عند مواجهة جامع الجماجم ، سيركز اللاعبون على مهارته الخاصة.
قام جي هيون بقضم حلوى استعادة الطاقة السحرية المخبأة داخل فمه ، وابتلعها بعناية.
كانت التعاويذ السحرية تطير باتجاه ساحة المعركة.
في الحقيقة ، لم يكن هذا شيئًا سيئًا. ومع ذلك ، إذا ركز المرء بشكل كبير على شيء واحد ، فإن تركيزه العام فيما يتعلق بالأشياء الأخرى سينخفض.
في النهاية ، ظهر فارس يرتدي درعًا مصنوعًا من عظام عملاقة مجهولة المصدر من هذا الشق. ثم بدأ حصان عظمي قوي مصنوع من عظام سميكة يظهر ببطء.
كانت هذه مسألة مبدأ بالطبع.
كانت أكبر ميزة هي حقيقة أن الهياكل العظمية التي استدعاها فارس الموت لم تحسب مقابل العدد الذي يمكن أن يستدعيه مستحضر الأرواح الرئيسي.
هذا هو السبب في أن اللاعبين الذين دخلوا لمواجهة جامع الجماجم نادرًا ما ركزوا على حقيقة أن جامع الجماجم كان يمسك سيفه بيده اليسرى.
بالنسبة لللاعبين الذين استخدموا سلاحًا ، فقد حاربوا في الغالب الوحوش اليمنية.
على عكس الاستدعاءات الأخرى ، اتخذ استدعاء فارس الموت عدة خطوات استغرقت وقتًا. في موقف صعب ، لن يكون قادرًا على استدعائه.
في عالم أمراء الحرب ، لم يكن قتال الوحوش العسراء يختلف كثيرًا عن قتال الوحوش اليمنية ، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات الحتمية.
“يا إلهي.”
كشفت كوينج عن فتحة لأنها لم تستطع التكيف مع هذا الفرق ، لذا استغلها جامع الجماجم.
لم يكن الحظ السيئ هو ما دفع كوينج إلى الطيران بجوار سيف جامع الجماجم. كانت هذه نتيجة نقص حذرها.
ومع ذلك ، فإن أي مهارة لا تنتهي ستستهلك بشكل طبيعي الطاقة السحرية للمستدعي للحفاظ على نفسها.
من ناحية أخرى ، أدى هذا الإدراك إلى تحرك جي هيون.
أظهر الفارس العظمي نفسه أولاً.
خلال ذلك الوقت ، ألقى جي هيون جزء الهيكل العظمي الخاص به كما لو كان يرمي رقائق في كازينو.
“أعتقد أن هؤلاء الرجال لا يحاولون العبث معي.”
تشير حقيقة أنه استدعى 10 من السحرة العظميين إلى أنه لم يكن يخطط لخوض هذه المعركة من خلال طاقته السحرية فقط.
لم يرى جي هيون أن جامع الجماجم هو العدو.
في النهاية ، خطط لقتله بمفرده.
وحتى لو تم القضاء على أعضاء الحزب الستة ، فلن يسبب ذلك مشكلة لـ جي هيون على الإطلاق. إن قتل هذا الوحش لن يأخذ الكثير من وقته.
وحتى لو تم القضاء على أعضاء الحزب الستة ، فلن يسبب ذلك مشكلة لـ جي هيون على الإطلاق. إن قتل هذا الوحش لن يأخذ الكثير من وقته.
كان الجزء المهم بالنسبة لجي هيون هو كيفية القضاء على الوحش.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “قائد”]
كان يجب أن يبدو مستبدًا وبراقًا!
أطلق الكاهن ، الذي كان بجانب كوينج ، تلك الكلمات.
كان ذلك أكثر أهمية بالنسبة له.
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
من ناحية أخرى ، أدى هذا الإدراك إلى تحرك جي هيون.
هذا هو سبب قلقه من أن هؤلاء الأعضاء الستة سيعترضون طريقه بنوايا غير نقية. ومع ذلك ، لا يمكن تنفيذ أي نوايا غير نقية إلا إذا كانوا ماهرين.
كان كمن يلعب دورا في مسرحية وهو يرتدي ساعته بطريقة مريحة.
“بفضلهم سأتمكن من رسم صورة أجمل.”
من وجهة النظر هذه ، فإن الوضع الحالي لـ كوينج جعل جي هيون يسترخي.
“بفضلهم سأتمكن من رسم صورة أجمل.”
لا تجرؤوا على مهاجمتي. اذا سأهين أي شخص يفعل ذلك في الفيديو الخاص بي.
ومع ذلك ، لم يستعجل جي هيون أفعاله. ارتدى ببطء ساعة يده وقفازاته.
عندما اختفت مخاوفه ، أصبح جي هيون راضياً عن الموقف.
[تم تنشيط “وضع تغيير فتحة العنصر”.]
تم تقسيم عوامل قوة فارس الموت من 1 إلى 10 ، وكان كل عامل يكتسبه فارس الموت يمثل قوة ساحقة.
أحب كل جمهور بطلاً أنقذ الآخرين في حالة يرثى لها بقوة ساحقة.
من وجهة النظر هذه ، سيصبح أعضاء الحزب الستة ممثلين جيدين لهذا السيناريو.
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
“ما مدى ارتفاع نقاط هجومه؟”
‘هيا بنا نقوم بذلك!’
علاوة على ذلك ، كان درع الهيكل العظمي الذي كان يرتديه رائعًا وفخمًا. كان المظهر مهيبًا لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان للدروع أي قيمة عملية.
‘هيا بنا نقوم بذلك!’
بعد الانتهاء من استعداداته ، نزع جي هيون قفازته. ثم حبس أنفاسه عندما بدأ في التلاعب بساعته. كان الأمر كما لو كان يفتح قرص خزنة. حيث لقد تلاعب بقرص الساعة.
كان لدى جي هيون العديد من مهارات اللعنة المتراكمة ، ويمكن استخدامها ضد وحوش الزعماء
داااك!!
والمثير للدهشة أن الساعة تحركت معه كما يريد.
[تم تنشيط “وضع تغيير فتحة العنصر”.]
“ما مقدار الضرر الذي يمكن أن يسببه؟”
قام فارس الموت بالضغط على جانب الحصان العظمي لتهدئته
دغدغ إعلان النظام على الفور أذنيه ، وأمسك ساعة معصمه بيده اليمنى.
بالطبع ، اندهش كل من كان يشاهد.
كانت اليد والذراع الممسكتان بساعة اليد ترتجفان. أمسك جي هيون بساعة المعصم كما لو كان على وشك سحقها ، وبدأ دخان أسود يتصاعد من بين يده.
بعد تشكيلهم ، نظر السحرة العظميين إلى ساحة المعركة.
من الأعلى إلى الأسفل ، بدأ الدخان في التمدد، وأصبح الدخان الأسود خطًا رفيعًا. ثم بدأ هذا الخط في التوسع حيث ظهرت مسافة بين الدخان. كان هناك عالم مظلم وراء الدخان ، وبدأ كائن يكشف عن نفسه.
كان السحرة الثلاثة يشاهدون من خلف جي هيون ، كانوا أكثر صدمة حتى درجة الاكتئاب.
في النهاية ، ظهر فارس يرتدي درعًا مصنوعًا من عظام عملاقة مجهولة المصدر من هذا الشق. ثم بدأ حصان عظمي قوي مصنوع من عظام سميكة يظهر ببطء.
كانت التعاويذ السحرية تطير باتجاه ساحة المعركة.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
ظهر فارس الموت.(تادادادا)
في لمح البصر ، سيكون قادرًا على استدعاء 12 هيكلًا عظميًا إضافيًا. بالطبع ، لم تكن مهارة خاصة واحدة هي نهاية الروعة التي أظهرها فارس الموت.
*******
كان الحصان العظمي هائلاً ، وكان فارس الموت راكبا فوقه.
لقد بدا مليئًا بالشجاعة من بعيد ، لكن تصرف جي هيون بدا محترمًا لأولئك الذين يشاهدون عن قرب.
تم تقسيم عوامل قوة فارس الموت من 1 إلى 10 ، وكان كل عامل يكتسبه فارس الموت يمثل قوة ساحقة.
بوهك!
العامل الأول هو طوله!
كان الفارس مهيب وهو على قمة الحصان العظمي ، الذي كان مهيبًا مثل سيده.
يجب على المرء أن ينظر لأعلى ليكون قادرًا على مواجهة وجه فارس الموت.
حيث كان هناك حصان متورط.
كان طوله حوالي 4 أمتار ، وكان له جسد ضخم.
علاوة على ذلك ، كان درع الهيكل العظمي الذي كان يرتديه رائعًا وفخمًا. كان المظهر مهيبًا لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان للدروع أي قيمة عملية.
ثم كان هناك دخان أسود يتصاعد باستمرار من بين الدروع. لقد خلقت مجموعة من الضباب حول فارس الموت ، وجعلت أي شخص عاديًا يصبح حذرًا. لقد خلق جوًا قاهرًا ومشؤومًا.
كان الفارس مهيب وهو على قمة الحصان العظمي ، الذي كان مهيبًا مثل سيده.
في الحقيقة ، كانت هذه أكبر مشكلة تتعلق باستدعاء فارس الموت.
كان مصنوعًا بالكامل من العظام ، ومع ذلك خرج دخان أسود من أنفه. رفضت إخفاء روحها الغاضبة ضد جامع الجماجم.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تلاشى اللهب ، استعاد المحاربين العظميين وفارس الموت مظهرهم الكريم. كان أفراد عائلة جامع الجماجم الذين تم استدعاؤهم بالكاد قادرين على الحفاظ على أنفسهم معًا. كانوا لا يزالون في حالتهم المؤسفة.
كانت حقيقة أنه يمكنهم إجراء مقارنة مشكلة.
كان الفارس العظمي مصنوعًا من العظام ، لكن العظام كانت سميكة جدًا لدرجة أنها لن تعطي شعورا بالنحافة حتى من بعيد.
علاوة على ذلك ، فإن العظام السميكة جعلته يبدو كما لو كان جسد الفرس ممتلئًا. كان هذا هو الانطباع الذي أعطته.
بالطبع ، لم يكن فارس الموت يخطط لأن يصبح رجل نبيل هنا.
قام فارس الموت بالضغط على جانب الحصان العظمي لتهدئته
عندما تم استدعاء فارس الموت ، كان بإمكانه استدعاء الهياكل العظمية تلقائيًا بما في ذلك الفرسان ، ولم يستهلك ذلك أي طاقة سحرية إضافية.
كان السحرة الثلاثة يشاهدون من خلف جي هيون ، كانوا أكثر صدمة حتى درجة الاكتئاب.
بالطبع ، لم يكن فارس الموت يخطط لأن يصبح رجل نبيل هنا.
ألقى بهم برفق أمامه.
بعد تهدئة الحصان العظمي، قام فارس الموت بفك السيف المعلق على وركه الأيسر ، ورفع الدرع الذي كان معلقًا على ظهره. عندما أزيل الدرع ، وجدت العباءة الحمراء حريتها ورفرفت خلفه.
في عالم أمراء الحرب ، لم يكن قتال الوحوش العسراء يختلف كثيرًا عن قتال الوحوش اليمنية ، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات الحتمية.
بعد تهدئة الحصان العظمي، قام فارس الموت بفك السيف المعلق على وركه الأيسر ، ورفع الدرع الذي كان معلقًا على ظهره. عندما أزيل الدرع ، وجدت العباءة الحمراء حريتها ورفرفت خلفه.
وجه فارس الموت سيفه نحو ساحة المعركة.
ومع ذلك ، فإن ضربة السيف لـ فارس الموت قطعت بسهولة ذراع مألوف.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “قائد”]
بينما كانت الجمجمة تتدحرج على الأرض ، قام فارس الموت بأرجحة سيفه نحو المألوف الثاني الذي استدعاه جامع الجماجم. كان يأرجح سيفه نحو محارب السحلية ، المصنوع من التراب.
عندما رفع سيفه ، بدأت الهياكل العظمية في الخروج من بركة الدخان الأسود حول فارس الموت.
كواااااانج!!!!
[لا يموت]!
أظهر الفارس العظمي نفسه أولاً.
في الواقع ، كان شخصا ملحدًا. وكلما كان عليه استخدام مهارة كاهن بها تعويذة ، كان عليه الصلاة للـ إله (لا إله إلا الله—في معظم الروايات الشرقية أو الووشيا يتم الإشارة بـ الإله لوجود ذو قوة عظمى واظن لاحظتم ذلك). كان دائمًا يحس بالنفور في كل مرة يكرر فيها التعويذة.
بعد ذلك ، قام 9 المحاربين العظميين واثنان من السحرة العظميين بالخروج من البركة السوداء.
وكما لو كان ينتظره ، انطلق الحصان العظمي نحو ساحة المعركة.
كان هذا هو تأثير المهارة الخاصة المسماة القائد.
في النهاية ، ظهر فارس يرتدي درعًا مصنوعًا من عظام عملاقة مجهولة المصدر من هذا الشق. ثم بدأ حصان عظمي قوي مصنوع من عظام سميكة يظهر ببطء.
بالطبع ، لم يكن فارس الموت يخطط لأن يصبح رجل نبيل هنا.
عندما تم استدعاء فارس الموت ، كان بإمكانه استدعاء الهياكل العظمية تلقائيًا بما في ذلك الفرسان ، ولم يستهلك ذلك أي طاقة سحرية إضافية.
ما لم يتم القضاء على فارس الموت ، فلن تسمح هذه المهارة بتدمير المحاربين العظميين أوالفارس العظمي.
في الوقت نفسه ، ستزداد إحصائيات فارس الموت تناسبا مع عدد الفارسان و المحاربين العظميين.
كانت أكبر ميزة هي حقيقة أن الهياكل العظمية التي استدعاها فارس الموت لم تحسب مقابل العدد الذي يمكن أن يستدعيه مستحضر الأرواح الرئيسي.
في لمح البصر ، سيكون قادرًا على استدعاء 12 هيكلًا عظميًا إضافيًا. بالطبع ، لم تكن مهارة خاصة واحدة هي نهاية الروعة التي أظهرها فارس الموت.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “لا يموت”.]
المهارة الخاصة “لا تموت” ، كانت عبارة عن تجمع الدخان الأسود الذي تشكل عندما تم استدعاء فارس الموت.
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
لقد بدا مليئًا بالشجاعة من بعيد ، لكن تصرف جي هيون بدا محترمًا لأولئك الذين يشاهدون عن قرب.
ومع ذلك ، فإن أي مهارة لا تنتهي ستستهلك بشكل طبيعي الطاقة السحرية للمستدعي للحفاظ على نفسها.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “الفروسية”.]
[تم تفعيل المهارة الخاصة “الخوف”.]
كانت المهارة الخاصة الأخيرة هي الخوف ….كان هجوم الخوف الذي شاع استخدامه من قبل أنواع الموتى الأحياء أو الوحوش الروحية.
لا يمكن أن تؤثر على الوحوش التي لم تشعر بالخوف ، ولكن كل الوحوش الأخرى أصيبت بالخوف من الموت. لقد كانت مهارة مقلدة قللت من سرعة حركة العدو بنسبة 20٪ ..
كانت هذه مسألة مبدأ بالطبع.
كان لدى جي هيون العديد من مهارات اللعنة المتراكمة ، ويمكن استخدامها ضد وحوش الزعماء
كان كمن يلعب دورا في مسرحية وهو يرتدي ساعته بطريقة مريحة.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “الفروسية”.]
كانت حقيقة أنه يمكنهم إجراء مقارنة مشكلة.
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “القائد”]
بالطبع ، صُدم الجميع بقدرات هجوم فارس الموت المخيفة.
ومع ذلك ، فإن أي مهارة لا تنتهي ستستهلك بشكل طبيعي الطاقة السحرية للمستدعي للحفاظ على نفسها.
بالطبع ، أدى ظهور الفارس العظمي إلى تنشيط مهارتين خاصتين.
كانت النتيجة طاغية في كثير من الجوانب!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه وجد إلهًا داخل اللعبة. بدا المشهد أمامه مختلفًا تمامًا عن اللعبة التي كان يلعبها حتى الآن.
شااك!!
مما مجموعة المحاربين العظميين والمجموعة التي يسيطر عليها جامع الجماجم جميعًا في حالة يرثى لها.
وضع جي هيون ساعته مرة أخرى بعد رؤية النتيجة.
بعد تشكيلهم ، نظر السحرة العظميين إلى ساحة المعركة.
كانت التعاويذ السحرية تطير باتجاه ساحة المعركة.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
في الحقيقة ، كانت هذه أكبر مشكلة تتعلق باستدعاء فارس الموت.
بوهاااك!
على عكس الاستدعاءات الأخرى ، اتخذ استدعاء فارس الموت عدة خطوات استغرقت وقتًا. في موقف صعب ، لن يكون قادرًا على استدعائه.
أحب كل جمهور بطلاً أنقذ الآخرين في حالة يرثى لها بقوة ساحقة.
ومع ذلك ، لم يستعجل جي هيون أفعاله. ارتدى ببطء ساعة يده وقفازاته.
بينما كان يضع ساعته مرة أخرى ، كان قد بدأ بالفعل.
لقد بدا مليئًا بالشجاعة من بعيد ، لكن تصرف جي هيون بدا محترمًا لأولئك الذين يشاهدون عن قرب.
ألقى بهم برفق أمامه.
وكما هو متوقع فإن أعضاء حزب كوينج ابتلعوا ريقهم عندما رأوا أفعاله.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
بدا جي هيون أنيق.
لقد نثر 8 شظايا هيكل عظمي ، ولم يكن كل 8 منهم يحملون السيف. كانوا يرتدون أردية ، وكانوا يمسكون بالعصي.
كان كمن يلعب دورا في مسرحية وهو يرتدي ساعته بطريقة مريحة.
كان الأمر كما رآه في فيديوهات الليتش الغني. كانت قدرة الذكاء الاصطناعي لفارس الموت على مستوى مختلف.
بينما كان يضع ساعته مرة أخرى ، كان قد بدأ بالفعل.
وجه فارس الموت سيفه نحو ساحة المعركة ، وركل حصان الهيكل العظمي بقوة على بطنه.
وكما لو كان ينتظره ، انطلق الحصان العظمي نحو ساحة المعركة.
علاوة على ذلك ، كان درع الهيكل العظمي الذي كان يرتديه رائعًا وفخمًا. كان المظهر مهيبًا لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان للدروع أي قيمة عملية.
باه! باه!! باه!!! باه!!!!
داااااااج!
طعن جامع الجماجم سيفه بلا كلل في اتجاه فارس الموت.
كان يجري مثل الريح. وقف وراءه الفارس العظمي والمحاربين العظميين.
كملاحظة جانبية، كان طعم الحلوى مثل الأعشاب الطبية.(مرا)
تجمع أفراد عائلة جامع الجماجم الذين تم استدعاؤهم كما لو كانوا يحاولون إنشاء جدار لاعتراض الأعداء.
خلال ذلك الوقت ، ألقى جي هيون جزء الهيكل العظمي الخاص به كما لو كان يرمي رقائق في كازينو.
كانت اليد والذراع الممسكتان بساعة اليد ترتجفان. أمسك جي هيون بساعة المعصم كما لو كان على وشك سحقها ، وبدأ دخان أسود يتصاعد من بين يده.
ألقى بهم برفق أمامه.
“بفضلهم سأتمكن من رسم صورة أجمل.”
تشواااك!
طعن جامع الجماجم سيفه بلا كلل في اتجاه فارس الموت.
علاوة على ذلك ، فإن العظام السميكة جعلته يبدو كما لو كان جسد الفرس ممتلئًا. كان هذا هو الانطباع الذي أعطته.
انتشر جزء الهيكل العظمي على شكل مروحة ، وبدأوا في التكون.
هذا هو السبب في أن جي هيون أكل حلوى استعادة الطاقة السحرية الأخرى مخبأة في فمه. حتى فرق الغارات التابعة لأكبر ثلاثين نقابة ستتردد في استخدام مثل هذه المواد الاستهلاكية باهظة الثمن ، ومع ذلك فقد أكل للتو واحدة أخرى.
لقد نثر 8 شظايا هيكل عظمي ، ولم يكن كل 8 منهم يحملون السيف. كانوا يرتدون أردية ، وكانوا يمسكون بالعصي.
كانوا جميعًا سحرة عظميين.
طعن جامع الجماجم سيفه بلا كلل في اتجاه فارس الموت.
بعد تشكيلهم ، نظر السحرة العظميين إلى ساحة المعركة.
وكما لو كان ردا على استعدادات الحصان، قام فارس الموت بطعن سلاحه في أعماق صدر المألوف.
كانوا ينتظرون أمرًا ، وأعطى جي هيون هذا الأمر.
دادادااد!!!!
بدأ جي هيون المعركة بمرافقة الأمر القصير.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “قائد”]
*********
لقد كانت 10 تعويذات بدلا من واحدة!
عندما ظهر فارس الموت ، ألقى جامع الجماجم الجمجمة الرابعة من رقبته على الأرض.
كوووو!
خلال ذلك الوقت ، ألقى جي هيون جزء الهيكل العظمي الخاص به كما لو كان يرمي رقائق في كازينو.
داااك!!
بينما كانت الجمجمة تتدحرج على الأرض ، قام فارس الموت بأرجحة سيفه نحو المألوف الثاني الذي استدعاه جامع الجماجم. كان يأرجح سيفه نحو محارب السحلية ، المصنوع من التراب.
من نواح عديدة، كانت لهذه المعركة طعم مرير حتى فمه.
تمكن مألوفي جامع الجماجم من تلقي ثلاث ضربات قوية من السحرة الذين أنهوا تقدمهم الثاني..
كانت اليد والذراع الممسكتان بساعة اليد ترتجفان. أمسك جي هيون بساعة المعصم كما لو كان على وشك سحقها ، وبدأ دخان أسود يتصاعد من بين يده.
شويك!
كان طوله حوالي 4 أمتار ، وكان له جسد ضخم.
ومع ذلك ، فإن ضربة السيف لـ فارس الموت قطعت بسهولة ذراع مألوف.
في الحقيقة ، لم يكن هذا شيئًا سيئًا. ومع ذلك ، إذا ركز المرء بشكل كبير على شيء واحد ، فإن تركيزه العام فيما يتعلق بالأشياء الأخرى سينخفض.
***********
تشول-بوه-دوك!
وكما لو كان ردا على استعدادات الحصان، قام فارس الموت بطعن سلاحه في أعماق صدر المألوف.
باه! باه!! باه!!! باه!!!!
عندما سقطت ذراع المألوف المقطوعة على الأرض ، داسها الحصان العظمي.
كانت التعاويذ السحرية تطير باتجاه ساحة المعركة.
كان الأمر كما لو كان يطير عاليًا حيث غير اتجاه سقوطه من تلقاء نفسه وكأنه مدرك لحركة مالكه التالية.
كانوا جميعًا سحرة عظميين.
أعاد الحصان العظمي نفسه ، حتى يتمكن فارس الموت من إطلاق الضربة التالية.
يجب على المرء أن ينظر لأعلى ليكون قادرًا على مواجهة وجه فارس الموت.
بوهك!
كانت أكبر ميزة هي حقيقة أن الهياكل العظمية التي استدعاها فارس الموت لم تحسب مقابل العدد الذي يمكن أن يستدعيه مستحضر الأرواح الرئيسي.
تمكن مألوفي جامع الجماجم من تلقي ثلاث ضربات قوية من السحرة الذين أنهوا تقدمهم الثاني..
وكما لو كان ردا على استعدادات الحصان، قام فارس الموت بطعن سلاحه في أعماق صدر المألوف.
بالطبع ، اندهش كل من كان يشاهد.
كان فارس الموت يحمل سيف الأمير المخلوع.
“ما مدى ارتفاع نقاط هجومه؟”
دغدغ إعلان النظام على الفور أذنيه ، وأمسك ساعة معصمه بيده اليمنى.
“كيف أمكنه فعل مثل هذا الشيء؟”
شااك!!
بالطبع ، صُدم الجميع بقدرات هجوم فارس الموت المخيفة.
كان هذا يجرح كبرياء السحرة!
بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أن كل فرسان الموت يمكن أن يظهروا مثل هذه القوة النارية الساحقة.
>من الأفضل له أن يفوز<
كان فارس الموت يحمل سيف الأمير المخلوع.
من نواح عديدة، كانت لهذه المعركة طعم مرير حتى فمه.
كان أحد أقوى السيوف الموجودة في أمراء الحرب يستخدمه فارس الموت. علاوة على ذلك ، تم استدعاؤه من قبل أقوى مستحضر الأرواح “الإعصار”.
كان هذا نتيجة تداخل هذين العاملين معًا.
“كيف أمكنه فعل مثل هذا الشيء؟”
بالطبع ، لم يكن قطع أجزاء جسم وحوش من نوع اللاموتى فعال للغاية. حيث لم يتسبب في انخفاض كبير في HP الخاص به. تعافت الوحوش الميتة بسرعة كبيرة من تلك الجروح.
لقد بدا مليئًا بالشجاعة من بعيد ، لكن تصرف جي هيون بدا محترمًا لأولئك الذين يشاهدون عن قرب.
لهذا السبب احتاج المرء إلى السحر ليحدث ضررًا أكيدًا!
علاوة على ذلك ، كان هذا شيئًا قام به جي هيون عن قصد.
كانت التعاويذ السحرية تطير باتجاه ساحة المعركة.
لقد كانت 10 تعويذات بدلا من واحدة!
لم يكن الحظ السيئ هو ما دفع كوينج إلى الطيران بجوار سيف جامع الجماجم. كانت هذه نتيجة نقص حذرها.
طعن جامع الجماجم سيفه بلا كلل في اتجاه فارس الموت.
كانت نتيجة لاستدعاء جي هيون 8 من السحرة العظميين .
من وجهة النظر هذه ، فإن الوضع الحالي لـ كوينج جعل جي هيون يسترخي.
هوه رو رو!
دوى في الانحاء أزيز الكرات النارية العشر وهي تطير في قوس ، ولم تكلف نفسها عناء التمييز بين الحلفاء والأعداء. تم اجتياح المحاربين العظميين بقيادة فارس الموت ، والأفراد الذين تم استدعاؤهم من قبل جامع الجماجم في حريق هائل.
من الأعلى إلى الأسفل ، بدأ الدخان في التمدد، وأصبح الدخان الأسود خطًا رفيعًا. ثم بدأ هذا الخط في التوسع حيث ظهرت مسافة بين الدخان. كان هناك عالم مظلم وراء الدخان ، وبدأ كائن يكشف عن نفسه.
كشفت كوينج عن فتحة لأنها لم تستطع التكيف مع هذا الفرق ، لذا استغلها جامع الجماجم.
بوووهاااانج!!!!
لا تجرؤوا على مهاجمتي. اذا سأهين أي شخص يفعل ذلك في الفيديو الخاص بي.
كان الصوت الناتج عن تفجير 10 تعاويذ سحرية.
كان تراكم هذه الأصوات مرتفعًا جدًا لللاعبين الذين يشاهدون هذا المنظر. مما جعلهم يجعدون حواجبهم.
عندما قفز حصان الهيكل العظمي فوقه ، لم يكن أمام جامع الجماجم خيار سوى قلب جسده.
داااااااج!
أطلق الكاهن ، الذي كان بجانب كوينج ، تلك الكلمات.
لم يكن الحظ السيئ هو ما دفع كوينج إلى الطيران بجوار سيف جامع الجماجم. كانت هذه نتيجة نقص حذرها.
بعد الانفجار الكبير ، اشتعلت النيران في المنطقة المحيطة.
مما مجموعة المحاربين العظميين والمجموعة التي يسيطر عليها جامع الجماجم جميعًا في حالة يرثى لها.
والمثير للدهشة أن الساعة تحركت معه كما يريد.
ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تلاشى اللهب ، استعاد المحاربين العظميين وفارس الموت مظهرهم الكريم. كان أفراد عائلة جامع الجماجم الذين تم استدعاؤهم بالكاد قادرين على الحفاظ على أنفسهم معًا. كانوا لا يزالون في حالتهم المؤسفة.
[لا يموت]!
من نواح عديدة، كانت لهذه المعركة طعم مرير حتى فمه.
عندما سقطت ذراع المألوف المقطوعة على الأرض ، داسها الحصان العظمي.
ما لم يتم القضاء على فارس الموت ، فلن تسمح هذه المهارة بتدمير المحاربين العظميين أوالفارس العظمي.
[تم تفعيل المهارة الخاصة “الفروسية”.]
“يا إلهي.”
أطلق الكاهن ، الذي كان بجانب كوينج ، تلك الكلمات.
“ما مدى ارتفاع نقاط هجومه؟”
بالطبع ، لم يكن كاهنًا حقيقيًا.
في الواقع ، كان شخصا ملحدًا. وكلما كان عليه استخدام مهارة كاهن بها تعويذة ، كان عليه الصلاة للـ إله (لا إله إلا الله—في معظم الروايات الشرقية أو الووشيا يتم الإشارة بـ الإله لوجود ذو قوة عظمى واظن لاحظتم ذلك). كان دائمًا يحس بالنفور في كل مرة يكرر فيها التعويذة.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه وجد إلهًا داخل اللعبة. بدا المشهد أمامه مختلفًا تمامًا عن اللعبة التي كان يلعبها حتى الآن.
تشواااك!
بالطبع ، لم يكن الوحيد الذي كان مصدوما.
شويك!
كان السحرة الثلاثة يشاهدون من خلف جي هيون ، كانوا أكثر صدمة حتى درجة الاكتئاب.
وجه فارس الموت سيفه نحو ساحة المعركة ، وركل حصان الهيكل العظمي بقوة على بطنه.
من ناحية أخرى ، كانت طاقة جي هيون السحرية تُستهلك كما لو لم يكن هناك غد.
“ما هذه القوة…”
اصطدم جسد جامع الجماجم بالحائط ، وصدر صوت كبير من الضربة. تم دفن جامع الجماجم داخل الجدار ، وكان يواجه صعوبة في الحركة.
وضع جي هيون ساعته مرة أخرى بعد رؤية النتيجة.
“ما مقدار الضرر الذي يمكن أن يسببه؟”
كان الوابل المستمر من السحر القوي من السحرة العظميين العشرة هو أصل اكتئابهم.
كونج! كونج! كونج!
بالطبع ، لا يمكن مقارنة الساحر العظمي بالساحر الحقيقي بغض النظر عن عدده. يمكن للسحرة الثلاثة المجتمعين هنا ، على الأقل ، إظهار ضعف الضرر الذي أظهره السحرة العظميين العشرة…. في الواقع ، يمكنهم في الواقع إحداث ثلاثة أضعاف الضرر.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المشكلة.
كانت اليد والذراع الممسكتان بساعة اليد ترتجفان. أمسك جي هيون بساعة المعصم كما لو كان على وشك سحقها ، وبدأ دخان أسود يتصاعد من بين يده.
كانت حقيقة أنه يمكنهم إجراء مقارنة مشكلة.
عندما رأى الجمهور لقطاته ، ستكون تعبيراتهم متطابقة مع تلك الموجودة في كوينج وحفلها.
كان كمن يلعب دورا في مسرحية وهو يرتدي ساعته بطريقة مريحة.
كان السحرة العظميين مجرد جزء من قوة جي هيون ، ومع ذلك يمكن مقارنتهم بالساحر الذي أنتهى من تقدمه الثاني.
تشول-بوه-دوك!
كان هذا يجرح كبرياء السحرة!
ومع ذلك ، لم يحاول جي هيون الحفاظ على طاقته السحرية. بدلاً من ذلك ، نشر 10 شظايا الهيكل العظمي على الأرض.
علاوة على ذلك ، كان هذا شيئًا قام به جي هيون عن قصد.
كانت المهارة الخاصة الأخيرة هي الخوف ….كان هجوم الخوف الذي شاع استخدامه من قبل أنواع الموتى الأحياء أو الوحوش الروحية.
تشير حقيقة أنه استدعى 10 من السحرة العظميين إلى أنه لم يكن يخطط لخوض هذه المعركة من خلال طاقته السحرية فقط.
لا تجرؤوا على مهاجمتي. اذا سأهين أي شخص يفعل ذلك في الفيديو الخاص بي.
هذا هو سبب قلقه من أن هؤلاء الأعضاء الستة سيعترضون طريقه بنوايا غير نقية. ومع ذلك ، لا يمكن تنفيذ أي نوايا غير نقية إلا إذا كانوا ماهرين.
كان جي هيون يستخدم هذه المعركة كتحذير لأي شخص كان يخطط للسعي خلفه.
كونج! كونج! كونج!
***********
بدا جي هيون أنيق.
لم يكن نجاح مرؤوسي جامع الجماجم الذين تم استدعاؤهم جيدين في مواجهة القصف السحري المستمر من قبل السحرة العظميين. لذا تحولت المعركة إلى معركة بين جامع الجماجم وفارس الموت.
كونج! كونج! كونج!
بالطبع ، لم يكن هذا مجانيًا بأي حال من الأحوال.
كانت هذه المعركة مختلفة عن أي معركة أظهرها هيكل جي هيون حتى الآن.
كان الوابل المستمر من السحر القوي من السحرة العظميين العشرة هو أصل اكتئابهم.
ومع ذلك ، لم يحاول جي هيون الحفاظ على طاقته السحرية. بدلاً من ذلك ، نشر 10 شظايا الهيكل العظمي على الأرض.
حيث كان هناك حصان متورط.
علاوة على ذلك ، لم يكن حصانًا عاديًا. استخدم هذا الحصان العظمي قدراته المذهلة في الهجوم والقفز لصالحه. حتى أنه أظهر خدعة مذهلة بالقفز فوق جامع الجماجم.
لم تكن هذه الحيل كلها للعرض.
علاوة على ذلك ، فإن العظام السميكة جعلته يبدو كما لو كان جسد الفرس ممتلئًا. كان هذا هو الانطباع الذي أعطته.
عندما قفز حصان الهيكل العظمي فوقه ، لم يكن أمام جامع الجماجم خيار سوى قلب جسده.
لذا استخدم فارس الموت هذه الثغرة للتغلب على دفاع جامع الجماجم.
بعد تشكيلهم ، كان المحاربين العظميين جاهزين للدخول الى ساحة المعركة.
بوهاااك!
هذا هو السبب في أن اللاعبين الذين دخلوا لمواجهة جامع الجماجم نادرًا ما ركزوا على حقيقة أن جامع الجماجم كان يمسك سيفه بيده اليسرى.
عندما أدار جامع الجماجم جسده ، طعن فارس الموت كتفه. عندها أطلق الحصان العظمي دخانًا أسود من أنفه حيث اتجه على الفور نحو الحائط.
أعاد الحصان العظمي نفسه ، حتى يتمكن فارس الموت من إطلاق الضربة التالية.
كواااااانج!!!!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أنه وجد إلهًا داخل اللعبة. بدا المشهد أمامه مختلفًا تمامًا عن اللعبة التي كان يلعبها حتى الآن.
اصطدم جسد جامع الجماجم بالحائط ، وصدر صوت كبير من الضربة. تم دفن جامع الجماجم داخل الجدار ، وكان يواجه صعوبة في الحركة.
كوووو!
كان الحصان العظمي هائلاً ، وكان فارس الموت راكبا فوقه.
جيييييك!
طعن جامع الجماجم سيفه بلا كلل في اتجاه فارس الموت.
يجب على المرء أن ينظر لأعلى ليكون قادرًا على مواجهة وجه فارس الموت.
بدا الأمر كما لو أن جامع الجماجم قد تم دفعه إلى الزاوية.
كونج! كونج! كونج!
وبينما كان فارس الموت يتأرجح بسيفه ، أطلق الحصان العظمي العنان دفعات قصيرة برأسه ولكنها قوية ضد جسد جامع الجماجم.
داااك!!
كان الأمر كما رآه في فيديوهات الليتش الغني. كانت قدرة الذكاء الاصطناعي لفارس الموت على مستوى مختلف.
لقد نثر 8 شظايا هيكل عظمي ، ولم يكن كل 8 منهم يحملون السيف. كانوا يرتدون أردية ، وكانوا يمسكون بالعصي.
عرف جي هيون أكثر من أي شخص آخر مدى رعب فارس الموت في المعركة.
لا تجرؤوا على مهاجمتي. اذا سأهين أي شخص يفعل ذلك في الفيديو الخاص بي.
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
كان جي هيون هو المستفيد الرئيسي من قوة معركة فارس الموت ، لكنها كانت قوية بما يكفي لإصابته بالقشعريرة.
تعافى المحاربين العظميين تلقائيا بفضل المهارة الخارقة لفارس الموت ، ولم يكلفه كل تعافي أي طاقة سحرية. ولكن من ناحية أخرى ، كان الاستهلاك السحري للحفاظ على هذا الكائن الذي لا يموت مرتفعًا.
“إذا اضطررت للقتال مع وحش من هذا العيار ······.”
بالطبع ، لم يكن كاهنًا حقيقيًا.
بالطبع ، لم يكن هذا مجانيًا بأي حال من الأحوال.
كانوا ينتظرون أمرًا ، وأعطى جي هيون هذا الأمر.
“إنه شره للغاية في استهلاكه للسحر.”
بالطبع ، أدى ظهور الفارس العظمي إلى تنشيط مهارتين خاصتين.
كان طوله حوالي 4 أمتار ، وكان له جسد ضخم.
قام جي هيون بقضم حلوى استعادة الطاقة السحرية المخبأة داخل فمه ، وابتلعها بعناية.
هوه رو رو!
كان تدفق المعركة يجري 0لصالح جي هيون بشكل كبير.
في الواقع ، كان شخصا ملحدًا. وكلما كان عليه استخدام مهارة كاهن بها تعويذة ، كان عليه الصلاة للـ إله (لا إله إلا الله—في معظم الروايات الشرقية أو الووشيا يتم الإشارة بـ الإله لوجود ذو قوة عظمى واظن لاحظتم ذلك). كان دائمًا يحس بالنفور في كل مرة يكرر فيها التعويذة.
كان الوابل المستمر من السحر القوي من السحرة العظميين العشرة هو أصل اكتئابهم.
من ناحية أخرى ، كانت طاقة جي هيون السحرية تُستهلك كما لو لم يكن هناك غد.
أعاد الحصان العظمي نفسه ، حتى يتمكن فارس الموت من إطلاق الضربة التالية.
تشير حقيقة أنه استدعى 10 من السحرة العظميين إلى أنه لم يكن يخطط لخوض هذه المعركة من خلال طاقته السحرية فقط.
تعافى المحاربين العظميين تلقائيا بفضل المهارة الخارقة لفارس الموت ، ولم يكلفه كل تعافي أي طاقة سحرية. ولكن من ناحية أخرى ، كان الاستهلاك السحري للحفاظ على هذا الكائن الذي لا يموت مرتفعًا.
بالنسبة لللاعبين الذين استخدموا سلاحًا ، فقد حاربوا في الغالب الوحوش اليمنية.
كان هذا هو تأثير المهارة الخاصة المسماة القائد.
حاليًا ، إذا أطلق قوة الجليد القديمة، فلن يكون قادرًا على الحفاظ على قدرته القتالية حتى لو استخدم عناصر الاسترداد الخاصة به.
[تم تنشيط “وضع تغيير فتحة العنصر”.]
بعد ذلك ، قام 9 المحاربين العظميين واثنان من السحرة العظميين بالخروج من البركة السوداء.
“إذا توجهت عبر سلسلة جبال أوروغال ….. فسوف يتعين علي العثور على انوغاس.”
ومع ذلك ، فإن ضربة السيف لـ فارس الموت قطعت بسهولة ذراع مألوف.
ومع ذلك ، لم يحاول جي هيون الحفاظ على طاقته السحرية. بدلاً من ذلك ، نشر 10 شظايا الهيكل العظمي على الأرض.
تشير حقيقة أنه استدعى 10 من السحرة العظميين إلى أنه لم يكن يخطط لخوض هذه المعركة من خلال طاقته السحرية فقط.
بعد تشكيلهم ، كان المحاربين العظميين جاهزين للدخول الى ساحة المعركة.
لم تعد كوين وأعضاء حزبها مندهشين من هذا. مما دفعهم لإطلاق تنهيدة طويلة دون وعي.
علاوة على ذلك ، لم يكن حصانًا عاديًا. استخدم هذا الحصان العظمي قدراته المذهلة في الهجوم والقفز لصالحه. حتى أنه أظهر خدعة مذهلة بالقفز فوق جامع الجماجم.
“يا إلهي.”
كان هذا هو التعبير الذي أراد جي هيون استحضاره.
هذا هو السبب في أن اللاعبين الذين دخلوا لمواجهة جامع الجماجم نادرًا ما ركزوا على حقيقة أن جامع الجماجم كان يمسك سيفه بيده اليسرى.
كوووو!
عندما رأى الجمهور لقطاته ، ستكون تعبيراتهم متطابقة مع تلك الموجودة في كوينج وحفلها.
كان هذا نتيجة تداخل هذين العاملين معًا.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
هذا هو السبب في أن جي هيون أكل حلوى استعادة الطاقة السحرية الأخرى مخبأة في فمه. حتى فرق الغارات التابعة لأكبر ثلاثين نقابة ستتردد في استخدام مثل هذه المواد الاستهلاكية باهظة الثمن ، ومع ذلك فقد أكل للتو واحدة أخرى.
بالطبع ، أدى ظهور الفارس العظمي إلى تنشيط مهارتين خاصتين.
“كل شيء على ما يرام ، ولكن هناك مشكلة”.
” طعمها مقرف حقا.”
لم تكن الهياكل العظمية داخل هذا الدخان قادرة على الموت. يمكن أن تتلقى أضرارًا جسيمة ، لكنها ستتعافى. علاوة على ذلك ، لم يتم استهلاك أي طاقة سحرية لإصلاح الهياكل العظمية.
بعد تهدئة الحصان العظمي، قام فارس الموت بفك السيف المعلق على وركه الأيسر ، ورفع الدرع الذي كان معلقًا على ظهره. عندما أزيل الدرع ، وجدت العباءة الحمراء حريتها ورفرفت خلفه.
كملاحظة جانبية، كان طعم الحلوى مثل الأعشاب الطبية.(مرا)
كواااااانج!!!!
بالطبع ، لم يكن الأمر كما لو أن كل فرسان الموت يمكن أن يظهروا مثل هذه القوة النارية الساحقة.
من نواح عديدة، كانت لهذه المعركة طعم مرير حتى فمه.
تعافى المحاربين العظميين تلقائيا بفضل المهارة الخارقة لفارس الموت ، ولم يكلفه كل تعافي أي طاقة سحرية. ولكن من ناحية أخرى ، كان الاستهلاك السحري للحفاظ على هذا الكائن الذي لا يموت مرتفعًا.
بدا جي هيون أنيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
