نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 2172

2172

2172

الفصل 2172 القوة المجمدة

في الساعة الرابعة والعشرين من اليوم الأول ، بدأت تموجات وأمواج بالظهور على سطح البركة . خرج الضفدع المؤله من الماء واتجه إلى ضفاف النهر. شاهد هان سين الضفدع المؤله ، وعندما دخل الكهف الحجري ، حول هان سين انتباهه إلى البركة نفسها.

 

أدرك هان سين أخيراً أن مهمة الحارس لم تكن حماية الضفدع ، بل حماية الضفادع الصغيرة . كانوا بحاجة إلى البقاء دون إزعاج بينما كانوا يسبحون في الماء.

كانت قوى التجمد لدى الضفدع المؤله غير عادية. حتى هان سين مع جادسكين ، كان سيتجمد بسبب القوي الباردة بداخله . حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إزالة البرد من جلده.

 

 

زحف الضفدع المؤله إلى البيت الحجري ، وعندما حدث ذلك ، أغلق الباب خلفه. و في هذه الأثناء ، كانت الضفادع الخضراء لا تزال ترفرف بجنون حول البركة. لم يعودوا قادرين على رؤية الضفدع المؤلَّه ، لكن بدا أنهم يسبحون بسعادة.

بدون قدرات عنصر جادسكين البارد ومقاومته الكبيرة للجليد ، كان من الممكن يتجمد أي ماركيز عادي منذ فترة طويلة.

بعد نصف شهر ، عاد هان سين إلى القصر البارد. و ظهر الضفدع المؤله من خلال المدخل مرة أخرى. و هذه المرة ، عندما دخل البركة ، ظهرت مجموعة من الضفادع الصغيرة على السطح . و سافروا فوق الشلال المتجمد للوصول إلى القمة.

 

 

ومع ذلك ، شعر هان سين كما لو أنه سيفقد وعيه. ظل يدفع جادسكين بأقصى قوة ممكنة في محاولة لصقل الهواء البارد الذي غزا جسده.

كان لدى هان سين لوح الحارس لحمايته. لذا لم يتجمد ، وشاهد فقط القمر يغير رمزه. ثم بدأت الطاقة داخل جسده في التحرك.

 

 

القي هان سين جادسكين مراراً وتكراراً ، و بذل قصارى جهده لصقل الهواء البارد الذي يغزو جسده . أصبحت عظامه وعضلاته شفافة ، وبدأت تشبه اليشم إلى حد كبير.

القي هان سين جادسكين مراراً وتكراراً ، و بذل قصارى جهده لصقل الهواء البارد الذي يغزو جسده . أصبحت عظامه وعضلاته شفافة ، وبدأت تشبه اليشم إلى حد كبير.

 

 

بينما كان هان سين يصقل القوة الباردة للضفدع ، أدرك مدى رعب الضفدع المؤله حقاً. كان هذا أكثر من مجرد عنصر بارد بسيط كالذي استخدمه هان سين . كان هناك إدراج لعنصري المكان والزمان في هذا المزيج . يمكن لهذه القوة في الواقع تجميد الوقت والفضاء . على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هان سين شيئ كهذا ، فقد عرف على الفور مدى رعب الوحش.

 

 

مثل المخلوقات في المأوي التي يمكن أن تصل إلى الحد الأقصى من جيناتها الفائقة و تحصل على جسد إلهي خارق . كان جسد الاله الخارق لهان سين يسمى روح الملك الخارق . كان الجسد الخارق لكل شخص مختلف ، لكن كل واحد منهم كان مذهل للغاية.

أمضى هان سين الساعات العشر التالية في محاولة القضاء على الهواء البارد للضفدع المؤله ، لكنه لم يتمكن من إزالته تماماً. كان من الممكن أن يموت الدوقات العاديين لمجرد محاولتهم صد هذه القوة القوية.

 

 

 

بعد عشرين ساعة ، تمكن هان سين أخيراً من إزالة الهواء البارد تماماً. وعلى مدار ذلك الوقت ، تعلم الكثير عما كان يتعامل معه.

في الساعة الرابعة والعشرين من اليوم الأول ، بدأت تموجات وأمواج بالظهور على سطح البركة . خرج الضفدع المؤله من الماء واتجه إلى ضفاف النهر. شاهد هان سين الضفدع المؤله ، وعندما دخل الكهف الحجري ، حول هان سين انتباهه إلى البركة نفسها.

 

 

“المستوي الأخير لقوى الجليد ليس كم يمكن أن تكون القوي باردة . اعتدت على استخدام جادسكين لاستدعاء هيكل اليشم الجليدي . الآن بعد أن أفكر في الأمر ، فهذا هو المسار الحقيقي لـ جادسكين … إن ممارسته في المقدسات هي مجرد جزء صغير مما يمكن أن يفعله في الكون الجيني. انه مثل ان “مع الاستعداد في وقت مبكر ، يصبح إنجاز الأشياء في المستقبل أسهل.” , وهكذا من الأسهل إكمال المسار ، وسيكون من الأسهل التقدم… لا أعرف من بنى المقدسات ، لوضع هذا التأثير المذهل …”لا يزال هناك الكثير من الغموض الذي يحيط بالمقدسات.

بعد وقت قصير من اللعب على السطح ، غرقت الضفادع الصغيرة في البركة حتى لم يعد من الممكن مراقبتهم.

 

 

مثل المخلوقات في المأوي التي يمكن أن تصل إلى الحد الأقصى من جيناتها الفائقة و تحصل على جسد إلهي خارق . كان جسد الاله الخارق لهان سين يسمى روح الملك الخارق . كان الجسد الخارق لكل شخص مختلف ، لكن كل واحد منهم كان مذهل للغاية.

 

 

 

أي مخلوق غادر المقدسات مع جينات خارقة متجاوزة للحد الأقصى سيكون لديه مواهب يمكن أن تساوي الاعراق الأعلى في الكون الجيني. أو حتى أفضل منهم في بعض الجوانب.

 

 

 

“على الرغم من عدم وجود بشر ، إلا أن المخلوقات والأرواح التي تغادر المأوي من المؤكد أنها ستكون مماثلة للأعراق الأعلى التي رأيتها في قاعة الجينات. إنه أمر مخيف للتفكير فيه”. اياً من صنع المقدسات فلابد أنه شخصية مرعبة للغاية.

 

 

 

لم يكن هذا الضفدع المقدس قد ظهر مرة أخرى من الماء. لذلك استخدم هان سين عدسته المؤلهة لإلقاء نظرة على القوى الباردة ومعرفة ما يمكنه تعلمه منها.

مثل المخلوقات في المأوي التي يمكن أن تصل إلى الحد الأقصى من جيناتها الفائقة و تحصل على جسد إلهي خارق . كان جسد الاله الخارق لهان سين يسمى روح الملك الخارق . كان الجسد الخارق لكل شخص مختلف ، لكن كل واحد منهم كان مذهل للغاية.

 

عند رؤية تلك الضفادع الصغيرة تسبح في الشلال ، استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمراقبتهم . لن يسمح لأي مخلوق قوي بالظهور وأكلهم.

كان من الصعب تحليل قوى الكائن المؤلَّه. لم يتم التحليل بسرعة ، لكنه كان يتقدم بثبات . و عندما ألقى هان سين أخيراً نظرة مناسبة عليها ، أدرك أن قوى الجليد كانت أفضل بكثير مما يعتقد.

 

بعد عشرين ساعة ، تمكن هان سين أخيراً من إزالة الهواء البارد تماماً. وعلى مدار ذلك الوقت ، تعلم الكثير عما كان يتعامل معه.

في الساعة الرابعة والعشرين من اليوم الأول ، بدأت تموجات وأمواج بالظهور على سطح البركة . خرج الضفدع المؤله من الماء واتجه إلى ضفاف النهر. شاهد هان سين الضفدع المؤله ، وعندما دخل الكهف الحجري ، حول هان سين انتباهه إلى البركة نفسها.

فجأة ، رأى هان سين الضفدع المؤله يفتح فمه. خرجت مجموعة من الأقمار الكاملة من فمه وانجرفت إلى السماء لتكون مع الآخرين.

 

الفصل 2172 القوة المجمدة

استخدم هان سين عينه الأرجوانية اليمنى لفحص البركة . و هناك ، رأى هان سين بعض شراغيف اليشم تسبح حول البركة . كانوا في حجم قبضة اليد ، وكانوا يسبحون حول الماء مثل الزمرد.

 

 

فجأة ، رأى هان سين الضفدع المؤله يفتح فمه. خرجت مجموعة من الأقمار الكاملة من فمه وانجرفت إلى السماء لتكون مع الآخرين.

“ورثة مخلوق مؤله؟” صُدم هان سين بما كان يراه. كان لابد من وجود ثلاثين أو أربعين من الضفادع الصغيرة ، وهو عدد أكبر بكثير مما كان يتوقعه هان سين. إذا كبروا جميعاً ، فمن المحتمل أن يصبحوا جميعاً مخلوقات مؤلهة . لقد كان احتمال مخيف إلى حد ما للتفكير فيه.

 

 

 

لكن الكون الجيني كان مختلف عن المقدسات. ورثة المخلوق المؤله هنا سيكون لديهم سلالة أفضل ، لكن إذا أرادوا أن يتألهوا ، فلا يزالون بحاجة إلى رفع رتبتهم ببطء. لم يكن التأله حقاً مكتسب ، لأنه لا يزال يتطلب الكثير من الجهد والحظ.

كان من الصعب تحليل قوى الكائن المؤلَّه. لم يتم التحليل بسرعة ، لكنه كان يتقدم بثبات . و عندما ألقى هان سين أخيراً نظرة مناسبة عليها ، أدرك أن قوى الجليد كانت أفضل بكثير مما يعتقد.

 

لم يكن هذا الضفدع المقدس قد ظهر مرة أخرى من الماء. لذلك استخدم هان سين عدسته المؤلهة لإلقاء نظرة على القوى الباردة ومعرفة ما يمكنه تعلمه منها.

زحف الضفدع المؤله إلى البيت الحجري ، وعندما حدث ذلك ، أغلق الباب خلفه. و في هذه الأثناء ، كانت الضفادع الخضراء لا تزال ترفرف بجنون حول البركة. لم يعودوا قادرين على رؤية الضفدع المؤلَّه ، لكن بدا أنهم يسبحون بسعادة.

استخدم هان سين عينه الأرجوانية اليمنى لفحص البركة . و هناك ، رأى هان سين بعض شراغيف اليشم تسبح حول البركة . كانوا في حجم قبضة اليد ، وكانوا يسبحون حول الماء مثل الزمرد.

 

بينما كان هان سين يصقل القوة الباردة للضفدع ، أدرك مدى رعب الضفدع المؤله حقاً. كان هذا أكثر من مجرد عنصر بارد بسيط كالذي استخدمه هان سين . كان هناك إدراج لعنصري المكان والزمان في هذا المزيج . يمكن لهذه القوة في الواقع تجميد الوقت والفضاء . على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هان سين شيئ كهذا ، فقد عرف على الفور مدى رعب الوحش.

بدأ النهر المتجمد والشلال في الذوبان ، وبعد فترة وجيزة ، عادوا إلى طبيعتهم.

استخدم هان سين عينه الأرجوانية اليمنى لفحص البركة . و هناك ، رأى هان سين بعض شراغيف اليشم تسبح حول البركة . كانوا في حجم قبضة اليد ، وكانوا يسبحون حول الماء مثل الزمرد.

 

بعد عشرين ساعة ، تمكن هان سين أخيراً من إزالة الهواء البارد تماماً. وعلى مدار ذلك الوقت ، تعلم الكثير عما كان يتعامل معه.

أدرك هان سين أخيراً أن مهمة الحارس لم تكن حماية الضفدع ، بل حماية الضفادع الصغيرة . كانوا بحاجة إلى البقاء دون إزعاج بينما كانوا يسبحون في الماء.

لم يكن هذا الضفدع المقدس قد ظهر مرة أخرى من الماء. لذلك استخدم هان سين عدسته المؤلهة لإلقاء نظرة على القوى الباردة ومعرفة ما يمكنه تعلمه منها.

 

القي هان سين جادسكين مراراً وتكراراً ، و بذل قصارى جهده لصقل الهواء البارد الذي يغزو جسده . أصبحت عظامه وعضلاته شفافة ، وبدأت تشبه اليشم إلى حد كبير.

عند رؤية تلك الضفادع الصغيرة تسبح في الشلال ، استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمراقبتهم . لن يسمح لأي مخلوق قوي بالظهور وأكلهم.

ومع ذلك ، شعر هان سين كما لو أنه سيفقد وعيه. ظل يدفع جادسكين بأقصى قوة ممكنة في محاولة لصقل الهواء البارد الذي غزا جسده.

 

 

كان هان سين يفكر في الأمر . كان الريباتي قد قتلوا بالفعل جميع المخلوقات القوية التي كانت موجودة في المنطقة . لن يظهر أي مخلوق آخر ويهدد تلك الضفادع الصغيرة.

 

 

 

كانت الحراسة الدائمة هناك فقط لضمان سلامة المكان . بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك فوائد.

 

 

مثل المخلوقات في المأوي التي يمكن أن تصل إلى الحد الأقصى من جيناتها الفائقة و تحصل على جسد إلهي خارق . كان جسد الاله الخارق لهان سين يسمى روح الملك الخارق . كان الجسد الخارق لكل شخص مختلف ، لكن كل واحد منهم كان مذهل للغاية.

بعد وقت قصير من اللعب على السطح ، غرقت الضفادع الصغيرة في البركة حتى لم يعد من الممكن مراقبتهم.

بينما كان هان سين يصقل القوة الباردة للضفدع ، أدرك مدى رعب الضفدع المؤله حقاً. كان هذا أكثر من مجرد عنصر بارد بسيط كالذي استخدمه هان سين . كان هناك إدراج لعنصري المكان والزمان في هذا المزيج . يمكن لهذه القوة في الواقع تجميد الوقت والفضاء . على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هان سين شيئ كهذا ، فقد عرف على الفور مدى رعب الوحش.

 

 

“هل هذه القوة الباردة هي الفائدة التي قد يأخذها الحارس؟ لكن هذا لا معنى له. من المؤكد أن الماركيزات العاديين لا يستطيعون استيعابها . وليس الأمر كما لو أن جميع النبلاء يمارسون القوة الباردة أيضاً. المكافأة الحقيقية لا يمكن أن تكون أقل من ذلك . يجب أن يكون هناك شيء آخر لم أجده بعد”. فحص هان سين المنطقة لفترة أطول ، لكنه لم يستطع اكتشاف أي فوائد أخرى للمطالبة بها . و في النهاية غادر القصر البارد ، لكنه لا يزال يشك فيما كان من المفترض أن يحصل عليه.

 

 

 

بعد نصف شهر ، عاد هان سين إلى القصر البارد. و ظهر الضفدع المؤله من خلال المدخل مرة أخرى. و هذه المرة ، عندما دخل البركة ، ظهرت مجموعة من الضفادع الصغيرة على السطح . و سافروا فوق الشلال المتجمد للوصول إلى القمة.

زحف الضفدع المؤله إلى البيت الحجري ، وعندما حدث ذلك ، أغلق الباب خلفه. و في هذه الأثناء ، كانت الضفادع الخضراء لا تزال ترفرف بجنون حول البركة. لم يعودوا قادرين على رؤية الضفدع المؤلَّه ، لكن بدا أنهم يسبحون بسعادة.

 

بعد وقت قصير من اللعب على السطح ، غرقت الضفادع الصغيرة في البركة حتى لم يعد من الممكن مراقبتهم.

قامت الضفادع الصغيرة بتحريك ذيولها للسباحة ، و وصلت إلى القمة بجانب الضفدع المؤله. لقد أحاطوا به ، ومعاً ، راقبوا الأقمار التي لا تعد ولا تحصى التي ملئت سماء ضيق القمر.

 

 

 

فجأة ، رأى هان سين الضفدع المؤله يفتح فمه. خرجت مجموعة من الأقمار الكاملة من فمه وانجرفت إلى السماء لتكون مع الآخرين.

 

 

استخدم هان سين عينه الأرجوانية اليمنى لفحص البركة . و هناك ، رأى هان سين بعض شراغيف اليشم تسبح حول البركة . كانوا في حجم قبضة اليد ، وكانوا يسبحون حول الماء مثل الزمرد.

يبدو أن الأقمار لديها رموز تتغير . و كان كل شيء يلمع تحت الوهج القوي لضوء القمر ، وفي النهاية أوقفوا انجرافهم.

عند رؤية تلك الضفادع الصغيرة تسبح في الشلال ، استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمراقبتهم . لن يسمح لأي مخلوق قوي بالظهور وأكلهم.

 

كان هان سين يفكر في الأمر . كان الريباتي قد قتلوا بالفعل جميع المخلوقات القوية التي كانت موجودة في المنطقة . لن يظهر أي مخلوق آخر ويهدد تلك الضفادع الصغيرة.

كما توقفت الطيور في السماء عن الحركة لكنها لم تسقط . كان الأمر كما لو كانوا متجمدين في الهواء.

فجأة ، رأى هان سين الضفدع المؤله يفتح فمه. خرجت مجموعة من الأقمار الكاملة من فمه وانجرفت إلى السماء لتكون مع الآخرين.

 

 

كان لدى هان سين لوح الحارس لحمايته. لذا لم يتجمد ، وشاهد فقط القمر يغير رمزه. ثم بدأت الطاقة داخل جسده في التحرك.

بعد وقت قصير من اللعب على السطح ، غرقت الضفادع الصغيرة في البركة حتى لم يعد من الممكن مراقبتهم.

 

 

عندما بدأت طاقة هان سين في إظهار حركة ، اخترق شعاع من ضوء القمر كفن الضوء الذي يحميه. و ذهب مباشرة إلى جسده مثل مياه الينابيع وتسلل لصقل خلاياه برفق.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

بينما كان هان سين يصقل القوة الباردة للضفدع ، أدرك مدى رعب الضفدع المؤله حقاً. كان هذا أكثر من مجرد عنصر بارد بسيط كالذي استخدمه هان سين . كان هناك إدراج لعنصري المكان والزمان في هذا المزيج . يمكن لهذه القوة في الواقع تجميد الوقت والفضاء . على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هان سين شيئ كهذا ، فقد عرف على الفور مدى رعب الوحش.

 

بدون قدرات عنصر جادسكين البارد ومقاومته الكبيرة للجليد ، كان من الممكن يتجمد أي ماركيز عادي منذ فترة طويلة.

 

القي هان سين جادسكين مراراً وتكراراً ، و بذل قصارى جهده لصقل الهواء البارد الذي يغزو جسده . أصبحت عظامه وعضلاته شفافة ، وبدأت تشبه اليشم إلى حد كبير.

 

 

 

 

 

كانت الحراسة الدائمة هناك فقط لضمان سلامة المكان . بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك فوائد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط