2154
الفصل 2154 لقاء اثنين من الوحوش المعدنية
أستخدم كل من الوحوش المعدنية دروعهم . كان درع الوحش المعدني الأبيض شفاف ، لكن درع أكل المعدن كان مملوء بقوة الاستهلاك. وبسبب هذا ، كان أغمق قليلاً.
بعد الانتهاء من استعداداته ، أحضر هان سين باوير و أكل المعدن إلى عالم المعادن.
بعد وصولهم ، لم يضيع هان سين الوقت في البحث عن تهديد . لقد أمسك باوير و أكل المعدن وانتقل بعيداً عن المنطقة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفه الكبرى لا أساس لها . لم يكن الوحش المعدني الصغير ينتظر لمهاجمته عند عودته.
ولكن عندما ألقى هان سين نظرة حوله ، غمره الاكتئاب . ربما لم يكن السيناريو الأسوأ قد حدث ، لكن هذا لا يعني أن وصوله قد مر دون أن يلاحظه أحد. بدلاً من العودة إلى الحفرة التي خرج منها كما تمنى هان سين ، كان الوحش المعدني نائم فوق أنقاض متراكمة كما لو كانت جبل.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفه الكبرى لا أساس لها . لم يكن الوحش المعدني الصغير ينتظر لمهاجمته عند عودته.
كان النقل الآني لهان سين هو ما أيقظ الوحش المعدني. نهض ونظر إلى هان سين.
“هل يتحدثون بالالغاز؟” كان هان سين قلق للغاية. لقد كان قلق من أن الوحش المعدني الأبيض قد يكتشف أن أكل المعدن لم يكن من نفس عرقه . أو ربما سيهاجم آكل المعادن لأنه أضعف من أن يقارن به.
“اللعنة! لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت لأنتقل . كان يجب أن أتسلل بعيداً”. تذمر هان سين.
كان النقل الآني لهان سين هو ما أيقظ الوحش المعدني. نهض ونظر إلى هان سين.
عند رؤية هان سين ، وقف الوحش المعدني. ولكن بعد ذلك ، عندما لاحظ أكل المعدن ، اتسعت عيناه. نظر آكل المعادن إلى الوحش المعدني بكمية متساوية من الفضول. و حدق الوحوشان المعدنيان بالأبيض والأسود في بعضهم البعض.
“لقد نجح!” كان هان سين سعيد.
بينما كان هان سين لا يزال يفكر بعمق ، عاد الوحش المعدني الأبيض من جحره. جاء جسده الدهني متمايلاً نحو آكل المعادن.
حدق الوحش المعدني الأبيض في الآخر لفترة من الوقت. صاح في آكل المعادن. يبدو أنه يقول شيئاً ما ، لكن هان سين لم يكن لديه أدنى فكرة عما يحدث. على أقل تقدير ، لم يبدو ذلك تهديد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أصدر الوحش المعدني الأبيض صوت آخر وركض نحو آكل المعادن.
خرج آكل لمعدن من ذراعي هان سين وسقط على الأرض. و بعد ذلك ، أحدثت بعض الضوضاء رداً علي الوحش المعدني الابيض.
هذا جعل هان سين متوتر بالطبع. لقد أراد الاستيلاء على أكل المعدن والركض من أجل حياتهم ، لكن أكل المعدن تقدم بالفعل نحو الوحش المعدني الابيض بدلاً من ذلك.
أصدر الوحش المعدني الأبيض صوت آخر وركض نحو آكل المعادن.
بزززززت!
هذا جعل هان سين متوتر بالطبع. لقد أراد الاستيلاء على أكل المعدن والركض من أجل حياتهم ، لكن أكل المعدن تقدم بالفعل نحو الوحش المعدني الابيض بدلاً من ذلك.
بعد وصولهم ، لم يضيع هان سين الوقت في البحث عن تهديد . لقد أمسك باوير و أكل المعدن وانتقل بعيداً عن المنطقة.
عرف هان سين أن أكل المعدن لم يكن مخلوق ذكي للغاية ، لكنه جيد في الشعور بالخطر. و لن تسمح لنفسه بالوقوع في الأذى. لذلك أوقف هان سين خطته للانتقال بعيداً وشاهد الاثنان باهتمام.
“لكن عالم المعادن أكثر ملاءمة له.” فكر هان سين في نفسه.
آكل المعادن لم يتحرك. و بدا في الاتجاه نحو المكان الذي اختفى فيه الوحش المعدني الأبيض.
اجتمع الوحشان المعدنيان الأبيض والأسود معاً. نظروا إلى بعضهم البعض. كان أكل المعدن أكبر بكثير من الوحش المعدني الأبيض ، لكن قوته كانت أضعف بكثير. كان هذا جانب من اجتماعهم أثار قلق هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عرف هان سين أن أكل المعدن لم يكن مخلوق ذكي للغاية ، لكنه جيد في الشعور بالخطر. و لن تسمح لنفسه بالوقوع في الأذى. لذلك أوقف هان سين خطته للانتقال بعيداً وشاهد الاثنان باهتمام.
بزززززت!
“هل سيصبح بارون؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد.
أستخدم كل من الوحوش المعدنية دروعهم . كان درع الوحش المعدني الأبيض شفاف ، لكن درع أكل المعدن كان مملوء بقوة الاستهلاك. وبسبب هذا ، كان أغمق قليلاً.
اخرج الوحش المعدني الأبيض دائرة معدنية وشمها.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفه الكبرى لا أساس لها . لم يكن الوحش المعدني الصغير ينتظر لمهاجمته عند عودته.
“هل يتحدثون بالالغاز؟” كان هان سين قلق للغاية. لقد كان قلق من أن الوحش المعدني الأبيض قد يكتشف أن أكل المعدن لم يكن من نفس عرقه . أو ربما سيهاجم آكل المعادن لأنه أضعف من أن يقارن به.
أستخدم كل من الوحوش المعدنية دروعهم . كان درع الوحش المعدني الأبيض شفاف ، لكن درع أكل المعدن كان مملوء بقوة الاستهلاك. وبسبب هذا ، كان أغمق قليلاً.
حلق الوحش المعدني الأبيض حول أكل المعدن ، وفي النهاية قفز. و تجمد قلب هان سين تقريباً. وبينما كان على وشك التحرك وإنقاذ آكل المعادن ، أدرك أن الوحش المعدني الأبيض كان يقفز بالفعل نحو الحفرة التي خرج منها في البداية.
آكل المعادن لم يتحرك. و بدا في الاتجاه نحو المكان الذي اختفى فيه الوحش المعدني الأبيض.
رأى هان سين أن الوحش المعدني الأبيض كان يحمل غصن معدني بطول ذراع الرجل. احتوى الغصن على عدد قليل من الفاكهة المعدنية. تحرك الوحش المعدني الأبيض إلى أكل المعدن ووضع الغصن أمامه مباشرة.
تجمع عرق بارد على جبين هان سين. إذا كان الوحش المعدني الأبيض يرغب في قتل آكل المعادن ، فهو لا يعرف ما إذا كان لديه ما يلزم لإنقاذ رفيقه.
“هل يتحدثون بالالغاز؟” كان هان سين قلق للغاية. لقد كان قلق من أن الوحش المعدني الأبيض قد يكتشف أن أكل المعدن لم يكن من نفس عرقه . أو ربما سيهاجم آكل المعادن لأنه أضعف من أن يقارن به.
كان هان سين سعيد لأن الوحش المعدني الأبيض قد أعطى أكل المعدن فاكهة معدنية كان من الواضح أنها بعض الأشياء الجيدة ، لكنه فوجئ بأن أكل المعدن أصبح بارون . الآن لا يمكنه اعادته إلى المقدسات دون أن يتضرر.
“جيد … جيد … ولكن ماذا حدث بالضبط؟ هل تعرفوا على بعضهم البعض؟ أم أنهم يحتاجون فقط للتحدث أكثر؟” كان قلب هان سين يتارجح بعدد من السرعات المختلفة. أحياناً أسرع وأحياناً أبطأ.
كان هان سين سعيد لأن الوحش المعدني الأبيض قد أعطى أكل المعدن فاكهة معدنية كان من الواضح أنها بعض الأشياء الجيدة ، لكنه فوجئ بأن أكل المعدن أصبح بارون . الآن لا يمكنه اعادته إلى المقدسات دون أن يتضرر.
بينما كان هان سين لا يزال يفكر بعمق ، عاد الوحش المعدني الأبيض من جحره. جاء جسده الدهني متمايلاً نحو آكل المعادن.
عند رؤية التطور الناجح لـ أكل المعدن ، قام الوحش المعدني الأبيض بلعق خد آكل المعادن بسعادة . لقد كانت بالتأكيد علامة على المودة.
أستخدم كل من الوحوش المعدنية دروعهم . كان درع الوحش المعدني الأبيض شفاف ، لكن درع أكل المعدن كان مملوء بقوة الاستهلاك. وبسبب هذا ، كان أغمق قليلاً.
رأى هان سين أن الوحش المعدني الأبيض كان يحمل غصن معدني بطول ذراع الرجل. احتوى الغصن على عدد قليل من الفاكهة المعدنية. تحرك الوحش المعدني الأبيض إلى أكل المعدن ووضع الغصن أمامه مباشرة.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفه الكبرى لا أساس لها . لم يكن الوحش المعدني الصغير ينتظر لمهاجمته عند عودته.
لم يُظهر أكل المعدن أي رد فعل اتجاهه ، لذلك اقترب الوحش المعدني الأبيض من الغصن وأصدر بعض أصوات شم عالية.
بدا الأمر وكأنه يقول “أنت الغريب هنا”. مما اشعر هان سين بالحرج.
“تباً! هل هذا المخلوق معجب بآكل المعادن؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيتعين تقديم تضحية . ما إذا كان بإمكاننا الهروب من عالم المعادن أم لا يعتمد عليك ، أكل المعدن. اطلق سحرك!” شجع هان سين آكل المعادن.
خفض آكل المعدن رأسه ، ولف لسانه ، والتهم إحدى الفواكه.
يبدو أن تطور أكل المعدن يسير على ما يرام. أصبح شكله أغمق وأصغر ، لكن جسده بدا معدني أكثر من أي وقت مضى.
عندما رأى الوحش المعدني الأبيض ان آكل المعادن يأكل إحد الفواكه ، ركض حوله بمرح. وقف بجانب أكل المعدن واستخدم جسده لفرك المخلوق الأكبر. بدا انه سعيد جداً.
“هل سيصبح بارون؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد.
أكل آكل المعدن المزيد من تلك الفاكهة المعدنية ، وبدأ جسده يلمع. و بعد ذلك أطلق أكل المعدن مادة غريبة. و أصبحت سلاح جيني يلف جسده ، ثم ذابت مرة أخرى و دخلة لجسد المخلوق.
“اللعنة! لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت لأنتقل . كان يجب أن أتسلل بعيداً”. تذمر هان سين.
لحسن الحظ ، كانت مخاوفه الكبرى لا أساس لها . لم يكن الوحش المعدني الصغير ينتظر لمهاجمته عند عودته.
“هل سيصبح بارون؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أصدر الوحش المعدني الأبيض صوت آخر وركض نحو آكل المعادن.
كان هان سين سعيد لأن الوحش المعدني الأبيض قد أعطى أكل المعدن فاكهة معدنية كان من الواضح أنها بعض الأشياء الجيدة ، لكنه فوجئ بأن أكل المعدن أصبح بارون . الآن لا يمكنه اعادته إلى المقدسات دون أن يتضرر.
يبدو أن تطور أكل المعدن يسير على ما يرام. أصبح شكله أغمق وأصغر ، لكن جسده بدا معدني أكثر من أي وقت مضى.
“هل يتحدثون بالالغاز؟” كان هان سين قلق للغاية. لقد كان قلق من أن الوحش المعدني الأبيض قد يكتشف أن أكل المعدن لم يكن من نفس عرقه . أو ربما سيهاجم آكل المعادن لأنه أضعف من أن يقارن به.
“لكن عالم المعادن أكثر ملاءمة له.” فكر هان سين في نفسه.
بينما كان هان سين لا يزال يفكر بعمق ، عاد الوحش المعدني الأبيض من جحره. جاء جسده الدهني متمايلاً نحو آكل المعادن.
يبدو أن الوحش المعدني الأبيض يحرس أكل المعدن أثناء تغيره ليصبح بارون. و حدق في هان سين وباوير كما لو كانا لصوص.
بدا الأمر وكأنه يقول “أنت الغريب هنا”. مما اشعر هان سين بالحرج.
“آكل المعادن ذكر. إذا كان الوحش المعدني الأبيض أنثى ، فيمكنهم التزاوج. لكن الوحش المعدني الأبيض قوي جداً… يعلم الاله كم من الوقت بقي على قيد الحياة. أليس عجوز جداً بالنسبة لآكل المعادن؟” نظر هان سين إليهم بغرابة.
تجمع عرق بارد على جبين هان سين. إذا كان الوحش المعدني الأبيض يرغب في قتل آكل المعادن ، فهو لا يعرف ما إذا كان لديه ما يلزم لإنقاذ رفيقه.
يبدو أن تطور أكل المعدن يسير على ما يرام. أصبح شكله أغمق وأصغر ، لكن جسده بدا معدني أكثر من أي وقت مضى.
“آكل المعادن ذكر. إذا كان الوحش المعدني الأبيض أنثى ، فيمكنهم التزاوج. لكن الوحش المعدني الأبيض قوي جداً… يعلم الاله كم من الوقت بقي على قيد الحياة. أليس عجوز جداً بالنسبة لآكل المعادن؟” نظر هان سين إليهم بغرابة.
عند رؤية التطور الناجح لـ أكل المعدن ، قام الوحش المعدني الأبيض بلعق خد آكل المعادن بسعادة . لقد كانت بالتأكيد علامة على المودة.
“اللعنة! لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت لأنتقل . كان يجب أن أتسلل بعيداً”. تذمر هان سين.
أصبح هان سين قلق. إذا لم يكن متأكد من أن أكل المعدن كان ذكر ، فسيظن أن الوحش المعدني الأبيض كان يبحث عن انثي للتزاوج معها.
“آكل المعادن ذكر. إذا كان الوحش المعدني الأبيض أنثى ، فيمكنهم التزاوج. لكن الوحش المعدني الأبيض قوي جداً… يعلم الاله كم من الوقت بقي على قيد الحياة. أليس عجوز جداً بالنسبة لآكل المعادن؟” نظر هان سين إليهم بغرابة.
أصبح المشهد الجميل للغاية ، في نظر هان سين ، مشؤوم بشكل غامض.
أصبح المشهد الجميل للغاية ، في نظر هان سين ، مشؤوم بشكل غامض.
كان أكل المعدن هادئ جداً على عكس الوحش المعدني الأبيض الذي كان نشط للغاية. لقد تحدث الوحش المعدني الأبيض عدة مرات ، لكنه تلقى رد لمرة واحدة فقط.
كان أكل المعدن هادئ جداً على عكس الوحش المعدني الأبيض الذي كان نشط للغاية. لقد تحدث الوحش المعدني الأبيض عدة مرات ، لكنه تلقى رد لمرة واحدة فقط.
خفض آكل المعدن رأسه ، ولف لسانه ، والتهم إحدى الفواكه.
لكن رغم ذلك ، كان الوحش المعدني الأبيض سعيد جداً. عاد إلى الحفرة وقدم لآكل المعادن المزيد من الفاكهة المعدنية.
بعد وصولهم ، لم يضيع هان سين الوقت في البحث عن تهديد . لقد أمسك باوير و أكل المعدن وانتقل بعيداً عن المنطقة.
يبدو أن الوحش المعدني الأبيض يحرس أكل المعدن أثناء تغيره ليصبح بارون. و حدق في هان سين وباوير كما لو كانا لصوص.
“تباً! هل هذا المخلوق معجب بآكل المعادن؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيتعين تقديم تضحية . ما إذا كان بإمكاننا الهروب من عالم المعادن أم لا يعتمد عليك ، أكل المعدن. اطلق سحرك!” شجع هان سين آكل المعادن.
رأى هان سين أن الوحش المعدني الأبيض كان يحمل غصن معدني بطول ذراع الرجل. احتوى الغصن على عدد قليل من الفاكهة المعدنية. تحرك الوحش المعدني الأبيض إلى أكل المعدن ووضع الغصن أمامه مباشرة.
لكن من الواضح تماماً أن أكل المعدن لم يفهم ما قيل له . كل ما فعله هو تناول الفاكهة التي جلبها الوحش المعدني الأبيض . لقد كان كسول لدرجة أنه لم يتكلم.
آكل المعادن لم يتحرك. و بدا في الاتجاه نحو المكان الذي اختفى فيه الوحش المعدني الأبيض.
“هل سيصبح بارون؟” كان هان سين متفاجئ بقدر ما كان سعيد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“آكل المعادن ذكر. إذا كان الوحش المعدني الأبيض أنثى ، فيمكنهم التزاوج. لكن الوحش المعدني الأبيض قوي جداً… يعلم الاله كم من الوقت بقي على قيد الحياة. أليس عجوز جداً بالنسبة لآكل المعادن؟” نظر هان سين إليهم بغرابة.
رأى هان سين أن الوحش المعدني الأبيض كان يحمل غصن معدني بطول ذراع الرجل. احتوى الغصن على عدد قليل من الفاكهة المعدنية. تحرك الوحش المعدني الأبيض إلى أكل المعدن ووضع الغصن أمامه مباشرة.
“اللعنة! لو علمت أن هذا سيحدث ، لما كنت لأنتقل . كان يجب أن أتسلل بعيداً”. تذمر هان سين.
اخرج الوحش المعدني الأبيض دائرة معدنية وشمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
