العمل المستقبلي
“المعذرة!” قال مانفيلد وهو ينحني بمرفقه بين الحشد اللاجئون الذين أثاروا الإضطرابات وضعوا أعينهم عليه على الفور.
“عليك اللعنة ألا تعرف وضعها؟”.
“من هو هذا الرجل؟” ومجر الرجل “أعلم أنه لا يمكنك الإنتظار لكن عليك أن تصمد حتى أنتهي منها”.
مد مانفيلد يديه وسار بضع خطوات إلى الأمام بهدوء قدر إستطاعته قبل أن يقول “أنا هنا لتذكيرك بأن شخصًا ما قد أبلغ الحراس بالفعل إذا لم تركض الآن فسيكون الوقت قد فات “.
كان هو الشخص الذي ضحك للتو سرعان ما إكتشف مانفيلد أنه زعيم العصابة من المستحيل تقريبًا إنقاذ المرأة من أيدي عشرات من رجال العصابات لأنه لم يكن لديه سلاح، الطريقة الوحيدة هي ضرب الزعيم وأخذ المرأة بعيدًا عندما كان الآخرون لا يزالون في حالة صدمة من الفوضى الناتجة.
“من مظهره ربما كان سيدًا شابًا”.
مد مانفيلد يديه وسار بضع خطوات إلى الأمام بهدوء قدر إستطاعته قبل أن يقول “أنا هنا لتذكيرك بأن شخصًا ما قد أبلغ الحراس بالفعل إذا لم تركض الآن فسيكون الوقت قد فات “.
أراد مانفيلد أن يسأل كيف يصبح شرطيًا لكن لسبب ما قال شيئًا آخر يتطلع إليه “في طريقي إلى هنا رأيت بعض الطيور الحديدية الضخمة أتساءل عما إذا كان بإمكان…”.
في غضون ذلك نظر إلى المرأة على أمل أن تفهم أنه ليس واحدًا منهم ومع ذلك كانت المرأة غير مستجيبة لقد قامت ببساطة بإمالة رأسها وبدت في حيرة من أمرها.
“حسنًا مانفيلد”.
“عليك اللعنة ألا تعرف وضعها؟”.
قالت المرأة بشكل عرضي وهي تصفق بيديها “الآن يجب أن ينجح ذلك”.
“لماذا لا تزال هكذا؟”.
بالمقارنة مع ميك كينلي وخدميه المدربين التعامل مع هؤلاء العصابات أسهل بكثير لم يحصل الزعيم حتى على فرصة للنضال قبل أن يسقط.
“م ن هم الحراس في الأسود؟ أليسوا مجرد فريق دورية؟ ” هدد القائد ووجهه ينقسم إلى إبتسامة كريهة “أنت لا تعرف أبدًا من سيساعدون في النهاية بالضبط أيها الشقي الصغير أنت أخضر أليس كذلك؟”.
“فهمت” غمغم مانفيلد.
“من مظهره ربما كان سيدًا شابًا”.
“نعم أنا ساحرة” إعترفت المرأة على الفور.
“وماذا في ذلك؟ إنه الآن مثلنا”.
“لماذا لا تزال هكذا؟”.
“خسرت! اهرب بعيدًا قدر المستطاع قبل أن يفقد رئيسنا أعصابه…”.
زأروا من الضحك فقط في تلك اللحظة تحرك مانفيلد لكم القائد في وجهه سرعان ما سقط على الأرض.
زأروا من الضحك فقط في تلك اللحظة تحرك مانفيلد لكم القائد في وجهه سرعان ما سقط على الأرض.
قبل أن يدرك مانفيلد ما حدث أصبح الضوء قوسًا ينبعث منه وهج أزرق شديد إندفع بإتجاه رجال العصابات ومثل سيخ الشواء مر القوس الكهربائي واحدًا تلو الآخر، لم يكن لدى صانعي الأذى طريقة لمقاومة مثل هذه القوة المذهلة قبل أن يتمكنوا حتى من إصدار صرخة قصيرة تصلبوا جميعًا وسقطوا إلى الوراء على الأرض.
بالمقارنة مع ميك كينلي وخدميه المدربين التعامل مع هؤلاء العصابات أسهل بكثير لم يحصل الزعيم حتى على فرصة للنضال قبل أن يسقط.
“من هو هذا الرجل؟” ومجر الرجل “أعلم أنه لا يمكنك الإنتظار لكن عليك أن تصمد حتى أنتهي منها”.
ثارت ضجة بين الحشد.
يبدو أن الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء في نيفروينتر مختلفين تمامًا عن فريق الدورية إنهم أشبه بالفرسان المثاليين الذين يريد أن يكون مثلهم لو لم تكذب شارون عليه فربما هذه الوظيفة مثالية له.
“اللعنة! أنت إبن العاهرة!”.
“اللعنة! أنت إبن العاهرة!”.
“أنقذ الرئيس!”.
بالمقارنة مع ميك كينلي وخدميه المدربين التعامل مع هؤلاء العصابات أسهل بكثير لم يحصل الزعيم حتى على فرصة للنضال قبل أن يسقط.
أصيب مانفيلد بعدة إصابات في الظهر والساقين لكنه لم يهتم مد إحدى يديه إلى المرأة بينما يستخدم اليد الأخرى لسد وجهه ثم صرخ “تعالي معي!”.
وفقًا لكتاب التاريخ إعتاد جميع النبلاء أن يكونوا أشخاصًا عاديين لقد حافظوا على النظام وطوروا المجتمع.
ثم حدث شيء غير عادي مدت المرأة يدها على الفور وبدلاً من إمساكه جذبن معصم مانفيلد نحوها.
“هل تقولين أن أصبح أحد الحراس بالأسود؟”.
“أنت…” قالت مانفيلد بإنفعال وفجأة شاهدت شعاعًا كهربائيًا يومض في جسدها.
“بطبيعة الحال وضعت الأميرة تيلي وظيفة في الساحة المركزية إنها توظف فريقًا جديدًا من الفرسان الجويين”.
“شعاع كهربائي؟”.
“وماذا في ذلك؟ إنه الآن مثلنا”.
قبل أن يدرك مانفيلد ما حدث أصبح الضوء قوسًا ينبعث منه وهج أزرق شديد إندفع بإتجاه رجال العصابات ومثل سيخ الشواء مر القوس الكهربائي واحدًا تلو الآخر، لم يكن لدى صانعي الأذى طريقة لمقاومة مثل هذه القوة المذهلة قبل أن يتمكنوا حتى من إصدار صرخة قصيرة تصلبوا جميعًا وسقطوا إلى الوراء على الأرض.
“اللعنة! أنت إبن العاهرة!”.
قالت المرأة بشكل عرضي وهي تصفق بيديها “الآن يجب أن ينجح ذلك”.
“المعذرة!” قال مانفيلد وهو ينحني بمرفقه بين الحشد اللاجئون الذين أثاروا الإضطرابات وضعوا أعينهم عليه على الفور.
“هل أنت….” تلعثم مانفيلد وهو ينظر إلى المرأة.
“بالمناسبة أنا شارون هل لي أن أعرف إسمك؟” سألت المرأة وسحبت مانفيلد إلى الحاضر.
“نعم أنا ساحرة” إعترفت المرأة على الفور.
زأروا من الضحك فقط في تلك اللحظة تحرك مانفيلد لكم القائد في وجهه سرعان ما سقط على الأرض.
كان لدى مانفيلد إنطباع بأن جميع الساحرات يجب أن يكونوا جميلين وساحرين للغاية ومع ذلك عندما درس هذه المرأة وجدها ليست جميلة عن بعد له وجه عادي للغاية ونحيفة مثل الطفلة الصغيرة.
“في الواقع إنه يعمل بشكل جيد قد يكون أي لاجئ ساحرة مقنعة ويهاجم الناس وهذا يردع أولئك الذين يريدون إرتكاب الجرائم نظرًا لأن إدارة الشرطة ستعاقب جميع المجرمين فمن المحتمل أن يفكر المذنبون في الأمر قبل إتخاذ أي إجراء بمساعدة الساحرات والشرطة أصبح الوضع أفضل بكثير من ذي قبل”.
“إذن ماذا سنفعل بهم؟” سأله مانفيلد وهو يشير إلى رجال العصابات على الأرض.
ثم حدث شيء غير عادي مدت المرأة يدها على الفور وبدلاً من إمساكه جذبن معصم مانفيلد نحوها.
“سأتصل بقسم الشرطة وأطلب منهم التعامل معهم لا تقلق لقد إستخدمت 10٪ فقط من قوتي لذا سيستيقظون خلال نصف ساعة لكن من المحتمل أن يتم إرسالهم إلى المنجم أو منطقة الفرن أعتقد أنهم سيبقون هناك على الأرجح لمدة نصف شهر”.
“المعذرة!” قال مانفيلد وهو ينحني بمرفقه بين الحشد اللاجئون الذين أثاروا الإضطرابات وضعوا أعينهم عليه على الفور.
فجأة لم يعرف مانفيلد ماذا يرد لديه شعور بطريقة ما بأنها خططت لهذا الأمر برمته.
” قتل الوقت؟” فكر مانفيلد في دهشة ورجفت شفتيه.
“بالمناسبة أنا شارون هل لي أن أعرف إسمك؟” سألت المرأة وسحبت مانفيلد إلى الحاضر.
قال مانفيلد “لكن هناك دائمًا شخص يتفهم”.
“حسنًا مانفيلد”.
“م ن هم الحراس في الأسود؟ أليسوا مجرد فريق دورية؟ ” هدد القائد ووجهه ينقسم إلى إبتسامة كريهة “أنت لا تعرف أبدًا من سيساعدون في النهاية بالضبط أيها الشقي الصغير أنت أخضر أليس كذلك؟”.
“أنت أول شخص رأيته يتقدم لماذا؟”.
هز مات رأسه وقال “جلالته يأمل أن يكون الجميع مفيدين خاصة عندما تكون معركة الإرادة الإلهية قادمة لكن هذه ليست فكرة صاحب الجلالة بل فكرة الساحرات، يمكنهم إستخدام قوتهم وقتل الوقت في غضون ذلك يمكنهم أيضًا المساعدة في الحفاظ على النظام العام لذا فإن هذه الطريقة تقتل عصفورين بحجر واحد”.
“لماذا ماذا؟” عاد مانفيلد وهو يفرك المكان الذي أصيب فيه “أليست مسألة إيقاف الجرائم؟ أنا فقط لم أتوقع أنك في الواقع لم تكوني بحاجة إلى أي مساعدة”.
“المعذرة!” قال مانفيلد وهو ينحني بمرفقه بين الحشد اللاجئون الذين أثاروا الإضطرابات وضعوا أعينهم عليه على الفور.
“بطبيعة الحال؟” ردت شارون “إذا إعتقد الجميع بهذه الطريقة فلن يهرب هؤلاء المتفرجون بهذه السرعة”.
“في الواقع إنه يعمل بشكل جيد قد يكون أي لاجئ ساحرة مقنعة ويهاجم الناس وهذا يردع أولئك الذين يريدون إرتكاب الجرائم نظرًا لأن إدارة الشرطة ستعاقب جميع المجرمين فمن المحتمل أن يفكر المذنبون في الأمر قبل إتخاذ أي إجراء بمساعدة الساحرات والشرطة أصبح الوضع أفضل بكثير من ذي قبل”.
قال مانفيلد “لكن هناك دائمًا شخص يتفهم”.
“بطبيعة الحال؟” ردت شارون “إذا إعتقد الجميع بهذه الطريقة فلن يهرب هؤلاء المتفرجون بهذه السرعة”.
وفقًا لكتاب التاريخ إعتاد جميع النبلاء أن يكونوا أشخاصًا عاديين لقد حافظوا على النظام وطوروا المجتمع.
“حسنًا مانفيلد”.
“هذا صحيح” وافقت شارون مبتسمة “أنت مهاجر جديد إلى نيفروينتر أليس كذلك؟ هل أنت مهتم بالإنضمام إلى قسم الشرطة؟”.
“من مظهره ربما كان سيدًا شابًا”.
“هل تقولين أن أصبح أحد الحراس بالأسود؟”.
قبل أن يدرك مانفيلد ما حدث أصبح الضوء قوسًا ينبعث منه وهج أزرق شديد إندفع بإتجاه رجال العصابات ومثل سيخ الشواء مر القوس الكهربائي واحدًا تلو الآخر، لم يكن لدى صانعي الأذى طريقة لمقاومة مثل هذه القوة المذهلة قبل أن يتمكنوا حتى من إصدار صرخة قصيرة تصلبوا جميعًا وسقطوا إلى الوراء على الأرض.
“نعم إنهم يقومون بقمع المجرمين وحماية السكان أعتقد أنه يناسبك أيضًا لا يرتدون دائمًا زيًا أسود على سبيل المثال مثلي الآن”.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟” سأل مانفيلد الذي ما زال في حيرة من أمره.
“هاه؟” كان مانفيلد مرتبكًا.
“سآخذهم لإبلاغ المكتب الإداري” قالت شارون وهي تلوح بيدها متوجهة إلى المدينة الداخلية.
“سآخذهم لإبلاغ المكتب الإداري” قالت شارون وهي تلوح بيدها متوجهة إلى المدينة الداخلية.
“هاه؟” كان مانفيلد مرتبكًا.
“أنت تعرف لماذا أوقفتك الآن أليس كذلك؟” إبتسم مات لمانفيلد بعد عودة الأخير للفريق.
“خسرت! اهرب بعيدًا قدر المستطاع قبل أن يفقد رئيسنا أعصابه…”.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟” سأل مانفيلد الذي ما زال في حيرة من أمره.
ثارت ضجة بين الحشد.
“طريقة فعالة لردع المجرمين” قال مات وهو يمضي قدمًا “لم تعد المنطقة السكنية في الضاحية كما كانت من قبل على الأقل لم تكن عندما كنت أعيش هنا ومع ذلك بعد أن يأتي المزيد والمزيد من المهاجرين إلى هنا تصبح هذه المنطقة غير آمنة بشكل متزايد وتستهدف معظم الجرائم النساء، بالطبع أنا لا أقول إنكم سبب ذلك لأنه من بينهم هناك أيضًا العديد من المهاجرين من الأجزاء الأخرى من غرايكاستل نظرًا لأن عدد اللاجئين هائل لا تستطيع الشرطة الإهتمام بكل شيء، والأهم من ذلك إذا إتصل الناس بالشرطة فقط بعد وقوع الحادث ربما يكون المجرم قد تسبب بالفعل في إصابات دائمة أو أذى للضحية بحلول الوقت الذي وصلت فيه الشرطة”.
ثم حدث شيء غير عادي مدت المرأة يدها على الفور وبدلاً من إمساكه جذبن معصم مانفيلد نحوها.
“هذا واضح أليس كذلك؟ مع وجود الكثير من الحثالة لا يمكن أن يكون أي مكان آمنًا” تمتم أحدهم “أعتقد أن ملك غرايكاستل لا ينبغي أن يقبل هؤلاء الأشخاص المشبوهين في المقام الأول”.
“في الواقع إنه يعمل بشكل جيد قد يكون أي لاجئ ساحرة مقنعة ويهاجم الناس وهذا يردع أولئك الذين يريدون إرتكاب الجرائم نظرًا لأن إدارة الشرطة ستعاقب جميع المجرمين فمن المحتمل أن يفكر المذنبون في الأمر قبل إتخاذ أي إجراء بمساعدة الساحرات والشرطة أصبح الوضع أفضل بكثير من ذي قبل”.
هز مات رأسه وقال “جلالته يأمل أن يكون الجميع مفيدين خاصة عندما تكون معركة الإرادة الإلهية قادمة لكن هذه ليست فكرة صاحب الجلالة بل فكرة الساحرات، يمكنهم إستخدام قوتهم وقتل الوقت في غضون ذلك يمكنهم أيضًا المساعدة في الحفاظ على النظام العام لذا فإن هذه الطريقة تقتل عصفورين بحجر واحد”.
“بطبيعة الحال وضعت الأميرة تيلي وظيفة في الساحة المركزية إنها توظف فريقًا جديدًا من الفرسان الجويين”.
” قتل الوقت؟” فكر مانفيلد في دهشة ورجفت شفتيه.
“آه لقد رأيتهم أيضًا إذا بقيت في نيفروينتر لفترة أطول فستعرف أنه ليس مشكلة كبيرة” قاطعه مات مبتسماً “لقد صدمت أيضًا في البداية لكنك ستعتاد على ذلك إذا كنت رجلاً موهوبًا فقد تتمكن من تشغيل الجهاز بنفسك”.
“في الواقع إنه يعمل بشكل جيد قد يكون أي لاجئ ساحرة مقنعة ويهاجم الناس وهذا يردع أولئك الذين يريدون إرتكاب الجرائم نظرًا لأن إدارة الشرطة ستعاقب جميع المجرمين فمن المحتمل أن يفكر المذنبون في الأمر قبل إتخاذ أي إجراء بمساعدة الساحرات والشرطة أصبح الوضع أفضل بكثير من ذي قبل”.
“بطبيعة الحال وضعت الأميرة تيلي وظيفة في الساحة المركزية إنها توظف فريقًا جديدًا من الفرسان الجويين”.
“فهمت” غمغم مانفيلد.
يبدو أن الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء في نيفروينتر مختلفين تمامًا عن فريق الدورية إنهم أشبه بالفرسان المثاليين الذين يريد أن يكون مثلهم لو لم تكذب شارون عليه فربما هذه الوظيفة مثالية له.
يبدو أن الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء في نيفروينتر مختلفين تمامًا عن فريق الدورية إنهم أشبه بالفرسان المثاليين الذين يريد أن يكون مثلهم لو لم تكذب شارون عليه فربما هذه الوظيفة مثالية له.
“بالمناسبة أنا شارون هل لي أن أعرف إسمك؟” سألت المرأة وسحبت مانفيلد إلى الحاضر.
بعد أن وصلوا إلى مقر الإقامة المؤقت وحصلوا على غرفهم الخاصة قال مات وداعًا للاجئين “سأعود غدًا وأريكم مدينة نيفروينتر سيكون من المفيد جدًا التعرف على الثقافة المحلية أيضًا لا تترددوا في سؤالي إذا كان لديكم أي أسئلة”.
“سآخذهم لإبلاغ المكتب الإداري” قالت شارون وهي تلوح بيدها متوجهة إلى المدينة الداخلية.
أراد مانفيلد أن يسأل كيف يصبح شرطيًا لكن لسبب ما قال شيئًا آخر يتطلع إليه “في طريقي إلى هنا رأيت بعض الطيور الحديدية الضخمة أتساءل عما إذا كان بإمكان…”.
“عليك اللعنة ألا تعرف وضعها؟”.
“آه لقد رأيتهم أيضًا إذا بقيت في نيفروينتر لفترة أطول فستعرف أنه ليس مشكلة كبيرة” قاطعه مات مبتسماً “لقد صدمت أيضًا في البداية لكنك ستعتاد على ذلك إذا كنت رجلاً موهوبًا فقد تتمكن من تشغيل الجهاز بنفسك”.
ثارت ضجة بين الحشد.
” حقا؟” قال مانفيلد وقفز قلبه بنبضة.
زأروا من الضحك فقط في تلك اللحظة تحرك مانفيلد لكم القائد في وجهه سرعان ما سقط على الأرض.
“بطبيعة الحال وضعت الأميرة تيلي وظيفة في الساحة المركزية إنها توظف فريقًا جديدًا من الفرسان الجويين”.
كان لدى مانفيلد إنطباع بأن جميع الساحرات يجب أن يكونوا جميلين وساحرين للغاية ومع ذلك عندما درس هذه المرأة وجدها ليست جميلة عن بعد له وجه عادي للغاية ونحيفة مثل الطفلة الصغيرة.
–+–
“إذن ماذا سنفعل بهم؟” سأله مانفيلد وهو يشير إلى رجال العصابات على الأرض.
وفقًا لكتاب التاريخ إعتاد جميع النبلاء أن يكونوا أشخاصًا عاديين لقد حافظوا على النظام وطوروا المجتمع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
