حسد المرأة
وفقا لشياوتاو ، ذكر العمدة فتاة تدعى هي جياجيا أثناء الوجبة. قال إنها كانت ابنة صديقة اختفت مؤخرًا. كان العمدة يأمل في أن نتمكن من المساعدة في العثور عليها أثناء وجودنا هنا.
“هل نحن حقا ذاهبون إلى هناك ، سونغ يانغ جيجي؟”
“إنها ابنته غير الشرعية ، أليس كذلك؟” سألت.
لم تكن هذه أخبار جيدة بالنسبة لي على الإطلاق. هل حقا فهمنا كل شيء بشكل خاطئ؟
ضحكت شياوتاو “أعتقد ذلك أيضًا”. “لقد بدا قلقا للغاية على الفتاة لتكون ابنة صديقة.”
ولكن الآن بما أن لي شين لا يبدو أن لديه تاريخ من المرض العقلي ، فمن المرجح أن تكهناتي كانت خاطئة تمامًا. لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من الإحباط.
“هؤلاء المسؤولين لديهم مثل هذه الحياة الخاصة الفوضوية!” قالت بينغشين. “إذا اكتشفت أن والدي لديه ابنة غير شرعية ، أقسم أنني سأهرب من المنزل!”
أجابت بينغشين: “لقد مللت من البقاء في الغرفة طوال اليوم أنا هنا بصفتي طبيبة شرعية متدربة ، بعد كل شيء! أحتاج لعمل شيء ما!”
“ربما سونغ يانغ هو أخيك غير الشقيق!” مازحتها شياوتاو.
عندما كنت على وشك المغادرة ، ركضت بينغشين ورائي وصرخت “أنا ذاهبة أيضًا!” ثم همست ، “تلك السيدة مزعجة للغاية! لقد كانت تسألني مليون سؤال! حتى أنها عرضت أن تعرّفني على شاب! ”
ألقت بينغشين وسادة على شياوتاو وصرخ ، “اخرسي!”
عاش الزوجان بالفعل هناكفي المتجر ، لذلك كانت متعلقاتهما الشخصية في كل مكان. تظاهرت شياوتاو بالنظر إلى الملابس وهي تنظر إلى رف الأحذية. وقفت لأغطيها من أنظار الزوجين. حملت الحذاء واحدا تلو الآخر وفحصت نعله.
“أنا أمزح ، أنا أمزح!” ضحكت شياوتاو. “كيف يمكن أن يرتبط والدك بسونغ يانغ؟ جسده سميك جدا ملئ بالعضلات، وبشرته داكنة جدا! ”
هززت رأسي. “لكن ليس لدينا دليل وما زلنا لا نستطيع تحديد دافع القاتل. كيف نعتقلهم الآن؟ أنت لا تخططين لأن تكوني مثل الدكتور تشين وتلتقطي الشخص الخطأ ، أليس كذلك؟ ”
تابعت بينغشين فمها “بهذا المنطق ، لا يمكنني أن أكون على صلة به أيضًا!”
أخبرتها أنه عندما ذهبنا إلى متجر الخياط في ذلك اليوم ، لاحظت أن لي شين كانت متوترة بعض الشيء ، خاصة عندما سألتها شياوتاو عن الجراحة التجميلية. اعتقدت أنها ربما تكون قد عانت نفسيا بعد الجراحة الفاشلة ، مما تسبب في مرضها العقلي ، خاصة عندما رأت شابات جميلات. قد يقتل زوجها هؤلاء النساء للمساعدة في التخفيف من وضعها.
ردت شياوتاو: “ربما يجب أن تحصلي على اختبار الحمض النووي ، فقط في حالة”.
في تلك اللحظة ، دخل رجل طويل القامة وصرخ ، “هل معطفي جاهز يا تشيانغ؟”
“آه ، توقفي عن ذلك شياوتاو-جيجي!” صاحت بينغشين. ثم حفرت نفسها تحت البطانية السميكة واختفت.
هذا جعلني متحمسًا. “إذا فعلوا ذلك حقًا ، فهذا يثبت أن هذين الزوجين يخفيان شيئا ما!”
من خلال ما رأيت، يبدو أن العلاقة بين هذين الاثنين قد تحسنت حقًا.
“كان الدافع هو علاج لي شين!”
سعلت وتمتم ، “ماذا حدث أيضًا؟”
عندما رأيت أن الرجل كان صديق تشانغ شيانغ ، التفت إلى شياوتاو وهمست ، “سأذهب للتحدث معه!”
“صحيح! كان العمدة قلقًا من أن تقع ابنته فريسة للقاتل المتسلسل ، ولهذا طلب منا الإسراع في التحقيق والقبض على القاتل في أسرع وقت ممكن “.
“أنا أمزح ، أنا أمزح!” ضحكت شياوتاو. “كيف يمكن أن يرتبط والدك بسونغ يانغ؟ جسده سميك جدا ملئ بالعضلات، وبشرته داكنة جدا! ”
هززت رأسي ، “لكن ليس لدينا أي دليل حتى الآن! يجب أن تأمري بعض الضباط باتباع الزوجين على أي حال ، فقط في حالة حدوث الأسوأ “.
“صحيح! كان العمدة قلقًا من أن تقع ابنته فريسة للقاتل المتسلسل ، ولهذا طلب منا الإسراع في التحقيق والقبض على القاتل في أسرع وقت ممكن “.
“سأفعل ذلك ، لكن لا يمكن أن يكون هناك هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”
“آه ، توقفي عن ذلك شياوتاو-جيجي!” صاحت بينغشين. ثم حفرت نفسها تحت البطانية السميكة واختفت.
وفقًا للفترة الزمنية بين جرائم القتل التي ارتكبها القاتل ، كان هناك احتمال حقيقي لوقوع جريمة قتل أخرى ، لكنني لم أقل شيئًا.
لم يعد يوانتشاو إلى الفندق في تلك الليلة ، حيث عاد إلى المدينة للتحقق من بعض الأدلة. عاد الضابط الذي أمره شياوتاو بالتحقيق في مكان وجود الضحايا ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي معلومات على الإطلاق منذ حدوث ذلك منذ فترة طويلة جدًا. هذا يعني أننا لم نتمكن من تأكيد ما إذا كانت الضحايا قد زارت محل الخياط.
سعلت وتمتم ، “ماذا حدث أيضًا؟”
في ظهر اليوم التالي ، اتصل بنا يوانتشاو وقال إنه سأل جميع المستشفيات في المقاطعة لكنه لم يعثر على أي سجلات عن أن لي شين تعاني من أي أمراض عقلية.
في تلك اللحظة ، دخل رجل طويل القامة وصرخ ، “هل معطفي جاهز يا تشيانغ؟”
لم تكن هذه أخبار جيدة بالنسبة لي على الإطلاق. هل حقا فهمنا كل شيء بشكل خاطئ؟
“لكن لدينا سبب!” ابتسم شياوتاو. “ألم تطلب منهم سترة ؟ يجب أن تكون جاهزة اليوم! ”
“لماذا تعتقد أنها مريضة عقليا؟” سأل شياوتاو.
ألقت بينغشين وسادة على شياوتاو وصرخ ، “اخرسي!”
“الرجل الذي هاجمني في تلك الليلة كان على الأرجح هو الخياط ، لذلك اعتقدت أن لي شين ربما لديها شخصية منقسمة (انفصام في الشخصية) ، والدافع وراء جرائم القتل كان في الواقع…”
من خلال ما رأيت، يبدو أن العلاقة بين هذين الاثنين قد تحسنت حقًا.
“ما تقصد؟” حثتني شياوتاو. “ما هو الدافع؟ أنت تقتلني بالتشويق ، سونغ يانغ! ”
ضحك الرجل وقال: “حسنًا ، سأشتري لكِ شرابًا لاحقًا! شكرا على المعطف!”
“لا ، لا…” هزت رأسي. “إنها فكرة بعيدة المنال ، ناهيك عن أنه ليس لدي أي دليل يدعمها الآن.”
“آه ، وانغ جي!” أجاب تشانغ تشيانغ. “أجل ، إنه على الرف هناك!”
“فقط قل لي على أي حال!”
“إنها ابنته غير الشرعية ، أليس كذلك؟” سألت.
“كان الدافع هو علاج لي شين!”
عندما كنت على وشك المغادرة ، ركضت بينغشين ورائي وصرخت “أنا ذاهبة أيضًا!” ثم همست ، “تلك السيدة مزعجة للغاية! لقد كانت تسألني مليون سؤال! حتى أنها عرضت أن تعرّفني على شاب! ”
“ماذا؟” حدقت شياوتاو في وجهي. “من اين جاء هذا؟”
في ظهر اليوم التالي ، اتصل بنا يوانتشاو وقال إنه سأل جميع المستشفيات في المقاطعة لكنه لم يعثر على أي سجلات عن أن لي شين تعاني من أي أمراض عقلية.
أخبرتها أنه عندما ذهبنا إلى متجر الخياط في ذلك اليوم ، لاحظت أن لي شين كانت متوترة بعض الشيء ، خاصة عندما سألتها شياوتاو عن الجراحة التجميلية. اعتقدت أنها ربما تكون قد عانت نفسيا بعد الجراحة الفاشلة ، مما تسبب في مرضها العقلي ، خاصة عندما رأت شابات جميلات. قد يقتل زوجها هؤلاء النساء للمساعدة في التخفيف من وضعها.
استدرت ووجدت بينغشين تشارك في محادثة مع امرأة في منتصف العمر. كانت لي شين جالسة أمام ماكينة الخياطة وهي تحدق في بينغشين. لقد تشتت انتباهها لدرجة أن إبرة ماكينة الخياطة اخترقت إصبعها. أطلقت صرخة حادة ، وذهب تشانغ تشيانغ على الفور وفحص يدها ، وسألها عما إذا كانت بخير.
قرأت ملف حالة مشابه في المكتب من قبل. قبل بضع سنوات ، كانت هناك قضية قاتل متسلسل حيث تبين أن القاتل الحقيقي هو فتاة خجولة ومنطوية. كانت لديها شخصية مزدوجة. كانت شخصيتها الأخرى مختلفة تمامًا – كانت واثقة من نفسها ومرحة. استيقظت هذه الشخصية في كل مرة كانت في ضائقة شديدة. عندما تقع الفتاة الانطوائية في حب رجل ، كانت تقتل شخصًا قبل أن تذهب في موعد معه فقط حتى تتمكن من التحول إلى الأنا المتغيرة. لم يخطر ببال أحد أن هذا سيكون الدافع الحقيقي وراء جرائم القتل. في الواقع ، إذا لم تستسلم الفتاة واعترفت ، فربما لن تكون قد خرجت من السجن.
في ظهر اليوم التالي ، اتصل بنا يوانتشاو وقال إنه سأل جميع المستشفيات في المقاطعة لكنه لم يعثر على أي سجلات عن أن لي شين تعاني من أي أمراض عقلية.
منذ بعض الوقت، قرأت مجموعة من ملفات القضايا وقمت بتحليل الدافع وراء كل حالة بعناية. لقد توصلت إلى استنتاج – إذا لم تتمكن من العثور على الدافع بمنطق الأشخاص العاديين ، فحاول بدلاً من ذلك المنطق غير الطبيعي لأن القتلة ليسوا دائمًا منطقيين أو عاديين!
ولكن الآن بما أن لي شين لا يبدو أن لديه تاريخ من المرض العقلي ، فمن المرجح أن تكهناتي كانت خاطئة تمامًا. لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من الإحباط.
ولكن الآن بما أن لي شين لا يبدو أن لديه تاريخ من المرض العقلي ، فمن المرجح أن تكهناتي كانت خاطئة تمامًا. لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من الإحباط.
“سأفعل ذلك ، لكن لا يمكن أن يكون هناك هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”
“لا يهم إذا كنت لا تستطيع تحديد الدافع ،” واستني شياوتاو. “يمكننا فقط أن نسألهم عن هذا الأمر بعد إلقاء القبض عليهم!”
“لا ، لا…” هزت رأسي. “إنها فكرة بعيدة المنال ، ناهيك عن أنه ليس لدي أي دليل يدعمها الآن.”
هززت رأسي. “لكن ليس لدينا دليل وما زلنا لا نستطيع تحديد دافع القاتل. كيف نعتقلهم الآن؟ أنت لا تخططين لأن تكوني مثل الدكتور تشين وتلتقطي الشخص الخطأ ، أليس كذلك؟ ”
سعلت وتمتم ، “ماذا حدث أيضًا؟”
“ثم ماذا لو واجهناهم مباشرة؟ لماذا لا نلتقي بهم في محل الخياط مرة أخرى؟ ”
تنهدت شياوتاو. “ربما تخلوا عن الأحذية التي كانوا يرتدونها في تلك الليلة.”
“لا يمكننا الدخول هناك بدون سبب!”
أمسك الرجل بالمعطف وسأل: “بكم أنا مدين لك؟”
“لكن لدينا سبب!” ابتسم شياوتاو. “ألم تطلب منهم سترة ؟ يجب أن تكون جاهزة اليوم! ”
لاحظت الغيرة الشديدة في عيون لي شين وهي تحدق في بينغشين. أذهلني هذا التفصيل الصغير.
انفجرت في الضحك. لقد نسيت ذلك تمامًا!
ردت شياوتاو: “ربما يجب أن تحصلي على اختبار الحمض النووي ، فقط في حالة”.
طلبت شياوتاو من شياوتشو الحصول على صورة لقوالب آثار الأقدام التي تم التقاطها في تلك الليلة. عندما خرجنا من مركز الشرطة ، اصطدمنا بـ بينغشين التي كانت تحمل حقيبة الأدوات الخاصة بها.
منذ بعض الوقت، قرأت مجموعة من ملفات القضايا وقمت بتحليل الدافع وراء كل حالة بعناية. لقد توصلت إلى استنتاج – إذا لم تتمكن من العثور على الدافع بمنطق الأشخاص العاديين ، فحاول بدلاً من ذلك المنطق غير الطبيعي لأن القتلة ليسوا دائمًا منطقيين أو عاديين!
قالت شياوتاو: “لن يكون هناك أي تشريح للجثث اليوم…إلى أين تتجهين وأنت تحملين حقيبتك هكذا؟”
“كان الدافع هو علاج لي شين!”
أجابت بينغشين: “لقد مللت من البقاء في الغرفة طوال اليوم أنا هنا بصفتي طبيبة شرعية متدربة ، بعد كل شيء! أحتاج لعمل شيء ما!”
“الرجل الذي هاجمني في تلك الليلة كان على الأرجح هو الخياط ، لذلك اعتقدت أن لي شين ربما لديها شخصية منقسمة (انفصام في الشخصية) ، والدافع وراء جرائم القتل كان في الواقع…”
“لماذا لا تتركي أغراضك هنا وتتبعينا إلى متجر الخياطة؟” اقترحت.
لم يعد يوانتشاو إلى الفندق في تلك الليلة ، حيث عاد إلى المدينة للتحقق من بعض الأدلة. عاد الضابط الذي أمره شياوتاو بالتحقيق في مكان وجود الضحايا ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي معلومات على الإطلاق منذ حدوث ذلك منذ فترة طويلة جدًا. هذا يعني أننا لم نتمكن من تأكيد ما إذا كانت الضحايا قد زارت محل الخياط.
قفزت بينغشين مع الإثارة. “رائع!”
“أنا أمزح ، أنا أمزح!” ضحكت شياوتاو. “كيف يمكن أن يرتبط والدك بسونغ يانغ؟ جسده سميك جدا ملئ بالعضلات، وبشرته داكنة جدا! ”
ضحكت شياوتاو “فتاة سخيفة! سنحقق في قضية قتل ، وليس حفلة! ”
هززت رأسي. “لكن ليس لدينا دليل وما زلنا لا نستطيع تحديد دافع القاتل. كيف نعتقلهم الآن؟ أنت لا تخططين لأن تكوني مثل الدكتور تشين وتلتقطي الشخص الخطأ ، أليس كذلك؟ ”
كان ذلك في نهاية العام ، لذلك كان متجر تشانغ شيانغ للخياطة مشغولاً للغاية. عندما وصلنا ، قال لنا أن نجلس وننتظر بعض الوقت. قلت له ألا يقلق لأننا لم نكن في عجلة من أمرنا.
عاش الزوجان بالفعل هناكفي المتجر ، لذلك كانت متعلقاتهما الشخصية في كل مكان. تظاهرت شياوتاو بالنظر إلى الملابس وهي تنظر إلى رف الأحذية. وقفت لأغطيها من أنظار الزوجين. حملت الحذاء واحدا تلو الآخر وفحصت نعله.
“لا ، لا…” هزت رأسي. “إنها فكرة بعيدة المنال ، ناهيك عن أنه ليس لدي أي دليل يدعمها الآن.”
“لا أحد منهم متطابق!” صرخت شياوتاو وهي تهز رأسها.
عندما كنت على وشك المغادرة ، ركضت بينغشين ورائي وصرخت “أنا ذاهبة أيضًا!” ثم همست ، “تلك السيدة مزعجة للغاية! لقد كانت تسألني مليون سؤال! حتى أنها عرضت أن تعرّفني على شاب! ”
تحققت من مقاس الحذاء وقلت ، “لكن المقاسات متطابقة!”
من خلال ما رأيت، يبدو أن العلاقة بين هذين الاثنين قد تحسنت حقًا.
تنهدت شياوتاو. “ربما تخلوا عن الأحذية التي كانوا يرتدونها في تلك الليلة.”
“سأفعل ذلك ، لكن لا يمكن أن يكون هناك هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”
هذا جعلني متحمسًا. “إذا فعلوا ذلك حقًا ، فهذا يثبت أن هذين الزوجين يخفيان شيئا ما!”
ضحكت شياوتاو. “يجب أن تكوني سعيدة لأنك مشهورة جدًا! فليمضي كلاكما قدما ، سأبقى هنا لأراقب الزوجين “.
استدرت ووجدت بينغشين تشارك في محادثة مع امرأة في منتصف العمر. كانت لي شين جالسة أمام ماكينة الخياطة وهي تحدق في بينغشين. لقد تشتت انتباهها لدرجة أن إبرة ماكينة الخياطة اخترقت إصبعها. أطلقت صرخة حادة ، وذهب تشانغ تشيانغ على الفور وفحص يدها ، وسألها عما إذا كانت بخير.
“ما تقصد؟” حثتني شياوتاو. “ما هو الدافع؟ أنت تقتلني بالتشويق ، سونغ يانغ! ”
لاحظت الغيرة الشديدة في عيون لي شين وهي تحدق في بينغشين. أذهلني هذا التفصيل الصغير.
ولكن الآن بما أن لي شين لا يبدو أن لديه تاريخ من المرض العقلي ، فمن المرجح أن تكهناتي كانت خاطئة تمامًا. لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من الإحباط.
في تلك اللحظة ، دخل رجل طويل القامة وصرخ ، “هل معطفي جاهز يا تشيانغ؟”
ولكن الآن بما أن لي شين لا يبدو أن لديه تاريخ من المرض العقلي ، فمن المرجح أن تكهناتي كانت خاطئة تمامًا. لا يسعني إلا أن أشعر بقليل من الإحباط.
“آه ، وانغ جي!” أجاب تشانغ تشيانغ. “أجل ، إنه على الرف هناك!”
“هل نحن حقا ذاهبون إلى هناك ، سونغ يانغ جيجي؟”
أمسك الرجل بالمعطف وسأل: “بكم أنا مدين لك؟”
ردت شياوتاو: “ربما يجب أن تحصلي على اختبار الحمض النووي ، فقط في حالة”.
“لا تكن سخيفا ، وانغ جي!” لوح تشانغ تشيانغ بيده. “فقط خذ معطفك! أنت لا تدين لي بأي شيء! ”
“هؤلاء المسؤولين لديهم مثل هذه الحياة الخاصة الفوضوية!” قالت بينغشين. “إذا اكتشفت أن والدي لديه ابنة غير شرعية ، أقسم أنني سأهرب من المنزل!”
ضحك الرجل وقال: “حسنًا ، سأشتري لكِ شرابًا لاحقًا! شكرا على المعطف!”
عندما رأيت أن الرجل كان صديق تشانغ شيانغ ، التفت إلى شياوتاو وهمست ، “سأذهب للتحدث معه!”
عندما رأيت أن الرجل كان صديق تشانغ شيانغ ، التفت إلى شياوتاو وهمست ، “سأذهب للتحدث معه!”
لم يعد يوانتشاو إلى الفندق في تلك الليلة ، حيث عاد إلى المدينة للتحقق من بعض الأدلة. عاد الضابط الذي أمره شياوتاو بالتحقيق في مكان وجود الضحايا ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي معلومات على الإطلاق منذ حدوث ذلك منذ فترة طويلة جدًا. هذا يعني أننا لم نتمكن من تأكيد ما إذا كانت الضحايا قد زارت محل الخياط.
عندما كنت على وشك المغادرة ، ركضت بينغشين ورائي وصرخت “أنا ذاهبة أيضًا!” ثم همست ، “تلك السيدة مزعجة للغاية! لقد كانت تسألني مليون سؤال! حتى أنها عرضت أن تعرّفني على شاب! ”
عاش الزوجان بالفعل هناكفي المتجر ، لذلك كانت متعلقاتهما الشخصية في كل مكان. تظاهرت شياوتاو بالنظر إلى الملابس وهي تنظر إلى رف الأحذية. وقفت لأغطيها من أنظار الزوجين. حملت الحذاء واحدا تلو الآخر وفحصت نعله.
ضحكت شياوتاو. “يجب أن تكوني سعيدة لأنك مشهورة جدًا! فليمضي كلاكما قدما ، سأبقى هنا لأراقب الزوجين “.
عاش الزوجان بالفعل هناكفي المتجر ، لذلك كانت متعلقاتهما الشخصية في كل مكان. تظاهرت شياوتاو بالنظر إلى الملابس وهي تنظر إلى رف الأحذية. وقفت لأغطيها من أنظار الزوجين. حملت الحذاء واحدا تلو الآخر وفحصت نعله.
تابعت أنا وبينغشين الرجل. عبر الشارع ودخل إلى صالون لتصفيف الشعر. كان هناك عدد من النساء في هذا الصالون يرتدون ملابس فضفاضة. كان من الواضح للوهلة الأولى أن هذا مكان بغيض.
ردت شياوتاو: “ربما يجب أن تحصلي على اختبار الحمض النووي ، فقط في حالة”.
“هل نحن حقا ذاهبون إلى هناك ، سونغ يانغ جيجي؟”
وفقا لشياوتاو ، ذكر العمدة فتاة تدعى هي جياجيا أثناء الوجبة. قال إنها كانت ابنة صديقة اختفت مؤخرًا. كان العمدة يأمل في أن نتمكن من المساعدة في العثور عليها أثناء وجودنا هنا.
“قطعا!” أومأت. “هذه فرصتنا المثالية!”
كان ذلك في نهاية العام ، لذلك كان متجر تشانغ شيانغ للخياطة مشغولاً للغاية. عندما وصلنا ، قال لنا أن نجلس وننتظر بعض الوقت. قلت له ألا يقلق لأننا لم نكن في عجلة من أمرنا.
“هل نحن حقا ذاهبون إلى هناك ، سونغ يانغ جيجي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
