نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Kill the Hero 38

- الفصل الثامن والثلاثون

- الفصل الثامن والثلاثون

38 – الفصل الثامن والثلاثون

وأثناء النظر إلى التقرير، ازدادت تعبير كيم وو-جين قتامة أكثر وأكثر.

 

في الواقع، ألم يفشل عدد لا يحصى من اللاعبين الواعدين، في تجاوز الحاجز الذي كان عبارة عن زنزانات من طابقين ويهلكون؟.

 

أن شاء الله يارب، يكون عام 2022، أفضل لكم من جميع النواحي يارب العالمين ??

 

 

 

 

 

 

 

و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.

 

كيم وو-جين بدا مندهشاً.

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم,

___________

استمتعوا.

“يا له من صديق مثير للاهتمام، مثيرة للاهتمام حقا”.

 

 

 

انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.

 

 

 

أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.

 

 

 

توقفت يد كيم وو-جين عند صفحة واحدة.

 

 

كان هناك سببان رئيسيان يجعل اللاعبين يشترون الزنزانات من السماسرة.

 

 

 

السبب الأول هو أن اللاعب قد يحصل على طلق ناري، إذا حاول دخول زنزانة مملوكة للوسيط دون إذن، والسبب الثاني هو أنه من المهم للغاية تنظيف الأدلة بعد إخلاء الزنزانة.

“إذا كنت تريد التحدث عن الاقتصاد، فمن الأفضل أن تتحدث عن العمولة، ألا تعتقد؟ حسنًا، دعنا نتبع العقد، ما هو 25 بالمائة من المال الذي حصلت عليه من الزنزانة؟”.

 

واصل المحادثة بصوت هادئ.

في العادة، ما يهتم به معظم سماسرة الزنزانات هو السبب الأول.

 

 

أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.

هناك الكثير من السماسرة الذين قاموا بوضع الألغام الأرضية لحماية زنزاناتهم، لكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من السماسرة الذين اهتموا بالتنظيف بعد ذلك.

 

 

“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.

مع ذلك، كان آوه سي-تشان مختلفاً.

 

 

 

كان مجتهداً بشكل خاص في التنظيف بعده.

“تنظيفه في غضون أسبوع… أعتقد أنه جيد بما يكفي لدعم تفاخرك”.

 

أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.

و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.

يتطلب العقد 25 بالمائة إضافية من إيرادات الزنزانة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

___________

 

 

“ما مدى خطورتهم؟”.

 

بيد أن كيم وو-جين لم يكن عليه أن يقرأ الوثيقة بعناية.

 

 

 

واصل المحادثة بصوت هادئ.

 

 

“نظيف”

 

 

أنقلبت الابتسامة على شفتي كيم وو-جين عندما تحقق من النص.

بدا الحقل طبيعياً.

 

 

 

لم يكن هناك أي أثر لإنسان أو وحش ينظر إليه.

 

 

لقد فتح الكتالوج الذي كسبه من تطهير الزنزانة

لدرجة أن لا أحد سيكون قادراً على إثبات أن بوابة زنزانة كانت هنا، إذا قام كيم وو-جين بالمغادرة مع حقيبة التسوق على الأرض.

 

 

 

كيم وو-جين أمسك بآخر دليل، والتي كانت حقيبة تسوقه.

بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.

 

أوه، انتظر، لا تتخلص من اللاسلكي، فقط اتركه، علينا أن نعيد استخدامه.

في الداخل كانت متعلقات كيم وو-جين الشخصية، لاسلكي، و 500 مل من المياه المعبأة في زجاجات.

كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.

 

“يكفي ذلك، ما الذي حصلت عليه من الزنزانة؟ لن تقول أنك لم تحصل على شىء بدون أي ضمير، أليس كذلك؟، بينما أعددت لك الماء للشرب بعد خروجك من الزنزانة”.

“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”

ابتسم بارك يونغ-وان وقال :

 

” سوف يضعون المحترفين إلى جانبهم أيضًا”.

اللاسلكي هو نفسه الذي استخدمه كيم وو-جين في المستشفى.

“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.

 

لكن تحول صوت آوه سي-تشان إلى الصمت عندما طرح كيم وو جين سؤاله.

كيم وو-جين قام بتشغيل اللاسلكي على الفور

على الكفة الأخرى، كانت هناك حالات استخدمت فيها الشركات، موارد جديدة من الزنزانات والوحوش لبناء قوتها ونفوذها بسرعة.

 

 

بعد لحظات، سمع صوتاً.

 

 

في العادة، ما يهتم به معظم سماسرة الزنزانات هو السبب الأول.

“تنظيفه في غضون أسبوع… أعتقد أنه جيد بما يكفي لدعم تفاخرك”.

أعتقد أن اسم الرئيس كان غورباتشوف؟

 

 

لقد كان صوت آوه سي-تشان

 

 

 

“إذاً، كيف كانت الزنزانة؟”.

 

 

___________

أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.

 

 

“ربما؟”.

“لم تكن هناك مشاكل”.

 

 

“شكراً، أيه الوحش”.

بالطبع كانت تلك كذبة.

 

 

“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.

لقد علم الحقيقة حول التضحية النبيلة لرفاقه، والتي أصبحت موتت كلاب، طبيعياً، هو لا يشعر بشعور جيد.

 

 

 

مع ذلك، اختار كيم وو-جين عدم الكشف عن مثل هذه المعلومات، و خاصة الإعلان عنها بنية قاتلة.

 

 

 

“هل حدث أي شيء خاص بينما كنت بعيدا؟”.

 

 

“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.

واصل المحادثة بصوت هادئ.

 

 

 

بخلاف صورة نقابة (جريت ون) و نقابة (الحدود) وهم يتصافحون، قتل دراجون هنتر، تنينًا ذهبيًا في زنزانة من مكونة من 5 طوابق، وعزم الحكومة الصينية على جعل نقابة (كونلن) نقابتها الوطنية، لم يكن هناك شيء مميز.

“نعم، المحترفون الذين يصطادون اللاعبين، خبراء القتل على وجه التحديد”.

 

 

جميعها كانت في الصفحة الأولى من الأخبار.

 

 

و مع صفقة، توقف بارك يونغ-وان عن الأبتسام.

كان تعاون نقابة (غريت ون) التي ارتقت إلى المركز الخامس في العالم بعد أن دعمتها الحكومة الأمريكية هي و (نقابة الحدود) حدثاً ضخماً، التنين الذهبي الذي أصطاده صائد التنانين، أراد كيم وو-جين معرفة المزيد عن البالمونغ(سيف) الذي طعن به قلبه، وقرار الحكومة الصينية لدعم نقابة (كونلن) كان أيضاً مؤثراً جداً.

 

 

في الواقع، ألم يفشل عدد لا يحصى من اللاعبين الواعدين، في تجاوز الحاجز الذي كان عبارة عن زنزانات من طابقين ويهلكون؟.

الحركات التي كانت تحدث تحت الماء بدأت الآن تطفو على السطح.

 

 

 

وكانت هذه علامة على أن الحركات التي كانت مخبأة في الأعماق تخرج إلى العراء.

 

 

 

غير أن العالم السياسي ليس المجال الوحيد الذي وقعت فيه أحداث خاصة.

 

 

 

“بخلاف القصص عن النقابات، هل حدث أي شيء خاص للاقتصاد؟”.

“لكن آمل أن تفكر في موظفينا المساكين وأن تظهر لهم على الأقل بعض الإخلاص، هل تعرف كم أنفقت على الغاز لأخذك إلى هناك؟، لقد أكلت حتى في منطقة الاستراحة؟ ولم يكن حتى بعض الأودون رخيص، لكنك أكلت حساء الأضلاع القصيرة وشربت المياه الغازية كحلوى بعد ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ أنا أتذكر كل شيء”.

 

‘يبدو أن نقابة (الجمجمة) تريد حقًا قتلي’.

كما أن الاقتصاد مليئ بالحوادث الكبيرة.

 

 

 

في الواقع، الاقتصاد كانت المنطقة التي تمر بأكبر التغييرات بسبب ظهور الزنزانات، كان ظهور الزنزانات والوحوش، بمثابة زيادة لا يمكن تفسيرها في المخاطر على جميع الشركات في العالم، وفي هذه العملية أفلست عدد لا تحصى من الشركات أو تم بيعه.

 

 

“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.

على الكفة الأخرى، كانت هناك حالات استخدمت فيها الشركات، موارد جديدة من الزنزانات والوحوش لبناء قوتها ونفوذها بسرعة.

قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.

 

 

إنه الوقت الذي سيرتفع فيه سعر سهم (باندورا للتكنولوجية) مثل الانفجار.

أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.

 

 

وكانت شركة (باندورا للتكنولوجية) مثالاً على هذا.

 

 

 

وحش استخدم أكوام هائلة من الأموال الافتراضية ليأكل الشركات الأخرى.

 

 

 

كانت (باندورا للتكنولوجية) شركة كسبت مبلغا هائلا من المال من خلال الاستثمار في العملة الافتراضية خلال طفرة العملة الافتراضية.(مثل بيتكون)

 

 

 

بعد الاستحواذ على الشركات التي فشلت في التكيف مع العالم الذي تحول إلى لعبة، على أساس براعتها التكنولوجية والبنية التحتية، بدأت الشركة في تمييز العناصر بناءً على موارد من الزنزنات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.

 

 

و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.

بطبيعة الحال، إذا كان هذا فقط، كيم وو-جين لم يكن ليتذكر وجود (باندورا للتكنولوجية).

“إذا كان هناك احتمال أن يتم شراء اللاعبين المهتمين بالمال، فهل تفهم مدى خطورة هذا الأمر؟”.

 

 

‘بعدها انحازوا إلى جانب (جوهان جورج)’.

 

 

 

حقيقة أنهم في مرحلة ما، وقفوا إلى جانب ملك اللاموتى.

 

 

 

أعتقد أن اسم الرئيس كان غورباتشوف؟

 

 

تصفيق!… تصفيق!

هذا هو سبب تذكر كيم وو-جين اسم الشركة وأسم رئيس مجلس إدارتها.

رد آوه سي-تشان على سؤال كيم وو-جين بشكل فاتر.

 

تحدث كيم وو-جين أثناء النظر إلى الصفحة الأولى من التقرير مجدداً.

“لا أهتم كثيرا بهذا المجال”.(قصده الاقتصاد)

 

 

 

رد آوه سي-تشان على سؤال كيم وو-جين بشكل فاتر.

 

 

بدا الحقل طبيعياً.

“إذا كنت تريد التحدث عن الاقتصاد، فمن الأفضل أن تتحدث عن العمولة، ألا تعتقد؟ حسنًا، دعنا نتبع العقد، ما هو 25 بالمائة من المال الذي حصلت عليه من الزنزانة؟”.

بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.

 

 

ثم مثل السمسار، بدأ يتحدث عن العمولة.

 

 

أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.

“قبل ذلك، دعني أسألك سؤالا”.

 

 

 

“لا أحب أن أجيب على الأسئلة عندما أتحدث عن هذا، لكن لا بأس، انطلق”.

 

 

“كم سيكون عدد الحراس الشخصيين؟”.

“هل يمكنك الوثوق بي؟”.

استمتعوا ?

 

 

يتطلب العقد 25 بالمائة إضافية من إيرادات الزنزانة.

“جيد”.

 

 

ومع ذلك، يمكن إخفاء الدخل طالما أراد كيم وو-جين إخفائه.

 

 

“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.

من وجهة نظر الوسيط، كان الأمر ألم في الرقبة.

 

 

 

“لا يوجد سبب يمنعني من تصديقك”.

تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.

 

 

لكن، كان رد فعل آوه سي-تشان هادئاً بشكل مدهش.

مع ذلك، كان آوه سي-تشان مختلفاً.

 

 

“لكن آمل أن تفكر في موظفينا المساكين وأن تظهر لهم على الأقل بعض الإخلاص، هل تعرف كم أنفقت على الغاز لأخذك إلى هناك؟، لقد أكلت حتى في منطقة الاستراحة؟ ولم يكن حتى بعض الأودون رخيص، لكنك أكلت حساء الأضلاع القصيرة وشربت المياه الغازية كحلوى بعد ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ أنا أتذكر كل شيء”.

 

 

 

آوه سي-تشان أضاف بعض الكلمات غير الضرورية في النهاية، لكنه لا يبدو أنه يشك في كلمات كيم وو-جين، على الأقل.

“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.

 

لم يجب كيم وو-جين.

‘لقد حان الوقت لإطلاق النار’.

 

 

 

مع رد آوه سي-تشان، ألقى كيم وو-جين ما كان قد أعد.

“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”

 

 

“هل يمكنني أن أسألك سؤالا آخر؟”.

“لا أحب أن أجيب على الأسئلة عندما أتحدث عن هذا، لكن لا بأس، انطلق”.

 

 

“لا، لماذا تسأل الكثير من الأسئلة؟ هل تم ضربك بقوة؟ هاه؟ هل هذا هو سبب حديثك كثيرًا؟ هاه؟ أليس كذلك؟”.

“إنها قابلة لإعادة الاستخدام حقا”

 

 

بدأ صوت آوه سي-تشان في الارتفاع.

 

 

 

“لماذا قلت لي أن احترس من نقابة (الجمجمة)؟”.

 

 

وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.

لكن تحول صوت آوه سي-تشان إلى الصمت عندما طرح كيم وو جين سؤاله.

وبطبيعة الحال، كان قد أعد تدابير مضادة ضد رد فعل كيم وو-جين.

 

ثم مثل السمسار، بدأ يتحدث عن العمولة.

“هل سـ تصدقني إذا أخبرتك؟”.

 

 

و هذا كان واضحاً، عند النظر إلى مشهد حقل مهجور ظهر أمام كيم وو-جين، والذي خرج من البوابة بعد 6 أيام.

“لا يوجد سبب يمنعني من تصديقك”.

تأثير المهارة : يمكنك إنشاء سيف عظمي بالتضحية بعظام الوحش.

 

“دفع؟”.

كانت هناك وقفة في الإجابة، وتحدث أوه سي تشان ببطء.

عدد الداخلين : 10.

 

 

“أموال نقابة (الجمجمة) تقع في نطاق الثلاث أصابع للنقابات الكورية، إن مبلغ المال الذي ينفقونه في المزادات العادية والأسواق السوداء كافٍ لصفع نقابة (العنقاء) أو نقابة (الخلاص)، لكن هناك شركة واحدة كبيرة فقط في كوريا ترعى نقابة (الجمجمة)، إذن من أين تأتي كل هذه الأموال؟”.

 

 

 

في التفسير الذي قِيل، أجاب كيم وو-جين.

 

 

 

“إنها على الأرجح اليابان”.

 

 

 

قَبل كيم وو-جين بهدوء تحدي آوه سي-تشان.

قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.

 

 

إنه يعرف نمط سلوكي إلى حد ما.

 

 

 

كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.

 

 

 

“كانت اليابان في يوم من الأيام دولة غنية بما يكفي لشراء أمريكا ككل، هم لا يزالون من أغنى البلدان، المشكلة هي أن اليابان تسعى وراء شبه الجزيرة الكورية”.

‘بعدها انحازوا إلى جانب (جوهان جورج)’.

 

 

“ما مدى خطورتهم؟”.

كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.

 

 

“إذا كان هناك احتمال أن يتم شراء اللاعبين المهتمين بالمال، فهل تفهم مدى خطورة هذا الأمر؟”.

لدرجة أن لا أحد سيكون قادراً على إثبات أن بوابة زنزانة كانت هنا، إذا قام كيم وو-جين بالمغادرة مع حقيبة التسوق على الأرض.

 

 

في هذه الملاحظة، تراجع كيم وو-جين عن ضحكته الخافتة.

 

 

هذا هو سبب تذكر كيم وو-جين اسم الشركة وأسم رئيس مجلس إدارتها.

“الجميع خطرون”

 

 

كان يحتوي على ملامح الحراس الشخصيين لكيم وو-جين.

بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.

“سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة”.

 

 

“شكرا على نصيحتك”.

 

 

 

“يكفي ذلك، ما الذي حصلت عليه من الزنزانة؟ لن تقول أنك لم تحصل على شىء بدون أي ضمير، أليس كذلك؟، بينما أعددت لك الماء للشرب بعد خروجك من الزنزانة”.

 

 

“لا أحب أن أجيب على الأسئلة عندما أتحدث عن هذا، لكن لا بأس، انطلق”.

عند كلام آوه سي-تشان، أخرج كيم وو-جين زجاجة المياه ذات الـ500 مل من حقيبة التسوق مرة أخرى.

“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.

 

“ربما؟”.

“للعرض؟”.

 

 

أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.

كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.

 

 

 

سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.

بارك يونغ-وان أومأ لكلمات كيم وو-جين.

 

في هذه الملاحظة، تراجع كيم وو-جين عن ضحكته الخافتة.

” ثم أرسل لي تقريرًا بعد أن تحدد المبلغ الذي ربحته من الزنزانة،سنقوم بتسوية الحساب نيابة عنك، الآن هل ننهي المحادثة هنا؟ هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”.

“بما أنها زنزانة بعشرة رجال، ستكون من أربعة إلى ستة بمن فيهم أنا، ماذا ستكون فرصتنا في الفوز؟”.

 

بيد أن كيم وو-جين لم يكن عليه أن يقرأ الوثيقة بعناية.

“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.

كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.

 

كان يحتوي على ملامح الحراس الشخصيين لكيم وو-جين.

“شكراً، أيه الوحش”.

كان تعاون نقابة (غريت ون) التي ارتقت إلى المركز الخامس في العالم بعد أن دعمتها الحكومة الأمريكية هي و (نقابة الحدود) حدثاً ضخماً، التنين الذهبي الذي أصطاده صائد التنانين، أراد كيم وو-جين معرفة المزيد عن البالمونغ(سيف) الذي طعن به قلبه، وقرار الحكومة الصينية لدعم نقابة (كونلن) كان أيضاً مؤثراً جداً.

 

بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.

جينج

‘لقد حان الوقت لإطلاق النار’.

 

 

وسرعان ما انطفأ اللاسلكي.

 

 

بعد الاستحواذ على الشركات التي فشلت في التكيف مع العالم الذي تحول إلى لعبة، على أساس براعتها التكنولوجية والبنية التحتية، بدأت الشركة في تمييز العناصر بناءً على موارد من الزنزنات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.

للحظات فقط، ثم تم تشغيل اللاسلكي مرة أخرى.

حسنا، سأعطيك مليار وون إذا عدت حياً من هذا العمل، وسأعطيها لك نقداً و على الفور”.

 

 

أوه، انتظر، لا تتخلص من اللاسلكي، فقط اتركه، علينا أن نعيد استخدامه.

لكن تحول صوت آوه سي-تشان إلى الصمت عندما طرح كيم وو جين سؤاله.

 

 

كيم وو جين أبقى فمه مغلقا بينما كان يبتسم لمثل هذه التعليمات السخيفة، وضع اللاسلكي مرة أخرى في حقيبة التسوق وغادر مع أغراضه فقط.

زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.

 

“شكرا على نصيحتك”.

ثم أخرج هاتفه الذكي و شغله.

 

 

ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.

لقد رأى رسالة واحدة.

“بصراحة، في هذه المرحلة، لقد كسبت ما يكفي من المال بالفعل، لذا بدلا من بيعها، أحتفظت بجميع أغراضي، سأعطيك أي شيء تريده منها سيتم إعداد مجموعة عناصر فريدة من المستوى 20، حتى الملحقات سيتم تضمينها”.

 

 

أنقلبت الابتسامة على شفتي كيم وو-جين عندما تحقق من النص.

 

 

 

إنهم يركضون نحوي بمفردهم.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، اتصل كيم وو-جين بالرقم الذي تلقى منه النص.

“هل يمكنك الوثوق بي؟”.

 

“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.

استغرق الأمر بعض الوقت للشخص لالتقاط.

 

 

 

أخذ كيم وو-جين هذه الفرصة وصرخ.

لقد رأى رسالة واحدة.

 

“إذا، أنت تقول أنني إذا زرعتك بثقة كافية لقتل رجال السحلية، ستقبل اقتراحي؟”.

“كتالوج”.

 

 

‘أنا أعرفهم’.

لقد فتح الكتالوج الذي كسبه من تطهير الزنزانة

غير أن العالم السياسي ليس المجال الوحيد الذي وقعت فيه أحداث خاصة.

 

_______

على الفور، ظهر كتالوج بين يديه.

“سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة”.

 

 

“نادر؟”

مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.

 

 

أشع الكتالوج بضوء فضي بمجرد فتحه.

من وجهة نظر الوسيط، كان الأمر ألم في الرقبة.

 

ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.

توقفت يد كيم وو-جين عند صفحة واحدة.

___________

 

أنقلبت الابتسامة على شفتي كيم وو-جين عندما تحقق من النص.

 

بعد الاستحواذ على الشركات التي فشلت في التكيف مع العالم الذي تحول إلى لعبة، على أساس براعتها التكنولوجية والبنية التحتية، بدأت الشركة في تمييز العناصر بناءً على موارد من الزنزنات، وأصبحت واحدة من الشركات الرائدة في هذا المجال.

 

“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.

 

استغرق الأمر بعض الوقت للشخص لالتقاط.

_____

 

 

 

[السيف العظمي]

_____

 

أجاب كيم وو-جين على السؤال بصوت هادئ.

متطلبات الحصول : مبعوث العالم السفلى.

 

 

 

مستوى الاكتساب : يجب أن يكون المستوى 20 أو أعلى.

 

 

 

تأثير المهارة : يمكنك إنشاء سيف عظمي بالتضحية بعظام الوحش.

 

 

 

_____

 

 

بدا الحقل طبيعياً.

 

 

 

[السيف العظمي]

 

 

“مرحباً، أنا كيم وو-جين. ماذا كنت تريد مني؟”.

 

 

“كانت اليابان في يوم من الأيام دولة غنية بما يكفي لشراء أمريكا ككل، هم لا يزالون من أغنى البلدان، المشكلة هي أن اليابان تسعى وراء شبه الجزيرة الكورية”.

 

______

تحدث معه أثناء فحصه للمهارة.

 

 

 

“هل أنت مستعد لتوجيه ضربة إلى نقابة (الجمجمة) كما ناقشنا من قبل؟”.

وكانت هذه علامة على أن الحركات التي كانت مخبأة في الأعماق تخرج إلى العراء.

 

 

 

“ربما؟”.

كان بارك يونغ-وان على الطرف الآخر من المكالمة.

“الجميع خطرون”

 

 

 

“هل حدث أي شيء خاص بينما كنت بعيدا؟”.

 

 

 

أعتقد أن اسم الرئيس كان غورباتشوف؟

 

 

____________

وبطبيعة الحال، كان قد أعد تدابير مضادة ضد رد فعل كيم وو-جين.

 

 

 

كان بارك يونغ-وان على الطرف الآخر من المكالمة.

 

بدا الحقل طبيعياً.

 

 

 

انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.

 

 

قصر بارك يونغ-وان في هانام-دونغ.

 

 

 

تمتلئ الحجرة الداخلية الفاخرة بأشياء باهظة الثمن جعلت القصر يبدو أكثر فخامة بشكل يبعث على السخرية.

 

 

“الطلب مني أن أضع وحش لم يسبق لي قتاله من قبل أمامي، في حين وجود لاعبين يريدون قتلي ورائي، هذا….”.

بالإضافة إلى الأعمال الفنية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، كان هناك أيضا عدد غير عادي من القطع الكبيرة، مع ذلك، كيم وو-جين الذي يزور المكان، لم يكن لديه عيون يمكن أن تقدر الفنون الجميلة والأشياء التي لا تقدر بثمن.

زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.

 

لم يجب كيم وو-جين.

وبدلا من ذلك، قرأ ببطء الوثيقة التي تلقاها.

لقد كان صوت آوه سي-تشان

 

 

بعد وقت قصير من قراءة الوثيقة إلى الصفحة الأخيرة، وضع كيم وو-جين الوثيقة على الطاولة وتحدث.

وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.

 

أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.

“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.

 

 

 

بارك يونغ-وان أومأ لكلمات كيم وو-جين.

 

 

“هل أنت مستعد لتوجيه ضربة إلى نقابة (الجمجمة) كما ناقشنا من قبل؟”.

“لجعله أقصر، نحن فقط نصيد السمك”.

حسنا، سأعطيك مليار وون إذا عدت حياً من هذا العمل، وسأعطيها لك نقداً و على الفور”.

 

 

“ما الذي نحصل عليه من ذلك؟”.

“للعرض؟”.

 

“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.

“لا يجب أن تحاول صيد سمكة كبيرة من البداية، أرمي ببطء بعض كعك الأرز، و أنتظر لبعض الوقت، حتى تحصل على لقمة كبيرة، فوق هذا، أنت لا تحاول جعل نقابة (الجمجمة) هدفا للنقد الاجتماعي فقط؟، هممم؟، الأمر يتعلق بإنهائهم، أليس كذلك؟”.

 

 

في التفسير الذي قِيل، أجاب كيم وو-جين.

لم يجب كيم وو-جين.

لم يكن هناك أي أثر لإنسان أو وحش ينظر إليه.

 

 

وبدلاً من ذلك، نظر إلى التقرير بينما كان يبدو صارماً جداً.

استمتعوا.

 

من وجهة نظر الوسيط، كان الأمر ألم في الرقبة.

“ما الذي تفكر فيه؟”.

 

 

“إذا كنت تريد التحدث عن الاقتصاد، فمن الأفضل أن تتحدث عن العمولة، ألا تعتقد؟ حسنًا، دعنا نتبع العقد، ما هو 25 بالمائة من المال الذي حصلت عليه من الزنزانة؟”.

“هذا لأنني لست سعيداً حول أن زنزناتي الأولى مكونة من طابقين، أعتقد أنها ستكون خطيرة للغاية”.

 

 

 

تحدث كيم وو-جين أثناء النظر إلى الصفحة الأولى من التقرير مجدداً.

 

 

 

 

“دفع؟”.

 

إنه الوقت الذي سيرتفع فيه سعر سهم (باندورا للتكنولوجية) مثل الانفجار.

 

 

______

_______

 

 

[صيد السحلية المحاربة]

بطبيعة الحال، إذا كان هذا فقط، كيم وو-جين لم يكن ليتذكر وجود (باندورا للتكنولوجية).

 

 

طوابق الزنزانة : طابقين.

 

 

حقيقة أنهم في مرحلة ما، وقفوا إلى جانب ملك اللاموتى.

صعوبة الزنزانة : D+.

 

 

عند كلام آوه سي-تشان، أخرج كيم وو-جين زجاجة المياه ذات الـ500 مل من حقيبة التسوق مرة أخرى.

عدد الداخلين : 10.

“هل سـ تصدقني إذا أخبرتك؟”.

 

 

مؤهلات الداخلين : يجب أن يكونوا تحت مستوى 29.

 

 

بعد فترة وجيزة، اتصل كيم وو-جين بالرقم الذي تلقى منه النص.

حالة الانهاء : قتل السحالي المحاربة!.

 

 

 

______

جميع الوجوه في الملفات الشخصية كانت تلك التي رآها كيم وو-جين مرة واحدة على الأقل من قبل.

 

 

 

 

 

مع رد آوه سي-تشان، ألقى كيم وو-جين ما كان قد أعد.

 

“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.

وأثناء النظر إلى التقرير، ازدادت تعبير كيم وو-جين قتامة أكثر وأكثر.

“إذاً، كيف كانت الزنزانة؟”.

 

عند كلام آوه سي-تشان، أخرج كيم وو-جين زجاجة المياه ذات الـ500 مل من حقيبة التسوق مرة أخرى.

“أنت لم تحارب رجل سحلية من قبل؟”.

 

 

_____

“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.

 

 

 

“أستشعر خوف كبير فيك”.

 

 

 

على الرغم من أنه قال ذلك، كان وجه بارك يونغ-وان هادئاً.

“نعم، المحترفون الذين يصطادون اللاعبين، خبراء القتل على وجه التحديد”.

 

“نادر؟”

كيم وو-جين كان محقاً.

 

 

[صيد السحلية المحاربة]

حتى لو كانت موهبته وقدرته غير عادية، يحتاج المرء إلى قدر غير عادي من التصميم والشجاعة للدخول إلى زنزانة ذات طابقين، دون خبرة سابقة.

 

 

 

في الواقع، ألم يفشل عدد لا يحصى من اللاعبين الواعدين، في تجاوز الحاجز الذي كان عبارة عن زنزانات من طابقين ويهلكون؟.

“الآن لن يكون هناك أي مشكلة عند تنظيف زنزانة من طابقين، أليس كذلك؟”.

 

نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.

“الطلب مني أن أضع وحش لم يسبق لي قتاله من قبل أمامي، في حين وجود لاعبين يريدون قتلي ورائي، هذا….”.

حقيقة أنهم في مرحلة ما، وقفوا إلى جانب ملك اللاموتى.

 

 

زيادة على ذلك، لم يكن كيم وو-جين يذهب فقط إلى الزنزانة لتطهيرها.

“أموال نقابة (الجمجمة) تقع في نطاق الثلاث أصابع للنقابات الكورية، إن مبلغ المال الذي ينفقونه في المزادات العادية والأسواق السوداء كافٍ لصفع نقابة (العنقاء) أو نقابة (الخلاص)، لكن هناك شركة واحدة كبيرة فقط في كوريا ترعى نقابة (الجمجمة)، إذن من أين تأتي كل هذه الأموال؟”.

 

 

بارك يونغ-وان لم يكن ليستخدمه كطعم لإغراء نقابة (الجمجمة) إذا كان مصراً على دخول زنزانة الطابقين.

“للعرض؟”.

 

“ما الذي تفكر فيه؟”.

وبعبارة أخرى، توقع بارك يونغ-وان رد الفعل هذا من كيم وو-جين.

 

 

 

“إذا، أنت تقول أنني إذا زرعتك بثقة كافية لقتل رجال السحلية، ستقبل اقتراحي؟”.

“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.

 

“إذاً، كيف كانت الزنزانة؟”.

وبطبيعة الحال، كان قد أعد تدابير مضادة ضد رد فعل كيم وو-جين.

“هذا لأنني لست سعيداً حول أن زنزناتي الأولى مكونة من طابقين، أعتقد أنها ستكون خطيرة للغاية”.

 

 

“ربما؟”.

 

 

 

كيم وو-جين بدا مندهشاً.

 

 

“ما الذي تفكر فيه؟”.

“إذا قمت بتسمية العناصر التي تحتاجها، فسأوفرها لك”.

لقد كان صوت آوه سي-تشان

 

 

“عندما قلت العناصر التي أحتاجها…”.

 

 

 

“أي عنصر موجود في مخزني، يمكنك حتى أخذ مجموعة كاملة إذا كنت في حاجة إليها”.

كانت (باندورا للتكنولوجية) شركة كسبت مبلغا هائلا من المال من خلال الاستثمار في العملة الافتراضية خلال طفرة العملة الافتراضية.(مثل بيتكون)

 

 

لقد كان عرضًا مذهلًا.

 

 

 

“مخزن؟”

لم يكن هناك أي أثر لإنسان أو وحش ينظر إليه.

 

 

مخزن بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أفضل اللاعبين في كوريا، بالتأكيد هو بمثابة كنز دفين.

 

 

“لماذا قلت لي أن احترس من نقابة (الجمجمة)؟”.

“بصراحة، في هذه المرحلة، لقد كسبت ما يكفي من المال بالفعل، لذا بدلا من بيعها، أحتفظت بجميع أغراضي، سأعطيك أي شيء تريده منها سيتم إعداد مجموعة عناصر فريدة من المستوى 20، حتى الملحقات سيتم تضمينها”.

أوه، انتظر، لا تتخلص من اللاسلكي، فقط اتركه، علينا أن نعيد استخدامه.

 

[السيف العظمي]

هل يمكنه الحصول على أي شيء من هناك؟.

على الرغم من أنه قال ذلك، كان وجه بارك يونغ-وان هادئاً.

 

اللاسلكي هو نفسه الذي استخدمه كيم وو-جين في المستشفى.

عرض لم يستطع الاعتراض عليه.

تغير تعبير كيم وو-جين بعد سماع الاقتراح.

 

 

“الآن لن يكون هناك أي مشكلة عند تنظيف زنزانة من طابقين، أليس كذلك؟”.

بعد لحظات، سمع صوتاً.

 

كان هناك سببان رئيسيان يجعل اللاعبين يشترون الزنزانات من السماسرة.

تغير تعبير كيم وو-جين بعد سماع الاقتراح.

 

 

“لكن آمل أن تفكر في موظفينا المساكين وأن تظهر لهم على الأقل بعض الإخلاص، هل تعرف كم أنفقت على الغاز لأخذك إلى هناك؟، لقد أكلت حتى في منطقة الاستراحة؟ ولم يكن حتى بعض الأودون رخيص، لكنك أكلت حساء الأضلاع القصيرة وشربت المياه الغازية كحلوى بعد ذلك أيضًا، أليس كذلك؟ أنا أتذكر كل شيء”.

كما طرح سؤالاً بتعبير حازم على وجهه.

 

 

 

“… إذن ما هي الخطة؟”.

 

 

أوه، انتظر، لا تتخلص من اللاسلكي، فقط اتركه، علينا أن نعيد استخدامه.

ابتسم بارك يونغ-وان وقال :

 

 

 

“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.

بالطبع، بارك يونغ-وان خطير أيضًا.

 

جينج

“كم سيكون عدد الحراس الشخصيين؟”.

أن شاء الله يارب، يكون عام 2022، أفضل لكم من جميع النواحي يارب العالمين ??

 

 

“خمسة أشخاص”

كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.

 

بدأ صوت آوه سي-تشان في الارتفاع.

“بما أنها زنزانة بعشرة رجال، ستكون من أربعة إلى ستة بمن فيهم أنا، ماذا ستكون فرصتنا في الفوز؟”.

 

 

“ثم دعنا ننتقل إلى التخزين”.

” سوف يضعون المحترفين إلى جانبهم أيضًا”.

“شكراً، أيه الوحش”.

 

 

“محترفين؟”.

 

 

 

“نعم، المحترفون الذين يصطادون اللاعبين، خبراء القتل على وجه التحديد”.

 

 

 

 

 

مع هذا البيان، بارك يونغ-وان القى مستند مثل الـ بمورينج لكيم وو-جين.

بالإضافة إلى الأعمال الفنية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، كان هناك أيضا عدد غير عادي من القطع الكبيرة، مع ذلك، كيم وو-جين الذي يزور المكان، لم يكن لديه عيون يمكن أن تقدر الفنون الجميلة والأشياء التي لا تقدر بثمن.

 

من وجهة نظر الوسيط، كان الأمر ألم في الرقبة.

كان يحتوي على ملامح الحراس الشخصيين لكيم وو-جين.

 

 

 

كانت مليئة بالناس الذين لديهم قدر محترم من الخبرة والمهارات.

 

 

 

بيد أن كيم وو-جين لم يكن عليه أن يقرأ الوثيقة بعناية.

 

 

“هل يمكنك الوثوق بي؟”.

‘أنا أعرفهم’.

“جيد”.

 

 

جميع الوجوه في الملفات الشخصية كانت تلك التي رآها كيم وو-جين مرة واحدة على الأقل من قبل.

 

 

“نعم، أبدا منذ ولادتي، مع ذلك أنا أعلم أنه مزعج للغاية لمطاردتهم، علاوة على هذا، هي من زنزانة ذات طابقين، أليس كذلك؟ لأكون صادقاً تماماً، أخشى أن أدخل حتى زنزانة من طابقين”.

‘يبدو أن نقابة (الجمجمة) تريد حقًا قتلي’.

بطبيعة الحال، إذا كان هذا فقط، كيم وو-جين لم يكن ليتذكر وجود (باندورا للتكنولوجية).

 

 

ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.

 

 

كيم وو جين أبقى فمه مغلقا بينما كان يبتسم لمثل هذه التعليمات السخيفة، وضع اللاسلكي مرة أخرى في حقيبة التسوق وغادر مع أغراضه فقط.

كيم وو-جين كان عليه أن يقاتل بمفرده ضد كل شيء في الزنزانة.

“أموال نقابة (الجمجمة) تقع في نطاق الثلاث أصابع للنقابات الكورية، إن مبلغ المال الذي ينفقونه في المزادات العادية والأسواق السوداء كافٍ لصفع نقابة (العنقاء) أو نقابة (الخلاص)، لكن هناك شركة واحدة كبيرة فقط في كوريا ترعى نقابة (الجمجمة)، إذن من أين تأتي كل هذه الأموال؟”.

 

“ما مدى خطورتهم؟”.

“جيد”.

 

 

هذا هو سبب تذكر كيم وو-جين اسم الشركة وأسم رئيس مجلس إدارتها.

لم يكن الأمر صعبًا للغاية.

بدا الحقل طبيعياً.

 

وكانت شركة (باندورا للتكنولوجية) مثالاً على هذا.

“حسنا، لا بأس، لا بأس، سأحاول ذلك”.

 

 

 

“حسنا”

[السيف العظمي]

 

 

تصفيق!… تصفيق!

 

 

كان يحتوي على ملامح الحراس الشخصيين لكيم وو-جين.

صفق بارك يونغ-وان بخفة.

 

 

كان بارك يونغ-وان على الطرف الآخر من المكالمة.

حينها سأل كيم وو-جين.

 

 

” سوف يضعون المحترفين إلى جانبهم أيضًا”.

“إذا، على كم سأحصل من الأجر؟”.

كان آوه سي-تشان يعرف أن كيم وو-جين شخص فريد من نوعه، وقال بشكل غير مباشر لكيم وو-جين إن لديه مثل هذه المعلومات.

 

تحدث معه أثناء فحصه للمهارة.

السؤال أوقف تصفيق بارك يونغ-وان.

___________

 

[صيد السحلية المحاربة]

“دفع؟”.

 

 

 

“مكافأة لكوني الطعم وللمخاطرة بحياتي، لا تقل لي أنك لن تدعني ألعب كطعم من أجل لا شيء؟”.

 

 

 

 

______

 

في التفسير الذي قِيل، أجاب كيم وو-جين.

 

ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.

 

في العادة، ما يهتم به معظم سماسرة الزنزانات هو السبب الأول.

 

 

_______

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سأتصل بك مجدداً، إذا كان لدي واحد”.

 

بالإضافة إلى الأعمال الفنية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، كان هناك أيضا عدد غير عادي من القطع الكبيرة، مع ذلك، كيم وو-جين الذي يزور المكان، لم يكن لديه عيون يمكن أن تقدر الفنون الجميلة والأشياء التي لا تقدر بثمن.

نظر بارك يونغ-وان إلى كيم وو-جين للحظة مع تعبير فارغ.

كيم وو-جين قام بتشغيل اللاسلكي على الفور

 

 

هذه هي المرة الأولى التي يُطلب فيها من بارك يونغ-وان، المال بطريقة علنية و من هذا القبيل.

مخزن بارك يونغ-وان، الذي كان أحد أفضل اللاعبين في كوريا، بالتأكيد هو بمثابة كنز دفين.

 

 

“يا له من صديق مثير للاهتمام، مثيرة للاهتمام حقا”.

 

 

“كانت اليابان في يوم من الأيام دولة غنية بما يكفي لشراء أمريكا ككل، هم لا يزالون من أغنى البلدان، المشكلة هي أن اليابان تسعى وراء شبه الجزيرة الكورية”.

ثم قال بابتسامة ساخرة.

سمع صوت آوه سي-تشان ينظف حنجرته.

 

 

حسنا، سأعطيك مليار وون إذا عدت حياً من هذا العمل، وسأعطيها لك نقداً و على الفور”.

كان بارك يونغ-وان على الطرف الآخر من المكالمة.

 

[السيف العظمي]

انحنى كيم وو-جين بعد النهوض من مقعده.

_____

 

في الداخل كانت متعلقات كيم وو-جين الشخصية، لاسلكي، و 500 مل من المياه المعبأة في زجاجات.

“سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة”.

 

 

كان هناك سببان رئيسيان يجعل اللاعبين يشترون الزنزانات من السماسرة.

أرتسم على وجه بارك يونغ-وان ابتسامة أكثر سخرية من ذي قبل.

لم يكن الأمر صعبًا للغاية.

 

 

“ثم دعنا ننتقل إلى التخزين”.

 

 

كانت هناك لافتة تشير إلى أنه كان للعرض فقط.

و مع صفقة، توقف بارك يونغ-وان عن الأبتسام.

 

 

“لم تكن هناك مشاكل”.

 

___________

 

 

 

 

 

__________________________

 

“الأمر مشابه لما حدث في المرة السابقة، سأقوم بنشر الأخبار بأنك ذاهب إلى هذه الزنزانة، بدلاً من هذا، الاختلاف الوحيد في هذه المرة هو أننا سنضعك مع بعض الحراس الشخصيين”.

__________________________

 

 

تحدث معه أثناء فحصه للمهارة.

 

كيم وو-جين كان محقاً.

اخخ من ذا الفصل، جلست 8 ساعات، عشان اترجمه من ثلاث مصادر مختلفة ??

ليس من اي مكان سوا ذكريات بارك يي-يون.

 

 

استمتعوا ?

“للتلخيص، تريد مني أن أذهب إلى زنزانة ذات طابقين مع نقابة (الجمجمة) وقتل الناس الذين أرسلوا ورائي؟”.

 

 

 

كان مجتهداً بشكل خاص في التنظيف بعده.

أن شاء الله يارب، يكون عام 2022، أفضل لكم من جميع النواحي يارب العالمين ??

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط