2192
كان ضفدع اليشم ينوي دخول مضيق القمر بالقوة الغاشمة. كان سيبدأ حرب ، وخلال تلك الحرب ، ربما كان سيطفئ فانوس الريباتي . و لحسن الحظ ، تدخل الملك المتطرف. أوقفوا المخلوق المؤله وأقاموا صفقة عمل بين الضفدع والريباتي.
الفصل 2192 القتال
وقف هان سين فوق الشلال يمتص قوي القمر والقوى الباردة إلى جانب الضفادع الصغيرة.
كان ضفدع اليشم ينوي دخول مضيق القمر بالقوة الغاشمة. كان سيبدأ حرب ، وخلال تلك الحرب ، ربما كان سيطفئ فانوس الريباتي . و لحسن الحظ ، تدخل الملك المتطرف. أوقفوا المخلوق المؤله وأقاموا صفقة عمل بين الضفدع والريباتي.
عندما رأى الملك نهر الليل هذا ، تصلب وجهه. و فكر في نفسه “يجب أن يكون هذا قد تم إعداده قبل مغادرة سكين أو شيء كهذا . يجب أن يكون هذا هو السبب في أنها سمحت له بأن يصبح حارس القصر البارد. كيف يمكن أن تعامل السكين شخص غريب جيداً دون ألتفكير في عرقها؟”
لم يكن ضفدع اليشم في مضيق القمر باعتباره تابعاً للريباتي . لقد كانت مجرد شراكة.
اعتقد الملك نهر الليل أن هذا كان مخطط من إعداد ييشا. كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لمناعة هان سين للقوى الباردة وصداقته مع ضفدع اليشم. لم يكن لديه أي فكرة أنه حتي ييشا لم تكن قادرة على الاقتراب من ضفدع اليشم أيضاً.
لقد كان غاضب ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله لهان سين. لقد ندم بالتأكيد على منح هان سين الإذن للوصول إلى كوكب الشفرة . إذا لم يستسلم ، فلن يتمكن هان سين من فعل أي شيء.
تركت قطعة أرض الملك نهر الليل مظلمة تماماً . كان داخل ظل هان سين بالكامل ، ولم يستطع رؤية ضوء القمر الذي كان يرغب في امتصاصه.
أجبر الملك نهر الليل نفسه على تجاهل وجود هان سين في الوقت الحالي. نشط فنه الجيني واستعد لامتصاص ضوء القمر.
لقد كان صراع طويل بالنسبة له للحصول على منصب الحارس ، ولكن الآن بعد أن حقق هدفه أخيراً ، لم يتمكن من رؤية أي ضوء القمر مما يبصقه ضفدع اليشم. كان بإمكانه فقط الجلوس بلا فائدة والاستمتاع بالنسيم البارد ، مثل حارس أمن عادي.
لم يعطي هان سين نظرة واحدة للملك نهر الليل طوال هذا الوقت. وقف أمام ضوء القمر ، وامتص أكبر قدر ممكن من القوة.
ولكن بمجرد استعداده لامتصاص ضوء القمر ، تقدم هان سين إلى الأمام فوق الشلال و جلس امام ضوء القمر الذي كان يبصقه ضفدع اليشم . و من خلال القيام بذلك ، قام بمنع سقوطه علي الملك نهر الليل تماماً.
3 – نهر الليل
عاد ضفدع اليشم للنظر إلى السماء. كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.
تركت قطعة أرض الملك نهر الليل مظلمة تماماً . كان داخل ظل هان سين بالكامل ، ولم يستطع رؤية ضوء القمر الذي كان يرغب في امتصاصه.
بدا هان سين رائع وفخور . و في عقله ، أقسم أنه إذا قاتل أي شخص ضده من أجل الموارد ، فسيكونون هم من سيمضغون الغبار.
“اللعنة!” فكر الملك نهر الليل بوحشية . لكن في وجود ضفدع اليشم ، لن يجرؤ حتي علي رفع صوته . لم يكن يريد مقاطعة ضفدع اليشم ، الذي كان لا يزال في طور إطلاق ضوء القمر.
لم يعتقد الملك نهر الليل أن كل هذا لطف من المخلوق. اعتاد ضفدع اليشم أن يكون سيئ السمعة لقسوته . لقد ابتلع مرة كوكب وقتل عدد لا يحصى من الناس. لا يمكن أن تكون صورتها الحقيقية ودودة كما يبدو مع هان سين.
لم يكن ضفدع اليشم في مضيق القمر باعتباره تابعاً للريباتي . لقد كانت مجرد شراكة.
كان على ضفدع اليشم أن يبصق ضوء القمر لممارسة فنه الجيني . و كان لدى مضيق القمر العديد من الأقمار ، لذلك كان المكان المثالي لتدريبه.
كان ضفدع اليشم ينوي دخول مضيق القمر بالقوة الغاشمة. كان سيبدأ حرب ، وخلال تلك الحرب ، ربما كان سيطفئ فانوس الريباتي . و لحسن الحظ ، تدخل الملك المتطرف. أوقفوا المخلوق المؤله وأقاموا صفقة عمل بين الضفدع والريباتي.
سُمح لضفدع اليشم بالعيش في مضيق القمر ، و اثناء ذلك ، كان الريباتي سيعتنون به. سوف يرسل الريباتي شخص واحداً مع لوح الحارس ، وسيسمح الضفدع لهذا الشخص بامتصاص قوى ضوء القمر أيضاً . وإذا واجه مضيق القمر أزمة ، فسيتعين على ضفدع اليشم أن يتدخل ويساعد.
على مدى سنوات عديدة منذ ذلك الحين ، تم رعاية ضفدع اليشم من قبل الريباتي . و دائماً تم انتخاب أحد الريباتي لامتصاص ضوء القمر. كان هذا شيئ مسلم به. ولا يزال الملوك مثل الملك نهر الليل ، الذين كانوا عجزة ، يتذكر الوقت الذي أراد فيه ضفدع اليشم أن يشق طريقه إلى نظام مضيق القمر . كان الخوف من تلك الأيام ثابت في قلبه ، وكان الملك العجوز يعرف أفضل من محاولة استفزازه.
وقف الملك نهر الليل على الشرفة الحجرية ، وحدق في الظل المتساقط من فوق الشلال. أراد قتل هان سين ، لكنه لم يستطع سوي الوقوف ومشاهدة الرجل يمتص طاقة القمر.
الآن كان هان سين هناك ، يحجب ضوء القمر ، وكان يمنعه من امتصاص قوى القمر. ورغم النظرة القاسية المحفورة على وجه الملك نهر الليل و جبهته خضراء ، و الأوعية الدموية في عينيه التي بدت وكأنها على وشك الانفجار. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
وقف الملك نهر الليل على الشرفة الحجرية ، وحدق في الظل المتساقط من فوق الشلال. أراد قتل هان سين ، لكنه لم يستطع سوي الوقوف ومشاهدة الرجل يمتص طاقة القمر.
صرَ الملك نهر الليل على أسنانه ، ونظر حوله ، وفكر في نفسه “إذا سُمح لهان سين بالصعود إلى هناك ، فعندئذ يجب أن أكون قادر على ايجاد مكان مختلف للجلوس.”
أراد الملك نهر الليل الانتقال إلى موقع مختلف ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب من الشلال. لقد أراد فقط أن يضع نفسه في زاوية مختلفة لامتصاص قوى ضوء القمر من منطقة لا يكسوها ظل هان سين.
أراد الملك نهر الليل الانتقال إلى موقع مختلف ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب من الشلال. لقد أراد فقط أن يضع نفسه في زاوية مختلفة لامتصاص قوى ضوء القمر من منطقة لا يكسوها ظل هان سين.
أي شخص عبر إلى الكون الجيني ، سواء كان هان سين أو نينغ يو ، فهم جميعاً يعرفون ما سيواجهونه : قتال. كانوا سيفعلون أي شيء للتقدم ، ولم يكن التراجع خيار.
1- نهر الليل
لم يكن الملك نهر الليل متأكد مما إذا كان ذلك سينجح أم لا . نص الاتفاق مع الضفدع على أن الحارس يجب أن يبقى دائماً على الشرفة.
إذا رفض أحدهم القتال ، فلن يصبح أفضل أبداً. لن يصل إلى القمة أبداً.
………………………………………..
إذا لم يُسمح له بالذهاب إلى أي مكان آخر ، فلن يكون لديه طريقة لمنع هان سين من حجب ضوء القمر عنه . لن يتمكن أي شعاع من الضوء من الوصول إليه ، ولن يتمكن من التدرب . لكن بالطبع ، لم يكن هذا شيئ يرغب في تركه يحدث.
1- نهر الليل
حشد الملك نهر الليل الشجاعة اللازمة لتلك المخاطرة . و أثناء نظره إلى ضفدع اليشم ، رفع إحدى رجليه بقصد إبعادها عن الشرفة.
بالطبع ، بينما كان الضفدع لا يزال هناك ، لم يكن بإمكان الملك نهر الليل فعل شئ سوي البقاء في مكانه. لقد صر علي أسنانه حتي كاد يطحنها إلى الغبار.
ولكن في اللحظة التي ارتفعت فيها ساقه ، حرك ضفدع اليشم فوق الشلال مقلة عينه ونظر في اتجاهه . تسللت قشعريرة الى قلب الملك نهر الليل. توقف وكأنه قد أصابه التحجر بينما غطى العرق البارد جبينه ، و لم يجرؤ على إكمال الحركة. و سحب ساقه للخلف.
كان ظله مثل الجبل ، وترك الملك نهر الليل يلهث . لقد أراد حقاً قتل هان سين. وبدأ في التخطيط لطريقة يمكنه من خلالها قتل هان سين.
الآن كان هان سين هناك ، يحجب ضوء القمر ، وكان يمنعه من امتصاص قوى القمر. ورغم النظرة القاسية المحفورة على وجه الملك نهر الليل و جبهته خضراء ، و الأوعية الدموية في عينيه التي بدت وكأنها على وشك الانفجار. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
عاد ضفدع اليشم للنظر إلى السماء. كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.
“لماذا … لماذا … كيف يمكن أن تسير الأمور على هذا النحو؟” وقف الملك نهر الليل في مكانه ، وجبهته تتلألأ بالعرق . كان وجهه شاحب ، ومسلوب من اللون ، ومثبت علي تعبير ملتوي.
لم يكن الملك نهر الليل متأكد مما إذا كان ذلك سينجح أم لا . نص الاتفاق مع الضفدع على أن الحارس يجب أن يبقى دائماً على الشرفة.
لقد كان صراع طويل بالنسبة له للحصول على منصب الحارس ، ولكن الآن بعد أن حقق هدفه أخيراً ، لم يتمكن من رؤية أي ضوء القمر مما يبصقه ضفدع اليشم. كان بإمكانه فقط الجلوس بلا فائدة والاستمتاع بالنسيم البارد ، مثل حارس أمن عادي.
“هان سين … هان سين … سأقتلك …” همس ملك نهر الليل. وحدق في مؤخرة رأس الرجل الواقف فوق الشلال بينما نبضت عروق جبهته.
“اللعنة!” فكر الملك نهر الليل بوحشية . لكن في وجود ضفدع اليشم ، لن يجرؤ حتي علي رفع صوته . لم يكن يريد مقاطعة ضفدع اليشم ، الذي كان لا يزال في طور إطلاق ضوء القمر.
ولكن في اللحظة التي ارتفعت فيها ساقه ، حرك ضفدع اليشم فوق الشلال مقلة عينه ونظر في اتجاهه . تسللت قشعريرة الى قلب الملك نهر الليل. توقف وكأنه قد أصابه التحجر بينما غطى العرق البارد جبينه ، و لم يجرؤ على إكمال الحركة. و سحب ساقه للخلف.
بالطبع ، بينما كان الضفدع لا يزال هناك ، لم يكن بإمكان الملك نهر الليل فعل شئ سوي البقاء في مكانه. لقد صر علي أسنانه حتي كاد يطحنها إلى الغبار.
“لماذا … لماذا … كيف يمكن أن تسير الأمور على هذا النحو؟” وقف الملك نهر الليل في مكانه ، وجبهته تتلألأ بالعرق . كان وجهه شاحب ، ومسلوب من اللون ، ومثبت علي تعبير ملتوي.
لم يعطي هان سين نظرة واحدة للملك نهر الليل طوال هذا الوقت. وقف أمام ضوء القمر ، وامتص أكبر قدر ممكن من القوة.
ولكن في اللحظة التي ارتفعت فيها ساقه ، حرك ضفدع اليشم فوق الشلال مقلة عينه ونظر في اتجاهه . تسللت قشعريرة الى قلب الملك نهر الليل. توقف وكأنه قد أصابه التحجر بينما غطى العرق البارد جبينه ، و لم يجرؤ على إكمال الحركة. و سحب ساقه للخلف.
أجبر الملك نهر الليل نفسه على تجاهل وجود هان سين في الوقت الحالي. نشط فنه الجيني واستعد لامتصاص ضوء القمر.
كان يعرف أن ملك نهر الليل يحتقره ، لكن ماذا في ذلك؟ إذا استسلم هان سين دون قتال ، فهذا بالضبط ما سيجعل الملك نهر الليل سعيد . ولن يؤدي إلا إلى وقف تقدم هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ولد البشر للتنافس . حتى منذ أن كان كل فرد حيوان منوي بين بلايين الحيوانات المنوية الآخري ، كان كل شيء سباق . في الأسرة ، كان قتال الأشقاء من أجل الموارد أمر شائع . القتال بين زملاء الدراسة للحصول على الفرص ، أو القتال ضد زملائك في العمل من أجل فرصة الترقية . محاربة المخلوقات من أجل المطالبة بالطعام . كافح البشر من أجل فرصة أن تكون الشخص الذي سيتقدم أولاً.
سُمح لضفدع اليشم بالعيش في مضيق القمر ، و اثناء ذلك ، كان الريباتي سيعتنون به. سوف يرسل الريباتي شخص واحداً مع لوح الحارس ، وسيسمح الضفدع لهذا الشخص بامتصاص قوى ضوء القمر أيضاً . وإذا واجه مضيق القمر أزمة ، فسيتعين على ضفدع اليشم أن يتدخل ويساعد.
إذا رفض أحدهم القتال ، فلن يصبح أفضل أبداً. لن يصل إلى القمة أبداً.
حشد الملك نهر الليل الشجاعة اللازمة لتلك المخاطرة . و أثناء نظره إلى ضفدع اليشم ، رفع إحدى رجليه بقصد إبعادها عن الشرفة.
ولكن بمجرد استعداده لامتصاص ضوء القمر ، تقدم هان سين إلى الأمام فوق الشلال و جلس امام ضوء القمر الذي كان يبصقه ضفدع اليشم . و من خلال القيام بذلك ، قام بمنع سقوطه علي الملك نهر الليل تماماً.
إذا كان هان سين يخشى القتال ، فلن يسير علي الطريق الذي يسير عليه الان . بدلاً من المجيء إلى الكون الجيني ، كان سيبقى في المنزل ليحصل علي المزيد من الأطفال.
…
أي شخص عبر إلى الكون الجيني ، سواء كان هان سين أو نينغ يو ، فهم جميعاً يعرفون ما سيواجهونه : قتال. كانوا سيفعلون أي شيء للتقدم ، ولم يكن التراجع خيار.
الآن كان هان سين هناك ، يحجب ضوء القمر ، وكان يمنعه من امتصاص قوى القمر. ورغم النظرة القاسية المحفورة على وجه الملك نهر الليل و جبهته خضراء ، و الأوعية الدموية في عينيه التي بدت وكأنها على وشك الانفجار. لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حيال ذلك.
لقد قطع الملك نهر الليل موارد هان سين . هذا يعني أنه وضع حداً لفرص تقدم هان سين. كان ذلك سيئ مثل قتل والدي هان سين. وهذا يعني أن هان سين لم يستطع تسوية ضغينته معه.
اعتقد الملك نهر الليل أن هذا كان مخطط من إعداد ييشا. كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لمناعة هان سين للقوى الباردة وصداقته مع ضفدع اليشم. لم يكن لديه أي فكرة أنه حتي ييشا لم تكن قادرة على الاقتراب من ضفدع اليشم أيضاً.
في اللحظة التي قبل فيها هان سين الارث ، عرف على الفور أن واحداً منهم فقط سينتهي به الأمر كخاسر.
بدا هان سين رائع وفخور . و في عقله ، أقسم أنه إذا قاتل أي شخص ضده من أجل الموارد ، فسيكونون هم من سيمضغون الغبار.
وقف الملك نهر الليل على الشرفة الحجرية ، وحدق في الظل المتساقط من فوق الشلال. أراد قتل هان سين ، لكنه لم يستطع سوي الوقوف ومشاهدة الرجل يمتص طاقة القمر.
بدا هان سين رائع وفخور . و في عقله ، أقسم أنه إذا قاتل أي شخص ضده من أجل الموارد ، فسيكونون هم من سيمضغون الغبار.
وقف الملك نهر الليل على الشرفة الحجرية ، وحدق في الظل المتساقط من فوق الشلال. أراد قتل هان سين ، لكنه لم يستطع سوي الوقوف ومشاهدة الرجل يمتص طاقة القمر.
كان ظله مثل الجبل ، وترك الملك نهر الليل يلهث . لقد أراد حقاً قتل هان سين. وبدأ في التخطيط لطريقة يمكنه من خلالها قتل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وقف هان سين فوق الشلال يمتص قوي القمر والقوى الباردة إلى جانب الضفادع الصغيرة.
ولكن في اللحظة التي ارتفعت فيها ساقه ، حرك ضفدع اليشم فوق الشلال مقلة عينه ونظر في اتجاهه . تسللت قشعريرة الى قلب الملك نهر الليل. توقف وكأنه قد أصابه التحجر بينما غطى العرق البارد جبينه ، و لم يجرؤ على إكمال الحركة. و سحب ساقه للخلف.
………………………………………..
تصويت لاسوء شخصية بالرواية
إذا رفض أحدهم القتال ، فلن يصبح أفضل أبداً. لن يصل إلى القمة أبداً.
1- نهر الليل
2 – نهر الليل
1- نهر الليل
3 – نهر الليل
اعتقد الملك نهر الليل أن هذا كان مخطط من إعداد ييشا. كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لمناعة هان سين للقوى الباردة وصداقته مع ضفدع اليشم. لم يكن لديه أي فكرة أنه حتي ييشا لم تكن قادرة على الاقتراب من ضفدع اليشم أيضاً.
…
لم يكن ضفدع اليشم في مضيق القمر باعتباره تابعاً للريباتي . لقد كانت مجرد شراكة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
