تسجيل الحلقة الأولى!
الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!
بعد أن أعطاه تشانغ يي توقيعًا ، ركضت فتاة مراهقة أخرى ، “أريد واحد أيضًا. أريد واحد أيضا!”
بعد ثلاثة ايام.
صباح يوم الخميس.
“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.
داخل استوديو تسجيل محطة تلفزيون بكين.
قالت شياو لو ، “لم أر أحداً.”
“المنصة يجب أن تكون هنا ، أجل، أكثر من ذلك بقليل.” أصدر دافي تعليماته لموظفي المسرح ، “يجب وضع مقاعد الضيوف على الجانب الآخر من المنصة.”
ماذا عن الضيوف؟
كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!
“الإضاءة ليست جيدة بما فيه الكفاية ؛ انها قاتمة جدا. ” قال هو جي.
كانت شياو لو تعد سيناريو تقديم الضيوف والمحاضر ، والذي كان من المقرر تسليمه إلى تشانغ يي.
“المنتج هو”. ابتسم ما هينغيوان. “كنا نجري بعض المناقشات خلال طريقنا الى هنا ، كانت المناقشة تدور حول البرنامج. لهذا السبب تأخرنا “.
وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من ذوي الخبرة بعد ، إلا أنهم ما زالوا خبراء في مجالاتهم. لم يفهموا تمامًا صناعة التلفزيون وطرق عملها ، لكنهم كانوا محترفين للغاية وكانوا يجيدونها ، لذلك لن يكون هناك أي عوائق.
ذهبت شياو لو لتقود التصفيق ، “عند العد 1 ، 2 ، 3 ، يبدأ الجميع في التصفيق معًا…”
وصل تشانغ يي.
وجههم تشانغ يي وقال ، “إذن من فضلكم خذوا هذه المقاعد في الصف الأمامي. هذه مقاعد كبار الشخصيات.. ”
“المعلم تشانغ هنا؟” حياه دافي.
ألقى ما هينغيوان نظرة ، لكنه تجاهل يده. أومأ برأسه ، “بخير”.
“لقد استغرق هذا “على الفور” نصف يوم؟” قال هو جي.
أنهت شياو لو الكتابة وجاءت على الفور ، “المعلم تشانغ ،تفضل. هذا هو نص المقدمة. إنها معلومات عامة عن محاضر اليوم والضيوف.”
“هذا جيد ، سأحفظه.” عادةً ما يحمل الكثير من المضيفين الذين قدموا ضيوفهم بطاقة مساعدة. حتى أن بعض المضيفين قاموا بإثارة مشكلة كبيرة واستخدموا أجهزة التواصل عن بعد. لكن تشانغ يي لم تكن لديه هذه العادة أبدًا ، فقد أحب القيام بالأشياء على أكمل وجه ، ومنذ وقت دراسته في كلية الإعلام ، ركز بشكل أكبر على الخروج عن النص.
بعد نصف ساعة.
الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!
دخل هو فاي “هل كل شيء جاهز؟”
“ألم يكن من المفترض أن تبدأ الساعة 8 صباحًا؟”
“كل شيء جاهز ، الأخ هو.” قال دافي. “لقد تحققت بالفعل مرتين.”
كان الجميع ينتظرهم.
ضحك هو فاي ، “جيد ، أنا مرتاح عندما تتعاملون مع الأمر يا رفاق.” قال وهو ينظر إلى ساعته ، “لقد حان الوقت تقريبًا. سيصل الجمهور قريبًا ، هل وصل الضيوف والمحاضر؟ ”
ما هو معنى هذا؟
كانوا أيضًا خبراء وهواة في هذا المجال ، وكانوا جيدًا مثل الاساتذة.
قالت شياو لو ، “لم أر أحداً.”
بعد تسجيل التصفيق ورد فعل الجمهور عاد إلى انتظار وصول المحاضر والضيوف.
“لم يصلوا بعد ؟” فوجئ هو فاي ، “لقد أبلغتهم أن يأتوا في الساعة الثامنة صباحًا ، وقد تجاوزت الثامنة والنصف الآن.”
“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”
كان هو فاي هادئًا ، ” المعلم ما.”
همس هو فاي ، “ليتل تشانغ ، تحمل قليلا.”
عبس تشانغ يي. لقد أراد التفاعل مع المعلمين مسبقًا لفترة وجيزة ، ولكن يبدو أنه لن يكون هناك وقت كافٍ الآن.
شعرت العمة صن الأخت الكبرى تشو بالغضب والظلم!
“دعونا لا ننتظر أكثر من ذلك ، دع الجمهور يدخل أولاً.” أمر هو فاي.
بعد التوقيع على ثلاث توقيعات ، لم يضايقه أحد. نظرًا لأن تشانغ يي لم يكن معروفًا جيدًا حتى الآن ، فربما لم يعرفه معظم الموجودين في المكان. لن يهتم كل من ذهب على الإنترنت بأعماله وأفعاله. كان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليه أقلية. كان هذا طبيعيا.
التنسيق مع المحاضر ، التخطيط للبرنامج ، والتواصل مع المحاضر ، كل ذلك تم تأخيره لبعض الوقت بالفعل. كان اليوم الخميس بالفعل ، وكان موعد البث المقرر يوم السبت ؛لذا لا يمكن تحمل المزيد من التأخير. كان يجب أن يتم التسجيل بحلول نهاية اليوم ، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
داخل استوديو تسجيل محطة تلفزيون بكين.
بدأ الجمهور في دخول الاستوديو.
“هذا جيد ، سأحفظه.” عادةً ما يحمل الكثير من المضيفين الذين قدموا ضيوفهم بطاقة مساعدة. حتى أن بعض المضيفين قاموا بإثارة مشكلة كبيرة واستخدموا أجهزة التواصل عن بعد. لكن تشانغ يي لم تكن لديه هذه العادة أبدًا ، فقد أحب القيام بالأشياء على أكمل وجه ، ومنذ وقت دراسته في كلية الإعلام ، ركز بشكل أكبر على الخروج عن النص.
بعضهم كان بحوزتهم تذاكر وزعتها المحطة. كان بعضهم موظفين في وحدات شريكة ولم يطلبوا أي تذاكر.
“من هو هذا المضيف؟”
“ليتل تشانغ!”
كما جاء الثلاثي من العمة صن و الأخت الكبرى تشو و شياوفانغ.
“بخير… كيف حالك انت؟” تصافح تشانغ يي و سي يان ، ولم يأخذوا الأحداث السابقة على محمل الجد.
“هاها ، المعلم تشانغ!”
نادى شخص ما على تشانغ يي بينما كان يقرأ نصه.
ألقى ما هينغيوان نظرة ، لكنه تجاهل يده. أومأ برأسه ، “بخير”.
كما جاء الثلاثي من العمة صن و الأخت الكبرى تشو و شياوفانغ.
نادى شخص ما على تشانغ يي بينما كان يقرأ نصه.
“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.
“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”
ضحكت العمة صن قائلة: “هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها برنامجًا جديدًا. بالطبع كان علينا أن نكون هنا لدعمك. كان علينا أن نكافح لفترة طويلة من أجل هذه التذاكر “.
“هذا سيفي بالغرض. سنشاركك بعض الأضواء ونستمتع بمعاملة كبار الشخصيات “. جلست العمة صن والآخرون في مقاعدهم في الصف الأول ، والتي كانت قريبة جدًا من المسرح.
أشارت إليه الأخت الكبرى تشو ، “أرجوك افعل ذلك جيدًا ؛ أنا أفكر بك بشدة “.
وجههم تشانغ يي وقال ، “إذن من فضلكم خذوا هذه المقاعد في الصف الأمامي. هذه مقاعد كبار الشخصيات.. ”
تم تسليم جميع تذاكر البرنامج في اللحظة الأخيرة ، لذا لم تكن رسمية للغاية ولم تكن هناك أرقام على المقاعد. بعد كل شيء ، كان استوديو التسجيل صغيرًا ، ولم يكن لبرنامجهم أي شهرة ، وبالتالي لم تكن الأمور صارمة للغاية. ونظرًا لعدم وجود أرقام للمقاعد ، لا يزال بإمكان تشانغ يي اتخاذ القرارات في بعض الأمور ، مثل أماكن جلوس الشخصيات المهمة في المقدمة. لذا حين جاء زملاؤه القدامى لدعمه. تأثر تشانغ يي بالتأكيد بهذا.
“أجل.” قال ما هينغيوان.
“هذا سيفي بالغرض. سنشاركك بعض الأضواء ونستمتع بمعاملة كبار الشخصيات “. جلست العمة صن والآخرون في مقاعدهم في الصف الأول ، والتي كانت قريبة جدًا من المسرح.
“اسمحوا لي أن أقدمكم.” أشار هو فاي تجاه تشانغ يي ، “هذا هو تشانغ يي ، المضيف. سيتبع تقدمك في المجموعة “.
تم تسليم جميع تذاكر البرنامج في اللحظة الأخيرة ، لذا لم تكن رسمية للغاية ولم تكن هناك أرقام على المقاعد. بعد كل شيء ، كان استوديو التسجيل صغيرًا ، ولم يكن لبرنامجهم أي شهرة ، وبالتالي لم تكن الأمور صارمة للغاية. ونظرًا لعدم وجود أرقام للمقاعد ، لا يزال بإمكان تشانغ يي اتخاذ القرارات في بعض الأمور ، مثل أماكن جلوس الشخصيات المهمة في المقدمة. لذا حين جاء زملاؤه القدامى لدعمه. تأثر تشانغ يي بالتأكيد بهذا.
“ليتل تشانغ!”
لا يريد أن يصافحه؟
كان أفراد الجمهور جميعهم جالسين الآن.
“لا بأس.” لا يزال تشانغ يي يتمتع ببعض العقل.
تضحك المساعد السابق شياوفانغ قليلاً ، ثم أخرجت قطعة من الورق من حقيبتها. لم تكن حقًا ورقة ، بدت مثل لافتة ، وكان عليها اسم تشانغ يي. شعروا وكأنهم مجموعة من المعجبين، يرفعون راية باسم نجمهم المفضل فوق رؤوسهم ويتأرجحون بها من اليسار إلى اليمين.
“إذن ماذا لو كان معلمين؟ إذن ماذا لو كانوا خبراء؟ هل هم حقا مغترين بأنفسهم؟ مجموعة من العجزة المتقشفين مثل لحاء الشجر! ”
ابتسم تشانغ يي بمرارة. بالتأكيد لم يكن ذلك ضروريًا؟
أنهت شياو لو الكتابة وجاءت على الفور ، “المعلم تشانغ ،تفضل. هذا هو نص المقدمة. إنها معلومات عامة عن محاضر اليوم والضيوف.”
على الجانب كانت شياو لو تطأ قدميها بقلق ، “لماذا لم يظهروا بعد؟!”
بدأ الجمهور في دخول الاستوديو.
لم يبدو تعبير هو فاي جيدًا جدًا ، “اتصلي بهم مرة أخرى! أليس لديهم أي مفهوم عن الوقت؟! ”
ارتدى هو جي ودافي والآخرون تعبيرًا مظلمًا.
اتصلت بهم شياو لو مرة أخرى ، ثم أخبرت هو فاي ، “يبدو أنهم سيأتون معًا حتى أنهم قالوا إنهم سيكونون هنا على الفور.”
“سأتصل بهم.” كانت شياو لو مسؤولاً عن التنسيق. أجرت مكالمة على الفور. وبعد التحدث لمدة نصف دقيقة ، أغلقت المكالمة وقالت ، “قال المعلمون إنهم سيصلون قريبًا جدًا.”
“لقد استغرق هذا “على الفور” نصف يوم؟” قال هو جي.
“المنصة يجب أن تكون هنا ، أجل، أكثر من ذلك بقليل.” أصدر دافي تعليماته لموظفي المسرح ، “يجب وضع مقاعد الضيوف على الجانب الآخر من المنصة.”
“سلوكهم المغتر أسوأ من النجوم؟ ربما تمت دعوتهم إلى التلفزيون المركزي من قبل ، ولكن ما هي المشكلة مع ذلك! ” قال هو دي.
“ليتل تشانغ!”
بعد الكثير من المناقشات والبحث في الأيام القليلة الماضية ، قرر هو فاي وفريق برنامجه تقديم “رومانسية الممالك الثلاث” (لمن لا يعلم معنى رومانسية في المقصود بها الرواية الطويلة ذات المنحنى الادبي الرفيع والمكتوبة بلغة بليغة وتستخلص منها الحكم والتاريخ وفي الصين توجد 4 رومانسيات كبرى….قاعد أذاكر أدب تاريخي عشانكم) في الحلقة الأولى من “تأملات التاريخ”. لماذا ا؟ لأنها كانت واحدة من أربع روايات كلاسيكية عظيمة.
“لقد أتوا بالفعل!”
تمت قراءة هذه الرواية من قبل الجميع تقريبًا ، وكانت قاعدة الجمهور كبيرة ، وكان تأثيرها كبيرًا أيضًا. وكحلقة تجريبية ، سيثير موضوعها الكثير من الأشخاص وسيساعد في رفع التقييمات. خلاف ذلك ، إذا كانوا قد قدموا شخصية تاريخية أو رواية أقل شهرة ، فلن يفهم معظم الناس الحلقة أو يعرفون شيئا عنها. في هذه الحالة ، لن تكون التقييمات جيدة بالتأكيد. كانت الحلقة الأولى هي أيضًا الحلقة الأكثر أهمية. لذا كان على هو فاي والفريق إعطاء الأولوية لذلك على أي شيء آخر. وكان يجب أن يتم ذلك بأفضل ما لديهم من قدرات!
مد تشانغ يي يده ، “أستاذ ما ، كيف حالك؟”
لذلك قاموا بدعوة أستاذ في جامعة رينمين (جامعة مختصة بدراسة التاريخ) لهذه الحلقة. كان يسمى ما هينغيوان. لم يكن عالمًا تاريخيًا ، ولم يكن أيضًا مؤرخًا من حيث المهنة. كان فقط عالمًا أدبيًا بحث في بعض الروايات التاريخية والأعمال الأدبية ، وكان يُعتبر شخصية موثوقة في هذا المجال. واعتبرت معرفته عن “قصة الممالك الثلاث” شاملة وعميقة للغاية ، حتى أنه ظهر في برنامج تلفزيوني مركزي لإلقاء محاضرة عن الممالك الثلاث لمجموعة من طلاب الجامعات. قد لا يعتبر إنجازًا كبيرًا على المستوى الوطني ، لكنه كان أستاذاً مشهوراً داخل بكين. لذا أنفق هو فاي الكثير لدعوة هذا المعلم لأنه اعترف بمعرفته المهنية وسمعته.
ماذا عن الضيوف؟
على الجانب كانت شياو لو تطأ قدميها بقلق ، “لماذا لم يظهروا بعد؟!”
كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!
كانوا أيضًا خبراء وهواة في هذا المجال ، وكانوا جيدًا مثل الاساتذة.
لم يبدو تعبير هو فاي جيدًا جدًا ، “اتصلي بهم مرة أخرى! أليس لديهم أي مفهوم عن الوقت؟! ”
لكن من كان يتوقع أن يتأخر هؤلاء الناس في يوم التسجيل. كان هذا يمثل أيضًا موقفهم واحترامهم تجاه البرنامج. نعم ، اعترف هو فاي أن قناتهم لا يمكن مقارنتها بالتلفزيون المركزي ، لكنها أيضًا محطة تلفزيونية معروفة ذات مدى وصول كبير ، فكيف يمكنهم فعل ذلك؟
كان الجميع ينتظرهم.
بعد ثلاثة ايام.
وسرعان ما نفد صبر الجمهور.
شعرت العمة صن الأخت الكبرى تشو بالغضب والظلم!
“لماذا لم تبدأوا؟”
مد تشانغ يي يده ، “أستاذ ما ، كيف حالك؟”
“ألم يكن من المفترض أن تبدأ الساعة 8 صباحًا؟”
كان هو فاي هادئًا ، ” المعلم ما.”
“نعم ، الساعة 9 صباحًا تقريبًا الآن.”
تضحك المساعد السابق شياوفانغ قليلاً ، ثم أخرجت قطعة من الورق من حقيبتها. لم تكن حقًا ورقة ، بدت مثل لافتة ، وكان عليها اسم تشانغ يي. شعروا وكأنهم مجموعة من المعجبين، يرفعون راية باسم نجمهم المفضل فوق رؤوسهم ويتأرجحون بها من اليسار إلى اليمين.
لم يكن أمام تشانغ يي أي خيار سوى الإعلان عبر الميكروفون ، “الجميع ، نحن آسفون ، ولكن قد يتعين تأجيل تسجيل البرنامج قليلاً. دعونا نسجل التصفيق أولا. وشكرا لتعاونكم “. بالطبع ، كان من الأفضل التصفيق الطبيعي ، لكن في معظم الظروف ، لكن لا يمكن تحقيق هذا التأثير دائما. لذلك ، لأغراض التسجيل ، ستجعل معظم محطات التلفزيون طاقم البرنامج الخاص بهم يسجلون بعض التصفيق أو الهتاف لإضافته إلى البرنامج في مرحلة ما بعد الإنتاج ، لتحسين تجربة المشاهدة.
“كيف لا تعرف تشانغ يي؟”
قالت شياو لو ، “لم أر أحداً.”
ذهبت شياو لو لتقود التصفيق ، “عند العد 1 ، 2 ، 3 ، يبدأ الجميع في التصفيق معًا…”
كان تشانغ يي قد وبخ وحدته من قبل ، وبخ قادته وأيضًا في حدث قبل بضعة أيام ، جادل مع رابطة كتاب بكين في بث مباشر. حتى عندما دعته جمعية الكتاب الوطنية للانضمام ، لم يوافق. لذا أصبح اسمه في الدائرة الأدبية متعفنًا بحلول الآن. لذا وضعه العديد من هؤلاء المهنيين في القائمة السوداء.
“ماذا تفعلون هنا؟” لم يكن تشانغ يي يتوقع حضورهم لذا كان سعيدًا بعض الشيء.
بعد تسجيل التصفيق ورد فعل الجمهور عاد إلى انتظار وصول المحاضر والضيوف.
همس هو فاي ، “ليتل تشانغ ، تحمل قليلا.”
وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.
بعد التوقيع على ثلاث توقيعات ، لم يضايقه أحد. نظرًا لأن تشانغ يي لم يكن معروفًا جيدًا حتى الآن ، فربما لم يعرفه معظم الموجودين في المكان. لن يهتم كل من ذهب على الإنترنت بأعماله وأفعاله. كان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليه أقلية. كان هذا طبيعيا.
ابتسم تشانغ يي وذهب إليه من المنصة ، “بالطبع”.
تمت قراءة هذه الرواية من قبل الجميع تقريبًا ، وكانت قاعدة الجمهور كبيرة ، وكان تأثيرها كبيرًا أيضًا. وكحلقة تجريبية ، سيثير موضوعها الكثير من الأشخاص وسيساعد في رفع التقييمات. خلاف ذلك ، إذا كانوا قد قدموا شخصية تاريخية أو رواية أقل شهرة ، فلن يفهم معظم الناس الحلقة أو يعرفون شيئا عنها. في هذه الحالة ، لن تكون التقييمات جيدة بالتأكيد. كانت الحلقة الأولى هي أيضًا الحلقة الأكثر أهمية. لذا كان على هو فاي والفريق إعطاء الأولوية لذلك على أي شيء آخر. وكان يجب أن يتم ذلك بأفضل ما لديهم من قدرات!
كانت شياو لو تعد سيناريو تقديم الضيوف والمحاضر ، والذي كان من المقرر تسليمه إلى تشانغ يي.
“هذا عظيم. جئت اليوم لأراك فقط! ” كان الشاب متحمس جدا.
ضحكت العمة صن قائلة: “هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها برنامجًا جديدًا. بالطبع كان علينا أن نكون هنا لدعمك. كان علينا أن نكافح لفترة طويلة من أجل هذه التذاكر “.
بعد أن أعطاه تشانغ يي توقيعًا ، ركضت فتاة مراهقة أخرى ، “أريد واحد أيضًا. أريد واحد أيضا!”
ماذا عن الضيوف؟
بعد لحظة ، طلبت منه أخت أكبر منه توقيعًا أيضًا ، “يحب طفلي حقًا حكاياتك الخيالية.”
“كل شيء جاهز ، الأخ هو.” قال دافي. “لقد تحققت بالفعل مرتين.”
بعد التوقيع على ثلاث توقيعات ، لم يضايقه أحد. نظرًا لأن تشانغ يي لم يكن معروفًا جيدًا حتى الآن ، فربما لم يعرفه معظم الموجودين في المكان. لن يهتم كل من ذهب على الإنترنت بأعماله وأفعاله. كان عدد الأشخاص الذين انتبهوا إليه أقلية. كان هذا طبيعيا.
كان أفراد الجمهور جميعهم جالسين الآن.
“من هو هذا المضيف؟”
بعد تسجيل التصفيق ورد فعل الجمهور عاد إلى انتظار وصول المحاضر والضيوف.
“انا لا اعرف.”
وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.
“هل هو مشهور؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ ”
“كيف لا تعرف تشانغ يي؟”
“اسمحوا لي أن أقدمكم.” أشار هو فاي تجاه تشانغ يي ، “هذا هو تشانغ يي ، المضيف. سيتبع تقدمك في المجموعة “.
تمامًا كما كان الجميع يتهامسون ويتناقشون ، وصل المحاضر والضيوف أخيرًا!
بعد أن أعطاه تشانغ يي توقيعًا ، ركضت فتاة مراهقة أخرى ، “أريد واحد أيضًا. أريد واحد أيضا!”
من وراء الكواليس ، ظهر ظل.
كان المعلم في جامعة رينمين ، ما هنغيوان ، من قاد الطريق. كان رجلاً قصيرا يبلغ من العمر 50 عامًا بأنف حاد قليلاً. بنظرة واحدة وسيعرف الرائي أنه لم يكن شخصًا يسهل التحدث إليه. تبعه رجلان وامرأة. كانوا ضيوف اليوم. كان الرجال في منتصف العمر ، وكلاهما لقبه شو. كان أحدهما المعلم شو من جامعة بكين للمعلمين ، والآخر كان المحرر شو ، نائب رئيس تحرير دار نشر في بكين. كانت المرأة ، الأصغر بينهم جميعًا ، تُدعى سي يان ، وكانت تعمل مراسلة صحفية. كانت مسؤولة عن القسم الأدبي.
لم يعقب هو فاي على ذلك وقال “لا بأس. هل نستطيع البدأ الان؟”
كان هو فاي هادئًا ، ” المعلم ما.”
الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!
“المنتج هو”. ابتسم ما هينغيوان. “كنا نجري بعض المناقشات خلال طريقنا الى هنا ، كانت المناقشة تدور حول البرنامج. لهذا السبب تأخرنا “.
بعد نصف ساعة.
لم يعقب هو فاي على ذلك وقال “لا بأس. هل نستطيع البدأ الان؟”
“أجل.” قال ما هينغيوان.
أشارت إليه الأخت الكبرى تشو ، “أرجوك افعل ذلك جيدًا ؛ أنا أفكر بك بشدة “.
وقف أحد الشباب وقال ، “المعلم تشانغ يي ، بما أن التسجيل لم يبدأ ، هل.. هل يمكنك مساعدتي بتوقيع هذا؟” أخرج نسخة من كتاب “ضربات الاشباح خارج الضوء” من حقيبته.
“اسمحوا لي أن أقدمكم.” أشار هو فاي تجاه تشانغ يي ، “هذا هو تشانغ يي ، المضيف. سيتبع تقدمك في المجموعة “.
ابتسم تشانغ يي وذهب إليه من المنصة ، “بالطبع”.
مد تشانغ يي يده ، “أستاذ ما ، كيف حالك؟”
الفصل 127: تسجيل الحلقة الأولى!
ألقى ما هينغيوان نظرة ، لكنه تجاهل يده. أومأ برأسه ، “بخير”.
تأخرتم يا رفاق ، لكن موقفكم متعجرف للغاية؟
داخل استوديو تسجيل محطة تلفزيون بكين.
لا يريد أن يصافحه؟
تضحك المساعد السابق شياوفانغ قليلاً ، ثم أخرجت قطعة من الورق من حقيبتها. لم تكن حقًا ورقة ، بدت مثل لافتة ، وكان عليها اسم تشانغ يي. شعروا وكأنهم مجموعة من المعجبين، يرفعون راية باسم نجمهم المفضل فوق رؤوسهم ويتأرجحون بها من اليسار إلى اليمين.
ما هو معنى هذا؟
ارتدى هو جي ودافي والآخرون تعبيرًا مظلمًا.
تمامًا كما كان الجميع يتهامسون ويتناقشون ، وصل المحاضر والضيوف أخيرًا!
تأخرتم يا رفاق ، لكن موقفكم متعجرف للغاية؟
لذلك قاموا بدعوة أستاذ في جامعة رينمين (جامعة مختصة بدراسة التاريخ) لهذه الحلقة. كان يسمى ما هينغيوان. لم يكن عالمًا تاريخيًا ، ولم يكن أيضًا مؤرخًا من حيث المهنة. كان فقط عالمًا أدبيًا بحث في بعض الروايات التاريخية والأعمال الأدبية ، وكان يُعتبر شخصية موثوقة في هذا المجال. واعتبرت معرفته عن “قصة الممالك الثلاث” شاملة وعميقة للغاية ، حتى أنه ظهر في برنامج تلفزيوني مركزي لإلقاء محاضرة عن الممالك الثلاث لمجموعة من طلاب الجامعات. قد لا يعتبر إنجازًا كبيرًا على المستوى الوطني ، لكنه كان أستاذاً مشهوراً داخل بكين. لذا أنفق هو فاي الكثير لدعوة هذا المعلم لأنه اعترف بمعرفته المهنية وسمعته.
تظاهر ذلك المعلم شو والمحرر شو أيضًا بعدم رؤية تشانغ يي وتحدثا فقط مع ما هينغيوان. كان الأمر كما لو أنهم تعمدوا استبعاد تشانغ يي.
كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!
فقط المراسلة الصحيفة ، المراسل سي ، مدت يدها ، “كيف حالك معلم تشانغ؟”
نادى شخص ما على تشانغ يي بينما كان يقرأ نصه.
بدأ الجمهور في دخول الاستوديو.
“بخير… كيف حالك انت؟” تصافح تشانغ يي و سي يان ، ولم يأخذوا الأحداث السابقة على محمل الجد.
بعد لحظة ، طلبت منه أخت أكبر منه توقيعًا أيضًا ، “يحب طفلي حقًا حكاياتك الخيالية.”
لم يكونوا يرتدون ميكروفوناتهم بعد ، لذا لم يستطع الجمهور سماع ما يقولونه ، لكن بالتأكيد كانت لديهم عيون؟ عندما رأوا أن الثلاثة قد تجاهلوا تشانغ يي ، بدأوا جميعًا في المناقشة على الفور.
شعرت العمة صن الأخت الكبرى تشو بالغضب والظلم!
“سلوكهم المغتر أسوأ من النجوم؟ ربما تمت دعوتهم إلى التلفزيون المركزي من قبل ، ولكن ما هي المشكلة مع ذلك! ” قال هو دي.
“أي نوع من الناس هؤلاء!”
كان تشانغ يي قد وبخ وحدته من قبل ، وبخ قادته وأيضًا في حدث قبل بضعة أيام ، جادل مع رابطة كتاب بكين في بث مباشر. حتى عندما دعته جمعية الكتاب الوطنية للانضمام ، لم يوافق. لذا أصبح اسمه في الدائرة الأدبية متعفنًا بحلول الآن. لذا وضعه العديد من هؤلاء المهنيين في القائمة السوداء.
“لقد أتوا بالفعل!”
“ألم يكن من المفترض أن تبدأ الساعة 8 صباحًا؟”
“ومع ذلك ، لماذا يعطون ليتل تشانغ مثل هذا الموقف؟”
تأخرتم يا رفاق ، لكن موقفكم متعجرف للغاية؟
اتصلت بهم شياو لو مرة أخرى ، ثم أخبرت هو فاي ، “يبدو أنهم سيأتون معًا حتى أنهم قالوا إنهم سيكونون هنا على الفور.”
“إذن ماذا لو كان معلمين؟ إذن ماذا لو كانوا خبراء؟ هل هم حقا مغترين بأنفسهم؟ مجموعة من العجزة المتقشفين مثل لحاء الشجر! ”
“انا لا اعرف.”
كانت الأخت الكبرى تشو والآخرون يوبخونهم بالفعل. وكان زملاء تشانغ يي ، شياو لو ، و هو جي والآخرون غير سعداء للغاية!
أشارت إليه الأخت الكبرى تشو ، “أرجوك افعل ذلك جيدًا ؛ أنا أفكر بك بشدة “.
لماذا هم جميعًا متحيزون جدًا ويعاملون تشانغ يي بهذه الطريقة؟ مع بعض التفكير ، توضح الامر ….ربما كان هؤلاء الناس هم من المهنيين الأدبيين التقليديين.
“ليتل تشانغ!”
كان تشانغ يي قد وبخ وحدته من قبل ، وبخ قادته وأيضًا في حدث قبل بضعة أيام ، جادل مع رابطة كتاب بكين في بث مباشر. حتى عندما دعته جمعية الكتاب الوطنية للانضمام ، لم يوافق. لذا أصبح اسمه في الدائرة الأدبية متعفنًا بحلول الآن. لذا وضعه العديد من هؤلاء المهنيين في القائمة السوداء.
بعد الكثير من المناقشات والبحث في الأيام القليلة الماضية ، قرر هو فاي وفريق برنامجه تقديم “رومانسية الممالك الثلاث” (لمن لا يعلم معنى رومانسية في المقصود بها الرواية الطويلة ذات المنحنى الادبي الرفيع والمكتوبة بلغة بليغة وتستخلص منها الحكم والتاريخ وفي الصين توجد 4 رومانسيات كبرى….قاعد أذاكر أدب تاريخي عشانكم) في الحلقة الأولى من “تأملات التاريخ”. لماذا ا؟ لأنها كانت واحدة من أربع روايات كلاسيكية عظيمة.
همس هو فاي ، “ليتل تشانغ ، تحمل قليلا.”
“لا بأس.” لا يزال تشانغ يي يتمتع ببعض العقل.
كان عليه أن يضع مصلحة الجميع أولاً. وبما أنها كانت المرة الأولى له كمضيف تلفزيوني ، لذا لم يستطع إفساد هذا الأمر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
