حراس اله النار الأقوياء
ارجوا ان تستمتعوا
صرخ جيانغ تشن “اثنا عشر من حراس الاله النار! يظهرون!”
قال الطاغية وهو يسخر “تشن الصغير. أنا عديم الفائدة. هيه هيه.” .
في الوقت نفسه ، لم يرغب جيانغ تشين في إضاعة المزيد من الوقت ، لأن حدود يو هوا كانت على وشك الإغلاق. سيبقى عالقًا في القبر الإلهي لألف سنة أخرى.
قال جيانغ تشن ، لكن عينيه كانتا شاحبتين إلى حد ما “اتركه لي. ادخل العالم الإلهي أولاً ، وسأحذو حذوك “.
صرخ لوه تشينتيان ” كن حذرًا!” .
“إن الأمر على ما يرام!” هذا لم يقله لوه نينغتيان ولكن جيانغ تشين.
“لا. ماذا سيحدث لك إذا غادرت؟ نحن إخوة “. هز الطاغية رأسه ، وأصر على عدم المغادرة.
قال جيانغ تشن “لن تزعجني إلا إذا بقيت هنا. استرخ ، عندما أقول إن لدي فكرة ، فهذا يعني أنه يمكنني فعل ذلك بالتأكيد.
منذ متى وكذبت عليك؟ سأذهب بالتأكيد إلى العالم الإلهي. لكني لا أستطيع حقًا أن أبذل قصارى جهدي بوجودك هنا “.
ومع ذلك ، فإن حراس الله الاثني عشر قد احاطوه بالفعل وطوقوه عندما كان لا يزال في حالة ذهول. لم يتراجع جيانغ تشن أيضًا عن كونه سيد حراس إله النار الاثني عشر.
صرخ جيانغ تشن “اثنا عشر من حراس الاله النار! يظهرون!”
“هل انت واثق؟” كان الطاغية متحيراً إلى حد ما. ومع ذلك ، فمن الصحيح أن جيانغ تشين لم يكذب عليه أبدًا. إذا قال إنه يمكنه فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه يمكنه فعل ذلك ، ولن يكذب عليه.
لم يتوقع حتى جيانغ تشن أن يكون حراس الله النار بهذه القوة. كانت هذه أول مرة يستدعيهم فيها للقتال. اثنا عشر دمية لهب لم يستطع ملك إلهي حتى تدميرها. علاوة على ذلك ، فإن قوتهم لن تنمو إلا مع سيدهم. حقا سلاح منقطع النظير!
نظر الطاغية مباشرة إلى جيانغ تشن وقال”حسنا ، سأنتظرك في العالم الإلهي! أنا ، الطاغية ، سوف أقلب العالم الإلهي كله إذا لم تكن هناك. ” ابتسم الأخير وأومأ برأسه.
“سنلتقي مرة أخرى في العالم الإلهي!” استدار الطاغية ، واتخذ بإصرار خطوة نحو العالم الإلهي.
“سوف نلتقي مرة أخرى في العالم الإلهي!” دخل الطاغية إلى العالم الإلهي بعد ذلك ، أراد لوه نينغتيان منعه ولكن تم حظره من قبل جيانغ تشن.
نظر جيانغ تشن إلى لوه نينغتيان “خصمك هو أنا ، إرث الإله الحرفي بين يدي.”
كانت إصابة الطاغية خطيرة. لم يستطع جيانغ تشن أن يتحمل النظر إلى إصابة الطاغية بجروح خطيرة بسببه. كان دخول العالم الإلهي فرصة الطاغية الوحيدة ، ولن يسمح له جيانغ تشن بأن يكون في وضع خطير بعد الآن.
قال جيانغ تشن ، لكن عينيه كانتا شاحبتين إلى حد ما “اتركه لي. ادخل العالم الإلهي أولاً ، وسأحذو حذوك “.
قال لوه نينغتيان بغطرسة “مازلت تحاول التباهي حتى الان. مع ذلك ، ستموت هنا. كم عدد الهجمات التي يمكنك أن تأخذها مني؟ ههههه ، كان بإمكاني قتلك بالفعل إذا لم يكن ذلك ضوء البوذا ذاك مع ذلك الطفل موجودا “. . الآن ، لن تستطع حتى الآلهة العليا إنقاذ جيانغ تشن.
“أوه حقا؟ ثم سنرى من سيكون الشخص الذي يضحك في النهاية “. تنحني شفاه جيانغ تشن في ابتسامة ، مما يجعل لوه نينغتيان يشعر بالفضول إلى حد ما.
سخر لوه نينغتيان “ما زلت تحاول التباهي حتى في هذه الحالة. مثير للشفقة ، كان بإمكاني تركك كجثة كاملة إذا كنت قد سلمت ميراث الله الحرفي. لكن يبدو أنك لست بحاجة إليها الآن. إن الوغد المولود من والدك الميت وأمك الأرملة يذهلني حقًا “.
كانت إصابة الطاغية خطيرة. لم يستطع جيانغ تشن أن يتحمل النظر إلى إصابة الطاغية بجروح خطيرة بسببه. كان دخول العالم الإلهي فرصة الطاغية الوحيدة ، ولن يسمح له جيانغ تشن بأن يكون في وضع خطير بعد الآن.
نظر الطاغية إلى الخلف نحو الفراغ. لم يكن يعرف ما هي البطاقه التي لا تزال لدى جيانغ تشن في ترسانته. ولكن بما أنه قال إنه سيكون على ما يرام ، فسيكون على ما يرام.
في الوقت نفسه ، لم يرغب جيانغ تشين في إضاعة المزيد من الوقت ، لأن حدود يو هوا كانت على وشك الإغلاق. سيبقى عالقًا في القبر الإلهي لألف سنة أخرى.
أصبح تعبير جيانغ تشن قاتما “أنت من أجبرني على القيام بذلك. أنت أول من يجرؤ على إهانة والدي! ”
“سنلتقي مرة أخرى في العالم الإلهي!” استدار الطاغية ، واتخذ بإصرار خطوة نحو العالم الإلهي.
قال لوه نينغتيان بغطرسة “مازلت تحاول التباهي حتى الان. مع ذلك ، ستموت هنا. كم عدد الهجمات التي يمكنك أن تأخذها مني؟ ههههه ، كان بإمكاني قتلك بالفعل إذا لم يكن ذلك ضوء البوذا ذاك مع ذلك الطفل موجودا “. . الآن ، لن تستطع حتى الآلهة العليا إنقاذ جيانغ تشن.
دخل معظم الناس بسرعة إلى العالم الإلهي دون أن يهتموا بما كان يحدث على الجانب. بعد كل شيء ، كانت حدود يو هوا على وشك الإنغلاق قريبًا ، وكان عليهم الدخول بسرعة إلى العالم الإلهي.
هز جسده وهو يلقي به التنين التحول. ارتفعت قوة جيانغ تشن على الفور ، ووصلت إلى قوة إله الفراغ.
“يا لها من شعلة غامضة ؟!”
على الرغم من أن جيانغ تشين أنقذ بعضهم من قبل ، إلا أن أيا منهم لم يتمكن من مساعدته في هذه اللحظة ، لسوء الحظ. يجب أن يواجه جيانغ تشن هذا بمفرده. ومع ذلك ، لم يتنهد من برودة العالم. لأن بعض الأشياء لم يكن من المفترض أن تؤخذ في الاعتبار. يجب على المرء أن يعيش حياته بتعب. لم يتوقع جيانغ تشين شيئًا منهم ، إذا فعل ما كان لينقذهم في المقام الأول.
منذ متى وكذبت عليك؟ سأذهب بالتأكيد إلى العالم الإلهي. لكني لا أستطيع حقًا أن أبذل قصارى جهدي بوجودك هنا “.
سخر لوه نينغتيان “ما زلت تحاول التباهي حتى في هذه الحالة. مثير للشفقة ، كان بإمكاني تركك كجثة كاملة إذا كنت قد سلمت ميراث الله الحرفي. لكن يبدو أنك لست بحاجة إليها الآن. إن الوغد المولود من والدك الميت وأمك الأرملة يذهلني حقًا “.
قال جيانغ تشن ، لكن عينيه كانتا شاحبتين إلى حد ما “اتركه لي. ادخل العالم الإلهي أولاً ، وسأحذو حذوك “.
أصبح تعبير جيانغ تشن قاتما “أنت من أجبرني على القيام بذلك. أنت أول من يجرؤ على إهانة والدي! ”
لم يتوقع حتى جيانغ تشن أن يكون حراس الله النار بهذه القوة. كانت هذه أول مرة يستدعيهم فيها للقتال. اثنا عشر دمية لهب لم يستطع ملك إلهي حتى تدميرها. علاوة على ذلك ، فإن قوتهم لن تنمو إلا مع سيدهم. حقا سلاح منقطع النظير!
هز جسده وهو يلقي به التنين التحول. ارتفعت قوة جيانغ تشن على الفور ، ووصلت إلى قوة إله الفراغ.
“هذه الدمى النارية المرعبة!” لا يسع لوه نينغتيان سوى التفكير.
قال لوه نينغتيان بازدراء “النملة ستكون دائمًا نملة ، تزيد من قوتك بقوة؟ هيه هيه ، أنت قمامة “.
ولكن عندما اندفع جيانغ تشن إلى الأمام وأشار إليه ، أدرك أن الرجل لديه هالة متعجرفة ، مما أذهله قليلاً. كيف يمكن أن يكون لإله الفراغ مثل هذا الحضور المتسلط؟
هاجم حراس الاله الإثنا عشر على الفور. كانت الشعلة شديدة ، مما منع لوه نينغتيان من الدفاع عن نفسه. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا اللهب شيئًا يمكنه لمسه ، وإلا فسيحترق جسده الهش.
بينما كان لوه نينغتيان لا يزال مذهولًا ، كان جيانغ تشن قد أغلق المسافة بينهما بسرعه من خلال قوة سيف التنين السماوي إلى جانب تحول التنين لـ جيانغ تشن. يمكن لقوته التغلب بسهولة على آله الفراغ، لكنه لم يجرؤ على النظر إلى لوه نينغتيان لأن الأخير كان إلهًا حقيقيًا. لم يكن لوه نينغتيان شخصًا يمكن لأي شخص دون عالم الإله الحقيقي أن يناضل ضده.
على الرغم من أن جيانغ تشين أنقذ بعضهم من قبل ، إلا أن أيا منهم لم يتمكن من مساعدته في هذه اللحظة ، لسوء الحظ. يجب أن يواجه جيانغ تشن هذا بمفرده. ومع ذلك ، لم يتنهد من برودة العالم. لأن بعض الأشياء لم يكن من المفترض أن تؤخذ في الاعتبار. يجب على المرء أن يعيش حياته بتعب. لم يتوقع جيانغ تشين شيئًا منهم ، إذا فعل ما كان لينقذهم في المقام الأول.
غمغم لوه نينغتيان “فتى جيد. ستكون بالتأكيد آفة عندما تكون في العالم الإلهي في المستقبل بهذه القدرات. يجب أن تموت اليوم. أن تكون قادرًا على هزيمة كل شخص تحت مملكة الإله الحقيقي عندما تكون مجرد إله باطل مبكر. هذه القوة القتالية تتحدى السماء حقًا “.
قال جيانغ تشن “لن تزعجني إلا إذا بقيت هنا. استرخ ، عندما أقول إن لدي فكرة ، فهذا يعني أنه يمكنني فعل ذلك بالتأكيد.
قال لوه تشينتيان ببرود “توقف عن إضاعة وقتك ، نحن بحاجة إلى العودة والإبلاغ بسرعة.”.
“إن الأمر على ما يرام!” هذا لم يقله لوه نينغتيان ولكن جيانغ تشين.
في الوقت نفسه ، لم يرغب جيانغ تشين في إضاعة المزيد من الوقت ، لأن حدود يو هوا كانت على وشك الإغلاق. سيبقى عالقًا في القبر الإلهي لألف سنة أخرى.
ومن ثم ، كان عليه أن يقاتل بكامل قوته ، فأي شخص على قيد الحياة سيكون هو الشخص الذي يغادر حدود يو هوا.
هز جسده وهو يلقي به التنين التحول. ارتفعت قوة جيانغ تشن على الفور ، ووصلت إلى قوة إله الفراغ.
لم يكن جيانغ تشين واثقا. إذا فشل ، فإن الطاغية سيموت هنا. ومن ثم ، يجب أن يدافع عنه. بعد ذلك ، لن يكون هناك أي شيء يقلقه بعد الآن ، يمكنه أخيرًا القتال بتركيز كامل.
أصبح تعبير جيانغ تشن قاتما “أنت من أجبرني على القيام بذلك. أنت أول من يجرؤ على إهانة والدي! ”
صرخ جيانغ تشن “اثنا عشر من حراس الاله النار! يظهرون!”
منذ متى وكذبت عليك؟ سأذهب بالتأكيد إلى العالم الإلهي. لكني لا أستطيع حقًا أن أبذل قصارى جهدي بوجودك هنا “.
نظر الطاغية إلى الخلف نحو الفراغ. لم يكن يعرف ما هي البطاقه التي لا تزال لدى جيانغ تشن في ترسانته. ولكن بما أنه قال إنه سيكون على ما يرام ، فسيكون على ما يرام.
في هذه اللحظة ، فاُجأ لوه نينغتيان. ظهر أمامه اثنا عشر من حراس الاله ، قاموا بتطويقه تمامًا. علاوة على ذلك ، كان كل حارس من حراس الاله قويًا ، لأنه شعر بشظية من الخطر على اللهب المنبعث من أجسادهم.
قال لوه نينغتيان بازدراء “النملة ستكون دائمًا نملة ، تزيد من قوتك بقوة؟ هيه هيه ، أنت قمامة “.
“هذه الدمى النارية المرعبة!” لا يسع لوه نينغتيان سوى التفكير.
قال الطاغية وهو يسخر “تشن الصغير. أنا عديم الفائدة. هيه هيه.” .
نظر جيانغ تشن إلى لوه نينغتيان “خصمك هو أنا ، إرث الإله الحرفي بين يدي.”
ومع ذلك ، فإن حراس الله الاثني عشر قد احاطوه بالفعل وطوقوه عندما كان لا يزال في حالة ذهول. لم يتراجع جيانغ تشن أيضًا عن كونه سيد حراس إله النار الاثني عشر.
“هذه الدمى النارية المرعبة!” لا يسع لوه نينغتيان سوى التفكير.
هاجم حراس الاله الإثنا عشر على الفور. كانت الشعلة شديدة ، مما منع لوه نينغتيان من الدفاع عن نفسه. علاوة على ذلك ، لم يكن هذا اللهب شيئًا يمكنه لمسه ، وإلا فسيحترق جسده الهش.
“إن الأمر على ما يرام!” هذا لم يقله لوه نينغتيان ولكن جيانغ تشين.
قال الطاغية وهو يسخر “تشن الصغير. أنا عديم الفائدة. هيه هيه.” .
“يا لها من شعلة غامضة ؟!”
سخر لوه نينغتيان “ما زلت تحاول التباهي حتى في هذه الحالة. مثير للشفقة ، كان بإمكاني تركك كجثة كاملة إذا كنت قد سلمت ميراث الله الحرفي. لكن يبدو أنك لست بحاجة إليها الآن. إن الوغد المولود من والدك الميت وأمك الأرملة يذهلني حقًا “.
صدم لوه تشينتيان. لقد أجبره الحراس الأقوياء الاثني عشر لحريق الاله على أن يصبح جادًا ، فهؤلاء الرجال ليسوا شيئًا يمكن أن يواجهه لوه نينغتيان بمفرده.
“سنلتقي مرة أخرى في العالم الإلهي!” استدار الطاغية ، واتخذ بإصرار خطوة نحو العالم الإلهي.
صرخ لوه تشينتيان ” كن حذرًا!” .
نهاية الفصل
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل ، دفع حراس الله الإثنا عشر لوه نينغتيان إلى الزاوية. دفع كل من كانوا في عالم إله الفراغ لوه نينغتيان ليكون في موقف دفاعي. مضيفًا هجمات جيانغ تشن السريعة ، خسر لوه نينغتيان في لحظة قصيرة. كان ستة من حراس الاله النار كافيين لقمع لوه نينغتيان تمامًا ، في حين أن اثني عشر منهم يمكن أن يقاتلوه بسهولة دون أن يخسروا.
هز جسده وهو يلقي به التنين التحول. ارتفعت قوة جيانغ تشن على الفور ، ووصلت إلى قوة إله الفراغ.
“أوه حقا؟ ثم سنرى من سيكون الشخص الذي يضحك في النهاية “. تنحني شفاه جيانغ تشن في ابتسامة ، مما يجعل لوه نينغتيان يشعر بالفضول إلى حد ما.
لم يتوقع حتى جيانغ تشن أن يكون حراس الله النار بهذه القوة. كانت هذه أول مرة يستدعيهم فيها للقتال. اثنا عشر دمية لهب لم يستطع ملك إلهي حتى تدميرها. علاوة على ذلك ، فإن قوتهم لن تنمو إلا مع سيدهم. حقا سلاح منقطع النظير!
نهاية الفصل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
