معركة في الثلج
إعتقد وايت أنه سيموت عندما إقترب الطائر الرمادي الغريب بإتجاه الجبل الشيء الوحيد الذي فكر فيه في تلك اللحظة هو أنه لم يكن يجب أن يأتي إلى هنا لممارسة الأعمال التجارية! ألقى باللوم على هؤلاء البحارة!
“إنتظر إلى أين أنت ذاهب؟ سنحاكم في المحكمة العسكرية إذا تركنا مراكزنا!” قال فينكين بينما لا يزال يطلق النار بحماس.
لو لم يكن هؤلاء البحارة يغارون من العربات وبدأوا أيضًا في نقل اللاجئين لما إضطر إلى القدوم إلى داخل مملكة قلب الذئب لقد أراد ببساطة كسب المزيد من المال والبقاء على قيد الحياة في المنافسة الشرسة!
على الرغم من أن الشياطين قد تم تسويتها بالكامل إلا أنه لم يكن من السهل إبادة 30 إلى 40 شيطانًا دفعة واحدة بصرف النظر عن الطقس القاسي قوة إطلاق النار أيضًا محدودة جدًا مقارنة بالتدريب.
لم يكن يتوقع أن يواجه هذه المرة شياطين حقيقية ربما لا يزال بإمكانه البقاء على قيد الحياة طالما ركض أسرع من اللاجئين الآخرين، ومع ذلك عندما ظهرت الطيور الغريبة في السماء علم أنه محكوم عليه بالفناء لا يمكن لأي رجل أن يتفوق على شيء له أجنحة ناهيك عن أن لديه ساق واحدة فقط.
قبل أن ينتهي وايت قاطعه الحشد المتحمس “لا تدعهم يذهبون! أنا على إستعداد لدفع ضعف!”.
دفن وايت رأسه بين ذراعيه وجثا على ركبتيه “يا إلهي من فضلك أرسل مؤمنك الورع إلى الأرض الإلهية التي خلقتها بعد وفاته وتأكد من أن لديه العديد من العملات الذهبية ليبددوا”.
‘لماذا هناك فرقتان من الشياطين؟ لماذا المجموعة الأصغر تلاحق اللاجئين؟’.
لكن الطيور الغريبة لم تمزقه إلى أشلاء بدلاً من ذلك قاموا بإنتاج سلسلة من الأصوات المألوفة لقد سمع “أصوات صهيل” مماثلة في خليج الترسيب، عندما أطلق رجال غرايكاستل النار ترددت أصداء تلك الأصوات في جميع أنحاء ساحة المعركة في غضون نصف ساعة فقط تحول كل الفرسان الذين لا يقهرون من عائلة تاسك وريدستون إلى غبار.
“وأنا أيضًا”.
هل جاء رجال غرايكاستل لإنقاذهم؟ نظر وايت إلى الأعلى بحذر شديد ورأى المشهد الأكثر روعة في حياته.
حلقت “يونيكورن” فجأة وإندفعت قبل أن تطير بإتجاه الشرق في الوقت نفسه تم إرسال شعلة حمراء في الهواء وأضاءت السماء هذه إشارة إلى التراجع.
إندلعت نفاثة من وميض أبيض فضي من رأس الطائر الغريب كما لو أن لديه وعي وصل الوميض إلى الشياطين، تم ركل الثلج إلى السماء وسقطت الشياطين واحدة تلو الأخرى كما لو أن الوميض يحتوي على قوة غير محدودة.
ضغط وايت على ساقه وأجبر نفسه على الوقوف مد ذراعيه على اللاجئين المذعورين وصرخ بصوت مرتجف “لا تخافوا هذا هو جيش غرايكاستل الذي أخبرتكم عنه من قبل! إستدعيتهم إلى هنا!”.
ظل مندهشا وما أثار حماسة وايت أكثر هو أن الشياطين تم القبض عليهم أيضًا وهم غير مستعدين تمامًا لم يتوقفوا عن مطاردتهم فحسب بل بدأوا أيضًا في الفرار.
“إنتظر إلى أين أنت ذاهب؟ سنحاكم في المحكمة العسكرية إذا تركنا مراكزنا!” قال فينكين بينما لا يزال يطلق النار بحماس.
“السيد وايت ما هذا؟ ” سأل بعض اللاجئين بإرتجاف.
—
هز وايت رأسه قسراً وفجأة ظهرت فكرة جريئة في ذهنه.
“سأفعل ذلك!” أجاب رجل قوي البنية وحمل وايت على الفور على ظهره.
ضغط وايت على ساقه وأجبر نفسه على الوقوف مد ذراعيه على اللاجئين المذعورين وصرخ بصوت مرتجف “لا تخافوا هذا هو جيش غرايكاستل الذي أخبرتكم عنه من قبل! إستدعيتهم إلى هنا!”.
بهذه الطريقة لم يكن على وايت أن يقلق من تخلفه عن الركب إذا سارت الأمور على ما يرام ،فمن المحتمل أن يستعيد عربته بمال اللاجئين.
“رجال غرايكاستل؟” تردد صدى اللاجئين في الكفر “من السماء؟”.
“سأفعل ذلك!” أجاب رجل قوي البنية وحمل وايت على الفور على ظهره.
“هذا صحيح!”.
“سأوصل رسالتكم إلى رجال غرايكاستل الآن ،من فضلكم إتبعوني حسنًا ساقي لا تعمل بشكل صحيح هل يمكن لشخص أن يحملني على ظهره؟”.
“هل تقصد أننا سوف ننجو؟”.
إعتقد وايت أنه سيموت عندما إقترب الطائر الرمادي الغريب بإتجاه الجبل الشيء الوحيد الذي فكر فيه في تلك اللحظة هو أنه لم يكن يجب أن يأتي إلى هنا لممارسة الأعمال التجارية! ألقى باللوم على هؤلاء البحارة!
“في الوقت الحالي نعم لكنها ليست مجانية في الواقع خدمتهم باهظة الثمن! ليس لدي الكثير من المدخرات ولا أعرف متى سيغادرون…”.
إستدار فينكين ولهث على ما يبدو رأى أيضًا الومضات الثلاثة التي تنخفض ببطء الآن لحسن الحظ نظرًا لأن الطائرات قريبة نسبيًا من بعضها البعض فقد إستغرق الأمر سبع دقائق فقط أو نحو ذلك للوصول إلى مكان الإشارة أصبح مرتاحا قليلا.
قبل أن ينتهي وايت قاطعه الحشد المتحمس “لا تدعهم يذهبون! أنا على إستعداد لدفع ضعف!”.
كما وصلت “لهب السماء” الأخرى.
“سأدفع إثنين من العملات الفضية!”.
“في الوقت الحالي نعم لكنها ليست مجانية في الواقع خدمتهم باهظة الثمن! ليس لدي الكثير من المدخرات ولا أعرف متى سيغادرون…”.
“إذا كان بإمكاني الوصول إلى خليج الترسيب سالمًا فسأعطيك خاتمي الذهبي!”.
عاد اللاجئون الذين كانوا يائسين منذ لحظة إلى الحياة مرة أخرى عندما رأوا بصيص أمل.
“وأنا أيضًا”.
بهذه الطريقة لم يكن على وايت أن يقلق من تخلفه عن الركب إذا سارت الأمور على ما يرام ،فمن المحتمل أن يستعيد عربته بمال اللاجئين.
عاد اللاجئون الذين كانوا يائسين منذ لحظة إلى الحياة مرة أخرى عندما رأوا بصيص أمل.
هل جاء رجال غرايكاستل لإنقاذهم؟ نظر وايت إلى الأعلى بحذر شديد ورأى المشهد الأكثر روعة في حياته.
“سأوصل رسالتكم إلى رجال غرايكاستل الآن ،من فضلكم إتبعوني حسنًا ساقي لا تعمل بشكل صحيح هل يمكن لشخص أن يحملني على ظهره؟”.
“إذا كان بإمكاني الوصول إلى خليج الترسيب سالمًا فسأعطيك خاتمي الذهبي!”.
“سأفعل ذلك!” أجاب رجل قوي البنية وحمل وايت على الفور على ظهره.
دفن وايت رأسه بين ذراعيه وجثا على ركبتيه “يا إلهي من فضلك أرسل مؤمنك الورع إلى الأرض الإلهية التي خلقتها بعد وفاته وتأكد من أن لديه العديد من العملات الذهبية ليبددوا”.
بهذه الطريقة لم يكن على وايت أن يقلق من تخلفه عن الركب إذا سارت الأمور على ما يرام ،فمن المحتمل أن يستعيد عربته بمال اللاجئين.
بعد إطلاق النار على الشياطين لفترة لاحظ غوود أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ يبدو أن إحدى الطائرات مفقودة.
لم يمانع وايت في قول كذبة صغيرة أهم شيء الآن هو رفع الروح المعنوية ومساعدة كل منهم على الهروب.
إستدار فينكين ولهث على ما يبدو رأى أيضًا الومضات الثلاثة التي تنخفض ببطء الآن لحسن الحظ نظرًا لأن الطائرات قريبة نسبيًا من بعضها البعض فقد إستغرق الأمر سبع دقائق فقط أو نحو ذلك للوصول إلى مكان الإشارة أصبح مرتاحا قليلا.
“لا داعي للذعر إفتح عينيك وراقب آثار أقدام الآخرين تأكد من أنك لا تتدحرج على الجبل!” قام وايت بإرشاد الرجل على ظهره في المقدمة بينما الأخير يركض نحو سفح الجبل
إندلعت نفاثة من وميض أبيض فضي من رأس الطائر الغريب كما لو أن لديه وعي وصل الوميض إلى الشياطين، تم ركل الثلج إلى السماء وسقطت الشياطين واحدة تلو الأخرى كما لو أن الوميض يحتوي على قوة غير محدودة.
—
“وأنا أيضًا”.
بعد إطلاق النار على الشياطين لفترة لاحظ غوود أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ يبدو أن إحدى الطائرات مفقودة.
إعتقد وايت أنه سيموت عندما إقترب الطائر الرمادي الغريب بإتجاه الجبل الشيء الوحيد الذي فكر فيه في تلك اللحظة هو أنه لم يكن يجب أن يأتي إلى هنا لممارسة الأعمال التجارية! ألقى باللوم على هؤلاء البحارة!
على الرغم من أن الشياطين قد تم تسويتها بالكامل إلا أنه لم يكن من السهل إبادة 30 إلى 40 شيطانًا دفعة واحدة بصرف النظر عن الطقس القاسي قوة إطلاق النار أيضًا محدودة جدًا مقارنة بالتدريب.
قبل أن ينتهي وايت قاطعه الحشد المتحمس “لا تدعهم يذهبون! أنا على إستعداد لدفع ضعف!”.
قام غوود بالحساب وإرتجف من إكتشافه “يونيكورن” التي تديرها صاحبة السمو مفقودة!
قلب غوود تخطى نبضة تخلى على الفور عن الشياطين المصابين بجروح خطيرة وتوجه نحو الضوء الأخضر.
يونيكورن تمامًا مثل لهب السماء فقط أن الأولى تستوعب شخصًا واحدًا فقط من الطبيعي أن يفقد يونيكورن في مثل هذه العاصفة الثلجية العظيمة لكن تيلي أخت صاحب الجلالة، إذا حدث أي شيء لها فلا يمكن إعفاء أحد من المسؤولية عن طريق إلقاء اللوم على حالة الطقس.
هل جاء رجال غرايكاستل لإنقاذهم؟ نظر وايت إلى الأعلى بحذر شديد ورأى المشهد الأكثر روعة في حياته.
قبل أن يتمكن غوود من إبلاغ فينكين بالأخبار أشعلت ثلاث ومضات خضراء أخرى السماء في الشمال هذه إشارة إلى أن هناك المزيد من الأعداء! لكن ألم تكن الشياطين هنا؟
قام غوود بالحساب وإرتجف من إكتشافه “يونيكورن” التي تديرها صاحبة السمو مفقودة!
قلب غوود تخطى نبضة تخلى على الفور عن الشياطين المصابين بجروح خطيرة وتوجه نحو الضوء الأخضر.
“لا داعي للذعر إفتح عينيك وراقب آثار أقدام الآخرين تأكد من أنك لا تتدحرج على الجبل!” قام وايت بإرشاد الرجل على ظهره في المقدمة بينما الأخير يركض نحو سفح الجبل
“إنتظر إلى أين أنت ذاهب؟ سنحاكم في المحكمة العسكرية إذا تركنا مراكزنا!” قال فينكين بينما لا يزال يطلق النار بحماس.
بعد إطلاق النار على الشياطين لفترة لاحظ غوود أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ يبدو أن إحدى الطائرات مفقودة.
“إخرس” قال غوود بإنفعال “ألم تلاحظ أن صاحبة السمو ليست هنا؟”.
لم تكن لطائرة ذات السطحين التي تطلق بإتجاه الأسفل سوى “يونيكورن” سموها تهاجم مجموعة من الشياطين المختبئين في الغابة يبدو أن هناك شياطين هنا أكثر من اللاجئون.
إستدار فينكين ولهث على ما يبدو رأى أيضًا الومضات الثلاثة التي تنخفض ببطء الآن لحسن الحظ نظرًا لأن الطائرات قريبة نسبيًا من بعضها البعض فقد إستغرق الأمر سبع دقائق فقط أو نحو ذلك للوصول إلى مكان الإشارة أصبح مرتاحا قليلا.
ضغط وايت على ساقه وأجبر نفسه على الوقوف مد ذراعيه على اللاجئين المذعورين وصرخ بصوت مرتجف “لا تخافوا هذا هو جيش غرايكاستل الذي أخبرتكم عنه من قبل! إستدعيتهم إلى هنا!”.
لم تكن لطائرة ذات السطحين التي تطلق بإتجاه الأسفل سوى “يونيكورن” سموها تهاجم مجموعة من الشياطين المختبئين في الغابة يبدو أن هناك شياطين هنا أكثر من اللاجئون.
إعتقد وايت أنه سيموت عندما إقترب الطائر الرمادي الغريب بإتجاه الجبل الشيء الوحيد الذي فكر فيه في تلك اللحظة هو أنه لم يكن يجب أن يأتي إلى هنا لممارسة الأعمال التجارية! ألقى باللوم على هؤلاء البحارة!
‘لماذا هناك فرقتان من الشياطين؟ لماذا المجموعة الأصغر تلاحق اللاجئين؟’.
ظل مندهشا وما أثار حماسة وايت أكثر هو أن الشياطين تم القبض عليهم أيضًا وهم غير مستعدين تمامًا لم يتوقفوا عن مطاردتهم فحسب بل بدأوا أيضًا في الفرار.
مهما فكر غوود ما زال ضائعًا عندها صرخ فينكين في خلفه في حماس “هناك المزيد من الشياطين هنا! دعونا نتبع صاحبة السمو لا استطيع الإنتظار لسحب الزناد!”.
لكن الطيور الغريبة لم تمزقه إلى أشلاء بدلاً من ذلك قاموا بإنتاج سلسلة من الأصوات المألوفة لقد سمع “أصوات صهيل” مماثلة في خليج الترسيب، عندما أطلق رجال غرايكاستل النار ترددت أصداء تلك الأصوات في جميع أنحاء ساحة المعركة في غضون نصف ساعة فقط تحول كل الفرسان الذين لا يقهرون من عائلة تاسك وريدستون إلى غبار.
كما وصلت “لهب السماء” الأخرى.
ضغط غوود بقوة على الغاز وإتبع “يونيكورن” للتراجع إلى الشرق حلقت الطائرات ذات السطحين بسرعة هائلة، مر الأسطول على الفور بالوحوش الشيطانية القريبة بما يكفي لإطلاق النار عليهم وسرعان ما هزّت الطائرات الأربع الأعداء وإختفت في الثلج.
“مهما يكن…” غوود فكر في نفسه ‘الشياطين المجنونة لا يمكنهم الرد على أي حال ربما مجموعة الشياطين التي قابلناها في وقت سابق قد فقدت تمامًا قدرتها القتالية من المحتمل أن يقتلوا المزيد من الأعداء إذا إختاروا القتال هنا’.
“سأدفع إثنين من العملات الفضية!”.
في تلك اللحظة حلقت مجموعة من الوحوش الشيطانية فوق الغابة وأطلقوا النار في الهواء توجهوا نحو “يونيكورن” بينما يعوون.
إستدار فينكين ولهث على ما يبدو رأى أيضًا الومضات الثلاثة التي تنخفض ببطء الآن لحسن الحظ نظرًا لأن الطائرات قريبة نسبيًا من بعضها البعض فقد إستغرق الأمر سبع دقائق فقط أو نحو ذلك للوصول إلى مكان الإشارة أصبح مرتاحا قليلا.
هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها “أعدائهم الوهميين” شخصيًا لكن غوود تعرف عليهم على الفور وتجمد كل دمه هناك ما لا يقل عن عشرة الوحوش الشيطانية، على بعد 400 إلى 500 متر فقط منهم كيف يمكن أن يفوز دون أن يتخلى عن الأميرة؟ دارت بسرعة في ذهنه العديد من الأفكار لكنه أنكرها، لقد كانت جزءًا من الثانية لكن بدا أنها دامت للأبد قبل أن يجد غوود الإجابة ردت تيلي.
قام غوود بالحساب وإرتجف من إكتشافه “يونيكورن” التي تديرها صاحبة السمو مفقودة!
حلقت “يونيكورن” فجأة وإندفعت قبل أن تطير بإتجاه الشرق في الوقت نفسه تم إرسال شعلة حمراء في الهواء وأضاءت السماء هذه إشارة إلى التراجع.
“وأنا أيضًا”.
ضغط غوود بقوة على الغاز وإتبع “يونيكورن” للتراجع إلى الشرق حلقت الطائرات ذات السطحين بسرعة هائلة، مر الأسطول على الفور بالوحوش الشيطانية القريبة بما يكفي لإطلاق النار عليهم وسرعان ما هزّت الطائرات الأربع الأعداء وإختفت في الثلج.
عاد اللاجئون الذين كانوا يائسين منذ لحظة إلى الحياة مرة أخرى عندما رأوا بصيص أمل.
–+–
–+–
قبل أن يتمكن غوود من إبلاغ فينكين بالأخبار أشعلت ثلاث ومضات خضراء أخرى السماء في الشمال هذه إشارة إلى أن هناك المزيد من الأعداء! لكن ألم تكن الشياطين هنا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
