- الفصل السابع والثلاثون
37 – الفصل السابع والثلاثون
شورل؟
بوك!
مع هذا المنظر، نظر كيم وو-جين حوله، إلى الرماح التي كانت موضوعة حوله.
كان من الطبيعي تمامًا أن يأخذ أكبر قدر ممكن من الزنزانة، الأمر فقط هو أن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على تنفيذ مثل هذه الممارسة الشائعة في الزنزانات السابقة بسبب ظروف مختلفة.
يمكن سماع صوت قذر خشن لظهر سحلية الألبينو وهو ينشق، كما لو كان يقطع جذوعًا بفأسه ويكشف عن جسدها الداخلي.
كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.
ولكن من منظور سحلية ألبينو، بدا أن هيكل عظمي ضئيل الحجم ينظر إليه بتعالي.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.
رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
في أذنها، استطاعت سحلية ألبينو سماع صوت جندي عظمي يقترب منها ببطء.
الرمحان اللذان قام بطعنهما في جسدها كانا الأساس لمعركة استنزاف.
في الواقع، المسوخ كائنات ضعيفة في الغالب، و في العادة لم يعيشوا طويلا ويموت الكثيرون منهم في بيئتهم الطبيعية.
لتظهر بيضة واحدة
بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.
لكن في زنزانة، كانت الأمور مختلفة.
تمتلك معظم الوحوش التي لديها طفرات أو تغيرات في الزنزنات، إما قوة ساحقة أو قدرة خاصة.
سوغ!
كان هذان هما الاحتمالان.
شورل!
كانت هذه حالة السحلية البيضاء التي خرجت من الأراضي الرطبة الشاسعة إلى الأرض، بادئ ذي بدء بالمقارنة مع متوسط حجم رجال السحالي، كان حجمها على نطاق مختلف تمامًا، وأثناء وقوفه منتصباً على ساقيه وصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار، حجمه ضخم بما يكفي لـ يهز الأورك أكتافهم ويبتعدوا بعد رؤيته، و طول ذيله حوالي مترين.
ذلك يعني أن سحلية ألبينو ستصبح وحشًا بطول 5 أمتار عندما تخفض قوامها وتمشي على أربعة أرجل.
في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.
لكن الأهم من ذلك، أن بشرتها البيضاء وعينيها الحمراء كانت دليلاً على وجودها الفريد داخل المستنقع المظلم.
“سأقتلك حتى لو اضطررت لمحاربتك طوال اليوم”.
الأمر يستحق فعل ذلك.
مثل هذا الوجود كان بمثابة دليل واضح على أن سحلية ألبينو كانت ملك هذا المكان.
إذا سأل أحدهم عن أي منهم كان أكثر برودة، بين كيم وو-جين و سحلية ألبينو، سيقول الجميع إن كيم وو-جين كان ذا دم أكثر برودة بعد مشاهدة مثل هذا المشهد.
شورل!
رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
كلاهما كانا متعجرفين وعدائيين ولهما إحساس قتالي قوي، لكنهما لم يكونا ذكيين.
السير بأسلوب جريء وكريم مستحيل من دون الثقة في التعامل مع أي مفترس قد يهدد حياته.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
كا…
هذا هو السبب في أن سحلية ألبينو لم تنزعج عندما قام هيكل عظمي لرجل سحلية بسد طريقه بسكين حاد في يده.
شورل؟
بدلاً من هذا، نظر إلى الهيكل العظمي، بعيون شككت في الغرض منه.
لكن الأهم من ذلك، أن بشرتها البيضاء وعينيها الحمراء كانت دليلاً على وجودها الفريد داخل المستنقع المظلم.
من جهة آخرى نفذ الهيكل العظمي واجبه بأمانة.
“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.
هرع إلى سحلية ألبينو في عِداء.
التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.
لم تكن هناك حتى معلومات تؤكد ما إذا كان عنصرًا أسطوريًا أو مهارة أم ماذا.
كان تصميمه قويًا جدًا.
سوغ!
ولكن بمجرد أن وقفت سحلية ألبينو على رجليها الخلفيتين، تغير المزاج بسرعة.
لقد جعله ذلك يشعر بالغضب العارم مجدداً.
أعطته نقابة (الخلاص) إلى ملك السم القاتل.
تدفق شعور لا يوصف بالعظمة من جسمه البالغ ارتفاعه 3 أمتار.
كان هذا عندما هزَت سحلية ألبينو جسدها بسرعة.
ثم، مع خنجر الكوكري في يده اليمنى، أرجحه للأسفل على الجلد الأبيض لسحلية الألبينو مثل الفأس.
هوونغ!
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
اجتاح ذيله الثقيل الأرض بلا رحمة.
لم تكن لدى السحلية ألبينو أي شك في أن هذا الهجوم سيدمر ذلك الهيكل الضئيل.
في تلك اللحظة، بدأ الجندي ذو الهيكل العظمي بالتسكع أمام السحلية البيضاء.
لكن الجندي العظمي توقف خارج مجال ذيله.
أخيرًا، أخرج لوح الطاقة الأخير من ذراعه.
عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.
هوونغ!
كلاهما كانا متعجرفين وعدائيين ولهما إحساس قتالي قوي، لكنهما لم يكونا ذكيين.
تمتلك معظم الوحوش التي لديها طفرات أو تغيرات في الزنزنات، إما قوة ساحقة أو قدرة خاصة.
بدأ الذيل يتأرجح بشكل طبيعي عبر الهواء، قامت السحلية البيضاء بأرجحة جسدها مرة أخرى وواجهت جندي الهيكل العظمي.
توك!
ولكن في أذن الصياد الذي كان يلحق حياتها، سمع مرارًا وتكرارًا حقيقة أن سحلية ألبينو كانت تخوض صراعًا لا طائل له.
في تلك اللحظة، بدأ الجندي ذو الهيكل العظمي بالتسكع أمام السحلية البيضاء.
بدأت في حساب كيفية القتال ضد سحلية ألبينو، التي كانت تمتلك قوة هجومية ونطاقًا هائلين.
ولكن من منظور سحلية ألبينو، بدا أن هيكل عظمي ضئيل الحجم ينظر إليه بتعالي.
كانت رغبته في سحق الهيكل العظمي وتحويله إلى مسحوق واضح في جميع أنحاء جسده.
كاا!
هوونغ!
تسببت هذه الوقاحة في أن تركز السحلية كل غضبها على الجندي العظمي.
كانت رغبته في سحق الهيكل العظمي وتحويله إلى مسحوق واضح في جميع أنحاء جسده.
بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.
نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.
و تلك اللحظة التي قرر فيها كيم وو-جين التدخل.
لأكون صادقًا، لم تكن هناك حاجة لتجنيد أي شخص للمساعدة.
اقترب كيم وو-جين بسرعة من خلف سحلية ألبينو.
رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
ثم، مع خنجر الكوكري في يده اليمنى، أرجحه للأسفل على الجلد الأبيض لسحلية الألبينو مثل الفأس.
بوو-اأوك!
يمكن سماع صوت قذر خشن لظهر سحلية الألبينو وهو ينشق، كما لو كان يقطع جذوعًا بفأسه ويكشف عن جسدها الداخلي.
مثل البصل، كان عدد طبقات القشرة التي قام بتقشيرها عديدة.
مثل هذا الوجود كان بمثابة دليل واضح على أن سحلية ألبينو كانت ملك هذا المكان.
بوك!
قام كيم وو-جين بإدخال رمح كان يمسكه بيده اليسرى في الجرح.
توك!
ولكن في أذن الصياد الذي كان يلحق حياتها، سمع مرارًا وتكرارًا حقيقة أن سحلية ألبينو كانت تخوض صراعًا لا طائل له.
بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.
ثم كسر كيم وو جين العمود من الرمح.
هذا ما كان يحصل الآن.
على عكس بطل الآورك، عرفت ألبينو كيف تهرب عندما لا يبدو الوضع جيدًا.
كا!
لكن كيم وو-جين كان مستعدًا للدخول في معركة استنزاف ضد سحلية ألبينو.
بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.
باجيج!
توقفت سحلية ألبينو مؤقتًا قليلاً أثناء تحليل الموقف.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
هرع جندي الهيكل العظمي على الفور نحو سحلية ألبينو.
في أذنها، استطاعت سحلية ألبينو سماع صوت جندي عظمي يقترب منها ببطء.
هوونغ!
قامت سحلية ألبينو بأرجحة ذيلها تجاه جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.
‘… عليكم اللعـ**’.
لكن تراجع الجندي العظمي مجدداً وراقب تحركاتها عن كثب مرة أخرى.
“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.
بدا وكأنه وحش يثير شهيته قبل صيد فريسته اللذيذة.
عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.
كاياه!
حدقت سحلية ألبينو بشدة في الهيكل العظمي بقصد القتل، وبشكل غاضب.
لكن تحرك كيم وو-جين مرة أخرى.
حدث كل شيء كما من قبل.
كانت القشرة بيضاء، ولكن كانت هناك خطوط أرجوانية من الطاقة تغلف القشرة، مما يجعلها تبدو فتية ومخيفة.
بينما كان الجندي ذو الهيكل العظمي يشتت انتباه سحلية ألبينو، اقترب كيم وو-جين من ظهر السحلية وأصابها بالكوكري، ثم طعنها بالرمح، وكسر عمود الرمح مرة أخرى.
بعد ذلك، اختبئ كيم وو-جين في الأدغال و راقب سحلية ألبينو.
وفي كل مرة تنكسر فيها طبقة من القشرة، تزداد سماكة اللون البنفسجي المحيطة بها.
“ما الذي ستفعله الآن؟”.
كانت هذه هي الاستراتيجية الهجومية التي أعدها كيم وو-جين لسحلية ألبينو.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
كانت سحلية ألبينو وبطل الآورك بشكل عام أنواعًا متشابهة من الوحوش.
كلاهما كانا متعجرفين وعدائيين ولهما إحساس قتالي قوي، لكنهما لم يكونا ذكيين.
كيم وو-جين قتل ملك السم القاتل.
ولكن كان هناك فرق واضح للغاية بين بطل الآورك و سحلية ألبينو.
كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.
“هل تفكر في الهروب؟”.
على عكس بطل الآورك، عرفت ألبينو كيف تهرب عندما لا يبدو الوضع جيدًا.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
و فوق هذا، كانت هذه الزنزانة مليئة بمواقع الاختباء الكبيرة مثل المستنقع الذي يمكن أن تتراجع إليه السحلية البيضاء.
لكن تراجع الجندي العظمي مجدداً وراقب تحركاتها عن كثب مرة أخرى.
بحلول الوقت الذي استدارت فيه سحلية ألبينو بعد الهجوم المفاجئ من الخلف، كان كيم وو-جين يركض بعيدًا بالفعل.
كانت هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الزنزانة تتحول إلى جحيم، التهمت عددًا لا يحصى من اللاعبين الموهوبين.
نظرًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكن القيام به إذا هربت سحلية ألبينو إلى المستنقع بعد إصابتها بجروح خطيرة.
كانت سرعة لسانها بطيئة بما يكفي لتضحك عليها سلحفاة، كانت عيونه الحمراء، التي كانت تتألق بالحيوية ذات يوم، باهتة مثل البولاك* المتجمد الفاسد(سمك).
بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.
كما أن إشعال جسدها بالنار كما هو الحال عند اصطياد الآورك كان عديم الفائدة أيضًا بسبب وجود المستنقعات.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
لأنها ستذهب إلى المستنقع وتطفئه لحظة اشتعال النيران في جسدها.
نظرًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكن القيام به إذا هربت سحلية ألبينو إلى المستنقع بعد إصابتها بجروح خطيرة.
على عكس بطل الآورك، عرفت ألبينو كيف تهرب عندما لا يبدو الوضع جيدًا.
بالطبع، كانت هناك مهارات لخلق نيران لا يمكن إخمادها، لكنه لم يكن شيئًا يمكن للاعبين الأقل من المستوى الـ30 استخدامه.
وفي كل مرة تنكسر فيها طبقة من القشرة، تزداد سماكة اللون البنفسجي المحيطة بها.
نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.
على أي حال، عندما تصبح المعركة معركة استنزاف غير متوقعة، فقد يخرج اللاعبون من الخطط و يسفر الأمر في النهاية عن وفاة هؤلاء اللاعبين.
لقد جعله ذلك يشعر بالغضب العارم مجدداً.
لكن كيم وو-جين كان مستعدًا للدخول في معركة استنزاف ضد سحلية ألبينو.
إذا سأل أحدهم عن أي منهم كان أكثر برودة، بين كيم وو-جين و سحلية ألبينو، سيقول الجميع إن كيم وو-جين كان ذا دم أكثر برودة بعد مشاهدة مثل هذا المشهد.
“لن يهم الأمر كثيراً حتى لو هربت”.
ملك السم القاتل.
ملك السم القاتل.
الرمحان اللذان قام بطعنهما في جسدها كانا الأساس لمعركة استنزاف.
من الآن، سوف تتآكل رأوس الرماح في جسدها حتى تذوب وتتحلل.
شيههيي…
حتى لو هربت، فلا داعي لتسرع كيم وو-جين.
بالطبع، كانت هناك مهارات لخلق نيران لا يمكن إخمادها، لكنه لم يكن شيئًا يمكن للاعبين الأقل من المستوى الـ30 استخدامه.
السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.
هذا بسبب وجود أقوى كلب صيد في نقابة (الخلاص)، شخص فقد رفاقه وكان يغلي من الغضب.
لقد جعله ذلك يشعر بالغضب العارم مجدداً.
كا!
كيم وو-جين قتل ملك السم القاتل.
رأى كيم وو-جين سحلية ألبينو وهي تعرب عن غضبها من جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
و فوق هذا، كانت هذه الزنزانة مليئة بمواقع الاختباء الكبيرة مثل المستنقع الذي يمكن أن تتراجع إليه السحلية البيضاء.
“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.
مع هذا المنظر، نظر كيم وو-جين حوله، إلى الرماح التي كانت موضوعة حوله.
و أيضاً جثث السحالي التي كانت جاهزة للتضحية بها في أي وقت لاستدعاء جنود الهيكل العظميين.
كانت القشرة بيضاء، ولكن كانت هناك خطوط أرجوانية من الطاقة تغلف القشرة، مما يجعلها تبدو فتية ومخيفة.
أخيرًا، أخرج لوح الطاقة الأخير من ذراعه.
“سأقتلك حتى لو اضطررت لمحاربتك طوال اليوم”.
و فوق هذا، كانت هذه الزنزانة مليئة بمواقع الاختباء الكبيرة مثل المستنقع الذي يمكن أن تتراجع إليه السحلية البيضاء.
كانت هذه حالة السحلية البيضاء التي خرجت من الأراضي الرطبة الشاسعة إلى الأرض، بادئ ذي بدء بالمقارنة مع متوسط حجم رجال السحالي، كان حجمها على نطاق مختلف تمامًا، وأثناء وقوفه منتصباً على ساقيه وصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار، حجمه ضخم بما يكفي لـ يهز الأورك أكتافهم ويبتعدوا بعد رؤيته، و طول ذيله حوالي مترين.
الرمحان اللذان قام بطعنهما في جسدها كانا الأساس لمعركة استنزاف.
_____________________
هذا ما كان يحصل الآن.
هرع إلى سحلية ألبينو في عِداء.
في عام 2025، قامت نقابة (الخلاص) بتأمين بيضة سحلية ألبينو بعد تضحيات كبيرة، لكن المعلومات المتعلقة بالبيضة ظلت سراً.
ثمانية وسبعون.
حتى لو هربت، فلا داعي لتسرع كيم وو-جين.
الأمر يستحق فعل ذلك.
كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.
نجح في الانتقام لرفاقه القتلى.
و من الواضح أن سحلية ألبينو لم تكن في حالة جيدة.
?
شيههيي…
كانت سرعة لسانها بطيئة بما يكفي لتضحك عليها سلحفاة، كانت عيونه الحمراء، التي كانت تتألق بالحيوية ذات يوم، باهتة مثل البولاك* المتجمد الفاسد(سمك).
و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.
كان اللون فريدًا من نوعه.
مع ذلك، وقفت سحلية ألبينو منتصبة على قدميها وظلت تحرس نفسها بينما تنظر حولها.
لقد ضغطت على آخر قوته المتبقية لتثبت أنها لم تكن ضعيفة.
ولكن في أذن الصياد الذي كان يلحق حياتها، سمع مرارًا وتكرارًا حقيقة أن سحلية ألبينو كانت تخوض صراعًا لا طائل له.
في الواقع، كانت نتيجة الصيد ثابتة.
استمتعوا.
“حان وقت التحرك الآن”.
كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.
كانت احتمالية سرقت المهارة من نقابة (الخلاص) عندما لم يكن كيم وو-جين على دراية بوجود مثل هذه المهارة حتى، مشابهة لاحتمال عودة كيم وو-جين إلى الماضي.
اقترب من إحدى جثث السحالي التي كان قد أعدها واستدعى جنديًا عظميًا بالتضحية به.
بالنسبة لشخص قام بسلخ تنين يبلغ طوله 100 متر تقريبًا، فإن سحلية ألبينو التي يبلغ طولها 5 أمتار لم تكن شيئًا.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.
هرع جندي الهيكل العظمي على الفور نحو سحلية ألبينو.
كا…
سوغ!
أغمضت سحلية ألبينو عينيها الحمراوان عن غير قصد بعد أن أدركت أن هناك كابوسًا آخر عليها مواجهته.
كانت على استعداد لمواجهة نهايتها.
كاياه!
حتى في تلك اللحظة، لم يظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو.
إذا سأل أحدهم عن أي منهم كان أكثر برودة، بين كيم وو-جين و سحلية ألبينو، سيقول الجميع إن كيم وو-جين كان ذا دم أكثر برودة بعد مشاهدة مثل هذا المشهد.
كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.
و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.
مر الوقت على هذا النحو.
و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.
إشعار أكد أخيرًا نهاية سحلية ألبينو إلى كيم وو-جين.
أو سرقها ملك السم القاتل من منهم.
في نهاية المسرح القاسي، أرسل المتفرج تهانيه وهداياه إلى كيم وو-جين، ومع ذلك، لم تكن هناك إخطارات تؤكد انتهاء الزنزانة بعد.
“سأقتلك حتى لو اضطررت لمحاربتك طوال اليوم”.
كان ذلك بسبب أن كيم وو-جين لم يقم بعد بتأمين بيضة سحلية ألبينو، والتي كانت مهمة إنهاء الزنزانة.
“لي سي-جون، سأكون الشخص الذي سيقتلك”.
“حان وقت التحرك الآن”.
التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.
الآن فقط ظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو لأول مرة.
كا!
لم تكن هناك بالطبع أي عاطفة.
لقد كانت فترة في حاجة فيها للاعبين الصالحين الذين يمكنهم إصدار الأحكام على اللاعبين الأشرار.
كيم وو-جين قلب سحلية ألبينو مثل الآلة، و أول شيء فعله بعد ذلك هو سلخ السحلية البيضاء.
كان الوضع مختلفًا عما كان عليه عندما اصطاد بطل الآورك.
لكن تراجع الجندي العظمي مجدداً وراقب تحركاتها عن كثب مرة أخرى.
لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.
هذا يعني أنه كان حراً في نهب كل ما يمكنه الحصول عليه.
كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.
كانت رغبته في سحق الهيكل العظمي وتحويله إلى مسحوق واضح في جميع أنحاء جسده.
“جلد سحلية ألبينو كافٍ لصنع مجموعة من الدروع النادرة مستوى 30”.
هذا هو الوضع الطبيعية في زنزانة.
كان من الطبيعي تمامًا أن يأخذ أكبر قدر ممكن من الزنزانة، الأمر فقط هو أن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على تنفيذ مثل هذه الممارسة الشائعة في الزنزانات السابقة بسبب ظروف مختلفة.
كان من المستحيل على السحلية البيضاء معرفة مكان الصياد حتى لو ظهر، ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكشف عن نفسه أبداً.
كاياه!
بطبيعة الحال، كانت مهارات الحصاد التي يتمتع بها كيم وو-جين ممتازة.
بالنسبة لشخص قام بسلخ تنين يبلغ طوله 100 متر تقريبًا، فإن سحلية ألبينو التي يبلغ طولها 5 أمتار لم تكن شيئًا.
أسفه الوحيد هو أن الجلد الأكثر فائدة لـ سحلية ألبينو، والذي كان موجودًا في ظهرها الآن في حالة مروعة بسبب هجمات كيم وو-جين المروعة.
لكنه أدرك الآن أن الأمر كله جزء من طموحات نقابة (الخلاص ).
التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.
في النهاية، قطع كيم وو-جين على الفور بطن سحلية ألبينو.
مثل هذا الوجود كان بمثابة دليل واضح على أن سحلية ألبينو كانت ملك هذا المكان.
لتظهر بيضة واحدة
عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.
قامت سحلية ألبينو بأرجحة ذيلها تجاه جندي الهيكل العظمي مرة أخرى.
عندها فقط حصل على إشعار يؤكد نهاية الزنزانة.
“أخيرًا، إنه في يدي”.
كانت بيضة سحلية ألبينو التي ظهرت بهذه الطريقة بحجم بيضة النعام تقريبًا.
كان اللون فريدًا من نوعه.
كانت القشرة بيضاء، ولكن كانت هناك خطوط أرجوانية من الطاقة تغلف القشرة، مما يجعلها تبدو فتية ومخيفة.
أثناء النظر إليها، تذكر كيم وو-جين ذكريات الماضي.
كان ملك السم القاتل شريرًا.
“الآن يمكنني أن أرى ما كانت تخفيه نقابة (الخلاص)”.
كا…
في عام 2025، قامت نقابة (الخلاص) بتأمين بيضة سحلية ألبينو بعد تضحيات كبيرة، لكن المعلومات المتعلقة بالبيضة ظلت سراً.
كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.
لم تكن هناك حتى معلومات تؤكد ما إذا كان عنصرًا أسطوريًا أو مهارة أم ماذا.
كان هذان هما الاحتمالان.
تكهن الناس فقط أنه عنصر أسطوري أو مهارة لأن نقابة (الخلاص) قيمت قيمتها لتكون كافية لإخفاء معلوماتها.
كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.
على أي حال، عندما تصبح المعركة معركة استنزاف غير متوقعة، فقد يخرج اللاعبون من الخطط و يسفر الأمر في النهاية عن وفاة هؤلاء اللاعبين.
باوك!
من أجل الكشف عن هذا السر، ضرب كيم وو-جين الجزء العلوي من قشرة البيضة باستخدام الكوكري.
التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.
السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.
باجيج!
ولكن ظهرت قشرة جديدة من داخل القشرة المكسورة.
كان تصميمه قويًا جدًا.
باجيج!
“لن يهم الأمر كثيراً حتى لو هربت”.
نظرًا لأنه لم يكن هناك شيء يمكن القيام به إذا هربت سحلية ألبينو إلى المستنقع بعد إصابتها بجروح خطيرة.
ضرب كيم وو-جين بيضة سحلية ألبينو مرارًا وتكرارًا باستعمال خنجر الكوكري ؛ و في كل مرة، يتم تقشير طبقة واحدة من القشرة واحدة تلو الأخرى.
ولكن ظهرت قشرة جديدة من داخل القشرة المكسورة.
مثل البصل، كان عدد طبقات القشرة التي قام بتقشيرها عديدة.
وفي كل مرة تنكسر فيها طبقة من القشرة، تزداد سماكة اللون البنفسجي المحيطة بها.
السبب الذي جعله يستخدم جنديًا عظميًا عاديًا بدلاً من جندي هيكل عظمي أسود كان أيضًا للمعركة الطويلة الأمد.
بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.
لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.
اجتاح ذيله الثقيل الأرض بلا رحمة.
التقط كيم وو-جين صفحة المهارة.
هرع إلى سحلية ألبينو في عِداء.
قوة أبُفيهس.
‘… عليكم اللعـ**’.
لقد كان سيداً فقط، ملك السم القاتل الذي في ذاكرة كيم وو-جين.
سوغ!
ملك السم القاتل.
التقى كيم وو-جين به للمرة الأولى في عام 2026 في بكين.
بعد فترة وجيزة، اختفت الألوان البيضاء من القشرة، تاركة وراءها اللون البنفسجي فقط، بمجرد أن ضرب كيم وو-جين البيضة مرة أخرى أخيرة، انقسمت القشرة إلى قسمين وظهرت أخيرًا صفحة مهارة مكونة من حجر السج.
واجه كيم وو-جين، الذي توجه إلى بكين مع فريق لتطهير زنزانة مكونة من 6 طوابق، ملك السم القاتل أمام بوابة الزنزانة.
و مباشرة فقد كيم وو-جين سبعة من زملائه.
“الآن يمكنني أن أرى ما كانت تخفيه نقابة (الخلاص)”.
بعد رؤية زملائه يموتون دون أن يتمكنوا من ترك وصية بسبب التهديد الذي شكله سم، ملك السم القاتل، هرب كيم وو-جين.
منذ ذلك الحين، استمرت العلاقات العدائية بين ملك السم القاتل و كيم وو-جين.
بدأت في حساب كيفية القتال ضد سحلية ألبينو، التي كانت تمتلك قوة هجومية ونطاقًا هائلين.
حتى الآن، كان بإمكان كيم وو-جين تسمية جميع زملائه الذين فقدوا حياتهم في طريق ملك السم القاتل ؛ يمكنه حتى أن يرسم وجوههم إذا طُلب منه ذلك، ولكن في هذه اللحظة، المهارة التي ساعدت مثل هذا الوحش على الوجود كانت في يد كيم وو-جين، الشيء الذي كان يجب أن ينتمي إلى نقابة (الخلاص).
يمكن سماع صوت قذر خشن لظهر سحلية الألبينو وهو ينشق، كما لو كان يقطع جذوعًا بفأسه ويكشف عن جسدها الداخلي.
كان المعنى وراء هذا التطور بسيطًا.
أعطته نقابة (الخلاص) إلى ملك السم القاتل.
ولكن بمجرد أن وقفت سحلية ألبينو على رجليها الخلفيتين، تغير المزاج بسرعة.
أو سرقها ملك السم القاتل من منهم.
و من الواضح أن سحلية ألبينو لم تكن في حالة جيدة.
كان هذان هما الاحتمالان.
والجواب كان واضحا.
بسم الله الرحمن الرحيم,
“هل صنعت نقابة (الخلاص) ملك السم القاتل؟”.
تكهن الناس فقط أنه عنصر أسطوري أو مهارة لأن نقابة (الخلاص) قيمت قيمتها لتكون كافية لإخفاء معلوماتها.
ولكن ظهرت قشرة جديدة من داخل القشرة المكسورة.
كانت احتمالية سرقت المهارة من نقابة (الخلاص) عندما لم يكن كيم وو-جين على دراية بوجود مثل هذه المهارة حتى، مشابهة لاحتمال عودة كيم وو-جين إلى الماضي.
توك!
في النهاية، كان هذا دليلًا على أن ملك السم القاتل هو من عمل نقابة (الخلاص).
“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.
“هناك… أسباب كثيرة للقيام بذلك”.
كان هذا هو عدد الرماح داخل الظهر الأبيض الناعم لسحلية ألبينو.
الأمر يستحق فعل ذلك.
لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.
كان ملك السم القاتل شريرًا.
لقد أخذ كل ما يحتاج إليه ودمر كل ما وجده مزعجًا أثناء ذلك، علاوة على هذا، كانت سنة 2026، عندما كان نشطًا، وقتًا اندلعت فيه الفوضى مثل الحريق في الهشيم.
في الواقع، المسوخ كائنات ضعيفة في الغالب، و في العادة لم يعيشوا طويلا ويموت الكثيرون منهم في بيئتهم الطبيعية.
سنة تركت عدد لا يحصى من المدن في حالة خراب من قبل الوحوش التي خرجت من الأبراج المحصنة وبدأت البلدان حول العالم تفقد قدرتها على العمل، لم يرغب أحد في أغضاب وحش مثل ملك السموم القاتل في وقت كان الجميع فيه مشغولين بمحاولة إنقاذ أنفسهم.
لقد كانت فترة في حاجة فيها للاعبين الصالحين الذين يمكنهم إصدار الأحكام على اللاعبين الأشرار.
قام كيم وو-جين بإدخال رمح كان يمسكه بيده اليسرى في الجرح.
جعل وجود ملك السم القاتل نقابة (الخلاص) أكثر إشراقًا.
بدأ الذيل يتأرجح بشكل طبيعي عبر الهواء، قامت السحلية البيضاء بأرجحة جسدها مرة أخرى وواجهت جندي الهيكل العظمي.
__________________________
وبطبيعة الحال، لعبت نقابة (الخلاص) هذا الدور بسرور.
قوة أبُفيهس.
نقابة (الخلاص)، التي قاتلت الوحوش لإنقاذ العالم، أصبح لديها الآن سبب لمعاقبة اللاعبين من أجل العالم.
حدقت سحلية ألبينو بشدة في الهيكل العظمي بقصد القتل، وبشكل غاضب.
و من بعد ذلك، طلبت نقابة (الخلاص) عناصر أسطورية مقابل معاقبة ملك السم القاتل، واضطر العالم إلى الامتثال.
من أجل الكشف عن هذا السر، ضرب كيم وو-جين الجزء العلوي من قشرة البيضة باستخدام الكوكري.
تم جمع العناصر الأسطورية من أجل التعامل مع ملك السم القاتل.
في النهاية، كان هذا دليلًا على أن ملك السم القاتل هو من عمل نقابة (الخلاص).
37 – الفصل السابع والثلاثون
باوك!
كما قاموا بتجنيد متطوعين لتدمير ملك السم القاتل.
الأمر يستحق فعل ذلك.
كان هذا عندما هزَت سحلية ألبينو جسدها بسرعة.
لأكون صادقًا، لم تكن هناك حاجة لتجنيد أي شخص للمساعدة.
هذا بسبب وجود أقوى كلب صيد في نقابة (الخلاص)، شخص فقد رفاقه وكان يغلي من الغضب.
حتى في تلك اللحظة، لم يظهر كيم وو-جين أمام سحلية ألبينو.
كان من الطبيعي تمامًا أن يأخذ أكبر قدر ممكن من الزنزانة، الأمر فقط هو أن كيم وو-جين لم يكن قادرًا على تنفيذ مثل هذه الممارسة الشائعة في الزنزانات السابقة بسبب ظروف مختلفة.
“في النهاية، بعد قتل ملك السم القاتل، أصبحت نقابة (الخلاص) هي حاكمت العالم”.
تدفق شعور لا يوصف بالعظمة من جسمه البالغ ارتفاعه 3 أمتار.
كيم وو-جين قتل ملك السم القاتل.
نجح في الانتقام لرفاقه القتلى.
هوونغ!
لكنه أدرك الآن أن الأمر كله جزء من طموحات نقابة (الخلاص ).
“أعتقد أنها لا تزال تفكر في القتال في الوقت الراهن”.
لم يكن هناك جمهور هنا وكان لديه متسع من الوقت.
التضحية النبيلة لأولئك الذين كانوا على استعداد للموت لإنقاذ العالم كانت في الواقع، موتت كلاب، لذلك الآن، كان كيم وو-جين غاضبًا بغضب جديد لهذا السبب.
اقترب كيم وو-جين بسرعة من خلف سحلية ألبينو.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
“لي سي-جون، سأكون الشخص الذي سيقتلك”.
لقد جعله ذلك يشعر بالغضب العارم مجدداً.
أخيرًا، أخرج لوح الطاقة الأخير من ذراعه.
كاياه!
بالطبع، كانت هناك مهارات لخلق نيران لا يمكن إخمادها، لكنه لم يكن شيئًا يمكن للاعبين الأقل من المستوى الـ30 استخدامه.
__________________________
في الواقع، كانت نتيجة الصيد ثابتة.
في عام 2025، قامت نقابة (الخلاص) بتأمين بيضة سحلية ألبينو بعد تضحيات كبيرة، لكن المعلومات المتعلقة بالبيضة ظلت سراً.
الغلاف الجديد يجنن
إشعار أكد أخيرًا نهاية سحلية ألبينو إلى كيم وو-جين.
?
كما أن إشعال جسدها بالنار كما هو الحال عند اصطياد الآورك كان عديم الفائدة أيضًا بسبب وجود المستنقعات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
