نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2069

2069 جيش تحالف البحر الشرقي

2069 جيش تحالف البحر الشرقي

2069 جيش تحالف البحر الشرقي

 

 

في العصر الحالي ، كان البشر هم الحكام و لن يقبلوا استسلام قوى البشر المتحولين ، لكن كان مفهومًا مختلفًا إذا استسلم البشر .

في مواجهة فانغ يوان القوي للغاية ، قام الخالدون البشر المتحولون بصر أسنانهم و ومض نظرهم بالضوء المظلم ، نظر الكثيرون حولهم ، على أمل أن يتحدث شخص ما .

 

 

أخيرًا ، أطلق الخالدون تنهدات ارتياح .

لسوء الحظ ، كان فانغ يوان حاليًا الشيطان رقم واحد في العالم ، حتى أن الروح الطيفية مات في فخه ، كانت مكانته الشيطانية تتزايد بسرعة و لم يجرأ أسياد الغو الخالدون للبشر المتحولون اثارة أعصابه .

و لكن أين سيجد أسياد الغو الخالدون البشر المتحولون هؤلاء التعزيزات الخارجية ؟

 

شياو هي جيان سخر أيضًا : “ كلب مشرد ، ما الذي يمنحك الثقة لتحدينا ؟ ”

لم يجرؤ أحد على مقاومة فانغ يوان و لكن لم يستسلم أحد و عرض مقره الرئيسي أيضًا .

هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)

 

في ذلك الوقت ، عندما غزت المحكمة السماوية مغارة سماء بلورة الجليد ، و راهن عاهل بلورة الجليد الخالد بحياته مباشرة و لم يتردد في إطالة عمره لتنشيط الحركة القاتلة تابوت قمع ضوء بلورة الجليد المتطرف الخالد ، و باعت أم الحكمة العظيمة الخالدة الميراث العرقي المتعلق بجدار تشيان كون البلوري إلى وو شواي لإنقاذ مغارة سماء الحكمة العظيمة لها ، كل هذا أظهر أن مغارة السماؤ في السماوين كان لها أهمية كبيرة لأعضاء تحالف البشر المتحولين و احتلت مكانة مهمة في قلوبهم .

أي شخص يمكن ان يرى ان اسياد الغو الخالدين هؤلاء لم يكونوا على استعداد لذلك !

 

 

لسوء الحظ ، كان فانغ يوان حاليًا الشيطان رقم واحد في العالم ، حتى أن الروح الطيفية مات في فخه ، كانت مكانته الشيطانية تتزايد بسرعة و لم يجرأ أسياد الغو الخالدون للبشر المتحولون اثارة أعصابه .

كانت مغارات السماء مقرهم الرئيسي ، هي المكان الذي يعيشون فيه ليلاً و نهارٍ ، و كان منزلهم و أرضهم المقدسة ، إذا عرضوا حقًا منزلهم على فانغ يوان ، فإن أصدقائهم و عائلاتهم بالتأكيد سيلومونهم على الخيانة ، و ضميرهم لن يسمح بذلك .

بموجب تعليمات عاهل بلورة الجليد الخالد ، طار سيد غو خالد رجل ثلج من المرتبة السابعة و قاتل شيا روي تشي.

 

و لكن أين سيجد أسياد الغو الخالدون البشر المتحولون هؤلاء التعزيزات الخارجية ؟

في ذلك الوقت ، عندما غزت المحكمة السماوية مغارة سماء بلورة الجليد ، و راهن عاهل بلورة الجليد الخالد بحياته مباشرة و لم يتردد في إطالة عمره لتنشيط الحركة القاتلة تابوت قمع ضوء بلورة الجليد المتطرف الخالد ، و باعت أم الحكمة العظيمة الخالدة الميراث العرقي المتعلق بجدار تشيان كون البلوري إلى وو شواي لإنقاذ مغارة سماء الحكمة العظيمة لها ، كل هذا أظهر أن مغارة السماؤ في السماوين كان لها أهمية كبيرة لأعضاء تحالف البشر المتحولين و احتلت مكانة مهمة في قلوبهم .

 

 

كان عاهل الفراء الذهبي الخالد رجلًا مشعرًا من المرتبة الثامنة ، و كان لديه أسبابه الخاصة للقيام بذلك .

و لكن ماذا يمكن أن يفعلوا ؟

 

 

غير قادر على تحمل مثل هذا الضغط ، قام أحد أعضاء التحالف ، عاهل الفراء الذهبي الخالد ، قام بصر أسنانه و وافق ، مقدمًا فتحته الخالدة إلى فانغ يوان .

كانت قوة فانغ يوان معروفة للعالم بأسره ، كان حاليًا هو الشيطان رقم واحد ، و قد هُزمت المحكمة السماوية ، و دمر غو القدر بواسطته ، و الآن ، قُتل حتى الروح الطيفية على يده !

لو كانوا يعرفون ذلك ، لكانوا قد استسلموا مباشرة للمحكمة السماوية .

 

أخيرًا ، أطلق الخالدون تنهدات ارتياح .

بعد معركة المطاردة ، على الرغم من أن فانغ يوان قد استراح فقط لما يزيد قليلاً عن عشرة أيام ، و هي فترة و جيزة ، لم يكن لدى أسياد الغو الخالدين البشر المتحولين في القاعة أدنى شك في أن فانغ يوان يمكن أن يبيدهم جميعًا !

 

 

 

قد يكون أملهم الوحيد هو التعزيزات الخارجية .

 

 

كانت قسوة فانغ يوان معروفة بالفعل للجميع ، في السابق ، كان قد أرسل العديد من مرؤوسيه لمهاجمة القارة الوسطى ، و لكن بعد حرب القدر ، نجا فانغ يوان فقط بنفسه ، و كان هؤلاء المرؤوسون لا يزالون يتجولون في المناطق الخمس ، و مؤخراً في معركة المطاردة ، غادر فانغ يوان و وو شواي المحكمة السماوية باستخدام قصر التنين ، تاركين وراءهم اسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية .

و لكن أين سيجد أسياد الغو الخالدون البشر المتحولون هؤلاء التعزيزات الخارجية ؟

لم يجرؤ أحد على مقاومة فانغ يوان و لكن لم يستسلم أحد و عرض مقره الرئيسي أيضًا .

 

هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)

هل يجب أن يقتربوا من المحكمة السماوية أم سماء طول العمر ؟

 

 

 

يالها من مزحة !

كانت قوة فانغ يوان معروفة للعالم بأسره ، كان حاليًا هو الشيطان رقم واحد ، و قد هُزمت المحكمة السماوية ، و دمر غو القدر بواسطته ، و الآن ، قُتل حتى الروح الطيفية على يده !

 

 

كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن جميع مغارات السماء تقريبًا كانت تواجه كارثة فاكهة حصاد التشي ، إذا لم يستسلموا لفانغ يوان و تركوا فاكهة حصاد التشي تنمو ، فسوف يتم تدمير مغاراتهم .

 

 

 

و لكن إذا استسلموا لفانغ يوان ، فسيضحون بحياتهم لفانغ يوان ، و بعد أن انضموا إلى جانبه ، سيكون قولهم أسهل من فعلهم لتركه مرة أخرى .

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد يكون أملهم الوحيد هو التعزيزات الخارجية .

كانت قسوة فانغ يوان معروفة بالفعل للجميع ، في السابق ، كان قد أرسل العديد من مرؤوسيه لمهاجمة القارة الوسطى ، و لكن بعد حرب القدر ، نجا فانغ يوان فقط بنفسه ، و كان هؤلاء المرؤوسون لا يزالون يتجولون في المناطق الخمس ، و مؤخراً في معركة المطاردة ، غادر فانغ يوان و وو شواي المحكمة السماوية باستخدام قصر التنين ، تاركين وراءهم اسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية .

 

 

لذلك ، لم يكن دون سبب أن يظهر أسياد الغو الخالدون البشر المتنوعين هؤلاء الاشتباه و الشك تجاه أسياد الغو الخالدين البشر .

من يمكن أن يشعر بالأمان باتباع مثل هذا القائد ؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قد يكون أملهم الوحيد هو التعزيزات الخارجية .

 

“ هل فكرتم جميعًا في الأمر ؟ صبري محدود “. كان تعبير فانغ يوان غير مبال و أعطى إنذارًا .

 

 

 

اهتزت أذهان الخالدين ، و كان الكثير منهم شاحبًا و يقطر بالعرق البارد .

في ذلك الوقت ، عندما غزت المحكمة السماوية مغارة سماء بلورة الجليد ، و راهن عاهل بلورة الجليد الخالد بحياته مباشرة و لم يتردد في إطالة عمره لتنشيط الحركة القاتلة تابوت قمع ضوء بلورة الجليد المتطرف الخالد ، و باعت أم الحكمة العظيمة الخالدة الميراث العرقي المتعلق بجدار تشيان كون البلوري إلى وو شواي لإنقاذ مغارة سماء الحكمة العظيمة لها ، كل هذا أظهر أن مغارة السماؤ في السماوين كان لها أهمية كبيرة لأعضاء تحالف البشر المتحولين و احتلت مكانة مهمة في قلوبهم .

 

في مواجهة فانغ يوان القوي للغاية ، قام الخالدون البشر المتحولون بصر أسنانهم و ومض نظرهم بالضوء المظلم ، نظر الكثيرون حولهم ، على أمل أن يتحدث شخص ما .

من بينهم ، شعر أسياد الغو الخالدون البشريون بالأسف الشديد .

كانت قسوة فانغ يوان معروفة بالفعل للجميع ، في السابق ، كان قد أرسل العديد من مرؤوسيه لمهاجمة القارة الوسطى ، و لكن بعد حرب القدر ، نجا فانغ يوان فقط بنفسه ، و كان هؤلاء المرؤوسون لا يزالون يتجولون في المناطق الخمس ، و مؤخراً في معركة المطاردة ، غادر فانغ يوان و وو شواي المحكمة السماوية باستخدام قصر التنين ، تاركين وراءهم اسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية .

 

لو كانت تلك الأوقات طبيعية و كان المسار الصالح للبحر الشرقي قد نظم هجومًا مشتركًا عليهم ، لكان هؤلاء الناس قلقين و خائفين للغاية ، و لكن في الوقت الحالي ، شعروا بالضغط عليهم و هو يذهب بعيدًا و كانوا ممتنين بدلاً من ذلك.

لو كانوا يعرفون ذلك ، لكانوا قد استسلموا مباشرة للمحكمة السماوية .

أخيرًا ، أطلق الخالدون تنهدات ارتياح .

 

 

في العصر الحالي ، كان البشر هم الحكام و لن يقبلوا استسلام قوى البشر المتحولين ، لكن كان مفهومًا مختلفًا إذا استسلم البشر .

لو كانت تلك الأوقات طبيعية و كان المسار الصالح للبحر الشرقي قد نظم هجومًا مشتركًا عليهم ، لكان هؤلاء الناس قلقين و خائفين للغاية ، و لكن في الوقت الحالي ، شعروا بالضغط عليهم و هو يذهب بعيدًا و كانوا ممتنين بدلاً من ذلك.

 

لو كانت تلك الأوقات طبيعية و كان المسار الصالح للبحر الشرقي قد نظم هجومًا مشتركًا عليهم ، لكان هؤلاء الناس قلقين و خائفين للغاية ، و لكن في الوقت الحالي ، شعروا بالضغط عليهم و هو يذهب بعيدًا و كانوا ممتنين بدلاً من ذلك.

في الواقع ، أثناء معركة المطاردة ضد فانغ يوان ، عندما كانوا يفرون من المحكمة السماوية ، لم يكن الأمر أنهم لم يفكروا في تقليد ملك ذئاب الليل السماوي و الاستسلام للمحكمة السماوية ، لكنهم ببساطة لم تتح لهم الفرصة مع اسياد الغو الخالدين البشر المتحولين الذين يراقبونهم مثل الصقور .

 

 

2069 جيش تحالف البحر الشرقي

لذلك ، لم يكن دون سبب أن يظهر أسياد الغو الخالدون البشر المتنوعين هؤلاء الاشتباه و الشك تجاه أسياد الغو الخالدين البشر .

 

 

من بين منازل الغو الخالد ، كان هناك منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة — سفينة شرارة السحابة الخضراء الحربية ، و التي تنتمي إلى عشيرة هوا في البحر الشرقي ، كانت منازل الغو الخالد من الرتبة السادسة هي الأكثر عددًا ، و بعدها التي احتلت المرتبة السابعة .

كانت القاعة لا تزال صامتة بشكل مميت ، و كان تعبير فانغ يوان غير مبالٍ ، لكن أعضاء التحالف البشر المتحولين شعروا بضغط متزايد .

من يمكن أن يشعر بالأمان باتباع مثل هذا القائد ؟

 

وجه شيا روي تشي احمر من الغضب ، و قال من خلال أسنانه المشدودة : “البشر المتحولون ، أنتم تستحقون الموت ! سأقاتلكم أولاً ، من يجرؤ على مواجهتي و حدي؟ ”

لم يستخدم فانغ يوان أي حركه قاتلة ، لكن معظم أسياد الغو الخالدين شعروا أنهم كانوا مختنقين و أن أفكارهم يتم قمعها .

 

 

 

غير قادر على تحمل مثل هذا الضغط ، قام أحد أعضاء التحالف ، عاهل الفراء الذهبي الخالد ، قام بصر أسنانه و وافق ، مقدمًا فتحته الخالدة إلى فانغ يوان .

هل يجب أن يقتربوا من المحكمة السماوية أم سماء طول العمر ؟

 

“ هل فكرتم جميعًا في الأمر ؟ صبري محدود “. كان تعبير فانغ يوان غير مبال و أعطى إنذارًا .

كان عاهل الفراء الذهبي الخالد رجلًا مشعرًا من المرتبة الثامنة ، و كان لديه أسبابه الخاصة للقيام بذلك .

 

 

كانت قوة فانغ يوان معروفة للعالم بأسره ، كان حاليًا هو الشيطان رقم واحد ، و قد هُزمت المحكمة السماوية ، و دمر غو القدر بواسطته ، و الآن ، قُتل حتى الروح الطيفية على يده !

كان يعلم أن فانغ يوان قد استولى على أرض لانغ يا المباركة و نادراً ما أرسل رجل لانغ يا و نادراً ما ارسل أسياد الغو الخالدين الرجال المشعرين إلى المعركة ، استسلم عاهل الفراء الذهبي الخالد إلى فانغ يوان ، معتقدًا أنه سيتلقى معاملة مماثلة .

كان جيش تحالف البحر الشرقي به الكثير من الناس ، شارك شن كونغ شنغ الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، جنبًا إلى جنب مع الشيخ السامي الأول لعشيرة تانغ و الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا ، شخصياً في المعركة .

 

قاتل شن كونغ شنغ و شياو هي جيان لفترة من الوقت ، عندما تحدى سيد غو خالد اخر من الرتبة الثامنة من جيش تحالف البحر الشرقي ، لكنه لم يكن في مستوى شن كونغ شنغ .

كان الرجال المشعرون بارعين في صقل الغو ، و كان لهذا قيمة هائلة قد تحافظ على حياة الناس في مغارة سماء الفراء الذهبي و حتى تمنحهم مكانة عالية ، كان أفضل بكثير من ذبحهم من قبل فانغ يوان و ضمها بالقوة .

كانت قسوة فانغ يوان معروفة بالفعل للجميع ، في السابق ، كان قد أرسل العديد من مرؤوسيه لمهاجمة القارة الوسطى ، و لكن بعد حرب القدر ، نجا فانغ يوان فقط بنفسه ، و كان هؤلاء المرؤوسون لا يزالون يتجولون في المناطق الخمس ، و مؤخراً في معركة المطاردة ، غادر فانغ يوان و وو شواي المحكمة السماوية باستخدام قصر التنين ، تاركين وراءهم اسياد الغو الخالدين في المحكمة السماوية .

 

و لكن ماذا يمكن أن يفعلوا ؟

بموافقة عاهل الفراء الذهبي الخالد ، شعر الباقون بمزيد من الضغط و الرغبة في أن يحذوا حذوه ، و كان الأمر أشبه بفجوة ظهرت في سد كبير و تسببت في تدفق الفيضان منها .

 

 

2069 جيش تحالف البحر الشرقي

و لكن في هذا الوقت ، رنت أجهزة الإنذار و كانت مجموعة كبيرة من أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي تقترب من هذا المكان مع العديد من منازل الغو الخالد !

“ أيها البشر المتحولون الحقراء ، لقد أزعجتم البحر الشرقي و غزوتم منزلي ، خطيئتكم شائنة للغاية ، اليوم هو اليوم الذي ستموتون فيه جميعًا ! ” صرخ شيا روي تشي مع هالة صالحة .

 

 

نظر وو شواي إلى فانغ يوان ، أومأ فانغ يوان برأسه ، و استدار وو شواي لينظر إلى الخالدين : “ لقد وصل الأعداء ، سنتحدث بعد صدهم .”

من بين منازل الغو الخالد ، كان هناك منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة — سفينة شرارة السحابة الخضراء الحربية ، و التي تنتمي إلى عشيرة هوا في البحر الشرقي ، كانت منازل الغو الخالد من الرتبة السادسة هي الأكثر عددًا ، و بعدها التي احتلت المرتبة السابعة .

 

لو كانت تلك الأوقات طبيعية و كان المسار الصالح للبحر الشرقي قد نظم هجومًا مشتركًا عليهم ، لكان هؤلاء الناس قلقين و خائفين للغاية ، و لكن في الوقت الحالي ، شعروا بالضغط عليهم و هو يذهب بعيدًا و كانوا ممتنين بدلاً من ذلك.

أخيرًا ، أطلق الخالدون تنهدات ارتياح .

 

 

و لكن ماذا يمكن أن يفعلوا ؟

لو كانت تلك الأوقات طبيعية و كان المسار الصالح للبحر الشرقي قد نظم هجومًا مشتركًا عليهم ، لكان هؤلاء الناس قلقين و خائفين للغاية ، و لكن في الوقت الحالي ، شعروا بالضغط عليهم و هو يذهب بعيدًا و كانوا ممتنين بدلاً من ذلك.

 

 

 

على الفور ، بقي وو شواي و فانغ يوان خلف الكواليس ، في حين قاد عاهل بلورة الجليد الخالد و شياو هي جيان تحالف البشر المتحولين لمواجهة جيش تحالف البحر الشرقي .

لم يستخدم فانغ يوان أي حركه قاتلة ، لكن معظم أسياد الغو الخالدين شعروا أنهم كانوا مختنقين و أن أفكارهم يتم قمعها .

 

و لكن ماذا يمكن أن يفعلوا ؟

كان جيش تحالف البحر الشرقي به الكثير من الناس ، شارك شن كونغ شنغ الشيخ السامي الأول لعشيرة شن ، جنبًا إلى جنب مع الشيخ السامي الأول لعشيرة تانغ و الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا ، شخصياً في المعركة .

قاتل شن كونغ شنغ و شياو هي جيان لفترة من الوقت ، عندما تحدى سيد غو خالد اخر من الرتبة الثامنة من جيش تحالف البحر الشرقي ، لكنه لم يكن في مستوى شن كونغ شنغ .

 

 

كان هناك العديد من منازل الغو الخالد أيضًا ، أكثر من عشرة منازل على الأقل ، كان البحر الشرقي غنيًا و مكتظًا بالسكان ، و كان المنطقة الأولى من حيث الموارد ، لذلك كان أيضًا رقم واحد من حيث عدد منازل الغو الخالد التي تمتلكها ، متجاوزة حتى القارة الوسطى ، و بطبيعة الحال ، كان لديهم عدد قليل جدًا من منازل الغو الخالد من ذروة الرتبة الثامنة مثل قصر التنين أو السفينة الحربية الطائرة .

 

 

بموجب تعليمات عاهل بلورة الجليد الخالد ، طار سيد غو خالد رجل ثلج من المرتبة السابعة و قاتل شيا روي تشي.

من بين منازل الغو الخالد ، كان هناك منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة — سفينة شرارة السحابة الخضراء الحربية ، و التي تنتمي إلى عشيرة هوا في البحر الشرقي ، كانت منازل الغو الخالد من الرتبة السادسة هي الأكثر عددًا ، و بعدها التي احتلت المرتبة السابعة .

 

 

هل يجب أن يقتربوا من المحكمة السماوية أم سماء طول العمر ؟

كان الجيشان يواجهان بعضهما البعض في السماء ، و كان الشيخ السامي الأول لعشيرة شيا قد خرج من جيش تحالف البحر الشرقي ، و كان سيد غو من المرتبة السابعة يدعى شيا روي تشي .

 

 

 

“ أيها البشر المتحولون الحقراء ، لقد أزعجتم البحر الشرقي و غزوتم منزلي ، خطيئتكم شائنة للغاية ، اليوم هو اليوم الذي ستموتون فيه جميعًا ! ” صرخ شيا روي تشي مع هالة صالحة .

 

 

أي شخص يمكن ان يرى ان اسياد الغو الخالدين هؤلاء لم يكونوا على استعداد لذلك !

قال عاهل بلورة الجيليد الخالد : “ فأر جبان ، لقد تجرأت في الواقع على المجيء و محاكمة الموت .”

 

 

 

شياو هي جيان سخر أيضًا : “ كلب مشرد ، ما الذي يمنحك الثقة لتحدينا ؟ ”

كانت مغارات السماء مقرهم الرئيسي ، هي المكان الذي يعيشون فيه ليلاً و نهارٍ ، و كان منزلهم و أرضهم المقدسة ، إذا عرضوا حقًا منزلهم على فانغ يوان ، فإن أصدقائهم و عائلاتهم بالتأكيد سيلومونهم على الخيانة ، و ضميرهم لن يسمح بذلك .

 

 

وجه شيا روي تشي احمر من الغضب ، و قال من خلال أسنانه المشدودة : “البشر المتحولون ، أنتم تستحقون الموت ! سأقاتلكم أولاً ، من يجرؤ على مواجهتي و حدي؟ ”

لسوء الحظ ، كان فانغ يوان حاليًا الشيطان رقم واحد في العالم ، حتى أن الروح الطيفية مات في فخه ، كانت مكانته الشيطانية تتزايد بسرعة و لم يجرأ أسياد الغو الخالدون للبشر المتحولون اثارة أعصابه .

 

 

تم الاستيلاء على أراضي عشيرة شيا من قبل تحالف البشر المتحولين ؛ كضحية ، أراد شيا روي تشي بطبيعة الحال بدء القتال .

__________________

 

 

قال عاهل بلورة الجليد الخالد على الفور : “ مجرد سيد غو خالد من الرتبة السابعة يجرؤ على بدء القتال ، لا تهتم ، لا حاجة لتحالفي من البشر المتحولين للتنمر على الضعفاء ، و سوف نرسل شخصًا بمستوى زراعة مماثل لمحاربتك “.

 

 

 

بموجب تعليمات عاهل بلورة الجليد الخالد ، طار سيد غو خالد رجل ثلج من المرتبة السابعة و قاتل شيا روي تشي.

من بين منازل الغو الخالد ، كان هناك منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة — سفينة شرارة السحابة الخضراء الحربية ، و التي تنتمي إلى عشيرة هوا في البحر الشرقي ، كانت منازل الغو الخالد من الرتبة السادسة هي الأكثر عددًا ، و بعدها التي احتلت المرتبة السابعة .

 

كانت قوة فانغ يوان معروفة للعالم بأسره ، كان حاليًا هو الشيطان رقم واحد ، و قد هُزمت المحكمة السماوية ، و دمر غو القدر بواسطته ، و الآن ، قُتل حتى الروح الطيفية على يده !

خاض الطرفان للتو ثلاث جولات عندما وقف شن كونغ شنغ : “ من يريد أن يقاتلني ؟ ”

اهتزت أذهان الخالدين ، و كان الكثير منهم شاحبًا و يقطر بالعرق البارد .

 

 

كان شن كونغ شنغ من المرتبة الثامنة ، كما تم الاعتراف علنًا بقوته القتالية في ذروة عالم اسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي ، هذه المرة ، لم يجرؤ عاهل بلورة الجليد الخالد و شياو هي جيان على الإفراط في الثقة ، تحت القيادة السرية لفانغ يوان ، خرج شياو هي جيان شخصيًا للقتال .

و لكن أين سيجد أسياد الغو الخالدون البشر المتحولون هؤلاء التعزيزات الخارجية ؟

 

كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن جميع مغارات السماء تقريبًا كانت تواجه كارثة فاكهة حصاد التشي ، إذا لم يستسلموا لفانغ يوان و تركوا فاكهة حصاد التشي تنمو ، فسوف يتم تدمير مغاراتهم .

قاتل شن كونغ شنغ و شياو هي جيان لفترة من الوقت ، عندما تحدى سيد غو خالد اخر من الرتبة الثامنة من جيش تحالف البحر الشرقي ، لكنه لم يكن في مستوى شن كونغ شنغ .

 

 

 

كان لدى تحالف البشر المتحولين العديد من أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة ، فكر عاهل بلورة الجليد الخالد لفترة من الوقت قبل إرسال رجل صخر خالد من المرتبة الثامنة لمواجهة المتحدي .

و لكن ماذا يمكن أن يفعلوا ؟

__________________

 

هذا الفصل مترجم بمساعدة No limits (Chi)

 

و لكن في هذا الوقت ، رنت أجهزة الإنذار و كانت مجموعة كبيرة من أسياد الغو الخالدين في البحر الشرقي تقترب من هذا المكان مع العديد من منازل الغو الخالد !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط