التعويض الوحيد
عندما إستيقظت كابالا كانت ذراعها مقيدة بشاش سميك لا تزال تشعر بألم خفقان لكنه ضئيل مقارنة بما حدث عندما رش عليها الضباب الأحمر، فاجأها هذا لم تكن الإصابة في ذراعها مهددة للحياة لذا لم يكن ينبغي معالجتها على الفور – لن يكون الأمر غريبًا إذا تم علاجها أخيرًا أو حتى تركها لتتعافى من تلقاء نفسها، بعد كل شيء تم تذكير كل فرقة بشكل متكرر بخصائص وأهمية قدرة الملاك لم تكن تعتقد أن الأشخاص من أمة الرمل سيحصلون على معاملة خاصة أيضًا – إذا كانت في حالة أكثر خطورة لكان ذلك أكثر إحتمالا، لكن إذا لم يكن ذلك بسبب قدرة الملاك فكيف يمكن أن تلتئم إصابتها بهذه السرعة يمكن أن يكون ذلك…
“إسمي كابالا أنا من عشيرة الحجر الرملي وفاري إسم مزيف” تخلت كابالا عن كفاحها وإعترفت بماضيها.
شعرت فجأة بإشارة من القلق إحتاجت إلى مغادرة مكانها بسرعة والعودة إلى معسكر الجيش.
حدقت كابالا في ظهر الممرضة بلا حراسة بعد لحظة من التردد تابعت وراءها وبعد إجتياز عدة نقاط تفتيش رأت “الملاك” الأسطوري، ببساطة من النظر إلى مظهرها فهي بالتأكيد تناسب الصورة التي ترددت بين الجيش الأول، نحيفة ولطيفة بشرتها فاتحة ومتوهجة ولديها زوج من العيون الشبابية من الواضح أنها إبنة من عائلة نبيلة، سيكون من الدقة إستنتاج أنها لم تواجه أي مشقة على الإطلاق شكرت قبالا حظها ربما لم تكن الأمور بالسوء الذي إعتقدته.
“فاري أليس كذلك؟” لاحظت الممرضة حركتها ونظرت إلى بطاقة الإسم المعلقة على سريرها “ما هو شعورك؟”.
في هذه المرحلة من المستحيل عليها البقاء في الجيش الأول ولأنها خدمت ذات مرة العدو اللدود للزعيم الأميرة الثالثة لغرايكاستل غارسيا فلن يكون الأمر غير متوقع إذا تم إمساكها عليها وإعادتها إلى نيفروينتر للخضوع للإستجواب.
“لا يوجد شيء خطير الآن يمكنني العودة إلى الجيش في أي وقت” إستدارت ونزلت من السرير وتصرفت بسخط “مات العديد من رفاقي بأيدي الشيطان أريد أن أجعلهم يدفعون الثمن على الفور!”.
حملقت كابالا فيها بصمت حتى الآن لم تستطع أن تنسى كم كان الألم مؤلمًا بسبب تآكل الضباب الأحمر عادة لن يرغب المرء في تجربته مرة أخرى بعد تجربته مرة واحدة، ومع ذلك من نبرة صوت “نانا” يبدو أنها خضعت له عدة مرات عندما تحدثت عن ذلك لم يتغير تعبيرها على الإطلاق هذا غير مناسب تمامًا لميزاتها الوليدة والناعمة.
“تعازي” أومأت الممرضة برأسها “ولكن قبل ذلك يجب عليك أولاً زيارة الخيمة الرئيسية للمخيم تود الآنسة نانا باين رؤيتك”.
“تعازي” أومأت الممرضة برأسها “ولكن قبل ذلك يجب عليك أولاً زيارة الخيمة الرئيسية للمخيم تود الآنسة نانا باين رؤيتك”.
“هي تريد رؤيتي؟ لكن إصابتي إلى حد كبير…”.
حدقت كابالا في ظهر الممرضة بلا حراسة بعد لحظة من التردد تابعت وراءها وبعد إجتياز عدة نقاط تفتيش رأت “الملاك” الأسطوري، ببساطة من النظر إلى مظهرها فهي بالتأكيد تناسب الصورة التي ترددت بين الجيش الأول، نحيفة ولطيفة بشرتها فاتحة ومتوهجة ولديها زوج من العيون الشبابية من الواضح أنها إبنة من عائلة نبيلة، سيكون من الدقة إستنتاج أنها لم تواجه أي مشقة على الإطلاق شكرت قبالا حظها ربما لم تكن الأمور بالسوء الذي إعتقدته.
قالت الممرضة مبتسمة “لست متأكدة من السبب أيضًا لكنها أخبرتني خصيصًا أن أخبرك لن يتمكن الجنود الآخرون من رؤيتها حتى لو أرادوا ذلك تعال معي”.
“أوه نعم ستقيم فرقة زهرة النجم عرضا الليلة وسيكون في موقع المخيم في الممر الغربي” ضحكت نانا “إذا عدت إلى فريقك الآن فقد تتمكنين من اللحاق بالنهاية”.
حدقت كابالا في ظهر الممرضة بلا حراسة بعد لحظة من التردد تابعت وراءها وبعد إجتياز عدة نقاط تفتيش رأت “الملاك” الأسطوري، ببساطة من النظر إلى مظهرها فهي بالتأكيد تناسب الصورة التي ترددت بين الجيش الأول، نحيفة ولطيفة بشرتها فاتحة ومتوهجة ولديها زوج من العيون الشبابية من الواضح أنها إبنة من عائلة نبيلة، سيكون من الدقة إستنتاج أنها لم تواجه أي مشقة على الإطلاق شكرت قبالا حظها ربما لم تكن الأمور بالسوء الذي إعتقدته.
“أنا فضولية للغاية في معركة قلب الذئب كيف خدعت ساحرات الكنيسة النقية؟” سألت نانا.
“هل أردت رؤيتي؟”.
“أنا فضولية جدا من الواضح أنك ساحرة لماذا أخفيت هويتك ودخلت الجيش الأول كشخص عادي؟”
لسوء الحظ حطمت الجملة الأولى لنانا باين كل آمالها.
عندما إستيقظت كابالا كانت ذراعها مقيدة بشاش سميك لا تزال تشعر بألم خفقان لكنه ضئيل مقارنة بما حدث عندما رش عليها الضباب الأحمر، فاجأها هذا لم تكن الإصابة في ذراعها مهددة للحياة لذا لم يكن ينبغي معالجتها على الفور – لن يكون الأمر غريبًا إذا تم علاجها أخيرًا أو حتى تركها لتتعافى من تلقاء نفسها، بعد كل شيء تم تذكير كل فرقة بشكل متكرر بخصائص وأهمية قدرة الملاك لم تكن تعتقد أن الأشخاص من أمة الرمل سيحصلون على معاملة خاصة أيضًا – إذا كانت في حالة أكثر خطورة لكان ذلك أكثر إحتمالا، لكن إذا لم يكن ذلك بسبب قدرة الملاك فكيف يمكن أن تلتئم إصابتها بهذه السرعة يمكن أن يكون ذلك…
“أنا فضولية جدا من الواضح أنك ساحرة لماذا أخفيت هويتك ودخلت الجيش الأول كشخص عادي؟”
“إسمي كابالا أنا من عشيرة الحجر الرملي وفاري إسم مزيف” تخلت كابالا عن كفاحها وإعترفت بماضيها.
“أنا لا أفهم حقًا” رد الكابالا بثبات ‘هل أبلغ يودل المسؤولين الكبار بهذا الأمر؟’.
“فهمت” أومأت نانا “يمكنك العودة الآن”.
“إصابتك” أشارت نانا إلى ذراعها “على الرغم من وجود العديد من الثقوب إلا أن معظمها نتج عن سلاح حاد، مخلب الشيطان لا يمكنه فعل ذلك أعتقد أن السلاح ربما يكون خنجر أو حربة أيضًا عندما كنت أنظف الجرح إكتشفت آثارًا للتآكل بفعل الضباب الأحمر، يخترق العضلات تحت الجلد ويمكن أن يصل إلى العظام فقط الساحرات سوف يعانون من مثل هذه الإصابة حتى لو شوهت إصابتك عمدًا فلا يمكنك تزوير التآكل”.
‘زهرة الدفيئة من عائلة نبيلة؟ توقفي عن المزاح!’.
لم تتعلم “نانا” عن هويتها من يودل أسبابها منطقية وواضحة ولم تترك لكابالا مجالًا لأي أكاذيب أخرى في البداية إفترضت أن نانا بريئة وساذجة معتقدة أنها ربما تخدعها بالكلمات أو تتظاهر بالجهل والآن أدركت أن خطتها مضحكة.
“لقد طلبت منك في الواقع أن تأتي إلى هنا لأسألك عما إذا كنت تريدين التخلص من الندوب على وجهك” بسطت الشابة يديها “ولكن من مظهرها الجواب هو لا إذا كان الأمر كذلك فلا يوجد شيء أريد أن أقوله”.
بعد فترة طويلة سألت بصوت منخفض “هل رأيت سحرة تتآكل بفعل الضباب الأحمر؟”.
حتى لو أصر رولاند ويمبلدون على معاملة الساحرات بلطف فهذا لا يعني أنه سيعامل مرؤوسيه بلطف.
لوت نانا شفتها “أنا”.
“إسمي كابالا أنا من عشيرة الحجر الرملي وفاري إسم مزيف” تخلت كابالا عن كفاحها وإعترفت بماضيها.
تفاجأت كابالا.
“تعازي” أومأت الممرضة برأسها “ولكن قبل ذلك يجب عليك أولاً زيارة الخيمة الرئيسية للمخيم تود الآنسة نانا باين رؤيتك”.
قالت السيدة الشابة بصراحة “قال الجميع إن الضباب الأحمر يلحق أضرارًا جسيمة بالسحرة لكن لا أحد يعرف طريقة علاجه لذلك يمكنني أن أجربه شخصيًا فقط، إذا تعرضت إحدى أخواتي للأذى من الضباب الأحمر يومًا ما ومع ذلك لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك ألن أندم على ذلك لبقية حياتي؟” توقفت قليلا “لحسن الحظ طالما أنك لا تتنفسين كميات كبيرة من الضباب الأحمر أو تتعرضين للرش في أجزاء مهمة من الجسم مثل الرأس فلا يزال من الممكن إنقاذك في غضون فترة زمنية قصيرة، لذا تذكري في المرة القادمة التي تواجهين فيها شيئًا كهذا فإن أكثر الأشياء أمانًا هو قطع ذراعك على الفور”.
“لقد طلبت منك في الواقع أن تأتي إلى هنا لأسألك عما إذا كنت تريدين التخلص من الندوب على وجهك” بسطت الشابة يديها “ولكن من مظهرها الجواب هو لا إذا كان الأمر كذلك فلا يوجد شيء أريد أن أقوله”.
حملقت كابالا فيها بصمت حتى الآن لم تستطع أن تنسى كم كان الألم مؤلمًا بسبب تآكل الضباب الأحمر عادة لن يرغب المرء في تجربته مرة أخرى بعد تجربته مرة واحدة، ومع ذلك من نبرة صوت “نانا” يبدو أنها خضعت له عدة مرات عندما تحدثت عن ذلك لم يتغير تعبيرها على الإطلاق هذا غير مناسب تمامًا لميزاتها الوليدة والناعمة.
“هي تريد رؤيتي؟ لكن إصابتي إلى حد كبير…”.
‘زهرة الدفيئة من عائلة نبيلة؟ توقفي عن المزاح!’.
“إصابتك” أشارت نانا إلى ذراعها “على الرغم من وجود العديد من الثقوب إلا أن معظمها نتج عن سلاح حاد، مخلب الشيطان لا يمكنه فعل ذلك أعتقد أن السلاح ربما يكون خنجر أو حربة أيضًا عندما كنت أنظف الجرح إكتشفت آثارًا للتآكل بفعل الضباب الأحمر، يخترق العضلات تحت الجلد ويمكن أن يصل إلى العظام فقط الساحرات سوف يعانون من مثل هذه الإصابة حتى لو شوهت إصابتك عمدًا فلا يمكنك تزوير التآكل”.
تركت تنهيدة طويلة الآن بعد أن فكرت في الأمر على الرغم من أنها عوملت بشكل كبير كسيدة إلهية يبدو أنها لم تكن لها اليد العليا في المفاوضات – سواء كان خصمها ملكة المياه النقية أو سيدة شابة من المملكة الشمالية.
تركت تنهيدة طويلة الآن بعد أن فكرت في الأمر على الرغم من أنها عوملت بشكل كبير كسيدة إلهية يبدو أنها لم تكن لها اليد العليا في المفاوضات – سواء كان خصمها ملكة المياه النقية أو سيدة شابة من المملكة الشمالية.
“إسمي كابالا أنا من عشيرة الحجر الرملي وفاري إسم مزيف” تخلت كابالا عن كفاحها وإعترفت بماضيها.
تفاجأت كابالا.
في هذه المرحلة من المستحيل عليها البقاء في الجيش الأول ولأنها خدمت ذات مرة العدو اللدود للزعيم الأميرة الثالثة لغرايكاستل غارسيا فلن يكون الأمر غير متوقع إذا تم إمساكها عليها وإعادتها إلى نيفروينتر للخضوع للإستجواب.
عندما إستيقظت كابالا كانت ذراعها مقيدة بشاش سميك لا تزال تشعر بألم خفقان لكنه ضئيل مقارنة بما حدث عندما رش عليها الضباب الأحمر، فاجأها هذا لم تكن الإصابة في ذراعها مهددة للحياة لذا لم يكن ينبغي معالجتها على الفور – لن يكون الأمر غريبًا إذا تم علاجها أخيرًا أو حتى تركها لتتعافى من تلقاء نفسها، بعد كل شيء تم تذكير كل فرقة بشكل متكرر بخصائص وأهمية قدرة الملاك لم تكن تعتقد أن الأشخاص من أمة الرمل سيحصلون على معاملة خاصة أيضًا – إذا كانت في حالة أكثر خطورة لكان ذلك أكثر إحتمالا، لكن إذا لم يكن ذلك بسبب قدرة الملاك فكيف يمكن أن تلتئم إصابتها بهذه السرعة يمكن أن يكون ذلك…
حتى لو أصر رولاند ويمبلدون على معاملة الساحرات بلطف فهذا لا يعني أنه سيعامل مرؤوسيه بلطف.
حدقت كابالا في ظهر الممرضة بلا حراسة بعد لحظة من التردد تابعت وراءها وبعد إجتياز عدة نقاط تفتيش رأت “الملاك” الأسطوري، ببساطة من النظر إلى مظهرها فهي بالتأكيد تناسب الصورة التي ترددت بين الجيش الأول، نحيفة ولطيفة بشرتها فاتحة ومتوهجة ولديها زوج من العيون الشبابية من الواضح أنها إبنة من عائلة نبيلة، سيكون من الدقة إستنتاج أنها لم تواجه أي مشقة على الإطلاق شكرت قبالا حظها ربما لم تكن الأمور بالسوء الذي إعتقدته.
“أنا فضولية للغاية في معركة قلب الذئب كيف خدعت ساحرات الكنيسة النقية؟” سألت نانا.
“ما الذي أستطيع قوله؟ أنني أحضرت الجميع للبحث عن واحة أبدية لكنني كنت الوحيدة الني نجت في النهاية؟” كشف تعبير كابالا عن مرارة تفوق الكلمات “لقد وضعوا ثقتهم وأملهم فيّ لكنني حولتهم إلى وحوش غير منطقية مات أكثر من ألف من رجال العشائر الأصحاء خارج وطنهم وتم ضم عشيرة الحجر الرملي تقريبًا كيف يمكنني إعادة نفسي إلى العشيرة؟، عندما كان الجيش الأول يجند أشخاصًا من بين شعب الرمال أدركت أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في المقابل هو الإنضمام إلى الجيش ثم إستخدام مساهماتي في مبادلة واحة يمكن لأفراد عشيرتي العيش فيها، الخلفية في أمة الرمل ليست صارمة مثل تلك الخاصة بك لذلك قمت بتلفيق هوية وإكتسبت الثقة عند تطويق عشائر الموجة البرية وقطع العظام” أكملت ورأسها منخفض “يمكنك أن تفعلي ما تريدين معي ولكن من فضلك لا تطلقي غضبك على شعب عشيرة الحجر الرملي – لم يتبق سوى النساء والأطفال في العشيرة ولم يخدموا غارسيا ويمبلدون أبدًا”.
“بصرف النظر عن قيادة الأشخاص الآخرين يمكن أيضًا إستخدام قدرتي على القيادة لأمر نفسي – إذا كان شخصًا واحدًا فقط يمكنني أيضًا أن أجعل الشخص يفعل شيئًا يتجاوز حدود جسده والموت هو أحد هذه الأشياء” كابالا قالت ببطء “بمجرد تلقي الأمر سيتوقف التنفس ونبض القلب في ذلك الوقت أمرت كل من الساحرات النقيات وجيش الحكم طاردووا ملك الذئب حتى لا يضيعوا الكثير من الوقت عليّ”.
“فاري أليس كذلك؟” لاحظت الممرضة حركتها ونظرت إلى بطاقة الإسم المعلقة على سريرها “ما هو شعورك؟”.
“لا عجب الندوب على وجهك من ذلك الوقت أليس كذلك؟” فكرت الآنسة باين “أنا لا أفهم حقًا لقد ذكرت أنك دخلت الجيش الأول من أجل الأشخاص المتبقين من عشيرتك لكن لماذا أخفيت هويتك ولم تخبري عشيرتك حتى أنك ما زلت على قيد الحياة؟”.
“لقد طلبت منك في الواقع أن تأتي إلى هنا لأسألك عما إذا كنت تريدين التخلص من الندوب على وجهك” بسطت الشابة يديها “ولكن من مظهرها الجواب هو لا إذا كان الأمر كذلك فلا يوجد شيء أريد أن أقوله”.
“ما الذي أستطيع قوله؟ أنني أحضرت الجميع للبحث عن واحة أبدية لكنني كنت الوحيدة الني نجت في النهاية؟” كشف تعبير كابالا عن مرارة تفوق الكلمات “لقد وضعوا ثقتهم وأملهم فيّ لكنني حولتهم إلى وحوش غير منطقية مات أكثر من ألف من رجال العشائر الأصحاء خارج وطنهم وتم ضم عشيرة الحجر الرملي تقريبًا كيف يمكنني إعادة نفسي إلى العشيرة؟، عندما كان الجيش الأول يجند أشخاصًا من بين شعب الرمال أدركت أن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في المقابل هو الإنضمام إلى الجيش ثم إستخدام مساهماتي في مبادلة واحة يمكن لأفراد عشيرتي العيش فيها، الخلفية في أمة الرمل ليست صارمة مثل تلك الخاصة بك لذلك قمت بتلفيق هوية وإكتسبت الثقة عند تطويق عشائر الموجة البرية وقطع العظام” أكملت ورأسها منخفض “يمكنك أن تفعلي ما تريدين معي ولكن من فضلك لا تطلقي غضبك على شعب عشيرة الحجر الرملي – لم يتبق سوى النساء والأطفال في العشيرة ولم يخدموا غارسيا ويمبلدون أبدًا”.
تركت تنهيدة طويلة الآن بعد أن فكرت في الأمر على الرغم من أنها عوملت بشكل كبير كسيدة إلهية يبدو أنها لم تكن لها اليد العليا في المفاوضات – سواء كان خصمها ملكة المياه النقية أو سيدة شابة من المملكة الشمالية.
“فهمت” أومأت نانا “يمكنك العودة الآن”.
“أوه نعم ستقيم فرقة زهرة النجم عرضا الليلة وسيكون في موقع المخيم في الممر الغربي” ضحكت نانا “إذا عدت إلى فريقك الآن فقد تتمكنين من اللحاق بالنهاية”.
“ما – ماذا؟” تم وضع الكابالا مؤقتًا في حيرة.
“لا عجب الندوب على وجهك من ذلك الوقت أليس كذلك؟” فكرت الآنسة باين “أنا لا أفهم حقًا لقد ذكرت أنك دخلت الجيش الأول من أجل الأشخاص المتبقين من عشيرتك لكن لماذا أخفيت هويتك ولم تخبري عشيرتك حتى أنك ما زلت على قيد الحياة؟”.
“لقد طلبت منك في الواقع أن تأتي إلى هنا لأسألك عما إذا كنت تريدين التخلص من الندوب على وجهك” بسطت الشابة يديها “ولكن من مظهرها الجواب هو لا إذا كان الأمر كذلك فلا يوجد شيء أريد أن أقوله”.
“إصابتك” أشارت نانا إلى ذراعها “على الرغم من وجود العديد من الثقوب إلا أن معظمها نتج عن سلاح حاد، مخلب الشيطان لا يمكنه فعل ذلك أعتقد أن السلاح ربما يكون خنجر أو حربة أيضًا عندما كنت أنظف الجرح إكتشفت آثارًا للتآكل بفعل الضباب الأحمر، يخترق العضلات تحت الجلد ويمكن أن يصل إلى العظام فقط الساحرات سوف يعانون من مثل هذه الإصابة حتى لو شوهت إصابتك عمدًا فلا يمكنك تزوير التآكل”.
تحول زجه كابالا إلى صدمة غير قادرة على الرد هي لم تكن لها اليد العليا في المفاوضات – غالبًا ما كانت عاجزة عن الكلام أيضًا في الماضي عند التشاور مع ملكة المياه النقية تمامًا مثل الآن ومع ذلك الشعور الذي حصلت عليه من الإثنين مختلف تمامًا.
“ما – ماذا؟” تم وضع الكابالا مؤقتًا في حيرة.
“أوه نعم ستقيم فرقة زهرة النجم عرضا الليلة وسيكون في موقع المخيم في الممر الغربي” ضحكت نانا “إذا عدت إلى فريقك الآن فقد تتمكنين من اللحاق بالنهاية”.
قالت السيدة الشابة بصراحة “قال الجميع إن الضباب الأحمر يلحق أضرارًا جسيمة بالسحرة لكن لا أحد يعرف طريقة علاجه لذلك يمكنني أن أجربه شخصيًا فقط، إذا تعرضت إحدى أخواتي للأذى من الضباب الأحمر يومًا ما ومع ذلك لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك ألن أندم على ذلك لبقية حياتي؟” توقفت قليلا “لحسن الحظ طالما أنك لا تتنفسين كميات كبيرة من الضباب الأحمر أو تتعرضين للرش في أجزاء مهمة من الجسم مثل الرأس فلا يزال من الممكن إنقاذك في غضون فترة زمنية قصيرة، لذا تذكري في المرة القادمة التي تواجهين فيها شيئًا كهذا فإن أكثر الأشياء أمانًا هو قطع ذراعك على الفور”.
–+–
تركت تنهيدة طويلة الآن بعد أن فكرت في الأمر على الرغم من أنها عوملت بشكل كبير كسيدة إلهية يبدو أنها لم تكن لها اليد العليا في المفاوضات – سواء كان خصمها ملكة المياه النقية أو سيدة شابة من المملكة الشمالية.
“لا يوجد شيء خطير الآن يمكنني العودة إلى الجيش في أي وقت” إستدارت ونزلت من السرير وتصرفت بسخط “مات العديد من رفاقي بأيدي الشيطان أريد أن أجعلهم يدفعون الثمن على الفور!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
