الشيخ
“اخي…”
“أخي… هل تسمعني…؟” في أحلامه سمع ذلك الصوت المألوف والحزين والوحيد مرة أخرى في رأسه. بقي الصوت في رأسه لفترة طويلة. ارتعد جسده اللاواعي قليلا كما لو كان يعاني.
ابتسم سو مينغ وهو ينظر إلى القرد الصغير لكن ابتسامته كانت مليئة بالغموض. كانت المرة الثانية التي يحلم فيها…
“أخي… هل تسمعني…؟” في أحلامه سمع ذلك الصوت المألوف والحزين والوحيد مرة أخرى في رأسه. بقي الصوت في رأسه لفترة طويلة. ارتعد جسده اللاواعي قليلا كما لو كان يعاني.
“أخي… هل تسمعني…؟” في أحلامه سمع ذلك الصوت المألوف والحزين والوحيد مرة أخرى في رأسه. بقي الصوت في رأسه لفترة طويلة. ارتعد جسده اللاواعي قليلا كما لو كان يعاني.
“أخي ،انا أنتظرك…”
“اخي…”
مع زيادة قوة النداء إستيقظ سو مينغ من نومه. كانت نظراته غير مركزة عندما كان يحدق في الحائط أمامه وترك عقله يحوم. توقفت أفكاره بسبب الصراخ المتحمس. أدار رأسه ورأى شياو هونغ ينقض عليه بسعادة. ثم بدأ التسلق في جميع أنحاء جسده.
انتظر بصبر حتى فتح باب منزل الشيخ وخرج ثلاثة رجال. تم بناء جميع هؤلاء الرجال الثلاثة مثل التلال الصغيرة. عندما ظهرو شعر سو مينغ بضغط كبير. حتى أن وجودهم تسبب في إثارة التشي في جسده. اعتقد أنه على وشك أن يجرفه إعصار.
استيقظ شياو هونغ في وقت أبكر. كان فقط في حالة من فقدان الوعي من قبل ولم يصب بجروح خطيرة. بمجرد استيقاظه حافظ على نظراته مركزة على سو مينغ منتظرًا بفارغ الصبر أن يستيقظ.
“لقد أصبحت شجاعا قليلا هل هذا هو الأمر؟ كيف يمكنك ترك القبيلة وعدم العودة لعدة شهور؟ هل نسيتني؟ هممم ارفع رأسك. دعني ألقي نظرة عليك.” كانت هناك تلميحات من عدم الرضا في صوت الشيخ.
عندما استيقظ سو مينغ كان عقله منتشيا بالفرح.
تمتم سو مينغ ببضع كلمات. لا يزال يعلق رأسه منخفضًا ، وليس لديه الشجاعة للتحدث.
عندما تدفق كل الدم الأسود من الجرح شعر جسم سو مينغ بالانتعاش. وبمجرد أن أخذ الزجاجة وفتحها لمس السائل في الزجاجة بإصبعه ونشره على جرحه
ابتسم سو مينغ وهو ينظر إلى القرد الصغير لكن ابتسامته كانت مليئة بالغموض. كانت المرة الثانية التي يحلم فيها…
مع اقترابه من منزل الشيخ تباطأ سو مينغ. كانت هناك علامات طفيفة على القلق والخوف في عينيه. احترم سو مينغ الشيخ لرعايته منذ صغره. فبالنسبة له الشيخ مثل جده تمامًا ولا يمكن وصف علاقتهما بالكلمات.
أخذ نفسا عميقا. هز سو مينغ رأسه وأجبر نفسه على عدم التفكير في الحلم الغريب بعد الآن. لقد اختار بدلاً من ذلك النظر إلى الحجر الأسود ذو المظهر الطبيعي المتدلي من رقبته.
مع اقترابه من منزل الشيخ تباطأ سو مينغ. كانت هناك علامات طفيفة على القلق والخوف في عينيه. احترم سو مينغ الشيخ لرعايته منذ صغره. فبالنسبة له الشيخ مثل جده تمامًا ولا يمكن وصف علاقتهما بالكلمات.
لمس الحجر أصبحت عيناه تدريجيًا خالية من الشك.
سار سو مينغ نحوها. كل شيء بدا طبيعي. كان العديد من الأطفال يلعبون في الجوار وكان بعض أفراد القبيلة يتشاجرون ضد بعضهم البعض.
لديه بالفعل خبرة مباشرة في التغييرات التي أحدثها الحجر الأسود عليه. وقد أدى إنشاء الغبار المتناثر إلى زيادة سرعة تدريبه بسرعة فائقة. تم صقل الحبة الحمراء أيضًا عن طريق الصدفة مما سمح لـ سو مينغ بالحصول على السيطرة الكاملة واكتساب اليد العليا في معركة بين الحياة والموت.
وبعد مرور شهر أثناء كون السماء لا تزال مظلمة مع آثار باهتة للضوء فقط. أعطى سو مينغ القرد الصغير تعليمات قليلة وترك الجبل وحده. ثم اختفى في الغابة.
مع زيادة قوة النداء إستيقظ سو مينغ من نومه. كانت نظراته غير مركزة عندما كان يحدق في الحائط أمامه وترك عقله يحوم. توقفت أفكاره بسبب الصراخ المتحمس. أدار رأسه ورأى شياو هونغ ينقض عليه بسعادة. ثم بدأ التسلق في جميع أنحاء جسده.
“ما زلت بحاجة إلى إنشاء المزيد من الحبوب…رأيت بابًا في ذلك المكان الغريب ولكن مع 15 حفرة صغيرة على الباب. لم يكن لدي ما يكفي من الحبوب في المرة الماضية لذلك كنت مترددًا. ولكن الآن أريد حقًا معرفة ما سيحدث للباب بمجرد أن أضع 15 حبة من الغبار المتناثر…”تمتم سو مينغ ببطئ.
قوة ناعمة ولطيفة نسجت نفسها في جسم سو مينغ. بمجرد أن إنسجم مع دمه شفى على الفور الجروح التي لم يدركها سو مينغ حتى. كما أنه شفى جروح سو مينغ التي حصل عليها عندما وصل بقوة إلى المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم وشفى كذلك بعض الجروح التي سو مينغ لم يعلم عنها حتى .
“سأحتاج إلى إنتاج المزيد من حبوب غليان الدم. هذه الحبوب… ستكون بطاقتي الرابحة! وأيضا سأحتاج إلى العودة إلى القبيلة… لم أعد منذ بعض الوقت. الشيخ عالق في المستوى التاسع لسنوات عديدة كذلك. ربما يمكن أن يساعده الغبار المتناثر. ”
آخر شخص يقف إلى يمين زعيم القبيلة هو رجل في الثلاثينيات من عمره. مع كون تعابير وجهه قاسية إلى حد ما. لم يكن رجلاً يبتسم ويتحدث كثيرًا. كانت عيناه تضيقان عادة إلى شق وكان من الصعب رؤية عينيه بالكامل.
وقف سو مينغ وحرك أطرافه. كان معظم التعب في جسده قد زال منذ بعض الوقت.
استدار ونظر الى الشخص الذي تحدث كان رجلاً كبيرًا ومبنيًا جيدًا ولكن وجهه طفولي. كانت علامة واضحة على أنه كان لا يزال صغيرًا. ذلك الشخص كان لي تشين.
كان التشي داخل زعيم قبيلة الجبل المظلم رائعًا جدًا حيث شعر أنه يمكن أن يهز السماء والأرض. جنبا إلى جنب مع علامة البيرسيركر الغامضة على وجهه التي عملت على جعله أكثر رعبا.
ركز على صنع الحبوب مرة أخرى واستمر في تنقية الدم في عروقه. كان هناك بعض أجزاء جسده التي شعرت بالبطء دوران الدم لما حاول دفعه خلالها. لم يكن الأمر سلسًا كما كان من قبل ويعتقد سو مينغ أنه جرح خلفه عندما حاول اختراق المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم بالقوة. لن يتمكن من شفاء الجروح في غضون فترة زمنية قصيرة.
كما عرف سو مينغ الرجلين إلى جانب زعيم القبيلة. الرجل على يساره أيضًا رجلًا في الأربعينيات من عمره. مع علامة على شكل عقرب على وجهه. ومستوى تشي داخله أضعف قليلاً من زعيم القبيلة.
في نفس الشهر غامر سو مينغ خارج الكهف عدة مرات. كان لديه أيضا القرد الصغير يساعده في جمع الأعشاب.
“لقد اقتربت تقريبًا من المستوى الرابع من عالم تجمد الدم؟” سأل سو مينغ فوجئ.
حتى أن سو مينغ خرج خصيصًا لاختيار اثنين من الأعشاب الحمراء المطلوبة لصقل حبة غليان الدم. لقد أراد اختيار المزيد ولكن غمره الشعور بالخطر لذا قرر ألا يكون جشعًا.
كانت ذراعيه أيضًا طويلة جدًا مع قوس كبير متدلي على ظهره. لسبب غير معروف عندما نظر سو مينغ إلى القوس شعر أنه يمكنه سماع صرخات مؤلمة لضحاياه العديدين. جعله يشعر بالقلق قليلا من الرجل.
باستخدام الكميات كبيرة من الأعشاب التي جمعها بدأ سو مينغ في صقل التشي ودمه بينما استخدم أيضًا الأعشاب لإنشاء الحبوب الطبية التي أرادها الشهر الماضي. ترددت أصوات الحبوب المكتومة في المرجل في جميع أنحاء الكهف.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا ووقف أمام منزل الشيخ. لم يدخل على الفور. كان بإمكانه سماع الآثار الضعيفة للأصوات القادمة من الداخل ، مثلما كان الناس في اجتماع.
“لقد اقتربت تقريبًا من المستوى الرابع من عالم تجمد الدم؟” سأل سو مينغ فوجئ.
وبعد مرور شهر أثناء كون السماء لا تزال مظلمة مع آثار باهتة للضوء فقط. أعطى سو مينغ القرد الصغير تعليمات قليلة وترك الجبل وحده. ثم اختفى في الغابة.
ابتسم لي تشين على نطاق واسع وسار إلى جانب سو مينغ للتحدث معه بهدوء.
في نفس الشهر غامر سو مينغ خارج الكهف عدة مرات. كان لديه أيضا القرد الصغير يساعده في جمع الأعشاب.
سافر سو مينغ ، الذي وصل إلى المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم بسرعة داخل الغابة. ركض عبر السهول الجليدية مثل وميض الضوء. وقبل الظهر غادر بالفعل الغابة وكان خارج قرية قبيلة الجبل المظلم. وبينما كان ينظر إلى المستوطنة ظهرت ابتسامة على وجهه.
عندما استيقظ سو مينغ كان عقله منتشيا بالفرح.
“لم أعد منذ بعض الوقت…”
سار سو مينغ نحوها. كل شيء بدا طبيعي. كان العديد من الأطفال يلعبون في الجوار وكان بعض أفراد القبيلة يتشاجرون ضد بعضهم البعض.
“سو مينغ ، لقد عدت أخيرًا! إلى أين ذهبت؟” ربت سو مينغ على رأس طفل صغير من القبيلة وبينما كان على وشك المغادرة إلى منزل الشيخ خرج صوت متحمس من خلفه.
كان هذا الرجل رئيس حراس قبيلة الجبل المظلم!
جذبت عودة سو مينغ بعض انتباه أعضاء القبيلة. فلقد ذهب لفترة طويلة بعد كل شيء. خرجوا واستقبلوه بابتسامات على وجوههم.
“سو مينغ ، لقد عدت أخيرًا! إلى أين ذهبت؟” ربت سو مينغ على رأس طفل صغير من القبيلة وبينما كان على وشك المغادرة إلى منزل الشيخ خرج صوت متحمس من خلفه.
كان التشي داخل زعيم قبيلة الجبل المظلم رائعًا جدًا حيث شعر أنه يمكن أن يهز السماء والأرض. جنبا إلى جنب مع علامة البيرسيركر الغامضة على وجهه التي عملت على جعله أكثر رعبا.
قوة ناعمة ولطيفة نسجت نفسها في جسم سو مينغ. بمجرد أن إنسجم مع دمه شفى على الفور الجروح التي لم يدركها سو مينغ حتى. كما أنه شفى جروح سو مينغ التي حصل عليها عندما وصل بقوة إلى المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم وشفى كذلك بعض الجروح التي سو مينغ لم يعلم عنها حتى .
بعد أن غادر الرجال الثلاثة كان هناك تلميح من الشك في عيون سو مينغ. شعر بعدم اليقين بشأن التشي في جسده. إذا كان لي تشن يستطيع الشعور بذلك ، فلماذا لم يشعر أقوى ثلاثة بيرسيركر في القبيلة بأي شيء؟
استدار ونظر الى الشخص الذي تحدث كان رجلاً كبيرًا ومبنيًا جيدًا ولكن وجهه طفولي. كانت علامة واضحة على أنه كان لا يزال صغيرًا. ذلك الشخص كان لي تشين.
“اخي…”
“ماذا؟” نظر سو مينغ إلى لي تشين ويمكن أن يشعر أن التشي في جسده نما أقوى بكثير. الهالة التي شعر بها من لي تشين كانت في الواقع مشابهة تمامًا لــ البيرسيركر الذي قتله باستخدام حبة غليان الدم.
لم يكن يريد أن يكذب على الشيخ ولكن كان هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من الكشف عنها مثل قطعة الحجر على رقبته. لم يعد سو مينغ طفلاً بعد الآن. يمكنه أن يعرف ما إذا كان الاخرون يعرفون عن قطعة الحجر فقد يعني ذلك تمامًا عذاب القبيلة بأكملها وليس فقط نفسه.
“لقد أخفيت بالفعل التشي الخاص بك. تعال لماذا لا تزال واقفا في الخارج ؟!” مثلما كان سو مينغ لا يزال مضطربا، بدا صوت المسن الصارم من داخل المنزل.
“لقد اقتربت تقريبًا من المستوى الرابع من عالم تجمد الدم؟” سأل سو مينغ فوجئ.
ابتسم لي تشين على نطاق واسع وسار إلى جانب سو مينغ للتحدث معه بهدوء.
أخذ نفسا عميقا. هز سو مينغ رأسه وأجبر نفسه على عدم التفكير في الحلم الغريب بعد الآن. لقد اختار بدلاً من ذلك النظر إلى الحجر الأسود ذو المظهر الطبيعي المتدلي من رقبته.
“لدي شعور بأنني سأصل إلى المستوى التالي قريبًا. قال الكاهن إن دم بيرسيركر داخل جسدي نقي تمامًا. وإذا استمر هذا سأتمكن يومًا ما من الوصول إلى مستوى الشيخ .” لما تحدث لي تشين تألقت عيناه بالإثارة. بعد فترة وجيزة بدأ ينظر إلى سو مينغ بعناية وذهل. ثم قام بتوسيع عينيه في الكفر. كما كان على وشك التحدث…
“تعال إلى مكاني الليلة سنتحدث لاحقًا. دعني أذهب لرؤية الشيخ أولاً”. عرف سو مينغ ما كان لي تشن على وشك قوله. أعطاه ابتسامة خافتة وذهب إلى منزل الشيخ.
بينما كان يشاهد ظهر سو مينغ ظل لي تشين عاجزًا عن الكلام. شد رأسه في ارتباك وغمغم ببضع كلمات محاولاً تجميع الأشياء معًا. ومع ذلك في النهاية لم يتمكن من فهم ذلك. لا يزال يتذكر ان عليه الذهاب إلى مكان سو مينغ في وقت لاحق من تلك الليلة.
لمس الحجر أصبحت عيناه تدريجيًا خالية من الشك.
مع اقترابه من منزل الشيخ تباطأ سو مينغ. كانت هناك علامات طفيفة على القلق والخوف في عينيه. احترم سو مينغ الشيخ لرعايته منذ صغره. فبالنسبة له الشيخ مثل جده تمامًا ولا يمكن وصف علاقتهما بالكلمات.
هؤلاء الأشخاص الثلاثة اعتبروا الأقوى في قبيلة الجبل المظلم بالإضافة إلى الشيخ!
كانت ذراعيه أيضًا طويلة جدًا مع قوس كبير متدلي على ظهره. لسبب غير معروف عندما نظر سو مينغ إلى القوس شعر أنه يمكنه سماع صرخات مؤلمة لضحاياه العديدين. جعله يشعر بالقلق قليلا من الرجل.
لم يكن يريد أن يكذب على الشيخ ولكن كان هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من الكشف عنها مثل قطعة الحجر على رقبته. لم يعد سو مينغ طفلاً بعد الآن. يمكنه أن يعرف ما إذا كان الاخرون يعرفون عن قطعة الحجر فقد يعني ذلك تمامًا عذاب القبيلة بأكملها وليس فقط نفسه.
باستخدام الكميات كبيرة من الأعشاب التي جمعها بدأ سو مينغ في صقل التشي ودمه بينما استخدم أيضًا الأعشاب لإنشاء الحبوب الطبية التي أرادها الشهر الماضي. ترددت أصوات الحبوب المكتومة في المرجل في جميع أنحاء الكهف.
لم يستطع التحدث عنها.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وتنحى جانبًا وهو ينحني أمامهم.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا ووقف أمام منزل الشيخ. لم يدخل على الفور. كان بإمكانه سماع الآثار الضعيفة للأصوات القادمة من الداخل ، مثلما كان الناس في اجتماع.
مع زيادة قوة النداء إستيقظ سو مينغ من نومه. كانت نظراته غير مركزة عندما كان يحدق في الحائط أمامه وترك عقله يحوم. توقفت أفكاره بسبب الصراخ المتحمس. أدار رأسه ورأى شياو هونغ ينقض عليه بسعادة. ثم بدأ التسلق في جميع أنحاء جسده.
انتظر بصبر حتى فتح باب منزل الشيخ وخرج ثلاثة رجال. تم بناء جميع هؤلاء الرجال الثلاثة مثل التلال الصغيرة. عندما ظهرو شعر سو مينغ بضغط كبير. حتى أن وجودهم تسبب في إثارة التشي في جسده. اعتقد أنه على وشك أن يجرفه إعصار.
استنشق سو مينغ بشكل عميق وعاد بضع خطوات إلى الوراء بشكل غريزي. الرجال الثلاثة هم قادة قبيلة الجبل المظلم. قبل صحوة (حصوله على قوة البيرسيركر) لم يتأثر سو مينغ بشدة. كان بإمكانه فقط أن يشعر بشكل غامض بأنهم كانوا من افضل البيرسيركر إلى جانب الشيخ.
“لقد قررت أخيراً العودة؟” كان الشيخ مازال يرتدي قطعة قماش وربط شعره بالعديد من الضفائر الصغيرة. كانت ملامحه لا تزال قديمة ومرهقة كما كانت دائمًا لكن عينيه كانتا نابضتين بالحياة. كانت نبرة صوته خطيرة و لكن الفرحة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
الآن بعد أن كان سو مينغ ممارسًا في المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم أصبح الشعور القمعي أقوى بكثير من ذي قبل عندما التقى قادة القبيلة.
وقف سو مينغ وحرك أطرافه. كان معظم التعب في جسده قد زال منذ بعض الوقت.
كان التشي داخل زعيم قبيلة الجبل المظلم رائعًا جدًا حيث شعر أنه يمكن أن يهز السماء والأرض. جنبا إلى جنب مع علامة البيرسيركر الغامضة على وجهه التي عملت على جعله أكثر رعبا.
انتظر بصبر حتى فتح باب منزل الشيخ وخرج ثلاثة رجال. تم بناء جميع هؤلاء الرجال الثلاثة مثل التلال الصغيرة. عندما ظهرو شعر سو مينغ بضغط كبير. حتى أن وجودهم تسبب في إثارة التشي في جسده. اعتقد أنه على وشك أن يجرفه إعصار.
كما عرف سو مينغ الرجلين إلى جانب زعيم القبيلة. الرجل على يساره أيضًا رجلًا في الأربعينيات من عمره. مع علامة على شكل عقرب على وجهه. ومستوى تشي داخله أضعف قليلاً من زعيم القبيلة.
مع اقترابه من منزل الشيخ تباطأ سو مينغ. كانت هناك علامات طفيفة على القلق والخوف في عينيه. احترم سو مينغ الشيخ لرعايته منذ صغره. فبالنسبة له الشيخ مثل جده تمامًا ولا يمكن وصف علاقتهما بالكلمات.
كانت ذراعيه أيضًا طويلة جدًا مع قوس كبير متدلي على ظهره. لسبب غير معروف عندما نظر سو مينغ إلى القوس شعر أنه يمكنه سماع صرخات مؤلمة لضحاياه العديدين. جعله يشعر بالقلق قليلا من الرجل.
عندما تدفق كل الدم الأسود من الجرح شعر جسم سو مينغ بالانتعاش. وبمجرد أن أخذ الزجاجة وفتحها لمس السائل في الزجاجة بإصبعه ونشره على جرحه
كان هذا الرجل رئيس حراس قبيلة الجبل المظلم!
عندما تدفق كل الدم الأسود من الجرح شعر جسم سو مينغ بالانتعاش. وبمجرد أن أخذ الزجاجة وفتحها لمس السائل في الزجاجة بإصبعه ونشره على جرحه
لم يكن رئيس الحرس اسمًا بل لقبًا أعطاه سلفه للخليفة. لا يمكن أن يكون هناك سوى رئيس واحد للحراس في كل قبيلة وهو عنوان (لقب) يُعطى فقط لأقوى الرماة في القبيلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لديه بالفعل خبرة مباشرة في التغييرات التي أحدثها الحجر الأسود عليه. وقد أدى إنشاء الغبار المتناثر إلى زيادة سرعة تدريبه بسرعة فائقة. تم صقل الحبة الحمراء أيضًا عن طريق الصدفة مما سمح لـ سو مينغ بالحصول على السيطرة الكاملة واكتساب اليد العليا في معركة بين الحياة والموت.
آخر شخص يقف إلى يمين زعيم القبيلة هو رجل في الثلاثينيات من عمره. مع كون تعابير وجهه قاسية إلى حد ما. لم يكن رجلاً يبتسم ويتحدث كثيرًا. كانت عيناه تضيقان عادة إلى شق وكان من الصعب رؤية عينيه بالكامل.
كان رئيس الصيادين في قبيلة الجبل المظلم ومسؤولاً عن جميع عمليات الصيد خارج قبيلة القبيلة. كان اسمه شان هين!
ابتسم سو مينغ وهو ينظر إلى القرد الصغير لكن ابتسامته كانت مليئة بالغموض. كانت المرة الثانية التي يحلم فيها…
كان التشي داخل زعيم قبيلة الجبل المظلم رائعًا جدًا حيث شعر أنه يمكن أن يهز السماء والأرض. جنبا إلى جنب مع علامة البيرسيركر الغامضة على وجهه التي عملت على جعله أكثر رعبا.
هؤلاء الأشخاص الثلاثة اعتبروا الأقوى في قبيلة الجبل المظلم بالإضافة إلى الشيخ!
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وتنحى جانبًا وهو ينحني أمامهم.
“سأحتاج إلى إنتاج المزيد من حبوب غليان الدم. هذه الحبوب… ستكون بطاقتي الرابحة! وأيضا سأحتاج إلى العودة إلى القبيلة… لم أعد منذ بعض الوقت. الشيخ عالق في المستوى التاسع لسنوات عديدة كذلك. ربما يمكن أن يساعده الغبار المتناثر. ”
أخذ نفسا عميقا. هز سو مينغ رأسه وأجبر نفسه على عدم التفكير في الحلم الغريب بعد الآن. لقد اختار بدلاً من ذلك النظر إلى الحجر الأسود ذو المظهر الطبيعي المتدلي من رقبته.
زعيم القبيلة كان عابسا. كان من الواضح أن الاجتماع مع الشيخ لم ينته بشكل جيد. عندما خرج من المنزل لم ينظر حتى إلى سو مينغ. لقد مر من قبله كما لو لم يره.
أما بالنسبة لرئيس الحرس فقد ابتسم لسو مينغ عندما رآه. ثم أومأ برأسه كعلامة على الاعتراف بحضوره قبل مغادرته مع زعيم القبيلة.
سار سو مينغ نحوها. كل شيء بدا طبيعي. كان العديد من الأطفال يلعبون في الجوار وكان بعض أفراد القبيلة يتشاجرون ضد بعضهم البعض.
آخر شخص يقف إلى يمين زعيم القبيلة هو رجل في الثلاثينيات من عمره. مع كون تعابير وجهه قاسية إلى حد ما. لم يكن رجلاً يبتسم ويتحدث كثيرًا. كانت عيناه تضيقان عادة إلى شق وكان من الصعب رؤية عينيه بالكامل.
كما عامل شان هين رئيس الصيادين سو مينغ كما لو كان غير مرئي. فقد تجاهله وهو يمشي.
بعد أن غادر الرجال الثلاثة كان هناك تلميح من الشك في عيون سو مينغ. شعر بعدم اليقين بشأن التشي في جسده. إذا كان لي تشن يستطيع الشعور بذلك ، فلماذا لم يشعر أقوى ثلاثة بيرسيركر في القبيلة بأي شيء؟
حتى أن سو مينغ خرج خصيصًا لاختيار اثنين من الأعشاب الحمراء المطلوبة لصقل حبة غليان الدم. لقد أراد اختيار المزيد ولكن غمره الشعور بالخطر لذا قرر ألا يكون جشعًا.
“لقد أخفيت بالفعل التشي الخاص بك. تعال لماذا لا تزال واقفا في الخارج ؟!” مثلما كان سو مينغ لا يزال مضطربا، بدا صوت المسن الصارم من داخل المنزل.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته عبر الشيخ الذي كان يجلس بساقيه فجأة أمسك سو مينغ بشدة بيده اليمنى. تعثر سو مينغ إلى الأمام بضع خطوات حيث ضغط الشيخ بيده اليمنى على صدره.
أخذ نفسا عميقا. هز سو مينغ رأسه وأجبر نفسه على عدم التفكير في الحلم الغريب بعد الآن. لقد اختار بدلاً من ذلك النظر إلى الحجر الأسود ذو المظهر الطبيعي المتدلي من رقبته.
قام سو مينغ بخفض رأسه ودخل المنزل.
تمتم سو مينغ ببضع كلمات. لا يزال يعلق رأسه منخفضًا ، وليس لديه الشجاعة للتحدث.
“لقد قررت أخيراً العودة؟” كان الشيخ مازال يرتدي قطعة قماش وربط شعره بالعديد من الضفائر الصغيرة. كانت ملامحه لا تزال قديمة ومرهقة كما كانت دائمًا لكن عينيه كانتا نابضتين بالحياة. كانت نبرة صوته خطيرة و لكن الفرحة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
تمتم سو مينغ ببضع كلمات. لا يزال يعلق رأسه منخفضًا ، وليس لديه الشجاعة للتحدث.
تمتم سو مينغ ببضع كلمات. لا يزال يعلق رأسه منخفضًا ، وليس لديه الشجاعة للتحدث.
لم يكن يريد أن يكذب على الشيخ ولكن كان هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من الكشف عنها مثل قطعة الحجر على رقبته. لم يعد سو مينغ طفلاً بعد الآن. يمكنه أن يعرف ما إذا كان الاخرون يعرفون عن قطعة الحجر فقد يعني ذلك تمامًا عذاب القبيلة بأكملها وليس فقط نفسه.
ابتسم لي تشين على نطاق واسع وسار إلى جانب سو مينغ للتحدث معه بهدوء.
“لقد أصبحت شجاعا قليلا هل هذا هو الأمر؟ كيف يمكنك ترك القبيلة وعدم العودة لعدة شهور؟ هل نسيتني؟ هممم ارفع رأسك. دعني ألقي نظرة عليك.” كانت هناك تلميحات من عدم الرضا في صوت الشيخ.
عندما تدفق كل الدم الأسود من الجرح شعر جسم سو مينغ بالانتعاش. وبمجرد أن أخذ الزجاجة وفتحها لمس السائل في الزجاجة بإصبعه ونشره على جرحه
في نفس الشهر غامر سو مينغ خارج الكهف عدة مرات. كان لديه أيضا القرد الصغير يساعده في جمع الأعشاب.
كان تعبير سو مينغ قلقًا عندما رفع رأسه ونظر إلى الشيخ.
“الشيخ …”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته عبر الشيخ الذي كان يجلس بساقيه فجأة أمسك سو مينغ بشدة بيده اليمنى. تعثر سو مينغ إلى الأمام بضع خطوات حيث ضغط الشيخ بيده اليمنى على صدره.
جذبت عودة سو مينغ بعض انتباه أعضاء القبيلة. فلقد ذهب لفترة طويلة بعد كل شيء. خرجوا واستقبلوه بابتسامات على وجوههم.
قوة ناعمة ولطيفة نسجت نفسها في جسم سو مينغ. بمجرد أن إنسجم مع دمه شفى على الفور الجروح التي لم يدركها سو مينغ حتى. كما أنه شفى جروح سو مينغ التي حصل عليها عندما وصل بقوة إلى المستوى الثاني من عالم تكثيف الدم وشفى كذلك بعض الجروح التي سو مينغ لم يعلم عنها حتى .
انتظر بصبر حتى فتح باب منزل الشيخ وخرج ثلاثة رجال. تم بناء جميع هؤلاء الرجال الثلاثة مثل التلال الصغيرة. عندما ظهرو شعر سو مينغ بضغط كبير. حتى أن وجودهم تسبب في إثارة التشي في جسده. اعتقد أنه على وشك أن يجرفه إعصار.
عندما سحب الشيخ يده اليمنى من صدر سو مينغ ارتجف سو مينغ. أخذ ملعقة على الفور وفتح فتحة على ذراعه. وعلى الفور تدفق الدم الأسود من الجرح وظهرت رائحة نتنة في الهواء جاءت من الدم.
جذبت عودة سو مينغ بعض انتباه أعضاء القبيلة. فلقد ذهب لفترة طويلة بعد كل شيء. خرجوا واستقبلوه بابتسامات على وجوههم.
“لم تقم حتى بتثبيت التشي في جسمك وقمت بالمغامرة لقتل شخص ما؟ لقد أصبحت شجاعا حقا أليس كذلك؟” عندما لاحظ الشيخ رد فعل سو مينغ ازداد المديح في عينيه. ومع ذلك لا يزال يتحدث بقسوة. ثم أخرج زجاجة خضراء داكنة وسلمها إلى سو مينغ.
أما بالنسبة لرئيس الحرس فقد ابتسم لسو مينغ عندما رآه. ثم أومأ برأسه كعلامة على الاعتراف بحضوره قبل مغادرته مع زعيم القبيلة.
“تعال إلى مكاني الليلة سنتحدث لاحقًا. دعني أذهب لرؤية الشيخ أولاً”. عرف سو مينغ ما كان لي تشن على وشك قوله. أعطاه ابتسامة خافتة وذهب إلى منزل الشيخ.
عندما تدفق كل الدم الأسود من الجرح شعر جسم سو مينغ بالانتعاش. وبمجرد أن أخذ الزجاجة وفتحها لمس السائل في الزجاجة بإصبعه ونشره على جرحه
عندما استيقظ سو مينغ كان عقله منتشيا بالفرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
