاهن بقوة. على الجانب الآخر ، كان ذلك الرأس ذو الشعر القصير الذهبي الفاتح يحترق أيضًا ، كما لو كان أنقى لهب. في هذه الأثناء ، يبدو أن العين اليمنى الخضراء قد صبغت هذا العالم بأسره بطبقة من اليشم.

 

 

هذا السؤال ليس له إجابة ، لأن سو بدأ بالفعل في الركض!

 

 

 

 

 

 

كانت هجمات سو بسيطة للغاية ، حيث قام بالاختراق بشكل مباشر. كانت حركاته أيضًا بسيطة إلى أقصى الحدود ، ومناسبة للاندفاع مباشرة إلى صدر الكاهن.

زادت سرعة سو تدريجيًا ، حيث عبر العشرة كيلومترات الأخيرة بخطوة واحدة! كانت هناك شفرتان هائلتان قد ظهروا في يديه دون علم ، متطابقين مع السيوف الثقيلة التي كانت مادلين مغرمة بها.

 

 

 

 

زادت سرعة سو تدريجيًا ، حيث عبر العشرة كيلومترات الأخيرة بخطوة واحدة! كانت هناك شفرتان هائلتان قد ظهروا في يديه دون علم ، متطابقين مع السيوف الثقيلة التي كانت مادلين مغرمة بها.

 

 

كانت هجمات سو بسيطة للغاية ، حيث قام بالاختراق بشكل مباشر. كانت حركاته أيضًا بسيطة إلى أقصى الحدود ، ومناسبة للاندفاع مباشرة إلى صدر الكاهن.

 

 

الفصل 40.8 – الحب المتبادل

 

“لم يبقى سوى بيرلس …” فكر الكاهن. كان يعلم أن الصغير وايت يمكنه التعامل مع كوك ، على الرغم من أن ثمن القيام بذلك لم يكن خفيفًا. كان الثمن الذي كان على الصغير وايت دفعه هو حياته الخاصة.

 

 

ومع ذلك ، فإن ما أحدث الفارق هو السرعة والطاقة. كان سو مثل المذنب الناري الذي كان يحترق بشراسة قصوى ، ووصل على الفور إلى سرعة لا يمكن تصورها ، متجاوزًا الكاهن على الفور!

ومع ذلك ، فإن ما أحدث الفارق هو السرعة والطاقة. كان سو مثل المذنب الناري الذي كان يحترق بشراسة قصوى ، ووصل على الفور إلى سرعة لا يمكن تصورها ، متجاوزًا الكاهن على الفور!

 

عندما هبطت عيون الكاهن على هذا الشخص ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا على الفور ، ولم يتبقى سوى عين خضراء لامعة ، هذه العين مثل أنقى قطعة من اليشم. اعتقد الكاهن أن تلك كانت العين اليمنى.

 

 

 

مجرد معركة مقيدة سببت مثل هذا الضرر لهذا العالم. حتى لو نظر المرء إليها من منظور الكوكب بأكمله ، فإنها لا تزال ندبة لا يمكن التغاضي عنها. ماذا لو قاتلوا دون أي تقييد؟

عندما ظهر جسد سو على بعد عشرة كيلومترات ، كانت السيوف الثقيلة في يديه قد ذابت بالفعل حتى بقي مقبض السيف ، كما حدثت كميات كبيرة من التبلور على جسده البشري المثالي. كانت يد سو اليسرى تمسك بقلب حار محترق ، ولا يزال هذا القلب ينبض دون قصد. في هذه الأثناء ، خلف سو ، أخفض الكاهن رأسه ، ناظرًا إلى الفتحة العملاقة في صدره ، بشيء من عدم التصديق. بعد لحظة ، كشف أخيرًا عن نظرة ارتياح. عاد جسده بسرعة إلى حجم الإنسان العادي ، ثم سقط على ظهره.

 

 

 

 

بينما كان يشعر بهذا الإحساس الغامض بالحزن ، رأى الكاهن فجأة شخصًا من زاوية عينيه ، شخصًا كان يمشي حاليًا وهو يدوس على الأرض المحروقة!

 

 

انطلقت صرخة وايت البائسة من السماء. مزق بطن كوك ، واندفع للخارج من الداخل. كان وايت بالفعل مليئًا بالإصابات ، ولا يزال العديد من ستوبا الصغيرة تتدلى من جسده. تجاهل كل شيء ، راغبًا في الوصول إلى جانب الكاهن ، لكن كوك انتهز الفرصة ، واستنشق بعمق ، وامتصه مرة أخرى في بطنه. هدر وايت بدون قصد ، وكان هديره الأخير يتردد عبر العالم. بعد أن تم امتصاصه في جسد كوك ، لم يظهر وايت مرة أخرى. خلال عملية الاختراق العنيفة ، عانى الكثير من الإصابات ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن عكس وضع المعركة. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما يمكن لوايت أن يفعله هو جر كوك معه حتى الموت.

استدار سو تدريجيًا ، وسار إلى جانب الكاهن ، ثم جلس القرفصاء ببطء. لقد نظر إلى هذا الرجل الذي لم يسبق له أن رآه من قبل ، ومع ذلك بدا أيضًا أنه كان على دراية به عبر عصور لا حصر لها.

 

 

 

 

 

الفصل 40.8 – الحب المتبادل

استدار سو تدريجيًا ، وسار إلى جانب الكاهن ، ثم جلس القرفصاء ببطء. لقد نظر إلى هذا الرجل الذي لم يسبق له أن رآه من قبل ، ومع ذلك بدا أيضًا أنه كان على دراية به عبر عصور لا حصر لها.

 

 

 

 

 

 

 

كافح الكاهن ليطلق ضحكة ، ثم قال ، “هذه المعركة … كانت حقًا قصيرة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انطلقت صرخة وايت البائسة من السماء. مزق بطن كوك ، واندفع للخارج من الداخل. كان وايت بالفعل مليئًا بالإصابات ، ولا يزال العديد من ستوبا الصغيرة تتدلى من جسده. تجاهل كل شيء ، راغبًا في الوصول إلى جانب الكاهن ، لكن كوك انتهز الفرصة ، واستنشق بعمق ، وامتصه مرة أخرى في بطنه. هدر وايت بدون قصد ، وكان هديره الأخير يتردد عبر العالم. بعد أن تم امتصاصه في جسد كوك ، لم يظهر وايت مرة أخرى. خلال عملية الاختراق العنيفة ، عانى الكثير من الإصابات ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن عكس وضع المعركة. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما يمكن لوايت أن يفعله هو جر كوك معه حتى الموت.

 

مجرد معركة مقيدة سببت مثل هذا الضرر لهذا العالم. حتى لو نظر المرء إليها من منظور الكوكب بأكمله ، فإنها لا تزال ندبة لا يمكن التغاضي عنها. ماذا لو قاتلوا دون أي تقييد؟

 

 

 

 

 

انطلقت صرخة وايت البائسة من السماء. مزق بطن كوك ، واندفع للخارج من الداخل. كان وايت بالفعل مليئًا بالإصابات ، ولا يزال العديد من ستوبا الصغيرة تتدلى من جسده. تجاهل كل شيء ، راغبًا في الوصول إلى جانب الكاهن ، لكن كوك انتهز الفرصة ، واستنشق بعمق ، وامتصه مرة أخرى في بطنه. هدر وايت بدون قصد ، وكان هديره الأخير يتردد عبر العالم. بعد أن تم امتصاصه في جسد كوك ، لم يظهر وايت مرة أخرى. خلال عملية الاختراق العنيفة ، عانى الكثير من الإصابات ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن عكس وضع المعركة. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما يمكن لوايت أن يفعله هو جر كوك معه حتى الموت.

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر الكاهن بالقوة التي تحملها يده اليسرى ؛ كانت ثقيلة ، لكن لا يزال من الممكن تحملها. كانت يده اليسرى تمسك بـ بيرلس ، وكان كفاح ستوبا يستنزف باستمرار أنسجة جسم الكاهن التي تفتقر بالفعل. ومع ذلك ، تم تحرير يد الكاهن اليمنى بالفعل ، لذلك كانت المعركة ستنتهي قريبًا.

 

 

 

بينما كان يشعر بهذا الإحساس الغامض بالحزن ، رأى الكاهن فجأة شخصًا من زاوية عينيه ، شخصًا كان يمشي حاليًا وهو يدوس على الأرض المحروقة!

 

 

 

 

 

عندما تم حرق كل إمكاناته تمامًا أيضًا ، رأى الكاهن أخيرًا وجه الشخص من بعيد. كان ذلك سو ، وكذلك صاحب الرسل الثلاثة. ومع ذلك ، من كان سو؟ لماذا تمكن من الاستيلاء بصمت على ثلاثة ستوبا من سيطرته؟

الترجمة: Hunter 

 

 

 

 

 

انطلقت صرخة وايت البائسة من السماء. مزق بطن كوك ، واندفع للخارج من الداخل. كان وايت بالفعل مليئًا بالإصابات ، ولا يزال العديد من ستوبا الصغيرة تتدلى من جسده. تجاهل كل شيء ، راغبًا في الوصول إلى جانب الكاهن ، لكن كوك انتهز الفرصة ، واستنشق بعمق ، وامتصه مرة أخرى في بطنه. هدر وايت بدون قصد ، وكان هديره الأخير يتردد عبر العالم. بعد أن تم امتصاصه في جسد كوك ، لم يظهر وايت مرة أخرى. خلال عملية الاختراق العنيفة ، عانى الكثير من الإصابات ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن عكس وضع المعركة. في هذه الأثناء ، كان أكثر ما يمكن لوايت أن يفعله هو جر كوك معه حتى الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط