لقد كانت ليلة خالية من النوم بشكل خاص .
‘أعتقد أنه لا يمكنني المساعدة لأنني قلقة .’
‘أعتقد أنه لا يمكنني المساعدة لأنني قلقة .’
“لا تنظر لي بهذه الطريقة .”
هل لأنني زرت دار أيتام أعطتني أسوأ ذكريات طفولتي؟
كان هناك شعور بالقلق ملفوف حول صوتي .
أم بسبب الأمطار الغزيرة؟
فوجئت و سحبت قدمي بسرعة ، لكنه قد وصل بالفعل لما كان يريد أن يصل إليه .
أغلقت عيني و حاول النوم لكن كان هناك صوت رعد هائل و كأن السماء كانت على وشكِ السقوط .
“نعم ، نعم .”
لا أستطيع النوم .
–كييي
بعد التقليب والالتفاف ، نهضت أخيرًا لشرب كوب من الشاي الساخن بحسرة.
كنت مشغولة بمداعبة ظهر كيكي الذي كان جالسًا على حجري و تهدئة صدري المضطرب .
كان الأمر غير مريح لدرجة أنني فوجئت. إنه لأمر محرج أن أمي وأنا اضطررنا إلى المرور بشيء من هذا القبيل بسبب رجل كهذا.
لم أكن أشعر بالألم عندما لم أكن أعرف . حملني راجنار وأنا اشتكي من الألم الناجم عن الحرق .
حدقت باهتمام في الكوب و غرقت في الأفكار .
“نعم .”
‘لقد قالت أن رئيس دار الأيتام قد باع أصدقائه لذا يجب أن يحصل على العقوبة التي يستحقها …’
لقد كانت ليلة خالية من النوم بشكل خاص .
من أجل الوثائق التي سلمتها إلى والدتي عندما كنت صغيرة لأداء دوري الصحيح ، كان من الضروري الكشف عن الختم .
غطيت رأسي بيدي في البداية لحماية نفسي ثم دخلت تحت المنضدة التي كانت أمامي .
‘إذا استجوبنا مدير دار الأيتام فهل سنكتشف هويته ؟’
“دافني!”
بينما كنت أفكر و على وشكِ شرب الشاي الساخن ، ضرب وميض من البرق .
خدشت خدي بسبب رد فعل راجنار السريع .
ذُهِلت و هززت رأسي و بعد فترة وحيزة بدأت الأرض تهتز مع صوت الرعد الهائل .
أومأ راجنار برأسه مستاءً عندما سئلته في دهشة ، لأن أوزوالد لم تر شيئًا كهذا من قبل.
كان المصباح المعلق في السقف يهتز ذهابًا و إيابًا و سقطت جميع الأطباق من على الرف في المطبخ و أحداث ضوضاء عالية .
ولا يبدوا أنه مجرد شعور أن جلد يدي خشن .
“آه!”
“ماذا ؟”
فنجان الشاي الساخن الموضوع أمامي لم يستطع الصمود و سقط على الأرض و أنسكب الشاي الذي بداخله أيضًا .
“لابدَ أن سايمون يمرّ بوقت صعب .”
“يا إلهي !”
قال راجنار بتعبير جاد بينما تصلبت بسبب كوني في حضنه .
غطيت رأسي بيدي في البداية لحماية نفسي ثم دخلت تحت المنضدة التي كانت أمامي .
عندما رأيت المطر يتساقط بغزارة ، كان لدي شعور سيء بأن يومًا سيئًا سيمضي بداية من يوم غد .
بعد الهروب إلى مكان آمن ، رأيت أن الأرضية المهترئة كانت تهتز بشدة.
“دافني!”
“هل هذا زلزال ؟”
لم ألاحظ حتى أن الشاي قد انسكب على قدمي بسبب الحالة الطارئة .
ما الذي يحدث الليلة ؟
***
‘أين راجنار؟ لا بد لي من إحضار كيكي أيضًا …’
كنت بالتأكيد سأغمض عيني لفترة قصيرة جدًا .
لو كان زلزال كهذا لكان قد استيقظ بالفعل ولكن لماذا لا يستجيب لا راجنار ولا كيكي ؟
على الرغم من أنه كان الفجر و لم تشرق الشمس بعد إلا أن المباني كانت مضاءة .
‘هل سقط عليهم الأثاث ؟’
“لم أستطع النوم لذا كنت سأشرب بعض الشاي الدافئ .”
قبل أن أقلق أكثر ، سمعت صوت شخص يركض على عجل.
“لابدَ أن سايمون يمرّ بوقت صعب .”
“دافني!”
“هل هذا زلزال ؟”
“راجنار!”
‘دعينا لا نكن واعيين .’
قمت بإخراج رأسي و رأيت أن راجنار كان بصحة جيدة بدون أي إصابات .
بينما كنت أفكر و على وشكِ شرب الشاي الساخن ، ضرب وميض من البرق .
ربتت على صدري أيضًا عندما رأيته يمسك بـكيكي بأمان .
“نحن لا نعرف أبدًا متى من الممكن أن يحدث الزلزال مرة أخرى ، لنخرج أولاً .”
الاهتزازات التي ملأت الأرض تضاءلت تدريجيًا أيضًا ، وتوقف الزلزال فجأة.
هل لأنني زرت دار أيتام أعطتني أسوأ ذكريات طفولتي؟
بمجرد توقف الزلزال ، ركض كيكي ، الذي كان بين ذراعي راجنار ، نحوي.
كان من الممكن أن تعالج الجرح فقط ، لماذا وضعت فمكَ هناك ؟
ربتت على جسد كيكي المرتجف و تمكنت من تنفس الصعداء .
فوجئت بالصوت غير المتوقع من الأعلى ، فتحت عيني وتواصلت بالعين مع راجنار ، الذي كان ينظر إلي.
“هل أنتِ بخير ؟ هل لديكِ إصابات؟”
“نمت قوة الزنزانة و هربت الوحوش ، لا أصدق أن العائلة الإمبراطورية لم تنتبه حتى حدث هذا .”
أخرجني راجنار من تحت الطاولة وبدأ بفحص حالتي.
كان المصباح المعلق في السقف يهتز ذهابًا و إيابًا و سقطت جميع الأطباق من على الرف في المطبخ و أحداث ضوضاء عالية .
“أنا بخير ، ماذا عنك ؟”
حدقت باهتمام في الكوب و غرقت في الأفكار .
“أنا بخير .”
خط بصره الذي كان ينظر للأعلى نظر ببطء و توقف عند قدمي .
‘ألن توجد كارثة أخرى ؟’
“لماذا تحاولين اخفاء إصاباتكِ ؟”
“ما ، ماذا ؟”
“لم أكن أعرف حقًا .”
قبل أن أقلق أكثر ، سمعت صوت شخص يركض على عجل.
لم ألاحظ حتى أن الشاي قد انسكب على قدمي بسبب الحالة الطارئة .
كان الأمر غير مريح لدرجة أنني فوجئت. إنه لأمر محرج أن أمي وأنا اضطررنا إلى المرور بشيء من هذا القبيل بسبب رجل كهذا.
يبدوا أنني لم أشعر بأي ألم لأنني كنت في عجلة من أمري لتجنب الخطر .
“نعم .”
كان جلدي الذي لامس الشاي الساخن احترق و أصبح أحمر .
“و أچاشي ليس هنا .”
“مؤلم .”
اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يأتي ، لذلك تمددت واستلقيت على الأريكة.
لم أكن أشعر بالألم عندما لم أكن أعرف . حملني راجنار وأنا اشتكي من الألم الناجم عن الحرق .
‘إذا استجوبنا مدير دار الأيتام فهل سنكتشف هويته ؟’
“آه .”
قال راجنار بتعبير جاد بينما تصلبت بسبب كوني في حضنه .
قال راجنار بتعبير جاد بينما تصلبت بسبب كوني في حضنه .
حملت كيكي بين ذراعي ونظرت إلى السماء.
“نحن لا نعرف أبدًا متى من الممكن أن يحدث الزلزال مرة أخرى ، لنخرج أولاً .”
شعرت أن وجنتي كانت ساخنة ، ربما وجهي أحمر الآن .
“يمكنني المشي بمفردي ….”
‘هل سقط عليهم الأثاث ؟’
“سوف أعالجكِ في الخارج .”
“لا .”
“نعم .”
أومأ راجنار برأسه مستاءً عندما سئلته في دهشة ، لأن أوزوالد لم تر شيئًا كهذا من قبل.
تم تجاهل كلماتي بشكل طفيف ، ولكن لأنه كان جادًا للغاية لم أستطع التحدث و أومأت برأسي فقط .
“آه .”
‘هذا محرج إلى حد ما .’
كان المصباح المعلق في السقف يهتز ذهابًا و إيابًا و سقطت جميع الأطباق من على الرف في المطبخ و أحداث ضوضاء عالية .
كنت قادرة على المشي ، لكن شعرت بأنني محمية بشكل مفرط .
على الرغم من أنه كان الفجر و لم تشرق الشمس بعد إلا أن المباني كانت مضاءة .
‘حسنًا ، كان راجنار دائمًا حساسًا تجاه تعرضي للأذى.’
حملت كيكي بين ذراعي ونظرت إلى السماء.
راجنار ، الذي كان يتذكر الأيام التي كنت أجلس فيها على الكرسي المتحرك ، بدا أنه يولي اهتمامًا خاصًا في كل مرة أصبت فيها في ساقي.
دخل راجنار إلى المنزل بهدوء .
‘أنا بخير الآن .’
أخرجني راجنار من تحت الطاولة وبدأ بفحص حالتي.
أردت أن أقول أنني لست طفلة ضعيفة بعد الآن لكنني شعرت بالرضا لأنه كان قلقًا و ابتسمت .
أم بسبب الأمطار الغزيرة؟
أحنيت رأسي على صدر راجنار بشكل مريح ، نظرت له من الأعلى و رأيته ينظر حوله بتعبير جاد .
‘دعينا لا نكن واعيين .’
‘تبدوا وسيمًا من الأسفل أيضًا .’
بمجرد أن جلست على المقعد ، ركض كيكي من ذراعي ، وهو يحوم حولي ويلعب بذيله .
حدقت في وجهه بهدوء ثم غطيت وجهي لأنني كنت خجولة بلا سبب .
‘ألن توجد كارثة أخرى ؟’
‘شكله لا بأس به وهو مستيقظ من النوم ، لكن بالمقارنى بي أنا …’
***
أنا متأكدة أن وجهي لن يكون جيدًا بسبب تراكم التعب بسبب ما يحدث هذه الأيام .
“لا تنظر لي بهذه الطريقة .”
ولا يبدوا أنه مجرد شعور أن جلد يدي خشن .
بعد التقليب والالتفاف ، نهضت أخيرًا لشرب كوب من الشاي الساخن بحسرة.
بتنهيدة صغيرة ، أنزلت رأسي قليلاً لكن هذه المرة لفتتني البيجاما الخفيفة التي كنت ارتديها ، مظا جعلني أشعر بالحرج قليلاً .
بدأت عيناه المحترقان تنظران هنا وهناك ، كما لو كانت تتطفل من خلال جروح قدمي .
‘لماذا أنا واعية لنفسي الآن بلا سبب ؟’
سألت و أنا أنظر حولي للفوضى .
بينما كنت أمسك بالبيجاما بإحكام خشية من أن ما تحت الملابس يمكن رؤيته من خلال القماش خرجنا بأمان .
–يتبع …
“الوضع فوضوي هنا .”
عندما اقتربت من راجنار ، شعرت بالقشعريرة في جسدي .
كانت المنطقة المحيطة حيث تم الكشف عن السحر الوقائي لا تزال سليمة مقارنة بالخارج.
أحنيت رأسي على صدر راجنار بشكل مريح ، نظرت له من الأعلى و رأيته ينظر حوله بتعبير جاد .
وقف راجنار ممسكًا بي بين ذراعيه ثم وضعني في مكان مناسب .
“راجنار!”
بمجرد أن جلست على المقعد ، ركض كيكي من ذراعي ، وهو يحوم حولي ويلعب بذيله .
حتى لو كان أكسيليوس ، المسؤول عن الزنزانة ، بعيدًا لفترة من الوقت ، فمن المؤكد أنه كان أمرًا صادمًا أن لم يلاحظه أحد.
جلس راجنار بشكل طبيعي على ركبة واحدة ورفع قدمي لينظر إلى الجرح.
***
“لم أستطع النوم لذا كنت سأشرب بعض الشاي الدافئ .”
ومع ذلك ، بمجرد وصول العائلة الإمبراطورية ، وواجهت النبلاء المجتمعين حول كونلاند هيرونيس ، أدركت أن هاجسي السيئ الذي كان لدي عند الفجر كان على حق .
قلت إنه ليس خطأي وحاولت تهدئة الحالة المزاجية بهدوء ، لكن راجنار لم يبتسم ووضع يده على قدمي بتعبير جاد.
فوجئت بالصوت غير المتوقع من الأعلى ، فتحت عيني وتواصلت بالعين مع راجنار ، الذي كان ينظر إلي.
بدأت عيناه المحترقان تنظران هنا وهناك ، كما لو كانت تتطفل من خلال جروح قدمي .
تم تجاهل كلماتي بشكل طفيف ، ولكن لأنه كان جادًا للغاية لم أستطع التحدث و أومأت برأسي فقط .
سيكون من الصواب تهدئة حرارتي بيدي الباردة .
“الطقس سيء ولكن لماذا زلزال ؟”
‘لماذا أشعر بالحرارة ؟’
سألت على عجل لأن وجهي بدا وكأنه يسخن.
لو كان زلزال كهذا لكان قد استيقظ بالفعل ولكن لماذا لا يستجيب لا راجنار ولا كيكي ؟
“راجنار . كم من الوقت سأبقى هكذا ؟”
هل لأنني زرت دار أيتام أعطتني أسوأ ذكريات طفولتي؟
“آه ، آسف .”
“ولكن وجبات الطعام و التنظيف .”
نظرت لراجنار الذي كان يبدوا محرجًا و يقوم بعلاجي و قمت بالتهوية على وجهي .
أومأ راجنار برأسه مستاءً عندما سئلته في دهشة ، لأن أوزوالد لم تر شيئًا كهذا من قبل.
‘دعينا لا نكن واعيين .’
“آه!”
على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة لقد أدركت أنه كان يوجد كلانا فقط ، و أدركت الأمر في وقت متأخر و رأسي آلمني من التفكير .
‘أعتقد أنه لا يمكنني المساعدة لأنني قلقة .’
“هل يجب عليّ توظيف شخص ما ؟”
“سوف أعالجكِ في الخارج .”
سألت و أنا أنظر حولي للفوضى .
–يتبع …
“بعد كل شيء يبدوا أنه من غير الملائم بعض الشيء العيش كلانا فقط …”
“هل أنتِ بخير ؟ هل لديكِ إصابات؟”
“لا .”
‘أين راجنار؟ لا بد لي من إحضار كيكي أيضًا …’
لم انته حتى من كلامي .
حدقت في وجهه بهدوء ثم غطيت وجهي لأنني كنت خجولة بلا سبب .
“ولكن وجبات الطعام و التنظيف .”
***
“سأقوم بتحضير جميع الوجبات و أنظف . لا تقلقي دافني ، لذا فقط ركزي على العمل .”
فنجان الشاي الساخن الموضوع أمامي لم يستطع الصمود و سقط على الأرض و أنسكب الشاي الذي بداخله أيضًا .
“أنا ممتنة لكَ رغم ذلك .”
“..لقد تم إنشاءها منذ فترة .”
خدشت خدي بسبب رد فعل راجنار السريع .
“سأقوم بتحضير جميع الوجبات و أنظف . لا تقلقي دافني ، لذا فقط ركزي على العمل .”
لم أقل شيئًا آخر لأنني فكرت في أنه سيكون غاضبًا لو قلت المزيد .
سألت و أنا أنظر حولي للفوضى .
‘السحر رائع حقًا .’
“تم إنشاؤها منذ وقت طويل ، ولأنها لم يتم محاصرتها نمت قوتها .”
اثناء الإعجاب بقدراته الرفعية ، قبل راجنار فجأة مؤخرة قدمي بخفة .
‘إذا استجوبنا مدير دار الأيتام فهل سنكتشف هويته ؟’
فوجئت و سحبت قدمي بسرعة ، لكنه قد وصل بالفعل لما كان يريد أن يصل إليه .
“راجنار!”
“راجنار!”
حتى لو كان أكسيليوس ، المسؤول عن الزنزانة ، بعيدًا لفترة من الوقت ، فمن المؤكد أنه كان أمرًا صادمًا أن لم يلاحظه أحد.
ابتسم راجنار و تجاهل صراخي .
أحنيت رأسي على صدر راجنار بشكل مريح ، نظرت له من الأعلى و رأيته ينظر حوله بتعبير جاد .
شعرت أن وجنتي كانت ساخنة ، ربما وجهي أحمر الآن .
“على الأقل ليس في كتب التاريخ التي قرأتها. و …”
دخل راجنار إلى المنزل بهدوء .
“هل هذا زلزال ؟”
“ما ، ماذا ؟”
ذُهِلت و هززت رأسي و بعد فترة وحيزة بدأت الأرض تهتز مع صوت الرعد الهائل .
كان من الممكن أن تعالج الجرح فقط ، لماذا وضعت فمكَ هناك ؟
–كييي
بصرف النظر عن الإحراج ، هدأ الألم الحارق لذا شعرت بالراحة قليلاً .
حدقت في وجهه بهدوء ثم غطيت وجهي لأنني كنت خجولة بلا سبب .
كنت مشغولة بمداعبة ظهر كيكي الذي كان جالسًا على حجري و تهدئة صدري المضطرب .
“هل يجب عليّ توظيف شخص ما ؟”
عندما هدأت إلى حد ما خرج راجنار بردائه و غطى كتفي .
نظرت لراجنار الذي كان يبدوا محرجًا و يقوم بعلاجي و قمت بالتهوية على وجهي .
“هواء الليل لايزال باردًا .”
كانت المنطقة المحيطة حيث تم الكشف عن السحر الوقائي لا تزال سليمة مقارنة بالخارج.
“….شكرًا .”
ومع ذلك ، بمجرد وصول العائلة الإمبراطورية ، وواجهت النبلاء المجتمعين حول كونلاند هيرونيس ، أدركت أن هاجسي السيئ الذي كان لدي عند الفجر كان على حق .
بعد المحادثة ، ساد جو غريب.
سيكون من الصواب تهدئة حرارتي بيدي الباردة .
قلبت كلماتي لكسر هذا الجو الغريب .
‘يجب أن تكون حساسيتهم للسلامة معتدلة أيضًا .’
“الطقس سيء ولكن لماذا زلزال ؟”
اثناء الإعجاب بقدراته الرفعية ، قبل راجنار فجأة مؤخرة قدمي بخفة .
تنهدت وأنا أشاهد المطر الغزير فوق السحر الوقائي.
قمت بإخراج رأسي و رأيت أن راجنار كان بصحة جيدة بدون أي إصابات .
“لابدَ أن سايمون يمرّ بوقت صعب .”
تنهدت وأنا أشاهد المطر الغزير فوق السحر الوقائي.
“نعم .”
أغلقت عيني و حاول النوم لكن كان هناك صوت رعد هائل و كأن السماء كانت على وشكِ السقوط .
في وسط هطول المطر الغزير يحدث زلزال مفاجئ ، لذا لابدَ أنه سيكون هناك الكثير من الفوضى .
“أحتاج للإتصال بسايمون .”
‘ألن توجد كارثة أخرى ؟’
‘لماذا أشعر بالحرارة ؟’
إنه أمر خطير في الغابة ، لذلك كنت أفكر في العودة إلى القصر في العاصمة ، عندها سمعت فجأة صرخة كيكي من جهة.
‘دعينا لا نكن واعيين .’
–كييي
“دافني!”
واصل كيكي إطلاق صرخة يقظة تجاه السطح الخارجي لسحر الحماية.
نظر راجنار للزنزانة و نقر على لسانه .
شعر راجنار بشعور من الغرابة وذهب إلى المكان الذي كان كيكي يضرخ عليه ، ثم نظر إلى الخارج كما لو كان في حيرة.
“إذن لهذا السبب تؤثر على الخارج بهذه الطريقة ؟”
“هذه الطاقة …”
“أحتاج للإتصال بسايمون .”
“ماذا هناك ؟”
“مسخ .”
عندما اقتربت من راجنار ، شعرت بالقشعريرة في جسدي .
كان بإمكاني رؤية شكل يمرّ في الخارج .
لقد كان إحساسًا بالديچاڤو بسبب الهالة المرعبة و الشريرة .
“نعم .”
كان يكفي أن نرى بكلتا العينين أن الطاقة المظلمة والقاتمة المميزة كانت تسبح في الخارج.
اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يأتي ، لذلك تمددت واستلقيت على الأريكة.
كنت قادرة على رؤية الأشجار تذبل في خارج حدود الحاجز الوقائي .
واصل كيكي إطلاق صرخة يقظة تجاه السطح الخارجي لسحر الحماية.
لقد مررت أنا و راجنار بالكثير ، لذلك كنت أعرف على وجه اليقين ما كان ذلك .
نظر راجنار للزنزانة و نقر على لسانه .
“تبدوا و كأنها زنزانة .”
“أعتقد أن شخص ما قادم .”
بناءً على كلمات راجنار ، أومأتُ برأسي أيضًا بتعبير جاد.
“هل هذا زلزال ؟”
“هل كان هناك زنزانات في كليمنس ؟”
‘هل سقط عليهم الأثاث ؟’
“لا .”
ربتت على جسد كيكي المرتجف و تمكنت من تنفس الصعداء .
فكر راجنار بعمق وهز رأسه.
“نعم ، نعم .”
“على الأقل ليس في كتب التاريخ التي قرأتها. و …”
‘أنا بخير الآن .’
“و ؟”
“و أچاشي ليس هنا .”
“..لقد تم إنشاءها منذ فترة .”
“هل كان هناك زنزانات في كليمنس ؟”
“ماذا ؟”
كان بإمكاني رؤية شكل يمرّ في الخارج .
نظر راجنار للزنزانة و نقر على لسانه .
“تبدوا و كأنها زنزانة .”
“تم إنشاؤها منذ وقت طويل ، ولأنها لم يتم محاصرتها نمت قوتها .”
“أنا بخير .”
“إذن لهذا السبب تؤثر على الخارج بهذه الطريقة ؟”
على الرغم من أنه كان الفجر و لم تشرق الشمس بعد إلا أن المباني كانت مضاءة .
أومأ راجنار برأسه مستاءً عندما سئلته في دهشة ، لأن أوزوالد لم تر شيئًا كهذا من قبل.
“يمكنني المشي بمفردي ….”
كان بإمكاني رؤية شكل يمرّ في الخارج .
من أجل الوثائق التي سلمتها إلى والدتي عندما كنت صغيرة لأداء دوري الصحيح ، كان من الضروري الكشف عن الختم .
“مسخ .”
أومأ راجنار برأسه مستاءً عندما سئلته في دهشة ، لأن أوزوالد لم تر شيئًا كهذا من قبل.
ربما بسبب السحر الوقائي لم يستطع العثور علينا ، لكنني شعرت بالقشعريرة بمجرد ظهور وحش يشبه الدب .
ولا يبدوا أنه مجرد شعور أن جلد يدي خشن .
“نمت قوة الزنزانة و هربت الوحوش ، لا أصدق أن العائلة الإمبراطورية لم تنتبه حتى حدث هذا .”
–يتبع …
“و أچاشي ليس هنا .”
بمجرد أن جلست على المقعد ، ركض كيكي من ذراعي ، وهو يحوم حولي ويلعب بذيله .
حتى لو كان أكسيليوس ، المسؤول عن الزنزانة ، بعيدًا لفترة من الوقت ، فمن المؤكد أنه كان أمرًا صادمًا أن لم يلاحظه أحد.
‘أنا بخير الآن .’
‘يجب أن تكون حساسيتهم للسلامة معتدلة أيضًا .’
هل لأنني زرت دار أيتام أعطتني أسوأ ذكريات طفولتي؟
“أحتاج للإتصال بسايمون .”
قال راجنار بتعبير جاد بينما تصلبت بسبب كوني في حضنه .
“الأمر خطير جدًا بسبب ظهور الوحوش .”
أحنيت رأسي على صدر راجنار بشكل مريح ، نظرت له من الأعلى و رأيته ينظر حوله بتعبير جاد .
هز راغنار رأسه بقوة كما لو كان في ورطة.
لم أكن أشعر بالألم عندما لم أكن أعرف . حملني راجنار وأنا اشتكي من الألم الناجم عن الحرق .
حملت كيكي بين ذراعي ونظرت إلى السماء.
في نومي ظهر صوت راجنار .
عندما رأيت المطر يتساقط بغزارة ، كان لدي شعور سيء بأن يومًا سيئًا سيمضي بداية من يوم غد .
“لم أستطع النوم لذا كنت سأشرب بعض الشاي الدافئ .”
***
‘أنا قلقة .’
على الرغم من أنه كان الفجر و لم تشرق الشمس بعد إلا أن المباني كانت مضاءة .
كان من حسن الحظ أن المطر كان أرق قليلاً.
تم تجاهل كلماتي بشكل طفيف ، ولكن لأنه كان جادًا للغاية لم أستطع التحدث و أومأت برأسي فقط .
‘أنا قلقة .’
أم بسبب الأمطار الغزيرة؟
استكشف راجنار الغابة لفهم الموقف بالضبط ، وغادر المبنى ، قائلاً إنه سينقل خطورة الموقف إلى سايمون.
“راجنار . كم من الوقت سأبقى هكذا ؟”
اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يأتي ، لذلك تمددت واستلقيت على الأريكة.
خط بصره الذي كان ينظر للأعلى نظر ببطء و توقف عند قدمي .
‘سأنام قليلاً و استيقظ .’
–يتبع …
كانت عيناي غارقة في التعب وأغلقت عيناي.
فوجئت و سحبت قدمي بسرعة ، لكنه قد وصل بالفعل لما كان يريد أن يصل إليه .
كنت بالتأكيد سأغمض عيني لفترة قصيرة جدًا .
ابتسم راجنار و تجاهل صراخي .
“دافني .”
سألت على عجل لأن وجهي بدا وكأنه يسخن.
“نعم ، نعم .”
فنجان الشاي الساخن الموضوع أمامي لم يستطع الصمود و سقط على الأرض و أنسكب الشاي الذي بداخله أيضًا .
في نومي ظهر صوت راجنار .
كان جلدي الذي لامس الشاي الساخن احترق و أصبح أحمر .
“أعتقد أن شخص ما قادم .”
اثناء الإعجاب بقدراته الرفعية ، قبل راجنار فجأة مؤخرة قدمي بخفة .
“هاه ، هاه ؟”
“أعتقد أن شخص ما قادم .”
فوجئت بالصوت غير المتوقع من الأعلى ، فتحت عيني وتواصلت بالعين مع راجنار ، الذي كان ينظر إلي.
كان يكفي أن نرى بكلتا العينين أن الطاقة المظلمة والقاتمة المميزة كانت تسبح في الخارج.
“آه .”
بصرف النظر عن الإحراج ، هدأ الألم الحارق لذا شعرت بالراحة قليلاً .
عندما استيقظت على عجل وأنا محرجة ، كان راجنار يحدق بي دون أي تعبير.
‘شكله لا بأس به وهو مستيقظ من النوم ، لكن بالمقارنى بي أنا …’
“لا تنظر لي بهذه الطريقة .”
“لا .”
شعرت بالخجل من مظهر وجهي المتعب الذي يحتاج للنوم ، لذلك غطيت وجهي وقلت.
“على الأقل ليس في كتب التاريخ التي قرأتها. و …”
“لماذا لم توقظني طالما أنتَ هنا ؟”
قمت بإخراج رأسي و رأيت أن راجنار كان بصحة جيدة بدون أي إصابات .
“تبدين متعبة .”
أغلقت عيني و حاول النوم لكن كان هناك صوت رعد هائل و كأن السماء كانت على وشكِ السقوط .
متى أقرضني ركبتيه .
“راجنار!”
كنت أعبث بشعري دون سبب وسعلت عبثًا.
قال راجنار بتعبير جاد بينما تصلبت بسبب كوني في حضنه .
“إذن من هنا ؟”
“راجنار!”
“العائلة الإمبراطورية .”
“لا تنظر لي بهذه الطريقة .”
“ماذا ؟”
“مؤلم .”
كان هناك شعور بالقلق ملفوف حول صوتي .
أعتقدت أن الأمور سوف تتحسن .
كان الأمر غير مريح لدرجة أنني فوجئت. إنه لأمر محرج أن أمي وأنا اضطررنا إلى المرور بشيء من هذا القبيل بسبب رجل كهذا.
ومع ذلك ، بمجرد وصول العائلة الإمبراطورية ، وواجهت النبلاء المجتمعين حول كونلاند هيرونيس ، أدركت أن هاجسي السيئ الذي كان لدي عند الفجر كان على حق .
قمت بإخراج رأسي و رأيت أن راجنار كان بصحة جيدة بدون أي إصابات .
–يتبع …
“ماذا ؟”
‘لماذا أشعر بالحرارة ؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
