القدوم الثاني
الفصل – 174: القدوم الثاني
توقف إيان للحظة قبل المتابعة.
——————————————-
الإجتهاد الأبدي ، في غضون ذلك …
“هذه ليست مزحة.”
جلجلة! هبط الرجل القوي على الأرض بضربة.
ضحك رجل وهو ينظر إلى الأسفل نحو حصن أردن بقدم واحدة على قمة الفجر. كان قوي البنية بشكل استثنائي ، وكان ارتفاعه أكثر من مترين ويرتدي قطعًا من الدروع التي يمكن أن تزن عشرات الكيلوجرامات إجمالاً.
“بالطبع لست كذلك. لكنك لست أفضل حالًا يا سيول “.
“العاهرة ، معجب الملكة ، وبلاكي البغيض … ماذا بحق ال..؟ هل أصيبت ملكة الطفيليات بالجنون فجأة؟ ”
“سيول جيهو … سيول كما في اللقب ، و جي تعني ثابت ، و هو تعني اليشم. سيول جيهو “.
“سوف أعود.”
كان لديه شعور بأنه يجب أن يجيب …
رن صوت أجش. قام الرجل قوي البنية بمداعبة لحيته الشعثاء ونظر إلى الوراء بوجه بدا وكأنه يسأل ، ‘ماذا بحق الجحيم تفعل؟’
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك الآن فرصة ضئيلة لفشلهم في إنجاز مهمة الملكة.
كانت مجموعة صغيرة من الناس تقف في قمة الفجر ، وكان كل عضو يرتدي تعابير متوترة. على الرغم من أن الطفيليات قد سحبوا جيوشهم الآن مع كون حارمارك هي الاستثناء الوحيد ، إلا أن التهديد غير المسبوق بالحرب أجبر البشرية على تحقيق تعاون لم يسبق له مثيل.
استيقظ سيول جيهو بعد أن أمسكه الإجتهاد الأبدي. الأمر فقط أنه قد فقد وعيه مرة أخرى بسبب قبضة الإجتهاد القوية.
بعد عودتها إلى معبد لوشوريا ، تعاونت سيو يوهوي مع يون سيوهوي من سينيونغ وجمعت جميع المنفذين الحاليين معًا.
“انا بخير. أولا … دعنا نذهب هناك. سأحتاج إلى مساعدتك الآن بعد أن أصبح جسدي هكذا “.
الآن ، أعلن أحد هؤلاء المنفذين مقاطعته.
دحضُ الشاب الماهر جعل الرجل قوي البنية عاجزًا عن الكلام.
كان شابًا يرتدي نظارة طبية يبعث جواً عنيدًا مع كتاب تحت إبطه. بوصفه بطريقة الفردوس ، كان ساحرًا من المستوى 7 وأيضًا رسول أفاريتيا.
حدق سيول جيهو في إيان ، غير متأكد مما سيقوله. قبل أن يلاحظ ، تم تنشيط التسع عيون وهي تعكس لون الرجل العجوز. كان إيان ينبعث منه إشراق ذهبي رائع لم يره إلا مرة واحدة من قبل. صحيح ، كان لونه لامعًا ورائعًا تماما مثل اللون الذي كان يبعثه جانغ مالدونغ.
“هاه؟ حقا؟”
“سيول … جيهو.”
عندما عاد الشاب دون تردد ، أوقفه الرجل القوي البنية بسرعة. نظر الشاب إلى الخلف قبل أن يفتح فمه.
“… يا نجوم.”
“وافقت على المساعدة لأنه لم يكن هناك أكثر من قائدين للجيوش. نظرًا لوجود ثلاثة هنا ، فإن إجباري على القتال سيكون مخالفًا لبنود اتفاقيتنا “.
“أنت أولا.”
“أيها الوغد المجنون. سوف تتحدث عن إتفاقية حمقاء في هذه الحالة؟ إذا غادرت الآن ، ماذا ستفعل حيالها !؟ يبدو أنها انضمت بالفعل إلى القتال! ”
“أنا … لدي نظرية احتفظت بها لنفسي. لم أقلها حتى الآن لأنها كانت مجرد تخمين. ولكن بعد سماع عرض الإجتهاد الأبدي اليوم ، أصبحت متأكدًا. أنا الآن متفائل بأن نظريتي صحيحة “.
“إنها ليست منفذة حتى. أمرها ليس من شأني.”
تمتمت المرأة بهدوء ولوحت بيدها بخفة. هبت ريح شديدة من راحة يدها وكأنها أطلقت انفجارا طاقياً.
شخر الشاب.
“أنا … لست نادما على ذلك.”
“أنا أرفض المشاركة وفقًا لإتفاقيتنا. انطلقت تلك المرأة دون أن تنبس ببنت شفة. من هو الشخص الذي يتصرف كما يحلو له؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “همم. ربما كنت لأفكر في الأمر أكثر قليلاً لو كان لدينا منفذ واحد آخر. لا أريد أن أموت ميتة كلب ، كما ترى “.
دحضُ الشاب الماهر جعل الرجل قوي البنية عاجزًا عن الكلام.
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
“يا رجل ، ولكن رغم ذلك … أنت فقط ستستسلم وتعود؟”
تجهم بشدة. ومع ذلك ، فقد رفض التوقف.
“همم. ربما كنت لأفكر في الأمر أكثر قليلاً لو كان لدينا منفذ واحد آخر. لا أريد أن أموت ميتة كلب ، كما ترى “.
“بالطبع لست كذلك. لكنك لست أفضل حالًا يا سيول “.
“لكن لدينا! ألا تشعر بهالتها هناك؟ ”
تمتمت المرأة بهدوء ولوحت بيدها بخفة. هبت ريح شديدة من راحة يدها وكأنها أطلقت انفجارا طاقياً.
عندما أشار الرجل قوي البنية نحو بوابة الحصن ، انفجر الشاب ضاحكًا.
ضحك رجل وهو ينظر إلى الأسفل نحو حصن أردن بقدم واحدة على قمة الفجر. كان قوي البنية بشكل استثنائي ، وكان ارتفاعه أكثر من مترين ويرتدي قطعًا من الدروع التي يمكن أن تزن عشرات الكيلوجرامات إجمالاً.
“لا تمزح. هي وخادمتها نصف ميتين. ”
كان يحدق بثبات في المرأة التي كانت تحدق به أيضا على مهل ، فتح الإجتهاد الأبدي فمه.
عندما رفض بشكل قاطع كما لو لم يكن هناك شيء آخر للمناقشة ، تشوه تعبير الرجل القوي.
“سيد إيان. انتظر الآن – ”
“أيها اللعين. فقط ما الذي يفكر به إلهكم بحق الجحيم؟ ليجعل معتوهاً مثلك منفذاً “.
حقا ، أكثر اللحظات حزنا ، ماستر إيان..
“أنا فضولي كذلك. حسنًا ، إذا لم تعد أهدافنا متوافقة ، يمكنني الإنصراف “.
“في غابة الإنكار … لو لم أتراجع عن … العرض الذي قدمته لك….”
رد الشاب بصوت أجش واستدار بالكامل.
‘أتحمل ذلك؟’ فهم سيول جيهو ما قصده ، لكنه وجد نفسه يهز رأسه.
“سوف تندم على هذا.”
عند رؤية خادمي المنفذين وهما يسترجعان نجمة الكسل وخادمتها ، قرقع التواضع القبيح بأسنانه.
رن صوت بارد. كان الشاب يعرف هذا الصوت.
[لم أشعر بالندم من قبل… لقد ظهر الآن فقط ، أيها الوغد.]
استشعر الشاب نظرة على ظهره ، فتح فمه دون النظر إلى الوراء.
عندما أشار الرجل قوي البنية نحو بوابة الحصن ، انفجر الشاب ضاحكًا.
“هل سأفعل؟ حارمارك ليست قاعدة عملي. مغادرتي لديها ما يبررها “.
Dantalian2
“أنا لا أقول إنه ليس لديك.”
كانت المرأة أمام الإجتهاد الأبدي واحدة من العدد القليل من البشر الذين لم يستطع أن يخفض حذره أمامهم. ولكن إذا كان على المرء أن يسأل عما إذا كان الإجتهاد الأبدي يهتز في خوف ، فإن الإجابة ستكون “لا” مدوية.
“إذن سأرحل. الأمر ليس كما لو أنني لم أتعرض للنقد من قبل “.
“هل انت بخير؟”
التفت زوايا فم الشاب.
“ذلك الرجل الملعون ، ماذا يريد منا أن نفعل؟ هاه؟”
“حسنًا ، إذا عدتم على قيد الحياة ، فسأجرب هذا الشيء المقلق.”
على الرغم من أن الأعشاش الثمينة قد تكون مهددة ، فقد كان هذا شيئًا يجب عليهم المخاطرة به.
غلف النور جسد الشاب قبل أن يختفي. لقد كانت تعويذة التصنيف الفريد ، الإنتقال الآني.
حدقت في السماء بعمق في عينيها ، وفتحت شفتاها قليلاً.
فجأة بدأ السحرة وسطهم يثرثرون. لم يعرفوا ماذا يفعلون الآن بعد أن اختفى زعيمهم فجأة.
ظهر بهدوء عدد لا يحصى من النجوم في السماء الصافية. برقت النجوم المتوهجة باللون الأبيض وأمطرت على الأرض مثل الشهب.
حك الرجل القوي البنية رأسه بقسوة.
“أنا … لست نادما على ذلك.”
“ذلك الرجل الملعون ، ماذا يريد منا أن نفعل؟ هاه؟”
تكلم منفذ الغضب.
توقف الرجل القوي البنية فجأة عندما كان سيصرخ: “هل نذهب أم نعود؟” تموجت طاقة قوية لم يسبق لها مثيل من حوله ، وانتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة.
ضحك رجل وهو ينظر إلى الأسفل نحو حصن أردن بقدم واحدة على قمة الفجر. كان قوي البنية بشكل استثنائي ، وكان ارتفاعه أكثر من مترين ويرتدي قطعًا من الدروع التي يمكن أن تزن عشرات الكيلوجرامات إجمالاً.
تسببت الطاقة المقدسة في هدير السماء والأرض.
‘مالدونغ ….’
أخيرًا ، تمكن الرجل القوي من رؤية سيو يوهوي راكعة على القمة ، تصلي بيديها معًا.
جلجلة! هبط الرجل القوي على الأرض بضربة.
برؤية كيف كان يتحرك فمها ، بدت وكأنها تتلو صلاة طقسية.
كان شابًا يرتدي نظارة طبية يبعث جواً عنيدًا مع كتاب تحت إبطه. بوصفه بطريقة الفردوس ، كان ساحرًا من المستوى 7 وأيضًا رسول أفاريتيا.
على غرار الطريقة التي تتصرف بها الإمبراطورة المقدسة ، أقوى عضو في مجموعة التعزيزات ، بناءً على رغبتها الخاصة ، كانت سيو يوهوي تتخذ هذه الخطوة أيضًا.
——————————————-
‘بالتفكير بالأمر الآن…’
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
ارتقت سيو يوهوي مؤخرًا إلى المستوى 8 بعد عودتها إلى منصبها كمنفذة. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في تاريخ الفردوس التي يرتقي فيها أرضي إلى المستوى الثامن.
وقبل أن يتمكن الشاب من قول أي شيء ، وضع إيان المزيد من القوة في ذراعه واتكأ على الحائط.
عندما رآها الرجل قوي البنية وهي تحافظ على مظهرها المقدس والنبيل وتصلي في مثل هذه البيئة الفوضوية ، لم يسعه إلا أن يفكر ، ‘هل يمكن أن يكون ذلك؟’
“لقد فات الأوان.”
في تلك اللحظة ، توقف الهدير. اختفت الضوضاء الخافتة في آذان الجميع ، تاركة وراءها صمتًا مطلقًا.
ما سيحدث عندما تسيطر طاقتان متعارضتان على الأرض كان واضحًا مثل النهار.
في هذا الصمت الغريب ، يمكن للناس رؤية الوادي يشرق فجأة.
“أنا لا أقول إنه ليس لديك.”
انقسمت الغيوم ، وبدا شعاع ضوء النهار ، وصبغ التألق رؤية الجميع باللون الأبيض.
توقف الضحك.
مال ذقن سيو يوهوي إلى الأعلى ببطء. فتحت عينيها المغلقتين برفق ، وحدقت في السماء الزرقاء وهي تتراقص مع الضوء.
حدقت في السماء بعمق في عينيها ، وفتحت شفتاها قليلاً.
حدقت في السماء بعمق في عينيها ، وفتحت شفتاها قليلاً.
في اللحظة التي لامست فيها جزيئات الضوء التي لا حصر لها الأرض بلطف ، انتشرت في حركة دائرية وصبغت الأرض باللون الأبيض.
“… يا نجوم.”
ملأ السكون الجو.
المستوى 8 قديسة أتيرا.
عند رؤية العدو الذي استعاد على الفور براعته في المعركة ، نقر الرجل القوي على لسانه.
التعزيز/التضعيف واسع المجال.
أخيرًا ، تمكن الرجل القوي من رؤية سيو يوهوي راكعة على القمة ، تصلي بيديها معًا.
قداس النجوم.
“سيول جيهو. الآن هذا اسم رائع! ”
ظهر بهدوء عدد لا يحصى من النجوم في السماء الصافية. برقت النجوم المتوهجة باللون الأبيض وأمطرت على الأرض مثل الشهب.
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
في اللحظة التي لامست فيها جزيئات الضوء التي لا حصر لها الأرض بلطف ، انتشرت في حركة دائرية وصبغت الأرض باللون الأبيض.
“سوف تندم على هذا.”
“أيتها العاهرة!”
عندما أمسك سيول جيهو بشكل انعكاسي إيان الذي تم إرساله يطير معه ، اندفعت المرأة بسرعة إلى الأمام وتحولت إلى بقعة صغيرة.
انفجرت العفة الفاحشة في حالة من الغضب.
“سيول … جيهو.”
سقطت جميع القوات في حالة من الفوضى. طار وحوش السوسكوبوس مثل البعوض ، متهربين بشكل محموم من حمام ضوء النجوم المفاجئ.
“ربما تريد أن تسأل أيضًا. ما الذي يجعلني مميزا؟ لماذا ضحى الجميع بأنفسهم من أجلي؟ هل أنا حتى أستحق ذلك؟ ”
أولئك الذين ضربهم الضوء كانت أجسادهم تذوب ، وحتى عندما سقط الضوء على الأرض ، صُبغت الأرض باللون الأبيض ، وحولتها إلى أرض خاصة بها.
“هذه ليست مزحة.”
ما سيحدث عندما تسيطر طاقتان متعارضتان على الأرض كان واضحًا مثل النهار.
حتى في لمحة ، استطاع سيول جيهو أن يرى أنه في حالة مروعة. كان ينزف من كل سطح مكشوف من جسده ، واستناداً إلى صوت الهواء الخارج من فمه ، بدا أنه كسر بعض أسنانه أيضًا.
برؤية التألق المبهر يرقص في الهواء ، صرت العفة الفاحشة أسنانها. نشرت جناحيها على نطاق واسع وأيقظت من قوتها ، واستجابت الأرض لطاقتها المرعبة واهتزت بعنف.
كان لديه شعور بأنه يجب أن يجيب …
[كياااااا!]
‘بالتفكير بالأمر الآن…’
أطلقت العفة الفاحشة صرخة خارقة. تشكلت شقوق على الأرض المزلزلة ، واندفعت أعمدة الحمم البركانية العنيفة من الأرض نحو ضوء النجوم المتساقط.
“كان يمكن أن يكون الأمر متعة حقيقية … ألا تعتقد ذلك …؟”
بووووم!
الفصل – 174: القدوم الثاني
اشتبك الضوء والحمم البركانية ، ودفعوا بعضهما البعض في مشهد مذهل لحرب كرٍ وفر. بحلول الوقت الذي التهموا فيه بعضهم البعض حتى وصلوا إلى الفناء المتبادل …
“… ها ….”
“هيووو!”
نظر إيان إلى اليسار واليمين قبل أن يشير إلى حطام برج المراقبة المكسور.
مع شعرها المبلل بالعرق ، حدقت العفة الفاحشة في قمة الفجر.
حك الرجل القوي البنية رأسه بقسوة.
الآن وقد تقدمت المعركة بهذه الطريقة ، لم تعد تظهر عليها أي علامات على الإسترخاء.
توقف إيان للحظة قبل المتابعة.
“تقدموا!”
بووووم!
سار جيش الطفيليات الذي كان ينتظر على أهبة الاستعداد بعد الانسحاب إلى الأمام مثل المد. كما طارت العفة الفاحشة عالياً.
سرعان ما بدأت مجموعة السوسكوبوس بقيادة العفة الفاحشة في الطيران نحو القمة البعيدة.
حرب شاملة.
ظهر بهدوء عدد لا يحصى من النجوم في السماء الصافية. برقت النجوم المتوهجة باللون الأبيض وأمطرت على الأرض مثل الشهب.
على الرغم من أن الأعشاش الثمينة قد تكون مهددة ، فقد كان هذا شيئًا يجب عليهم المخاطرة به.
نجم الغضب ونجم الكبرياء.
سرعان ما بدأت مجموعة السوسكوبوس بقيادة العفة الفاحشة في الطيران نحو القمة البعيدة.
‘أتحمل ذلك؟’ فهم سيول جيهو ما قصده ، لكنه وجد نفسه يهز رأسه.
من ناحية أخرى ، كان التواضع القبيح أيضًا في عجلة من أمره. مثلما كان على وشك إنهاء نجمة الكسل والدخول إلى بوابة الحصن….
“لقد فات الأوان.”
“هواات!”
“انا بخير. أولا … دعنا نذهب هناك. سأحتاج إلى مساعدتك الآن بعد أن أصبح جسدي هكذا “.
سقط الرجل قوي البنية فجأة من السماء وضرب بسيفه الكبير بحجم جسده. في الوقت نفسه ، طار سهم مقيد وحاول كبح جماح جسده.
بووووم!
باكتشاف تهديد لمالكه ، سرعان ما انطلق الحصان الطيفي من الأرض وتجنب الهجوم ، لكن بشرة التواضع القبيح – لا ، نسيج جمجمته – لم تكن جيداً.
كان لدى الطفيليات أيضًا قوة متبقية ، لذلك لم تشكل التعزيزات البشرية مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، فإن وصول المرأة الحاملة للرمح والمنفذين قد أبطلوا خططهم للعودة إلى قلعة تيغول .
جلجلة! هبط الرجل القوي على الأرض بضربة.
عندما رآها الرجل قوي البنية وهي تحافظ على مظهرها المقدس والنبيل وتصلي في مثل هذه البيئة الفوضوية ، لم يسعه إلا أن يفكر ، ‘هل يمكن أن يكون ذلك؟’
“إيا ~ إيا ~ لقد مرت فترة ، إيه؟”
“أيها الوغد المجنون. سوف تتحدث عن إتفاقية حمقاء في هذه الحالة؟ إذا غادرت الآن ، ماذا ستفعل حيالها !؟ يبدو أنها انضمت بالفعل إلى القتال! ”
رجل قوي البنية كان يريح سيفه الكبير على كتفه ويأرجحه برفق ، والرامي يصوب سلاحه بعد أن امتزج في المحيط ليصبح غير مرئي.
“إيا ~ إيا ~ لقد مرت فترة ، إيه؟”
نجم الغضب ونجم الكبرياء.
مع شعرها المبلل بالعرق ، حدقت العفة الفاحشة في قمة الفجر.
ظهر المنفذون الجدد. اثنين منهم، في الواقع.
أخيرًا ، تمكن الرجل القوي من رؤية سيو يوهوي راكعة على القمة ، تصلي بيديها معًا.
عند رؤية خادمي المنفذين وهما يسترجعان نجمة الكسل وخادمتها ، قرقع التواضع القبيح بأسنانه.
“هذه ليست مزحة.”
تكلم منفذ الغضب.
بنظرة يائسة ، حدق في المرأة التي قاطعته. كانت تمسك رمحًا أخضر تفاحيًا بشكل أفقي وترتدي ثوباً أبيض تقليديا طويلا بما يكفي لتشطيب الأرض. إجمالاً ، كانت تضفي جوًا غامضًا إلى حد ما.
“دجيز! أعلم أننا لم نر بعضنا منذ فترة ، لكن ماذا حدث؟ ذانك الاثنان فعلوا هذا بك؟ ”
“أنت ، مالدونغ ، أنا … تشوهونغ ، هيوغو … والأميرة أيضًا …”
“… لقد كانا ثنائياً سيئاً بالنسبة لي ، لسوء الحظ. مهاراتها لا يمكن الاستهزاء بها أيضًا “.
“أنا أرى…. إذن.”
رد التواضع القبيح بصوت غريب وأبقى سيفه مستقيماً. عادت الجمجمة نصف المنسوفة إلى الظهور ، وأصلح بقايا فرسان الموت المدمرين نفسهم تدريجياً.
“كيف… كيف لم ألاحظه حتى الآن؟”
عند رؤية العدو الذي استعاد على الفور براعته في المعركة ، نقر الرجل القوي على لسانه.
أخيرًا ، تمكن الرجل القوي من رؤية سيو يوهوي راكعة على القمة ، تصلي بيديها معًا.
”أيها الملعون. إذن فقد بقيت لديك القوة “.
اتسعت عينا سيول جيهو وأومأ برأسه بسرعة.
“لا تعليق. سأبدأ الآن “.
“سيد إيان؟”
ركل التواضع القبيح معدة الحصان الطيفي واندفع إلى الأمام.
“انا بخير. أولا … دعنا نذهب هناك. سأحتاج إلى مساعدتك الآن بعد أن أصبح جسدي هكذا “.
“ماذا؟ لماذا أنت في عجلة من أمرك اليوم؟ ”
“فات الأوان؟”
ابتسم الرجل قوي البنية وخاض التحدي دون تردد.
تكلم منفذ الغضب.
الإجتهاد الأبدي ، في غضون ذلك …
“هل سأفعل؟ حارمارك ليست قاعدة عملي. مغادرتي لديها ما يبررها “.
“… ها ….”
“كيف… كيف لم ألاحظه حتى الآن؟”
… أمسك بصدره وتنفس الصعداء.
نظر في عيون الشاب ، وفتح فمه بجدية أكبر من أي وقت مضى.
بنظرة يائسة ، حدق في المرأة التي قاطعته. كانت تمسك رمحًا أخضر تفاحيًا بشكل أفقي وترتدي ثوباً أبيض تقليديا طويلا بما يكفي لتشطيب الأرض. إجمالاً ، كانت تضفي جوًا غامضًا إلى حد ما.
——————————————-
“لا أعرف لماذا أتيت إلى هنا ، لكن …”
“آه.”
كان يحدق بثبات في المرأة التي كانت تحدق به أيضا على مهل ، فتح الإجتهاد الأبدي فمه.
“… يا نجوم.”
“هل تمانعين في المغادرة بهدوء؟ لن نطاردك. سوف أعدك بذلك “.
“سيد إيان!”
نظر الإجتهاد الأبدي خارج الحصن. كان جيش الطفيليات يتدفق بعد أن ظل في وضع الاستعداد لفترة طويلة. كانت العفة الفاحشة تتجه أيضًا نحو قمة الفجر مع جيشها من وحوش السوسكوبوس.
“لا. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا كان متلقي الأثر الإلهي وكل منفّذ هنا. لكني لا أعتقد أن هذا هو الحال. هذا هو السبب في أنها طلبت منك الركض “.
كانت المرأة أمام الإجتهاد الأبدي واحدة من العدد القليل من البشر الذين لم يستطع أن يخفض حذره أمامهم. ولكن إذا كان على المرء أن يسأل عما إذا كان الإجتهاد الأبدي يهتز في خوف ، فإن الإجابة ستكون “لا” مدوية.
“سيول. في الوقت الحالي ، ملكة الطفيليات ، لأي سبب كان ، فهي جشعة. السبب في أنها تركت البشرية وشأنها قدر الإمكان ، والسبب في تخليها فجأة عن قلعة تيغول ومهاجمة حارمارك ، والسبب في عدم وجود جيوش من الجيوش السبعة في العالم المادي. إذا فكرنا بجدية وربطنا هذا معًا ، أعتقد أننا سنكون قادرين على الوصول إلى الإجابة – مفتاح هزيمة الطفيليات “.
كان لدى الطفيليات أيضًا قوة متبقية ، لذلك لم تشكل التعزيزات البشرية مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، فإن وصول المرأة الحاملة للرمح والمنفذين قد أبطلوا خططهم للعودة إلى قلعة تيغول .
“هيووو!”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك الآن فرصة ضئيلة لفشلهم في إنجاز مهمة الملكة.
“سيد إيان!”
ألقى نظرة خاطفة على المرأة ليقول ، ‘حتى لو قاتلتي ، ستظلين تخسرين”. ومع ذلك ، لم تكن المرأة تنظر إليه بل إلى الشاب الذي يسعل خلفه.
في نفس الوقت ، شعر بأن قبضته ساخنة بشكل لا يصدق.
استيقظ سيول جيهو بعد أن أمسكه الإجتهاد الأبدي. الأمر فقط أنه قد فقد وعيه مرة أخرى بسبب قبضة الإجتهاد القوية.
توقف الرجل القوي البنية فجأة عندما كان سيصرخ: “هل نذهب أم نعود؟” تموجت طاقة قوية لم يسبق لها مثيل من حوله ، وانتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة.
“… أيها الأحمق الغبي.”
“أنت ، مالدونغ ، أنا … تشوهونغ ، هيوغو … والأميرة أيضًا …”
تدفقت همسة ناعمة.
سأل سيول جيهو. الطريقة التي كان يتحدث بها إيان جعلت الأمر يبدو وكأنه يجب أن يهرب بنفسه فقط.
رفع سيول جيهو عينيه الدامعتين. ربما لأن رؤيته كانت ضبابية ، لم يستطع الرؤية جيدًا. عندما حاول لا شعوريًا أن يضع المزيد من القوة في عينيه …
سأل سيول جيهو. الطريقة التي كان يتحدث بها إيان جعلت الأمر يبدو وكأنه يجب أن يهرب بنفسه فقط.
“اركض.”
“لا تحاول فهم كل شيء الآن. إذا كنت أنت ، فستتمكن من فهم ما أعنيه يومًا ما. حتى الآن ، فقط تذكر ما قلته لك. لذا…!”
تمتمت المرأة بهدوء ولوحت بيدها بخفة. هبت ريح شديدة من راحة يدها وكأنها أطلقت انفجارا طاقياً.
استيقظ سيول جيهو بعد أن أمسكه الإجتهاد الأبدي. الأمر فقط أنه قد فقد وعيه مرة أخرى بسبب قبضة الإجتهاد القوية.
اتسعت عيون سيول جيهو.
كان يعلم أن العثور على كاهن في هذه الحالة سيكون أقرب إلى العثور على إبرة في كومة قش ، لكن سيول جيهو تحدث بثقة واستدار بجسده.
“آه.”
سار جيش الطفيليات الذي كان ينتظر على أهبة الاستعداد بعد الانسحاب إلى الأمام مثل المد. كما طارت العفة الفاحشة عالياً.
عندما أمسك سيول جيهو بشكل انعكاسي إيان الذي تم إرساله يطير معه ، اندفعت المرأة بسرعة إلى الأمام وتحولت إلى بقعة صغيرة.
“بالطبع لست كذلك. لكنك لست أفضل حالًا يا سيول “.
دفعته الرياح إلى الوراء وحلق في الهواء ، تأوه سيول جيهو عندما شعر بصدمة شديدة على ظهره.
“التعزيزات أقصد. كان سيكون من الرائع لو كانوا هنا من البداية … حسنًا ، لا يسعنا إلا أن نشيد بملكة الطفيليات لقرارها الجريء “.
“كاه كاه. الآنسة الشابة … فعلَت ما أردت أن أفعله بنفسي “.
“يجب أن تكون تلوم نفسك كثيرًا الآن. فقط لو قبلتُ عرضه فقط في ذلك الوقت … فقط لو لم أجذِب انتباه الإجتهاد … أليس كذلك؟ ”
بعد الهبوط على الأرض مع سيول جيهو ، تمتم إيان بسعال. حارب سيول جيهو الدوخة التي كان يعاني منها وبالكاد تمكن من فتح فمه.
شعر سيول جيهو بأن جسده كان يتعافى بشكل طفيف ، لكن لا يبدو أن الجرعة فعالة إلى ذلك الحد بالنسبة لإيان. حسنًا ، لقد تعرض للضرب من جانب واحد من قبل الإجتهاد الأبدي ، لذلك فقد كانت بالفعل معجزة أنه كان على قيد الحياة.
“سيد إيان؟”
الآن ، أعلن أحد هؤلاء المنفذين مقاطعته.
“انا بخير. أولا … دعنا نذهب هناك. سأحتاج إلى مساعدتك الآن بعد أن أصبح جسدي هكذا “.
جلجلة! هبط الرجل القوي على الأرض بضربة.
نظر إيان إلى اليسار واليمين قبل أن يشير إلى حطام برج المراقبة المكسور.
“لكن لدينا! ألا تشعر بهالتها هناك؟ ”
عندها أدرك سيول جيهو أنه اصطدم بجدار بينما كان يطير في الهواء.
بنظرة يائسة ، حدق في المرأة التي قاطعته. كانت تمسك رمحًا أخضر تفاحيًا بشكل أفقي وترتدي ثوباً أبيض تقليديا طويلا بما يكفي لتشطيب الأرض. إجمالاً ، كانت تضفي جوًا غامضًا إلى حد ما.
“أعمق. أعمق. حتى لا يكتشفونا “.
اشتبك الضوء والحمم البركانية ، ودفعوا بعضهما البعض في مشهد مذهل لحرب كرٍ وفر. بحلول الوقت الذي التهموا فيه بعضهم البعض حتى وصلوا إلى الفناء المتبادل …
دخل سيول جيهو أثناء دعمه لـإيان الذي كان يعاني من صعوبة في الحركة. عندما وضع إيان برفق على الأرض وساعده على الاتكاء على الحائط ، أخذ الرجل العجوز بثقب في صدره نفسًا عميقًا.
ضحك رجل وهو ينظر إلى الأسفل نحو حصن أردن بقدم واحدة على قمة الفجر. كان قوي البنية بشكل استثنائي ، وكان ارتفاعه أكثر من مترين ويرتدي قطعًا من الدروع التي يمكن أن تزن عشرات الكيلوجرامات إجمالاً.
حتى في لمحة ، استطاع سيول جيهو أن يرى أنه في حالة مروعة. كان ينزف من كل سطح مكشوف من جسده ، واستناداً إلى صوت الهواء الخارج من فمه ، بدا أنه كسر بعض أسنانه أيضًا.
عندها أدرك سيول جيهو أنه اصطدم بجدار بينما كان يطير في الهواء.
“هل انت بخير؟”
“أيها الوغد المجنون. سوف تتحدث عن إتفاقية حمقاء في هذه الحالة؟ إذا غادرت الآن ، ماذا ستفعل حيالها !؟ يبدو أنها انضمت بالفعل إلى القتال! ”
عندما سأل سيول جيهو بقلق ، ابتسم إيان.
في تلك اللحظة ، انحنى جسد إيان إلى الأمام. عندما أمسك به سيول جيهو بسرعة ، رفع إيان رأسه وهو يتنفس بعنف.
“بالطبع لست كذلك. لكنك لست أفضل حالًا يا سيول “.
دفعته الرياح إلى الوراء وحلق في الهواء ، تأوه سيول جيهو عندما شعر بصدمة شديدة على ظهره.
عندها فحص سيول جيهو نفسه وأطلق ضحكة مكتومة. تمامًا كما قال إيان ، لم يكن في حالة للقلق بشأن شخص آخر.
أومأ برأسه بعد أن رمش عينيه عدة مرات.
“سيول ، هناك جرعتان للشفاء في ثوبي. هل يمكنك إخراجهم من أجلي؟ ”
سرعان ما بدأت مجموعة السوسكوبوس بقيادة العفة الفاحشة في الطيران نحو القمة البعيدة.
فهم سيول جيهو نيته وسرعان ما أخرج الجرعات. فتح قارورة ووضعها على فم إيان ، لكن إيان هز رأسه فقط.
حك الرجل القوي البنية رأسه بقسوة.
“أنت أولا.”
في هذا الصمت الغريب ، يمكن للناس رؤية الوادي يشرق فجأة.
لم يكن لدى سيول جيهو الطاقة للجدل. شرب نصف الجرعة ، ورش الباقي على جروحه ، ثم استخدم الزجاجة الأخيرة لعلاج إيان.
عند رؤية خادمي المنفذين وهما يسترجعان نجمة الكسل وخادمتها ، قرقع التواضع القبيح بأسنانه.
شعر سيول جيهو بأن جسده كان يتعافى بشكل طفيف ، لكن لا يبدو أن الجرعة فعالة إلى ذلك الحد بالنسبة لإيان. حسنًا ، لقد تعرض للضرب من جانب واحد من قبل الإجتهاد الأبدي ، لذلك فقد كانت بالفعل معجزة أنه كان على قيد الحياة.
رد الشاب بصوت أجش واستدار بالكامل.
“انتظر قليلاً فقط. سأحضر كاهنًا إلى هنا “.
”أيها الملعون. إذن فقد بقيت لديك القوة “.
كان يعلم أن العثور على كاهن في هذه الحالة سيكون أقرب إلى العثور على إبرة في كومة قش ، لكن سيول جيهو تحدث بثقة واستدار بجسده.
بنظرة يائسة ، حدق في المرأة التي قاطعته. كانت تمسك رمحًا أخضر تفاحيًا بشكل أفقي وترتدي ثوباً أبيض تقليديا طويلا بما يكفي لتشطيب الأرض. إجمالاً ، كانت تضفي جوًا غامضًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، سرعان ما أوقف إيان سيول جيهو. كانت القوة القادمة من يده الممسكة بمعصمه قوية للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من رجل عجوز أصيب بتلك الجروح البالغة.
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
في نفس الوقت ، شعر بأن قبضته ساخنة بشكل لا يصدق.
“سيد إيان ، لا تتحدث أكثر من هذا.”
“لقد فات الأوان.”
“كانت ستكون ممتعة. حقا.”
“فات الأوان؟”
“سيول. في الوقت الحالي ، ملكة الطفيليات ، لأي سبب كان ، فهي جشعة. السبب في أنها تركت البشرية وشأنها قدر الإمكان ، والسبب في تخليها فجأة عن قلعة تيغول ومهاجمة حارمارك ، والسبب في عدم وجود جيوش من الجيوش السبعة في العالم المادي. إذا فكرنا بجدية وربطنا هذا معًا ، أعتقد أننا سنكون قادرين على الوصول إلى الإجابة – مفتاح هزيمة الطفيليات “.
نظر سيول جيهو إليه بريبة.
عندما رفض بشكل قاطع كما لو لم يكن هناك شيء آخر للمناقشة ، تشوه تعبير الرجل القوي.
“التعزيزات أقصد. كان سيكون من الرائع لو كانوا هنا من البداية … حسنًا ، لا يسعنا إلا أن نشيد بملكة الطفيليات لقرارها الجريء “.
رجل قوي البنية كان يريح سيفه الكبير على كتفه ويأرجحه برفق ، والرامي يصوب سلاحه بعد أن امتزج في المحيط ليصبح غير مرئي.
“لكن-”
“سيول جيهو … سيول كما في اللقب ، و جي تعني ثابت ، و هو تعني اليشم. سيول جيهو “.
“لا. كان من الممكن أن تكون قصة مختلفة إذا كان متلقي الأثر الإلهي وكل منفّذ هنا. لكني لا أعتقد أن هذا هو الحال. هذا هو السبب في أنها طلبت منك الركض “.
[لم أشعر بالندم من قبل… لقد ظهر الآن فقط ، أيها الوغد.]
“ساحة المعركة ببساطة أصبحت أكثر فوضوية. لن يبقى جيش الطفيليات على أهبة الاستعداد إلى الأبد ، لذا ستكون مسألة وقت فقط قبل أن تسقط المعركة لصالحهم. ما عليك القيام به هو الانتظار حتى يبدأ تأثير جرعة الشفاء وتهرب “.
[لم أشعر بالندم من قبل… لقد ظهر الآن فقط ، أيها الوغد.]
“هل تريدني أن أهرب؟”
‘بالتفكير بالأمر الآن…’
سأل سيول جيهو. الطريقة التي كان يتحدث بها إيان جعلت الأمر يبدو وكأنه يجب أن يهرب بنفسه فقط.
“اركض.”
كان في ذلك الحين. وجه إيان إلتوى من الألم. بدأ يلهث بصوت متخثر قبل أن يضغط على أسنانه.
عض سيول جيهو شفته السفلى. كان لديه حدس لماذا قال إيان هذا في هذه اللحظة.
“سيول. استمع إلي بعناية.”
“سيول … جيهو.”
كان صوت إيان واضحًا بشكل غير طبيعي نظرًا لحالة جسده.
——————————————-
“أنا … لدي نظرية احتفظت بها لنفسي. لم أقلها حتى الآن لأنها كانت مجرد تخمين. ولكن بعد سماع عرض الإجتهاد الأبدي اليوم ، أصبحت متأكدًا. أنا الآن متفائل بأن نظريتي صحيحة “.
اتسعت عينا سيول جيهو وأومأ برأسه بسرعة.
عض سيول جيهو شفته السفلى. كان لديه حدس لماذا قال إيان هذا في هذه اللحظة.
بعد أن غادر صديقه المخلص وكان يكافح بلا روح في الفردوس المتغيرة ، شهد يومًا ما نضارة مروعة ، مثل رؤية معجزة زهرة تتفتح في أرض قاحلة.
“سيول. في الوقت الحالي ، ملكة الطفيليات ، لأي سبب كان ، فهي جشعة. السبب في أنها تركت البشرية وشأنها قدر الإمكان ، والسبب في تخليها فجأة عن قلعة تيغول ومهاجمة حارمارك ، والسبب في عدم وجود جيوش من الجيوش السبعة في العالم المادي. إذا فكرنا بجدية وربطنا هذا معًا ، أعتقد أننا سنكون قادرين على الوصول إلى الإجابة – مفتاح هزيمة الطفيليات “.
رجل قوي البنية كان يريح سيفه الكبير على كتفه ويأرجحه برفق ، والرامي يصوب سلاحه بعد أن امتزج في المحيط ليصبح غير مرئي.
تحدث إيان بسرعة كبيرة.
“لكن لدينا! ألا تشعر بهالتها هناك؟ ”
“سيد إيان. انتظر الآن – ”
رجل قوي البنية كان يريح سيفه الكبير على كتفه ويأرجحه برفق ، والرامي يصوب سلاحه بعد أن امتزج في المحيط ليصبح غير مرئي.
“لا تحاول فهم كل شيء الآن. إذا كنت أنت ، فستتمكن من فهم ما أعنيه يومًا ما. حتى الآن ، فقط تذكر ما قلته لك. لذا…!”
الفصل – 174: القدوم الثاني
تجهم بشدة. ومع ذلك ، فقد رفض التوقف.
عض سيول جيهو شفته السفلى. كان لديه حدس لماذا قال إيان هذا في هذه اللحظة.
“لذا … اهرب!”
رد الشاب بصوت أجش واستدار بالكامل.
سعال! صرخ وهو يبصق الدم.
“لقد فات الأوان.”
“…هاه؟”
“أعمق. أعمق. حتى لا يكتشفونا “.
“انا اعرف ان الأمر صعب. أعلم أنك لا تريد ذلك. لكن عليك أن تتحمل ذلك. مهما حدث ، اهرب … وعِش! ذلك هو النصر الوحيد والأمل الذي سنتمكن من إكتسابه من هذه الحرب “.
“إنها ليست منفذة حتى. أمرها ليس من شأني.”
‘أتحمل ذلك؟’ فهم سيول جيهو ما قصده ، لكنه وجد نفسه يهز رأسه.
عندما رآها الرجل قوي البنية وهي تحافظ على مظهرها المقدس والنبيل وتصلي في مثل هذه البيئة الفوضوية ، لم يسعه إلا أن يفكر ، ‘هل يمكن أن يكون ذلك؟’
في تلك اللحظة ، انحنى جسد إيان إلى الأمام. عندما أمسك به سيول جيهو بسرعة ، رفع إيان رأسه وهو يتنفس بعنف.
باكتشاف تهديد لمالكه ، سرعان ما انطلق الحصان الطيفي من الأرض وتجنب الهجوم ، لكن بشرة التواضع القبيح – لا ، نسيج جمجمته – لم تكن جيداً.
“يجب أن تكون تلوم نفسك كثيرًا الآن. فقط لو قبلتُ عرضه فقط في ذلك الوقت … فقط لو لم أجذِب انتباه الإجتهاد … أليس كذلك؟ ”
على الرغم من أن الأعشاش الثمينة قد تكون مهددة ، فقد كان هذا شيئًا يجب عليهم المخاطرة به.
“ربما تريد أن تسأل أيضًا. ما الذي يجعلني مميزا؟ لماذا ضحى الجميع بأنفسهم من أجلي؟ هل أنا حتى أستحق ذلك؟ ”
“سيول. استمع إلي بعناية.”
كان سيول جيهو يشعر بألم في قلبه ولكنه بذل قصارى جهده للاحتفاظ به. ولكن عندما أشار إيان بدقة إلى ما كان يشعر به ، أصبح سيول جيهو عاجزًا عن الكلام وشعر بشيء يجيش بداخله.
“سيد إيان ، لا تتحدث أكثر من هذا.”
ضغط إيان على القليل من الطاقة المتبقية لديه ووضع يده على كتف سيول جيهو.
شخر الشاب.
“إذن سأجيبك. كممثل للجميع – ”
في هذا الصمت الغريب ، يمكن للناس رؤية الوادي يشرق فجأة.
نظر في عيون الشاب ، وفتح فمه بجدية أكبر من أي وقت مضى.
“لا تعليق. سأبدأ الآن “.
“نعم.”
“دجيز! أعلم أننا لم نر بعضنا منذ فترة ، لكن ماذا حدث؟ ذانك الاثنان فعلوا هذا بك؟ ”
جفل سيول جيهو.
“كانت ستكون ممتعة. حقا.”
“من المؤكد أنك تستحق ذلك…حماية نجم حتى ملكة الطفيليات تخشاه”.
غلف النور جسد الشاب قبل أن يختفي. لقد كانت تعويذة التصنيف الفريد ، الإنتقال الآني.
وقبل أن يتمكن الشاب من قول أي شيء ، وضع إيان المزيد من القوة في ذراعه واتكأ على الحائط.
“إيا ~ إيا ~ لقد مرت فترة ، إيه؟”
“أنا … لست نادما على ذلك.”
“سيد إيان!”
تمتم كما لو كان ليقنع نفسه ، أغلق إيان عينيه ببطء.
بنظرة يائسة ، حدق في المرأة التي قاطعته. كانت تمسك رمحًا أخضر تفاحيًا بشكل أفقي وترتدي ثوباً أبيض تقليديا طويلا بما يكفي لتشطيب الأرض. إجمالاً ، كانت تضفي جوًا غامضًا إلى حد ما.
ملأ السكون الجو.
“اركض.”
حدق سيول جيهو في إيان ، غير متأكد مما سيقوله. قبل أن يلاحظ ، تم تنشيط التسع عيون وهي تعكس لون الرجل العجوز. كان إيان ينبعث منه إشراق ذهبي رائع لم يره إلا مرة واحدة من قبل. صحيح ، كان لونه لامعًا ورائعًا تماما مثل اللون الذي كان يبعثه جانغ مالدونغ.
بعد تذكر ما قاله إيان في الماضي ، انفتح فم سيول جيهو.
“كيف… كيف لم ألاحظه حتى الآن؟”
“أنا لا أقول إنه ليس لديك.”
“لكن … إذا كان هناك شيء واحد يؤسفني …”
كان يحدق بثبات في المرأة التي كانت تحدق به أيضا على مهل ، فتح الإجتهاد الأبدي فمه.
بعد الانقطاع للحظة ، تدفقت الصوت المسن مرة أخرى. استمر الصوت بشكل متقطع وكأنه سينقطع في أي لحظة. ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع في فمه.
انفجرت العفة الفاحشة في حالة من الغضب.
“سيد إيان ، لا تتحدث أكثر من هذا.”
الإجتهاد الأبدي ، في غضون ذلك …
“في غابة الإنكار … لو لم أتراجع عن … العرض الذي قدمته لك….”
‘مالدونغ ….’
[على أي حال ، سأكون عاطلاً عن العمل قريبًا ، ولم يطلب مني أي فريق الانضمام إليه … إذن ، ماذا عن ذلك؟ هل ترغب في أن نتشارك نحن الاثنان بظروفنا المتماثلة؟]
“سوف تندم على هذا.”
[ما أقوله هنا هو ، ألا تريد الذهاب في الرحلة الاستكشافية التالية إلى جانب هذا الرجل العجوز؟ بعد أن يشكل الإثنان منا فريقًا.]
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
بعد تذكر ما قاله إيان في الماضي ، انفتح فم سيول جيهو.
نظر سيول جيهو إليه بريبة.
“أنت ، مالدونغ ، أنا … تشوهونغ ، هيوغو … والأميرة أيضًا …”
فهم سيول جيهو نيته وسرعان ما أخرج الجرعات. فتح قارورة ووضعها على فم إيان ، لكن إيان هز رأسه فقط.
“سيد إيان!”
“أنا لا أقول إنه ليس لديك.”
“كان يمكن أن يكون الأمر متعة حقيقية … ألا تعتقد ذلك …؟”
“فات الأوان؟”
انتشرت الحمرة في عيون سيول جيهو.
قداس النجوم.
“…نعم.”
دفعته الرياح إلى الوراء وحلق في الهواء ، تأوه سيول جيهو عندما شعر بصدمة شديدة على ظهره.
أومأ برأسه بعد أن رمش عينيه عدة مرات.
“… لقد كانا ثنائياً سيئاً بالنسبة لي ، لسوء الحظ. مهاراتها لا يمكن الاستهزاء بها أيضًا “.
“كانت ستكون ممتعة. حقا.”
من ناحية أخرى ، كان التواضع القبيح أيضًا في عجلة من أمره. مثلما كان على وشك إنهاء نجمة الكسل والدخول إلى بوابة الحصن….
أصدر الشاب صوتا أجشا. ابتسم إيان بشكل خافت.
برؤية التألق المبهر يرقص في الهواء ، صرت العفة الفاحشة أسنانها. نشرت جناحيها على نطاق واسع وأيقظت من قوتها ، واستجابت الأرض لطاقتها المرعبة واهتزت بعنف.
[لم أشعر بالندم من قبل… لقد ظهر الآن فقط ، أيها الوغد.]
“أنا أرى…. إذن.”
‘مالدونغ ….’
حك الرجل القوي البنية رأسه بقسوة.
فتح إيان عينيه بشكل خفي. عندما رأى الشاب يحدق به بشكل ثابت ، ومض اجتماعهم الأول في ذهنه.
وقبل أن يتمكن الشاب من قول أي شيء ، وضع إيان المزيد من القوة في ذراعه واتكأ على الحائط.
بعد أن غادر صديقه المخلص وكان يكافح بلا روح في الفردوس المتغيرة ، شهد يومًا ما نضارة مروعة ، مثل رؤية معجزة زهرة تتفتح في أرض قاحلة.
في نفس الوقت ، شعر بأن قبضته ساخنة بشكل لا يصدق.
شهق إيان كما لو كان يأخذ أنفاسه الأخيرة. تمسك بهذا النفس الأخير وبصق يائسًا كلماته الأخيرة. على الرغم من أنه لم يعد لديه الطاقة الكافية لمداعبة لحيته الطويلة ، كان هناك سؤال واحد كان يريد دائمًا طرحه.
فجأة بدأ السحرة وسطهم يثرثرون. لم يعرفوا ماذا يفعلون الآن بعد أن اختفى زعيمهم فجأة.
“… بالتفكير في الأمر ، لم تخبرني باسمك الكامل ، أليس كذلك؟ سيول هو لقبك “.
“هل سأفعل؟ حارمارك ليست قاعدة عملي. مغادرتي لديها ما يبررها “.
أصبح صوت إيان واضحًا فجأة.
“أنا … لست نادما على ذلك.”
“هاه؟ أه نعم.”
التفت زوايا فم الشاب.
اتسعت عينا سيول جيهو وأومأ برأسه بسرعة.
ألقى نظرة خاطفة على المرأة ليقول ، ‘حتى لو قاتلتي ، ستظلين تخسرين”. ومع ذلك ، لم تكن المرأة تنظر إليه بل إلى الشاب الذي يسعل خلفه.
“لكن ألم تقل أن اسمك كان سيول عندما التقينا لأول مرة؟”
كانت مجموعة صغيرة من الناس تقف في قمة الفجر ، وكان كل عضو يرتدي تعابير متوترة. على الرغم من أن الطفيليات قد سحبوا جيوشهم الآن مع كون حارمارك هي الاستثناء الوحيد ، إلا أن التهديد غير المسبوق بالحرب أجبر البشرية على تحقيق تعاون لم يسبق له مثيل.
“آه ، هذا …”
تكلم منفذ الغضب.
لعق سيول جيهو شفتيه.
دخل سيول جيهو أثناء دعمه لـإيان الذي كان يعاني من صعوبة في الحركة. عندما وضع إيان برفق على الأرض وساعده على الاتكاء على الحائط ، أخذ الرجل العجوز بثقب في صدره نفسًا عميقًا.
“شعرت بالحرج الشديد من قول اسمي … لم أقصد خداعك أو أي شيء. حقا.”
“في غابة الإنكار … لو لم أتراجع عن … العرض الذي قدمته لك….”
“أنا أرى…. إذن.”
حتى في لمحة ، استطاع سيول جيهو أن يرى أنه في حالة مروعة. كان ينزف من كل سطح مكشوف من جسده ، واستناداً إلى صوت الهواء الخارج من فمه ، بدا أنه كسر بعض أسنانه أيضًا.
توقف إيان للحظة قبل المتابعة.
نظر في عيون الشاب ، وفتح فمه بجدية أكبر من أي وقت مضى.
“هل يمكنك أن تخبرني بإسمك مجددا؟ بشكل صحيح ، هذه المرة “.
“إذن سأجيبك. كممثل للجميع – ”
عند سماع طلب إيان ، كان سيول جيهو في حيرة من أمره لما يجب فعله. لم تكن لديه أدنى فكرة عن سبب قيام إيان بتقديم مثل هذا الطلب المفاجئ في وقت كهذا.
“إذن سأجيبك. كممثل للجميع – ”
ولكن ، عندما رأى عيون إيان ، التي كانت تتلألأ مثل الشموع التي اشتعلت فيها النار …
ظهر بهدوء عدد لا يحصى من النجوم في السماء الصافية. برقت النجوم المتوهجة باللون الأبيض وأمطرت على الأرض مثل الشهب.
“سيول … جيهو.”
“من المؤكد أنك تستحق ذلك…حماية نجم حتى ملكة الطفيليات تخشاه”.
كان لديه شعور بأنه يجب أن يجيب …
ركل التواضع القبيح معدة الحصان الطيفي واندفع إلى الأمام.
“سيول جيهو … سيول كما في اللقب ، و جي تعني ثابت ، و هو تعني اليشم. سيول جيهو “.
“…هاه؟”
لذلك أجاب بتأكيد.
في نفس الوقت ، شعر بأن قبضته ساخنة بشكل لا يصدق.
“سيول … سيول جيهو.”
دحضُ الشاب الماهر جعل الرجل قوي البنية عاجزًا عن الكلام.
بعد سماع اسم الشاب أخيرًا ، ابتسم إيان بحرارة.
“لكن ألم تقل أن اسمك كان سيول عندما التقينا لأول مرة؟”
“أنا لا أفهم ما الذي كنتَ محرجًا للغاية بشأنه.”
… أمسك بصدره وتنفس الصعداء.
غير عالمٍ بأنه كان يربت على ملابسه الغارقة بالدماء وليس لحيته الشعثاء …
كان لدى الطفيليات أيضًا قوة متبقية ، لذلك لم تشكل التعزيزات البشرية مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، فإن وصول المرأة الحاملة للرمح والمنفذين قد أبطلوا خططهم للعودة إلى قلعة تيغول .
“سيول جيهو. الآن هذا اسم رائع! ”
نظر الإجتهاد الأبدي خارج الحصن. كان جيش الطفيليات يتدفق بعد أن ظل في وضع الاستعداد لفترة طويلة. كانت العفة الفاحشة تتجه أيضًا نحو قمة الفجر مع جيشها من وحوش السوسكوبوس.
وإندلع في الضحك.
في تلك اللحظة ، توقف الهدير. اختفت الضوضاء الخافتة في آذان الجميع ، تاركة وراءها صمتًا مطلقًا.
تمامًا كما كان سيول جيهو على وشك الابتسام له –
كان شابًا يرتدي نظارة طبية يبعث جواً عنيدًا مع كتاب تحت إبطه. بوصفه بطريقة الفردوس ، كان ساحرًا من المستوى 7 وأيضًا رسول أفاريتيا.
توقف الضحك.
… أمسك بصدره وتنفس الصعداء.
——————————————
حقا ، أكثر اللحظات حزنا ، ماستر إيان..
Dantalian2
كانت المرأة أمام الإجتهاد الأبدي واحدة من العدد القليل من البشر الذين لم يستطع أن يخفض حذره أمامهم. ولكن إذا كان على المرء أن يسأل عما إذا كان الإجتهاد الأبدي يهتز في خوف ، فإن الإجابة ستكون “لا” مدوية.
حقا ، أكثر اللحظات حزنا ، ماستر إيان..
سار جيش الطفيليات الذي كان ينتظر على أهبة الاستعداد بعد الانسحاب إلى الأمام مثل المد. كما طارت العفة الفاحشة عالياً.
“هاه؟ حقا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
