إذا وقفت الآلهة في طريقي فسأقتلهم
ارجو ان تستمتعوا
ضاقت عيون جيانغ تشن قليلاً عندما نظر إلى مقيمي العالم الإلهي. كلاهما من عشيرة لوه ، كان يعرف سبب وجودهما هنا ، بغض النظر عن مدى حماقة أحدهما.
اشتبك سيف التنين السماوي مع سيف تشينغ فنغ. تم دفع جيانغ تشن 800 متر للوراء. هذا القمع المرعب كان شيئًا لم يكن جيانغ تشن مستعدًا له. لأنه لم يكن يتوقع أن يكون الرجل بهذه القوة.
قال جيانغ تشن “يبدو أنكم يا رفاق تحاولون الحصول على شيء مني.” .
ابتسم جيانغ تشن. “أحسنت أيها طاغية.”
قال لوه نينغتيان بابتسامة “أنت على حق ، يالك من نملة ذكية، يجب عليك تسليم ميراث الله الحرفي. قد ننقذك حتى إذا شعرنا بالارتياح “.
ومع ذلك ، يمكن رؤية تلميح من السخرية من عينيه ، حتى الازدراء. لكونهم من السكان الأصليين في العالم الإلهي ، فإنهم يشعرون بالاشمئزاز حقًا من هؤلاء المولودين مثل جيانغ تشن الذي صعد من أدنى مرتبة. كما كانوا مليئين بالفخر.
من وجهة نظره ، كان يلعب فقط مع مجموعة من الفئران ، وسيكون من السهل قتلهم إذا كان يرغب حقًا في ذلك.
قال جيانغ تشن ببرود “يبدو أنكم يا رفاق عازمون على الحصول على ميراث الاله الحرفي مني. أنا فضولي فقط ، من الذي أخبركم يا رفاق؟ ” .
لذلك ، نظر لوه نينغتيان إلى جيانغ تشن وكأنه كائن متفوق تجاه كائن أدنى ، الفخر الذي ولدوا به. منذ لحظة ولادتهم ، وصلوا إلى المكان الذي يتمناه الكثيرون.
سخر لوه تشنتيان ، متجاهلا تماما جيانغ تشن “لماذا تضيع وقتك في التحدث إلى هذا النوع من الأشخاص؟ اقتله. انه يتحدث كثيرا.”
ارجو ان تستمتعوا
قال لوه نينغتيان”هاها ، أنت على حق. لكني في مزاج جيد اليوم ، وأشعر بالرغبة في اللعب معه ، هذا كل شيء “.
بعد ذلك صمت. لأنه بالنسبة له فإن قتل جيانغ تشن مهمة سهلة ، ولن تسبب حتى تموجات في قلبه أو عقله.
سأل جيانغ تشن. “وماذا في ذلك؟ هل يجب ان أخاف منهم ؟ ”
“لا يمكننا ارتكاب أي أخطاء في المهمة التي كلفنا بها الشيخ الثالث.”
ابتسم جيانغ تشن. “أحسنت أيها طاغية.”
ذكّرت كلمات لوه تشينتيان لوه نينغتيان ونظر الأخير إلى جيانغ تشن.
هذه المرة ، سيكونون قادرين على اكتساب ميزة كبيرة بعد الحصول على ميراث الله الحرفي.
قال جيانغ تشن ببرود “يبدو أنكم يا رفاق عازمون على الحصول على ميراث الاله الحرفي مني. أنا فضولي فقط ، من الذي أخبركم يا رفاق؟ ” .
لذلك ، نظر لوه نينغتيان إلى جيانغ تشن وكأنه كائن متفوق تجاه كائن أدنى ، الفخر الذي ولدوا به. منذ لحظة ولادتهم ، وصلوا إلى المكان الذي يتمناه الكثيرون.
قال لوه تشينتيان “أنت لا تستحق أن تعرف ، لا يحق للميت أن يعرف كل هذا. بالإضافة إلى ذلك ، ماذا يمكنك أن تفعل حتى لو كنت على علم بذلك؟ أنتم مجرد نملة أمامنا أيها التافه”. لم يكن حتى على مستوى نبرة ازدراء. كان أقل من ذلك بكثير
قال لوه نينغتيان بابتسامة “أنت على حق ، يالك من نملة ذكية، يجب عليك تسليم ميراث الله الحرفي. قد ننقذك حتى إذا شعرنا بالارتياح “.
بعد ذلك صمت. لأنه بالنسبة له فإن قتل جيانغ تشن مهمة سهلة ، ولن تسبب حتى تموجات في قلبه أو عقله.
ارجو ان تستمتعوا
علم جيانغ تشن أن الاثنين كانا قويين للغاية. قد تكون معركة اليوم معركة حياة أو موت. كانت قوتهم إلى حد ما لا يأُمن غورها. كان جيانغ تشن على دراية بهذا النوع من المواقف. لقد أرادوا ميراث الله الحرفي ، إذن ، سيخرج طرف واحد فقط من هذا على قيد الحياة!
“من الأفضل توخي الحذر.” قال لوه تشينتيان.
قال لوه نينغتيان بنظرة باردة. كانت المعركة على وشك البداية “اسمح لي ايها تشين. أنا ، وحدي ، يكفي لإنهاء المهمة “.
نجا جيانغ تشن بسرعة من هجمات العدو القوي. لكن قوة لوه نينغتيان فاقت توقعاته. لكان قد تم دفعه إلى الزاوية لولا قوة سيف التنين السماوي.
“من الأفضل توخي الحذر.” قال لوه تشينتيان.
سخر لوه تشنتيان ، متجاهلا تماما جيانغ تشن “لماذا تضيع وقتك في التحدث إلى هذا النوع من الأشخاص؟ اقتله. انه يتحدث كثيرا.”
قال لوه نينغتيان بغطرسة “أنا إله حقيقي. إذا لم أتمكن حتى من هزيمة فتى الفراغ الالهي ، فما هو العذر الذي يجب أن أعود إليه لرؤية الشيخ الثالث؟ ها ها ها ها.” .
أصبح لوه تشنتيان صامتًا بينما كان لوه نينغتيان يسخر ، ثم استدار الأخير وتحرك نحو جيانغ تشن.
“لا يمكننا ارتكاب أي أخطاء في المهمة التي كلفنا بها الشيخ الثالث.”
أصبح تعبير الطاغية جادًا “تشن الصغير ، إنهما قويان للغاية.”
سأل جيانغ تشن. “وماذا في ذلك؟ هل يجب ان أخاف منهم ؟ ”
غطى سيفه التشي السماء ، اجتاح ساحة المعركة. كانت قوة الإله الحقيقي شيئًا من توقعات جيانغ تشن. لقد كان مرعبا. لقد كان مختلفًا حقًا ، مملكة إله الفراغ القصوى ومملكة الإله الحقيقي.
لا يمكن أن يُدعى الوصول إلى عالم الاله الحقيقي إلا إلهًا حقيقيًا ، عالم الله!
قال الطاغية بنية معركة مشتعلة “ها ها ها ها. عظيم ، عظيم ، عظيم. سوف العب معكم. دعونا نرى ما يمكن أن يقدمه الاله الحقيقي. ليس من السهل مقابلة مثل هذا الخصم “.
قال لوه تشينتيان “أنت لا تستحق أن تعرف ، لا يحق للميت أن يعرف كل هذا. بالإضافة إلى ذلك ، ماذا يمكنك أن تفعل حتى لو كنت على علم بذلك؟ أنتم مجرد نملة أمامنا أيها التافه”. لم يكن حتى على مستوى نبرة ازدراء. كان أقل من ذلك بكثير
سخر لوه نينغتيان “اثنان من الحمقى المتهورين ، لن يهتم هذا الإله حتى لو كان هناك مائة منكم.”
ضاقت عيون جيانغ تشن قليلاً عندما نظر إلى مقيمي العالم الإلهي. كلاهما من عشيرة لوه ، كان يعرف سبب وجودهما هنا ، بغض النظر عن مدى حماقة أحدهما.
“بغض النظر عن أي شيء ، لا تزال القمامة نفايات في النهاية.”
بعد ذلك ، سأعلمهم كيف يكونون رجلاً لائقًا.
قال لوه نينغتيان بغطرسة “أنا إله حقيقي. إذا لم أتمكن حتى من هزيمة فتى الفراغ الالهي ، فما هو العذر الذي يجب أن أعود إليه لرؤية الشيخ الثالث؟ ها ها ها ها.” .
قال جيانغ تشن بابتسامة “أيها طاغية ، شخص ما ينظر إلينا بازدراء ، ماذا علينا أن نفعل؟” .
ومع ذلك ، يمكن رؤية تلميح من السخرية من عينيه ، حتى الازدراء. لكونهم من السكان الأصليين في العالم الإلهي ، فإنهم يشعرون بالاشمئزاز حقًا من هؤلاء المولودين مثل جيانغ تشن الذي صعد من أدنى مرتبة. كما كانوا مليئين بالفخر.
غمغم لوه تشنتيان وهو ينظر إلى سيف التنين السماوي بإثارة متزايدة “أداة إلهية عظيمة من السماء. إنه ليس شيئًا تستحق امتلاكه. إن ميراث الله الحرفي يرقى إلى مستوى سمعته “.
كان تعبير الطاغية باردًا فالوضع الحالي لا يبدو وكأنه راهب بوذي موقر “بطبيعة الحال ، سوف نقاوم. إذا لم يستفزني أحد ، فلن أستفزهم أيضًا. إذا استفزني أحد ، فسنرد الجميل عشرة أضعاف الفائدة! حتى يموت “. .
”يكفي حديثاً. منذ أن اخترتم الموت يا رفاق ، ليس لدي أي شيء آخر أقدمه. تهتم السماء بكل أشكال الحياة ، لكني على وشك إنهاء حياتكم اليوم “.
قال جيانغ تشن “يبدو أنكم يا رفاق تحاولون الحصول على شيء مني.” .
تدفقت نية قتل جيانغ تشن ووصلت إلى لوه نينغتيان. “إذا وقف الشيطان في طريقي ، سأقتل الشيطان. إذا وقفت الآلهة في طريقي ، فسأذبح الآلهة “.
ضاقت عيون جيانغ تشن قليلاً عندما نظر إلى مقيمي العالم الإلهي. كلاهما من عشيرة لوه ، كان يعرف سبب وجودهما هنا ، بغض النظر عن مدى حماقة أحدهما.
كان تعبير لوه نينغتيان باردًا ، متجاهلاً تمامًا جيانغ تشن. “أتحاول الموت بشدة إيه؟ سأمنحه لك. مذبحة الآلهة؟ يا له من غطرسة. استعد للموت ، أيها النمل المتواضع “.
نجا جيانغ تشن بسرعة من هجمات العدو القوي. لكن قوة لوه نينغتيان فاقت توقعاته. لكان قد تم دفعه إلى الزاوية لولا قوة سيف التنين السماوي.
كان الاثنان مجرد نمل ضعيف ، ومع ذلك فهما متعجرفان للغاية ، كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بأشخاص ينظرون باستخفاف إلى الناس في العالم الإلهي. يتمتع الأقوياء بطبيعة الحال بفخرهم الخاص ، بينما يميل الضعفاء إلى الوقوع في أدنى مرتبة. في نظر لوه نينجتيان ، هذان الحمقى المتغطرسان لا يعرفان ماذا يعني الاستلقاء.
غمغم لوه تشنتيان وهو ينظر إلى سيف التنين السماوي بإثارة متزايدة “أداة إلهية عظيمة من السماء. إنه ليس شيئًا تستحق امتلاكه. إن ميراث الله الحرفي يرقى إلى مستوى سمعته “.
من وجهة نظره ، كان يلعب فقط مع مجموعة من الفئران ، وسيكون من السهل قتلهم إذا كان يرغب حقًا في ذلك.
بعد ذلك ، سأعلمهم كيف يكونون رجلاً لائقًا.
ارجو ان تستمتعوا
صوب لوه نينغتيان سيفه الطويل على جيانغ تشن ”سيف تشينغ فنغ. الغرض من هذا النصل هو قطع الحمقى المتغطرسين “.
غطى سيفه التشي السماء ، اجتاح ساحة المعركة. كانت قوة الإله الحقيقي شيئًا من توقعات جيانغ تشن. لقد كان مرعبا. لقد كان مختلفًا حقًا ، مملكة إله الفراغ القصوى ومملكة الإله الحقيقي.
ابتسم جيانغ تشن. “أحسنت أيها طاغية.”
قال جيانغ تشن بابتسامة “أيها طاغية ، شخص ما ينظر إلينا بازدراء ، ماذا علينا أن نفعل؟” .
إذا كان السيادة الخالد من الدرجة التاسعة الذي وصل إلى عالم الفراغ البدائى يعتبر بالفعل تغييرًا هائلاً لخالد. بعد ذلك ، كان الفرق بين عالم الفراغ البدائى وعالم الاله الحقيقي مثل السماء والأرض!
لا يمكن أن يُدعى الوصول إلى عالم الاله الحقيقي إلا إلهًا حقيقيًا ، عالم الله!
“شفرة واحدة تحطم السماء.”
انطلق لوه نينغتيان إلى الأمام وخلق على الفور طاقة مرعبة ، وحطم الفراغ. أصبح جيانغ تشن جادًا عندما طار نحو السماء واعترض الهجوم بشفرته.
انطلق لوه نينغتيان إلى الأمام وخلق على الفور طاقة مرعبة ، وحطم الفراغ. أصبح جيانغ تشن جادًا عندما طار نحو السماء واعترض الهجوم بشفرته.
كان تعبير لوه نينغتيان باردًا ، متجاهلاً تمامًا جيانغ تشن. “أتحاول الموت بشدة إيه؟ سأمنحه لك. مذبحة الآلهة؟ يا له من غطرسة. استعد للموت ، أيها النمل المتواضع “.
كانت نظرة جيانغ تشن باردة “أرفض أن أصدق أنه يمكنك قمعي!”
سأل جيانغ تشن. “وماذا في ذلك؟ هل يجب ان أخاف منهم ؟ ”
اشتبك سيف التنين السماوي مع سيف تشينغ فنغ. تم دفع جيانغ تشن 800 متر للوراء. هذا القمع المرعب كان شيئًا لم يكن جيانغ تشن مستعدًا له. لأنه لم يكن يتوقع أن يكون الرجل بهذه القوة.
“بغض النظر عن أي شيء ، لا تزال القمامة نفايات في النهاية.”
قال لوه تشينتيان “أنت لا تستحق أن تعرف ، لا يحق للميت أن يعرف كل هذا. بالإضافة إلى ذلك ، ماذا يمكنك أن تفعل حتى لو كنت على علم بذلك؟ أنتم مجرد نملة أمامنا أيها التافه”. لم يكن حتى على مستوى نبرة ازدراء. كان أقل من ذلك بكثير
فكر جيانغ تشن “عالم الإله الحقيقي ليس شيئًا يمكن أن يقارن به إله الفراغ.” .
“اثنان من النمل الصغير ، حان وقت موتكما!”
ومع ذلك ، يمكن رؤية تلميح من السخرية من عينيه ، حتى الازدراء. لكونهم من السكان الأصليين في العالم الإلهي ، فإنهم يشعرون بالاشمئزاز حقًا من هؤلاء المولودين مثل جيانغ تشن الذي صعد من أدنى مرتبة. كما كانوا مليئين بالفخر.
لكن لوه نينغتيان كان قد اندفع بالفعل إلى الأمام بسيف التشي ، برفقة سيف تشي للسماء العليا. كانت كل ضربة تهدف إلى القضاء على حياته ، وإجبار جيانغ تشن على أن يكون في الجانب السلبي ، دون فرصة للرد.
أصبح لوه تشنتيان صامتًا بينما كان لوه نينغتيان يسخر ، ثم استدار الأخير وتحرك نحو جيانغ تشن.
نجا جيانغ تشن بسرعة من هجمات العدو القوي. لكن قوة لوه نينغتيان فاقت توقعاته. لكان قد تم دفعه إلى الزاوية لولا قوة سيف التنين السماوي.
ثم هاجم بسرعة بوعاء صدقات الذهب الأرجواني في يده ، وانتقد مباشرة نحو سيف تشينغ فنغ. تم ضرب وعاء الصدقات المصنوع من الذهب الأرجواني بقطعة مائلة ، ولكن لم يكن هناك أي ضرر يمكن رؤيته في الوعاء. بعد ذلك ، أطلق الوعاء تألقًا للبوذية ، مما تسبب في ذهول لوه نينغتيان قليلاً.
غمغم لوه تشنتيان وهو ينظر إلى سيف التنين السماوي بإثارة متزايدة “أداة إلهية عظيمة من السماء. إنه ليس شيئًا تستحق امتلاكه. إن ميراث الله الحرفي يرقى إلى مستوى سمعته “.
غمغم لوه تشنتيان وهو ينظر إلى سيف التنين السماوي بإثارة متزايدة “أداة إلهية عظيمة من السماء. إنه ليس شيئًا تستحق امتلاكه. إن ميراث الله الحرفي يرقى إلى مستوى سمعته “.
هذه المرة ، سيكونون قادرين على اكتساب ميزة كبيرة بعد الحصول على ميراث الله الحرفي.
سرح الطاغية “هذا لا يتفق مع تنمرك على أخي.”
ضاقت عيون جيانغ تشن قليلاً عندما نظر إلى مقيمي العالم الإلهي. كلاهما من عشيرة لوه ، كان يعرف سبب وجودهما هنا ، بغض النظر عن مدى حماقة أحدهما.
بعد ذلك صمت. لأنه بالنسبة له فإن قتل جيانغ تشن مهمة سهلة ، ولن تسبب حتى تموجات في قلبه أو عقله.
ثم هاجم بسرعة بوعاء صدقات الذهب الأرجواني في يده ، وانتقد مباشرة نحو سيف تشينغ فنغ. تم ضرب وعاء الصدقات المصنوع من الذهب الأرجواني بقطعة مائلة ، ولكن لم يكن هناك أي ضرر يمكن رؤيته في الوعاء. بعد ذلك ، أطلق الوعاء تألقًا للبوذية ، مما تسبب في ذهول لوه نينغتيان قليلاً.
“لا يمكننا ارتكاب أي أخطاء في المهمة التي كلفنا بها الشيخ الثالث.”
دفع لوه نينغتيان للأمام دون التراجع. “هذه أداة بوذية قوية! إنه على قدم المساواة مع سيف جيانغ تشين. كنز دفين! انها كل الألغام!”
ذكّرت كلمات لوه تشينتيان لوه نينغتيان ونظر الأخير إلى جيانغ تشن.
فكر جيانغ تشن “عالم الإله الحقيقي ليس شيئًا يمكن أن يقارن به إله الفراغ.” .
من وجهة نظره ، كان يلعب فقط مع مجموعة من الفئران ، وسيكون من السهل قتلهم إذا كان يرغب حقًا في ذلك.
قال لوه نينغتيان”هاها ، أنت على حق. لكني في مزاج جيد اليوم ، وأشعر بالرغبة في اللعب معه ، هذا كل شيء “.
قال جيانغ تشن ببرود “يبدو أنكم يا رفاق عازمون على الحصول على ميراث الاله الحرفي مني. أنا فضولي فقط ، من الذي أخبركم يا رفاق؟ ” .
ابتسم جيانغ تشن. “أحسنت أيها طاغية.”
سخر لوه تشنتيان ، متجاهلا تماما جيانغ تشن “لماذا تضيع وقتك في التحدث إلى هذا النوع من الأشخاص؟ اقتله. انه يتحدث كثيرا.”
تعاون الاثنان معًا وقاتلا ضد لو نينغتيان معًا. من الواضح أن لوه نينغتيان كان يقلل من شأن خصومه ، ولم يعتقد أنهم يستطيعون الدفاع ضد هجومه معًا. مما تسبب في شعوره بالحرج الشديد ، لأن شقيقه كان يراقب.
“اثنان من النمل الصغير ، حان وقت موتكما!”
“من الأفضل توخي الحذر.” قال لوه تشينتيان.
نهاية الفصل
غمغم لوه تشنتيان وهو ينظر إلى سيف التنين السماوي بإثارة متزايدة “أداة إلهية عظيمة من السماء. إنه ليس شيئًا تستحق امتلاكه. إن ميراث الله الحرفي يرقى إلى مستوى سمعته “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
