نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1553

الفصل 1553

الفصل 1553

الفصل 1553

كان قادة الكنيسة قلقين حقًا. لقد شعروا غريزيًا بتدمير العالم من خلال الشياطين الذين احتقروا الإله و دعوا إلى الجحيم.

“هل صحيح أننا لا نستطيع الوصول إلى أسجارد حتى لو بنينا الفضيلة خلال حياتنا؟”

كان ذلك بعد عدة أيام من نهاية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. اجتمعت كنيسة السيادي و كنيسة جودار. بسبب الشائعات التي تدور في الشوارع ، زاد عدد المؤمنين الذين شككوا في الآلهة بشكل حاد. تم تنظيم هذا الاجتماع لمناقشة كيفية الرد عليه.

 

“نعم. كلما كانت المحاكمات أكبر ، كان ذلك أفضل لنا. ستزداد فرص الذهاب إلى أسجارد. هذا هو السبب في أن الملك المدجج بالعتاد يساعدنا بسهولة. في الأصل ، كلما كان الإغراء أكثر شراً ، كان أطعم. إنه يعتزم أن يجعلنا نتغلب بسهولة على التجارب حتى نصبح كسالى و نفقد مؤهلاتنا لنكون في أسجارد”.

كان قادة كنيسة السيادي و كنيسة جودار يكافحون. الملك الذي تجرأ على أن يطلق على نفسه إلهًا – حطم كنيسة ريبيكا دون أن يعرف فظاعة السماء ، وهو الآن ينشر شائعات كاذبة.

من الذي سيوقفه؟ إنه لأمر مؤسف حقا.

 

“……”

فقط حفنة من الأشخاص المختارين المؤهلين ليكونوا ‘ملائكة’ يمكنهم الصعود إلى السماء؟ لقد كانت سفسطة مدمرة. كان هناك العديد من الأشياء للإشارة إليها. في الواقع ، فإن موقف الزعم بأن الجحيم كان ملجأ للموتى أثبت حالته العقلية غير الطبيعية.

“قمة القتل المترابط.”

 

كان قادة الكنيسة مقتنعين مرة أخرى بأن الملك المدجج بالعتاد كان شيطانًا. كان من الواضح أن أموراكت ، الشيطان العظيم ذو الرتبة الثانية ، تنكر كإنسان و أزعج العالم باستخدام الحيل و القوة الشريرة.

كان قادة الكنيسة قلقين حقًا. لقد شعروا غريزيًا بتدمير العالم من خلال الشياطين الذين احتقروا الإله و دعوا إلى الجحيم.

 

بعد أسبوعين…

من الذي سيوقفه؟ إنه لأمر مؤسف حقا.

 

 

 

تم اختيار قديس السيف ، و قاتل الشياطين ، و البابا السابق الذي تم اختياره في الأصل بواسطة السيف المقدس الأول… أصبح الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا أبطالًا شياطين. لقد كانت حقيقة مروعة. لم يكن هناك أمل إذا استمر هذا…

 

 

ومع ذلك ، كان الجو غريبًا. كانت عيون الشيوخ مليئة بالشفقة و هم ينظرون إلى زعيمي الدينيين وهما يتبادلان الآراء. على وجه الخصوص ، تنهد شيوخ كنيسة جودار. 

كان قادة الكنيسة قلقين حقًا. لقد شعروا غريزيًا بتدمير العالم من خلال الشياطين الذين احتقروا الإله و دعوا إلى الجحيم.

“هذه تجربة. وهو نفس سبب عدم مساعدة الإلهة للمرضى و الفقراء. حياتنا عبارة عن سلسلة من التجارب مما يعني سلسلة من الفرص. فقط أولئك الذين تغلبوا على التجارب سيكونون مؤهلين لـ أسجارد”.

 

سحب داميان سيفه. كانت هذه هي الإشارة. الركائز الأساسية للكنائس الثلاث ، التي تدخلت في مملكة مدجج بالعتاد في كل لحظة مهمة – كان داميان يحاول اقتلاعها منذ فترة طويلة. واصل الاتصال بالكبار من خلال حشد الفضائل و الصلات التي أقامها منذ أن كان البابا.

“في هذا الوقت ، نحتاج إلى تصحيح أذهاننا.”

 

 

“إنها ليست خيانة. الخيانة هي الرغبة في السلطة. نريد فقط أن نواجه الحقيقة بطريقة مباشرة”.

كان ذلك بعد عدة أيام من نهاية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. اجتمعت كنيسة السيادي و كنيسة جودار. بسبب الشائعات التي تدور في الشوارع ، زاد عدد المؤمنين الذين شككوا في الآلهة بشكل حاد. تم تنظيم هذا الاجتماع لمناقشة كيفية الرد عليه.

 

 

لم تكن الآلهة في صف البشر منذ البداية. الكثير من السياق يدعم الحقيقة. أولئك الذين غضوا الطرف عن النهاية كانوا غير طبيعيين. كانوا ملتويين. كانوا مثل الوحش. لدرجة أن الذين قبلوا الحق شكوا في آذانهم.

“……”

“داميان! أيها الخائن! تذكر أنه بفضل اعتبار الإلهة أنك يمكن أن تكون البابا!”

 

 

ومع ذلك ، كان الجو غريبًا. كانت عيون الشيوخ مليئة بالشفقة و هم ينظرون إلى زعيمي الدينيين وهما يتبادلان الآراء. على وجه الخصوص ، تنهد شيوخ كنيسة جودار. 

 

 

“من الوقت الذي تركتم فيه إيمانكم ، لن يكون الكهنة فيما بعد كهنة. إن تبريركم لا يختلف عن مبرر أنين اللصوص. السبب خاطئ من البداية. الحقيقة؟ هل تصدق الشائعات حقا؟ ما هو الفرق بينك و بين غير المتعلمين؟ سنواتك في دراسة علم الألوهية و الصلاة للآلهة هي عبث.”

لاحظ القادة ذلك. ‘حتى الشيوخ سقطوا في حيل الشياطين.’

“جسدي.”

 

ظهر فرسان مسلحون بزي أسود على الجانبين الأيمن و الأيسر و اصطفوا. كان هذا هو السر وراء حفاظ قادة الكنيسة على رباطة جأشهم. فرسان الهيكل – أقوى جماعة مسلحة في كنيسة ريبيكا ، والتي كانت مفقودة منذ بعض الوقت ، كانت ترافق الاثنين من زعماء الكنيسة. لم يُشاهد استنساخ سارييل ، لكن مع ذلك ، ارتفعت روح قادة الكنيسة إلى السماء.

كان الوقت قد فات عندما أدركوا ذلك. تم وضع سيوف البالادين على أعناقهم.

 

 

“قمة القتل المترابط.”

“هذه خيانة. لقد خدعتكم الشياطين أيضًا”.

 

 

 

“إنها ليست خيانة. الخيانة هي الرغبة في السلطة. نريد فقط أن نواجه الحقيقة بطريقة مباشرة”.

 

 

لاحظ القادة ذلك. ‘حتى الشيوخ سقطوا في حيل الشياطين.’

“من الوقت الذي تركتم فيه إيمانكم ، لن يكون الكهنة فيما بعد كهنة. إن تبريركم لا يختلف عن مبرر أنين اللصوص. السبب خاطئ من البداية. الحقيقة؟ هل تصدق الشائعات حقا؟ ما هو الفرق بينك و بين غير المتعلمين؟ سنواتك في دراسة علم الألوهية و الصلاة للآلهة هي عبث.”

 

 

بالطبع ، يمكن إطلاق تأثير انخفاض الشفاء من خلال التنقية. حتى لو تم حجب الديبف ، فقد كان يقطع مرارًا و تكرارًا ، ويكرر نفس الشيء. بعد صراع شرس ~

“هل هي شائعة؟ ألم تسمع أن ملاكًا متنكّرًا في زي البابا حاول إيذاء الناس؟”

“القوة الإلهية للإله المدجج بالعتاد هي القوة الجسدية.”

 

“لا أعتقد أنه من الممكن إنقاذ الاثنين.”

“كم مرة يجب علي حلها؟ إنها إشاعة نموذجية تنشر من قبل مملكة مدجج بالعتاد!”

“نعم. كلما كانت المحاكمات أكبر ، كان ذلك أفضل لنا. ستزداد فرص الذهاب إلى أسجارد. هذا هو السبب في أن الملك المدجج بالعتاد يساعدنا بسهولة. في الأصل ، كلما كان الإغراء أكثر شراً ، كان أطعم. إنه يعتزم أن يجعلنا نتغلب بسهولة على التجارب حتى نصبح كسالى و نفقد مؤهلاتنا لنكون في أسجارد”.

 

 

“كنا نحاول تصديق ذلك ، لكن ألا يوجد الكثير من الشهود؟ وشهد أتباع كنيسة ريبيكا الذين نجوا من الحادث في ذلك الوقت أن الشائعات صحيحة”.

 

 

 

“هذا… لقد تم غسل دماغهم.” 

تبع موكب طويل من الناس خلف داميان. كانوا أعضاء في كنيسة الإله المدجج بالعتاد. على الرغم من أنهم كانوا النخب التي اختارها داميان ، إلا أن العدد لا يزال يتجاوز الألف. اكتسب داميان سلطة و قوة لا تضاهى لما كانت في أيامه حيث كان سيستمر كالبابا وكذلك أدائه في المستقبل.

 

حامت مطارق الضوء فوق قائدي الكنيسة مجتمعان في واحدة. اندلع ضوء مقدس و كشف ببراعة عن داخل الهيكل. لقد كان الدليل على وجود الإله. نبت القلق في نفوس الشيوخ. كانوا قلقين من العقاب الإلهي و تأخروا في الإبتعاد عن النور. لم يجرؤوا على التحديق فيه مباشرة.

“الدليل؟”

“لم يكن هناك فارس واحد رفيع المستوى.” وخرج داميان بعد عقد عدة اتفاقيات مع الشيوخ وأعرب عن قلقه.

 

 

“ليس هناك من طريقة أن رسول الإلهة ، الموجودة من أجل البشرية ، سوف يؤذي الناس.”

 

 

“لماذا يكون الإله المدجج بالعتاد الذي أنقذ الكثير من الناس شيطانًا؟”

“ما هو الدليل على أن الإلهة للبشرية؟”

ذكرها داميان. القوة المدمرة لـ جريد التي قتلت جاميجين ، الذي لم يكن من الممكن هدمه بسهولة حتى من خلال سحر براهام العظيم.

 

 

“ألا تعرف؟ الدليل هو أن وجود النور و العالم و الإنسانية كله بفضل الإلهة”.

 

 

 

“ربما تكون الإلهة قد خلقت كل الأشياء ، لكن هل هناك ما يضمن أنها للبشر؟ في الواقع ، ابتعدت الإلهة عن أولئك الذين ماتوا من غزو الشياطين”.

“هذه خيانة. لقد خدعتكم الشياطين أيضًا”.

 

 

“هذه تجربة. وهو نفس سبب عدم مساعدة الإلهة للمرضى و الفقراء. حياتنا عبارة عن سلسلة من التجارب مما يعني سلسلة من الفرص. فقط أولئك الذين تغلبوا على التجارب سيكونون مؤهلين لـ أسجارد”.

 

 

“……”

“هل حماية الإله جودار المغروسة في الأرواح و المخلوقات الشيطانية هي أيضًا محاكمة؟”

 

 

 

“نعم. كلما كانت المحاكمات أكبر ، كان ذلك أفضل لنا. ستزداد فرص الذهاب إلى أسجارد. هذا هو السبب في أن الملك المدجج بالعتاد يساعدنا بسهولة. في الأصل ، كلما كان الإغراء أكثر شراً ، كان أطعم. إنه يعتزم أن يجعلنا نتغلب بسهولة على التجارب حتى نصبح كسالى و نفقد مؤهلاتنا لنكون في أسجارد”.

 

 

 

“السبب في أن الملائكة هاجموا الإله المدجج بالعتاد هو أنهم يعرفون حقيقة أن الإله المدجج بالعتاد هو شيطان؟”

 

 

فكر بعض الكبار في السؤال و بدأوا يشعرون بالشكوك.

“نعم… هذا هو أوضح دليل”.

“القوة الإلهية للإله المدجج بالعتاد هي القوة الجسدية.”

 

سحب داميان سيفه. كانت هذه هي الإشارة. الركائز الأساسية للكنائس الثلاث ، التي تدخلت في مملكة مدجج بالعتاد في كل لحظة مهمة – كان داميان يحاول اقتلاعها منذ فترة طويلة. واصل الاتصال بالكبار من خلال حشد الفضائل و الصلات التي أقامها منذ أن كان البابا.

“لماذا يكون الإله المدجج بالعتاد الذي أنقذ الكثير من الناس شيطانًا؟”

من الذي سيوقفه؟ إنه لأمر مؤسف حقا.

 

ظهر فرسان مسلحون بزي أسود على الجانبين الأيمن و الأيسر و اصطفوا. كان هذا هو السر وراء حفاظ قادة الكنيسة على رباطة جأشهم. فرسان الهيكل – أقوى جماعة مسلحة في كنيسة ريبيكا ، والتي كانت مفقودة منذ بعض الوقت ، كانت ترافق الاثنين من زعماء الكنيسة. لم يُشاهد استنساخ سارييل ، لكن مع ذلك ، ارتفعت روح قادة الكنيسة إلى السماء.

“لقد تجرأ على إهانة الآلهة.”

 

 

 

“……”

“جسدي.”

 

“ما هو الدليل على أن الإلهة للبشرية؟”

أحبطت ادعاءات القادة المتكررة غير المعقولة الشيوخ. كان من بين أولئك الذين تبادلوا النظرات القاتمة حفنة من اللاعبين. لقد كانت شهادة على الأوقات المتغيرة. الآن هناك العديد من اللاعبين النشطين في وسط العالم. تعاون معظمهم مع نقابة مدجج بالعتاد. لقد اعتقدوا أن المسار الذي قدمه جريد كان صحيحًا.

“……”

 

 

لم يكن إيمانًا مبهمًا بوجود أسمى. لم يكن الأمر كذلك لأنهم كانوا مدركين للقوة و السلطة. كان يعتمد على التقدم الذي أحرزه جريد. لقد حقق إنجازات لا حصر لها وكانت المعلومات التي تم العثور عليها بناءً على إنجازاته موثوقة للغاية. كان من الطبيعي استخدام هذه المعلومات لدعم وثقة إجراءات جريد لاتخاذ أفضل خيار في كل مرة.

ارتعدت عروق سميكة على ظهر يد داميان وهو يسحب سيفه.

 

 

“لا أعتقد أنه من الممكن إنقاذ الاثنين.”

 

 

“……”

نظر الشيوخ إلى قادة الكنيسة بحزن و حولوا نظرهم إلى الخلف. تبع قادة الكنيسة أنظارهم و تجمدت تعابيرهم. كان ذلك لأنهم وجدوا شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا. كان الرجل مزودًا بدرع ثقيل اللون متناسق مع شعره الأرجواني.

 

 

ذكرها داميان. القوة المدمرة لـ جريد التي قتلت جاميجين ، الذي لم يكن من الممكن هدمه بسهولة حتى من خلال سحر براهام العظيم.

“الآن هو وقت الوحدة.” كان البابا السابق داميان. لقد امتدح الإلهة ذات مرة ، لكنه الآن أصبح خائنًا يخدم الإله الجديد. “قلبي ثقيل لكنني قررت إزالة كل العوائق التي تعيق الوحدة. ليس من السهل على العالم الحالي أن يحتضنك”.

“السبب في أن الملائكة هاجموا الإله المدجج بالعتاد هو أنهم يعرفون حقيقة أن الإله المدجج بالعتاد هو شيطان؟”

 

لقد كانت سفسطة. سخر القادة. أصبح الإله واحدًا و أطلق كسهم من نور. اخترقت صدر داميان… لا ، لم تستطع.

“كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا ؟! أنت! لا أصدق أن أي شخص كان البابا سيصبح كلبًا يركض لإله مزيف و يحدث هياجًا مثل الجلاد! ألا تشعر بالحرج؟!”

 

 

“نعم. كلما كانت المحاكمات أكبر ، كان ذلك أفضل لنا. ستزداد فرص الذهاب إلى أسجارد. هذا هو السبب في أن الملك المدجج بالعتاد يساعدنا بسهولة. في الأصل ، كلما كان الإغراء أكثر شراً ، كان أطعم. إنه يعتزم أن يجعلنا نتغلب بسهولة على التجارب حتى نصبح كسالى و نفقد مؤهلاتنا لنكون في أسجارد”.

انتقده زعماء الكنيسة بشدة. ومع ذلك ، فإن تعبير داميان لم يتردد على الإطلاق. يمكن رؤية الشعور بالعدالة في عينيه الكبيرتين اللامعتين. لقد كان موقف الصالح. لم يكن الخائن هو نفسه ، بل الآلهة السماوية. لا ، كلمة ‘خائن’ كانت غير لائقة.

“كم مرة يجب علي حلها؟ إنها إشاعة نموذجية تنشر من قبل مملكة مدجج بالعتاد!”

 

أثبت جريد ذلك عدة مرات. قام بقطع الأعداء الذين يسدون طريقه باستخدام العناصر و القوة القتالية. داميان ، الذي خدمه ، كان ملزمًا أيضًا بإثبات ذلك.

لم تكن الآلهة في صف البشر منذ البداية. الكثير من السياق يدعم الحقيقة. أولئك الذين غضوا الطرف عن النهاية كانوا غير طبيعيين. كانوا ملتويين. كانوا مثل الوحش. لدرجة أن الذين قبلوا الحق شكوا في آذانهم.

 

 

كانت إيزابيل متحمسة بعد انتقالها إلى مملكة مدجج بالعتاد. لقد فعلت كل شيء بمفردها وكان الأمر مختلفًا عن وقتها عندما كانت ابنة ريبيكا. أمسك داميان يدها بإحكام. نظر بلطف إلى بطنها المنتفخ قليلاً. “نعم ، لكن ليس عليك الخروج بمفردك ، إيزابيل.”

“آمل أن تدرك أن الإله المدجج بالعتاد هو الحقيقي الوحيد الذي يمكنك الوثوق به ، حتى لو كان من الجحيم.”

تم اختيار قديس السيف ، و قاتل الشياطين ، و البابا السابق الذي تم اختياره في الأصل بواسطة السيف المقدس الأول… أصبح الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا أبطالًا شياطين. لقد كانت حقيقة مروعة. لم يكن هناك أمل إذا استمر هذا…

 

[مات زعماء كنيسة السيادي وكنيسة جودار.]

سحب داميان سيفه. كانت هذه هي الإشارة. الركائز الأساسية للكنائس الثلاث ، التي تدخلت في مملكة مدجج بالعتاد في كل لحظة مهمة – كان داميان يحاول اقتلاعها منذ فترة طويلة. واصل الاتصال بالكبار من خلال حشد الفضائل و الصلات التي أقامها منذ أن كان البابا.

من الذي سيوقفه؟ إنه لأمر مؤسف حقا.

 

كان التطهير ناجحًا. خلقت فضائل داميان ، وعلاقاته ، وإخلاصه ، وأخيراً ، مزيج العناصر و القوة ، أفضل النتائج. انتخب الشيوخ على الفور قادة جددًا و كانوا ودودين بطبيعة الحال مع داميان و مملكة مدجج بالعتاد. كانوا يقودون كنيستي السيادي و جودار ، اللتين تعثرتا لفترة من الوقت ، إلى الطريق الصحيح.

بالطبع ، لم يكن الأمر سهلاً. تلقى جميع أنواع القيود و تعرض للخطر. كانت هناك عدة مرات يشعر فيها بالإحباط من الأشخاص العنيدين الذين لم يتمكن من التواصل معهم. ومع ذلك ، فقد فعل ذلك و وصل إلى هنا. كان داميان هو الذي شغل منصب بابا كنيسة ريبيكا ، وهي أكثر الديانات الثلاث تشددًا. كان صبره و إخلاصه يضاهي جريد ، لذلك كان يستحق تحقيق النتائج. في السنوات الأخيرة ، كانت الملائكة و الآلهة تتصيد باستمرار و كشف جريد عن حقيقة الجحيم.

“هل صحيح أننا لا نستطيع الوصول إلى أسجارد حتى لو بنينا الفضيلة خلال حياتنا؟”

 

 

“هذا مجنون حتى بالنسبة لشخص مجنون.”

“……”

 

“……؟!” 

لم يستطع قادة الكنيسة تحمل ذلك و أظهروا نية القتل. ألقوا بمطارق من الضوء ، أصابت رؤوس البلادين ، وهم يحدقون في داميان وكأنهم يقتله بنظراتهم.

“السبب في أن الملائكة هاجموا الإله المدجج بالعتاد هو أنهم يعرفون حقيقة أن الإله المدجج بالعتاد هو شيطان؟”

 

“جسدي.”

ظهر فرسان مسلحون بزي أسود على الجانبين الأيمن و الأيسر و اصطفوا. كان هذا هو السر وراء حفاظ قادة الكنيسة على رباطة جأشهم. فرسان الهيكل – أقوى جماعة مسلحة في كنيسة ريبيكا ، والتي كانت مفقودة منذ بعض الوقت ، كانت ترافق الاثنين من زعماء الكنيسة. لم يُشاهد استنساخ سارييل ، لكن مع ذلك ، ارتفعت روح قادة الكنيسة إلى السماء.

 

 

 

“أيها الحكماء ، انظروا بوضوح بأم عينيكم. هذا الخائن هو أوضح دليل على أن الملك المدجج بالعتاد هو إله مزيف”.

أثبت جريد ذلك عدة مرات. قام بقطع الأعداء الذين يسدون طريقه باستخدام العناصر و القوة القتالية. داميان ، الذي خدمه ، كان ملزمًا أيضًا بإثبات ذلك.

 

“القوة الإلهية للإله المدجج بالعتاد هي القوة الجسدية.”

غياب القوة الالهية. لم يكن لدى داميان القوة التي يجب أن يتمتع بها الكاهن. لم يكن هو فقط. كان الأمر نفسه بالنسبة لجميع أعضاء كنيسة الإله المدجج بالعتاد. كان هذا أحد أسباب عدم اعتراف أعضاء الكنائس الثلاث بجريد. إذا كان جريد إلهًا ، فلماذا لم يكن لمن يخدمونه قوة إلهية؟

“لماذا يكون الإله المدجج بالعتاد الذي أنقذ الكثير من الناس شيطانًا؟”

 

“……؟!” 

فكر بعض الكبار في السؤال و بدأوا يشعرون بالشكوك.

فكر بعض الكبار في السؤال و بدأوا يشعرون بالشكوك.

 

 

“داميان! أيها الخائن! تذكر أنه بفضل اعتبار الإلهة أنك يمكن أن تكون البابا!”

“هل حماية الإله جودار المغروسة في الأرواح و المخلوقات الشيطانية هي أيضًا محاكمة؟”

 

 

حامت مطارق الضوء فوق قائدي الكنيسة مجتمعان في واحدة. اندلع ضوء مقدس و كشف ببراعة عن داخل الهيكل. لقد كان الدليل على وجود الإله. نبت القلق في نفوس الشيوخ. كانوا قلقين من العقاب الإلهي و تأخروا في الإبتعاد عن النور. لم يجرؤوا على التحديق فيه مباشرة.

 

 

 

كان داميان مختلفًا. لا يزال يواجه الضوء بعيون صادقة. “لا يوجد قانون يجب أن يكون فيه شكل الألوهية هو النور.”

لم يستطع قادة الكنيسة تحمل ذلك و أظهروا نية القتل. ألقوا بمطارق من الضوء ، أصابت رؤوس البلادين ، وهم يحدقون في داميان وكأنهم يقتله بنظراتهم.

 

 

ارتعدت عروق سميكة على ظهر يد داميان وهو يسحب سيفه.

كان قادة كنيسة السيادي و كنيسة جودار يكافحون. الملك الذي تجرأ على أن يطلق على نفسه إلهًا – حطم كنيسة ريبيكا دون أن يعرف فظاعة السماء ، وهو الآن ينشر شائعات كاذبة.

 

“إنها ليست خيانة. الخيانة هي الرغبة في السلطة. نريد فقط أن نواجه الحقيقة بطريقة مباشرة”.

“جسدي.”

 

 

 

ذكرها داميان. القوة المدمرة لـ جريد التي قتلت جاميجين ، الذي لم يكن من الممكن هدمه بسهولة حتى من خلال سحر براهام العظيم.

 

 

أحبطت ادعاءات القادة المتكررة غير المعقولة الشيوخ. كان من بين أولئك الذين تبادلوا النظرات القاتمة حفنة من اللاعبين. لقد كانت شهادة على الأوقات المتغيرة. الآن هناك العديد من اللاعبين النشطين في وسط العالم. تعاون معظمهم مع نقابة مدجج بالعتاد. لقد اعتقدوا أن المسار الذي قدمه جريد كان صحيحًا.

“القوة الإلهية للإله المدجج بالعتاد هي القوة الجسدية.”

“داميان! أيها الخائن! تذكر أنه بفضل اعتبار الإلهة أنك يمكن أن تكون البابا!”

 

 

لقد كانت سفسطة. سخر القادة. أصبح الإله واحدًا و أطلق كسهم من نور. اخترقت صدر داميان… لا ، لم تستطع.

“السبب في أن الملائكة هاجموا الإله المدجج بالعتاد هو أنهم يعرفون حقيقة أن الإله المدجج بالعتاد هو شيطان؟”

 

كانت إيزابيل متحمسة بعد انتقالها إلى مملكة مدجج بالعتاد. لقد فعلت كل شيء بمفردها وكان الأمر مختلفًا عن وقتها عندما كانت ابنة ريبيكا. أمسك داميان يدها بإحكام. نظر بلطف إلى بطنها المنتفخ قليلاً. “نعم ، لكن ليس عليك الخروج بمفردك ، إيزابيل.”

“……؟!” 

 

 

فقط حفنة من الأشخاص المختارين المؤهلين ليكونوا ‘ملائكة’ يمكنهم الصعود إلى السماء؟ لقد كانت سفسطة مدمرة. كان هناك العديد من الأشياء للإشارة إليها. في الواقع ، فإن موقف الزعم بأن الجحيم كان ملجأ للموتى أثبت حالته العقلية غير الطبيعية.

قطعها سيف داميان و تشتتت عبثا. لقد تحولت حماية و ألوهية الإله المدجج بالعتاد – الآثار المرتبطة بالسيف الذي صنعه جريد لداميان إلى قوة لقطع السحر. كانت أعظم من أي قوة إلهية. وصفت خطوة داميان التي كان يشحذها خرافة الإله المدجج بالعتاد. أضافت خرافة جريد المعززة قوة إلى رقصة السيف لداميان.

 

 

“نعم… هذا هو أوضح دليل”.

“قمة القتل المترابط.”

 

 

غياب القوة الالهية. لم يكن لدى داميان القوة التي يجب أن يتمتع بها الكاهن. لم يكن هو فقط. كان الأمر نفسه بالنسبة لجميع أعضاء كنيسة الإله المدجج بالعتاد. كان هذا أحد أسباب عدم اعتراف أعضاء الكنائس الثلاث بجريد. إذا كان جريد إلهًا ، فلماذا لم يكن لمن يخدمونه قوة إلهية؟

أثبت جريد ذلك عدة مرات. قام بقطع الأعداء الذين يسدون طريقه باستخدام العناصر و القوة القتالية. داميان ، الذي خدمه ، كان ملزمًا أيضًا بإثبات ذلك.

“هل صحيح أننا لا نستطيع الوصول إلى أسجارد حتى لو بنينا الفضيلة خلال حياتنا؟”

 

 

“كوواك!”

“داميان! أيها الخائن! تذكر أنه بفضل اعتبار الإلهة أنك يمكن أن تكون البابا!”

 

“هذه تجربة. وهو نفس سبب عدم مساعدة الإلهة للمرضى و الفقراء. حياتنا عبارة عن سلسلة من التجارب مما يعني سلسلة من الفرص. فقط أولئك الذين تغلبوا على التجارب سيكونون مؤهلين لـ أسجارد”.

اقتحم الهجوم المدفوع فرسان الهيكل و أصيب قادة الكنيسة بجروح قاتلة. صرخ زعيم الكنيسة مرارًا و تكرارًا و شفوا بعضهم البعض ، لكن ذلك لم يكن يعني الكثير. كان داميان الشخص الرئيسي لمملكة مدجج بالعتاد عندما يتعلق الأمر بالرد على كنائس الآلهة الثلاثة. كان من الطبيعي أن يُلصق ‘تأثير تقليل الشفاء’ بسيفه لأنه كان لديه الكثير من النزاعات مع الكهنة. في هذه اللحظة أظهر القوة المطلقة.

تبع موكب طويل من الناس خلف داميان. كانوا أعضاء في كنيسة الإله المدجج بالعتاد. على الرغم من أنهم كانوا النخب التي اختارها داميان ، إلا أن العدد لا يزال يتجاوز الألف. اكتسب داميان سلطة و قوة لا تضاهى لما كانت في أيامه حيث كان سيستمر كالبابا وكذلك أدائه في المستقبل.

 

لم يكن إيمانًا مبهمًا بوجود أسمى. لم يكن الأمر كذلك لأنهم كانوا مدركين للقوة و السلطة. كان يعتمد على التقدم الذي أحرزه جريد. لقد حقق إنجازات لا حصر لها وكانت المعلومات التي تم العثور عليها بناءً على إنجازاته موثوقة للغاية. كان من الطبيعي استخدام هذه المعلومات لدعم وثقة إجراءات جريد لاتخاذ أفضل خيار في كل مرة.

بالطبع ، يمكن إطلاق تأثير انخفاض الشفاء من خلال التنقية. حتى لو تم حجب الديبف ، فقد كان يقطع مرارًا و تكرارًا ، ويكرر نفس الشيء. بعد صراع شرس ~

 

 

“في هذا الوقت ، نحتاج إلى تصحيح أذهاننا.”

[مات زعماء كنيسة السيادي وكنيسة جودار.]

 

 

 

كان التطهير ناجحًا. خلقت فضائل داميان ، وعلاقاته ، وإخلاصه ، وأخيراً ، مزيج العناصر و القوة ، أفضل النتائج. انتخب الشيوخ على الفور قادة جددًا و كانوا ودودين بطبيعة الحال مع داميان و مملكة مدجج بالعتاد. كانوا يقودون كنيستي السيادي و جودار ، اللتين تعثرتا لفترة من الوقت ، إلى الطريق الصحيح.

ظهر فرسان مسلحون بزي أسود على الجانبين الأيمن و الأيسر و اصطفوا. كان هذا هو السر وراء حفاظ قادة الكنيسة على رباطة جأشهم. فرسان الهيكل – أقوى جماعة مسلحة في كنيسة ريبيكا ، والتي كانت مفقودة منذ بعض الوقت ، كانت ترافق الاثنين من زعماء الكنيسة. لم يُشاهد استنساخ سارييل ، لكن مع ذلك ، ارتفعت روح قادة الكنيسة إلى السماء.

 

“الآن هو وقت الوحدة.” كان البابا السابق داميان. لقد امتدح الإلهة ذات مرة ، لكنه الآن أصبح خائنًا يخدم الإله الجديد. “قلبي ثقيل لكنني قررت إزالة كل العوائق التي تعيق الوحدة. ليس من السهل على العالم الحالي أن يحتضنك”.

“لم يكن هناك فارس واحد رفيع المستوى.” وخرج داميان بعد عقد عدة اتفاقيات مع الشيوخ وأعرب عن قلقه.

كان ذلك بعد عدة أيام من نهاية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. اجتمعت كنيسة السيادي و كنيسة جودار. بسبب الشائعات التي تدور في الشوارع ، زاد عدد المؤمنين الذين شككوا في الآلهة بشكل حاد. تم تنظيم هذا الاجتماع لمناقشة كيفية الرد عليه.

 

 

أومأت إيزابيل برأسها من حيث كانت تنتظره خارج المعبد. “لم أشعر بوجود القائد. في الوقت الحالي ، لا يبدو أنهم يهدفون إلى إحياء كنيسة ريبيكا… إنه أمر مريب. أعتقد أننا بحاجة إلى البحث”.

أحبطت ادعاءات القادة المتكررة غير المعقولة الشيوخ. كان من بين أولئك الذين تبادلوا النظرات القاتمة حفنة من اللاعبين. لقد كانت شهادة على الأوقات المتغيرة. الآن هناك العديد من اللاعبين النشطين في وسط العالم. تعاون معظمهم مع نقابة مدجج بالعتاد. لقد اعتقدوا أن المسار الذي قدمه جريد كان صحيحًا.

 

 

كانت إيزابيل متحمسة بعد انتقالها إلى مملكة مدجج بالعتاد. لقد فعلت كل شيء بمفردها وكان الأمر مختلفًا عن وقتها عندما كانت ابنة ريبيكا. أمسك داميان يدها بإحكام. نظر بلطف إلى بطنها المنتفخ قليلاً. “نعم ، لكن ليس عليك الخروج بمفردك ، إيزابيل.”

 

 

 

تبع موكب طويل من الناس خلف داميان. كانوا أعضاء في كنيسة الإله المدجج بالعتاد. على الرغم من أنهم كانوا النخب التي اختارها داميان ، إلا أن العدد لا يزال يتجاوز الألف. اكتسب داميان سلطة و قوة لا تضاهى لما كانت في أيامه حيث كان سيستمر كالبابا وكذلك أدائه في المستقبل.

ترجمة : Don Kol

 

 

بعد أسبوعين…

تم اختيار قديس السيف ، و قاتل الشياطين ، و البابا السابق الذي تم اختياره في الأصل بواسطة السيف المقدس الأول… أصبح الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا أبطالًا شياطين. لقد كانت حقيقة مروعة. لم يكن هناك أمل إذا استمر هذا…

 

“لماذا يكون الإله المدجج بالعتاد الذي أنقذ الكثير من الناس شيطانًا؟”

انقلب العالم رأساً على عقب. أعلنت الإمبراطورة باسارا أن الإمبراطورية ستصبح أمة تابعة لمملكة مدجج بالعتاد…

“ليس هناك من طريقة أن رسول الإلهة ، الموجودة من أجل البشرية ، سوف يؤذي الناس.”

 

 

ترجمة : Don Kol

“كوواك!”

 

“كيف تجرؤ على المجيء إلى هنا ؟! أنت! لا أصدق أن أي شخص كان البابا سيصبح كلبًا يركض لإله مزيف و يحدث هياجًا مثل الجلاد! ألا تشعر بالحرج؟!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط