ثعبان اللهب
كرد فعل علي رأس الصبي الصغير الذي إنفجر مثل البطيخ ، تشوه الضباب الأخضر ، و كشف عن شكل عضلي قوي يبلغ ارتفاعه
ضحك العملاق بحماس تام ، متجاهلاً الدم الذي كان يتدفق من جميع أنحاء جسده ، و فرد ذراعيه.
أكثر من مترين. للحظة ، كان رأسه مرئيًا ، لكنه غطى رأسه و عيناه كانتا ملطختان بالدماء و يتوهجان احمر
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
“أنت في الواقع … أنت قتله بالفعل …..”
بين الماجوس كانت كارثة بالنسبة للأشخاص العاديين و حتى الي الماجوس في المرتبة المنخفضة مثلهم!
صاح العملاق بأعلي صوت ، كما لو كان الولد الصغير مهمًا جدًا له. رؤية ليلين يقتل الطفل الصغير بلا رحمة بدلاً
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
من السماح له بالرحيل ، كان العملاق على وشك الانفجار من الغضب.
كانت وضعيته مثل شخص يعانق الدب ، حيث جمع ذراعيه معًا و كان مستعدًا لثقب ليلين حتى يصبح مثل القنفد.
اندفعت فروع من الضباب الأخضر نحو ليلين ، بدت وكأنها سرب من الجراد و النحل ، و يبدو أنها كانت تغلف ليلين مثل سحابة ضخمة.
في هذه اللحظة ، اكتشف المجوس الشاب فجأة أن الماجوس المظلم و ماجوس الضوء الذين كانوا يقاتلون قد استسلموا جميعًا.
* تشي تشي!* – زحفت الاوعيه الخضراء على عضلات جسم جيانت مثل الثعابين الصغيرة ، ثم نما جسده على الفور ،
بالإضافة إلى ثعابين ليلين السوداء الصغيرة ، من الموجات الصوتية ، و تحولوا إلى بخار.
حيث زاد ارتفاعه بأكثر من ثلاثة أمتار. وقف الشعر على رأسه بشكل مستقيم ، مواجهًا السماء مثل الأشواك الصغيرة.
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
كانت وضعيته مثل شخص يعانق الدب ، حيث جمع ذراعيه معًا و كان مستعدًا لثقب ليلين حتى يصبح مثل القنفد.
سخر ليلين ، و على الفور ، خرج الدخان الأسود من جسده ، و تشتت في الهواء.
*باك!*
أثر الغاز الأسود تكثف لتشكيل العديد من الثعابين السوداء.
هذه التعويذة القوية التي تطلبت دقة هائلة أظهر ليلين الهائلة موهبة كبيره في هذا المجال. حيث قد تجاوز معدل التحسن هذا بكثير توقعات العملاق.
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
* تس! تس! تس! تس! *
شيطاني غير طبيعي. و كانت تلك الثعابين تهسهس باستمرار ، و تصادمت مه السرب الاخضر للجراد و النحل .
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
* بنج!*
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
للحظة ، اختلطت المجموعتان الكبيرتان – حزمة الغاز الأخضر و عرين الثعابين السوداء – على الفور ،
* كا تشا! * ثعبان اللهب الاسود الذي جلب معه حراره حارقه اصدم بالدرع الأبيض المصنوع من العظام الشوكيه (المدببه)!
حيث كانت هناك كل أنواع أصوات العض ، الهسهسة ، و الأصوات الأخرى كلها تنطلق باستمرار من داخل الضباب الأخضر.
* رامب! *
“آه! سوف أقتلك ، أقسم! سأكسر كل العظام في جسمك ؛ سأجعلك تأسف لأنك ولدت في هذا العالم!”
“اذهب!”
العملاق كان يعوي بينما كان يتلوي و يقفز.
* تشي تشي!* – زحفت الاوعيه الخضراء على عضلات جسم جيانت مثل الثعابين الصغيرة ، ثم نما جسده على الفور ،
* بووم! * ظهرت حفرة ضخمة على الفور في الأرض ، و تطاير التراب و الصخور إلى الخارج مثل الرصاص ، مُصدراً الشرر في الهواء.
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
مع هذا الزخم ، كان جسم العملاق مثل سهم حاد يتجه مباشرة إلى ليلين.
“هاها! إذا كنت تفكر فقط في المغادرة الآن ، فقد فات الأوان!”
“حراشِف كيموين!” غطت طبقة من الحراشِف السوداء الجميلة أيدي ليلين ، حيث انتشرت منها حلقات من الضوء الأسود.
بين الماجوس كانت كارثة بالنسبة للأشخاص العاديين و حتى الي الماجوس في المرتبة المنخفضة مثلهم!
تحول اللون الأسود للحراشِف إلى أكثر حيوية ، و شكل تصميمًا غامضاً مشابهًا للرون!
تصادمت اشكال خضراء و سوداء مع بعضها البعض ، و بدأت الانفجارات تسمع بشكل مستمر.
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
* بوم! *
“هاها! إذا كنت تفكر فقط في المغادرة الآن ، فقد فات الأوان!”
تصادمت اشكال خضراء و سوداء مع بعضها البعض ، و بدأت الانفجارات تسمع بشكل مستمر.
* رامب! *
ومض شكلان بشريان بإستمرار أثناء قتالهما. أي شيء تمر به الموجات الناتجة من معركتهم ،
“لماذا أنت هكذا في عجلة ؟ هل أنت خائف؟”
سواء كانت صخور أو خشب ، كانت تتلاشي إلى أجزاء علي الفور.
أثر الغاز الأسود تكثف لتشكيل العديد من الثعابين السوداء.
* بانج! * صدت يد ليلين اليسرى قبضة العملاق. و بسرعة البرق ، تحولت يده اليمنى إلى مخلب ،
*باك!*
حيث اشتعلت النيران الحمراء الدمويه بينما كانت تتجه مباشرة إلى صدر العملاق ، حيث كان قلبه.
ضحك العملاق بحماس تام ، متجاهلاً الدم الذي كان يتدفق من جميع أنحاء جسده ، و فرد ذراعيه.
في تلك اللحظة ، أصبحت يدي العملاق بلا حركه بسبب ليلين ، لذلك كان من المستحيل بشكل أساسي تجنب الهجوم الذي كان قريبًا جدًا.
ماجوس الضوء الشباب لا يزال حتى الآن يرد.
أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
……
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
كانت عيون الثعبان ممتلئة بالذكاء بينما كانت تطفو برشاقه في المحيط حولها ، و أحيانًا كانت تنبعث منها النيران و تسد طريق العملاق.
“تقنية ثقب العظام!” صاح العملاق ، و فرد ذراعيه على نطاق واسع. لم يتهرب و لم يتجنب أي هجمات ، و اتجه مباشرًا إلى ليلين.
العملاق كان يعوي بينما كان يتلوي و يقفز.
* تس! تس! تس! تس! *
كافح العملاق و زحف قليلاً ، و لكن المخالب القرمزية الوهمية امسك بعنف و بلا رحمة ساقيه.
الاشواك العظاميه البيضاء اخترقت بسرعة من خلال جلد العملاق ، و خرجت من داخل جسده.
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
* كا تشا! * اليد اليمنى لليلين كانت أول من اصدمت بالعظام الشوكيه.
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
كانت هناك بعض التصاميم اللولبية على العظام الشوكيه التي ، عند الاتصال ، تقوم بالحفر في كل ما تصيبه.
* ونج! *
اخترقت الاشواك الدائريه أولاً اللهب القرمزي ، ثم ضربت سطح ذراع ليلين اليمنى ، و التي كانت مغطاة بحراشِف كيموين.
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
سمع صوت حاد للغاية من معدن يحتك ضد المعدن ، حيث يمكن القول أيضا أنه علي ما يبدو كأنه صراخ إمرأة. تجعد جبين ليلين ، و تحرك بسرعة إلى الوراء.
كرد فعل علي رأس الصبي الصغير الذي إنفجر مثل البطيخ ، تشوه الضباب الأخضر ، و كشف عن شكل عضلي قوي يبلغ ارتفاعه
“هاها! إذا كنت تفكر فقط في المغادرة الآن ، فقد فات الأوان!”
بعد هذا ، اطلق العملاق عواءً طويلاً ، “اعووووو!”
ضحك العملاق بحماس تام ، متجاهلاً الدم الذي كان يتدفق من جميع أنحاء جسده ، و فرد ذراعيه.
تصادمت اشكال خضراء و سوداء مع بعضها البعض ، و بدأت الانفجارات تسمع بشكل مستمر.
كانت وضعيته مثل شخص يعانق الدب ، حيث جمع ذراعيه معًا و كان مستعدًا لثقب ليلين حتى يصبح مثل القنفد.
مع بعض التموجات في الهواء وميض من الضوء الأسود ، اخرج جسد ليلين من تمويه.
“هذه المسافة … ظل الشبح!”
العملاق كان يعوي بينما كان يتلوي و يقفز.
ظهرت كمية كبيرة من الضوء على سطح درع ليلين الأسود المتحرشف. ثم اختفى في الهواء.
* رامب! * اشتعلت النيران المستعره باستمرار ، و تحولت إلى جحيم أسود ضخم.
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
بعد خسارته اثر ليلين ، نظر العملاق حوله فجأة و صاح ، بعد ذلك تنفس بعمق.
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
تدفق تياران من الغاز الأبيض حتى العين المجردة كان بإمكانها رؤية فتحات أنف العملاق مثل التنانين ، مما أدى إلى انتفاخ صدره بدرجة ملحوظة.
للحظة ، اختلطت المجموعتان الكبيرتان – حزمة الغاز الأخضر و عرين الثعابين السوداء – على الفور ،
بعد هذا ، اطلق العملاق عواءً طويلاً ، “اعووووو!”
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
تم كشط طبقة كاملة من سطح الأرض بسبب تلك الموجات الصوتية ، و انفجر الضباب الأخضر للجراد و النحل في الهواء ،
إلا أن صدره الأيمن تم اصابته من قِبل ليلين بالكف القرمزي ، حيث طار جزء كبير من اللحم و تناثر الدم.
بالإضافة إلى ثعابين ليلين السوداء الصغيرة ، من الموجات الصوتية ، و تحولوا إلى بخار.
بالإضافة إلى ثعابين ليلين السوداء الصغيرة ، من الموجات الصوتية ، و تحولوا إلى بخار.
تم دفع الضباب أبعد و أبعد من قبل الموجات الصوتية و اختفي في نهاية المطاف.
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
مع ارتفاع صوت العملاق إلى درجة أعلى ، انفجرت الحشرات و الحيوانات في المنطقة بكل بساطه في الهواء ، مما شكل ضبابًا دمويًا.
* بوم! *
* ونج! *
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
مع بعض التموجات في الهواء وميض من الضوء الأسود ، اخرج جسد ليلين من تمويه.
من السماح له بالرحيل ، كان العملاق على وشك الانفجار من الغضب.
“لقد وجدتك ، أنت ايها الدودة اللعينه!” صاح عملاقة ، الاشواك علي جسمه كبرت بشكل دائري متزايد و مستمر.
* بنج!*
كان يشبه آلة قتل بشرية ، اندفع بشكل اعمي و حول جميع الأشجار و الصخور التي أعاقته إلى غبار.
سقطت على الأرض هيئة بشريه بيضاء محاطة بالضباب الأخضر ، إلى جانب شظايا العظام التي تحطمت.
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
حيث زاد ارتفاعه بأكثر من ثلاثة أمتار. وقف الشعر على رأسه بشكل مستقيم ، مواجهًا السماء مثل الأشواك الصغيرة.
مع القوة المضافة من تحويل جوهر عنصر ليلين الأساسي ، كان كرة النار الكامنة حاليًا تتمتع بقوة 57 درجة.
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
و يمكن حتى أن يقال إنها أكبر قدر ممكن من القوة التي يمكن أن ينتجها ماجوس من المرتبة 1!
“أنت في الواقع … أنت قتله بالفعل …..”
في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار السوداء ، ارتفعت درجة الحرارة المحيطة ، و بدأت الأرض في الذوبان ، مع تبخر بعضها إلى دخان أسود.
الهواء تشوَّه باستمرار ، و كان يتقلص في الداخل و يبدو أنه يتحول إلى ثقب أسود. حيث ظل يمتص كل شيء حوله ، ليصبح أصغر و أصغر.
“اذهب!”
و كانت هناك إصابات خطيرة في جميع أنحاء جسمه.
أشار ليلين إلى العملاق ، حيث استمرت كرة النار السوداء في التمدد حتى شكلت ثعبانًا كان يتوهج باللهب الأسود.
* بوم! *
كانت عيون الثعبان ممتلئة بالذكاء بينما كانت تطفو برشاقه في المحيط حولها ، و أحيانًا كانت تنبعث منها النيران و تسد طريق العملاق.
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
كانت عيون العملاق مثبتة على الثعبان المشتعل ، و كان الخوف في تعبيره أكثر وضوحًا. ليكون قادر علي التعامل مع مثل
“لقد وجدتك ، أنت ايها الدودة اللعينه!” صاح عملاقة ، الاشواك علي جسمه كبرت بشكل دائري متزايد و مستمر.
هذه التعويذة القوية التي تطلبت دقة هائلة أظهر ليلين الهائلة موهبة كبيره في هذا المجال. حيث قد تجاوز معدل التحسن هذا بكثير توقعات العملاق.
أثر الغاز الأسود تكثف لتشكيل العديد من الثعابين السوداء.
“هسس!”
اخترقت الاشواك الدائريه أولاً اللهب القرمزي ، ثم ضربت سطح ذراع ليلين اليمنى ، و التي كانت مغطاة بحراشِف كيموين.
كان ثعبان اللهب الأسود يهسهس بينما يلتف حول جسم العملاق.
اندفعت فروع من الضباب الأخضر نحو ليلين ، بدت وكأنها سرب من الجراد و النحل ، و يبدو أنها كانت تغلف ليلين مثل سحابة ضخمة.
* كا تشا! * ثعبان اللهب الاسود الذي جلب معه حراره حارقه اصدم بالدرع الأبيض المصنوع من العظام الشوكيه (المدببه)!
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
* رامب! * اشتعلت النيران المستعره باستمرار ، و تحولت إلى جحيم أسود ضخم.
كان يشبه آلة قتل بشرية ، اندفع بشكل اعمي و حول جميع الأشجار و الصخور التي أعاقته إلى غبار.
في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
لقد خلف الانفجار السابق فوهة كبيرة عرضها أكثر من عشرة أمتار. في قلب الحفرة التي كانت على ما يبدو
الهواء تشوَّه باستمرار ، و كان يتقلص في الداخل و يبدو أنه يتحول إلى ثقب أسود. حيث ظل يمتص كل شيء حوله ، ليصبح أصغر و أصغر.
“حراشِف كيموين!” غطت طبقة من الحراشِف السوداء الجميلة أيدي ليلين ، حيث انتشرت منها حلقات من الضوء الأسود.
* رامب! *
لم يكن هناك تعبير على وجهه بينما كان يوجه بهدوء الضربة الأخيرة للعملاق!
ثم ، سحابة سوداء ضخمة تشبه الفطر (المشروم) ارتفعت تدريجيا من الأرض.
* بووم! * ظهرت حفرة ضخمة على الفور في الأرض ، و تطاير التراب و الصخور إلى الخارج مثل الرصاص ، مُصدراً الشرر في الهواء.
إنتشرت موجات الطاقة الهائلة باستمرار في جميع الاتجاهات ، لدرجة أن الماجوس من كلا الفصيلين الذين كانوا
أصبح تعبير العملاق جاداً و قام بتعديل وضعه ، لتجنب اصابته من ذلك المخلب القاتل ،
يقاتلون في مقر حديقة الفصول الاربعة يمكن أن يشعروا بهذه القوة ، التي يمكن أن تدمر السماء و الأرض!
“اذهب!”
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
و يمكن حتى أن يقال إنها أكبر قدر ممكن من القوة التي يمكن أن ينتجها ماجوس من المرتبة 1!
أوقف ماجوس ضوء شاب ما كان يفعله ، “ماذا نفعل؟ هل يجب أن نلقي نظرة؟ هؤلاء هم ماجوس في المرتبة 2! لم أرَ واحدًا يقاتل من قبل!”
* تشي تشي!* – زحفت الاوعيه الخضراء على عضلات جسم جيانت مثل الثعابين الصغيرة ، ثم نما جسده على الفور ،
*باك!*
مع بعض التموجات في الهواء وميض من الضوء الأسود ، اخرج جسد ليلين من تمويه.
بعد ذلك مباشرة ، أُصيب رأسه من الخلف بشدة. ماجوس الضوء الشاب التفت إلى الوراء و نظر متألماً إلى ماجوس بلحية بيضاء ، “المعلم! هل قلت أي شيء خاطئ؟”
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
كان وجه ماجوس الضوء العجوز ممتلئًا بالتجاعيد ، لكن عيناه تلمعان بالحكمة. لم يتردّد في ذلك على الأقل و ضرب رأس الماجوس الصغير مرة أخرى.
انتشر صوت حاد في جميع الاتجاهات ، و يمكن للمرء حتى رؤية تموجات في الهواء ، مع العملاق في مركز تلك الموجات.
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
من الواضح أن الماجوس العجوز كان حكيماً للغاية و لديه العديد من تجارب الحياة. لقد عرف أن هذه المعركة رفيعة المستوى
حيث اشتعلت النيران الحمراء الدمويه بينما كانت تتجه مباشرة إلى صدر العملاق ، حيث كان قلبه.
بين الماجوس كانت كارثة بالنسبة للأشخاص العاديين و حتى الي الماجوس في المرتبة المنخفضة مثلهم!
“كرة النار الخفيه!” لوح ليلين ، و عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء، تجمعت في عملاق شديد السواد ، كرة النار الملتهبه.
“ماذا؟”
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
ماجوس الضوء الشباب لا يزال حتى الآن يرد.
* بوم! *
“انظر!” حذبه الماجوس العجوز من شعره بعنف و جعله ينظر في اتجاه المعركة.
“هل تأثير قتال اثنين من الماجوس الكبار من الرتبة الثانية يمتد إلى هنا؟”
في هذه اللحظة ، اكتشف المجوس الشاب فجأة أن الماجوس المظلم و ماجوس الضوء الذين كانوا يقاتلون قد استسلموا جميعًا.
بعد ذلك ، انتفخت عضلات ذراع ليلين ، حيث تم عرض قوته البالغة 20.1!
كما لو أنهم قد توصلوا إلى تفاهم متبادل ، حيث كانوا يتحركون في الاتجاه المعاكس لسحابة الفطر.
في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار السوداء ، ارتفعت درجة الحرارة المحيطة ، و بدأت الأرض في الذوبان ، مع تبخر بعضها إلى دخان أسود.
“هل ترى ذلك الآن؟ فقط مبتدئ مثلك قد يفكر في مشاهدة معركة بين ماجوس من المرتبة 2.”
“لماذا لا تزال في حالة ذهول؟ أخرج من هنا! مجرد هزات ارتدادية من معركة بين ماجوس في المرتبة 2 تكفي لإبادتك دون أن تترك بقعة من الغبار وراءك!”
سحب الماجوس العجوز الماجوس الشاب أثناء حديثه ، حيث ظهرت زوبعه خضراء تحت قدميه بينما كان يستخدم هبوبًا غير مرئي من الرياح لإرسال كلاهما بعيدًا.
* تشي تشي!* – زحفت الاوعيه الخضراء على عضلات جسم جيانت مثل الثعابين الصغيرة ، ثم نما جسده على الفور ،
……
تم دفع الضباب أبعد و أبعد من قبل الموجات الصوتية و اختفي في نهاية المطاف.
في منتصف سحابة الفطر الأسود.
بالإضافة إلى ثعابين ليلين السوداء الصغيرة ، من الموجات الصوتية ، و تحولوا إلى بخار.
لقد خلف الانفجار السابق فوهة كبيرة عرضها أكثر من عشرة أمتار. في قلب الحفرة التي كانت على ما يبدو
“هسس!”
حفرة بلا قاع كانت ترسل بريقًا أسودًا ، كما لو كانت طريقًا مباشرًا إلى قلب الأرض.
*باك!*
* بوم! *
“ماذا؟”
سقطت على الأرض هيئة بشريه بيضاء محاطة بالضباب الأخضر ، إلى جانب شظايا العظام التي تحطمت.
صاح العملاق بأعلي صوت ، كما لو كان الولد الصغير مهمًا جدًا له. رؤية ليلين يقتل الطفل الصغير بلا رحمة بدلاً
* باك! * ضرب العملاق الأرض ، محدثا قناه طويلة بينما كان جسده يزحف عبر الأرض.
ظهرت كمية كبيرة من الضوء على سطح درع ليلين الأسود المتحرشف. ثم اختفى في الهواء.
لقد بدا في حاله يرثى لها للغاية ، حيث ذهب أكثر من نصف العظام الشوكيه التي كانت على جسده و فقد ذراعه الأيمن.
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
و كانت هناك إصابات خطيرة في جميع أنحاء جسمه.
إنتشرت موجات الطاقة الهائلة باستمرار في جميع الاتجاهات ، لدرجة أن الماجوس من كلا الفصيلين الذين كانوا
*شيوى!*
ومض شكلان بشريان بإستمرار أثناء قتالهما. أي شيء تمر به الموجات الناتجة من معركتهم ،
ظهرت أمامه هيئة سوداء ، و ما ظهر بعد ذلك كان زوجًا من المخالب الوهمية ذات اللون الأحمر الدامي!
“حراشِف كيموين!” غطت طبقة من الحراشِف السوداء الجميلة أيدي ليلين ، حيث انتشرت منها حلقات من الضوء الأسود.
“الكف القرمزي !” ليلين ، من ناحية أخرى ، كان على ما يرام تمامًا. كما أنه كان راضياً جدًا عن قوة كرة النار الخفيه ، و التي أطلقها بكامل قوته.
“هل فكرت أنني لن أكون مستعداً ضد هذا؟”
لم يكن هناك تعبير على وجهه بينما كان يوجه بهدوء الضربة الأخيرة للعملاق!
* رامب! * اشتعلت النيران المستعره باستمرار ، و تحولت إلى جحيم أسود ضخم.
كافح العملاق و زحف قليلاً ، و لكن المخالب القرمزية الوهمية امسك بعنف و بلا رحمة ساقيه.
في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار السوداء ، ارتفعت درجة الحرارة المحيطة ، و بدأت الأرض في الذوبان ، مع تبخر بعضها إلى دخان أسود.
* كا تشا!*
بعد خسارته اثر ليلين ، نظر العملاق حوله فجأة و صاح ، بعد ذلك تنفس بعمق.
قطعت ساقا العملاق ، حتي انه كان هناك لهيب قرمزي يصعد نحو جسمه من الساقين.
كان لإجسام تلك الثعابين السوداء حراشِف سوداء رقيقة ، و لكل منها عينان بحجم الفاصوليا تشعان بضوء أحمر
في قلب الجحيم ، بقي شكل العملاق المليئة بعظام شوكيه في الداخل ، مظهره علي ما يبدوا شاحب للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
